إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الشيخان لم يحضرا دفن النبي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    المشاركة الأصلية بواسطة سيد راكع
    ابن حجر شارح واعطى احتمال وقدرد هذا الاحتمال واستبعده العلامة العيني في شرحه للبخاري فلا قيمة لمحاولتك لالزامنا بكلام ابن حجر
    فنحن لسنا من الشيعة ياشيخ لنقدس اقوال الرجال ونتبعها بلا دليل
    بل ان من هو اعلم وافضل من ابن حجر من علمائنا الاعلام طالبونا ان لا نتبع احد منهم او من اقوالهم دون الدليل
    فما بالك ان ابن حجر ذكر احتمالا ولم يرجحه وذكر نقيض الاحتمال وهو المرجحوما اتفق عليه

    ثانيا مابالكم تخشون ان ينكشف عوار مستواكم العلمي ولاتناقشون كلامي وادلتي وتخافون الخوض فيه وتتعلقون بقول لا يدل على شيءوليس فيه كلام ملزم
    اولا رواية البخاري واضحة
    ثانيا: ان بن حجر لم يكن عنده ادنى شك في عدم حضور عتيق وعمر
    اما الاحتمالين الذين طرحهما فليسا عن حضوره من عدمه وانما عن هل انه كان سائلا سؤالا حقيقيا او استنكاريا
    وقرر على انه حقيقي مستندا الى كونه غير موجود
    فالاحتمال حول السؤال وليس عن الحضور ففرق يا هذا
    واما كلام العيني فمردود لانه مجرد استحسان عنده لم يستند فيه على مستند تاريخي ولذا نطالبه كما طالبناك بان تاتوا برواية واحدة تنص على ان عمر وعتيق حضرا دفن النبي وينتهي الموضوع

    تعليق


    • #47
      اتيناك بكلام العيني لكي لايكون لك حجة بالتعلق بما اشتبه عليك من كلام ابن حجر وتعلق بالقشة من الغرق
      فكلام العيني كعالم جليل يقابل كلام ابن حجر
      والرواية التي اعتمدتها في موضوعك كما اخبرناك سابقا انها ساقطة المت وساقطة السند
      ساقطة المتن لمخالفتها المتون الصحيحة
      ساقطة السند لانه مرسلة
      والمرسل ضعيف ولايعتد به خصوصا اذا كان الكلام يتعلق بذم او تعريض لكبار اصحاب المعصوم


      هذه ادناه نماذج من كلام العلماء في رد الروايات المرسلة التي فيها ذم لصحابة المعصومين
      وكلام العلماء اولى بالاعتبار والاخذ من كلام الجهال العوام او العوام المتعيلمين المتفيقهين


      معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 1 - ص 33
      ولا شك في أن المفيد والشيخ كانا يعاملان مع روايات الكافي والفقيه وغيرها من الروايات المودعة في الكتب والأصول معاملة الخبر غير القطعي فإن كان راويها من الضعفاء أو كانت الرواية مرسلة طرحاها ، سواء كانت الرواية مروية في الكافي أو الفقيه أو غيرهما من الكتب والأصول المعروفة والمشهورة . وليت شعري إذا كان مثل المفيد والشيخ - قدس سرهما - ، مع قرب عصرهما ، وسعة اطلاعهما لم يحصل لهما القطع بصدور جميع هذه الروايات من المعصومين عليهم السلام ، فمن أين حصل القطع لجماعة متأخرين عنهما زمانا ورتبة ؟ أو ليس حصول القطع يتوقف على مقدمات قطعية بديهية أو منتهية إلى البداهة ؟ .

      معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 2 - ص 38
      ورواها الصدوق في الفقيه : الجزء 3 ، باب الحبس بتوجه الأحكام ، الحديث 51 ، إلا أن فيه : أحمد ابن أبي عبد الله البرقي ، عن علي عليه السلام بلا واسطة ، والوافي موافق لما في التهذيب : إلا أن كلمة عن علي عليه السلام غير موجودة كما في النسخة المخطوطة من التهذيب ، وعلى كل حال الرواية مرسلة ، لأن أحمد ابن أبي عبد الله البرقي لا يمكن أن يروي عن علي عليه السلام بلا واسطة ، أو بواسطة أبيه


      معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 4 - ص 295
      وعده البرقي في أصحاب الحسن والحسين والسجاد والباقر عليهم السلام . وعده ابن شهرآشوب : من خواص أصحاب الصادق عليه السلام ، في المناقب : الجزء 4 ، في فصل تواريخه وأحواله عليه السلام .
      ويقع الكلام فيه من جهات : الأولى : - أنه وردت في أبي حمزة روايتان ، رواهما الكشي ( 81 ) . إحداهما : قال : " حدثني محمد بن مسعود ، قال : سألت علي بن الحسن بن فضال ، عن الحديث الذي روى عن عبد الملك بن أعين وتسمية ابنه الضريس : قال : فقال : إنما رواه أبو حمزة وأصبغ بن عبد الملك خير من أبي حمزة ، وكان أبو حمزة يشرب النبيذ ، ومتهم به إلا أنه قال : ترك قبل موته ، وزعم أن أبا حمزة وزرارة ، ومحمد بن مسلم ماتوا في سنة واحدة ، بعد أبي عبد الله عليه السلام ، بسنة أو بنحو منه ، وكان أبو حمزة كوفيا " . أقول : ظاهر كلام علي بن الحسن تكذيب الحديث الذي روى عن عبد الملك في تسمية ابنه ضريسا . بأن راويه أبو حمزة وهو كان يشرب النبيذ ، ومتهم به ، مع أن الحديث رواه علي بن عطية ، قال : قال أبو عبد الله عليه السلام ، لعبد الملك بن أعين : كيف سميت ابنك ضريسا فقال : كيف سماك أبوك جعفرا ؟ قال عليه السلام إن جعفرا نهر في الجنة ، وضريس اسم شيطان ، ذكره الكشي في ترجمة عبد الملك بن أعين أبي الضريس ( 70 ) . وكيف كان فعلي بن الحسن لم يدرك أبا حمزة ، ليكون اخباره عن شربه النبيذ اخبارا عن حس ، بل إنما هو شئ سمعه ، ولعله اعتمد في ذلك على إخبار من لا يوثق بخبره ، أو أن أبا حمزة ، كان يشرب النبيذ الحلال ، فتخيل علي بن الحسن أنه النبيذ الحرام . وعلى كل حال لا يسعنا تصديق علي بن الحسن بعد شهادة الصدوق بعدالته ، وشهادة النجاشي بأنه كان من خيار أصحابنا المؤيدتين بما روى من أنه كسلمان ، أو كلقمان ، في زمانه .
      ثانيتهما : قال : " حدثني علي بن محمد بن قتيبة أبو محمد : ومحمد بن موسى الهمداني ، قالا : حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، قال : كنت أنا وعامر بن عبد الله بن جذاعة الأزدي ، وحجر بن زائدة ، جلوسا على باب الفيل ، إذ دخل علينا أبو حمزة الثمالي ثابت بن دينار ، فقال لعامر بن عبد الله : يا عامر ، أنت حرشت علي أبا عبد الله عليه السلام ، فقلت : أبو حمزة يشرب النبيذة . فقال له عامر : ما حرشت عليك أبا عبد الله عليه السلام ولكن سألت أبا عبد الله عليه السلام عن المسكر . فقال لي : كل مسكر حرام . فقال : لكن أبا حمزة يشرب . قال : فقال أبو حمزة : استغفر الله منه الآن وأتوب إليه " . أقول (اي الخوئي) : هذه الرواية مرسلة ، أو موضوعة ، فإن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، مات سنة 262 ، ذكره النجاشي ، وهو من أصحاب الجواد والهادي والعسكري عليهم السلام ، ذكره الشيخ في رجاله ، يروي عنه محمد بن علي بن محبوب كثيرا ، فكيف يمكن إدراكه زمان الصادق عليه السلام ، وروايته قصة أبي حمزة .
      الثانية : - في إدراك أبي حمزة زمان موسى بن جعفر عليهما السلام فإنه ذكر الشيخ وقوع الخلاف فيه ، والصحيح هو ذلك : فلا يعتد بخلاف المخالف غير المعروف ، بعد شهادة الصدوق والنجاشي والشيخ نفسه بأن وفاته كانت سنة 150 ، وأما ما عن بعض نسخ الرجال ، عند ذكره في أصحاب السجاد ، من أن موته كان في سنة 105 ، فهو غلط جزما ، ويؤيد ذلك بما ذكره الكشي : من قول الرضا عليه السلام : إنه خدم موسى بن جعفر عليهما السلام أيضا ، وبما تقدم من علي بن الحسن بن فضال .

