إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سوف أتشيع إن كانت هذه الأية تنص على الإمامة ..

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة 6 laith



    فهمنا هذه النقطة جيدآ ...
    ولكن لنترك يونس عليه السلام جانبآ ولتعتبره ظالمآ كما تشاء وإنه ترك الأولى وظلم نفسه وهذا الكلام برقبتك .
    ولكني طلبت منك أن تأتيني بغيره كعيسى وإسماعيل وإسحق ويوسف عليهم السلام ولكنك لم تأتيني وهناك الأف الأنبياء فلن أطالبك بهم ولكن أربعة أنبياء فقط إثبت إنهم تركوا الأولى وظلموا أنفسهم .
    فإني أنتظر وطالما أنت تحاول أن تثبت دلائلك من القرأن الكريم
    فالله يقول ( ولا تزر وازرة وزر أخرى وإن تدع مثقلة إلى حملها لا يحمل منه شيء ولو كان ذا قربى إنما تنذر الذين يخشون ربهم بالغيب وأقاموا الصلاة ومن تزكى فإنما يتزكى لنفسه وإلى الله المصير ) فاطر

    فأنت حملت كل الأنبياء وزر يونس عليه السلام عندما ظلم نفسه فهل هذا هو العدل والإنصاف بنظرك ..
    هذه الكذبة الثانية وهذا يؤكد ان كاتب الموضوع لا يريد ان يصل الى الحق ولا يريد ان يقرأ ايضاً كتاباتي
    يقول اعطني مثل عن يوسف فأعطيته مثل عن يوسف وهو الآن يكرر اريد مثلاً عن يوسف .
    طيب اتعب قليلا وأعد قراءة ردودي وما كتبته عن يوسف فهل تعلم اني ا
    درجت عنه مثل وكذلك موسى عليه السلام في عدة مواضع منها نكزه للكافر وقتله بعصاه ومنها ما جرى بينه وبين الخضر ومنها ما فعله مع هارون عليه السلام والآن كعادتك ايها الدلس ستقول يعني هذا ظلم يعني اقترف سيئة فنقول لك للمرة المليون ليس ارتكابه ترك الأَولى بأنها معصية ولكنها تدخل ضمن ترك الأَولى وهذا الترك للأولى يعتبره الأنبياء ظلم يحول دون وصولهم لمرتبة الإمامة فهل فهمت ام نعيد ؟
    ومن ثم نحن قلنا لك لا يعني ان اعطى الله مثلاً عن يونس وموسى ويوسف يعني انه يجب ان يعطي مثلاً عن كل الأنبياء فيكفي ظلم موسى أو يونس الذي اكد الله بأنه من المرسلين ليؤكد ان اعظم درجات النبوة دون الإمامة والتي يحمل صاحبها صفة مرسل أو من اولي العزم كموسى عليه السلام هي درجات تبقى أقل من الإمامة وما السبب انها دون الإمامة ؟
    لأن إقتراف موسى للظلم الذي يسمى ظلم بعرف الأنبياء وليس بعرفنا والذي هو يمنعه عن الإمامة ولا يمنعه عن العصمة يؤكد أن موسى والذي هو من اولي العزم ومرتبة اولي العزم تأتي مباشرة بعد الإمامة فنجد ان هناك من اولي العزم لم يحصل عليها كنوح وموسى وعيسى بينما حاز عليها فقط ابراهيم وحتى ابراهيم لم يحصل عليها منذ ولادته كما كان للرسول الأعظم وأهل بيته فلذلك فإن كان موسى هو افضل مرتبة وشأنا من باقي الأنبياء غير اولي العزم فكيف سيكون من هو اقل منه كإسحاق وباقي الأنبياء لديهم مرتبة الإمامة وهم أقل شأنا من موسى
    وموسى لم يحصل عليها ؟

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة 6 laith
      والله ما زلت تضحكني من أسلوبك المتناقض ..
      أنت من يضع فيش الكهرباء للأنبياء فلو أراد أن يظلم نفسه ويترك الأولى ينزع الفيشة فيصبح من الظالمين وفي التبليغ يضع الفيشة ويصبح من المحسنين .
      والله يقول ( وباركنا عليه وعلى إسحاق ومن ذريتهما محسن وظالم لنفسه مبين ) [ الصافات : 113 ]
      فهما صنفان محسن وظالم لنفسه مبين فأنت وضعت فيشة الكهرباء للأنبياء مره تجعله محسن وتنزع الفيشه فتجعله ظالم لنفسه مبين ...

