إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

افضلية محمد (صلى الله عليه واله )على علي (عليه السلام ) من المسلمات في المذهب الشيعي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    عيون أخبار الرضا - الشيخ الصدوق ج 2 ص 138-139:
    حدثنا المظفر بن جعفر بن المظفر العلوي السمرقندي رضي الله قال حدثنا جعفر بن محمد بن مسعود العياشي عن أبيه قال حدثنا محمد بن نصير عن الحسن بن موسى قال روى أصحابنا عن الرضا (ع) أنه قال له رجل أصلحك الله كيف صرت إلى ما صرت إليه من المأمون و كأنه أنكر ذلك عليه فقال له أبو الحسن الرضا (ع) يا هذا أيهما أفضل النبي أو الوصي فقال لا بل النبي قال فأيهما أفضل مسلم أو مشرك قال لا بل مسلم قال فإن العزيز عزيز مصر كان مشركا و كان يوسف (ع) نبيا و إن المأمون مسلم وأنا وصي و يوسف سأل العزيز أن يوليه حين قال اجْعَلْنِي عَلى خَزائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ و أنا أجبرت على ذلك و قال (ع) في قوله تعالى اجْعَلْنِي عَلى خَزائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ قال حافظ لما في يدي عالم بكل لسان .

    تعليق


    • #77
      السلام عليكم .. الاخوة الكرام

      للأسف أخت راهبة الدير "وزك" علي مدمر بكلمات بسيطة.. النساء بطبيعتهم عاطفيات فلا الومك.
      سأرد على المشاركة 62 في وقت لاحق إن شاء الله
      هداك الله اخي

      اضف الى معلوماتك :

      ـ ان بيان الحقائق ليس له علاقة ، بعاطفة امرأة ولا بتبعية وتحريض اي كان .

      فنحن قمنا بالرد على جميع الردود ( حتى على الاخوة السنة ) فلا تظن اني افردك بالرد يا اخينا امجد .

      ( نرجو ان تستجمع ردودك بمشاركة واحدة ، حتى لا يتم تشتيت الموضوع وتكثر الصفحات بدون فائدة )


      يُتبع

      تعليق


      • #78
        أوائل المقالات للمفيد ص 70 - 71

        - القول في المفاضلة بين الأئمة و الأنبياء (عليه السلام) :

        قد قطع قوم من أهل الإمامة بفضل الأئمة (عليه السلام) من آل محمد (صلّى الله عليه وآله وسلّم) على سائر من تقدم من الرسل و الأنبياء سوى نبينا محمد (صلّى الله عليه وآله وسلّم) و أوجب فريق منهم لهم الفضل على جميع الأنبياء سوى أولي العزم منهم (عليه السلام) و أبى القولين فريق منهم آخر وقطعوا بفضل الأنبياء كلهم على سائر الأئمة (عليه السلام) و هذا باب ليس للعقول في إيجابه و المنع منه مجال ولا على أحد الأقوال فيه إجماع و قد جاءت آثار عن النبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم) في أمير المؤمنين (عليه السلام) و ذريته من الأئمة و الأخبار عن الأئمة الصادقين أيضا من بعد و في القرآن مواضع تقوي العزم على ما قاله الفريق الأول في هذا المعنى و أنا ناظر فيه و بالله أعتصم من الضلال .


        هذا كلام الشيخ رضوان الله عليه فمن أين أتت كلمة الفرقة القليلة هذه؟
        الموضوع محل خلاف وكل الأقوال لها فريق مؤيد من علماء الإمامية ونفى الشيخ أن يكون هناك أي إجماع على أي قول من تلك الأقوال.
        فالمسألة ليست هذا فريق قليل وهذا فريق كثير.. الموضوع مختلف فيه. حتى بين المعاصرين فقد أستفتي الشيخ الفياض وكان جوابه أن اولي العزم أفضل من الأئمة ! وأستفتي الشيخ ناصر مكارم الشيرازي وكان جوابه بما معناه أنه لا داعي لتفضيل هذا على ذاك وأن مسألة التفضيل لا معنى لها !
        الاخ الفاضل امجد علي هل قرأت ما نقلته !

