إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سوف أتشيع إن كانت هذه الأية تنص على الإمامة ..

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وارجع وااسال سؤالي
    هل نوح عليه السلام
    نبي امام قومه
    ام نبي امام
    ,,,,,,
    هل ادم عليه السلام
    نبي امام قومه
    ام نبي امام
    ........
    واضيف
    هل وجد قبلابراهيم سلام الله عليه امام من صنف امامة ابراهيم لا من صنف امام القوم

    واضيف ايهم افضل
    االنبي الامام القومي
    ام النبي الامام الابراهمي
    وظهر مصطلح لا نعرف ماهو
    ابراهيم وهو امام نبي من شيعة نوح
    فماذا يسمى نوح وفقا لهذا


    حميد الغانم

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة حميد الغانم
      وارجع وااسال سؤالي
      هل نوح عليه السلام
      نبي امام قومه
      ام نبي امام
      ,,,,,,
      هل ادم عليه السلام
      نبي امام قومه
      ام نبي امام
      ........
      واضيف
      هل وجد قبلابراهيم سلام الله عليه امام من صنف امامة ابراهيم لا من صنف امام القوم
      حميد الغانم
      لافرق بين الامام لقوم معينين او الامام لكل الناس من حيث الوطيفة

      نوح امام لقومه في زمانه وقومه في زمانه هم كل الناس
      وادم امام لقومه في زمانه وقومه في زمانه هم كل الناس


      وجوابك سؤالك الاضافي
      مادامت هناك نبوة للناس فهناك امامة ملازمة لها سواء في ادم او نوح او ابراهيم او ذريته

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة حميد الغانم

        وظهر مصطلح لا نعرف ماهو
        ابراهيم وهو امام نبي من شيعة نوح
        فماذا يسمى نوح وفقا لهذا
        حميد الغانم
        انت اما هذا اقصى مستوى علمي تستطيع ان تصله
        او انك تجهل عقيدتك ومذهبك
        اليس الحسين من شيعة علي وحسين امام وعلي امام بنفس الوقت
        اليس علي من شيعة محمد وعلي ومحمد امامين بنفس الوقت ((بوفق العقلية الشيعية))

        فلماذا تستغرب ما انت منغمس فيه فكريا في عقيدتك
        هل اصبحت عقيدتك من الغرائب

        تعليق


        • لافرق بين الامام لقوم معينين او الامام لكل الناس من حيث الوطيفة
          ..............................................

          بالعراقي نقول صاير لوتي لو مستلوت
          يعني لا تحاول لعب البراءة معي
          انا سؤالي ايهما اقرب الى الله عز وجل
          بدليل اني جاعلك للناس اماما
          حميد الغانم

          تعليق


          • واما الجواب حول عقيدة الشيعه
            اخبرتك سي السيد الا تلعب لعب البراءه واضيف الخبث معي
            لا تنفع
            انا سالتك من الافضل
            نوح عليه السلام ام اسحاق ام اسماعيل
            انظر قول الرسول
            نعم الراكبان هما (الحسن والحسين) وابوهما خير منهما
            فهمت حبوبي
            فايهما بالافضليه
            الامام الابراهيمي الذي هو اسحاق
            ام الامام القومي الذي هو ادم ونوح
            حميد الغانم

            تعليق


            • بسم الله الرحمن الرحيم
              ا
              للهم صلي على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى أل بيته الأطهار وأصحابه الأخيار ومن تبعوهم بإحسان إلى يوم الدين .
              الحمد لله على نعمه .....




              المدمر
              عجيب انا انتقم من الأنبياء فكيف حصلت عندك هذه النتيجة ؟
              فهل لأن هناك الكثير من الأنبياء تركوا الأَولى يكون ذلك انتقاصاً منهم ؟


              مشكلتك تتكلم بلا دليل .
              والله لم يصف أنبياءه بالظالمين بل وصفهم بالمحسنين وأنت لا تريد
              أن تفهم ذلك .
              فالنبي يونس عليه السلام وصف نفسه بالظالمين وليس الله الذي وصفه بذلك ولكنك ما زلت مستكبرآ .


              المدمر
              فمن هو الذي ينتقص من قيمة الأنبياء أليس الذي يتهم آدم وجميع الأنبياء بأنهم عصوا الله بمعنى اقتراف السيئات كما تقولون انتم بينما نحن ننزههم عن ذلك ونقول تركوا الأَولى والذي لا يعني خدش في مقام العصمة وهذا النوع يكون بنظر النبي ظلم للنفس كالآية التي تناولت سيدنا آدم عليه السلام في اقترابه من الشجرة وأكله منها فهنا ترك الأَولى وتاب عن تركه للأَولى فتاب الله عليه بينما ابليس في عدم سجوده هنا اقترف سيئة كبيرة تستوجب الخروج عن العبادة وأن يكون آيساً من رحمة الله تعالى .


              لم يكن أدم عليه السلام نبيآ وهو في الجنة بل كان في طور التعليم
              وعندما يخطيء النبي يخطيء في أمور دنيوية وإجتهادية وليس تشريعية .

              المدمر
              وأما اني اخرجت أنا الأنبياء من الإمامة فأنا لم اخرجهم بل هم من أخرج أنفسهم منها لأنهم لا يستحقون لقب الإمامة ولكنهم ائمة على قومهم صحيح وهنا اقول لك ما قلته للزميل مستعرب ففتِّح عينيك وتفكيرك ما سأقوله الآن .


              لم تثبت شيء .
              فكيف ترجع تفتري عليهم بلا دليل.
              \
              المدمر
              وأما مسألة ان الأنبياء أئمة فهم امامتهم محدودة وذلك كما اوضحنا للأخ حميد الغانم في مجال اللقب بين وجود آل التعريف وبين عدم وجوده فكما انه قد تطلق لفظ إمام على ائمة الضلال فإنه ايضاً هناك ائمة هدى وأئمة الهدى والضلال محذوف من كليهما آل التعريف من عبارة ائمة وقد جاءت بعدها كلمة توضح المعنى كأئمة ماذا ؟
              أئمة هدى أو ماذا ؟ أو أئمة ضلال
              أو أئمة مساجد أو أئمة صلاة
              فلاحظ ان أئمة لا يوجد فيها آل التعريف ومن هذا المنطلق لا بأس بهذه التسمية على ان تحدد أئمة ماذا ولكن ان تقول انهم الأئمة فهذه الشمولية لا تصح إلا لإبراهيم ورسول الله وأهل بيته
              فمثلاً يونس هو إمام قومه ولكنه لا يحمل لقب الإمام
              وكذلك فإن إمام المسجد هو إماماً للمسجد فقط ولكنه لا يحمل لقب الإمام .
              فلقب الإمام هو عام وأعلى لقب يناله مخلوق ولتقريب الصورة اكثر
              من أين لك بهذه التفاسير ...
              وأين تعلمت اللغة العربية فلا يتكلم هذا بالصف الإبتدائي
              فجميل منك بأنك قلت بأن يونس عليه السلام إمام قومه وهذا ما حاولنا جاهدين بأن نثبته , وأما موضوع إمام وأل التعريف فهذا تحتاج لبحث أخر .
              فأين قال الله تعالى لإبراهيم عليه السلام بأنه الإمام بأل التعريف
              قال تعالى ( قال إني جاعلك للناس إماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين ) البقرة
              الله تعالى يبلغ إبراهيم عليه السلام بأنه جاعله للناس إمام وليس الإمام ...
              كما إن جَمع كلمة إمام تكون أئمة وليس الإئمة ...
              قال تعالى { وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُواْ وَكَانُواْ بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ } السجدة
              فهل لغويآ تقال جعلنا منهم أئمة وإلا الأئمة ..
              لا تنسى قيلت لإبراهيم عليه السلام إني جاعلك للناس إماما للمفرد وللجمع تكون أئمة .


              المدمر
              عزيزي بالنسبة للخطيئة التي تحدث عنها ابراهيم عليه السلام فلقد بيناها ولكن دائماً أتحسر على من لا يقرأ ما اكتب لأعيد المسألة عشرات المرات علها تصل الفكرة جيدا .
              فلقد اعطيناك مثلاً عن رسول الله صلى الله عليه وآله في آية ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر .
              ولكنك لو كنت تطلب الحق لما كنت تقفز من جانب الى آخر وعلى العموم لا بأس بالتوضيح .