      يجب ان تضحك هلى جهلك وتدليسك وهذه هي الكذبة الثالثة
      لأنه في هذه الآية أولاً قلنا أن المحسن قد يكون اي انسان عادي فالإحسان ليس دليلاً على الإمامة وقد وضع الله شرط اساسي للحصول على الإمامة وهو بالإضافة إلى كَون الشرط الأساسي ان يكون من ذرية ابراهيم ولكن لا تنفعه اذا لم يُنفَ عنه الظلم وهذه رب العالمين الذي اشترطها ولست انا
      بقوله لا ينال عهدي الظالمين
      اي لا ينال عهدي ظالماً بتركه الأَولى بأن اجعله إماماً .
      ومن ثم لو اردنا ان نحشرك فنقول لك حسناً الإحسان هي دليل على الإمامة فأين المشكلة في ان يدرج انه في ذرية هؤلاء الأنبياء من يحمل صفات الاحسان ومنهم من يحمل صفات الظلم فما هي المشكلة التي دوختك فالآية لو اخذناها الى منحنى الامامة فهي لنا وليست علينا بل عليكم هذا طبعاً لو اخذنا الاحسان بمعنى انها تعطي الإمامة ولو قلت لماذا ادخل اسحق في المسألة فأقول لك ولماذا لم يدخل اسماعيل بل نجد ان الله كأنه يشير الى الفرق بين ذرية ابراهيم وذرية اسحاق مع العلم ان لرسول الله من ناحية جداته صلة نسبية بإسحاق ولو سلمنا ان سلالته ليست من النساء فنقول أن الآية لم تقل إما محسناً وإما ظالماً لنفسه فوجود خصلتين في ذريتهما لا يعني لا توجد خصال أخرى لأن الآية لم تقل :
      وباركنا عليه وعلى إسحاق ومن ذريتهما إمّا محسن وإما وظالم لنفسه مبين
      بل قالت
      وباركنا عليه وعلى إسحاق ومن ذريتهما محسن وظالم لنفسه مبين
      وقد يكون الجمع لا يعني ان كلاهما او ذريتهما مشمولان بل لجمعهما اعطت صفة عن كل ذرية أو صفتان لذرية وصفة لذرية اخرى
      فيكون عند ذرية ابراهيم هناك محسن وظالم لنفسه
      ويكون عند ذرية اسحاق من هو ظالم لنفسه
      ولكن جمعهما اعطى الصفتين وهذه ليست بمستبعدة
      وأيضاً نستطيع ان نقول لك ان هناك آية تصف ان من آباء يعقوب هو اسماعيل علماً انه عمه وليس بمستغرب معنوياً وليس نسبياً وكذلك فإن ادخال ذرية اسحق في تلك الصفة لا يعني ان لديهم محسن في شرط الإمامة والآن سنجد ليث يستقطف جملة من كلامي ويترك باقي الكلام وباقي الاحتمالات ليأخذ الاحتمال الذي يفيد مذهبه فأنا وضعت له عدة احتمالات وكلها قد يحتمل واحد منها والأهم من ذلك كله انك تأتي بمتشابه الآيات اذ انك تفسر القرآن بالقرآن وهذا يؤكد ان اية ابراهيم لوحدها لم تسعفك بل ذهبت الى الآيات المتشابهة والتي تشبه اية ابراهيم لكي تدلس وتميل عن الحق وصدق الله العظيم عندما قال :
      فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه إبتغاء الفتنة وإبتغاء تأويله

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة 6 laith




        قمة التخبط ..
        هل كان إبراهيم عليه السلام إمامآ على قومه ؟؟ طبعآ لا
        لأن من هو بالصف الإبتدائي يعلم إن قوم إبراهيم عليه السلام حاولوا أن يحرقوه بالنار والله أنجاه منهم . وهاجر إلى بيت المقدس
        فلا أدري كيف كان إبراهيم عليه السلام إمامآ لقومه وهم بما جاء يكذبون .

