إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

آية الرجم اين هي في القرآن {ماهو الحكم فيما لو لم يجد المرء أربعة شهداء}

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نكرر الأسئلة ففيها فائدة جدا للمستغفلين أنفسهم
    ومنها

    فأنت أمام خياران أحلاهما أمر من العلقمأما تقبل بما قلته وهو حسب مبانينا ولا نسميه تحريف وتخنع لما أقوله وفق مبانينا وتسلم وتعرف أن ليس كل ماعندكم يجب أن يوافق ما عندنا وهذا مهم جدا
    وإما تضرب بالصحاح
    التي تتعبد بها بعرض الحائط حيث هي التي تقول بالحريف يا أبو العرّيف
    [بحث خارج الموضوع]


    وأخرج البخاري ، ومسلم وغيرهما عن ابن عباس أن عمر بن الخطاب قام ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أما بعد أيها الناس إن الله بعث محمدا بالحق وأنزل عليه الكتاب ، فكان فيما أنزل عليه آية الرجم ، فقرأناها ووعيناها " الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتة " ورجم رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - ورجمنا بعده ، فأخشى أن يطول بالناس زمان أن يقول قائل : لا نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله . وقد روي عنه نحو هذا من طرق .

    وأخرج
    ابن مردويه عن حذيفة قال : قال لي عمر بن الخطاب : كم تعدون سورة الأحزاب ؟ قلت ثنتين أو ثلاثا وسبعين ، قال : إن كانت لتقارب سورة البقرة ، وإن كان فيها لآية الرجم .

    وأخرج البخاري في تاريخه قال : قرأت سورة الأحزاب على رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - فنسيت منها سبعين آية ما وجدتها .

    وأخرج
    أبو عبيد في الفضائل وابن الأنباري ، وابن مردويهعن عائشة قالت : كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمان النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - مائتي آية ، فلما كتب عثمان المصاحف لم يقرر منها إلا على ما هو الآن .


    http://www.islamweb.net/newlibrary/d...no=66&ID=6 74

    وكذلك قول عائشة تعتبر الداجن أحد وسائل النسخ القرآني
    لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وتشاغلنا بموته دخل ‏ ‏داجن ‏ ‏فأكلها.


    فأيهما تختار فلسوف تنهار
    *****************************
    فأمر عليا - رضي الله عنه - أن يذهب يضرب عنقه
    من بعد نزول آية الحبس وسورة النور
    فسؤالي هو
    سؤال
    لماذا لم يتقيد النبي ويعمل بما أنزل به القرآن
    من الشهود واللعان في سورتي الأحزاب والنور
    ولماذا أبطل الحدود حسب الرواية وأمربقتل الرجل
    ولماذا أمر بقتله وحده دون أم ولد المشار إليها في الرواية
    أين آية الشهود الأربعة
    أين الملاعنة
    ///////////////////////////////




    كلامك هذا كله لا يساوي قشرة بصل فقط أجب عن السؤال مباشرة
    لماذا أرسل النبي عليا بسيفه وقال له أقتل القبطي ولماذا تعطلت آية الملاعنة وآية الشهود الأربعة واليقين من الميل بالمكحلة مجرد لسماع خبر وبات الحال وإكتفى الأمر بالشاهد الواحد يرى الشاهد مالايرى الغائب ولا تتفنتز بكلام بال

    تعليق


    • يجب أن نميز
      ولاتنسى فنحن لنا عودة معك وايمانك بتحريف القران واياته عن مواضعه

      بين الإدعاع الكاذب والباطل من الحقيقة فأنت ملزم وأتحدى أن تأتي بنص كلامي أقول بالتحريف وإلا فأنت رسمت صورتك بنفسك
      فانت امام خيارين
      اما ان تتنازل عن فهمك المعوج للرواية لانها بحسب فهمك مخالفة للقران
      او ان تطعن بنبوة الرسول محمد من اولها لاخره لانك تدعي انه خالف حدود الله في ايات اللعان والشهود وحدود الزنا

      هههههههههههههههه
      ويجب هنا أن نضحك لكونه يسرق مني ما أتسائل عنه ويدس رأسه ولا يجيب أبدا وليس تسائلاته منطقيا لكنها نتاج خيال ووهم ناشئ منه وبهتان يريمينا به وأكاذيب

      ومنها

      فأنت أمام خياران أحلاهما أمر من العلقمأما تقبل بما قلته وهو حسب مبانينا ولا نسميه تحريف وتخنع لما أقوله وفق مبانينا وتسلم وتعرف أن ليس كل ماعندكم يجب أن يوافق ما عندنا وهذا مهم جدا
      وإما تضرب بالصحاح
      التي تتعبد بها بعرض الحائط حيث هي التي تقول بالحريف يا أبو العرّيف
      [بحث خارج الموضوع]


      وأخرج البخاري ، ومسلم وغيرهما عن ابن عباس أن عمر بن الخطاب قام ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أما بعد أيها الناس إن الله بعث محمدا بالحق وأنزل عليه الكتاب ، فكان فيما أنزل عليه آية الرجم ، فقرأناها ووعيناها " الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتة " ورجم رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - ورجمنا بعده ، فأخشى أن يطول بالناس زمان أن يقول قائل : لا نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله . وقد روي عنه نحو هذا من طرق .

      وأخرج
      ابن مردويه عن حذيفة قال : قال لي عمر بن الخطاب : كم تعدون سورة الأحزاب ؟ قلت ثنتين أو ثلاثا وسبعين ، قال : إن كانت لتقارب سورة البقرة ، وإن كان فيها لآية الرجم .

      وأخرج البخاري في تاريخه قال : قرأت سورة الأحزاب على رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - فنسيت منها سبعين آية ما وجدتها .

      وأخرج
      أبو عبيد في الفضائل وابن الأنباري ، وابن مردويهعن عائشة قالت : كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمان النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - مائتي آية ، فلما كتب عثمان المصاحف لم يقرر منها إلا على ما هو الآن .


      http://www.islamweb.net/newlibrary/d...no=66&ID=6 74

      وكذلك قول عائشة تعتبر الداجن أحد وسائل النسخ القرآني
      لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وتشاغلنا بموته دخل ‏ ‏داجن ‏ ‏فأكلها.


      فأيهما تختار فلسوف تنهار

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5




        رقم الحديث: 685
        -10 (حديث مرفوع) أَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَدَ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي نَصْرِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمُؤَذِّنُ ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ ، بِأَصْبَهَانَ ، قُلْتُ لَهُ : أَخْبَرَتْكُمْ أُمُّ الْبَهَاءِ فَاطِمَةُ بِنْتُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي سَعِيدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ الْبَغْدَادِيِّ ، قِرَاءَةً عَلَيْهِا ، قِيلَ لَهَا : أَخْبَرَكُمْ أَبُو الْفَضْلِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ الرَّازِيُّ الْمُقْرِئُ ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ ، أَنَا أَبُو الْقَاسِمِ جَعْفَرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَعْقُوبَ بْنِ فنَاكِي الرُّويَانِيُّ ، ثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ هَارُونَ الرُّويَانِيُّ ، ثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْعَلاءِ الْهَمْدَانِيُّ ، ثَنَا يُونُسُ بْنُ بُكَيْرٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : أُكْثِرَ عَلَى مَارِيَةَ أُمِّ إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلامُ فِي قِبْطِيٍّ ابْنِ عَمٍّ لَهَا ، يَزُورُهَا ، وَيَخْتَلِفُ إِلَيْهَا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " خُذْ هَذَا السَّيْفَ فَانْطَلِقْ فَإِنْ وَجَدْتَهُ عِنْدَهَا فَاقْتُلْهُ " ، قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَكُونُ فِي أَمْرِكَ إِذَا أَرْسَلْتَنِي كَالسِّكَّةِ الْمُحْمَاةِ لا يَثْنِينِي شَيْءٌ حَتَّى أَمْضِيَ إِلَى مَا أَمَرْتَنِي ، أَمِ الشَّاهِدُ يَرَى مَا لا يَرَى الْغَائِبُ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " بَلِ
        الشَّاهِدُ يَرَى مَا لا يَرَى الْغَائِبُ " فَأَقْبَلْتُ مُتَوَشِّحًا السَّيْفَ ، فَوَجَدْتُهُ عِنْدَهَا ، فَاخْتَرَطْتُ السَّيْفَ ، فَلَمَّا رَآنيِ عَرَفَ أَنَّنِي أُرِيدُهُ ، فَأَتَى نَخْلَةً ، فَرَقَى فِيهَا ، ثُمَّ رَمَى بِنَفْسِهِ عَلَى قَفَاهُ ، ثُمَّ شَالَ بِرِجْلَيْهِ ، فَإِذَا بِهِ أَجَبُّ أَمْسَحُ مَالَهُ مِنْ قَلِيلٍ وَلا كَثِيرٍ ، فَأَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرْتُهُ ، فَقَالَ : " الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَرَفَ عَنَّا أَهْلَ الْبَيْتِ " . لَهُ شَاهِدٌ فِي صَحِيحِ مُسْلِمٍ مِنْ رِوَايَةِ أَنَسٍ ، بِنَحْوِهِ .
        http://www.islamweb.net/hadith/displ...685&pid=411963