              قرآتها وجاوبت على تفسيرك في مشاركة رقم ٢٤٧ ولكن يبدو إنك
              لا تقرآ ... فلقد كتبت :
              (( ما زلت تتخبط .
              أولآ : عليك أن تعلم بأنه يوم القيامة لا أحد من الأنبياء يشفع لأمته إلا رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم وهذا متفق عليه على ما أعتقد
              فنضرب تفسيرك هذا عرض الحائط
              ثانيآ : عليك أن تفرق بين الخطاب الموجهه من الله لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم وبين دعاء وتضرع على لسان ابراهيم عليه السلام لربه .
              فالأية الأولى يمن الله على عبده بالمغفرة والشفاعة والأية الثانية يتضرع العبد لربه بالدعاء وطلب المغفرة .
              فما علاقة الأولى للثانية .))

              فأتمنى أن تقرأ جيدآ ..

              المدمر
              فالخطيئة عند ابراهيم ما هي ؟
              هل هي موجودة اصلاً ؟
              ولنفترض انها موجودة بمعنى مخالفة الأَولى فهل كانت قبل ان يجعله إماماً أو بعدها ؟
              أم هل هي خطيئة عمه آزر الذي وعده ان يستغفر له وذلك بقوله وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إيّاه
              اذاً هناك احتمالات وكلها لا تخص ابراهيم بل قد تخص امته أو اباه اي عمه


              إبراهيم عليه السلام يقول :
              قال تعالى ( والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين )
              ماذا تفهم من كلمة ( يغفر لي) ولم يقل يغفر لأبي أو أمتي أو ذريتي .. ولكنه خص بالمغفرة لنفسه . ( لي ) فما علاقة قومه بكلمة
              ( يغفر لي) .


              المدمر
              او قد تكون له في باب تركه الأَولى قبل ان يجد ويجتهد ليصل الى مرتبة الامامة ولذلك نبينا الأكرم وأهل بيته هم افضل من ابراهيم لأن الإمامة ولدوا وخلقوا عليها وأما ابراهيم نالها بعض تخطي عدة حلقات ومراتب .
              ههههههه أضحكتني بتفاسيرك ..
              بعد أن أخرجت الأف الأنبياء عليهم السلام ووضعتهم في دائرة الظالمين جاء دور أبو الأنبياء والإئمة لتضعه مع الظالمين ..
              هل بقى أحد عندك لتضعه في مع الظالمين ...


              المدمر
              وأما دعاء الإمام زين العابدين والله عيب عليك تتحدث عنه لأن النبي عنده ادعية يتحدث فيه عن المعاصي فهل يكون يقصد نفسه فيه أم هو تعليم لنا ؟


              ههههههه
              أحسست بك وعلمت بأنك سوف تنتفض وتقوم من مكانك عندما أضع أدعية الإئمة عندكم وهم يتضرعوا لله ولكن لم تهتز لك شعرة وأنت تجعل الأنبياء والرسل عليهم السلام ظالمين وأخر من وضعته إبراهيم عليه السلام في دائرة الظالمين .
              أنا وجدت دعاء زين العابدين عليه السلام كدعاء يونس عليه السلام
              فالإثنان تضرعوا لله عز وجل وطلبوا المغفرة والرحمة وهذا دعاء الصالحين ,,
              كما دعا إبراهيم عليه السلام ربه فقال
              قال تعالى { رَبَّنَا ٱغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ ٱلْحِسَابُ }إبراهيم

              فأنا لا أجد بدعاء زين العابدين عليه السلام أي مشكلة فكما قلت هو دعاء الصالحين كما دعا إبراهيم ويونس عليهما السلام ولكنك ترى دعاء النبي إبراهيم ويونس عليهما السلام بأنهما ظلما أنفسهما وهما من الظالمين ودعاء زين العابدين عليه السلام دعاء الصالحين .. فهذا الفرق بين تفسير أهل السنة وتفسيركم .

              وبعد هذا كله هل عرفت من ينتقم من الأنبياء .


              المدمر
              وبالنسبة ليونس فهو اعترف انه من الظالمين وإن الله لم يرد عليه ليقول له كلا لا تقل عن نفسك ذلك يا يونس فالسكوت اقرار وإلا لماذا يعاقبه الله على ترك قومه رغم انه لم يرتكب سيئة ولكن ترك الأَولى وهو ترك قومه لتجعله في دائرة الظالمين انفسهم وأفضل ما يقال في ذلك قول رب العالمين :
              وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين


              قلنا سابقآ بأنه إجتهد بخروجه من المدينة بعدما أبلغهم بموعد العذاب
              ولم يكن عصيانآ فلم يظلم نفسه .
              كما إنه في حالة الكرب وهو ببطن الحوت تضرع لربه والله أنجاه
              وعاد لقومه .
              فليس الموضوع إن الله يجب أن يقول له لا أنت ليس بظالم , كما إن الله أمر نبيه محمد صلى الله عليه وسلم بأن يستغفره فهل الرسول صلى الله عليه وسلم أذنب أم هو دعاء الصالحين .
              قال تعالى { فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَٱسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّاباً }النصر


              المدمر
              عندكم أحاديث كثيرة يا رجل في الشفاعة وهذا منها :
              حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ مَرْوَانَ , حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ , حَدَّثَنَا عَنْبَسَةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ , عَنْ عَلَّاقِ بْنِ أَبِي مُسْلِمٍ , عَنْ أَبَانَ بْنِ عُثْمَانَ , عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ , قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " يَشْفَعُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ثَلَاثَةٌ الْأَنْبِيَاءُ , ثُمَّ الْعُلَمَاءُ , ثُمَّ الشُّهَدَاءُ "
              فالأنبياء سيشفعون بالتأكيد لقومهم الصالحون
              وذلك في محكم كتابه لا يشفع عنده إلا بإذنه
              وإن لم يأذن الله للأنبياء بالشفاعة فلمن يأذن إذاً ؟



              ولكنه حديث موضوع ....

              المدمر
              وأما الآية في اللون الأحمر فلا اعرف ما علاقتها بموضوعنا ولو وضحت لي لأنك خرجت عن اصل الموضوع


              ممكن تفسير لي هذه الأية باللون الأحمر
              ( قال سلام عليك سأستغفر لك ربي إنه كان بي حفيا ( 47 ) وأعتزلكم وما تدعون من دون الله وأدعو ربي عسى ألا أكون بدعاء ربي شقيا ( 48 ) فلما اعتزلهم وما يعبدون من دون الله وهبنا له إسحاق ويعقوب وكلا جعلنا نبيا ( 49 ) ) مريم

              ما قصدته هل دعاؤه لله ممكن أن يشقيه وهو إمام ؟

              كتبنا سابقآ :
              قال تعالى : ( وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون ) السجدة
              فمن هم هؤلاء الإئمة الذين ذكرهم من نسل إبراهيم ولكنك تجزم بأنه لا أئمة من نسل ابراهيم إلا رسولنا الكريم والإئمة من بعده .


              لم أفهم ..
              هل تفسر لي هذه الأية ؟؟؟


              الغريب إن المدمر فسر تفسيرين للأية والتفسرين متناقضين مع بعضهما البعض
              التفسير الأول للمدمر مشاركة رقم 252 :
              وأما مسألة ان الأنبياء أئمة فهم امامتهم محدودة وذلك كما اوضحنا للأخ حميد الغانم في مجال اللقب بين وجود آل التعريف وبين عدم وجوده فكما انه قد تطلق لفظ إمام على ائمة الضلال فإنه ايضاً هناك ائمة هدى وأئمة الهدى والضلال محذوف من كليهما آل التعريف من عبارة ائمة وقد جاءت بعدها كلمة توضح المعنى كأئمة ماذا ؟
              أئمة هدى أو ماذا ؟ أو أئمة ضلال
              أو أئمة مساجد أو أئمة صلاة
              فلاحظ ان أئمة لا يوجد فيها آل التعريف ومن هذا المنطلق لا بأس بهذه التسمية على ان تحدد أئمة ماذا ولكن ان تقول انهم الأئمة فهذه الشمولية لا تصح إلا لإبراهيم ورسول الله وأهل بيته
              فمثلاً يونس هو إمام قومه ولكنه لا يحمل لقب الإمام
              وكذلك فإن إمام المسجد هو إماماً للمسجد فقط ولكنه لا يحمل لقب الإمام .
              فلقب الإمام هو عام وأعلى لقب يناله مخلوق ولتقريب الصورة اكثر