        ما شاء الله اذا كان على هذا التفسير فإنه لن تجد احداً من الأنبياء كان اماماً على قومه فلا نوح ولا ابراهيم ولا موسى ولا عيسى ولا حتى محمد ومن الممكن ان ينجو فقط سليمان وداوود أليس كذلك
        فتحصيل حاصل ان يكون النبي إماماً على قومه سواء كان يحمل الإمامة الإبراهيمية أو إمامة مجموعة معينة او بلدة معينة
        وتكذيب قومه له لا يعني نزع الإمامة عنه وإلا لن تجد نبياً إماماً عاماً أو خاصاً

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة 6 laith
          فهذا الذي نقوله نحن أهل السنة بأن النبي إبراهيم عليه السلام إقتدى به كل من جاء من بعده من الناس والديانات السماوية كاليهود والنصارى والمسلمين إتبعوه وإقتدوا به .
          وهذا يا مستر جاهل ما نقوله نحن منذ اول الموضوع ولكن بوجود رسول الله تكون القيادة له وليس لإبراهيم إلا اذا اعتبرتم ابراهيم افضل من رسول الله

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة 6 laith

            هذا من شيم الأنبياء أن يدعو لذريتهم بالخير .وليس تحصيل حاصل
            ولو ناسي أفكرك بأن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يَدعُي لأل بيته في حديث الكساء فلو كانوا معصومين بالأصل فما الداعي من يدعو الله بأن يُذهِب عنهم الرجس . أليس هذا تحصيل حاصل ..

            هذه من أكثر المشاركات المضحكة لك فالنبي ابراهيم لم يكن بوضع دعاء بل كان يسأل عن ذريته ولم يقل يا رب ارجو ان تعطيهم الإمامة ولا علاقة للدعاء بالسؤال والإستفهام عن ذريته .

            ملاحظة فإن توقفت عن اكمال ما اكتبه لباقي مشاركتك فتكون المشكلة من منتديات يا حسين لأن السرفر بطيء جدا عندهم وسيكون لي عودة لتكملة باقي المشاركة

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة 6 laith


              ومن أنت لتسقيني بالملعقة وأنت لا تعرف أن تسقي نفسك وتنقل بلا دراية .
              فالحديث جاء في سنن ابن ماجه وهناك الكثير من الروايات الضعيفة
              حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ مَرْوَانَ , حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ , حَدَّثَنَا عَنْبَسَةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ , عَنْ عَلَّاقِ بْنِ أَبِي مُسْلِمٍ , عَنْ أَبَانَ بْنِ عُثْمَانَ , عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ , قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " يَشْفَعُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ثَلَاثَةٌ الْأَنْبِيَاءُ , ثُمَّ الْعُلَمَاءُ , ثُمَّ الشُّهَدَاءُ " .
              الحُكُم : إسناد شديد الضعف فيه عنبسة بن عبد الرحمن القرشي وهو متروك الحديث]
              يا راجل يعني كلما جئناكم من كتبكم تقولون ضعيف حسنا فما معنى استغفار نوح لقومه المؤمنين أليست هذه شفاعة ( رب اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمنا وللمؤمنين والمؤمنات ) سوره نوح - 28
              وإبراهيم أيضاً ( ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب )
              وقد ثبتت هذه الشفاعة بما جاء في الصحيحين من حديث طويل عن أبي سعيد الخدري ، وفيه قوله صلى الله عليه وسلم: ((فيقول الله عز وجل: شفعت الملائكة, وشفع النبيون, وشفع المؤمنون. ولم يبق إلا أرحم الراحمين. فيقبض قبضة من النار فيخرج منها قوماً لم يعملوا خيراً قط قد عادوا حمماً))
              وعن أبي بكرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((يحمل الناس على الصراط يوم القيامة فتتقادع بهم جنبتا الصراط تقادع الفراش في النار. قال: فينجي الله تعالى برحمته من يشاء, قال: ثم يؤذن للملائكة, والنبيين, والشهداء أن يشفعوا فيشفعون ويخرجون, فيشفعون ويخرجون, فيشفعون ويخرجون)) وزاد عفان مرة فقال أيضاً: ((ويشفعون ويخرجون من كان في قلبه ما يزن ذرة من إيمان))