      ولنلاحظ ان الخوئي في اعلاه يعتمد على القرائن في اثبات وفاة الراوي

      معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 5 - ص 211
      2597 - حجاج بن أرطاة : أبو أرطاة النخعي ، الكوفي ، مات بالري في زمان أبي جعفر ( عليه السلام ) ، رجال الشيخ ، في أصحاب الباقر ( عليه السلام ) ( 55 ) ، وفي أصحاب الصادق ( عليه السلام ) ( 241 ) . أقول : ذكره في أصحاب الصادق ( عليه السلام ) يناقض موته في زمان الباقر ( عليه السلام ) ، ولا يبعد أن يكون جملة ( عليه السلام ) زيادة من النساخ ، ويكون المراد من أبي جعفر : المنصور ، لا الباقر ( عليه السلام ) والله العالم . واستدل على حسن الرجل بما في كشف الغمة ، باب ذكر الامام الخامس أبي جعفر الباقر محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ( عليهم السلام ) ، عنه ، قال ، قال لي أبو جعفر ( عليه السلام ) : كيف تواسيكم ، قلت : صالح . . ( وإلخ ) . فإنه يستفاد منه التزامه بجميع الأخلاق الحسنة التي منها المواساة .
      ويرده : أولا أن الرواية مرسلة ،
      وثانيا : أن الرواية من نفس الرجل فلا يعتمد عليها ، وثالثا : أن حسن المواساة لا يلازم الالتزام بجميع الأخلاق الحسنة كما هو ظاهر .

      معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 7 - ص 240
      بقي هنا جهات من الكلام . الأولى : قد يناقش في عدالة الرجل بما عن كشف الغمة عن أمية بن علي القيسي ، قال : دخلت أنا وحماد بن عيسى على أبي جعفر ( الجواد ) عليه السلام بالمدينة لنودعه ، قال عليه السلام ، لا تحركا اليوم وأقيما إلى غد ، فلما خرجا من عنده قال لي حماد : أنا أخرج فقد خرج ثقلي ، فقلت : أما أنا فأقيم ، فخرج حماد ، فجرى الوادي تلك الليلة فغرق فيه ، وقبره بسيالة . فإن مخالفة نهي الامام تنافي العدالة . والجواب عن ذلك : أولا : أن الرواية مرسلة لا يمكن الاعتماد عليها .

      معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 8 - ص 351
      روى عن الخرائج والجرائح رواية طويلة تتضمن معارضة زيد ابن الحسن ، الباقر عليه السلام ، وذهابه إلى عبد الملك وسعيه في قتل الباقر عليه السلام ، ونسبة السحر إليه ومباشرته لقتله باركابه السرج المسموم ، إلا أن الرواية مرسلة ، على أنها غير قابلة للتصديق ، فإن عبد الملك لم يبق إلى زمان وفاة الباقر عليه السلام جزما ، فالرواية مفتعلة .

      معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 9 - ص 140
      ( فصل معجزات علي بن الحسين عليهما السلام ) ، الحديث 26 ، عن الروضة سأل ليث الخزاعي سعيد بن المسيب عن إنهاب المدينة ؟ قال : نعم شدوا الخيل إلى أساطين مسجد رسول الله صلى الله عليه وآله ، ورأيت الخيل حول القبر ، وانتهبت المدينة ثلاثا فكنت أنا وعلي بن الحسين عليه السلام نأتي قبر النبي صلى الله عليه وآله ، فيتكلم علي بن الحسين عليه السلام بكلام لم أقف عليه ، فيحال ما بيننا وبين القوم ونصلي ونرى القوم وهم لا يروننا ، وقام رجل عليه حلل خضر على فرس محذوف أشهب بيده حربة مع علي بن الحسين عليهما السلام ، فكان إذا أومأ الرجل إلى حرم رسول الله صلى الله عليه وآله يشير ذلك الفارس بالحربة نحوه فيموت قبل أن يصيبه . . . الحديث .
      أقول (اي الخوئي) : هذه الرواية مرسلة لا يعتمد عليها في شئ .

      معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 9 - ص 141
      وأما الروايات الذامة : فمنها ما اشتهر عنه من الرغبة عن الصلاة على زين العابدين عليه السلام . والجواب : أن ذلك لم يثبت ، فإنه لم يرد إلا في روايتين مرسلتين ذكرهما الكشي في ترجمته ( 54 ) قال : ( وروي عن بعض السلف : أنه لما مر بجنازة علي بن الحسين عليهما السلام انجفل الناس فلم يبق في المسجد إلا سعيد بن المسيب ، فوقف عليه خشرم مولى أشجع قال : يا أبا محمد ألا تصلي على هذا الرجل الصالح في البيت الصالح ؟ فقال : أصلي ركعتين في المسجد أحب إلي من أن أصلي على هذا الرجل الصالح في البيت الصالح ! ) .
      أقول (اي الخوئي) : الرواية مرسلة لا يعتمد عليها .
      ثم قال : ( وروى عن عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب ، وعبد الرزاق ، عن معمر ، عن علي بن زيد ، قال : قلت لسعيد بن المسيب إنك أخبرتني أن علي بن الحسين النفس الزكية وأنك لا تعرف له نظيرا ؟ قال : كذلك وما هو مجهول ما أقول فيه والله ما رأي مثله ، قال علي بن زيد : فقلت والله إن هذه الحجة الوكيدة عليك يا سعيد فلم لم تصل على جنازته ؟ ! فقال : إن القوم كانوا لا يخرجون إلى مكة حتى يخرج علي بن الحسين ، فخرج وخرجنا معه ألف راكب فلما صرنا بالسقيا نزل فصلى وسجد سجدة الشكر فقال فيها . . . وفي رواية الزهري : عن سعيد بن المسيب ، قال : كان القوم لا يخرجون من مكة حتى يخرج علي بن الحسين سيد العابدين ، فخرج فخرجت معه فنزل في بعض المنازل فصلى ركعتين فسبح في سجوده فلم يبق شجر ولا مدر إلا سبحوا معه ففزعنا فرفع رأسه ، وقال : يا سعيد أفزعت ؟ فقلت : نعم يا بن رسول الله فقال : هذا التسبيح الأعظم ، حدثني أبي ، عن جدي ، عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال : لا تبقى الذنوب مع هذا التسبيح ، فقلت : علمناه . وفي رواية علي بن زيد ، عن سعيد بن المسيب : أنه سبح في سجوده فلم تبق حوله شجرة ولا مدرة إلا سبحت بتسبيحه ، ففزعت ، من ذلك وأصحابي ، ثم قال : يا سعيد إن الله جل جلاله لما خلق جبرئيل ألهمه هذا التسبيح فسبح فسبحت السماوات ومن فيهن لتسبيحه ، وهو اسم الله الأعز الأكبر . يا سعيد أخبرني أبي الحسين ، عن أبيه ، عن رسول الله صلى الله عليه وآله ، عن جبرئيل عن الله جل جلاله أنه قال : ما من عبد من عبادي آمن بي وصدق بك فصلى في مسجدك ركعتين على خلا من الناس إلا غفرت له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، فلم أر شاهدا أفضل من علي بن الحسين عليهما السلام حيث حدثني بهذا الحديث ، فلما أن مات شهد جنازته البر والفاجر ، وأثنى عليه الصالح والطالح ، وانهالت الناس يتبعونه حتى وضع الجنازة ، فقلت : إن أدركت الركعتين يوما من الدهر فاليوم هو ، ولم يبق إلا رجل وامرأة ثم خرجا إلى الجنازة ، ووثبت لأصلي فجاء تكبير من السماء فأجابه تكبير من الأرض فأجابه تكبير من السماء فأجابه تكبير من الأرض ، ففزعت وسقطت على وجهي فكبر من في السماء سبعا وكبر من في الأرض سبعا ، وصلى على علي بن الحسين صلوات الله عليهما ، ودخل الناس المسجد فلم أدرك الركعتين ولا الصلاة على علي بن الحسين صلوات الله عليهما ، فقلت : يا سعيد لو كنت أنا لم أختر إلا الصلاة على علي بن الحسين صلوات الله عليهما إن هذا هو الخسران المبين ، قال : فبكى سعيد ثم قال : ما أردت إلا الخير ليتني كنت صليت عليه فإنه ما رأي مثله . والتسبيح هو هذا : ( سبحانك اللهم وحنانيك ، سبحانك اللهم وتعاليت ، سبحانك اللهم والعز إزارك ، سبحانك اللهم والعظمة رداؤك ، وتعالى سر بالك ، سبحانك اللهم والكبرياء سلطانك ، سبحانك من عظيم ما أعظمك ، سبحانك سبحت في الأعلى ، سبحانك تسمع وترى ما تحت الثرى ، سبحانك أنت شاهد كل نجوى ، سبحانك موضع كل شكوى ، سبحانك حاضر كل ملا ، سبحانك عظيم الرجاء ، سبحانك ترى ما في قعر الماء ، سبحانك تسمع أنفاس الحيتان في قعور البحار ، سبحانك تعلم وزن السماوات ، سبحانك تعلم وزن الأرضين ، سبحانك تعلم وزن الشمس والقمر ، سبحانك تعلم وزن الظلمة والنور ، سبحانك تعلم وزن الفئ والهواء ، سبحانك تعلم وزن الريح كم هي من مثقال ذرة ، سبحانك قدوس قدوس قدوس ، سبحانك عجبا من عرفك كيف لا يخافك ، سبحانك اللهم وبحمدك ، سبحان الله العلي العظيم ) .
      أقول (اي الخوئي): هذه الرواية أيضا مرسلة ،
      ويزيد على ذلك أن جميع رواتها بين مهمل ومجهول ، على أنه قد ذكر غير واحد : أن سعيد بن المسيب مات سنة ( 94 ) أو قبل ذلك ، فهو قد مات قبل وفاة السجاد عليه السلام ، فإنه سلام الله عليه توفي سنة ( 95) هجرية

      ولنلاحظ ان الخوئي يعتمد على سنة ذكر سنة الوفاة كقرينة

      تعليق


      • #48
        اتيناك بكلام العيني لكي لايكون لك حجة بالتعلق بما اشتبه عليك من كلام ابن حجر وتعلق بالقشة من الغرق
        فكلام العيني كعالم جليل يقابل كلام ابن حجر
        والرواية التي اعتمدتها في موضوعك كما اخبرناك سابقا انها ساقطة المت وساقطة السند
        ساقطة المتن لمخالفتها المتون الصحيحة
        ساقطة السند لانه مرسلة
        والمرسل ضعيف ولايعتد به خصوصا اذا كان الكلام يتعلق بذم او تعريض لكبار اصحاب المعصوم


        هذه ادناه نماذج من كلام العلماء في رد الروايات المرسلة التي فيها ذم لصحابة المعصومين
        وكلام العلماء اولى بالاعتبار والاخذ من كلام الجهال العوام او العوام المتعيلمين المتفيقهين


        معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 1 - ص 33
        ولا شك في أن المفيد والشيخ كانا يعاملان مع روايات الكافي والفقيه وغيرها من الروايات المودعة في الكتب والأصول معاملة الخبر غير القطعي فإن كان راويها من الضعفاء أو كانت الرواية مرسلة طرحاها ، سواء كانت الرواية مروية في الكافي أو الفقيه أو غيرهما من الكتب والأصول المعروفة والمشهورة . وليت شعري إذا كان مثل المفيد والشيخ - قدس سرهما - ، مع قرب عصرهما ، وسعة اطلاعهما لم يحصل لهما القطع بصدور جميع هذه الروايات من المعصومين عليهم السلام ، فمن أين حصل القطع لجماعة متأخرين عنهما زمانا ورتبة ؟ أو ليس حصول القطع يتوقف على مقدمات قطعية بديهية أو منتهية إلى البداهة ؟ .

        معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 2 - ص 38
        ورواها الصدوق في الفقيه : الجزء 3 ، باب الحبس بتوجه الأحكام ، الحديث 51 ، إلا أن فيه : أحمد ابن أبي عبد الله البرقي ، عن علي عليه السلام بلا واسطة ، والوافي موافق لما في التهذيب : إلا أن كلمة عن علي عليه السلام غير موجودة كما في النسخة المخطوطة من التهذيب ، وعلى كل حال الرواية مرسلة ، لأن أحمد ابن أبي عبد الله البرقي لا يمكن أن يروي عن علي عليه السلام بلا واسطة ، أو بواسطة أبيه


        معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 4 - ص 295
        وعده البرقي في أصحاب الحسن والحسين والسجاد والباقر عليهم السلام . وعده ابن شهرآشوب : من خواص أصحاب الصادق عليه السلام ، في المناقب : الجزء 4 ، في فصل تواريخه وأحواله عليه السلام .
        ويقع الكلام فيه من جهات : الأولى : - أنه وردت في أبي حمزة روايتان ، رواهما الكشي ( 81 ) . إحداهما : قال : " حدثني محمد بن مسعود ، قال : سألت علي بن الحسن بن فضال ، عن الحديث الذي روى عن عبد الملك بن أعين وتسمية ابنه الضريس : قال : فقال : إنما رواه أبو حمزة وأصبغ بن عبد الملك خير من أبي حمزة ، وكان أبو حمزة يشرب النبيذ ، ومتهم به إلا أنه قال : ترك قبل موته ، وزعم أن أبا حمزة وزرارة ، ومحمد بن مسلم ماتوا في سنة واحدة ، بعد أبي عبد الله عليه السلام ، بسنة أو بنحو منه ، وكان أبو حمزة كوفيا " . أقول : ظاهر كلام علي بن الحسن تكذيب الحديث الذي روى عن عبد الملك في تسمية ابنه ضريسا . بأن راويه أبو حمزة وهو كان يشرب النبيذ ، ومتهم به ، مع أن الحديث رواه علي بن عطية ، قال : قال أبو عبد الله عليه السلام ، لعبد الملك بن أعين : كيف سميت ابنك ضريسا فقال : كيف سماك أبوك جعفرا ؟ قال عليه السلام إن جعفرا نهر في الجنة ، وضريس اسم شيطان ، ذكره الكشي في ترجمة عبد الملك بن أعين أبي الضريس ( 70 ) . وكيف كان فعلي بن الحسن لم يدرك أبا حمزة ، ليكون اخباره عن شربه النبيذ اخبارا عن حس ، بل إنما هو شئ سمعه ، ولعله اعتمد في ذلك على إخبار من لا يوثق بخبره ، أو أن أبا حمزة ، كان يشرب النبيذ الحلال ، فتخيل علي بن الحسن أنه النبيذ الحرام . وعلى كل حال لا يسعنا تصديق علي بن الحسن بعد شهادة الصدوق بعدالته ، وشهادة النجاشي بأنه كان من خيار أصحابنا المؤيدتين بما روى من أنه كسلمان ، أو كلقمان ، في زمانه .
        ثانيتهما : قال : " حدثني علي بن محمد بن قتيبة أبو محمد : ومحمد بن موسى الهمداني ، قالا : حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، قال : كنت أنا وعامر بن عبد الله بن جذاعة الأزدي ، وحجر بن زائدة ، جلوسا على باب الفيل ، إذ دخل علينا أبو حمزة الثمالي ثابت بن دينار ، فقال لعامر بن عبد الله : يا عامر ، أنت حرشت علي أبا عبد الله عليه السلام ، فقلت : أبو حمزة يشرب النبيذة . فقال له عامر : ما حرشت عليك أبا عبد الله عليه السلام ولكن سألت أبا عبد الله عليه السلام عن المسكر . فقال لي : كل مسكر حرام . فقال : لكن أبا حمزة يشرب . قال : فقال أبو حمزة : استغفر الله منه الآن وأتوب إليه " . أقول (اي الخوئي) : هذه الرواية مرسلة ، أو موضوعة ، فإن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، مات سنة 262 ، ذكره النجاشي ، وهو من أصحاب الجواد والهادي والعسكري عليهم السلام ، ذكره الشيخ في رجاله ، يروي عنه محمد بن علي بن محبوب كثيرا ، فكيف يمكن إدراكه زمان الصادق عليه السلام ، وروايته قصة أبي حمزة .
        الثانية : - في إدراك أبي حمزة زمان موسى بن جعفر عليهما السلام فإنه ذكر الشيخ وقوع الخلاف فيه ، والصحيح هو ذلك : فلا يعتد بخلاف المخالف غير المعروف ، بعد شهادة الصدوق والنجاشي والشيخ نفسه بأن وفاته كانت سنة 150 ، وأما ما عن بعض نسخ الرجال ، عند ذكره في أصحاب السجاد ، من أن موته كان في سنة 105 ، فهو غلط جزما ، ويؤيد ذلك بما ذكره الكشي : من قول الرضا عليه السلام : إنه خدم موسى بن جعفر عليهما السلام أيضا ، وبما تقدم من علي بن الحسن بن فضال .

        ولنلاحظ ان الخوئي في اعلاه يعتمد على القرائن في اثبات وفاة الراوي

        معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 5 - ص 211
        2597 - حجاج بن أرطاة : أبو أرطاة النخعي ، الكوفي ، مات بالري في زمان أبي جعفر ( عليه السلام ) ، رجال الشيخ ، في أصحاب الباقر ( عليه السلام ) ( 55 ) ، وفي أصحاب الصادق ( عليه السلام ) ( 241 ) . أقول : ذكره في أصحاب الصادق ( عليه السلام ) يناقض موته في زمان الباقر ( عليه السلام ) ، ولا يبعد أن يكون جملة ( عليه السلام ) زيادة من النساخ ، ويكون المراد من أبي جعفر : المنصور ، لا الباقر ( عليه السلام ) والله العالم . واستدل على حسن الرجل بما في كشف الغمة ، باب ذكر الامام الخامس أبي جعفر الباقر محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ( عليهم السلام ) ، عنه ، قال ، قال لي أبو جعفر ( عليه السلام ) : كيف تواسيكم ، قلت : صالح . . ( وإلخ ) . فإنه يستفاد منه التزامه بجميع الأخلاق الحسنة التي منها المواساة .
        ويرده : أولا أن الرواية مرسلة ،
        وثانيا : أن الرواية من نفس الرجل فلا يعتمد عليها ، وثالثا : أن حسن المواساة لا يلازم الالتزام بجميع الأخلاق الحسنة كما هو ظاهر .

        معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 7 - ص 240
        بقي هنا جهات من الكلام . الأولى : قد يناقش في عدالة الرجل بما عن كشف الغمة عن أمية بن علي القيسي ، قال : دخلت أنا وحماد بن عيسى على أبي جعفر ( الجواد ) عليه السلام بالمدينة لنودعه ، قال عليه السلام ، لا تحركا اليوم وأقيما إلى غد ، فلما خرجا من عنده قال لي حماد : أنا أخرج فقد خرج ثقلي ، فقلت : أما أنا فأقيم ، فخرج حماد ، فجرى الوادي تلك الليلة فغرق فيه ، وقبره بسيالة . فإن مخالفة نهي الامام تنافي العدالة . والجواب عن ذلك : أولا : أن الرواية مرسلة لا يمكن الاعتماد عليها .

        معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 8 - ص 351
        روى عن الخرائج والجرائح رواية طويلة تتضمن معارضة زيد ابن الحسن ، الباقر عليه السلام ، وذهابه إلى عبد الملك وسعيه في قتل الباقر عليه السلام ، ونسبة السحر إليه ومباشرته لقتله باركابه السرج المسموم ، إلا أن الرواية مرسلة ، على أنها غير قابلة للتصديق ، فإن عبد الملك لم يبق إلى زمان وفاة الباقر عليه السلام جزما ، فالرواية مفتعلة .

        معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 9 - ص 140
        ( فصل معجزات علي بن الحسين عليهما السلام ) ، الحديث 26 ، عن الروضة سأل ليث الخزاعي سعيد بن المسيب عن إنهاب المدينة ؟ قال : نعم شدوا الخيل إلى أساطين مسجد رسول الله صلى الله عليه وآله ، ورأيت الخيل حول القبر ، وانتهبت المدينة ثلاثا فكنت أنا وعلي بن الحسين عليه السلام نأتي قبر النبي صلى الله عليه وآله ، فيتكلم علي بن الحسين عليه السلام بكلام لم أقف عليه ، فيحال ما بيننا وبين القوم ونصلي ونرى القوم وهم لا يروننا ، وقام رجل عليه حلل خضر على فرس محذوف أشهب بيده حربة مع علي بن الحسين عليهما السلام ، فكان إذا أومأ الرجل إلى حرم رسول الله صلى الله عليه وآله يشير ذلك الفارس بالحربة نحوه فيموت قبل أن يصيبه . . . الحديث .
        أقول (اي الخوئي) : هذه الرواية مرسلة لا يعتمد عليها في شئ .

        معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 9 - ص 141
        وأما الروايات الذامة : فمنها ما اشتهر عنه من الرغبة عن الصلاة على زين العابدين عليه السلام . والجواب : أن ذلك لم يثبت ، فإنه لم يرد إلا في روايتين مرسلتين ذكرهما الكشي في ترجمته ( 54 ) قال : ( وروي عن بعض السلف : أنه لما مر بجنازة علي بن الحسين عليهما السلام انجفل الناس فلم يبق في المسجد إلا سعيد بن المسيب ، فوقف عليه خشرم مولى أشجع قال : يا أبا محمد ألا تصلي على هذا الرجل الصالح في البيت الصالح ؟ فقال : أصلي ركعتين في المسجد أحب إلي من أن أصلي على هذا الرجل الصالح في البيت الصالح ! ) .
        أقول (اي الخوئي) : الرواية مرسلة لا يعتمد عليها .
        ثم قال : ( وروى عن عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب ، وعبد الرزاق ، عن معمر ، عن علي بن زيد ، قال : قلت لسعيد بن المسيب إنك أخبرتني أن علي بن الحسين النفس الزكية وأنك لا تعرف له نظيرا ؟ قال : كذلك وما هو مجهول ما أقول فيه والله ما رأي مثله ، قال علي بن زيد : فقلت والله إن هذه الحجة الوكيدة عليك يا سعيد فلم لم تصل على جنازته ؟ ! فقال : إن القوم كانوا لا يخرجون إلى مكة حتى يخرج علي بن الحسين ، فخرج وخرجنا معه ألف راكب فلما صرنا بالسقيا نزل فصلى وسجد سجدة الشكر فقال فيها . . . وفي رواية الزهري : عن سعيد بن المسيب ، قال : كان القوم لا يخرجون من مكة حتى يخرج علي بن الحسين سيد العابدين ، فخرج فخرجت معه فنزل في بعض المنازل فصلى ركعتين فسبح في سجوده فلم يبق شجر ولا مدر إلا سبحوا معه ففزعنا فرفع رأسه ، وقال : يا سعيد أفزعت ؟ فقلت : نعم يا بن رسول الله فقال : هذا التسبيح الأعظم ، حدثني أبي ، عن جدي ، عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال : لا تبقى الذنوب مع هذا التسبيح ، فقلت : علمناه . وفي رواية علي بن زيد ، عن سعيد بن المسيب : أنه سبح في سجوده فلم تبق حوله شجرة ولا مدرة إلا سبحت بتسبيحه ، ففزعت ، من ذلك وأصحابي ، ثم قال : يا سعيد إن الله جل جلاله لما خلق جبرئيل ألهمه هذا التسبيح فسبح فسبحت السماوات ومن فيهن لتسبيحه ، وهو اسم الله الأعز الأكبر . يا سعيد أخبرني أبي الحسين ، عن أبيه ، عن رسول الله صلى الله عليه وآله ، عن جبرئيل عن الله جل جلاله أنه قال : ما من عبد من عبادي آمن بي وصدق بك فصلى في مسجدك ركعتين على خلا من الناس إلا غفرت له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، فلم أر شاهدا أفضل من علي بن الحسين عليهما السلام حيث حدثني بهذا الحديث ، فلما أن مات شهد جنازته البر والفاجر ، وأثنى عليه الصالح والطالح ، وانهالت الناس يتبعونه حتى وضع الجنازة ، فقلت : إن أدركت الركعتين يوما من الدهر فاليوم هو ، ولم يبق إلا رجل وامرأة ثم خرجا إلى الجنازة ، ووثبت لأصلي فجاء تكبير من السماء فأجابه تكبير من الأرض فأجابه تكبير من السماء فأجابه تكبير من الأرض ، ففزعت وسقطت على وجهي فكبر من في السماء سبعا وكبر من في الأرض سبعا ، وصلى على علي بن الحسين صلوات الله عليهما ، ودخل الناس المسجد فلم أدرك الركعتين ولا الصلاة على علي بن الحسين صلوات الله عليهما ، فقلت : يا سعيد لو كنت أنا لم أختر إلا الصلاة على علي بن الحسين صلوات الله عليهما إن هذا هو الخسران المبين ، قال : فبكى سعيد ثم قال : ما أردت إلا الخير ليتني كنت صليت عليه فإنه ما رأي مثله . والتسبيح هو هذا : ( سبحانك اللهم وحنانيك ، سبحانك اللهم وتعاليت ، سبحانك اللهم والعز إزارك ، سبحانك اللهم والعظمة رداؤك ، وتعالى سر بالك ، سبحانك اللهم والكبرياء سلطانك ، سبحانك من عظيم ما أعظمك ، سبحانك سبحت في الأعلى ، سبحانك تسمع وترى ما تحت الثرى ، سبحانك أنت شاهد كل نجوى ، سبحانك موضع كل شكوى ، سبحانك حاضر كل ملا ، سبحانك عظيم الرجاء ، سبحانك ترى ما في قعر الماء ، سبحانك تسمع أنفاس الحيتان في قعور البحار ، سبحانك تعلم وزن السماوات ، سبحانك تعلم وزن الأرضين ، سبحانك تعلم وزن الشمس والقمر ، سبحانك تعلم وزن الظلمة والنور ، سبحانك تعلم وزن الفئ والهواء ، سبحانك تعلم وزن الريح كم هي من مثقال ذرة ، سبحانك قدوس قدوس قدوس ، سبحانك عجبا من عرفك كيف لا يخافك ، سبحانك اللهم وبحمدك ، سبحان الله العلي العظيم ) .
        أقول (اي الخوئي): هذه الرواية أيضا مرسلة ،
        ويزيد على ذلك أن جميع رواتها بين مهمل ومجهول ، على أنه قد ذكر غير واحد : أن سعيد بن المسيب مات سنة ( 94 ) أو قبل ذلك ، فهو قد مات قبل وفاة السجاد عليه السلام ، فإنه سلام الله عليه توفي سنة ( 95) هجرية

