إعـــــــلان

**أميري حسين-5** · 06-06-2012, 02:18 PM

المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي

لماذا بترت بقية القول؟؟؟

*****
**********
*********************
فهل تترك الصحيح وتتعلق بغير الثابت؟؟؟
بل تلك الرواية مخالفة للاحكام الشرعية الاخرى
كون الزوجة الزانية محصنة تستحق القتل في الحقيقة .. وفي هذه الرواية لاتستحق القتل
^

بترت ماذا أخي ولماذا التهم جاهزة عندكم وكأنكم تتصيدون فرصها
كيف أبتر وأنا جئتك بالرابط الذي أخذت منه الكلام ونسخته لك فلماذا لاتظن خيرا عوض الشر ولقد قلتها لك من قبل أن أضع لك رابط ونص السيد الخوئي رحمه بقولي كونه إبتعاد عن الموضوع هذا لآني لم أتسال عن أحقية الزوج في القتل من عدمه أنت أقحمت تفرعات و تفرع الحوار وهو حوار جانبي وأكرر قولي لأني ما بحثت ولا تسائلت عن قتل الزاني من عدمه فراجع وتاكد

أخي الفاضل

أولا

النقل وحده لا يكفي

ثانيا

أنا تسائلي كان من بعد ما يعجز المرء من الإتيان بالشهود الأربعة فهل سيبقى طوال عمره يعيش الحدث فهل هذه حل مرض للمظلوم

وثالثا لربما سنبتعد شيئا عن الموضوع ولكن

هذا لو فهمت جنابك كذلك ماقاله السيد رحمه فهو يقول

ظاهرة في عدم جواز قتله وأنّ الله تعالى جعل للزنا حدّاً ، وأ نّه لا يجوز قتل الزاني قبل شهادة الأربعة

فمهما كان جوابي فهو إبتعاد عن الموضوع فخليك في الموضوع الله يخليك فلست هنا أنا أبحث هل يحق للزوج قتل الزاني أم لايحق فهذا ليس موضوعي ولا تسائلي

**أميري حسين-5** · 06-06-2012, 03:07 PM

إخواني سنة وشيعة
موضوعي هذا ليس بحثا عن الحدود ولا هل يقتل الزوج زوجته وقتل من فجر بها
سؤالي هو ماذا من بعد مالم يستطيع الزوج من وجود شرط الشهداء الأربع وغايتي كانت الوقوف على حقيقة التفسير للآيات
تعالوا معي للآية الشريفة من سورة النساء ولنقف عندها

قال تعالى في سورة النساء آية 15

واللاتي ياتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهن اربعة منكم فان شهدوا فامسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت او يجعل الله لهن سبيلا

وقال كذلك فيآية 25 من سورة النساء

ومن لم يستطع منكم طولا ان ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت ايمانكم من فتياتكم المؤمنات والله اعلم بايمانكم بعضكم من بعض فانكحوهن باذن اهلهن واتوهن اجورهن بالمعروف محصنات غير مسافحات ولا متخذات اخدان فاذا احصن فان اتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب ذلك لمن خشي العنت منكم وان تصبروا خير لكم والله غفور رحيم

سؤالي هو
آية 15 الزوجة ترجم وهذا حكم الله حسب ما فسره المفسرون
طيب فماذا عن
آية 25

فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب

ماهو نصف العذاب طالما الحكم هو
المحصنة تقتل من شهادة أربع شهداء بالتفصيل الدقيق
فهل نصف العذاب نصف الممات
ترى كيف نفسره وهل للموت أَنصاف
هذا واحد
إثنين

جاء في سورة النور آية 4 وهو رد لمن يقول بالنسخ لآية15 من سورة النساء

والذين يرمون المحصنات ثم لم ياتوا باربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة ابدا واولئك هم الفاسقون

وجاء فيها كذلك آية اللعان من آية 6 الى آية 9
وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُن لَّهُمْ شُهَدَاء إِلاَّ أَنفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ (6) وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِن كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ (7) وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ (8) وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِن كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ (9)

