إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بنات النبي ص أم ربائبه ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    [FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
    [FONT='Arial','sans-serif']الطبقات الكبرى - محمد بن سعد - ج 8 - ص 37 - 39[/FONT]
    [FONT='Arial','sans-serif'] أم كلثوم بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمها خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي تزوجها عتيبة بن أبي لهب بن عبد المطلب قبل النبوة فلما بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنزل الله تبت يدا أبي لهب قال له أبوه أبو لهب رأسي من رأسك حرام إن لم تطلق ابنته ففارقها ولم يكن دخل بها فلم تزل بمكة مع رسول الله وأسلمت حين أسلمت أمها وبايعت رسول الله مع أخواتها حين بايعه النساء وهاجرت إلى المدينة حين هاجر رسول الله وخرجت مع عيال رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينةفلم تزل بها فلما توفيت رقية بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم خلف عثمان بن عفان على أم كلثوم بنت رسول الله وكانت بكرا وذلك في شهر ربيع الأول سنة ثلاث من الهجرة وأدخلت عليه في هذه السنة في جمادى الآخرة فلم تزل عنده إلى أن ماتت ولم تلد له شيئا وماتت في شعبان سنة تسع من الهجرة فقال رسول الله لو كن عشرا لزوجتهن عثمان[/FONT]
    [FONT='Arial','sans-serif'] أخبرنا أبو بكر بن عبد الله بن أبي أويس المدني عن سليمان بن بلال عن يحيى بن سعيد عن بن شهاب عن أنس بن مالك أنه رأى على أم كلثوم بنت رسول الله برد حرير سيراء أخبرنا وكيع بن الجراح عن صالح بن أبي الأخضر عن الزهري عن أنس بن مالك قال رأيت على أم كلثوم بنت النبي صلى الله عليه وسلم حلة سيراء[/FONT]
    [FONT='Arial','sans-serif']أخبرنا محمد بن عمر حدثنا سفيان بن عيينة عن عمر بن عبد الله العنسي عن عبد المطلب بن عبد الله بن حنطب عن فاطمة الخزاعية عن أسماء بنت عميس قالت أنا غسلت أم كلثوم بنت رسول الله وصفية بنت عبد المطلب وجعلت عليها نعشا أمرت بجرائد رطبة فواريتها[/FONT]
    [FONT='Arial','sans-serif'] أخبرنا محمد بن عمر حدثني مالك بن أبي الرجال عن أبيه عن أمه عمرة بنت عبد الرحمن قالت غسلها نساء من الأنصار فيهن أم عطية ونزل في حفرتها أبو طلحة[/FONT]
    [FONT='Arial','sans-serif'] أخبرنا محمد بن عمر حدثني فليح بن سليمان عن هلال بن أسامة عن أنس بن مالك قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم جالسا على قبرها فرأيت عينيه تدمعان فقال فيكم أحد لم يقارف الليل فقال أبو طلحة أنا يا رسول الله قال انزل [/FONT]
    [FONT='Arial','sans-serif']أخبرنا محمد بن عمر حدثني أسامة بن زيد الليثي عن محمد بن عبد الرحمن بن سعد بن زرارة قال صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وجلس على حفرتها ونزل في حفرتها علي بن أبي طالب والفضل بن عباس وأسامة بن زيد[/FONT]
    [FONT='Arial','sans-serif']المنتخب من ذيل المذيل - الطبري - ص 88[/FONT]
    [FONT='Arial','sans-serif']وأم كلثوم بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمها خديجة كان زوجها قبل أن يبعث عتيبة بن أبي لهب ففارقها للسبب الذي ذكرت أن أخاه عتبة فارق أختها رقية وذلك قبل أن يدخل بها وهاجرت إلى المدينة مع عيال رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما توفيت رقية بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم زوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم عثمان بن عفان وذلك في شهر ربيع الأول من سنة 3 من الهجرة فلم تزل عنده حتى ماتت ولم تلد له وكانت وفاتها في شعبان سنة 9 من الهجرة وغسلها نساء من الأنصار فيهن أم عطية ونزل في حفرتها أبو طلحة[/FONT]