        اولا : قول الشيخ مفيد

        ـ الشيخ مفيد ، يذكر الاراء الثلاثة ، ويعقب انه ليس على احد الاقوال اجماع ( بمعنى انه لو كان هناك اجماع على احد الاقوال ، فهل رأيت بقية الاراء !!!) ثم يذهب الى الرأي الاول فيقول ( ان هناك من الادلة ما تقوي العزم على ما قاله الفريق الاول ) وانه هو الشيخ مفيد يذهب اليه بقوله ( انا ناظر فيه وبالله اعتصم من الضلال ) ، فألف كتابه
        ( تفضيل امير المؤمنين ( عليه السلام )

        ( يعني اصبحنا نشرح كلام عربي لرجل عربي !!!!)

        ـ قلت في مشاركتك ( لم تثبت أفضلية الإمام علي على باقي الأنبياء لتثبت مساواته لأفضل الأنبياء محمد (ص) أو على الأقل تفضيل الأئمة على الأنبياء محل بحث ونقاش ولم يحسم الموضوع الى يومنا هذا)
        في حين يقول الشيخ المفيد في كتابة تفضيل امير المؤمنين
        ((فقال كثير من متكلميهم إن الأنبياء (عليهم السلام) أفضل منه على القطع و الثبات . )) وانت لم تتبنى هذا الرأي بل قلت انه محل بحث ونقاش فأخرجتك من هذه الفرقة ! ثم يقول الشيخ مفيد (( و وقف منهم نفر قليل في هذا الباب فقالوا لسنا نعلم أ كان أفضل ممن سلف من الأنبياء أو كان مساويا لهم أو دونهم فيما يستحق به الثواب فأما رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) محمد بن عبد الله فكان أفضل منه على غير ارتياب .)) فجعلتك من هذه الفرقة لقولك ( على الاقل لم تثبت تفضيل الائمة على الانبياء وانه محل بحث ونقاش )

        وقلنا جمهور الشيعة لقول الشيخ المفيد (( و قال جمهور أهل الآثار منهم و النقل و الفقه بالروايات و طبقة من المتكلمين منهم و أصحاب الحجاج إنه (عليه السلام) أفضل من كافة البشر سوى رسول الله محمد بن عبد الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فإنه أفضل منه .)) والذي سوف نوضحه في الفقرة التالية

        السؤال: رأي الشيخ المفيد في تفضيل الامام علي (عليه السلام)
        ـ يستشكل بعض الاخوة قول الشيخ المفيد انه جماعة كثيرة من اهل الامامية قالوا بافضلية الانبياء على الامام علي عليه السلام فيقولون لماذا تشتشكلون علينا هذا القول وقد قاله كثير منكم والشيخ المفيد روى ذلك في رسالته تفضيل الامام علي على الانبياء فكيف نرد عليهم وهم يقولون انه حالنا حال بعض قدماء الامامية, اجيبونا يرحمكم الله
        ويا ريت تعطونا مصادر اجماع علماء الشيعة على افضيلة الامام علي (ع)
        نشكر سعيكم واطال الله بعمركم