وجاء كذلك آية 13 منها الطلب مجدا بالشهداء الأربع

لولا جاؤوا عليه باربعة شهداء فاذ لم ياتوا بالشهداء فاولئك عند الله هم الكاذبون

ومن كل هذا نفهم أن الله مازال يطالب الناس بالشهداء الأربع من قبل آية اللعان ومن بعدها ياترى هل هناك خلل هل الله يطالبنا بالمستحيل حاشاه أم الخلل في تفاسيرنا وتفكيرنا الخاطئ لتفسير الآيات حتى صار المفسرين يحملون القرآن على الروايات ليطابقوها به

**مومن السيد** · 06-06-2012, 03:50 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

ومن كل هذا نفهم أن الله مازال يطالب الناس بالشهداء الأربع من قبل آية اللعان ومن بعدها ياترى هل هناك خلل هل الله يطالبنا بالمستحيل حاشاه أم الخلل في تفاسيرنا وتفكيرنا الخاطئ لتفسير الآيات حتى صار المفسرين يحملون القرآن على الروايات ليطابقوها به

الله لايطالبنا بالمستحيل حاشاه وليس الخلل في التفاسير او بفهم العلماء انما الخلل بمن يفكر ويفكر لا لشيء الا ليجد مايظنه ثغرة في التشريعات الالهية اما طلبا للشهرة او لارضاء غرور وكبر داخليين في نفسه

وسأجيبك على سؤالك وابدأ بالزوج بجواب مكرر
ماذا يفعل الزوج اذا لم يجد اربعة شهداء يشهدون له على زنى زوجته
هل يقتلها ويقتل الزاني بها ؟
ام يسكت ويرضى؟
الجواب ان الله شرع له مايفعل وان لم يقبل بحكم الله او شكك به فهو ظالم كافر
فليس له حق قتل الزوجة او خليلها
وليس له ان يرضى الا اذا كان ديوثا
فماذا يفعل؟
ان لم يكن ديوثا فليس له الا ان يطلقها فيذهب للحاكم ويلاعنها وتلاعنه وتنتهي القضية

فقد شرع الله للزوج ان لم يجد شهودا ان يلاعن زوجته ويفارقها

فهل انت الان مقتنع بهذا الجواب فيما يتعلق بالزوج لننتقل الى شق اخر من السؤال؟؟

تفضل اجب

**أميري حسين-5** · 06-06-2012, 03:58 PM

المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد

فهل انت الان مقتنع بهذا الجواب فيما يتعلق بالزوج لننتقل الى شق اخر من السؤال؟؟
تفضل اجب

لا لست مقتنعا بجوابك لأنك فسرت الماء من بعد الجهد بالماء ولم تأتي بشئ جديد

وأرجوا أن يكون إنتقالك للشق الجديد فيه المفيد

**موالي علي 1985** · 06-06-2012, 04:14 PM

الحمد لله وجدت الحل من كتاب الله

تفسير الميزان

{وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُن لَّهُمْ شُهَدَاء إِلَّا أَنفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ }النور6

تفسير الميزان ج15ص41
قوله تعالى: "و الذين يرمون أزواجهم و لم يكن لهم شهداء إلا أنفسهم - إلى قوله - من الكاذبين" أي لم يكن لهم شهداء يشهدون ما شهدوا فيتحملوا الشهادة ثم يؤدوها إلا أنفسهم، و قوله: "فشهادة أحدهم أربع شهادات بالله" أي شهادة أحدهم يعني القاذف و هو واحد أربع شهادات متعلقة بالله إنه لمن الصادقين فيما يخبر به من القذف.
و معنى الآيتين: و الذين يقذفون أزواجهم و لم يكن لهم أربعة من الشهداء يشهدون ما شهدوا - و من طبع الأمر ذلك على تقدير صدقهم إذ لو ذهبوا يطلبون الشهداء ليحضروهم على الواقعة فيشهدوهم عليها فات الغرض بتفرقهما - فالشهادة التي يجب على أحدهم أن يقيمها هي أن يشهد أربع شهادات أي يقول مرة بعد مرة: "أشهد الله على صدقي فيما أقذفه به" أربع مرات و خامستها أن يشهد و يقول: لعنة الله علي إن كنت من الكاذبين.