    تعليق


    • #17
      هذه كل أدلتي لإثبات أنهن بناته حقيقة

      تعليق


      • #18
        آسف التنسيق لا أعرف كيف أصلحه

        تعليق


        • #19
          لا أعرف من أين أبدأ في هذه الجريدة الطويلة فلا يعرف اولها من اخرها ولقد أرجعناك الى كتاب فيه تبيان لهذا الأمر كي تراجعه لأن هذه المواضيع أكل منها الدهر وشرب لما تناولته المنتديات من طرح وتحقيق وأحب أن أعلق فقط على الآية الكريمة التي تقول :
          يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما
          وهنا هذه الآية على عدة أقوال منها :
          1 - أن المقصود ببناته هم ربائبه ويكفينا مؤونة بذلك ما ورد في الكتاب الكريم على أن ابراهيم كان ينادي من رباه بأبي رغم أن اباء الرسول كلهم موحدين وساجدين لقوله عز وجل وتقلبك في الساجدين
          وكذلك كان يطلق على العم بأنه أب والعكس صحيح بالنسبة للبنت
          في قوله عز وجل :
          قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ
          مع العلم أن يعقوب هو إبن أخ إسماعيل وليس إبنه ولكن أطلاقها عليه تعني أن البنوة أو الأبوة قد تكون مجازية وليست حقيقية أو قد تنسب للعم أو زوج الأم أو المربي .
          2 - هناك من قال أيضاً أن الآية :
          يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما
          وإن كان فيها جمع للبنات إلا أنه لا تعني العددية لأن بلاغة القرآن الكريم لا تقبل أن تكون الآية على هذا السياق :
          يا أيها النبي قل لأزواجك وبنتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما
          فالجمع هو يؤكد البلاغة وكيف لا وقد عبر الله عن فاطمة الزهراء في المباهلة بعبارة نساءنا بقوله :
          فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم
          وقد أجمعت كل مصادر الفريقين أنه لم يكن مع النبي من النساء في المباهلة إلا فاطمة الزهراء عليها السلام ورغم ذلك عبَّر عنها بصيغة الجمع .
          3 - والبعض قال قد تكون الآية فيها خطاب للمستقبل إذ أن بنات النبي أي من سلالته من فاطمة مشمولون بهذه الآية والمعنى قل اي أصدر أمر وكما هو معلوم أن اوامر وحلال محمد حلال الى يوم القيامة فتشمل ذلك ايضاً ذريته من البنات من ابنته فاطمة وإن لم تدرك الرسول لأن آية الحجاب لم تكن لقوم دون الآخرين .

          ومن هنا تأتي الآية لتوضح عدم حجية تعددية البنات عنده وأما باقي ما تفضلت به تجده مردوداً عليه في كتاب المحقق المرتضى بل ذهب البعض من اعلام الطائفة إلى القول انهن لسن بناته ولا ربائبه ومنهم الشيخ الوائلي وهذه احدى روابط ما يقوله :

          http://www.youtube.com/watch?v=VbxivsC02e0

          تعليق


          • #20
            [FONT='Arial','sans-serif']هذه تكفي :[/FONT]
            [FONT='Arial','sans-serif']معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 19 - ص 261 - 262[/FONT]
            [FONT='Arial','sans-serif']" محمد بن مسعود ، قال : كتب إلي الفضل ، قال : حدثنا ابن أبي عمير ، عن إبراهيم بن عبد الحميد ، عن إسماعيل بن جابر ، قال : لما قدم أبو إسحاق من مكة فذكر له قتل المعلى بن خنيس ، قال : فقام مغضبا يجر ثوبه ، فقال له إسماعيل ابنه : يا أبت أين تذهب ؟ فقال : لو كانت نازلة لقدمت عليها ، فجاء حتى قدم على داود بن علي ، فقال له : يا داود لقد أتيت ذنبا لا يغفره الله ذلك ، قال : وما ذلك الذنب ؟ قال : قتلت رجلا من أهل الجنة ، ثم مكث ساعة ثم قال : إن شاء الله ، فقال له داود : وأنت قد أذنبت ذنبا لا يغفره الله لك . قال : وما ذاك ؟ قال : زوجت ابنتك فلانا الأموي . قال : إن كنت زوجت فلانا الأموي ، فقد زوج رسول الله صلى الله عليه وآله عثمان ، ولي برسول الله أسوة . قال : ما أنا قتلته ، قال : فمن قتله ؟ قال : قتله السيرافي ، قال : فأقدنا منه . قال : فلما كان من الغد غدا إلى السيرافي فأخذه فقتله ، فجعل يصيح : يا عباد الله يأمروني أن أقتل لهم الناس ثم يقتلوني " .[/FONT]
            [FONT='Arial','sans-serif'] أقول : هذه الرواية أيضا صحيحة .[/FONT]

            تعليق


            • #21
              هذه هي رواياتنا الشيعية وهي كافية لإثبات أنهن بناته حقيقة أما السيد جعفر مرتضى فكتابه مخالف لرواياتنا