        الجواب :
        1- نحن في العقيدة نلتزم الدليل ولا نأخذ بالتقليد أو بقول أحد من علمائنا إلا إذا أخذنا بدليله، فلا فرق عندنا إذا قام الدليل على شيء ان خالف فيه بعض الشيعة أو لم يخالفوا.
        2- لم نجد قول المفيد بأن جماعة كثيرة من الإمامية قالوا بأفضلية الأنبياء على علي (عليه السلام)، بل قال في الرسالة المشار إليها ما نصه: اختلف أهل الامامية في هذا الباب فقال كثير من متكلميهم (لاحظ قال متكلميهم ولم يقل الإمامية) ان الانبياء (عليهم السلام) أفضل منه على القطع والثبات، وقال جمهور أهل الآثار منهم والنقل والفقه بالروايات وطبقة من المتكلمين منهم وأصحاب الحجاج (لاحظ كون القائل بهذا القول أكثر من أولئك المتكلمين فهو يشمل أهل الحديث والفقة وأصحاب الحجاج): أنه (عليه السلام) أفضل من كافة البشر سوى رسول الله (صلى الله عليه وآله) محمد بن عبد الله فإنه أفضل منه (تفضيل أمير المؤمنين/ بيان أقوال الشيعة).
        3- أن الشيخ المفيد وهو يعد من المتكلمين أيضاً قد رد على من قال بتفضيل الأنبياء(عليهم السلام) عليه (عليه السلام) واثبت فضله (عليه السلام) على جميعهم في نفس هذه الرسالة .
        4- ثم أنه لم يصلنا اسم ولا كتاب ولا نص من قال بذلك من هؤلاء المتكلمين سوى ما عرفته من قول المفيد (ره) هذا.
        5- نحن لا نقبل هذا القول ونستشكله من أهل السنة ومن الشيعة القائلين به ونرده بالدليل وهو الحكم.
        6- بل الاجماع المحصل والمنقول بل الضرورة من قول الإمامية على أنه (عليه السلام) أفضل بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) من جميع الأنبياء(عليهم السلام) والملائكة، وقد جاءت بذلك روايات كثيرة، كما أشار إليه الشيخ إبراهيم الأنصاري الزنجاني في تعليقاته على أوائل المقالات (أوائل المقالات: 315).
        وذكر أيضاً أن الشريف المرتضى أدعى فيه الإجماع من الإمامية في الرسالة (الباهرة في العترة الطاهرة) والشريف المرتضى (ره) تلميذ المفيد (ره).

        فهل تأملت يا اخي وفكرت قليلا لُتدرك الحق !

        الرابط (السؤال: رأي الشيخ المفيد في تفضيل الامام علي (عليه السلام) وجوابه .


        ثانيا :
        هل جلبت لنا نص الفتوى لأية الله الشيخ الفياض والشيخ مكارم الشيرازي !!!

        وهناك عبارة جميلة وردت في الجواب السابق لكل ذي لب ، وهي (( نحن في العقيدة نلتزم الدليل ولا نأخذ بالتقليد أو بقول أحد من علمائنا إلا إذا أخذنا بدليله، فلا فرق عندنا إذا قام الدليل على شيء ان خالف فيه بعض الشيعة أو لم يخالفوا))


        ثالثا :
        ما اورده من حيث لا اشكال فيه ، ولكن اعيب عليك وعلى غيرك ، انكم تأخذون حديث او عدة احاديث لتكونوا بها معتقد !!! فهل هذا الحديث تنبهت انت اليه ، ولم يتبه اليه جمهور الشيعة من القائلين بأفضلية علي على الانبياء ما عدا الرسول !!! ألم يتنبه اليه الشيخ المفيد !! ام السيد كمال الحيدري !!! وغيرهم الكثيرون ، راجع ما اوردناه من احاديث في افضلية الامام علي على الانبياء ما عدا الرسول ويكفيك كتاب الشيخ المفيد في هذه المسألة والذي ذكرته سابقا ، وكتاب السيد علي الميلاني ( تفضيل الائمة على الانبياء )

        تعليق


        • #79
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          يوجّه تنبيه شفهي إلى كل من :
          مدمّر1 السبب المشاركة رقم 76
          أمجد علي السبب المشاركة رقم 77 .

          تعليق


          • #80
            هل عبارة اثارة الفتن ممنوعة فإذا كانت ممنوعة فلك عليَّ أن أدلك على مثلها بالعشرات هنا في المنتدى ؟

            تعليق


            • #81
              إستفتاء الشيخ الفياض:
              بسمه تعالى
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              الرجاء الإجابة على هذين السؤالين بخصوص المفاضلة بين الأئمة عليهم
              السلام والأنبياء الذين كانوا قبل النبي محمد صلي الله عليه واله وسلم
              من الأفضل أهل البيت أم الأنبياء ما عدا النبي محمد؟
              وهل المفاضلة بين الأنبياء و ما عدا الرسول محمد وأهل البيت من الأمور
              العقائدية التي يجب أن يحدد المؤمن موقفه منها بعبارة أخرى هل للمؤمن أن
              يتوقف في هذا الأمر ولا يقطع بأفضلية الأئمة على الأنبياء أو بالعكس ؟

              الجواب

              بسمه تعالى

              ج1 – إن الأئمة الأطهار (ع) أفضل من الأنبياء السابقين غير أولوا العزم منهم وهم أصحاب الكتب والرسالة

              ج2 – ليست من الأمور العقائدية حتى يجب الاعتقاد بها

              تعليق


              • #82
                إستفتاءات - السيد السيستاني ص 408:
                السؤال: أيهما أفضل الحسن والحسين - عليهما السلام - أم أمهما الصديقة الطاهرة وأرجو الإجابة لما فيه عترة معرفة المقام؟

                الجواب: لا وجه لهذا السؤال ضرورات المؤمنين في معرفة الأحكام الشرعية.