        ولنلاحظ ان الخوئي يعتمد على سنة ذكر سنة الوفاة كقرينة

        تعليق


        • #49
          متابع

          تعليق


          • #50
            قال عبد بني علاج :
            (( اتيناك بكلام العيني لكي لايكون لك حجة بالتعلق بما اشتبه عليك من كلام ابن حجر وتعلق بالقشة من الغرق
            فكلام العيني كعالم جليل يقابل كلام ابن حجر
            والرواية التي اعتمدتها في موضوعك كما اخبرناك سابقا انها ساقطة المت وساقطة السند
            ساقطة المتن لمخالفتها المتون الصحيحة
            ساقطة السند لانه مرسلة
            والمرسل ضعيف ولايعتد به خصوصا اذا كان الكلام يتعلق بذم او تعريض لكبار اصحاب المعصوم))
            اقول انا الشيعي الرافضي :
            انه لمن المضحك جدا ان تصف رواية البخاري بانها رواية مرسلة ضعيفة
            وقد اتيناك يا ايها المعاند برواية من البخاري وبشرحها من فتح الباري والاثنان يتفقان على ان عتيقا وعمر لم يحضرا التجهيز والدفن وجئتني باستحسان للعيني ؟؟؟؟
            هذا جدا مضحك
            قلنا نطالبك الان برواية صحيحة تنص على انهما حضرا وانه الموضوع
            اما اطالتك بكلام الامام الخوئي قدس الله سره فلا طائل منه لانك تناقش في موضوع خارج عن موضوعنا فليس كلامنا عن المرسل وحجيته
            فلا تظن اننا لا نقرا او اننا نهتم بالاطالة او انك تخدع القارئ بكثرة الكلام
            الان قدم دليلك على انهما حضرا الدفن وانه الموضوع
            الى الان انت لم تات بدليل واحد على انهما اتيا وحضرا

            تعليق


            • #51
              انا لم اتكلم عن رواية البخاري وانت تعلم ذلك نحن نتكلم عن رواية هشام بن عروة المرسلة التي بنيت انت عليها اصل موضوعك ثم اتضح من كلام الخوئي ان موضوعك لا اصل لها ولا فصل لانه اعتمد رواية مرسلة في الذم
              والخوئي الذي هو اعلم منك وانت لاتقارن به بين لنا ان الروايات المرسلة لاتعتمد ولايحتج بها

              رواية البخاري فيها ان ابا بكر سال عائشة عن كفن النبي ويوم وفاته فاين اجد دعواك الفارغة ان رواية البخاري نصت على انهما لم يحضرا الدفن

              تعليق


              • #52
                كانا رضي الله عنهما لا يرضيان إلا بأمر الخلافة ان تكون في أيديهما ,

                وإلا فما حال كل هذا التعب مع النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وصحبته ,

                فهل بعدها لا شيء ,

                فلذلك قام الصنم الثاني بوضع الصنم الاول للخلافة وأخذ ملك الأمة الاسلامية بعد الفقر والعناء ,

                فلم يكن الاول إلا خياطا و معلما للصبيان ,

                والثاني مبرطشا و أجيرا يلعب به عند الحاجة ,

                رضي الله عنهما كانا ذو دهاء شديد في التقرب من النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ولو بأبنتيهما اللتان تظاهرتا على زوجهما من غير حياء من دين أو أخلاق رضي الله عنهما ,

                فكيف بعدها تفلت منهما الخلافة بعد صبر طويل على هذه اللحظة التي لا تعوض ,

                رضي الله عنهما كانا مخططين بارعين لأخذ الخلافة من أهلها ,

                وكانا مشغولان بأخذ البيعة من الناس ولو بالقوة والترهيب ,

                رضي الله عنهما ,
                التعديل الأخير تم بواسطة الجابى; الساعة 20-10-2013, 01:45 PM.

                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة سيد راكع
                  انا لم اتكلم عن رواية البخاري وانت تعلم ذلك نحن نتكلم عن رواية هشام بن عروة المرسلة التي بنيت انت عليها اصل موضوعك ثم اتضح من كلام الخوئي ان موضوعك لا اصل لها ولا فصل لانه اعتمد رواية مرسلة في الذم
                  والخوئي الذي هو اعلم منك وانت لاتقارن به بين لنا ان الروايات المرسلة لاتعتمد ولايحتج بها

                  رواية البخاري فيها ان ابا بكر سال عائشة عن كفن النبي ويوم وفاته فاين اجد دعواك الفارغة ان رواية البخاري نصت على انهما لم يحضرا الدفن

                  من الطبيعي انك لا تنظر الى رواية البخاري لانها قاصمة الظهر
                  فالرواية واضحة ان عتيقا لم يحضر وابن حجر اقر ذلك

                  تعليق


                  • #54
                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    السلام عليكم

                    مولانا الشيخ لننهي الموضوع

                    ولنتنازل ونقول أن كل الأحاديث التي تقول أنا ابا بكر وعمر لم يشهدا دفن النبي صلى الله عليه واله وسلم هي باطلة وموضوعة...

                    فليأتنا الرجل بحديث يزعم أن أبا بكر وعمر (واحد ساكن في السنح على بعد أميال من المسجد وواحد ساكن في جنوب المدينة على بعد كيلومترات من المسجد) شهدا الدفن...