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة رضوان الله
                هذه هي رواياتنا الشيعية وهي كافية لإثبات أنهن بناته حقيقة أما السيد جعفر مرتضى فكتابه مخالف لرواياتنا
                لا توجد رواية منزلة كالقرآن بحيث يمنع التداول بصحتها هذا أولاً
                وثانياً الروايات ذكرت ما ذكره القرآن من صفة هذا لو أخذنا بصحتها
                ثالثاً الرواية الأخيرة ليست حجة لأنها غير مروية عن المعصوم وما يرويه عامة الناس وإن كانوا ثقة وليس فيه سند يعود للمعصوم فهو غير حجة علينا .
                رابعاً لو افترضنا انهن بناته فيكون اذاً لعثمان فضلين لزواجه من ابنتيّ الرسول وليس فضلا واحدا كما للإمام علي ورغم وجود هذين الفضلين إلا أنه لم يدخله في الكساء وفي أهل بيته كما فعل للإمام علي وكذلك لم يفعل مع بناته كما فعل مع الزهراء رغم اننا نقر ان النبي لا يفرق بين اولاده وإلا صارت سنة نقلد فيها النبي بأن يفرق المرء بين بناته وكذلك حين تزويج الزهراء مستأذنا الله في تزويجها وهذا ما لم يفعله مع سائر بناته وهناك الكثير مما يدل على انهن لو كن بناته لما ميز بينهن وبين الزهراء في كثير من الموارد .
                خامساً تقول ( هذه هي رواياتنا الشيعية )
                فهل نفهم من ذلك أنك شيعي تستفهم
                أم
                أنك مخالف تستنكر

                تعليق


                • #23
                  زواجهن من عثمان فضيلة لهن وذم له فتدبر رواياتنا الشيعية السابقة جيدا ثم تكلم

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة رضوان الله
                    زواجهن من عثمان فضيلة لهن وذم له فتدبر رواياتنا الشيعية السابقة جيدا ثم تكلم
                    عزيزي انا حتى الآن لم ادخل معك بتحليل الروايات والإختلاف فيها واعذرني لأنني لا استطيع ان اقرأ مشاركاتك من دون ان تعيد تنظيمها كي تسهل على القارئ قراءتها .
                    وأستغرب منك كونك شيعي أن تقول ( زواجهن من عثمان فضيلة لهن وذم له )
                    يعني هذا بدل ان تكون الفضيلة لعثمان بالزواج منهن فتصبح الفضيلة لهن بزواجهن من عثمان !!!!!
                    عجيب يعني لو انت تزوجت ابنة النبي وأنت شيعي مؤمن فهل تكون الفضيلة لك أم لبنت الرسول لأنها تزوجتك ؟
                    رجاءاً أكشف لي هذه الغيمة لأني لم استوعبها فكيف تكون فضيلة لهن وليست له ؟
                    ولو إفترضنا فضيلة لهن لتشرفهن بهكذا زوج فلماذا لا يعاملهم النبي كما عامل ابنته الصغرى فاطمة الزهراء ؟
                    ورغم ذلك انتبه فأنا لم ادخل معك في باب الروايات والتي تؤكد ما نقول .
                    وملاحظة صغيرة أرجو ان تحافظ على هدوء اعصابك حتى نصل الى ثمرة في الحوار لأني لا اعرف ما يجري في المنتدى وخاصة بهذين اليومين اذ انه لم يعد احد يتحمل الآخر .
                    وشكراً

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر1
                      بالنسبة لهذا الموضوع فهناك شبه إجماع على أنهن ربائب للنبي صلى الله عليه وآله وسلم

                      شبه اجماع هذه وللاسف من جيبك


                      وعندما سالك صاحب الموضوع من قال بشبه الاجماع على ذلك قلت

                      اكثر المحققين ولم تذكر الا واحد اصاحب كتاب ربائب الرسول جعفر السبحاني

                      يا سلام على شبه هذا الاجماع

                      اقول بعد ذكر الادله من صاحب الموضوع على اثبات انهن بناته

                      اضيف تصريح علمائك بشذوذ من انكر ذلك وليس اهنالك دعوى حتى شبه اجماع نااهيك عن اجماع اصلا

                      المفيد

                      المفيد في أجوبة المسائل العكبرية (المسألة الخمسين) ص 120
                      http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1149.html

                      في جواب سؤال حول زينب ورقية، هل هما ابنتا رسول الله صلى الله عليه وآله أو ربيبتاه، فأجاب قدس سره بقوله:

                      والجواب
                      أن زينب ورقية كانتا ابنتي رسول الله صلى الله عليه وآله، والمخالف لذلك شاذ بخلافه.