                تعليق


                • #83
                  السلام عليكم الاخ الفاضل امجد
                  اولا : لب الموضوع متفق عليه من قبل الشيعة الامامية بمختلف الفرق وهو ( ان النبي افضل من علي )
                  ثانيا : نحن وصعنا الموضوع لغايتين
                  ـ الرد على المذهب المخالف الذي يرى انى الشيعة يعتقدون ان علي افضل من النبي .
                  ـ الرد على من قال ان النبي محمد وعلي في الفضل متساويان ( لا تفاضل بينهما ) .
                  ثانيا : جئت برد رقم 58 ليس له علاقة بلب الموضوع ، رد، يبين فيه اختلاف الشيعة على هذه المسألة ( ما الغاية من ذلك ؟! ) مع العلم اني ذكرت اختلاف الشيعة عندما قمنا بنقل كلام الشيخ مفيد للاستدلال به على ان اي فرقة من الفرق الثلاثة لم تذهب الى مساواة علي مع النبي )
                  ثالثا : في فتوى السيد السيستاني ( حفظه الله ) ، دعوة الى انه على المؤمن ان يهتم بضرورياته ، فهلا اهتممت بضرورياتك بدلا ، من ذكر اختلاف فرق الشيعة ( والذي نحن لم نجعله اساس لموضوعنا ؟!) بل جعلنا اساسه ان النبي افضل من علي . اما بالنسبة الى فتوى الشيخ اسحاق الفياض ، ورغم اللغط الذي قرأته حولها لوجود فتوى اخرى له تنص على غير ما قمت بأيراده وهي


                  السؤال:1)ماهو الدليل لدى مذهب اهل البيت عليهم السلام على افضلية امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام من حيث الرتبه على جميع الخلق عدى النبي الخاتم ( لو سمحتم نريد شرح لتقوية عقيدتنا )
                  2) تمر علينا في المجالس الحسينيه ايمان شيخ الاباطح ابي طالب مال الدليل على ايمانه؟