              هنا توفر أل التعريف ليكون الإمام وليس إمام وهذا أجبنا عليه أعلاه

              التفسير الثاني للمدمر بالمشاركة رقم 256 :
              يعني من ذرية ابراهيم ومن ذرية النبيين جعل أئمة يهدون الناس بأمر الله عز وجل وهم أئمة أهل البيت عليهم السلام
              وهم الذين جاؤوا بعد نزول آيات الله في القرآن وذلك بقوله عز وجل
              (وكانوا بآياتنا يوقنون)
              ومعلوم أن تاريخ الآيات لا بد ان يكون قبل وجودهم وإلا كيف يوقنون بالآيات وهي لم تنزل بعد فإذاً لا بد لهؤلاء الأئمة ان يكون وجودهم بعد القرآن الذي فيه ايات الله عز وجل والقرآن لم ينزل الا على رسول الله والأئمة أيقنوا بهذه الآيات اذاً الأئمة وجدوا بعد هذه الآيات وليس قبلها


              من عَلَمك هذا التفسير ...
              قال تعالى ( { وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى ٱلْكِتَابَ فَلاَ تَكُن فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَآئِهِ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِيۤ إِسْرَائِيلَ } * { وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُواْ وَكَانُواْ بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ } السجدة

              الموضوع عن بني إسرائيل وليس عن أل البيت عليهم السلام .
              فالأية السابقة تتكلم عن بني إسرائيل وبعدها جاءت الأية
              ( وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُواْ وَكَانُواْ بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ )
              فأعتقد كلمة ( منهم ) تتكلم عن الغائب وليس عن أل البيت لكان جاءت
              ( منكم ) أي ( وجعلنا منكم أئمة يهدون ) ولكن جاءت الأية ( وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ )


              المدمر
              وهم الذين جاؤوا بعد نزول آيات الله في القرآن وذلك بقوله عز وجل
              (وكانوا بآياتنا يوقنون)


              أياتنا تعني حججنا
              ولا أدري كلمة ( كانوا ) التي تفيد للماضي فهل كان هناك أئمة في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم أم لم يكن لتأتي كلمة ( كانوا ) في الماضي ..




              هدانا الله وهداكم
              ليث

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة 6 laith
                بسم الله الرحمن الرحيم
                ا
                للهم صلي على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى أل بيته الأطهار وأصحابه الأخيار ومن تبعوهم بإحسان إلى يوم الدين .
                الحمد لله على نعمه .....






                مشكلتك تتكلم بلا دليل .
                والله لم يصف أنبياءه بالظالمين بل وصفهم بالمحسنين وأنت لا تريد
                أن تفهم ذلك .
                فالنبي يونس عليه السلام وصف نفسه بالظالمين وليس الله الذي وصفه بذلك ولكنك ما زلت مستكبرآ .




                لم يكن أدم عليه السلام نبيآ وهو في الجنة بل كان في طور التعليم
                وعندما يخطيء النبي يخطيء في أمور دنيوية وإجتهادية وليس تشريعية .



                لم تثبت شيء .
                فكيف ترجع تفتري عليهم بلا دليل.
                \
                من أين لك بهذه التفاسير ...
                وأين تعلمت اللغة العربية فلا يتكلم هذا بالصف الإبتدائي
                فجميل منك بأنك قلت بأن يونس عليه السلام إمام قومه وهذا ما حاولنا جاهدين بأن نثبته , وأما موضوع إمام وأل التعريف فهذا تحتاج لبحث أخر .
                فأين قال الله تعالى لإبراهيم عليه السلام بأنه الإمام بأل التعريف
                قال تعالى ( قال إني جاعلك للناس إماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين ) البقرة
                الله تعالى يبلغ إبراهيم عليه السلام بأنه جاعله للناس إمام وليس الإمام ...
                كما إن جَمع كلمة إمام تكون أئمة وليس الإئمة ...
                قال تعالى { وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُواْ وَكَانُواْ بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ } السجدة
                فهل لغويآ تقال جعلنا منهم أئمة وإلا الأئمة ..
                لا تنسى قيلت لإبراهيم عليه السلام إني جاعلك للناس إماما للمفرد وللجمع تكون أئمة .




                قرآتها وجاوبت على تفسيرك في مشاركة رقم ٢٤٧ ولكن يبدو إنك
                لا تقرآ ... فلقد كتبت :
                (( ما زلت تتخبط .
                أولآ : عليك أن تعلم بأنه يوم القيامة لا أحد من الأنبياء يشفع لأمته إلا رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم وهذا متفق عليه على ما أعتقد
                فنضرب تفسيرك هذا عرض الحائط
                ثانيآ : عليك أن تفرق بين الخطاب الموجهه من الله لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم وبين دعاء وتضرع على لسان ابراهيم عليه السلام لربه .
                فالأية الأولى يمن الله على عبده بالمغفرة والشفاعة والأية الثانية يتضرع العبد لربه بالدعاء وطلب المغفرة .
                فما علاقة الأولى للثانية .))

                فأتمنى أن تقرأ جيدآ ..



                إبراهيم عليه السلام يقول :
                قال تعالى ( والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين )
                ماذا تفهم من كلمة ( يغفر لي) ولم يقل يغفر لأبي أو أمتي أو ذريتي .. ولكنه خص بالمغفرة لنفسه . ( لي ) فما علاقة قومه بكلمة
                ( يغفر لي) .


                ههههههه أضحكتني بتفاسيرك ..
                بعد أن أخرجت الأف الأنبياء عليهم السلام ووضعتهم في دائرة الظالمين جاء دور أبو الأنبياء والإئمة لتضعه مع الظالمين ..
                هل بقى أحد عندك لتضعه في مع الظالمين ...




                ههههههه
                أحسست بك وعلمت بأنك سوف تنتفض وتقوم من مكانك عندما أضع أدعية الإئمة عندكم وهم يتضرعوا لله ولكن لم تهتز لك شعرة وأنت تجعل الأنبياء والرسل عليهم السلام ظالمين وأخر من وضعته إبراهيم عليه السلام في دائرة الظالمين .
                أنا وجدت دعاء زين العابدين عليه السلام كدعاء يونس عليه السلام
                فالإثنان تضرعوا لله عز وجل وطلبوا المغفرة والرحمة وهذا دعاء الصالحين ,,
                كما دعا إبراهيم عليه السلام ربه فقال
                قال تعالى { رَبَّنَا ٱغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ ٱلْحِسَابُ }إبراهيم

                فأنا لا أجد بدعاء زين العابدين عليه السلام أي مشكلة فكما قلت هو دعاء الصالحين كما دعا إبراهيم ويونس عليهما السلام ولكنك ترى دعاء النبي إبراهيم ويونس عليهما السلام بأنهما ظلما أنفسهما وهما من الظالمين ودعاء زين العابدين عليه السلام دعاء الصالحين .. فهذا الفرق بين تفسير أهل السنة وتفسيركم .

                وبعد هذا كله هل عرفت من ينتقم من الأنبياء .




                قلنا سابقآ بأنه إجتهد بخروجه من المدينة بعدما أبلغهم بموعد العذاب
                ولم يكن عصيانآ فلم يظلم نفسه .
                كما إنه في حالة الكرب وهو ببطن الحوت تضرع لربه والله أنجاه
                وعاد لقومه .
                فليس الموضوع إن الله يجب أن يقول له لا أنت ليس بظالم , كما إن الله أمر نبيه محمد صلى الله عليه وسلم بأن يستغفره فهل الرسول صلى الله عليه وسلم أذنب أم هو دعاء الصالحين .
                قال تعالى { فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَٱسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّاباً }النصر


                ولكنه حديث موضوع ....



                ممكن تفسير لي هذه الأية باللون الأحمر
                ( قال سلام عليك سأستغفر لك ربي إنه كان بي حفيا ( 47 ) وأعتزلكم وما تدعون من دون الله وأدعو ربي عسى ألا أكون بدعاء ربي شقيا ( 48 ) فلما اعتزلهم وما يعبدون من دون الله وهبنا له إسحاق ويعقوب وكلا جعلنا نبيا ( 49 ) ) مريم

                ما قصدته هل دعاؤه لله ممكن أن يشقيه وهو إمام ؟

                كتبنا سابقآ :
                قال تعالى : ( وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون ) السجدة
                فمن هم هؤلاء الإئمة الذين ذكرهم من نسل إبراهيم ولكنك تجزم بأنه لا أئمة من نسل ابراهيم إلا رسولنا الكريم والإئمة من بعده .


