نكرر الأسئلة ففيها فائدة جدا للمستغفلين أنفسهم
ومنها
فأنت أمام خياران أحلاهما أمر من العلقمأما تقبل بما قلته وهو حسب مبانينا ولا نسميه تحريف وتخنع لما أقوله وفق مبانينا وتسلم وتعرف أن ليس كل ماعندكم يجب أن يوافق ما عندنا وهذا مهم جدا
وإما تضرب بالصحاح التي تتعبد بها بعرض الحائط حيث هي التي تقول بالحريف يا أبو العرّيف
[بحث خارج الموضوع]
وأخرج البخاري ، ومسلم وغيرهما عن ابن عباس أن عمر بن الخطاب قام ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أما بعد أيها الناس إن الله بعث محمدا بالحق وأنزل عليه الكتاب ، فكان فيما أنزل عليه آية الرجم ، فقرأناها ووعيناها " الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتة " ورجم رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - ورجمنا بعده ، فأخشى أن يطول بالناس زمان أن يقول قائل : لا نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله . وقد روي عنه نحو هذا من طرق .
وأخرج ابن مردويه عن حذيفة قال : قال لي عمر بن الخطاب : كم تعدون سورة الأحزاب ؟ قلت ثنتين أو ثلاثا وسبعين ، قال : إن كانت لتقارب سورة البقرة ، وإن كان فيها لآية الرجم .
وأخرج البخاري في تاريخه قال : قرأت سورة الأحزاب على رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - فنسيت منها سبعين آية ما وجدتها .
وأخرج أبو عبيد في الفضائل وابن الأنباري ، وابن مردويهعن عائشة قالت : كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمان النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - مائتي آية ، فلما كتب عثمان المصاحف لم يقرر منها إلا على ما هو الآن .
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...no=66&ID=6 74
وكذلك قول عائشة تعتبر الداجن أحد وسائل النسخ القرآني
لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها.
فأيهما تختار فلسوف تنهار
*****************************
فأمر عليا - رضي الله عنه - أن يذهب يضرب عنقه
من بعد نزول آية الحبس وسورة النور
فسؤالي هو
سؤال
لماذا لم يتقيد النبي ويعمل بما أنزل به القرآن
من الشهود واللعان في سورتي الأحزاب والنور
ولماذا أبطل الحدود حسب الرواية وأمربقتل الرجل
ولماذا أمر بقتله وحده دون أم ولد المشار إليها في الرواية
أين آية الشهود الأربعة
أين الملاعنة
///////////////////////////////
كلامك هذا كله لا يساوي قشرة بصل فقط أجب عن السؤال مباشرة
لماذا أرسل النبي عليا بسيفه وقال له أقتل القبطي ولماذا تعطلت آية الملاعنة وآية الشهود الأربعة واليقين من الميل بالمكحلة مجرد لسماع خبر وبات الحال وإكتفى الأمر بالشاهد الواحد يرى الشاهد مالايرى الغائب ولا تتفنتز بكلام بال
ومنها
فأنت أمام خياران أحلاهما أمر من العلقمأما تقبل بما قلته وهو حسب مبانينا ولا نسميه تحريف وتخنع لما أقوله وفق مبانينا وتسلم وتعرف أن ليس كل ماعندكم يجب أن يوافق ما عندنا وهذا مهم جدا
وإما تضرب بالصحاح التي تتعبد بها بعرض الحائط حيث هي التي تقول بالحريف يا أبو العرّيف
[بحث خارج الموضوع]
وأخرج البخاري ، ومسلم وغيرهما عن ابن عباس أن عمر بن الخطاب قام ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أما بعد أيها الناس إن الله بعث محمدا بالحق وأنزل عليه الكتاب ، فكان فيما أنزل عليه آية الرجم ، فقرأناها ووعيناها " الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتة " ورجم رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - ورجمنا بعده ، فأخشى أن يطول بالناس زمان أن يقول قائل : لا نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله . وقد روي عنه نحو هذا من طرق .
وأخرج ابن مردويه عن حذيفة قال : قال لي عمر بن الخطاب : كم تعدون سورة الأحزاب ؟ قلت ثنتين أو ثلاثا وسبعين ، قال : إن كانت لتقارب سورة البقرة ، وإن كان فيها لآية الرجم .
وأخرج البخاري في تاريخه قال : قرأت سورة الأحزاب على رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - فنسيت منها سبعين آية ما وجدتها .
وأخرج أبو عبيد في الفضائل وابن الأنباري ، وابن مردويهعن عائشة قالت : كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمان النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - مائتي آية ، فلما كتب عثمان المصاحف لم يقرر منها إلا على ما هو الآن .
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...no=66&ID=6 74
وكذلك قول عائشة تعتبر الداجن أحد وسائل النسخ القرآني
لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها.
فأيهما تختار فلسوف تنهار
*****************************
فأمر عليا - رضي الله عنه - أن يذهب يضرب عنقه
من بعد نزول آية الحبس وسورة النور
فسؤالي هو
سؤال
لماذا لم يتقيد النبي ويعمل بما أنزل به القرآن
من الشهود واللعان في سورتي الأحزاب والنور
ولماذا أبطل الحدود حسب الرواية وأمربقتل الرجل
ولماذا أمر بقتله وحده دون أم ولد المشار إليها في الرواية
أين آية الشهود الأربعة
أين الملاعنة
///////////////////////////////
كلامك هذا كله لا يساوي قشرة بصل فقط أجب عن السؤال مباشرة
لماذا أرسل النبي عليا بسيفه وقال له أقتل القبطي ولماذا تعطلت آية الملاعنة وآية الشهود الأربعة واليقين من الميل بالمكحلة مجرد لسماع خبر وبات الحال وإكتفى الأمر بالشاهد الواحد يرى الشاهد مالايرى الغائب ولا تتفنتز بكلام بال
تعليق