              وقد بوب الهيثمي في كتابه (موارد الظمآن)، لإثبات شفاعة الأنبياء والملائكة بقوله: (باب في شفاعة الملائكة والنبيين) ثم أورد الحديث الآتي:
              عن صالح بن أبي طريف قال: قلت لأبي سعيد الخدري: أسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في هذه الآية: رُّبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْ كَانُواْ مُسْلِمِينَ [ الحجر: 2]؟ فقال: نعم، سمعته يقول: ((يخرج الله أناساً من المؤمنين من النار بعدما يأخذ نقمته منهم)). قال: ((لما أدخلهم الله النار مع المشركين، قال المشركون: أليس كنتم تزعمون في الدنيا أنكم أولياؤه، فما لكم معنا في النار؟ فإذا سمع الله ذلك منهم أذن في الشفاعة, فتشفع لهم الملائكة والنبيون، حتى يخرجوا بإذن الله، فلما أخرجوا قالوا: يا ليتنا كنا مثلهم فتدركنا الشفاعة، فنخرج من النار. فذلك قول الله: رُّبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْ كَانُواْ مُسْلِمِينَ قال: فيسمون الجهنميين من أجل سواد في وجوههم، فيقولون: ربنا أذهب عنا هذا الاسم, فيغتسلون في نهر في الجنة فيذهب ذلك منهم))
              ويذكر الرازي أن أكثر المفسرين على هذا القول .
              وروى مجاهد عن ابن عباس قال: ((ما يزال الله يرحم المؤمنين، ويخرجهم من النار، ويدخلهم الجنة بشفاعة الأنبياء والملائكة، حتى إنه تعالى في آخر الأمر يقول: من كان من المسلمين فليدخل الجنة، قال: فهنالك يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين)) .
              وهناك غيرها الكثير فهل اقتضت المسألة على عَنْبَسَةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ يا راجل

              ملاحظة فإن توقفت عن اكمال ما اكتبه لباقي مشاركتك فتكون المشكلة من منتديات يا حسين لأن السرفر بطيء جدا عندهم وسيكون لي عودة لتكملة باقي المشاركة

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة 6 laith
                جميل ..
                فهذا الإحتمال لا يفيدك أبدآ ..
                لأن إبراهيم عليه السلام لو ظلم نفسه بتركه الأولى ولكنه إجتهد ليصل لهذه الدرجة ( الإمامة ) فما أدراك أنت بأن الأف الأنبياء لم يجتهدوا لوصولهم لهذه الدرجة كما إجتهد أباهم بعدما ظلم نفسه ؟


                هذا احتمال ضعيف عندي ولكن لو سلمنا به فبعلم الله ان ابراهيم يصل بعدها لدرجات الإمامة وهذا استحقاق يليق به ولكن لم تثبت عند الله بمن هم دون المستوى لتلك الرتبة ولو وجدها الله فيهم لأشار الى احدهم
                ملاحظة فإن توقفت عن اكمال ما اكتبه لباقي مشاركتك فتكون المشكلة من منتديات يا حسين لأن السرفر بطيء جدا عندهم وسيكون لي عودة لتكملة باقي المشاركة

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة 6 laith
                  يبدو إنك لا تفهم بين خطاب الله لأنبياءه وبين دعاء العبد ( النبي ) لربه
                  ولقد شرحتها سابقآ .

                  هذه كذبتك الرابعة لأن الله عندما قال للرسول ليغفر لك ما تقدم من ذنبك وما تاخر لم يكن هناك من دعاء بل هو يعني شيئاً اخر يخص امته وكذلك ابراهيم فالعب غيرها يا شاطر

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة 6 laith



                    فالله أيضآ لم يقل للإمام إبراهيم عليه السلام عندما دعاه بأن يغفر خطيئته لم يقل لا تقول هذا .