**مومن السيد** · 06-06-2012, 04:23 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

لا لست مقتنعا بجوابكك لأنك فسرت الماء من بعد الجهد بالماء ولم تأتي بشئ جديد

وأرجوا أن يكون إنتقالك للشق الجديد فيه المفيد

اذا انت غير مقتنع بكلام الله وحكمه
حادثة واقعية زوج راى زوجته تزني وعلى بطنها رجلا اخر يعرفه ويثق به يزني بزوجته فماذا فعل الرجل ؟
ذهب للرسول واخبر الرسول بما راى وساله ماذا يفعل وهو يستحيل عليه ان يجد ثلاثة شهود معه فهو في حيرة من الامر كما انت عليه الان ان هو سكت يبقى كابوس زنى زوجته يراوده ويكون ديوثا ام يقتلها ام يقتل الزاني ام يذهب ويشهد وحده فيكون قاذفا لزوجته فيجلده الرسول حد المفتري بوجود نص الهي قراني بذلك
وفعلا اراد الرسول جلده لولا ان انزل الله قرانا فيه حلا شرعيا لاخراج الرجل من محنته وهو ان يشهد على زوجته ويلاعنه اربع مرات بعدد شهادات الشهود المطلوبة وتفعل هي نفس الشيءان لم تعترف فيفرق الرسول بينهما فتكون المرأة مطلقة ليس من شأن الرجل ان تكون زانية او لا بعد ذلك لانها اصبحت اجنبية عنه
فكان هذا هو الحل المثالي للحالة الذي يحفظ كرامة الزوج وتماسك المجتمع من دون فتن

واقتنع الرجل بامر الله وحكمه ولم يذهب ليبحث عن الشهود ولم يفكر بقتل الزوجة والزاني ولم يجعل من الحالة حالة تمس كرامته كما تحاول انت ان تفعل

فلا ادري لماذا انت لاتقتنع بحكم الله لهذا الزوج فماذا يفعل رب العزة لكي تقتنع بحكمه وكلامه؟؟
اعلم ان ستقول انك مقتنع بكلام الله ؟
اقول لك ماهو دليل اقتناعك وانت لاترضى بالحكم فالقناعة لاتكون بالكلمات فقط

**موالي علي 1985** · 06-06-2012, 04:30 PM

وفي تفسير الاصفي يفسر الاية بوضوح تام

والذين يرمون أزواجهم ولم يكن لهم شهداء إلا أنفسهم فشهادة أحدهم أربع شهادات بالله إنه لمن الصادقين أي: فيما رماها به من الزنا. والخامسة أن لعنة الله عليه إن كان من الكاذبين في الرمي. ويدرؤا عنها العذاب: ويدفع عنها الرجم أن تشهد أربع شهادات بالله إنه لمن الكاذبين فيما رماني به. والخامسة أن غضب الله عليها إن كان من الصادقين. سئل عن هذه الايات، فقال: (هو القاذف الذي يقذف امرأته، فإذا قذفها ثم أقر أنه كذب عليها، جلد الحد وردت إليه امرأته. وإن أبى إلا أن يمضي، فليشهد عليها أربع شهادات بالله إنه لمن الصادقين، والخامسة يلعن فيها نفسه إن كان من الكاذبين، وإن أرادت أن تدرأ عن نفسها العذاب - والعذاب هو الرجم - شهدت (أربع شهادات بالله إنه لمن الكاذبين، والخامسة أن غضب الله عليها إن كان من الصادقين)، فإن لم تفعل رجمت، وإن فعلت درأت عن نفسها الحد، ثم لا تحل له إلى يوم القيامة) (3). ولولا فضل الله عليكم ورحمته وأن الله تواب حكيم لفضحكم، وعاجلكم