                  الجواب:بسمه تعالى :
                  ج 1)الدليل اما من الكتاب العزيز فكثير نذكر منه قوله تعالى : ( فقل تعالوا ندعوا ابناءنا وابناءكم ونساءنا ونساءكم وانفسنا وانفسكم ثم نبتهل ...) فباتفاق الفريقين لم تكن النفس المدعوه غير علي بن ابي طالب عليه السلام / ومن ناحيه اخرى ان عليا عليه السلام ليس نفس النبي صلى الله عليه واله وسلم حقيقتا ، لاستحالة الاتحاد عقلا ، فيتعين ان يكون نفسه صلى الله عليه واله وسلم تنزيلا وبلحاظ الاثار والاوصاف منها الافضليه على جميع الامه بل على جميع الخلق ، الا انه ليس نبيا .
                  واما من السنه ، فنكتفي بحديثين صلى الله عليه واله وسلم :
                  الاول : خبر الطير : ( اللهم اائتني باحب خلقك اليك ياكل معي هذا الطير ) فاتى علي عليه السلام واكل معه صلى الله عليه واله وسلم وهذا الحديث يدل على افضليته من جميع الصحابه ، بل جميع ماسوى الله وخاتم انبيائه ، حيث المذكور بالروايه هو ( الخلق) -ويخفى ان الروايه قطعية الصدور حسب قواعد علم الرجال .
                  الثاني : قوله صلى الله عليه واله في غزوة الاحزاب : ( ضربة علي يوم الخندق افضل من عبادة الثقلين ) وهذا الحديث لا يحتاج الى توضيح وبيان .
                  ج 2) الدليل على ايمانه :
                  اولا : اقواله التي تنبئ عن عمق ايمانه برسول الله صلى الله عليه واله وسلم - ومنها اشعاره المتواتره ، ومن جملتها ما نقله الحاكم النيسابوري : (ولقد علمت بان دين محمد ...من خير اديان البريه دينا )
                  قال بن شهر اشوب : ( ان اشعار ابي طالب الداله على ايمانه تزيد على ثلاثة الاف بيت .. )
                  قال بن ابي الحديد : ( ان هذه الاشعار قد جاءت مجيئ التواتر ... فتدل على تصديق ابي طالب بنبوة محمد صلى الله عليه واله وسلم ) .ز
                  ثانيا : مواقفه بالحفاظ على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم والدفاع عنه معروفه - منها في حصار الشعب لمدة ثلاثة سنوات,حيث كان ابو طالب اذا جن الليل واخذ النبي صلى الاله عليه واله وسلم مضجعه اقام من فراشه وانام مكانه احد اولاده خوفا عليه من الاعداء . واي موقف ادل من مثل هذا الموقف على الايمان ؟ بل عمق الايمان .
                  وثالثا: وهو العمده , وهو اجماع واتفاق الائمه المعصومين من اهل البيت عليهم السلام على اسلام ابي طالب وايمانه واذا ارجتم المزيد فراجعوا كتاب العلامه الخنيزي ( ابو طالب مؤمن قريش ).
                  فأذا ما سلمنا بما نقلته
                  ـ فمضوعنا لا يتناول هذا الخلاف ، وانت قمت بأثراته ، فالماذا اثرت امرا لا يعتبره البعض من الامور العقائدية ؟
                  ـحسب فتواه اذا ما سلمنا بها ، يرى ان علي افضل من الانبياء ما عدا اولي العزم ، وانت حسب مشاركتك انه افضليته على الانبياء بدون استثناء محل نقاش ؟! فلست ادري ما الذي افادك نقل فتواه ؟!
                  ـ واضيف اليك فتوى الشيخ جواد التبريزي للفائدة :
                  هل الاعتقاد بأفضلية أهل البيت على الخلق واجب من ضروريات المذهب؟

                  بسمه تعالى; إنكار الأفضلية غير جائز; لأنه مخالف للكتاب المجيد كما في أجوبة سابقة، ولكن الذي لا يلتفت إلى ذلك ويدعي أنه لا دلالة في الكتاب المجيد على الأفضلية لا يخرج عن الإسلام، واللّه العالم.

                  المصدر: الأنوار الإلهية في المسائل العقائدية - آية الله العظمى الشيخ الميرزا جواد التبريزي
                  خلاصة الامر ، ما هو اشكالك نحو الموضوع ؟!

                  تعليق


                  • #84
                    أستميحكم عذرا بأن لا آخذ من وقتكم الكريم بشيء لا ينفع وإنما ما له خير لي ولكم

                    أستغرب بأن البعض يقول "ما إجتمع عليه السنه أو الشيعة" وهنا اتوقف عن أي دين تتحدثون؟
                    أهو الإسلام أم السنه برأي فلان أوالإجماع عليه أم برأي الشيعة أو ما أجمعوا عليه؟ كل له وجهه نظر ونحتكم للإجماع؟!!

                    السؤالرهو : لم توصل هذا الشيخ أو المرجع لهذا الأمر؟!! أليس دينه أو مذهبه (مثال أن علي أكرم أو أعلم من الأنبياء) انه الفكر او التوجهه وهذا خطأ يقع به البعض بأن لا نسأل لماذا توصل لهذا الأمر؟!! (الأسباب لهذه الفكره)

                    مثال للسنه والشيعة (هنالك من يكفر بين الطرفين الطرف الآخر... وعند السؤال يقال لك لم يكن إجماعاً)
                    فلماذا وصل هذا الفكر للبعض؟!! إنه الإعتقاد السائد أو أنها البيئة التي تربوا بها عن الطرف الآخر.