                    تعليق


                    • #55
                      المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ مرتضى الحسون
                      من الطبيعي انك لا تنظر الى رواية البخاري لانها قاصمة الظهر
                      فالرواية واضحة ان عتيقا لم يحضر وابن حجر اقر ذلك
                      بل ما قصم ظهر موضوعك هو انك انك تركت الرواية اصل الموضوع المرسلة لانك ايقنت ان كل كلامك وفهمك وادلتك انهارت بما قرره الخوئي ان الروايات المرسلة في مرفوضة خصوصا ان كان فيها ذم لاحد
                      ومع ذلك وحتى نتماشى معك ولانعطيك فرصة للتهرب
                      نقول اين نجد في رواية البخاري ان ابا بكر وعمر لم يحضرا دفن النبي؟؟

                      فلو سلمنا جدلا ان ابا بكر سأل عن التكفين لانه لم يحضر التكفين
                      فاقول التكفين حصل قبل الدفن بيوم مما لايعني انه لم يحضر الدفن
                      ولو سلمنا جدلا ان ابا بكر نسي في اي يوم توفي الرسول وهذا مستبعد لكن نقول به جدلا
                      فاقول ان النسيان من طبيعة البشر لكنه لايعني انه لم يحضر الدفن خصوصا اذا علمنا انه لاعلاقة بين معرفة يوم الوفاة وبين حضور الدفن وخصوصا ان يوم وفاة النبي كانت قبل دفنه بيوم ونصف

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة سيد راكع
                        بل ما قصم ظهر موضوعك هو انك انك تركت الرواية اصل الموضوع المرسلة لانك ايقنت ان كل كلامك وفهمك وادلتك انهارت بما قرره الخوئي ان الروايات المرسلة في مرفوضة خصوصا ان كان فيها ذم لاحد
                        ومع ذلك وحتى نتماشى معك ولانعطيك فرصة للتهرب
                        نقول اين نجد في رواية البخاري ان ابا بكر وعمر لم يحضرا دفن النبي؟؟

                        فلو سلمنا جدلا ان ابا بكر سأل عن التكفين لانه لم يحضر التكفين
                        فاقول التكفين حصل قبل الدفن بيوم مما لايعني انه لم يحضر الدفن
                        ولو سلمنا جدلا ان ابا بكر نسي في اي يوم توفي الرسول وهذا مستبعد لكن نقول به جدلا
                        فاقول ان النسيان من طبيعة البشر لكنه لايعني انه لم يحضر الدفن خصوصا اذا علمنا انه لاعلاقة بين معرفة يوم الوفاة وبين حضور الدفن وخصوصا ان يوم وفاة النبي كانت قبل دفنه بيوم ونصف
                        بل هي امارات وعلامات يتبع بعضها بعضا للدلالة على ان شيخيكم لم يحضرا الدفن والتغسيل والتكفين والتجهيز وان قلتم عدا ذلك فقدموا لنا رواية واحدة ولو في سندها ابليس سنقبلها لتنص على انهما حضرا

                        تعليق


                        • #57
                          ياسبحان الله
                          في البدء تسرع وبدون تفكير قال ان رواية البخاري واضحة ان ابا بكر لم يحضر النبي
                          فلما انصدم بردنا تراجع عن قولهوقال ان فيها دلالات ان الشيخين لم يحضرا دفن النبي وتكفينه وتغسيله

                          فنقول له ادعيت ان دلالة رواية البخاري ان الشيخين لم يحضرا تغسيل وتكفين ودفن النبي
                          فاقول هذا افتراء على الرواية وعلى البخاري وعلى عمر رض
                          فاين نجد ذكر عمر في رواية البخاري حتى تقول جنابك ان رواية البخاري تدل على ان عمر لم يحضر غسل وتكفين ودفن االنبي


                          والسؤال البسيط الذي يصعب عليك الجواب عليه
                          اين كان ابو بكر وعمر لما تم دفن النبي في الساعة الثالثة تقريبا بعد منتصف ليلة الاربعاء؟؟

                          نريد جوابك الصريح الذي فهمته انت من الرواية

                          تعليق


                          • #58
                            لم ينصدم احد

                            بل نحن بإنتظارك أن تأتي برواية ولو ضعيفة تقول أن أبا بكر وعمر حضرا دفن المصطفى صلى الله عليه واله وسلم...

                            تعليق


                            • #59
                              المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                              لم ينصدم احد

                              بل نحن بإنتظارك أن تأتي برواية ولو ضعيفة تقول أن أبا بكر وعمر حضرا دفن المصطفى صلى الله عليه واله وسلم...