                    ها أنت تناقض نفسك فالدعاء يختلف عن الاقرار بالشيء والنبي ابراهيم كان بحالة دعاء وأما يونس كان بحالة اقرار واعتراف

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة 6 laith



                      قال تعالى ( ( قال سلام عليك سأستغفر لك ربي إنه كان بي حفيا ( 47 ) وأعتزلكم وما تدعون من دون الله وأدعو ربي عسى ألا أكون بدعاء ربي شقيا ( 48 ) فلما اعتزلهم وما يعبدون من دون الله وهبنا له إسحاق ويعقوب وكلا جعلنا نبيا ( 49 ) ) مريم
                      ما أريد أن أشرحه لك وللقراء بأن الإمام والنبي يجتهدوا في أمور الدنيا في ما لم يأتيهم به نص تشريعي أو أمر إلهي بأن لا يفعلوا
                      فهذا الإمام إبراهيم عليه السلام يجتهد ويستغفر لأباه المشرك فقال (عسى ألا أكون بدعاء ربي شقيا ) أي يخشى أن لا يكون شقيآ في الأخرة بهذا الدعاء .. فلو كان هناك نص تشريعي أو أمر إلهي بأن لا يفعل لما فعل ودعا لأباه من الأصل .
                      فإجتهاده قد يصيب وقد يخطيء بدون فيشة كهرباء كما تمييع الموضوع وتستهزأ بأيات الله وأنت لا تشعر .


                      بدأت تفقد اعصابك فخذ نفساً عميقا واضحك على نفسك قليلا فالشقاء هو العذاب والمتاعب وليس انه خاف على دعائه لأبيه بل الآية الأخرى تؤكد انه لما تبين له ان ابيه الذي هو عمه ما زال مشرك وكافر تركه وترك الدعاء له وهذا الدليل يا خليل :
                      و ما كان استغفار ابراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إياه فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه إن ابراهيم لأواه حليم ." التوبة (114)

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة 6 laith

                        أولآ : لو كانت هذه الأية تخص أئمتكم الإثنى عشر فأنت في المشاركة
                        السابقة نفيت الإمامة لأنبياء بني إسرائيل
                        لأن الأية جاءت بدون
                        أل التعريف فكيف تنفيها عن الأنبياء وتؤكدها لأئمتكم .
                        أظن أنها الكذبة رقم خمسة إن لم يخيبني ظني لأنني قلت أن كلمة الإمام لا تُطلق إلا على ابراهيم وعلى محمد وآل محمد وأما بحذف آل التعريف فستكون هناك جملة أو عبارة تكملها كأئمة هدى أو أئمة ضلال مثلاً
                        ولا شك أن أئمة هدى تطلق على جميع الأنبياء وعلى جميع الأئمة فأنا لم اقل انها مخصصة فقط للأئمة ولكن هنا في هذه الآية مخصصة فقط لأهل البيت لأنه لا مانع أن يكونوا ائمة اهل البيت مِن أتباع أنبياء بني اسرائيل وليس المقصود هنا بالذرية هذا طبعا لو سلمنا ان الآيتين تكملان بعضهما البعض

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة 6 laith

                          ثانيآ : الأية تتكلم عن أئمة بني إسرائيل والكل يعلم إن نسل الإئمة الإثنى عشر من نسل إسماعيل عليه السلام وليسوا من نسل بني إسرائيل .
                          نعم فنحن قلنا انه توجد من سلالة النبي احدى جداته من اسحق النبي ولكن بالطبع هذه الإجابة لن تعجبك تريد أن تعرف وتتأكد انه كيف يكونوا الأئمة من سلالة بني اسرائيل مع انهم من سلالة اسماعيل هذا لو سلمنا جدلاً أنه ليس للنبي سلالة من احدى جداته تتصل بإسحاق النبي .
                          ولو سلمنا أيضا أن الآيتان تكملان بعضهما البعض فيكون الجواب كالتالي :
                          أولاً عبارة منهم لا تعني من ذريتهم والدليل من عندكم وعندنا ألا وهو المثال الأكبر هو سلمان الفارسي
                          تسمية سلمان المحمدي
                          فالنبي يقول سلمان منا أهل البيت بعدما ادعت الأنصار ان سلمان منها وادعى المهاجرين ان الأنصار منهم فجاء النبي وقال سلمان منا أهل البيت وهنا أسألك فهل عبارة منا أو منهم تعني مثلاً أنه من سلالتهم مع العلم انه فارسي .
                          فالمسألة هنا تعني من نهجهم وخطهم ومعتقدهم وليس من ذريتهم بالمعنى السلالي