                    سؤالي في الموضوع عن أفضليه الرسول أم علي، كم من المآتم أو الإحتفال أو الحزن عليه لكلا الطرفين؟
                    مثال عند السنه المولد النبوي و الإسارء والمعراج والعيدين (هذا حسب خلفيتي السنيه) فماذا يزيد فضل
                    الرسول عن علي أو العكس من هذا الجانب بالنسبة للشيعه؟

                    ودمتم بود

                    تعليق


                    • #85
                      ولكي تطلع على رد المركز التابع لمكتب السيد السيستاني ( حفظه الله ) اليك هذا السؤالين الواردين في مركز آل البيت العالمي

                      مركز آل البيت ( عليهم السلام ) العالمي للمعلومات ـ إيران / قم



                      اسئلة واجوبة

                      تفضيل الائمة :
                      السؤال: هل عليّ بن أبي طالب أفضل من الأنبياء؟

                      الجواب: يمكن الاستدلال لتفضيل أمير المؤمنين(عليه السلام) على الأنبياء(عليهم السلام) بوجوه كثيرة، منها:
                      الوجه الأوّل: مسألة المساواة بين أمير المؤمنين(عليه السلام) والنبيّ(صلى الله عليه وآله).
                      نستدلّ لذلك بالكتاب أوّلاً، بآية المباهلة، حيث يدلّ قوله تعالى: ﴿وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ﴾(1) على المساواة، وليس المراد بقوله: ﴿وَأَنفُسَنَا﴾ نفس النبيّ(صلى الله عليه وآله)؛ لأنّ الإنسان لا يدعو نفسه، بل المراد به غيره، وأجمعوا على أنّ ذلك الغير كان عليّ بن أبي طالب(عليه السلام).
                      فدلّت الآية على أنّ نفس عليّ هي نفس النبيّ(صلى الله عليه وآله)، ولا يمكن أن يكون المراد منه أنّ هذه النفس هي عين تلك النفس، فالمراد أنّ هذه النفس مثل تلك النفس، وذلك يقتضي الاستواء في جميع الوجوه، إلّا في النبوّة والأفضلية؛ لقيام الدلائل على أنّ محمّداً كان نبيّاً، وما كان عليّ كذلك، ولانعقاد الإجماع على أنّ محمّداً كان أفضل من علي، فيبقى فيما وراءه معمولاً به.
                      ثمّ الإجماع دلّ على أنّ محمّداً‘ كان أفضل من سائر الأنبياء(عليهم السلام)، فيلزم أن يكون عليّ(عليه السلام) أفضل من سائر الأنبياء.
                      وأمّا المساواة بين أمير المؤمنين والنبيّ من السنّة، فهناك أدلّة كثيرة، وأحاديث صحيحة معتبرة، متّفق عليها بين الطرفين، صريحة في هذا المعنى ـ أي في أنّ أمير المؤمنين والنبيّ متساويان ـ إلّا في النبوّة والأفضلية.
                      من تلك الأحاديث، حديث النور: «كنت أنا وعليّ نوراً بين يدي الله تعالى، قبل أن يُخلق آدم بأربعة عشر ألف عام، فلمّا خلق الله آدم قسّم ذلك النور جزأين، فجزء أنا، وجزء عليّ بن أبي طالب»(2).
                      فهما مخلوقان من نور واحد، ولمّا كان رسول الله(صلى الله عليه وآله) أفضل البشر مطلقاً، فعليّ كذلك، فهو أفضل من جميع الأنبياء.
                      الوجه الثاني: تشبيه أمير المؤمنين(عليه السلام) بالأنبياء السابقين.
                      ورد عن رسول الله(صلى الله عليه وآله) قوله: «مَن أراد أن ينظر إلى آدم في علمه، وإلى نوح في فهمه، وإلى إبراهيم في حلمه، وإلى يحيى بن زكريا في زهده، وإلى موسى بن عمران في بطشه؛ فلينظر إلى عليّ بن أبي طالب»(3).
                      فهذا الحديث يدلّ على أفضلية أمير المؤمنين من الأنبياء السابقين، بلحاظ أنّه قد اجتمعت فيه ما تفرّق في أُولئك من الصفات الحميدة، ومَن اجتمعت فيه الصفات المتفرّقة في جماعة، يكون هذا الشخص الذي اجتمعت فيه تلك الصفات أفضل من تلك الجماعة.
                      الوجه الثالث: كون الإمام عليّ(عليه السلام) أحبّ الخلق إلى الله مطلقاً بعد النبيّ، وهذا ما دلّ عليه حديث الطير: «اللّهمّ ائتني بأحبّ الخلق إليك، يأكل معي هذا الطير»(4).
                      وإذا كان عليّ(عليه السلام) أفضل الخلق إلى الله تعالى، فيكون أفضل من الأنبياء(عليهم السلام).