                      موقع سماحة العلامه المرجع
                      السيد محمد حسين فضل الله
                      الزهراء (ع) فى بيت النبوه
                      اخوات فاطمة
                      http://arabic.bayynat.org.lb/ahlalbe...ast-f2m2.htm#2

                      ولكن هل كان للنبي(ص)بنات غير فاطمة( ع)؟
                      إنّ من المعلوم تاريخياً أنه قد ولد لرسول الله (ص) عدة ذكور، لكنهم ماتوا صغاراً، وأما البنات فمن المعلوم تاريخياً أيضاً، بل هو المشهور والمتسالم عليه بين محققي الفريقين ومؤرخيهم [3]، أنه كان للنبي (ص) من البنات زينب وأم كلثوم ورقية، وأنهن عشن وتزوجن. وإن ذهب شاذّ من المعاصرين تبعاً لشاذٍّ من المتقدمين إلى نفي كون هؤلاء من بنات النبي مدّعياً أنهنّ ربائب له، وهذا من أغرب الآراء وأعجبها،



                      سماحة آية الله السيد حسن مكي العاملي

                      http://www.geocities.com/masjed_2000/

                      =================



                      بسم الله الرحمن الرحيم

                      سماحة آية الله السيد حسن مكي العاملي حفظه الله تعالى
                      السلام عليكم

                      وبعد:
                      سؤال1/ وقع الخلاف في بنات النبي صلى الله عليه واله وسلم:زينب و رقية وأم كلثوم, فبعض العلماء قالوا:أنهن بناته ومن صلبه. والبعض قالوا :أنهن بنات خد يجة من زوجها الأول .والبعض قالوا : أنهن بنات اختها هالة بنت خويلد .
                      وقد وردت روايات صحيحة السند ومعتبرة كما في الكافي ج3 ص241بسنده: عن حميد بن زيادعن الحسن بن محبوب عن غير واحدعن ابان عن احدهما(ع) قال: لما ماتت رقية بنت رسول الله(ص)قال رسول الله (ص)الحقي بسلفنا الصالح عثمان بن مظعون ....................الى آخر الرواية.
                      وجاء في تهذيب الأحكام ج8ص258 بسنده:عن احمدبنمحمدعن ابن ابي عميرعن حماد عن الحلبي عن ابي عبدالله(ع):ان أباه حدثه أن امامة بنت أبي العاصبن المغيرة وأمها زينب بنت رسول الله(ص) فتزوجها بعد علي(ع) المغيرة بن نوفل أنها وجعت وجعا شديدا حتىاعتقلالسانها فأتاها الحسن والحسين عليهم السلام وهي لاتستطيع الكلا م فجعلا يقولان والمغيرة كاره لما يقولان ..................الى آخر الرواية.
                      وجاء في الكافي ج5ص555 بسنده :عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن بكير عن زرارة عن ابي جعفر (ع) قال: اوصت فاطمة (ع)علي(ع) ان يتزوج ابنة اختها ففعل.
                      وقد ورد في دعاء ايام شهر رمضان في الصلاة عى النبي (ص)والأئمة(ع) كما في المقنعة للشيخ المفيد وتهذيب الأحكام للشيخ الطوسي عن أئمة اهل البيت (ع) اللهم صل على رقية بنت نبيك والعن من آذى نبيك فيها , اللهم صل على ام كلثوم بنت نبيك والعن من آذى نبيك فيها......) وفي الأحاديث والدعاء دلالة واضحة وصريحة انهن بنات النبي(ص) من صلبه وليس ربائبه فما رأيكم في ذلك؟

                      ج1: بسم الله الرحمن الرحيم
                      لا شك بين علماء الإمامية أن لرسولنا الكريم صلوات الله عليه وآله أولادا من خديجة عليها السلام غير فاطمة عليها السلام، ومنهم ثلاث بنات هن زينب ورقية وأم كلثوم، وهما أكبر من فاطمة صلوات الله عليها. وهذا أمر تضافرت فيه الأخبار المعتبرة ـ وفيها الكفاية ـ عدا عن السيرة المعتمدة.
                      إن خديجة رضوان الله عليها لم تتزوج بأحد قبل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. ولقد اقترن رسولنا الكريم صلى الله عليه وآله بها وهو في الخامسة والعشرين من عمره ولبث معها خمس عشرة سنة قبل بعثته ، ولدت له في هذه الفترة عدة أولاد ، منهم ذكور ومنهم إناث ، ومن الإناث المتولدات في هذه الفترة ثلاث: زينب وأم كلثوم ورقية. وبعد البعثة بخمس سنوات ولدت له الزهراء المطهرة صلوات الله عليها.
                      وكما لا صحة لأن تكون زينب وأم كلثوم ورقية، بنات لخديجة من زوج أو أزواج سابقين، لتكن ربائب للرسول ، لعدم زواج سابق كما قلنا؛ كذلك لا صحة لكونهن بنات أختها هالة ، ولا غير ذلك. فهذا كله يقع في خانة المدعيات التي لا سند لها. ولو أخذنا مثالاً ، كيف تكون زينب إبنة هالة والحال أن العاص إبن الربيع زوجها، هو إبن هالة بنت خويلد أخت خديجة، كما سيأتي.
                      ولا يصح التعبير ـ كما في صيغة السؤال ـ بـ «وقع الخلاف». بل كونهن بنات الرسول من صلبه ومن خديجة عليها السلام هو من معتقداتنا منذ الزمن الأول، وعليه عظماء الطائفة أمثال الصدوق والمفيد والمرتضى والطوسي وغيرهم بل جميعهم.
                      وأما الشواذ من الأقوال التي هي غالباً مستندة إلى مفردات عامية ، أو تخرصات في التحليل، فلا يأبه لها.