        هذه الرواية ضعيفة فلا يمكن ان يعول عليها لمخالفتها صريح القران لان في سندها محمد بن اسحق وهو مدلس وقد عنعنها
        فهذه الرواية لايمكن ان تكون دليلا
        بل الروايات الاخرى هي الصحيحة وفيها ان عليا ماوجد القبطي عندها بل وجده يستحم في بركة ماء فلما راى علي هرب ثم كشف عن عورته وظهر لعلي انه مجبوب لايمكنه ان يزني
        وليس في هذه الروايات ان النبي اجاز شهادة الواحد في الزنا لان القران صريح ان الزنا لايثبت الا باربعة شهود
        رقم الحديث: 4981
        (حديث مرفوع) حَدَّثَنِي زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، حَدَّثَنَا عَفَّانُ ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، أَخْبَرَنَا ثَابِتٌ ، عَنْ أَنَسٍ ، أَنَّ رَجُلًا كَانَ يُتَّهَمُ بِأُمِّ وَلَدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لِعَلِيٍّ اذْهَبْ فَاضْرِبْ عُنُقَهُ " ، فَأَتَاهُ عَلِيٌّ ، فَإِذَا هُوَ فِي رَكِيٍّ يَتَبَرَّدُ فِيهَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيٌّ : اخْرُجْ فَنَاوَلَهُ يَدَهُ فَأَخْرَجَهُ ، فَإِذَا هُوَ مَجْبُوبٌ لَيْسَ لَهُ ذَكَرٌ فَكَفَّ عَلِيٌّ عَنْهُ ، ثُمَّ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّهُ لَمَجْبُوبٌ مَا لَهُ ذَكَرٌ "
        .
        http://www.islamweb.net/hadith/displ...41888&hid=4981
        باب براءة حرم النبي صلى الله عليه وسلم من الريبة
        2771 حدثني زهير بن حرب حدثنا عفان حدثنا حماد بن سلمة أخبرنا ثابت عن أنس أن رجلا كان يتهم بأم ولد رسول الله صلى الله عليه وسلم
        فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي اذهب فاضرب عنقه فأتاه علي فإذا هو في ركي يتبرد فيها فقال له علي اخرج فناوله يده فأخرجه فإذا هو مجبوب ليس له ذكر فكف علي عنه ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إنه لمجبوب ما له ذكر
        الحاشية رقم: 1
        ( باب براءة حرم النبي صلى الله عليه وسلم من الريبة )
        ذكر في الباب حديث أنس أن رجلا كان يتهم بأم ولده صلى الله عليه وسلم
        ، فأمر عليا - رضي الله عنه - أن يذهب يضرب عنقه ،فذهب فوجده يغتسل في ركي ، وهو البئر ، فرآه مجبوبا فتركه ، قيل : لعله كان منافقا ومستحقا للقتل بطريق آخر ، وجعل هذا محركا لقتله بنفاقه وغيره لا بالزنا ، وكف عنه علي - رضي الله عنه - اعتمادا على أن القتل بالزنا ، وقد علم انتفاء الزنا . والله أعلم .

        تعليق



        • الاحكام - ابن حزم - ج 3 - ص 268
          واحتج على بعضهم بالخبر الثابت من طريق أنس : أن رجلا اتهم بأم ولد رسول الله صلى الله عليه وسلم فأمر النبي عليه السلام علي بن أبي طالب أن يقتله فأتاه فوجده في ركي يتبرد ، فأمره بالخروج فلما خرج فإذا هو مجبوب لا ذكر له فتركه وعاد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره ، وزاد بعض من لا يوثق به في هذا الخبر أن عليا قال له : يا رسول الله أنفذ لأمرك كالسكة المحماة ، أم الشاهد يرى ما لا يرى الغائب ؟ فقال له : بل الشاهد يرى ما لا يراه الغائب وقد ذكر هذا اللفظ أيضا في خبر بعثه عليه السلام عليا إلى خيبر ، وكلاهما لا يصح أصلا ، بل هما زيادتا كذب ، لم يرو قط من طريق فيها خير ، ويلزم من صححها أن يسقط من الصلاة ثلاث صلوات ، أو من كل صلاة ركعة إن رأى ذلك أصلح ، أو ينقل صوم رمضان إلى الربيع رفقا بالناس ، إذ الشاهد يرى مالا يرى الغائب ، وأن يزيد في الحدود والزكاة ، أو ينقص منها ، وهذا كفر صريح فبطل التعلق بهذا اللفظ الموضوع .


          التعديل الأخير تم بواسطة مومن السيد; الساعة 08-07-2012, 10:26 PM.

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
            هذه الرواية ضعيفة فلا يمكن ان يعول عليها لمخالفتها صريح القران لان في سندها محمد بن اسحق وهو مدلس وقد عنعنها
            فهذه الرواية لايمكن ان تكون دليلا
            بل الروايات الاخرى هي الصحيحة وفيها ان عليا ماوجد القبطي عندها بل وجده يستحم في بركة ماء فلما راى علي هرب ثم كشف عن عورته وظهر لعلي انه مجبوب لايمكنه ان يزني وليس في هذه الروايات ان النبي اجاز شهادة الواحد في الزنا لان القران صريح ان الزنا لايثبت الا باربعة شهود
            رقم الحديث: 4981
            (حديث مرفوع) حَدَّثَنِي زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، حَدَّثَنَا عَفَّانُ ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، أَخْبَرَنَا ثَابِتٌ ، عَنْ أَنَسٍ ، أَنَّ رَجُلًا كَانَ يُتَّهَمُ بِأُمِّ وَلَدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لِعَلِيٍّ اذْهَبْ فَاضْرِبْ عُنُقَهُ " ، فَأَتَاهُ عَلِيٌّ ، فَإِذَا هُوَ فِي رَكِيٍّ يَتَبَرَّدُ فِيهَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيٌّ : اخْرُجْ فَنَاوَلَهُ يَدَهُ فَأَخْرَجَهُ ، فَإِذَا هُوَ مَجْبُوبٌ لَيْسَ لَهُ ذَكَرٌ فَكَفَّ عَلِيٌّ عَنْهُ ، ثُمَّ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّهُ لَمَجْبُوبٌ مَا لَهُ ذَكَرٌ "
            .
            http://www.islamweb.net/hadith/displ...41888&hid=4981
            باب براءة حرم النبي صلى الله عليه وسلم من الريبة
            2771 حدثني زهير بن حرب حدثنا عفان حدثنا حماد بن سلمة أخبرنا ثابت عن أنس أن رجلا كان يتهم بأم ولد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي اذهب فاضرب عنقه فأتاه علي فإذا هو في ركي يتبرد فيها فقال له علي اخرج فناوله يده فأخرجه فإذا هو مجبوب ليس له ذكر فكف علي عنه ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إنه لمجبوب ما له ذكر
            الحاشية رقم: 1
            ( باب براءة حرم النبي صلى الله عليه وسلم من الريبة )
            ذكر في الباب حديث أنس أن رجلا كان يتهم بأم ولده صلى الله عليه وسلم ، فأمر عليا - رضي الله عنه - أن يذهب يضرب عنقه ،فذهب فوجده يغتسل في ركي ، وهو البئر ، فرآه مجبوبا فتركه ، قيل : لعله كان منافقا ومستحقا للقتل بطريق آخر ، وجعل هذا محركا لقتله بنفاقه وغيره لا بالزنا ، وكف عنه علي - رضي الله عنه - اعتمادا على أن القتل بالزنا ، وقد علم انتفاء الزنا . والله أعلم .