                      ___________________
                      1ـ آل عمران: 61.
                      2ـ نظم درر السمطين: 7 و79، تاريخ مدينة دمشق 42/67.
                      3ـ تاريخ مدينة دمشق 42/313، مناقب الخوارزمي: 83.
                      4ـ الجامع الكبير 5/300، البداية والنهاية 7/390، المستدرك على الصحيحين 3/130، المعجم الأوسط 2/207 و6/90 و7/267، تاريخ بغداد 9/379.





                      السؤال الثاني


                      السؤال: على أيّ أساس أو بماذا يمتاز الأئمّة(عليهم السلام) على الأنبياء دون النبيّ محمّد(صلى الله عليه وآله)؟
                      وهل يختلف علماؤنا حول أفضليتهم؟ بأيّ كتاب تنصحوننا يبحث في هذا الموضوع؟


                      الجواب: الذي عليه أكثر علمائنا المتأخّرين: أنّ الأئمّة الاثني عشر(عليهم السلام) أفضل من جميع الأنبياء(عليهم السلام)، حتّى أُولي العزم، والدليل عليه وجوه.
                      الأوّل: ما رواه المفضّل بن عمر قال: قال أبو عبد الله(عليه السلام): «إنّ الله تبارك وتعالى خلق الأرواح قبل الأجساد بألفي عام، فجعل أعلاها وأشرفها أرواح محمّد وعليّ والحسن والحسين والأئمّة(عليهم السلام)، فعرضها على السماوات والأرض والجبال فغشيها نورهم.
                      فقال الله تبارك وتعالى للسماوات والأرض والجبال:هؤلاء أحبّائي وأوليائي وحججي على خلقي، وأئمّة بريتي، ما خلقت خلقاً هو أحبّ إليَّ منهم، ولمن تولّاهم خلقت جنّتي، ولمن خالفهم وعاداهم خلقت ناري... فلمّا أسكن الله عزّ وجلّ آدم وحوّاء الجنّة... فنظرا إلى منزلة محمّد وعليّ وفاطمة والحسن والحسين والأئمّة بعدهم(عليهم السلام) فوجداها أشرف منازل أهل الجنّة، فقالا:... فقال جلّ جلاله: لولاهم ما خلقتكما»(1).
                      الثاني: ما استفاض في الأخبار من أنّ علم الأئمّة(عليهم السلام) أكمل من علوم كلّ الأنبياء(عليهم السلام)، وذلك أنّ من جملته علم الاسم الأعظم، وهو ثلاثة وسبعون حرفاً، حرف منها استأثر به الله تعالى نفسه، واثنان وسبعون علّمها لرسوله، وأمره أن يعلّمها لأهل بيته.
                      وأمّا باقي الأنبياء(عليهم السلام)، فقال الإمام الصادق(عليه السلام): «إنّ عيسى بن مريم أُعطي حرفين كان يعمل بهما، وأُعطي موسى أربعة أحرف، وإبراهيم ثمانية أحرف، وأُعطي نوح خمسة عشر حرفاً، وأُعطي آدم خمسة وعشرين حرفاً، وإنّ الله جمع ذلك كلّه لمحمّد(صلى الله عليه وآله)...»(2).
                      الثالث: إنّ القرآن الكريم أشار إلى أنّ الأنبياء(عليهم السلام) لو بُعثوا في زمان النبيّ(صلى الله عليه وآله)، لما وسعهم إلّا الإيمان به واتّباعه، ومقتضى الإيمان والاتّباع هو الامتثال لكلّ ما يأمر به النبيّ(صلى الله عليه وآله) واتّباعه في كلّ شيء.
                      فلو فرضنا أنّ الأنبياء موجودون في زمان النبيّ(صلى الله عليه وآله)، ونصّ على إمامة الأئمّة(عليهم السلام) وأمر باتّباعهم، فهل يسع الأنبياء مخالفة ذلك؟
                      وحينئذٍ نسأل أيّهما أفضل، الإمام أم المأموم؟ والتابع أم المتبوع؟ وإذا ثبتت أفضليتهم في هذا الحال، فهي ثابتة في كلّ الأحوال، فليس هناك ما يمنع من أفضلية الأئمّة(عليهم السلام) على سائر الأنبياء، لا عقلاً ولا شرعاً.