**شيعي منصف** · 06-06-2012, 04:32 PM

اعتقد انني اوافق كلام الاخ مؤمن السيد فيما قاله

وفعلا اراد الرسول جلده لولا ان انزل الله قرانا فيه حلا شرعيا لاخراج الرجل من محنته وهو ان يشهد على زوجته ويلاعنه اربع مرات بعدد شهادات الشهود المطلوبة وتفعل هي نفس الشيءان لم تعترف فيفرق الرسول بينهما فتكون المرأة مطلقة ليس من شأن الرجل ان تكون زانية او لا بعد ذلك لانها اصبحت اجنبية عنه
فكان هذا هو الحل المثالي للحالة الذي يحفظ كرامة الزوج وتماسك المجتمع من دون فتن

حقيقة بعد التفكير في الموضوع اعتقد يا اخي الفاضل اميري حسين ان الله سبحانه وتعالى لم يعطينا الحق في اقامة الحد على الزانية او الزاني الا بعد شهود اربعة اشخاص والا فليتلاعن الزوج والزوجة او فليطلق الزوج زوجته بسبب خيانتها له وتعديها حدود الله

وهذا ما اقتنعت به شخصيا لكي لا يعطى الحق لاي رجل بقتل زوجته بحجة انه راها زانية
والله اعلم

**مومن السيد** · 06-06-2012, 04:41 PM

المشاركة الأصلية بواسطة شيعي منصف

اعتقد انني اوافق كلام الاخ مؤمن السيد فيما قاله

حقيقة بعد التفكير في الموضوع اعتقد يا اخي الفاضل اميري حسين ان الله سبحانه وتعالى لم يعطينا الحق في اقامة الحد على الزانية او الزاني الا بعد شهود اربعة اشخاص والا فليتلاعن الزوج والزوجة او فليطلق الزوج زوجته بسبب خيانتها له وتعديها حدود الله

وهذا ما اقتنعت به شخصيا لكي لا يعطى الحق لاي رجل بقتل زوجته بحجة انه راها زانية
والله اعلم

نعم اخي شيعي منصف الله حكيم ويعلم نفوس العباد وما تسوله لهم وفتح باب اقامة الحدود بيد الاشخاص لمجرد الاتهام سيفتح الباب لفوضى عارمة في المجتمع الاسلامي ومن مقاصد الشرع الحنيف هو حفظ النظام والانفس

**أميري حسين-5** · 06-06-2012, 07:22 PM

المشاركة الأصلية بواسطة موالي علي 1985

الحمد لله وجدت الحل من كتاب الله

تفسير الميزان

{وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُن لَّهُمْ شُهَدَاء إِلَّا أَنفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ }النور6

تفسير الميزان ج15ص41
قوله تعالى: "و الذين يرمون أزواجهم و لم يكن لهم شهداء إلا أنفسهم - إلى قوله - من الكاذبين" أي لم يكن لهم شهداء يشهدون ما شهدوا فيتحملوا الشهادة ثم يؤدوها إلا أنفسهم، و قوله: "فشهادة أحدهم أربع شهادات بالله" أي شهادة أحدهم يعني القاذف و هو واحد أربع شهادات متعلقة بالله إنه لمن الصادقين فيما يخبر به من القذف.
و معنى الآيتين: و الذين يقذفون أزواجهم و لم يكن لهم أربعة من الشهداء يشهدون ما شهدوا - و من طبع الأمر ذلك على تقدير صدقهم إذ لو ذهبوا يطلبون الشهداء ليحضروهم على الواقعة فيشهدوهم عليها فات الغرض بتفرقهما - فالشهادة التي يجب على أحدهم أن يقيمها هي أن يشهد أربع شهادات أي يقول مرة بعد مرة: "أشهد الله على صدقي فيما أقذفه به" أربع مرات و خامستها أن يشهد و يقول: لعنة الله علي إن كنت من الكاذبين.