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة 6 laith

                            ثالثآ :
                            قال تعالى { وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلاًّ جَعَلْنَا صَالِحِينَ } * { وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَآ إِلَيْهِمْ فِعْلَ ٱلْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ ٱلصَّلاَة وَإِيتَآءَ ٱلزَّكَـاةِ وَكَانُواْ لَنَا عَابِدِينَ } الأنبياء
                            هنا الأية تتكلم عن إبراهيم وإسماعيل وإسحق عليهم السلام بأن الله جعلهم أئمة ..
                            فهل الأية تخص أئمتكم أيضآ .



                            اولاً كما قلنا لا تأخذ المتشابه الى المحكم وهذه من المتشابهات وهي بالطبع تؤكد على ان الأئمة عليهم السلام هم اهل البيت ولكن هذه الآيات تزامنت مع الحديث عن الأنبياء فلماذا غيَّبت
                            لوط عن الآيات التي قبلها أهل هي غاية في نفس يعقوب .
                            فأنت في مشاركتك الأخيرة نفيت إمامة ابراهيم على قومه بحجة انه لم يكن احد ليؤمن به فعلى ماذا إمام وأيضاً يجب أن تنفيها
                            حسب نظريتك عن اسحاق ويعقوب لنفس السبب اذ انك جعلت امامة ابراهيم دائمة على الناس فيما بعده وهذا يعني ان امامة اسحاق ويعقوب يجب ان تكون امامة على قومهما مع العلم ان الذين امنوا بإبراهيم اكثر من الذين امنوا بإسحاق أو بلوط الذي لم يكن من ذرية ابراهيم وبالتالي يسقط افتراضك هذا اذ ان يعقوب وإسحاق و لوط هم لا يحملون امامة ابراهيمية وبالتالي انت امام خيار وحيد وهو مُر ايضاً وهو ان يكونوا ائمة على قومهم وبالتالي انت لا تؤمن ان امامة القوم موجودة ان لم يكن هؤلاء القوم مؤمنون به والدليل كلامك هنا



                            صاحب المشاركة الأصلية: 6 laith




                            قمة التخبط ..
                            هل كان إبراهيم عليه السلام إمامآ على قومه ؟؟ طبعآ لا
                            لأن من هو بالصف الإبتدائي يعلم إن قوم إبراهيم عليه السلام حاولوا أن يحرقوه بالنار والله أنجاه منهم . وهاجر إلى بيت المقدس
                            فلا أدري كيف كان إبراهيم عليه السلام إمامآ لقومه وهم بما جاء يكذبون .


                            وبالتالي ننقل الآيات بكاملها طالما انت من جماعة توصيل الآية بالآية

                            قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ (69) وَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الأَخْسَرِينَ (70) وَنَجَّيْنَاهُ وَلُوطًا إِلَى الأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ (71) وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلا جَعَلْنَا صَالِحِينَ (72) وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ (73)



                            إذاً ها أنت تناقض نفسك بنفسك والآن لمحة صغيرة فالآية تقول :
                            وَنَجَّيْنَاهُ وَلُوطًا إِلَى الأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ (71) وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلا جَعَلْنَا صَالِحِينَ (72)
                            وَكُلا جَعَلْنَا صَالِحِينَ فإلى هنا تتوقف المسألة فلقد جعلهم صالحين ومن البلاغة عدم التكرار في القرآن لأنه طالما رب العالمين جعلهم صالحين فما من داعي ليقول ويكرر وجعلناهم أئمة ولو كانت تخصهم لكانت الآية على هذا النحو :
                            وَنَجَّيْنَاهُ وَلُوطًا إِلَى الأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ (71) وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلا جَعَلْنَا صَالِحِينَ وأئمة (72)
                            ولكن ان يكرر الجاعلية لنفس الأشخاص في الإمامة فهذه تؤثر في بلاغة القرآن وهذا متسالم عليه وبالتالي انت ايضا لا تقبل ان تعطي الإمامة لأنبياء لم يصدقهم قومهم فيكون المعنى بما ذهبنا اليه نحن

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة 6 laith



                              يعني الله سيكافيء الأنبياء الذين صبروا وعانوا ما عانوه من ظلم من فرعون وغيره من الظالمين بأن يكافيء غيرهم ويجعلهم أئمة منذ ولادتهم .