            ضيعفة خفيفة سخيفة جيفة نطيحة متردية هذه مبانيكم ولن نخوض غمار هذا البحث فيكفي مطلبنا فيه وهو خير دليل ويدمغ المعاندين أولا
            وثاينا
            المهم كما قلت عندي قوله صلى الله عليه وآله وسلم ثابت وهو أهم شئ
            فأمر عليا - رضي الله عنه - أن يذهب يضرب عنقه
            وعليه تسائلنا
            سؤال
            لماذا لم يتقيد النبي ويعمل بما أنزل به القرآن
            من الشهود واللعان في سورتي الأحزاب والنور
            ولماذا أبطل الحدود حسب الرواية وأمربقتل الرجل
            ولماذا أمر بقتله وحده دون أم ولد المشار إليها في الرواية
            أين آية الشهود الأربعة
            أين الملاعنة
            ///////////////////////////////
            فمتى ستعي ما نساله أم أنت تتتتتتتتتـــــ

            الاحكام - ابن حزم - ج 3 - ص 268
            واحتج على بعضهم بالخبر الثابت من طريق أنس : أن رجلا اتهم بأم ولد رسول الله صلى الله عليه وسلم فأمر النبي عليه السلام علي بن أبي طالب أن يقتله فأتاه فوجده في ركي يتبرد ، فأمره بالخروج فلما خرج فإذا هو مجبوب لا ذكر له فتركه وعاد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره ، وزاد بعض من لا يوثق به في هذا الخبر أن عليا قال له : يا رسول الله أنفذ لأمرك كالسكة المحماة ، أم الشاهد يرى ما لا يرى الغائب ؟ فقال له : بل الشاهد يرى ما لا يراه الغائب وقد ذكر هذا اللفظ أيضا في خبر بعثه عليه السلام عليا إلى خيبر ، وكلاهما لا يصح أصلا ، بل هما زيادتا كذب ، لم يرو قط من طريق فيها خير ، ويلزم من صححها أن يسقط من الصلاة ثلاث صلوات ، أو من كل صلاة ركعة إن رأى ذلك أصلح ، أو ينقل صوم رمضان إلى الربيع رفقا بالناس ، إذ الشاهد يرى مالا يرى الغائب ، وأن يزيد في الحدود والزكاة ، أو ينقص منها ، وهذا كفر صريح فبطل التعلق بهذا اللفظ الموضوع .

            كلام إبن حزمكم هذا بلّه وأشرب ميته فهو الكذاب وناصبي محتَقر
            مسند أحمد وما أدراك ما مسند أحمد
            رقم الحديث: 614
            (حديث مرفوع)
            حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، عَنْ سُفْيَانَ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِذَا بَعَثْتَنِي ، أَكُونُ كَالسِّكَّةِ الْمُحْمَاةِ ، أَمْ الشَّاهِدُ يَرَى مَا لَا يَرَى الْغَائِبُ ؟ قَالَ : " الشَّاهِدُ يَرَى مَا لَا يَرَى الْغَائِبُ " .

            http://www.islamweb.net/hadith/displ...614&pid=672321

            قَالَ : كَانَ قَدْ تَجَرَّءُوا عَلَى مَارِيَةَ فِي قِبْطِيٍّ كَانَ يَخْتَلِفُ إِلَيْهَا ، فَقَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
            " انْطَلِقْ ، فَإِنْ وَجَدْتَهُ عِنْدَهُ فَاقْتُلْهُ " . فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ , أَكُونُ فِي أَمْرِكَ كَالسِّكَّةِ الْمُحْمَاةِ ، وَأَمْضِي لِمَا أَمَرْتَنِي لا يَثْنِينِي شَيْءٌ أَمِ الشَّاهِدُ يَرَى مَا لا يَرَى الْغَائِبُ


            ***********
            بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ صلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم قَالَ أبو جعفر أحمد بن مُحَمَّدِ بن سلامة بن سلمة الطحاوي الأزدي ، رحمه الله : أما بعد ، فإن الله جَلَّ وَعَزَّ بعث نبيه محمدا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خاتما لأنبيائه الذين كَانَ بعثهم قبله صلوات الله عليه وعليهم وسلامه ورحمته وبركاته ، وأنزل عليه كتابا خاتما لكتبه التي كَانَ أنزلها قبله ، ومهيمنا عليها ، ومصدقا لها ، وأمر فِيهِ من آمن به بترك رفع أصواتهم فوق صوته ، وترك التقدم بين يدي أمره ، وأعلمهم أنه قد تولاه فيما ينطق بقوله عَزَّ وَجَلَّ : وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى { 3 } إِنْ هُوَ إِلا وَحْيٌ يُوحَى { 4 } سورة النجم آية 3-4 .

            وأمرهم بالأخذ بما آتاهم به ، والانتهاء عما نهاهم عنه بقوله عَزَّ وَجَلَّ : وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا سورة الحشر آية 7 .

            ونهاهم أن يكونوا معه كبعضهم مع بعض بقوله تعالى : وَلا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ سورة الحجرات آية 2 .

            وحذرهم فِي فعلهم ذلك إن فعلوه حبوط أعمالهم وهم لا يشعرون ، وحذر مع ذلك من خالف أمره بقوله عَزَّ وَجَلَّ : فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ سورة النور آية 63 .

            قال أبو جعفر : وإني نظرت فِي الآثار المروية عنه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بالأسانيد المقبولة التي نقلها ذوو التثبت فِيها ، والأمانة عليها ، وحسن الأداء لها ، فوجدت فِيها أشياء مما يسقط معرفتها والعلم بما فِيها عن أكثر الناس ، فمال قلبي إلى تأملها ، وتبيان ما قدرت عليه من مشكلها ، ومن استخراج الأحكام التي فِيها ، ومن نفي الإحالات عنها ، وأن أجعل ذلك أبوابا ، أذكر فِي كل باب منها ما يهب الله عَزَّ وَجَلَّ لي من ذلك منها ، حتى آتي فيما قدرت عليه منها كذلك ، ملتمسا ثواب الله عَزَّ وَجَلَّ عليه ، والله أسأله التوفيق لذلك ، والمعونة عليه ، فإنه جواد كريم ، وهو حسبي ، ونعم الوكيل .
            http://www.islamweb.net/hadith/displ...4361&pid=78054
            والأن نعود لموضوعنا والذي عجز مومن السيد عنه مرارا وحاص ولاص ولات حين مناص
            ومنها

            فأنت أمام خياران أحلاهما أمر من العلقمأما تقبل بما قلته وهو حسب مبانينا ولا نسميه تحريف وتخنع لما أقوله وفق مبانينا وتسلم وتعرف أن ليس كل ماعندكم يجب أن يوافق ما عندنا وهذا مهم جدا
            وإما تضرب بالصحاح

            التي تتعبد بها بعرض الحائط حيث هي التي تقول بالحريف يا أبو العرّيف
            [بحث خارج الموضوع]


            وأخرج البخاري ، ومسلم وغيرهما عن ابن عباس أن عمر بن الخطاب قام ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أما بعد أيها الناس إن الله بعث محمدا بالحق وأنزل عليه الكتاب ، فكان فيما أنزل عليه آية الرجم ، فقرأناها ووعيناها " الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتة " ورجم رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - ورجمنا بعده ، فأخشى أن يطول بالناس زمان أن يقول قائل : لا نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله . وقد روي عنه نحو هذا من طرق .

            وأخرج
            ابن مردويه عن حذيفة قال : قال لي عمر بن الخطاب : كم تعدون سورة الأحزاب ؟ قلت ثنتين أو ثلاثا وسبعين ، قال : إن كانت لتقارب سورة البقرة ، وإن كان فيها لآية الرجم .

            وأخرج البخاري في تاريخه قال : قرأت سورة الأحزاب على رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - فنسيت منها سبعين آية ما وجدتها .

            وأخرج
            أبو عبيد في الفضائل وابن الأنباري ، وابن مردويهعن عائشة قالت : كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمان النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - مائتي آية ، فلما كتب عثمان المصاحف لم يقرر منها إلا على ما هو الآن .


            http://www.islamweb.net/newlibrary/d...no=66&ID=6 74

            وكذلك قول عائشة تعتبر الداجن أحد وسائل النسخ القرآني
            لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وتشاغلنا بموته دخل ‏ ‏داجن ‏ ‏فأكلها.

            فأيهما تختار فلسوف تنهار


            *****************************
            فأمر عليا - رضي الله عنه - أن يذهب يضرب عنقه
            من بعد نزول آية الحبس وسورة النور
            فسؤالي هو
            سؤال
            لماذا لم يتقيد النبي ويعمل بما أنزل به القرآن
            من الشهود واللعان في سورتي الأحزاب والنور
            ولماذا أبطل الحدود

            *****************************
            فأمر عليا - رضي الله عنه - أن يذهب يضرب عنقه
            من بعد نزول آية الحبس وسورة النور
            فسؤالي هو
            سؤال
            لماذا لم يتقيد النبي ويعمل بما أنزل به القرآن
            من الشهود واللعان في سورتي الأحزاب والنور
            ولماذا أبطل الحدود حسب الرواية وأمربقتل الرجل
            ولماذا أمر بقتله وحده دون أم ولد المشار إليها في الرواية
            أين آية الشهود الأربعة
            أين الملاعنة
            **********
            أَكُونُ كَالسِّكَّةِ الْمُحْمَاةِ ، أَمْ الشَّاهِدُ يَرَى مَا لَا يَرَى الْغَائِبُ ؟ قَالَ : " الشَّاهِدُ يَرَى مَا لَا يَرَى الْغَائِبُ
            **********
            أين الشهود الأربعة والملاعنة والميل في المكحلة


            تعليق


            • صفعات الألباني لكل أعمى وعلى نفسه جاني
              مومن السيد

              الاحكام - ابن حزم - ج 3 - ص 268
              واحتج على بعضهم بالخبر الثابت من طريق أنس : أ
              قال له : يا رسول الله أنفذ لأمرك كالسكة المحماة ، أم الشاهد يرى ما لا
              يرى الغائب ؟ فقال له : بل الشاهد يرى ما لا يراه الغائب وقد ذكر هذا اللفظ أيضا في
              خبر بعثه عليه السلام عليا إلى خيبر ، وكلاهما لا يصح أصلا ، بل هما زيادتا كذب ،
              لم يرو قط من طريق فيها خير


              الأباني يصفع إبن حزم و كل قزم يطعن بالشاهد يرى ما لا يرى الغائب

              --------------------------------------------------------------------------------

              2521 - إن الشاهد يرى ما لا يرى الغائب .
              تخريج السيوطي
              ( ابن سعد ) عن علي .
              تحقيق الألباني
              ( صحيح ) انظر حديث رقم : 1641 في صحيح الجامع
              .



              http://islamport.com/d/1/alb/1/53/450.html


              1904 - ( صحيح )
              [ الشاهد يرى ما لا يرى الغائب ] . ( صحيح ) .
              عن علي قال : أكثر على مارية أم إبراهيم ابن النبي صلى الله عليه وسلم في قبطي ابن عم لها كان يزورها ويختلف إليها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لي : خذ هذا السيف فانطلق إليه فإن وجدته عندها فاقتله . فقلت : يا رسول الله أكون في أمرك إذا أرسلتني كالسكة المحماة لا يثنيني شيء حتى أمضي لما أرسلتني به أو الشاهد يرى ما لا يرى الغائب ؟ قال : ( فذكره ) فأقبلت متوشحا السيف فوجدته عندها فاخترطت السيف فلما اقبلت نحوه عرف أني أريده فأتى نخلة فرقى فيها ثم رمى بنفسه على قفاه وشفر برجليه فإذا هو أجب أمسح ما له ما للرجال قليل ولا كثير فأغمدت سيفي ثم أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرته فقال : الحمد لله الذي يصرف عنا أهل البيت . وسنده جيد . والحديث نص صريح في أن أهل البيت رضي الله عنهم يجوز فيهم ما يجوز في غيرهم من المعاصي إلا من عصم الله تعالى فهو كقوله صلى الله عليه وسلم لعائشة في قصة الإفك : ( يا عائشة ! فإنه قد بلغني عنك كذا وكذا فإن كنت بريئة فسيبرئك الله وإن كنت ألممت بذنب فاستغفري الله وتوبي إليه ... ) . تابع التعليق في الكتاب ومناقشة القول بعصمة زوجاته صلى الله عليه وسلم


              http://islamport.com/d/1/alb/1/20/177.html

              ويلزم من صححها أن يسقط من الصلاة ثلاث صلوات ، أو من كل صلاة ركعة إن رأى
              ذلك أصلح ، أو ينقل صوم رمضان إلى الربيع رفقا بالناس ، إذ الشاهد يرى مالا يرى
              الغائب ، وأن يزيد في الحدود والزكاة ، أو ينقص منها ، وهذا كفر صريح فبطل التعلق
              بهذا اللفظ الموضوع .

              تحليل سخيف وقياس أسخف

              تعليق


              • التعديل الأخير تم بواسطة مومن السيد; الساعة 09-07-2012, 09:25 PM.

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
                  نكرر الأسئلة ففيها فائدة جدا للمستغفلين أنفسهم
                  ومنها

                  فأنت أمام خياران أحلاهما أمر من العلقمأما تقبل بما قلته وهو حسب مبانينا ولا نسميه تحريف وتخنع لما أقوله وفق مبانينا وتسلم وتعرف أن ليس كل ماعندكم يجب أن يوافق ما عندنا وهذا مهم جدا
                  وإما تضرب بالصحاح
                  التي تتعبد بها بعرض الحائط حيث هي التي تقول بالحريف يا أبو العرّيف


                  انت تقول ان هذا القران الذي بين ايدينا محرف حرفه الصحابة بنبديل الايات وتحريفها عن مواضعها
                  اما كلام عمر وعائشة فهو لايشمل القران الذي بين ايدينا بل يتكلم عن ايات انزلها الله ثم نسخ تلاوتها او نسخ تلاوتها وحكمها
                  بدليل ان عمر كان يؤمن ان هذا القران الذي بين ايدينا هو كتاب الله المحفوظ من التحريف لذا امتنع ان يكتب فيه اية الرجم
                  وقول عمر هذا قال به ائمتك المعصومين
                  وقاله علمائك وبرروه بكتبهم انه مما نسخت تلاوته
                  فهل انت تحاول اتهام علمائك بالجهل
                  فكنت تجرأ على اتهام الطوسي والصدوق والطبرسي بالجهل فاسمح لي ان اقول لك على عقلك السلام

                  فرغم انف من قبل ورغم انف من ابى نسخ التلاوة واقع في كلام اللهبنص القران امن به كبار علمائكم وعملوا به وحكم به وعقلوه بعقولهم التي لاشك انه مجتمعة او منفردة اكبر من عقلك انت بكثير واعقل

                  المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
                  فأمر عليا - رضي الله عنه - أن يذهب يضرب عنقه
                  من بعد نزول آية الحبس وسورة النور
                  فسؤالي هو
                  سؤال
                  لماذا لم يتقيد النبي ويعمل بما أنزل به القرآن
                  من الشهود واللعان في سورتي الأحزاب والنور
                  ولماذا أبطل الحدود حسب الرواية وأمربقتل الرجل
                  ولماذا أمر بقتله وحده دون أم ولد المشار إليها في الرواية
                  أين آية الشهود الأربعة
                  أين الملاعنة
                  ///////////////////////////////




                  كلامك هذا كله لا يساوي قشرة بصل فقط أجب عن السؤال مباشرة
                  لماذا أرسل النبي عليا بسيفه وقال له أقتل القبطي ولماذا تعطلت آية الملاعنة وآية الشهود الأربعة واليقين من الميل بالمكحلة مجرد لسماع خبر وبات الحال وإكتفى الأمر بالشاهد الواحد يرى الشاهد مالايرى الغائب ولا تتفنتز بكلام بال
                  المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
                  يا اخي والله اجبتك وجوابي هو مااؤمن به وهو ما استسقيته من كلامك شيخك المفيد
                  فهل ستحكم على الشيخ بالمفيد بالجهل وانت العالم الاوحد
                  سبحان الله بدأ علمائك يتساقطون الواحد تلو الاخر تحت وطئة ضرباتك الوهمية

                  قاموس الرجال - الشيخ محمد تقي التستري - ج 12 - ص 342
                  وللمفيد كتاب في هذا الخبر من إطلاق النبي ( صلى الله عليه وآله ) قتل القبطي بأنه كان لاعتماده على سداد أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فيسقط تعلق الغلاة والمعتزلة والمفوضة وأصحاب الرأي ومخالفو الملة بالخبر في مقاصدهم.
                  فهل انت يا اخ اميري حسين 5 من
                  أصحاب الرأي ومخالفو الملة

                  رسالة حول خبر مارية - الشيخ المفيد - ص 17
                  فمضى أمير المؤمنين - عليه السلام - إلى بيت مارية القبطية ، فوجد القبطي فيه ، فلما رأى السيف بيد أمير المؤمنين - عليه السلام - صعد إلى نخلة في الدار ، فهبت ريح كشفت عنه ثوبه ، فإذا هو ممسوح ، ليس له ما للرجال ، فتركه أمير المؤمنين - عليه السلام - وعاد إلى النبي - صلى الله عليه وآله - فأخبره الخبر ، فسري عنه ، وقال : الحمد لله الذي نزهنا أهل البيت عما يرمينا به أشرار الناس من السوء
                  والحديث مشهور وتفصيله عند أهل العلم مذكور . فقال السائل : هذا الخبر عندكم ثابت ، صحيح ؟ . قلت : أجل ، هو خبر مسلم ، يصطلح على ثبوته الجميع . فقال : خبرني إذن ما وجه إطلاق النبي صلى الله عليه وآله - الأمر بقتل نفس على التهمة ، من غير يقين لما يوجب ذلك منها ؟ وما وجه اشتراط علي - عليه السلام - الرأي عند المشاهدة ، وسؤاله عن امتثال الأمر على كل حال ، أو على بعض الأحوال ؟ وهل لاختلاف الحال في هذين المعنيين عندك وجه تذكره ببرهان ؟ فقلت له : قد تعلق بمضمون هذا الخبر طوائف من الناس ، كل طائفة تبني مذهبا لها ، تأسيسه على الفساد : فمنهم : الغلاة ، المنتحلة للزيغ ، زعمت أن أمير المؤمنين - عليه السلام - رمز بذكر : " الشاهد الغائب " ، وعنى بمقاله : أنه مشاهد جميع الأشياء ، وأن الأمر له في الباطن والتدبير ، دون النبي - صلى الله عليه وآله - . ومنهم : العامة والمعتزلة ، المجوزة على النبي - صلى الله عليه وآله - الخطأ في الأحكام ، زعموا أن إطلاق الأمر منه بقتل القبطي كان غلطا ، عرفه أمير المؤمنين - عليه السلام - فنبهه بالاشتراط عليه ، فلما سمع النبي - صلى الله عليه وآله - منه ، رجع إلى الصواب . ومنهم : الفرقة المنتسبة إلى موسى بن عمران ، القائلة بأن النبي - صلى الله عليه وآله - كان يشرع بالنص تارة ، وبالاختيار أخرى . وأنه كان مفوضا إليه القول في الأحكام بما شاء وكيف شاء . ومنهم : ؟ أصحاب الرأي والاستحسان من متفقهة العوام - الذاهبين إلى أن النبي صلى الله عليه وآله - كان يحكم بالرأي ثم يرجع عنه ، ويقول بالاستحسان ثم يتعقبه بالخلاف لما ، حسب ما يراه في كل حال . ومنهم : مخالفوا الملة ، من الزنادقة وأهل الذمة ، فإنهم جعلوا ذلك حجة لهم فيما طعنوا به في نبوته - صلى الله عليه وآله . فصل وقد ذهب جميع من ذكرناه عن الصواب في مضمون الخبر ، وأسسوا قولهم فيه على مبنى ظاهر الفساد . ولأمر النبي صلى الله عليه وآله - بقتل القبطي واشتراط أمير المؤمنين - عليه السلام - الرأي فيه واستفهامه عن المراد ، وجوه واضحة في الحق ، لائحة لمن وقف عليها من ذوي الإنصاف - أنا أذكرها على التفصيل ، لتعلم أيها السائل بها ما التمست علمه ، وتبطل بها شبهة أهل الضلال ، إن شاء الله . فأول ذلك : أن أمر الحكماء في الاطلاق والتقييد ، والاجمال والتفصيل بحسب معرفة المأمور ، وحكمته وذكائه والاختصار ، فإن كان في الوسط منه احتاج إلى تأكيد وزيادة بيان . وإن كان دون ذلك احتيج معه إلى الشرح والتفصيل والإعادة للمقام والتكرار ، حالا بعد حال . وبحسب الثقة به في الطاعة أيضا ، والسكون إلى سداده يختلف ما ذكرناه . فهذا بين يتفق عليه كافة أهل النظر وجمهور العقلاء ، فلا حاجة بنا إلى تكليف دليل عليه ، لما وصفعناه . فإذا كان الأمر فيه على ما قدمناه لم ينكر أن يكون النبي - صلى الله عليه وآله - أطلق الأمر بقتل القبطي - وإن كان الشرط لازما - لعلمه بأن أمير المؤمنين - عليه السلام - يعرف ذلك ولا يحتاج فيه إلى ذكره له في نفس الكلام . ولو كان غير أمير المؤمنين - عليه السلام - المأمور - ممن لا يؤمن عليه فهل الشرط والتعليق بمطلق الأمر بالإقدام ، على غير الصواب - يقيد له الكلام ، بجعل الشرط فيه ظاهرا ، ولم يجد عنه محيصا . ولترك النبي صلى الله عليه وآله - التقييد في الأمر فائدة في الإبانة عن فضل أمير المؤمنين - عليه السلام - على الجماعة ، بإظهار الاشتراط فيه والاستخبار عن المراد ، لتعلم الجماعة أنه قد عرف من باطن الحال ما كشفها لهم بالسؤال . ولأمير المؤمنين - عليه السلام - به فضيلة من جهة أخرى : وهي رفع الشبهة عمن لا بصيرة له بحق النبي صلى الله عليه وآله - ومنزلته من الله في غلطه ، وإقدامه على قتل من هو برئ محقون الدم عند الله ، ليبين له مراده في الاشتراط ، ويعلمه أنه - وإن أطلق الأمر - فإنما قصد به ما ظهر فيه بالبيان . ولو كان النبي - صلى الله عليه وآله - اشترط في الكلام ما كان فيه في الجواب لم يبن لأمير المؤمنين - عليه السلام - الفضل الذي أبانه الاشتراط والاستفهام . ولو ترك أمير المؤمنين - عليه السلام - الاشتراط والاستفهام وعمل على علم بالباطن وكف عن قتل القبطي لمشاهدته الحال ، لم يبن من فضل رسول الله - صلى الله عليه وآله - للكافة ما أبانه الاستفهام ، ولظن كثير من الناس أنه - عليه السلام - أخطأ في الأمر المطلق بقتل الرجل ، وإن عليا أصاب في خلافه الظاهر بشاهد الحال ، وكان في إطلاق النبي صلى الله عليه وآله - الأمر لعلي - عليه السلام - ، واستفهام أمير المؤمنين - عليه السلام - له عن المراد وكشفه لذلك ما استنبطه من الكلام ، من الفوائد في فضلهما وعصمتهما ونطقهما عن الله - عز وجل - ما بيناه عنه وأوضحناه ، ولم يبق لمخالف الحق طريق معه إلى إثبات شئ من الشبه التي تعلق بها فيما حكيناه . ووجه آخر : وهو أنه قد كان جايزا من الله تعالى أن يأمر نبيه - صلوات الله عليه - بقتل القبطي على جميع الأحوال ، لدخوله بيت النبي - صلى الله عليه وآله - بغير إذنه له في ذلك ، وعلى غير اختيار منه له ورأي ، فاستفهمه أمير المؤمنين - عليه السلام - لهذه الحال ، فأخبره بما عرف الحكم فيه وأنه غير مباح دمه على كل حال . ويجوز ويمكن أن يكون الحكم فيه مفوضا إليه - عليه السلام - فلما استفهمه أمير المؤمنين - عليه السلام - بان له حال التفويض إليه . فقال : إن شاهدته بريئا ، فلك فيه الرأي ، الآن اقتضت الحال التي تشاهدها منه قتله أو العفو عنه فذلك إليك ، وقد فوضت ما فوض إلي إليك ، فاعمل فيه بما تراه . وهذا - أيضا - مما دل الله - تعالى - به الأنام على مشاكلة أمير المؤمنين لنبيه - صلوات الله عليهما - في العصمة والكمال ، ومشابهته له في تدبير الدين والحكم في العباد . ولو لم يقع الاطلاق في الأمر والاشتراط من أمير المؤمنين - عليه السلام - لما عرف ذلك ، حسب ما بيناه . والله الموفق للصواب
                  قال المحقق
                  رسالة حول خبر مارية - الشيخ المفيد - ص 30
                  كلام السيد المرتضى
                  وأشكل السيد المرتضى على الرواية الأخيرة من روايات الإفك على مارية : بأنه كيف جاز لرسول الله ( ص ) الأمر بقتل رجل على التهمة بغير بينة ، ولا ما يجري مجراها ؟ وأجاب : بأن من الجائز أن يكون القبطي معاهدا ، وأن النبي كان قد نهاه عن الدخول ، إلى مارية فخالف وأقام على ذلك . وهذا نقض للعهد ، وناقض العهد من أهل الكفر مؤذن بالمحاربة . والمؤذن بها مستحق للقتل . وإنما جاز منه ( ص ) أن يخير بين قتله والكف عنه وتفويض ذلك إلى علي ( ع ) . لأن قتله لم يكن من الحدود والحقوق ، التي لا يجوز العفو عنها ؟ لأن ناقض ، العهد إذا قدر عليه الإمام قبل التوبة له أن يقتله ، وله أن يعفو عنه . . وأشكل أيضا : بأنه كيف جاز لأمير المؤمنين ( ع ) الكف عن القتل ، ومن أي جهة آثره لما وجده أجب ؟ وأي تأثير لكونه أجب فيما استحق به القتل ، وهو نقض العهد ؟ ! . . وأجاب : بأنه كان له ( ع ) أن يقتله مطلقا : حتى مع كونه أجب ، ولكنه ( ع ) آثر العفو عنه ، من أجل إزالة التهمة والشك الواقعين في أمر مارية ، ولأنه أشفق من أن يقتله ، فيتحقق الظن ، ويلحق بذلك العار أما نحن فنقول : إن الجواب عن الإشكال الأول . . محل تأمل فقد صرحوا بأن مأبورا قد أسلم في المدينة . . إلا أن يقال : أنه أسلم بعد قضية مارية . ولكن : من القريب جدا : أن النبي لم يكن أمره بالقتل على الحقيقة ، وإنما كان ذلك مقدمة لإظهار البراءة الواقعية لمارية ، فأراد علي أن يثبت - من قصد النبي هذا فسأله بما يدل عليه وأجابه النبي بذلك أيضا . . ولعل هذا الاحتمال . . أولى مما ذكره السيد المرتضى : لأن ما ذكره السيد يحتاج إلى إثبات المعاهد المأبور . . ولا مثبت . . أما هذا فهو موافق للسنة الجارية في أمور مثل هذه يحتاج فيها إلى الكشف واليقين ورفع التهمة ولا سيما وأن الآيات - آيات الإفك - إنما تدل على البراءة الشرعية . فتحتاج إلى ما يدل على البراءة الواقعية أيضا . ويؤكد هذه البراءة الواقعية : أن مأبورا - كما يقولون - كان أخا لمارية ، وكان شيخا كبيرا .

                  تعليق





                  • مومن السيد]


                    انت تقول ان هذا القران الذي بين ايدينا محرف حرفه الصحابة بنبديل الايات وتحريفها عن مواضعها

                    أنا أجيبك على قدر تسائلاتك لما تريد منها أن تنطح رأسك بصخرة الحقيقة
                    أنا لا أقول بل أنقلك كلام أئمتك وعلمائك وبالمقابل ما تؤمن بها الشيعة مقابل بعض الآيات في تغير محلها أو مكانها وهذا كان ردا كافيا شافيا عن تسائلاتك المتعلقة بالسياق فهاقد أراك هنا تركت السياق من بعد ما تشبثت به صفحات متعددة فتشبثت بالتحريف والتجذيف علك تصل الى بر الأمان صدقني أنت غرقان ولا مسعف لك
                    خلاصة المقال إن لم يكن عندك جواب موضوعي فلا تماطل ولا تقفز
                    أجبتك وجوابي واضح لمن يعقل وأنتظر أن تأتيني بخزعبلة أخرى من عندك ومسالة أخرى وآية أخرى تريد أن تغطي بها رأسك ولو لوقت بسيط وذاك لن يجديك كونك ميت سريريا


                    اما كلام عمر وعائشة فهو لايشمل القران الذي بين ايدينا بل يتكلم عن ايات انزلها الله ثم نسخ تلاوتها او نسخ تلاوتها وحكمها
                    بدليل ان عمر كان يؤمن ان هذا القران الذي بين ايدينا هو كتاب الله المحفوظ من التحريف لذا امتنع ان يكتب فيه اية الرجم

                    تقول لا يشمل القرآن الذي بين أيدكم وتعملون به
                    فكيف لا يشمل وتعملون بالرجم
                    كيف لا يشمل القرآن وتعملون برضاعة الكبير
                    كيف لا يشمل وتقولون بنسخ التلاوة وبقاء حكمها
                    كيف لا يشمل
                    وكلام عائشة وعمر هو التحريف بعينه
                    عمر يقول أن سورة الأحزاب ضاع ضعفيها
                    وعائشة تقول أن الداجن نسخ آية رضاعة الكبير والرجم
                    ومن بعد تتفيقه وتقول لا يشمل

                    مجنون المتكلم والمستمع عاقل


                    وقول عمر هذا قال به ائمتك المعصومين
                    وقاله علمائك وبرروه بكتبهم انه مما نسخت تلاوته
                    فهل انت تحاول اتهام علمائك بالجهل
                    فكنت تجرأ على اتهام الطوسي والصدوق والطبرسي بالجهل فاسمح لي ان اقول لك على عقلك السلام

                    فرغم انف من قبل ورغم انف من ابى نسخ التلاوة واقع في كلام اللهبنص القران امن به كبار علمائكم وعملوا به وحكم به وعقلوه بعقولهم التي لاشك انه مجتمعة او منفردة اكبر من عقلك انت بكثير واعقل

                    دع عنك علمائي وكم مرة قلتها لك ولكن من لاحيلة له يتشبث بالهواء والهباء
                    صدقني لاتقدر أن تجرني الى تشتيت الموضوع وتخرج من السياق مهرولا الى التحريف ومن التحريف الى نسخ التلاوة ومن نسخ التلاوة الى بحر الضلالة وهي نهايتك
                    دع عنك هذا التلون ودع عنك علمائي ورأي بهم فهم أجلاء صلحاء وفقوا لتبيان الدين والمذهب بشكله الصحيح وإن حوت كتبهم الصحيح والنطيح فذاك لا يقلل من مكانتهم .لهم مكانتهم المرموقة وتذكر ليس لدينا صحيح وتذكر ما قلته لك دعك من كتبنا فالموضوع للشيعة والسنة وكل يتكلم عن ما يعتقد
                    ولما تقفز من كتبك الى كتبنا فهو دليل ضعفك وعجزك فلا تجلد نفسك بنفسك مرات ومرات















                    يا اخي والله اجبتك وجوابي هو مااؤمن به وهو ما استسقيته من كلامك شيخك المفيد
                    فهل ستحكم على الشيخ بالمفيد بالجهل وانت العالم الاوحد
                    سبحان الله بدأ علمائك يتساقطون الواحد تلو الاخر تحت وطئة ضرباتك الوهمية



                    بل قول وهمك وما يبينه شيطانك لما تعجز كليا عن الرد الموضوعي
                    عجزت من تبيان الحقيقة من كتبك فلجات الى كتبي وليس ذاك فقط بل زدتها بلة وزعمت أني أطعن بعلمائي وكل ذاك كلام سخيف لاصحة ولا قيمة سوى إنه نابع من عجزك كما قلت ومن جلهلك ظننت أن كلام الشيخ المفيد رحمه الل يسفعك بشئ ففرحت وركضت لتنسخ وتلصق دون علم وفهم وإدراك حيث حكمت على نفسك بنفسك وألزمتها بما لاتريد أن تلزمها وأنت الجاهل في كيفية ذلك ولسوف أبينه فيما بعد


                    قاموس الرجال - الشيخ محمد تقي التستري - ج 12 - ص 342
                    وللمفيد كتاب في هذا الخبر من إطلاق النبي ( صلى الله عليه وآله ) قتل القبطي بأنه كان لاعتماده على سداد أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فيسقط تعلق الغلاة والمعتزلة والمفوضة وأصحاب الرأي ومخالفو الملة بالخبر في مقاصدهم.
                    فهل انت يا اخ اميري حسين 5 من أصحاب الرأي ومخالفو الملة

                    رسالة حول خبر مارية - الشيخ المفيد - ص 17
                    فمضى أمير المؤمنين - عليه السلام - إلى بيت مارية القبطية ، فوجد القبطي فيه ، فلما رأى السيف بيد أمير المؤمنين - عليه السلام - صعد إلى نخلة في الدار ، فهبت ريح كشفت عنه ثوبه ، فإذا هو ممسوح ، ليس له ما للرجال ، فتركه أمير المؤمنين - عليه السلام - وعاد إلى النبي - صلى الله عليه وآله - فأخبره الخبر ، فسري عنه ، وقال : الحمد لله الذي نزهنا أهل البيت عما يرمينا به أشرار الناس من السوء
                    والحديث مشهور وتفصيله عند أهل العلم مذكور . فقال السائل : هذا الخبر عندكم ثابت ، صحيح ؟ . قلت : أجل ، هو خبر مسلم ، يصطلح على ثبوته الجميع . فقال : خبرني إذن ما وجه إطلاق النبي صلى الله عليه وآله - الأمر بقتل نفس على التهمة ، من غير يقين لما يوجب ذلك منها ؟ وما وجه اشتراط علي - عليه السلام - الرأي عند المشاهدة ، وسؤاله عن امتثال الأمر على كل حال ، أو على بعض الأحوال ؟ وهل لاختلاف الحال في هذين المعنيين عندك وجه تذكره ببرهان ؟ فقلت له : قد تعلق بمضمون هذا الخبر طوائف من الناس ، كل طائفة تبني مذهبا لها ، تأسيسه على الفساد : فمنهم : الغلاة ، المنتحلة للزيغ ، زعمت أن أمير المؤمنين - عليه السلام - رمز بذكر : " الشاهد الغائب " ، وعنى بمقاله : أنه مشاهد جميع الأشياء ، وأن الأمر له في الباطن والتدبير ، دون النبي - صلى الله عليه وآله - . ومنهم : العامة والمعتزلة ، المجوزة على النبي - صلى الله عليه وآله - الخطأ في الأحكام ، زعموا أن إطلاق الأمر منه بقتل القبطي كان غلطا ، عرفه أمير المؤمنين - عليه السلام - فنبهه بالاشتراط عليه ، فلما سمع النبي - صلى الله عليه وآله - منه ، رجع إلى الصواب . ومنهم : الفرقة المنتسبة إلى موسى بن عمران ، القائلة بأن النبي - صلى الله عليه وآله - كان يشرع بالنص تارة ، وبالاختيار أخرى . وأنه كان مفوضا إليه القول في الأحكام بما شاء وكيف شاء . ومنهم : ؟ أصحاب الرأي والاستحسان من متفقهة العوام - الذاهبين إلى أن النبي صلى الله عليه وآله - كان يحكم بالرأي ثم يرجع عنه ، ويقول بالاستحسان ثم يتعقبه بالخلاف لما ، حسب ما يراه في كل حال . ومنهم : مخالفوا الملة ، من الزنادقة وأهل الذمة ، فإنهم جعلوا ذلك حجة لهم فيما طعنوا به في نبوته - صلى الله عليه وآله . فصل وقد ذهب جميع من ذكرناه عن الصواب في مضمون الخبر ، وأسسوا قولهم فيه على مبنى ظاهر الفساد . ولأمر النبي صلى الله عليه وآله - بقتل القبطي واشتراط أمير المؤمنين - عليه السلام - الرأي فيه واستفهامه عن المراد ، وجوه واضحة في الحق ، لائحة لمن وقف عليها من ذوي الإنصاف - أنا أذكرها على التفصيل ، لتعلم أيها السائل بها ما التمست علمه ، وتبطل بها شبهة أهل الضلال ، إن شاء الله . فأول ذلك : أن أمر الحكماء في الاطلاق والتقييد ، والاجمال والتفصيل بحسب معرفة المأمور ، وحكمته وذكائه والاختصار ، فإن كان في الوسط منه احتاج إلى تأكيد وزيادة بيان . وإن كان دون ذلك احتيج معه إلى الشرح والتفصيل والإعادة للمقام والتكرار ، حالا بعد حال . وبحسب الثقة به في الطاعة أيضا ، والسكون إلى سداده يختلف ما ذكرناه . فهذا بين يتفق عليه كافة أهل النظر وجمهور العقلاء ، فلا حاجة بنا إلى تكليف دليل عليه ، لما وصفعناه . فإذا كان الأمر فيه على ما قدمناه لم ينكر أن يكون النبي - صلى الله عليه وآله - أطلق الأمر بقتل القبطي - وإن كان الشرط لازما - لعلمه بأن أمير المؤمنين - عليه السلام - يعرف ذلك ولا يحتاج فيه إلى ذكره له في نفس الكلام . ولو كان غير أمير المؤمنين - عليه السلام - المأمور - ممن لا يؤمن عليه فهل الشرط والتعليق بمطلق الأمر بالإقدام ، على غير الصواب - يقيد له الكلام ، بجعل الشرط فيه ظاهرا ، ولم يجد عنه محيصا . ولترك النبي صلى الله عليه وآله - التقييد في الأمر فائدة في الإبانة عن فضل أمير المؤمنين - عليه السلام - على الجماعة ، بإظهار الاشتراط فيه والاستخبار عن المراد ، لتعلم الجماعة أنه قد عرف من باطن الحال ما كشفها لهم بالسؤال . ولأمير المؤمنين - عليه السلام - به فضيلة من جهة أخرى : وهي رفع الشبهة عمن لا بصيرة له بحق النبي صلى الله عليه وآله - ومنزلته من الله في غلطه ، وإقدامه على قتل من هو برئ محقون الدم عند الله ، ليبين له مراده في الاشتراط ، ويعلمه أنه - وإن أطلق الأمر - فإنما قصد به ما ظهر فيه بالبيان . ولو كان النبي - صلى الله عليه وآله - اشترط في الكلام ما كان فيه في الجواب لم يبن لأمير المؤمنين - عليه السلام - الفضل الذي أبانه الاشتراط والاستفهام . ولو ترك أمير المؤمنين - عليه السلام - الاشتراط والاستفهام وعمل على علم بالباطن وكف عن قتل القبطي لمشاهدته الحال ، لم يبن من فضل رسول الله - صلى الله عليه وآله - للكافة ما أبانه الاستفهام ، ولظن كثير من الناس أنه - عليه السلام - أخطأ في الأمر المطلق بقتل الرجل ، وإن عليا أصاب في خلافه الظاهر بشاهد الحال ، وكان في إطلاق النبي صلى الله عليه وآله - الأمر لعلي - عليه السلام - ، واستفهام أمير المؤمنين - عليه السلام - له عن المراد وكشفه لذلك ما استنبطه من الكلام ، من الفوائد في فضلهما وعصمتهما ونطقهما عن الله - عز وجل - ما بيناه عنه وأوضحناه ، ولم يبق لمخالف الحق طريق معه إلى إثبات شئ من الشبه التي تعلق بها فيما حكيناه . ووجه آخر : وهو أنه قد كان جايزا من الله تعالى أن يأمر نبيه - صلوات الله عليه - بقتل القبطي على جميع الأحوال ، لدخوله بيت النبي - صلى الله عليه وآله - بغير إذنه له في ذلك ، وعلى غير اختيار منه له ورأي ، فاستفهمه أمير المؤمنين - عليه السلام - لهذه الحال ، فأخبره بما عرف الحكم فيه وأنه غير مباح دمه على كل حال . ويجوز ويمكن أن يكون الحكم فيه مفوضا إليه - عليه السلام - فلما استفهمه أمير المؤمنين - عليه السلام - بان له حال التفويض إليه . فقال : إن شاهدته بريئا ، فلك فيه الرأي ، الآن اقتضت الحال التي تشاهدها منه قتله أو العفو عنه فذلك إليك ، وقد فوضت ما فوض إلي إليك ، فاعمل فيه بما تراه . وهذا - أيضا - مما دل الله - تعالى - به الأنام على مشاكلة أمير المؤمنين لنبيه - صلوات الله عليهما - في العصمة والكمال ، ومشابهته له في تدبير الدين والحكم في العباد . ولو لم يقع الاطلاق في الأمر والاشتراط من أمير المؤمنين - عليه السلام - لما عرف ذلك ، حسب ما بيناه . والله الموفق للصواب
                    قال المحقق

                    كل ماجاء عن الشيخ المفيد رحمه الله دليل ضد
                    حيث بين أولا أراء من إختلفوا في فهم النص وعدد أقوالهم ومن ثم بين رأيه وحصره بين الإطلاق من النبي والتفويض الى الإمام عليه السلام وما سيلزمك ويقيدك أن شاء الله لما أبينه لك
                    وصدقني عندك من الروابك ما ذهب إليه علمائك على غرار ما ذهب إليه الشيخ المفيد في تعليل وتبرير وكل ذلك دليل ضد ولسوف تأيك نبئه إن شاء الله



                    رسالة حول خبر مارية - الشيخ المفيد - ص 30
                    كلام السيد المرتضى
                    وأشكل السيد المرتضى على الرواية الأخيرة من روايات الإفك على مارية : بأنه كيف جاز لرسول الله ( ص ) الأمر بقتل رجل على التهمة بغير بينة ، ولا ما يجري مجراها ؟ وأجاب : بأن من الجائز أن يكون القبطي معاهدا ، وأن النبي كان قد نهاه عن الدخول ، إلى مارية فخالف وأقام على ذلك . وهذا نقض للعهد ، وناقض العهد من أهل الكفر مؤذن بالمحاربة . والمؤذن بها مستحق للقتل . وإنما جاز منه ( ص ) أن يخير بين قتله والكف عنه وتفويض ذلك إلى علي ( ع ) . لأن قتله لم يكن من الحدود والحقوق ، التي لا يجوز العفو عنها ؟ لأن ناقض ، العهد إذا قدر عليه الإمام قبل التوبة له أن يقتله ، وله أن يعفو عنه . . وأشكل أيضا : بأنه كيف جاز لأمير المؤمنين ( ع ) الكف عن القتل ، ومن أي جهة آثره لما وجده أجب ؟ وأي تأثير لكونه أجب فيما استحق به القتل ، وهو نقض العهد ؟ ! . . وأجاب : بأنه كان له ( ع ) أن يقتله مطلقا : حتى مع كونه أجب ، ولكنه ( ع ) آثر العفو عنه ، من أجل إزالة التهمة والشك الواقعين في أمر مارية ، ولأنه أشفق من أن يقتله ، فيتحقق الظن ، ويلحق بذلك العار أما نحن فنقول : إن الجواب عن الإشكال الأول . . محل تأمل فقد صرحوا بأن مأبورا قد أسلم في المدينة . . إلا أن يقال : أنه أسلم بعد قضية مارية . ولكن : من القريب جدا : أن النبي لم يكن أمره بالقتل على الحقيقة ، وإنما كان ذلك مقدمة لإظهار البراءة الواقعية لمارية ، فأراد علي أن يثبت - من قصد النبي هذا فسأله بما يدل عليه وأجابه النبي بذلك أيضا . . ولعل هذا الاحتمال . . أولى مما ذكره السيد المرتضى : لأن ما ذكره السيد يحتاج إلى إثبات المعاهد المأبور . . ولا مثبت . . أما هذا فهو موافق للسنة الجارية في أمور مثل هذه يحتاج فيها إلى الكشف واليقين ورفع التهمة ولا سيما وأن الآيات - آيات الإفك - إنما تدل على البراءة الشرعية . فتحتاج إلى ما يدل على البراءة الواقعية أيضا . ويؤكد هذه البراءة الواقعية : أن مأبورا - كما يقولون - كان أخا لمارية ، وكان شيخا كبيرا .

                    وهنا الشيخ رحمه الله يرد على السيد المرتضى وعلى جل علمائك الذين ذهبوا الى ما ذهب إليه السيد المرتضى
                    وحتى قوله رحمه
                    من القريب جدا : أن النبي لم يكن أمره بالقتل على الحقيقة ، وإنما كان ذلك مقدمة لإظهار البراءة الواقعية لمارية ، فأراد علي أن يثبت - من قصد النبي هذا فسأله بما يدل عليه وأجابه النبي بذلك أيضا . . ولعل هذا الاحتمال . . أولى مما ذكره السيد المرتضى :

                    يبقى إحتمال
                    وأنت تزعم أنك تدري ماهو الإحتمال
                    إنتهى
                    والأن لنأتي الى المفيد من قول المفيد وكما قلت أنه دليل ضدك فلطالما جعلته حكما وفيصلا بيني وبينك كونه يقول كما يقول علمائك كا تريد أن تدعي وتجعله دليلا
                    أقول أنت الأن أما خيارين كلاهما أمر من العلقم
                    الأول
                    إما تبطل تفاسير علمائك في آية الحبس والشهود والميل والمكحلة ووووتقول أنها خطأ لاصحة لها
                    كونها ليست سنة النبي ودليلها رواية المأبور
                    أو تقول أن النبي تناقض في قوله وفعله حيث أعطى حكما لآمته بالشهود والملاعنة والجلد والرجم
                    ورفض العمل به لنفسه وإنتفض كما أنتفض من قبل سعد بن عبادة وهدد بالقتل بسيفه
                    نعيد ونكرر السؤال
                    سؤال
                    لماذا لم يتقيد النبي ويعمل بما أنزل به القرآن
                    من الشهود واللعان في سورتي الأحزاب والنور
                    ولماذا أبطل الحدود حسب الرواية وأمربقتل الرجل
                    ولماذا أمر بقتله وحده دون أم ولد المشار إليها في الرواية
                    أين آية الشهود الأربعة
                    أين الملاعنة
                    يا اخي والله اجبتك وجوابي هو مااؤمن به وهو ما استسقيته من كلامك شيخك المفيد

                    وما علاقتك بالشيخ المفيد لكي تستسقي ردك منه ومع ذلك اقول لم تجب ومازلت عاجزا وانا بإنتظار الارد الموضوعي والعلمي والنافع فاين أجد الجواب الصريح عن تسائلي هذا
                    ومنها

                    فأنت أمام خياران أحلاهما أمر من العلقمأما تقبل بما قلته وهو حسب مبانينا ولا نسميه تحريف وتخنع لما أقوله وفق مبانينا وتسلم وتعترف أن ليس كل ماعندكم يجب أن يوافق ما عندنا وهذا مهم جدا
                    وإما تضرب بالصحاح
                    التي تتعبد بها بعرض الحائط حيث هي التي تقول بالتحريف يا أبو العرّيف


                    تعليق


                    • ا

                      مومن السيد خيرتك فإختار أي من هذه الأسئلة ستجيب
                      فأنت محاصر بين
                      ذي

                      أنت الأن أما خيارين كلاهما أمر من العلقم
                      الأول
                      إما تبطل تفاسير علمائك في آية الحبس والشهود والميل والمكحلة ووووتقول أنها خطأ لاصحة لها
                      كونها ليست سنة النبي ودليلها رواية المأبور
                      أو تقول أن النبي تناقض في قوله وفعله حيث أعطى حكما لآمته بالشهود والملاعنة والجلد والرجم
                      ورفض العمل به لنفسه وإنتفض كما أنتفض من قبل سعد بن عبادة وهدد بالقتل بسيفه
                      نعيد ونكرر السؤال
                      سؤال
                      لماذا لم يتقيد النبي ويعمل بما أنزل به القرآن
                      من الشهود واللعان في سورتي الأحزاب والنور
                      ولماذا أبطل الحدود حسب الرواية وأمربقتل الرجل
                      ولماذا أمر بقتله وحده دون أم ولد المشار إليها في الرواية
                      أين آية الشهود الأربعة
                      أين الملاعنة

                      وذا
                      فأنت أمام خياران أحلاهما أمر من العلقمأما تقبل بما قلته وهو حسب مبانينا ولا نسميه تحريف وتخنع لما أقوله وفق مبانينا وتسلم وتعرف أن ليس كل ماعندكم يجب أن يوافق ما عندنا وهذا مهم جدا
                      وإما تضرب بالصحاح
                      التي تتعبد بها بعرض الحائط حيث هي التي تقول بالحريف يا أبو العرّيف


                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                      يعمل...
                      X