عزيزي موالي علي 1985
أنت هنا تتحدث عن اللعان وانا معك والآية واضحة المعاني وبينة ولا تحتاج الى الحيرة أبدا فالآية تقول أن كان الزوج شهد زنا زوجته ولم يكن لهم شهداء إلا نفسه فيقسم أربع مرات وكل مرة هي شهادة له والخامسة لعنة الله عليه والعكس هي وهكذا وهذا لايعني لكون جئ ذكر أربع معنى جائت عوض آية 15 من سورة النساء محل بحثنا و تفسيرها
لكن أنا سؤالي حول إتيان الزوج بأربعة شهداء أو ثلاثة وهو رابعهم لينظروا معه الواقعة رأي العين ويتمعنوا فيها كون الميل في المكحلة
أنا هنا تسائلي وتوقفي كيف ينزل الله حكما شبه مستحيل وهو أقرب للتعجيز فكيف فسّر المفسرون كلام الله بهذا الشكل .
ولمن يقول نسخت فليراجع مشاركتي رقم 32 حيث نجد الشهداء الأربع من قبل ومن بعد الملاعنة نسمع لها ونقرأ لها في كتاب فكيف نسخت ومتى نسخت ولماذا نسخت
هل لكونها أمر تعجيزي أنزله الله ومن بعد يأتيهم بما يتقبله المنطق والعقل . بعد ما مجه عقل الصحابه ومثاله رواية سعد بن عبادة
أم ماذا فما المراد من النسخ لمن يقول به وماالغاية منها وكذلك كم ساعة وكم يوم وكم إسبوع وكم شهر وكم سنة بقيت الآية هذه سارية المفعول حتى نسخت كما زعموا وفرضا بقيت ساعة وعمل بها الساعة وتراه يهرع بحثا عن صحابة ثلاث ليدعوهم الى مشاهدة زنا زوجته وهي تحت صحابي أيعقل هذا التفسير.
ولكن هناك باب أخر يمكن طرقه وهو
أن تفسير الآيات كل لها معناها وتفسيرها ولو فسرت بشكل أخر لكان أقرب للعقل وأبعد من العبثية والتعجيز وأنا هنا أعني ما ذهب إليه المفسرون وكل كلامي متعلق بما قاله المفسرون وليس إعتراضا على كلام الله فالذي يفهم عكس ذلك ففي قلبه مرض

وفي تفسير الاصفي يفسر الاية بوضوح تام

وهذه تدور حول نفس الموضوع اللعان راجع مشاركتي رقم 32 رجاء وقل لي بالله عليك تفسير هذه الآية 25الشريفة كيف يمكن موافقتها
******************

ومن لم يستطع منكم طولا ان ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت ايمانكم من فتياتكم المؤمنات والله اعلم بايمانكم بعضكم من بعض فانكحوهن باذن اهلهن واتوهن اجورهن بالمعروف محصنات غير مسافحات ولا متخذات اخدان فاذا احصن فان اتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب ذلك لمن خشي العنت منكم وان تصبروا خير لكم والله غفور رحيم

سؤالي هو
آية 15 الزوجة ترجم وهذا حكم الله حسب ما فسره المفسرون
طيب فماذا عن
آية 25

فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب

ماهو نصف العذاب طالما الحكم هو
المحصنة تُقتَل من شهادة أربع شهداء بالتفصيل الدقيق
فهل نصف العذاب نصف الممات
ترى كيف نفسره وهل للموت أَنصاف
؟؟؟؟؟؟؟؟؟