                              المكافأة تكون للأنبياء بإظهار دين الله على الأرض فالأنبياء ليسوا هم حسب هواك يتبعون الكراسي والعرش والسلطة بل المكافأة لهم تكن بإظهار دين الله وتمكين الأئمة من ان يحققوا حلم الأنبياء في اقامة دولة الحق على الأرض

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة 6 laith

                                يا رجل هذه قوية .. تعلموا القرآن وهم في عالم الذر ؟؟؟
                                قال تعالى { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا ٱلْكِتَابُ وَلاَ ٱلإِيمَانُ وَلَـٰكِن جَعَلْنَاهُ نُوراً نَّهْدِي بِهِ مَن نَّشَآءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِيۤ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ } الشورى
                                أي قبل الوحي لم يكن يعلم رسولنا الكريم الكتاب -القرأن - ولا التشريعات .
                                فكيف تعلموا بعالم الذر القرأن الكريم والتشريعات والله ينفي ذلك ..
                                يبدو إن عندك تفاسير متناقضة مع علماء الأمة من السنة والشيعة
                                فالأية التي أحضرتها وفسرتها على هواك تجعل الرسول صلى الله عليه يترك الأولى ويكون ممن ظلم نفسه لأنه كان يتعجل بتبليغ القرآن قبل نزوله والله يأمره بألا يتعجل ... فأنت أخرجت أخر الأنبياء من الإمامة
                                وجعلتها خالصة لأئمتكم ..
                                . فهنيئآ لكم بالإمامة التي تجعل كل الأنبياء ظالمين وحتى رسولنا الكريم ...
                                فهذه الإمامة التي تجعل من كل الأنبياء بلا إستثناء ظالمين لأنفسهم وأخرجتم رسولنا الكريم منها وتجعل أئمتكم لوحدهم أئمة لا ولن أؤمن بها ,,
                                ملاحظة : معنى هذه الأية (( ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه وقل رب زدني علما ))



                                تفسير الطبرسي :{ ولا تعجل بالقرآن } أي لا تعجل خوف النسيان للفظه ولكن توكل على الله وسله التوفيق لحفظه .
                                تفسير الطوسي : وقوله { ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضي إليك وحيه } اى لا تسأل إنزاله قبل ان يأتيك وحيه. وقيل: معناه لا تلقه الى الناس قبل ان يأتيك بيان تأويله. وقيل: لا تعجل بتلاوته قبل ان يفرغ جبرائيل من ادائه اليك.

                                وقوله { وقل رب زدني علماً } اي استزد من الله علماً الى علمك. وقال الحسن: كان النبي (صلى الله عليه وسلم) إذا نزل عليه الوحي عجل بقراءته مخافة نسيانه.