                              البداية والنهاية - ابن كثير - ج 5 - ص 286
                              صفة دفنه عليه السلام وأين دفن قال الإمام أحمد : حدثنا عبد الرزاق ، ثنا ابن جريج أخبرني أبي - وهو عبد العزيز بن جريج : أن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، لم يدروا أين يقبروا النبي صلى الله عليه وسلم . حتى قال أبو بكر : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول لم يقبرني إلا حيث يموت ، فأخروا فراشه وحفروا تحت فراشه صلى الله عليه وسلم . وهذا فيه انقطاع بين عبد العزيز بن جريج وبين الصديق فإنه لم يدركه . لكن رواه الحافظ أبو يعلى : من حديث ابن عباس وعائشة عن أبي بكر الصديق رضي الله عنهم . فقال : حدثنا أبو موسى الهروي ، ثنا أبو معاوية ، ثنا عبد الرحمن بن أبي بكر ، عن ابن أبي مليكة عن عائشة . قالت : اختلفوا في دفن النبي صلى الله عليه وسلم حين قبض ، فقال أبو بكر : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " لا يقبض النبي إلا في أحب الأمكنة إليه " فقال ادفنوه حيث قبض .
                              وهكذا رواه الترمذي عن أبي كريب عن أبي معاوية عن عبد الرحمن بن أبي بكر المليكي عن ابن أبي مليكة عن عائشة قالت : لما قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم اختلفوا في دفنه فقال أبو بكر سمعت من رسول الله شيئا ما نسيته . قال : " ما قبض الله نبيا إلا في الموضع الذي يحب أن يدفن فيه " . ادفنوه في موضع فراشه ،
                              ثم إن الترمذي ضعف المليكي ثم قال وقد روى هذا الحديث من غير هذا الوجه رواه ابن عباس عن أبي بكر الصديق عن النبي صلى الله عليه وسلم . وقال الأموي عن أبيه عن ابن إسحاق عن رجل حدثه عن عروة عن عائشة : إن أبا بكر قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " إنه لم يدفن نبي قط إلا حيث قبض " قال أبو بكر بن أبي الدنيا : حدثني محمد بن سهل التميمي ، ثنا هشام بن عبد الملك الطيالسي ، عن حماد بن سلمة ، عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت : كان بالمدينة حفاران فلما مات النبي صلى الله عليه وسلم قالوا أين ندفنه ؟ فقال أبو بكر رضي الله عنه في المكان الذي مات فيه ، وكان أحدهما يلحد والآخر يشق ، فجاء الذي يلحد فلحد للنبي صلى الله عليه وسلم . وقد رواه مالك بن أنس عن هشام بن عروة عن أبيه منقطعا . وقال أبو يعلى : حدثنا جعفر بن مهران ، ثنا عبد الاعلى ، عن محمد بن إسحاق حدثني حسين بن عبد الله عن عكرمة عن ابن عباس قال لما أرادوا أن يحفروا للنبي صلى الله عليه وسلم وكان أبو عبيدة الجراح يضرح كحفر أهل مكة ، وكان أبو طلحة زيد بن سهل هو الذي كان يحفر لأهل المدينة وكان يلحد ، فدعا العباس رجلين فقال لأحدهما : اذهب إلى أبي عبيدة : وقال للآخر اذهب إلى أبي طلحة . اللهم خره لرسولك . قال : فوجد صاحب أبي طلحة أبا طلحة فجاء به فلحد لرسول الله صلى الله عليه وسلم فلما فرغ من جهاز رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الثلاثاء ، وضع على سريره في بيته ، وقد كان المسلمون اختلفوا في دفنه . فقال قائل ندفنه في مسجده . وقال قائل : ندفنه مع أصحابه . فقال أبو بكر إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " ما قبض نبي إلا دفن حيث قبض " . فرفع فراش رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي توفي فيه فحفروا له تحته ، ثم أدخل الناس على رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلون عليه أرسالا [ دخل ] الرجال حتى إذا فرغ منهم ، أدخل النساء حتى إذا فرغ النساء ، أدخل الصبيان ولم يؤم الناس على رسول الله صلى الله عليه وسلم أحد . فدفن رسول الله صلى الله عليه وسلم من أوسط الليل ليلة الأربعاء . وهكذا رواه ابن ماجة عن نصر بن علي الجهضمي ، عن وهب بن جرير ، عن أبيه عن محمد بن إسحاق فذكر بإسناده مثله . وزاد في آخره ونزل في حفرته علي بن أبي طالب والفضل وقثم ابنا عباس وشقران مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم . قال أوس بن خولي - وهو أبو ليلى - لعلي بن أبي طالب : أنشدك الله ! وحظنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال له علي : انزل وكان شقران مولاه أخذ قطيفة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يلبسها فدفنها في القبر وقال والله لا يلبسها أحد بعدك ! فدفنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم . وقد رواه الإمام أحمد : عن حسين بن محمد ، عن جرير بن حازم ، عن ابن إسحاق مختصرا . وكذلك رواه يونس بن بكير وغيره عن إسحاق به . وروى الواقدي عن ابن أبي حبيبة ، عن داود بن الحصين عن عكرمة ، عن ابن عباس عن أبي بكر الصديق عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما قبض الله نبيا إلا ودفن حيث قبض " . وروى البيهقي : عن الحاكم ، عن الأصم ، عن أحمد بن عبد الجبار ، عن يونس بن بكير عن محمد بن إسحاق ، عن محمد بن عبد الرحمن بن عبد الله بن الحصين أو محمد بن جعفر بن الزبير . قال : لما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم اختلفوا في دفنه فقالوا : كيف ندفنه ، مع الناس أو في بيوته ؟ فقال أبو بكر إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " ما قبض الله نبيا إلا دفن حيث قبض " . فدفن حيث كان فراشه رفع الفراش وحفر تحته . وقال الواقدي : حدثنا عبد الحميد بن جعفر ، عن عثمان بن محمد الأخنسي ، عن عبد الرحمن بن سعيد - يعني ابن يربوع - قال : لما توفي النبي صلى الله عليه وسلم اختلفوا في موضع قبره . فقال قائل : في البقيع فقد كان يكثر الاستغفار لهم ، وقال قائل : عند منبره ، وقال قائل : في مصلاه . فجاء أبو بكر فقال : إن عندي من هذا خبرا وعلما ، سمعت رسول الله يقول : " ما قبض نبي إلا دفن حيث توفي " . قال الحافظ البيهقي : وهو في حديث يحيى بن سعيد ، عن القاسم بن محمد ، وفي حديث ابن جريج عن أبيه كلاهما عن أبي بكر الصديق عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا . وقال البيهقي : عن الحاكم عن الأصم عن أحمد بن عبد الجبار ، عن يونس بن بكير ، عن سلمة بن نبيط بن شريط ، عن أبيه عن سالم بن عبيد - وكان من أصحاب الصفة - . قال : دخل أبو بكر على رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث مات ثم خرج ، فقيل له : توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : نعم ! فعلموا أنه كما قال وقيل له : أنصلي عليه وكيف نصلي عليه ؟ قال : تجيئون عصبا عصبا فتصلون فعلموا أنه كما قال . قالوا : هل يدفن وأين ؟ قال : حيث قبض الله روحه فإنه لم يقبض روحه إلا في مكان طيب ، فعلموا أنه كما قال ....انتهى


                              وهذه كلها اثباتات ان ابا بكر كان حاضرا حين رفع السريروحفرواولحدوا وصلوا ودفنوا النبي وكل ذلك فعلوه براي ابي بكر وعلمه

                              تعليق


                              • #60
                                عزيزي ما ذكرته كان رأي أمامك في طريقة دفنه ,

                                ما الدليل على انه جهزه ودفنه وصلى عليه ,

                                أليس هو امام المسلمين من بعد النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ؟؟؟

                                فلم لم يصلى بالناس بل أين كان هو ؟؟؟

                                هل يوجد دليل ولو ضعيف انه وهو صاحبه عمر كانا من المصلين على نحو الدليل الخاص من غير تأويل لأن الادلة تأباه ,
                                أنظر ,

                                المستدرك على الصحيحين للحاكم مع تعليقات الذهبي في التلخيص - (1 / 515)
                                1339 - أخبرنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب ثنا يحيى بن محمد بن يحيى ثنا مسدد ثنا عبد الواحد بن زياد ثنا معمر عن الزهري عن سعيد بن المسيب قال : قال علي بن أبي طالب : غسلت رسول الله فذهبت أنظر ما يكون من الميت فلم أر شيئا و كان طيبا صلى الله عليه و آله و سلم حيا و ميتا ولي دفنه و إجنانه دون الناس أربعة : علي و العباس و الفضل و صالح مولى رسول الله صلى الله عليه و سلم و لحد رسول الله صلى الله عليه و سلم لحدا و نصب عليه اللبن نصبا
                                هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجا منه غير اللحد

                                أقول : فلا أبو بكر و لا عمر قد فعلا شيء في تجهيز النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ولا تغسيله ولا الصلاة عليه ,

                                فأين كانوا ؟؟؟؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X