**أميري حسين-5** · 06-06-2012, 07:23 PM

مومن السيد]
اذا انت غير مقتنع بكلام الله وحكمه

إذا أنت لم تفهم كلامي وهذه مصيبة تعودت عليها منك

حادثة واقعية زوج راى زوجته تزني وعلى بطنها رجلا اخر يعرفه ويثق به يزني بزوجته فماذا فعل الرجل ؟
ذهب للرسول واخبر الرسول بما راى وساله ماذا يفعل وهو يستحيل عليه ان يجد ثلاثة شهود معه فهو في حيرة من الامر كما انت عليه الان ان هو سكت يبقى كابوس زنى زوجته يراوده ويكون ديوثا ام يقتلها ام يقتل الزاني ام يذهب ويشهد وحده فيكون قاذفا لزوجته فيجلده الرسول حد المفتري بوجود نص الهي قراني بذلك
وفعلا اراد الرسول جلده لولا ان انزل الله قرانا فيه حلا شرعيا لاخراج الرجل من محنته وهو ان يشهد على زوجته ويلاعنه اربع مرات بعدد شهادات الشهود المطلوبة وتفعل هي نفس الشيءان لم تعترف فيفرق الرسول بينهما فتكون المرأة مطلقة ليس من شأن الرجل ان تكون زانية او لا بعد ذلك لانها اصبحت اجنبية عنه
فكان هذا هو الحل المثالي للحالة الذي يحفظ كرامة الزوج وتماسك المجتمع من دون فتن

واقتنع الرجل بامر الله وحكمه ولم يذهب ليبحث عن الشهود ولم يفكر بقتل الزوجة والزاني

أنت تتكلم عن اللعان وأنا بعيد كل البعد عنه فموضوعي وكلامي وتسائلي عن آية في سورة النساء
وأنت تتكلم عن آيات من سورة النور فهذا خلط وملط
راجع مشاركتي رقم 32 وإقرأ آية النساء حيث يقول فيها عز إسمه

سورة النساء آية 15

واللاتي ياتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهن اربعة منكم فان شهدوا فامسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت او يجعل الله لهن سبيلا

وقال كذلك في آية 25 من سورة النساء

ومن لم يستطع منكم طولا ان ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت ايمانكم من فتياتكم المؤمنات والله اعلم بايمانكم بعضكم من بعض فانكحوهن باذن اهلهن واتوهن اجورهن بالمعروف محصنات غير مسافحات ولا متخذات اخدان فاذا احصن فان اتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب ذلك لمن خشي العنت منكم وان تصبروا خير لكم والله غفور رحيم

ومن هاتين الآيتين جاء قوله تعالى
والاتي ياتين الفاحشة آية 15
واللاتي ياتين الفاحشة من نسائكم
وكذلك فإن أتين بفاحشة آية 25
فاذا احصن فان اتين بفاحشة
وماهي الفاحشة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ومن هن وكيف جزم المفسرون بالفاحشة زنا حيث كل زنا فاحشة وليس كل فاحشة يراد به الزنا

النساء 22

ولا تنكحوا ما نكح اباؤكم من النساء الا ما قد سلف انه كان فاحشة ومقتا وساء سبيلا
وجاء في سورة

الأحزاب 30

يا نساء النبي من يات منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسيرا

وبالمقابل نجد في سورة النور قوله لم يأتي واللاتي يأتين الفاحشة بل قال والذين يرمون أزواجهم

إثنين

جاء في سورة النور آية 4 وهو رد لمن يقول بالنسخ لآية15 من سورة النساء

والذين يرمون المحصنات ثم لم ياتوا باربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة ابدا واولئك هم الفاسقون

وجاء فيها كذلك آية اللعان من آية 6 الى آية 9
وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُن لَّهُمْ شُهَدَاء إِلاَّ أَنفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ (6) وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِن كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ (7) وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ (8) وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِن كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ (9)

هناك قال يأتين الفاحشة من نسائكم
وهنا قال يرمون المحصنات ألا تجد فارقا بين اللفظين

ولم يجعل من الحالة حالة تمس كرامته كما تحاول انت ان تفعل

فلا ادري لماذا انت لاتقتنع بحكم الله لهذا الزوج فماذا يفعل رب العزة لكي تقتنع بحكمه وكلامه؟؟
اعلم ان ستقول انك مقتنع بكلام الله ؟

اقول لك ماهو دليل اقتناعك وانت لاترضى بالحكم فالقناعة لاتكون بالكلمات فقط

وجوابي لك متى مافهمت كلامي جيداسوف تجد ما كتبته جنابك نتيجته ظنك السئ بي فهو نسيج من خيال تعيشه أنت
وسؤال وارجو أن تجيبني عليه رجاء خاص منك
جاء في مشاركتي رقم 32 ما يلي