                لم أفهم ..
                هل تفسر لي هذه الأية ؟؟؟


                الغريب إن المدمر فسر تفسيرين للأية والتفسرين متناقضين مع بعضهما البعض


                هنا توفر أل التعريف ليكون الإمام وليس إمام وهذا أجبنا عليه أعلاه

                من عَلَمك هذا التفسير ...
                قال تعالى ( { وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى ٱلْكِتَابَ فَلاَ تَكُن فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَآئِهِ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِيۤ إِسْرَائِيلَ } * { وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُواْ وَكَانُواْ بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ } السجدة

                الموضوع عن بني إسرائيل وليس عن أل البيت عليهم السلام .
                فالأية السابقة تتكلم عن بني إسرائيل وبعدها جاءت الأية
                ( وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُواْ وَكَانُواْ بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ )
                فأعتقد كلمة ( منهم ) تتكلم عن الغائب وليس عن أل البيت لكان جاءت
                ( منكم ) أي ( وجعلنا منكم أئمة يهدون ) ولكن جاءت الأية ( وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ )




                أياتنا تعني حججنا
                ولا أدري كلمة ( كانوا ) التي تفيد للماضي فهل كان هناك أئمة في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم أم لم يكن لتأتي كلمة ( كانوا ) في الماضي ..




                هدانا الله وهداكم
                ليث

                للأسف لقد ضيعت وقتي وأنت لا تريد ان تتشيع
                فنأتي له بأدلة قرآنية فيسأل أين الأدلة على كل حال لكي استفيد من وقتي ولكي لا نتحمل وزر اللعب الذي تقوم به بحيث ترى السماء سماءاً وتسأل أين هي السماء فإن كنت تريد ان تهتدي فأهلا بك وإن كنت لا تريد فباب بفوِّت جمل فإن نار جهنم تحتاج الى وقود وستحاسب على عنادك الذي كان ابليس اول من ضل به .
                على العموم سوف اكتب هذه المشاركة الأخيرة فإن لمست منك تقدم وخطوة ايجابية فأهلا بك وإن لم أجد فإلى جهنم وبئس المصير .
                ---------------------------------------
                الأنبياء محسنين وقد تجد من غير الأنبياء من هو محسن والمحسن لا يعني له مرتبة الإمام لأنه لو كان لك عقل وعينين وتقرأ مشاركاتي لعلمت أن هناك انواع من ظلم النفس وتتفاوت مقدماتها وتعريفها من فئة الى فئة فقلنا أن ظلم النفس عند الأنبياء لا يعني ارتكاب السيئة ولكن تعني ترك الأَولى وبما أنك لا تفقه ما نكتب فأنصحك بإعادة ما كتبناه وبالنسبة ليونس تقول انه وصف نفسه بالظلم فتقول ولكن ليس الله من وصفه فلو تدبرت جيدا الآيات لعلمت ان الله لم يعقب عليه او يقول له يا يونس لا تصف نفسك بذلك بل كانت عقوبته من الله لتركه مع قومه لأنه ترك دعوته لهم وهذه ليست سيئة بل تدخل ضمن ترك الأَولى والذي تتحدث كتبكم عن ذلك .
                ---------------------------------------
                أما آدم فلقد كان نبياً ولكن لم يكلف بذلك لأنه لم يكن هناك من داعي لها والمضحك انك تقول ( وعندما يخطيء النبي يخطيء في أمور دنيوية وإجتهادية وليس تشريعية )
                اذاً كيف علمت ان النبي لا يخلط بين خطئه الدنيوي وبين التبليغ الا اذا كنتم ممن تؤمنون بالشريط الكهربائي فعندما يريد النبي التبليغ يضع له الله عز وجل فيشة كهرباء العصمة على الحائط ليوصله في الكهرباء وعندما ينتهي من التبليغ يقطع عنه الله كهرباء العصمة فيصبح النبي بمنظاركم عبارة عن ريموت كونترول فعند التبليغ يتحول الى معصوم وعند الانتهاء منه يتحول الى انسان عادي يعني الظاهر ان علمائكم متأثرون بأفلام مصاصي الدماء الذين يتحولون ليلاً وفي النهار يعودوا الى طبيعتهم أليس كذلك ؟
                ---------------------------------------
                وبالنسبة للتفسير الذي ادعيت انت ايها الجاهل باللغة العربية انه كيف تكون آل التعريف بأول الكلمة هي غير الكلمة من دون آل التعريف
                فلقد اضحكتني كثيرا يا لغبائكم يا لجهلكم فحتى اللغة العربية جاهلون بها فالآن أيها الجاهل لو سألتك سؤالاً وهو هل ترضى ان تقول عن والدك الذي رباك بأن تطلق عليه كلمة الرب فإن قلت نعم ستكون مشرك وإن قلت لا فسأسألك ايضاً فهل تستطيع ان تقول عن والدك انه رب أسرتنا فستكون الإجابة نعم اذاً ان حذف ال التعريف من الكلمة لا بد ان تتبعه كلمة لتصبح جملة مفيدة تفيد المضمون لأن عبارة رب من دون وجود آل التعريف أو كلمة تدل عليها أي بمعنى رب على مَن ؟ فهي من الناحية اللغوية خطأ بينما لو اضفت عليها وصفاً كأن تقول رب البيت أو رب الأسرة فهنا لا اشكال فيها أو ان تقول الرب على ان لا تعني بها سوى الله فلا اشكال ايضاً فيها وكذلك تدخل كلمة الإمامة والمضحك انه لجهالتك الزائدة في اللغة العربية تقول لماذا لم يقل الله لإبراهيم عبارة الإمامة في الآية .
                فنجيبك انه في سياق الآية بحذف آل التعريف وفي موقعها من الآية من الخطأ لغوياً أن تكون كذلك لأنه من الطبيعي ان لا يقول له اني جاعلك للناس الإمام وهذه معروفة لأنه لا يمكن ان يكون مخاطباً وأن يستعمل معه كلمة الإمام فمثلاً فأنا لا استطيع ان اقول لك سأجعلك الرئيس الجمهورية فهذا لا يركب مع النحو وأما من المفترض ان اقول لك سأجعلك رئيسا للجمهورية وأما كيف عرفنا ان المقصود فيها الإمام وليس امام لأنه من الواضح ان ابراهيم كان اماماً بمعنى امام على قومه لأن النبي مهمته ان يكون امام على قومه وكذلك كان للأنبياء الذين قبله فما عدى حتى بدا ليقول له ذلك فهذه أولاً ثم هو لم يقل له اني جاعلك على قومك اماماً بل قال على الناس فيمن معه وفيمن سيأتي بعده هذا ثانياً ثم لماذا يسأل ابراهيم عن ذريته طالما هو لديه نبيين من ذريته هما اسحاق وإسماعيل فلماذا يطلب لهم امامة قومهم وهو يعلم انه حاصل سواء طلب ام لا فهو يعلم ان ابناءه انبياء والنبي ويعلم ان النبي امام قومه اذاً فلما يعيد ويطلب طالما تلقائياً مسألة معروفة وخاصة انها حدثت مع من كان قبله .
                وأما ما ادرجته انت من عبارة ( وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُواْ وَكَانُواْ بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ ) فهي واضحة ولا اعلم ما علاقتها بالجمع والمفرد وقد كان لي رد سابق ان راجعته ستعلم ان لفظ امام من دون ال التعريف ومع وجود عبارة تصفها فهي مشتركة بين الأئمة وأئمة قومهم في مجال تعريف المقصود .
                والآن لو سلمنا جدلاً أن إمامة ابراهيم هي امامة عادية وهي فقط على قومه كما تدعون فلو جاءكم رجل يفكر كما تفكرون ولكنه ليس شيعي ولا من طائفتكم وقال لك ان إمامة ابراهيم يستطيع ان يحصل عليه انسان عادي لا نبي ولا معصوم ولا عالم فستسأله كيف ؟
                فسيجيبك ان إمام الجماعة هو مثله مثل ابراهيم فهذا امام على مجموعة وهذا امام على مجموعة فما الذي سيميز اذاً امامة ابراهيم عنه يعني سيقول لك بأنه ما من داعي اذاً ان يعطيه الله شيئاً وهو بيد وإستطاعة اي انسان ان يصله ولا داعي ايضاً ان يسأل ابراهيم بأنه هل ذريته سيصلها منه شيئاً ولا داعي بالأصل لأن يمن الله عليه بمرتبة انا وأنت قد نصلها مع ان الله عز وجل لا يقول كلاماً إلا وفيه حكمة بالغة منه .
                ----------------------------------------
                اما فيما يخص الشفاعة فأنت لست متخبط فقط بل مخبوط على رأسك
                فلقد اتيت لك من صحاحكم ان الأنبياء لهم شفاعة فنسأل لمن يشفعون الأنبياء فهل يشفعون للعاصين الخارجين عن دين الله أم يتشفعون لمن دخل وآمن بدين الله ولكنهم خلطوا عملاً صالحاً بقبيحاً فوالله انا احاول ان اعيد وأن أسقيك المعلومة بالملعقة ولكن لا تحسن البلع ولا الفطام لأنك مبرمج على ذلك . ومن ثم انا ادرجت لك عدة احتمالات حتى وصلت معك مع احتمال الشفاعة وأما ابراهيم عليه السلام فقلنا لك انها ليست خطيئته ولو سلمنا انه اخطأ فيكون خطؤه غير خطئنا ويكون في تركه الأَولى قبل ان يجتهد ليصل الى درجة الإمامة فأنا لم أجزم ذلك ولكن قلنا لك انه احتمال وتركت باقي الاحتمالات مع العلم ان هذا الاحتمال ليس فيه منقصة لإبراهيم ابداً بل فيه ترك الأَولى ان كان فعلاً يخص ابراهيم عليه السلام وأما قوله ( والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين ) وأنت شددت على عبارة يغفر لي وأجد بعد هذا الجهل انك دون مستوى ان احاورك فلتبقَ ناصبياً حتى النخاع فرسول الله قال عنه الله ايضاً ليغفر لك من ذنبك فهنا ايضاً اشار لعبارة ليغفر لك ولك اي لك انت يا رسول الله فجاءت تفاسيركم انه الذنب الذي تقدم هو ذنب ادم وأما ما تأخر فهو ذنب امته فلا اعلم لماذا باء رسول الله عندك تجر وباء النبي ابراهيم لا تجر ابدا .
                ---------------------------------------
                بالنسبة لقولك اني انتفضت عندما وضعت دعاء للإمام زين العابدين فأنا لم انتفض بل خيالك الصغير اوحى لك ذلك ولكن تفاجأت من تدني مستوى الفكر عندك بحيث انها مسألة من البديهيات فالنبي عندكم كان يدعو بأدعية اقوى من ذلك مع انه موعود بالجنة وسيدها ولكن هو لتعليمنا مع العلم اننا لم نتطرق للأحاديث في ظل تقييد موضوعك عن الآية التي ادعيت بأنك ستتشيع بعدها ولكن رغم خروجك عنها اجبناك ولم نبخل عليك بل ذهبت يمينا وشمالا فقط لأنك عن
                يد وإن الله اقسم ان يخلد المعاندين في النار فاحذر على نفسك وأما يونس عليه السلام اعترف بظلمه وذلك بعد ان نال العقاب من الله في ذلك والأنكى ان كتبكم تؤكد ذلك فعلى ماذا المكابرة لا اعلم ولماذا لم يرد الله عليه ويقول له كلا يا يونس انت لست ظالماً بل وجدناه يقول له لو لم يكن من المسبحين للبث في بطنه الى حين يبعثون يعني هذا تأكيد على ظلم يونس في تركه الأَولى والآية واضحة ولا تحتاج تقية منكم فالظاهر اصبحتم انتم من يستعمل التقية
                وأما تسبيح الرسول وإستغفاره فالتسبيح لله والإستغفار لله من اجل أمته
                -----------------------------------------
                وأما ما لونته انت بالأحمر فالشقاء قد يعني التعب وقد يعني التصرف الأرعن وبالطبيعي فإنها تأخذ المعنى الأول لأنه لا يريد ان يرى ابراهيم المتاعب من خلال دعائه على قومه ولو سلمنا جدلاً بأن شقي يعني التصرف الأرعن فهو يتمنى ان لا يكون ارعناً وهذا لا يعني انه ارعن وهذا واضح .
                ----------------------------------------
                بالنسبة للتفسير اية { وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُواْ وَكَانُواْ بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ } فهي واضحة ومنفصلة عن التي قبلها ولكن لو سلمنا بأنها موصولة فهي تعني انهم ائمة من نفس خط أنبياء بني إسرائيل أي من منهجكم في الدعوة ولذا سيكون هؤلاء هم محمد وآل محمد ثمرة صبركم ايها الأنبياء وأما لماذا جاءت منهم ولم تكون منكم لأن المخاطب فيها الأنبياء وخط الأنبياء وليس المخاطب فيها الأئمة وهي بمعنى سنكافئكم بما صبرتم بأن نجعل من خطكم ومن منهجكم ائمة يملؤون الأرض بدين الله لأنكم تبشرون وتدعون الناس فلا من مجيب فالنادر من يستجيب
                فتحزنون لما يجري وتصبرون على ذلك وبسبب هذا الصبر سنجعل منكم اي من خطكم ومن نفس اتجاهكم ائمة يملؤون الأرض لما صبرتم من معاناة فرعون وهامان والظالمين لكم ولذلك قال سبحانه وتعالى :
                ( ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين ( 5 ) ( ونمكن لهم في الأرض ونري فرعون وهامان وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون ( 6 )
                وأما عهد الإمامة كانت في عالم الذر قبل ان تكون في ارض الواقع في حياة الدنيا ولعلم الله عز وجل ان النبي وأهل بيته يعلمون القرآن قبل ان ينزل ولكن كان لا بد من وجود الوحي حتى يؤمن الناس انه نبي مرسل ولذلك قال له الله عز وجل :
                ( وكذلك أنزلناه قرآنا عربيا وصرفنا فيه من الوعيد لعلهم يتقون أو يحدث لهم ذكرا فتعالى الله الملك الحق ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه وقل رب زدني علما )
                فلا تستعجل بتبليغه لعلمك به سابقاً
                ولذلك عبارة كانوا في الماضي تفيد علمهم به .