                                هدانا الله وهداكم
                                ليث

                                طبعاً مشكلتك سطحي يا ليث ويا ليتك كنت ليثاً بل عليك الإعتذار من الليوث لأنك دمرت نفسك .
                                الآية ايضاً تتحدث عن عالم لم يكن يعرفه النبي معرفة ظاهرية بمعنى انه يعلمه من عالم الذر ولكنه لم يكن هناك معرفة ملموسة به فنعطيك مثلاً :
                                نحن جميعنا نؤمن بالإمام المهدي والنبي عيسى انهما سيظهران في اخر الزمان فهذه معرفة تُسمى معرفة اكتسابية ولكن المعرفة الظاهرية لا أنا ولا انت نعرف شكل عيسى وشكل الإمام الحجة عليهما السلام .
                                وهنا النبي قبل مجيء علي عليه السلام لم يكن بعد هناك دراية ظاهرية بالكتاب والإيمان لأن الكتاب يحتاج لمن يقاتل لأجله على التأويل فكان من احدى الأدعية ان النبي يقاتل على التنزيل وأمير المؤمنين يقاتل على التأويل وهذا لا يعني ان النبي لا يعلم التأويل ولا يعني ان امير المؤمنين لا يعلم التنزيل ولكن لكل منهما دور قسَّمه الله لهما وكلاهما مكتملان يكملان بعضهما البعض وكذلك الإيمان الذي هو علي بن ابي طالب عليه السلام ولذلك فإن عدم دراية رسول الله بالكتاب وأمير المؤمنين الذي هو الإيمان كما جاء في حديث مبارزته لعمر بن ود العامري بأنه برز الإيمان كله للشرك كله فمن أسماء أمير المؤمنين هو الايمان فتكون الآية كالتالي :
                                وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا ٱلْكِتَابُ وَلاَ ٱلإِيمَانُ وَلَـٰكِن جَعَلْنَاهُ نُوراً نَّهْدِي بِهِ مَن نَّشَآءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِيۤ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ
                                الروح هو أمير المؤمنين لنصرة النبي في الظاهر كما قيل عنه لقد سددت الأنبياء في الباطن وسددت محمد بن عبد الله في الظاهر وكله بأمر الله عز وجل بعد أن كنت يا رسول الله لا تدري الكتاب ولا الإيمان اي انك يا محمد لم تشاهد في الحياة الدنيا الكتاب وتعرفه في الدنيا بعد ان عرفته في عالم الذر الا بعد ولادة أمير المؤمنين الذي كان لا بد من ولادته ليكون معيناً للنبي على تبليغ الكتاب فيكون النبي هو المنذر والإمام علي هو الهادي ولكل قومٍ هاد فكان علي والكتاب هما الإيمان الذين تعرَّف عليهما النبي بعد ولادة امير المؤمنين ليكتمل الإيمان بالوجود المحمدي والعلوي ولذلك لو لاحظت انه يقول : وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا ٱلْكِتَابُ وَلاَ ٱلإِيمَانُ وَلَـٰكِن جَعَلْنَاهُ نُوراً نَّهْدِي بِهِ مَن نَّشَآءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِيۤ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ
                                وَلَـٰكِن جَعَلْنَاهُ لمن تعود فهي لا تعود لا للكتاب ولا للإيمان بل هي تعود لذلك الوحي المرسل من الله لنصرة نبيه والدليل لم تأتي العبارة بالمثنى اي ( جَعَلْنَاهُما ) بل جاءت جَعَلْنَاهُ وجَعَلْنَاهُ تدل على المفرد وليس على المثنى والدليل الآخر هو وَلَـٰكِن جَعَلْنَاهُ نُوراً نَّهْدِي بِهِ مَن نَّشَآءُ مِنْ عِبَادِنَا
                                فهادي تأتي من عبارة نهدي ولو كان الوحي هنا جبرائيل فهل كان جبرائيل يهدي الناس او على صلة بالناس أم شغلته فقط هو ان يكون مبلغ ايات الله للنبي فهنا لماذا جعله هادياً للناس ذلك الوحي بل وأطلق عليه عبارة النور ومما هو متفق عليه في عقيدتنا الشيعية ان امير المؤمنين اطلق عليه النور في الآية التي تقول
                                فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ
                                ومما لا شك فيه ان النور هو امير المؤمنين لأن النور حسب روايات اهل البيت تشير الى ذلك ومن ثم لو كان القرآن لقالت الآية : وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ عليه
                                وهنا نسألك طالما تؤمنون ان النور هو القرآن في هذه الآية وهو كيف القرآن أُنزِلَ مَعَهُ فهل يعني كان النبي في مكان عالٍ ونزل معه القرآن ولو قبلنا بتفسيركم فهذا يعني ان النبي قبل ان ينزل الى عالم الدنيا كان القرآن معه فكيف تقول انه لا يدري القرآن ولا حتى الإيمان يعني مو ناقص الا تقولوا لا يدري بأنه انسان ايضاً فلذلك عليكم ان تعودوا بالتأويل الى الراسخون في العلم وهم اهل البيت وهذا ليس من جيبي بل من مصادرنا الموثوقة بينما انتم تختلفون في ذلك فتارة قال مجاهد وتارة قال فلان وأما جلبك لي تفاير الطبرسي وغيره الم اقل لك لا تحاججني به فعندما اتبنى رأيهم فحاججني حينها والتأويل لا آخذه من استحسانات البعض والآن هل ستتشيع يا ليث لتكن فعلاً ليث ؟
                                لا اظن

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X