واللاتي ياتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهن اربعة منكم فان شهدوا فامسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت او يجعل الله لهن سبيلا

وقال كذلك فيآية 25 من سورة النساء

ومن لم يستطع منكم طولا ان ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت ايمانكم من فتياتكم المؤمنات والله اعلم بايمانكم بعضكم من بعض فانكحوهن باذن اهلهن واتوهن اجورهن بالمعروف محصنات غير مسافحات ولا متخذات اخدان فاذا احصن فان اتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب ذلك لمن خشي العنت منكم وان تصبروا خير لكم والله غفور رحيم

سؤالي هو
آية 15 الزوجة ترجم وهذا حكم الله حسب ما فسره المفسرون
طيب فماذا عن
آية 25

فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب

ماهو نصف العذاب طالما الحكم هو
المحصنة تقتل من شهادة أربع شهداء بالتفصيل الدقيق
فهل نصف العذاب نصف الممات
ترى كيف نفسره وهل للموت أَنصاف

**أميري حسين-5** · 06-06-2012, 07:31 PM

المشاركة الأصلية بواسطة شيعي منصف

اعتقد انني اوافق كلام الاخ مؤمن السيد فيما قاله

حقيقة بعد التفكير في الموضوع اعتقد يا اخي الفاضل اميري حسين ان الله سبحانه وتعالى لم يعطينا الحق في اقامة الحد على الزانية او الزاني الا بعد شهود اربعة اشخاص والا فليتلاعن الزوج والزوجة او فليطلق الزوج زوجته بسبب خيانتها له وتعديها حدود الله

وهذا ما اقتنعت به شخصيا لكي لا يعطى الحق لاي رجل بقتل زوجته بحجة انه راها زانية
والله اعلم

عزيزي شيعي منصف أولا وقبل كل شئ أنا لاأدعوا كل من هب ودب يكون حاكما ليقتص ويقتل تحت مسميات هو يخترعها لست مع هذا لنوع من المخلوقات فهم يتعدون حدود الله حيث هناك حاكم شرع يجب الرجوع غليه وإلا سيكون الأمر أقرب لشريعة الغاب والوهابية بقتلهم البشرية أقرب لهذه الشريعة وأنت أ دري لما أقول
وانا كذلك أوافقك على ما جاء في قوله تعالى عن اللعان لكن هل هو حقا جاء حلا من مشكلة وعجز الزوج[لما فسره المفسرون] فبينوامشكلة الزوج الذي عجز في أن يأتي أربعة شهود لمشاهدة واقعة الزنا أم هناك خلل في تفسير آية 15 من سورة النساء
قضيتي هنا ليست مع اللعان واللعان لا يمكن لمسلم نكرانه أبدا إلا أن يخرج عن ملة محمد صلى الله عليه وآله وسلم
ولكن جل كلامي وموضوعي حول ما تم تفسيرة عن آية رقم 15 من سورة النساء والشهداء الأربع والمعاينة الدقيقة لوضعية الزنا
مومن السيد جر الموضوع بعيدا عن جوهره لما هرول للّعان وهذا أمر تعودته منه ومن شابهه
راجع رجاء مشاركتي رقم 32 وقف عليها مليا وأجبني عنها رحم الله والديك

**مومن السيد** · 07-06-2012, 01:04 AM

ارجوك اخ اميري حسين لاتحاول اللف والدوارن
انت سألت

ماهو الحكم فيما لو لم يجد المرء أربعة شهداء

والله وضع جوابا لك فقال للزوج حين لايجد الشهود الاربعة
وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْوَلَمْ يَكُن لَّهُمْ شُهَدَاء إِلَّا أَنفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ{6}

فالله اعطاك حكم من يرى زوجته تزني ولا يتمكن من احضار الشهود
فلماذا تبحث عن احكام اخرى والحكم موجود عندك في كتاب الله