                      الرابع: إنّ أهل السنّة رووا في كتبهم: أنّ النبيّ(صلى الله عليه وآله) قال: «علماء أُمّتي كأنبياء بني إسرائيل»(3)، أو بمنزلة أنبياء بني إسرائيل، ونحو ذلك، وأنّ النبيّ(صلى الله عليه وآله) يفتخر بعلماء أُمّته يوم القيامة، فإذا كان العالم المسلم من أُمّة النبيّ(صلى الله عليه وآله) بهذه المنزلة والمكانة وهو مهما بلغ في علمه فليس بمعصوم، فكيف بمن نصّ القرآن على عصمتهم؟ ونوهّ النبيّ(صلى الله عليه وآله) بفضلهم، وورثوا العلوم عن النبيّ(صلى الله عليه وآله) واستغنوا عن الناس في المعارف والعلوم، واحتجاج الناس إلى علومهم ومعارفهم.
                      الخامس: في صفة منبر الوسيلة من النبيّ(صلى الله عليه وآله) أنّه منبر يُؤتى به في يوم القيامة، فيُوضع عن يمين العرش، فيرقى النبيّ(صلى الله عليه وآله)، ثمّ يرقى من بعده أمير المؤمنين(عليه السلام)، فيجلس في مرقاة دونه، ثمّ الحسن في مرقاة دونه إلى آخرهم، ثمّ يُؤتى بإبراهيم وموسى وعيسى والأنبياء، فيجلس كلّ واحد على مرقاته من دون المراقي...(4).
                      هذا، وقد وقع الخلاف بين علمائنا في أفضلية الأئمّة(عليهم السلام) على الأنبياء(عليهم السلام)، ما عدا جدّهم(صلى الله عليه وآله)، فذهب جماعة إلى أنّهم أفضل من باقي الأنبياء ما خلا أُولي العزم ـ فهم أفضل من الأئمّة ـ وبعضهم إلى مساواتهم، وكما ذكرنا سابقاً فإنّ أكثر المتأخّرين على أفضلية الأئمّة على أُولي العزم وغيرهم، وهو الرأي الصحيح.
                      وهناك الكثير من الأدلّة على أفضلية الإمام أمير المؤمنين(عليه السلام) على جميع الأنبياء والمرسلين، أعرضنا عن ذكرها خوف الإطالة عليك، وللتعرّف على المزيد راجع الكتب الآتية:
                      اللمعة البيضاء للتبريزي الأنصاري، أفضلية الأئمّة(عليهم السلام) لمركز المصطفى، تفضيل الأئمّة(عليهم السلام) للسيّد علي الميلاني.

                      __________________
                      1ـ معاني الأخبار: 108.
                      2ـ الكافي 1/230.
                      3ـ تاريخ ابن خلدون 1/325، فيض القدير 1/21.
                      4ـ اللمعة البيضاء: 217.

                      تعليق


                      • #86
                        مرحبا بالاحبة

                        أسجل إستغرابي، وبوجود لكل شيء درجات

                        فهنالك الملائكة وهنالك الرسل وهنالك الصالحين وغيرهم وهكذا

                        نجد وجود شخصين "النبي وعلي في آن واحد" الأفضل على الجميع معاً.

                        قد يقال بانها تبذير أكثر من أنها قوه خصوصا اننا نتحدث عن الأفضل

                        فهل علي نبي أم رسول أم ماذا مقارنه بالرسل والأنبياء والنبي محمد.
                        وما فائدة الأفضل "وإحترامي لعقيدتكم" بنهاية الرسول كخاتم للنبوه

                        ولكم جزيل الشكر

                        دمتم بود

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                        يعمل...
                        X