                تعليق


                • لافرق بين الامام لقوم معينين او الامام لكل الناس من حيث الوطيفة
                  ..............................................

                  بالعراقي نقول صاير لوتي لو مستلوت
                  يعني لا تحاول لعب البراءة معي
                  انا سؤالي ايهما اقرب الى الله عز وجل
                  بدليل اني جاعلك للناس اماما

                  واما الجواب حول عقيدة الشيعه
                  اخبرتك سي السيد الا تلعب لعب البراءه واضيف الخبث معي

                  لا تنفع
                  انا سالتك من الافضل
                  نوح عليه السلام ام اسحاق ام اسماعيل
                  انظر قول الرسول
                  نعم الراكبان هما (الحسن والحسين) وابوهما خير منهما
                  فهمت حبوبي
                  فايهما بالافضليه
                  الامام الابراهيمي الذي هو اسحاق
                  ام الامام القومي الذي هو ادم ونوح
                  حميد الغانم

                  تعليق


                  • مسألة التفاضل مسألة نسبية ولو كانتالافضلية فقط في عنوان الامامة لكان ابراهيم عليه السلام خير من نبينا محمد صلى عليه وسلم وخير من ائمتكم (المعصومين)
                    لسبب بسيط ان ابراهيم امام اختاره الله وامامة محمد اتت بواسطة طلب من ابراهيم من ربه ولو سكت ابراهيم ولم يطلب من الله ان يجعل ذريته ائمة لما كن عندكم ائمة اليوم ولكان ابراهيم هو الامام الاوحد للخلق باختيار من الله وليس من البشر بحسب مفهومك للاية

                    تعليق


                    • ليس سؤالي الان في رسول الله محمد صلى الله عليه واله وسلم
                      اقرا السؤال وانتبه
                      ايهما فضل
                      الامام الابراهيمية
                      ام الامامة القومية
                      وضربت لك مثال
                      من هو افضل
                      نوح سلام الله عليه
                      ام اسحاق
                      نوح سلام الله عليه
                      ام اسماعيل
                      فمن الافضل
                      وان ثبت الافضليه هل ثبت القرب من الله عز وجل
                      وضربت لك مثالا ان الامامة جعل وتنصيب وتشريف وتكليف من الله عز وجل
                      اني جاعلك للناس اماما
                      وانتظر
                      حميد الغانم

                      تعليق


                      • ليس سؤالي الان في رسول الله محمد صلى الله عليه واله وسلم
                        اقرا السؤال وانتبه

                        ايهما فضل
                        الامام الابراهيمية
                        ام الامامة القومية
                        وضربت لك مثال
                        من هو افضل
                        نوح سلام الله عليه
                        ام اسحاق
                        نوح سلام الله عليه
                        ام اسماعيل
                        فمن الافضل
                        وان ثبت الافضليه هل ثبت القرب من الله عز وجل
                        وضربت لك مثالا ان الامامة جعل وتنصيب وتشريف وتكليف من الله عز وجل
                        اني جاعلك للناس اماما
                        وانتظر
                        حميد الغانم

                        تعليق


                        • اخي نوح افضل من اسحق واسماعيل كون نوح نبي رسول من اولي العزم
                          واولي العزم بالاتفاق افضل الانبياء
                          فالتفضيل ليس من ناحية امامتهم فكلهم ائمة
                          ولايوجد شيء اسمه امامة ابراهيمية او نوحية او محمدية او قومية فكلها واحد

                          تعليق


                          • بسم الله الرحمن الرحيم
                            اللهم صلي على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى أل بيته الأطهار وأصحابه الأخيار ومن تبعوهم بإحسان إلى يوم الدين .
                            الحمد لله على نعمه .....

                            المدمر
                            للأسف لقد ضيعت وقتي وأنت لا تريد ان تتشيع
                            فنأتي له بأدلة قرآنية فيسأل أين الأدلة على كل حال لكي استفيد من وقتي ولكي لا نتحمل وزر اللعب الذي تقوم به بحيث ترى السماء سماءاً وتسأل أين هي السماء فإن كنت تريد ان تهتدي فأهلا بك وإن كنت لا تريد فباب بفوِّت جمل فإن نار جهنم تحتاج الى وقود وستحاسب على عنادك الذي كان ابليس اول من ضل به .
                            على العموم سوف اكتب هذه المشاركة الأخيرة فإن لمست منك تقدم وخطوة ايجابية فأهلا بك وإن لم أجد فإلى جهنم وبئس المصير .


                            تفضل ...
                            لا أدري ما علاقة جهنم بالموضوع , فهل أنت من يدخل الناس الجنة والنار حتى تقول لي فإن نار جهنم تحتاج الى وقود وستحاسب على عنادك الذي كان ابليس اول من ضل به . فهل أنا كافر برأيك ..؟
                            ليس بالضرورة أن تجاوب فأنت جعلت كل الأنبياء والمرسلين من الله جعلتهم ظالمين فكيف العبد الفقير فبسهولة تجعلني بالنار .. والسبب إنك لم تثبت أي شيء للأن .


                            المدمر
                            الأنبياء محسنين وقد تجد من غير الأنبياء من هو محسن والمحسن لا يعني له مرتبة الإمام لأنه لو كان لك عقل وعينين وتقرأ مشاركاتي لعلمت أن هناك انواع من ظلم النفس وتتفاوت مقدماتها وتعريفها من فئة الى فئة فقلنا أن ظلم النفس عند الأنبياء لا يعني ارتكاب السيئة ولكن تعني ترك الأَولى وبما أنك لا تفقه ما نكتب فأنصحك بإعادة ما كتبناه وبالنسبة ليونس تقول انه وصف نفسه بالظلم فتقول ولكن ليس الله من وصفه فلو تدبرت جيدا الآيات لعلمت ان الله لم يعقب عليه او يقول له يا يونس لا تصف نفسك بذلك بل كانت عقوبته من الله لتركه مع قومه لأنه ترك دعوته لهم وهذه ليست سيئة بل تدخل ضمن ترك الأَولى والذي تتحدث كتبكم عن ذلك .


                            فهمنا هذه النقطة جيدآ ...
                            ولكن لنترك يونس عليه السلام جانبآ ولتعتبره ظالمآ كما تشاء وإنه ترك الأولى وظلم نفسه وهذا الكلام برقبتك .
                            ولكني طلبت منك أن تأتيني بغيره كعيسى وإسماعيل وإسحق ويوسف عليهم السلام ولكنك لم تأتيني وهناك الأف الأنبياء فلن أطالبك بهم ولكن أربعة أنبياء فقط إثبت إنهم تركوا الأولى وظلموا أنفسهم .
                            فإني أنتظر وطالما أنت تحاول أن تثبت دلائلك من القرأن الكريم
                            فالله يقول ( ولا تزر وازرة وزر أخرى وإن تدع مثقلة إلى حملها لا يحمل منه شيء ولو كان ذا قربى إنما تنذر الذين يخشون ربهم بالغيب وأقاموا الصلاة ومن تزكى فإنما يتزكى لنفسه وإلى الله المصير ) فاطر

                            فأنت حملت كل الأنبياء وزر يونس عليه السلام عندما ظلم نفسه فهل هذا هو العدل والإنصاف بنظرك ..

                            المدمر
                            أما آدم فلقد كان نبياً ولكن لم يكلف بذلك لأنه لم يكن هناك من داعي لها والمضحك انك تقول ( وعندما يخطيء النبي يخطيء في أمور دنيوية وإجتهادية وليس تشريعية )
                            اذاً كيف علمت ان النبي لا يخلط بين خطئه الدنيوي وبين التبليغ الا اذا كنتم ممن تؤمنون بالشريط الكهربائي فعندما يريد النبي التبليغ يضع له الله عز وجل فيشة كهرباء العصمة على الحائط ليوصله في الكهرباء وعندما ينتهي من التبليغ يقطع عنه الله كهرباء العصمة فيصبح النبي بمنظاركم عبارة عن ريموت كونترول فعند التبليغ يتحول الى معصوم وعند الانتهاء منه يتحول الى انسان عادي يعني الظاهر ان علمائكم متأثرون بأفلام مصاصي الدماء الذين يتحولون ليلاً وفي النهار يعودوا الى طبيعتهم أليس كذلك ؟


                            والله ما زلت تضحكني من أسلوبك المتناقض ..
                            أنت من يضع فيش الكهرباء للأنبياء فلو أراد أن يظلم نفسه ويترك الأولى ينزع الفيشة فيصبح من الظالمين وفي التبليغ يضع الفيشة ويصبح من المحسنين .
                            والله يقول ( وباركنا عليه وعلى إسحاق ومن ذريتهما محسن وظالم لنفسه مبين ) [ الصافات : 113 ]
                            فهما صنفان محسن وظالم لنفسه مبين فأنت وضعت فيشة الكهرباء للأنبياء مره تجعله محسن وتنزع الفيشه فتجعله ظالم لنفسه مبين ...

                            المدمر
                            وكذلك تدخل كلمة الإمامة والمضحك انه لجهالتك الزائدة في اللغة العربية تقول لماذا لم يقل الله لإبراهيم عبارة الإمامة في الآية .
                            فنجيبك انه في سياق الآية بحذف آل التعريف وفي موقعها من الآية من الخطأ لغوياً أن تكون كذلك لأنه من الطبيعي ان لا يقول له اني جاعلك للناس الإمام وهذه معروفة لأنه لا يمكن ان يكون مخاطباً وأن يستعمل معه كلمة الإمام فمثلاً فأنا لا استطيع ان اقول لك سأجعلك الرئيس الجمهورية فهذا لا يركب مع النحو وأما من المفترض ان اقول لك سأجعلك رئيسا للجمهورية وأما كيف عرفنا ان المقصود فيها الإمام وليس امام لأنه من الواضح ان ابراهيم كان اماماً بمعنى امام على قومه لأن النبي مهمته ان يكون امام على قومه وكذلك كان للأنبياء الذين قبله فما عدى حتى بدا ليقول له ذلك فهذه أولاً


                            قمة التخبط ..
                            هل كان إبراهيم عليه السلام إمامآ على قومه ؟؟ طبعآ لا
                            لأن من هو بالصف الإبتدائي يعلم إن قوم إبراهيم عليه السلام حاولوا أن يحرقوه بالنار والله أنجاه منهم . وهاجر إلى بيت المقدس
                            فلا أدري كيف كان إبراهيم عليه السلام إمامآ لقومه وهم بما جاء يكذبون .


                            المدمر
                            ثم هو لم يقل له اني جاعلك على قومك اماماً بل قال على الناس فيمن معه وفيمن سيأتي بعده هذا ثانياً


                            فهذا الذي نقوله نحن أهل السنة بأن النبي إبراهيم عليه السلام إقتدى به كل من جاء من بعده من الناس والديانات السماوية كاليهود والنصارى والمسلمين إتبعوه وإقتدوا به .

                            المدمر
                            ثم لماذا يسأل ابراهيم عن ذريته طالما هو لديه نبيين من ذريته هما اسحاق وإسماعيل فلماذا يطلب لهم امامة قومهم وهو يعلم انه حاصل سواء طلب ام لا فهو يعلم ان ابناءه انبياء والنبي ويعلم ان النبي امام قومه اذاً فلما يعيد ويطلب طالما تلقائياً مسألة معروفة وخاصة انها حدثت مع من كان قبله .

                            هذا من شيم الأنبياء أن يدعو لذريتهم بالخير .وليس تحصيل حاصل
                            ولو ناسي أفكرك بأن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يَدعُي لأل بيته في حديث الكساء فلو كانوا معصومين بالأصل فما الداعي من يدعو الله بأن يُذهِب عنهم الرجس . أليس هذا تحصيل حاصل ..


                            المدمر
                            اما فيما يخص الشفاعة فأنت لست متخبط فقط بل مخبوط على رأسك
                            فلقد اتيت لك من صحاحكم ان الأنبياء لهم شفاعة فنسأل لمن يشفعون الأنبياء فهل يشفعون للعاصين الخارجين عن دين الله أم يتشفعون لمن دخل وآمن بدين الله ولكنهم خلطوا عملاً صالحاً بقبيحاً فوالله انا احاول ان اعيد وأن أسقيك المعلومة بالملعقة ولكن لا تحسن البلع ولا الفطام لأنك مبرمج على ذلك .
                            ومن أنت لتسقيني بالملعقة وأنت لا تعرف أن تسقي نفسك وتنقل بلا دراية .
                            فالحديث جاء في سنن ابن ماجه وهناك الكثير من الروايات الضعيفة
                            حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ مَرْوَانَ , حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ , حَدَّثَنَا عَنْبَسَةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ , عَنْ عَلَّاقِ بْنِ أَبِي مُسْلِمٍ , عَنْ أَبَانَ بْنِ عُثْمَانَ , عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ , قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " يَشْفَعُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ثَلَاثَةٌ الْأَنْبِيَاءُ , ثُمَّ الْعُلَمَاءُ , ثُمَّ الشُّهَدَاءُ " .
                            الحُكُم : إسناد شديد الضعف فيه عنبسة بن عبد الرحمن القرشي وهو متروك الحديث]

                            المدمر
                            ومن ثم انا ادرجت لك عدة احتمالات حتى وصلت معك مع احتمال الشفاعة وأما ابراهيم عليه السلام فقلنا لك انها ليست خطيئته ولو سلمنا انه اخطأ فيكون خطؤه غير خطئنا ويكون في تركه الأَولى قبل ان يجتهد ليصل الى درجة الإمامة فأنا لم أجزم ذلك ولكن قلنا لك انه احتمال وتركت باقي الاحتمالات مع العلم ان هذا الاحتمال ليس فيه منقصة لإبراهيم ابداً بل فيه ترك الأَولى ان كان فعلاً يخص ابراهيم عليه السلام

                            جميل ..
                            فهذا الإحتمال لا يفيدك أبدآ ..
                            لأن إبراهيم عليه السلام لو ظلم نفسه بتركه الأولى ولكنه إجتهد ليصل لهذه الدرجة ( الإمامة ) فما أدراك أنت بأن الأف الأنبياء لم يجتهدوا لوصولهم لهذه الدرجة كما إجتهد أباهم بعدما ظلم نفسه ؟


                            المدمر
                            وأما قوله ( والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين ) وأنت شددت على عبارة يغفر لي وأجد بعد هذا الجهل انك دون مستوى ان احاورك فلتبقَ ناصبياً حتى النخاع فرسول الله قال عنه الله ايضاً ليغفر لك من ذنبك فهنا ايضاً اشار لعبارة ليغفر لك ولك اي لك انت يا رسول الله فجاءت تفاسيركم انه الذنب الذي تقدم هو ذنب ادم وأما ما تأخر فهو ذنب امته فلا اعلم لماذا باء رسول الله عندك تجر وباء النبي ابراهيم لا تجر ابدا .

                            يبدو إنك لا تفهم بين خطاب الله لأنبياءه وبين دعاء العبد ( النبي ) لربه
                            ولقد شرحتها سابقآ .


                            المدمر
                            بالنسبة لقولك اني انتفضت عندما وضعت دعاء للإمام زين العابدين فأنا لم انتفض بل خيالك الصغير اوحى لك ذلك ولكن تفاجأت من تدني مستوى الفكر عندك بحيث انها مسألة من البديهيات فالنبي عندكم كان يدعو بأدعية اقوى من ذلك مع انه موعود بالجنة وسيدها ولكن هو لتعليمنا مع العلم اننا لم نتطرق للأحاديث في ظل تقييد موضوعك عن الآية التي ادعيت بأنك ستتشيع بعدها ولكن رغم خروجك عنها اجبناك ولم نبخل عليك بل ذهبت يمينا وشمالا فقط لأنك عنيد وإن الله اقسم ان يخلد المعاندين في النار فاحذر على نفسك وأما يونس عليه السلام اعترف بظلمه وذلك بعد ان نال العقاب من الله في ذلك والأنكى ان كتبكم تؤكد ذلك فعلى ماذا المكابرة لا اعلم ولماذا لم يرد الله عليه ويقول له كلا يا يونس انت لست ظالماً بل وجدناه يقول له لو لم يكن من المسبحين للبث في بطنه الى حين يبعثون يعني هذا تأكيد على ظلم يونس في تركه الأَولى والآية واضحة ولا تحتاج تقية منكم فالظاهر اصبحتم انتم من يستعمل التقية


                            فالله أيضآ لم يقل للإمام إبراهيم عليه السلام عندما دعاه بأن يغفر خطيئته لم يقل لا تقول هذا .

                            المدمر
                            وأما ما لونته انت بالأحمر فالشقاء قد يعني التعب وقد يعني التصرف الأرعن وبالطبيعي فإنها تأخذ المعنى الأول لأنه لا يريد ان يرى ابراهيم المتاعب من خلال دعائه على قومه ولو سلمنا جدلاً بأن شقي يعني التصرف الأرعن فهو يتمنى ان لا يكون ارعناً وهذا لا يعني انه ارعن وهذا واضح .


                            قال تعالى ( ( قال سلام عليك سأستغفر لك ربي إنه كان بي حفيا ( 47 ) وأعتزلكم وما تدعون من دون الله وأدعو ربي عسى ألا أكون بدعاء ربي شقيا ( 48 ) فلما اعتزلهم وما يعبدون من دون الله وهبنا له إسحاق ويعقوب وكلا جعلنا نبيا ( 49 ) ) مريم
                            ما أريد أن أشرحه لك وللقراء بأن الإمام والنبي يجتهدوا في أمور الدنيا في ما لم يأتيهم به نص تشريعي أو أمر إلهي بأن لا يفعلوا
                            فهذا الإمام إبراهيم عليه السلام يجتهد ويستغفر لأباه المشرك فقال (عسى ألا أكون بدعاء ربي شقيا ) أي يخشى أن لا يكون شقيآ في الأخرة بهذا الدعاء .. فلو كان هناك نص تشريعي أو أمر إلهي بأن لا يفعل لما فعل ودعا لأباه من الأصل .
                            فإجتهاده قد يصيب وقد يخطيء بدون فيشة كهرباء كما تمييع الموضوع وتستهزأ بأيات الله وأنت لا تشعر .


                            المدمر
                            بالنسبة للتفسير اية { وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُواْ وَكَانُواْ بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ } فهي واضحة ومنفصلة عن التي قبلها ولكن لو سلمنا بأنها موصولة فهي تعني انهم ائمة من نفس خط أنبياء بني إسرائيل أي من منهجكم في الدعوة ولذا سيكون هؤلاء هم محمد وآل محمد ثمرة صبركم ايها الأنبياء


                            أولآ : لو كانت هذه الأية تخص أئمتكم الإثنى عشر فأنت في المشاركة
                            السابقة نفيت الإمامة لأنبياء بني إسرائيل
                            لأن الأية جاءت بدون
                            أل التعريف فكيف تنفيها عن الأنبياء وتؤكدها لأئمتكم .


                            ثانيآ : الأية تتكلم عن أئمة بني إسرائيل والكل يعلم إن نسل الإئمة الإثنى عشر من نسل إسماعيل عليه السلام وليسوا من نسل بني إسرائيل .
                            ثالثآ :
                            قال تعالى { وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلاًّ جَعَلْنَا صَالِحِينَ } * { وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَآ إِلَيْهِمْ فِعْلَ ٱلْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ ٱلصَّلاَة وَإِيتَآءَ ٱلزَّكَـاةِ وَكَانُواْ لَنَا عَابِدِينَ } الأنبياء
                            هنا الأية تتكلم عن إبراهيم وإسماعيل وإسحق عليهم السلام بأن الله جعلهم أئمة ..
                            فهل الأية تخص أئمتكم أيضآ .


                            المدمر
                            وهي بمعنى سنكافئكم بما صبرتم بأن نجعل من خطكم ومن منهجكم ائمة يملؤون الأرض بدين الله لأنكم تبشرون وتدعون الناس فلا من مجيب فالنادر من يستجيب فتحزنون لما يجري وتصبرون على ذلك وبسبب هذا الصبر سنجعل منكم اي من خطكم ومن نفس اتجاهكم ائمة يملؤون الأرض لما صبرتم من معاناة فرعون وهامان والظالمين لكم ولذلك قال سبحانه وتعالى :
                            ( ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين ( 5 ) ( ونمكن لهم في الأرض ونري فرعون وهامان وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون ( 6 )


                            يعني الله سيكافيء الأنبياء الذين صبروا وعانوا ما عانوه من ظلم من فرعون وغيره من الظالمين بأن يكافيء غيرهم ويجعلهم أئمة منذ ولادتهم .

                            المدمر
                            وأما عهد الإمامة كانت في عالم الذر قبل ان تكون في ارض الواقع في حياة الدنيا ولعلم الله عز وجل ان النبي وأهل بيته يعلمون القرآن قبل ان ينزل ولكن كان لا بد من وجود الوحي حتى يؤمن الناس انه نبي مرسل ولذلك قال له الله عز وجل :
                            ( وكذلك أنزلناه قرآنا عربيا وصرفنا فيه من الوعيد لعلهم يتقون أو يحدث لهم ذكرا فتعالى الله الملك الحق ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه وقل رب زدني علما )
                            فلا تستعجل بتبليغه لعلمك به سابقاً
                            ولذلك عبارة كانوا في الماضي تفيد علمهم به .


                            يا رجل هذه قوية .. تعلموا القرآن وهم في عالم الذر ؟؟؟
                            قال تعالى { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا ٱلْكِتَابُ وَلاَ ٱلإِيمَانُ وَلَـٰكِن جَعَلْنَاهُ نُوراً نَّهْدِي بِهِ مَن نَّشَآءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِيۤ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ } الشورى
                            أي قبل الوحي لم يكن يعلم رسولنا الكريم الكتاب -القرأن - ولا التشريعات .
                            فكيف تعلموا بعالم الذر القرأن الكريم والتشريعات والله ينفي ذلك ..
                            يبدو إن عندك تفاسير متناقضة مع علماء الأمة من السنة والشيعة
                            فالأية التي أحضرتها وفسرتها على هواك تجعل الرسول صلى الله عليه يترك الأولى ويكون ممن ظلم نفسه لأنه كان يتعجل بتبليغ القرآن قبل نزوله والله يأمره بألا يتعجل ... فأنت أخرجت أخر الأنبياء من الإمامة
                            وجعلتها خالصة لأئمتكم ..
                            . فهنيئآ لكم بالإمامة التي تجعل كل الأنبياء ظالمين وحتى رسولنا الكريم ...
                            فهذه الإمامة التي تجعل من كل الأنبياء بلا إستثناء ظالمين لأنفسهم وأخرجتم رسولنا الكريم منها وتجعل أئمتكم لوحدهم أئمة لا ولن أؤمن بها ,,
                            ملاحظة : معنى هذه الأية (( ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه وقل رب زدني علما ))
                            تفسير الطبرسي :{ ولا تعجل بالقرآن } أي لا تعجل خوف النسيان للفظه ولكن توكل على الله وسله التوفيق لحفظه .
                            تفسير الطوسي : وقوله { ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضي إليك وحيه } اى لا تسأل إنزاله قبل ان يأتيك وحيه. وقيل: معناه لا تلقه الى الناس قبل ان يأتيك بيان تأويله. وقيل: لا تعجل بتلاوته قبل ان يفرغ جبرائيل من ادائه اليك.

                            وقوله { وقل رب زدني علماً } اي استزد من الله علماً الى علمك. وقال الحسن: كان النبي (صلى الله عليه وسلم) إذا نزل عليه الوحي عجل بقراءته مخافة نسيانه.

                            هدانا الله وهداكم
                            ليث

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة 6 laith

                              لا أدري ما علاقة جهنم بالموضوع , فهل أنت من يدخل الناس الجنة والنار حتى تقول لي فإن نار جهنم تحتاج الى وقود وستحاسب على عنادك الذي كان ابليس اول من ضل به . فهل أنا كافر برأيك ..؟
                              سألوا الحمار يوماً انه كيف صرت حماراً فقال اسألوا ابي .
                              الموضوع منتهي وأجدك تبتر كل ما نكتبه لغاية في نفسك وأبدأ واحدة
                              واحدة ليقرأ القارئ تدليساتك .
                              بداية دخلنا الموضوع وطلبنا من كاتبه ان يوضح لنا ماذا يريد فقال اريد ان اعرف فقط هل الإمامة التي تتعلق بإبراهيم مخصصة لأئمتكم ايضاً لكي اتشيع ولكن للأسف ذهبت يمنة ويسرة ودرت بدائرة مفرغة وقفزت تدلس كعادتك وحواري معك اصبح حواراً مع الطرشان اي لا فائدة ترجو منه ولكن حتى يتضح جهلك أمام الآخرين فسوف انبؤك بما غفلت عنه وبما انت اصلاً غافلاً عنه وبما لم تقرأه تعنتا منك وليس استفسارا فالجنة نحن مؤمنون بإذن الله بأنه لا يدخلها مكابر معاند غير موالي وقد عرف الحق وحاد عنه ولذلك سننتف ريشك في هذه المشاركة ريشة ريشة لتعلم ان طيرانك وتحليقك خدعة تستر فيها عن عوراتك العقائدية ولننطلق لنكشف وجهك الحقيقي .

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة 6 laith




                                ليس بالضرورة أن تجاوب فأنت جعلت كل الأنبياء والمرسلين من الله جعلتهم ظالمين فكيف العبد الفقير فبسهولة تجعلني بالنار .. والسبب إنك لم تثبت أي شيء للأن .

                                هذه أول كذبة من كذباتك وإفتراءاتك ولقد قلت للمرة الألف إقرأ ردودي ومشاركاتي جيداً قبل ان ترد بغرائزك فأنا أولاً لم أشمل الأنبياء والمرسلين جميعاً ثم أنا أوضحت أن ظلم الأنبياء يختلف عن ظلم المعصومين الذين لديهم عصمة اكتسابية وأيضاً فإن المعصومين عصمة اكتسابية يختلف ظلمهم عن ظلم المؤمنين وظلم المؤمنين يختلف ظلمهم عن ظلم المسلمين وظلم المسلمين يختلف ظلمهم عن ظلم الكافرين وللأسف قارنت نفسك ليس بالكافرين ولا بالمسلمين ولا حتى بالمؤمنين ولا حتى بالمعصومين عصمة اكتسابية غير الأنبياء بل قارنت ظلمك بظلم الأنبياء
                                فظلم الأنبياء أكدناها بأنه لا يعتبر ظلمهم هو اقتراف سيئة في مفهوم السيئة التي نقترفها نحن الأناس العاديون ولكن ابيت الا ان تكون جاهل وغبي وذلك لأنك فهمت ما نقصد ولكن انت تتغابى وذلك لأن ردودي جاءت كالصاعقة الغير متوقعة عليك وتريد ان تدخل المنتدى وأنت في ذمتك هذا الموضوع الذي فضحك وها انت عاجز عن دخول المنتدى لأن الموضوع ألجمك وحجتنا كانت فيه واضحة وكلما قلنا لك ان ظلم الأنبياء هو ترك الأَولى يعني إفهم يا سطل فإن ذلك لا يعني اقترافهم للسيئة التي نراها نحن البشر أو التي تحسب علينا
                                فعندما قام يونس بترك دعوة قومه بعد ان رآهم تمادوا في غيهم فتركهم ولو فعلها رجل عادي منا ان قام بما قام به يونس ما كتب الله عنه انه ظالم ولكن بمفهوم النبوة هذا يعتبر ظلم ولكنه
                                ا ليست سيئة ومن شروط الإمامة نفي الظلم عنها فهل فهمت ام نعيد ؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X