**مومن السيد** · 07-06-2012, 01:16 AM

المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

مومن السيد جر الموضوع بعيدا عن جوهره لما هرول للّعان وهذا أمر تعودته منه ومن شابهه

يا اخي اليس القران يفسر بعضه بعض
فاية اللعان تفسر حال وحكم من لم يجد جوابا

**أميري حسين-5** · 07-06-2012, 01:25 PM

المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد

ارجوك اخ اميري حسين لاتحاول اللف والدوارن
انت سألت

والله وضع جوابا لك فقال للزوج حين لايجد الشهود الاربعة
وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْوَلَمْ يَكُن لَّهُمْ شُهَدَاء إِلَّا أَنفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ{6}

فالله اعطاك حكم من يرى زوجته تزني ولا يتمكن من احضار الشهود
فلماذا تبحث عن احكام اخرى والحكم موجود عندك في كتاب الله

أي لف ودوران تتكلم عنه وترميني به وهناك عدة تسائلات مزالت أنت بالخصوص تغمض عينيك عنها وهذا طبع فيك عهدتك عليه , ودعني أسالك كيف حكمت على آية 15 من سورة النساء المراد من الفاحشة هو الزنا وليس أمر أخر حتى تنبري للقول بما لاتعلم يقينه

يا اخي اليس القران يفسر بعضه بعض
فاية اللعان تفسر حال وحكم من لم يجد جوابا

للأسف لما أسئل لاأجد جوابا وتستمر في ظنونك
راجع مشاركتي رقم32 وكذلك رقم 41 وبين لي لماذا خاطب الله في الآية رقم 15 من سورة النساء بقوله

واللاتي ياتين الفاحشة من نسائكم

وكذلك آية 25

فاذا احصن فان اتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب

طالما المحصنة ترجم فما معنى نصف العذاب
وقارن بينهما وأجب ولا تتفذلك رجاء أجبني ولو مرة ولا تغطي رأسك

ولكي أبين لك بالتحديد ماجاء في هاتين الآيتين جاء قوله تعالى
والاتي يأتين الفاحشة آية 15
واللاتي ياتين الفاحشة من نسائكم
وكذلك فإن أتين بفاحشة آية 25
فاذا احصن فان اتين بفاحشة
تلاحظ يأتين وأتين الفاحشة ترى ماهي الفاحشة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ومن هن اللذين يأتيانها وكيف جزم المفسرون بالفاحشة زنا وكيف جزموا أنها المراد بالزوجة
حيث كل زنا فاحشة وليس كل فاحشة يراد به الزنا

ولنقارن بين يأتين وبين قوله تعالى حين قال يرمون ولم يقل يأتون
سورة النور 4

والذين يرمون المحصنات ثم لم ياتوا

باربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة ابدا واولئك هم الفاسقون

وجاء فيها كذلك آية اللعان من آية 6 الى آية 9

وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُن لَّهُمْ شُهَدَاء إِلاَّ أَنفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ (6) وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِن كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ (7) وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ (8) وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِن كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ (9)

وأكرر لكي تستوعب السؤال جيدا
فلماذا جئ في سورة النساء يقول عز من قائل
يأتين الفاحشة أو أتين الفاحشة
وفي سورة النور قال والذين يرمون المحصنات أو والذين يرمون أزواجهم ولم يذكر الفاحشة
/////////////////////////////////
نكرر مجددا
في سورة النساء نجد ذكر الفاحشة
وفي سورة النور لانجد ذكر للفاحشة
في سورة البقرة عبارة إتيان
وفي سورة النور عبارة يرمي
وأكرر تسائلي من قال لك لتجزم أن الفاحشة هي الزنا فهذا قول الله بحق نساء النبي
الأحزاب 30
يا نساء النبي من يات منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسيرا
ترى هل تفسره بالزنا والعياذ بالله

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

آية الرجم اين هي في القرآن {ماهو الحكم فيما لو لم يجد المرء أربعة شهداء}

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين