بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على علي أمير المؤمنين.
أما بعد
احتج علينا بأن الخوارج طلبوا إكمال القتال.
فاحتججنا عليه بما احتج به علينا وقال لنا اترانا نقبل رواياتكم.
عجيب.
نحن نقلنا اخبارك واقوالكم.
بن أدية لا يقاتل إلا دفاعا عن النفس.
ولكنه كان في حروراء؟
ماذا كان يفعل هناك ((حمام شمسي)))
أمير القتال وامير الصلاة على الخوارج تركوهم.
وشقيق بن سلمة تركهم.
والكثير من الخوارج تركوا المجرمين من اهل النهروان
حتى قائدهم يوم صفين مسعر بن فدكي عندما احس بالسيف ترك الخوارج ودخل تحت راية الأمان.
عجيب.
وفي حقيقة الامر ظننت أن هذا الشخص كتبت كلاما هو بحث فيه وتوصل إليه وإذا بي أرى أنه ينقل اقوالا لغيره
لنرى:
كان أبو بلال مرداس بن أدية التميمي ممن شهد صفين مع علي وأنكر التحكيم( 32) ثمّ اعتزل إلى حروراء(33 )، وشهد النهروان مع منكري التحكيم(34 )، وكان من الأربعمائة( 35) الذين ارتثوا في المعركة فنجا( 36)، وقد بقي إلى عهد زياد بن أبيه والي معاوية على الكوفة والبصرة، وكان زياد يستخلف( 37) على البصرة إذا خرج منها سمرة بن جندب الفزاري.وقد خرج مرداس في زمن عبيدالله بن زياد - الذي سار على منوال أبيه وزاد عليه - في أربعين رجلاً إلى الأهواز قائلاً: "إنه والله ما يسعنا المقام بين هؤلاء الظالمين تجري علينا أحكامهم مجانبين للعدل مفارقين للفضل، والله إن الصبر على هذا لعظيم وإن تجريد السيف وإخافة السبيل لعظيم، ولكننا ننتبذ عنهم ولا نجرد سيفاً ولا نقاتل إلا من قاتلنا"( 40) ومن قوله: "إنا لم نخرج لنفسد في الأرض ولا لنروّع، أحداً ولكن هرباً من الظلم، ولسنا نقاتل إلا من يقاتلنا ولا نأخذ من الفيء إلا أعطياتنا"(41 )، وتؤكد مصادر أخرى أنه لم يقتل ولم يعرض للسبيل( 42)، وأنه كان "لا يدين بالاستعراض"(43 ).
ترى هذه الأرقام الملونة بالأحمر من أين جئت بها؟؟؟؟
والصلاة والسلام على علي أمير المؤمنين.
أما بعد
احتج علينا بأن الخوارج طلبوا إكمال القتال.
فاحتججنا عليه بما احتج به علينا وقال لنا اترانا نقبل رواياتكم.
عجيب.
نحن نقلنا اخبارك واقوالكم.
بن أدية لا يقاتل إلا دفاعا عن النفس.
ولكنه كان في حروراء؟
ماذا كان يفعل هناك ((حمام شمسي)))
أمير القتال وامير الصلاة على الخوارج تركوهم.
وشقيق بن سلمة تركهم.
والكثير من الخوارج تركوا المجرمين من اهل النهروان
حتى قائدهم يوم صفين مسعر بن فدكي عندما احس بالسيف ترك الخوارج ودخل تحت راية الأمان.
عجيب.
وفي حقيقة الامر ظننت أن هذا الشخص كتبت كلاما هو بحث فيه وتوصل إليه وإذا بي أرى أنه ينقل اقوالا لغيره
لنرى:
كان أبو بلال مرداس بن أدية التميمي ممن شهد صفين مع علي وأنكر التحكيم( 32) ثمّ اعتزل إلى حروراء(33 )، وشهد النهروان مع منكري التحكيم(34 )، وكان من الأربعمائة( 35) الذين ارتثوا في المعركة فنجا( 36)، وقد بقي إلى عهد زياد بن أبيه والي معاوية على الكوفة والبصرة، وكان زياد يستخلف( 37) على البصرة إذا خرج منها سمرة بن جندب الفزاري.وقد خرج مرداس في زمن عبيدالله بن زياد - الذي سار على منوال أبيه وزاد عليه - في أربعين رجلاً إلى الأهواز قائلاً: "إنه والله ما يسعنا المقام بين هؤلاء الظالمين تجري علينا أحكامهم مجانبين للعدل مفارقين للفضل، والله إن الصبر على هذا لعظيم وإن تجريد السيف وإخافة السبيل لعظيم، ولكننا ننتبذ عنهم ولا نجرد سيفاً ولا نقاتل إلا من قاتلنا"( 40) ومن قوله: "إنا لم نخرج لنفسد في الأرض ولا لنروّع، أحداً ولكن هرباً من الظلم، ولسنا نقاتل إلا من يقاتلنا ولا نأخذ من الفيء إلا أعطياتنا"(41 )، وتؤكد مصادر أخرى أنه لم يقتل ولم يعرض للسبيل( 42)، وأنه كان "لا يدين بالاستعراض"(43 ).
ترى هذه الأرقام الملونة بالأحمر من أين جئت بها؟؟؟؟
تعليق