                      وقد ذكرتم في السؤال ثلاث روايات معتبرة ، تضمنت التصريح بأن رقية هي إبنة الرسول صلى الله عليه وآله. وفيما ننقله في جواب السؤال التالي كفاية.

                      سؤال2/ هل هناك روايات صحيحة السند ومعتبرة تبين عدد ا بناء النبي (ص)؟مع ذكر سند الرواية ومصدرها؟

                      ج2: بسم الله الرحمن الرحيم

                      أجل، وهاتان روايتان معتبرتان، وهما بحد ذاتهما كافيتان.
                      |الحميري، في قرب الإسناد: عن هارون ، عن ابن صدقة ، عن جعفر ، عن أبيه ( عليهما السلام ) قال: «ولد لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) من خديجة القاسم والطاهر وام كلثوم ورقية وفاطمة وزينب فتزوج علي ( عليه السلام ) فاطمة ( عليها السلام ) ، وتزوج أبو العاص بن ربيعة وهو من بني امية زينب ، وتزوج عثمان بن عفان ام كلثوم ، ولم يدخل بها حتى هلكت ، وزوجه رسول الله (صلى الله عليه وآله) مكانها رقية ، ثم ولد لرسول الله (صلى الله عليه وآله) من ام إبراهيم ، إبراهيم وهي مارية القبطية ، أهداها إليه صاحب الاسكندرية مع البغلة الشهباء وأشياء معها. »(قرب الاسناد : ص6 و7)
                      |الشيخ الصدوق رحمه الله في الخصال: أبي ، وابن الوليد ، عن سعد ، عن البرقي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال :
                      «ولد لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) من خديجة القاسم والطاهر وهو عبد الله وام كلثوم ورقية وزينب وفاطـمة وتزوج علي بن أبي طـالب (عليه السلام) فاطـمة (عليها السلام) ، وتزوج أبو العاص بن الربيع و هو رجل من بني امية زينب ، وتزوج عثمان بن عفان ام كلثوم فماتت ولم يدخل بها ، فلما ساروا إلى بدر زوجه رسول الله (صلى الله عليه وآله) رقية ، وولد لرسول الله (صلى الله عليه وآله) إبراهيم من مارية القبطية ، وهي ام إبراهم ام ولد».(الخصال ج2، ص 37)

                      سؤال3/ محمد بن مسعود,قال كتب الي الفضل,قال :حدثنا ابن أبي عميرعن ابراهيم بن عبد الحميد, عن اسماعيل بن جابر, قال: قدم أبو أسحاق من مكة, فذكرله المعلى بن خنيس. قال: فقام مغضبا يجر ثوبه, فقال له إسماعيل ابنه: ياأبه أين تذهب؟ قال: لوكانت نازلة لاقدمت عليها. فجاء حتى دخل على داود ابن علي. فقال له: ياداود لقد أتيت ذنبا لايغفره الله لك. قال: وما ذاك الذنب؟. قال: قتلت رجلا من أهل الجنة. ثم مكث ساعة ثم قال: انشاء الله.
                      فقال له داود: وأنت قد أتيت ذنبالايغفره الله لك قال: وماذاك الذنب؟ قال زوجت إبنتك فلانا الأموي,
                      قال :إن كنت زوجت فلانا الأموي فقد زوج رسول الله(ص)عثمان, ولي برسول الله أسوة.
                      قال:ماأنا قتلته,قال :فمن قتله؟ قال قتله السيرافي, قا ل فأقدنا منه.
                      قال: فلما كان من الغد غدا الى السيرافي فأخذه فقتله, فجعل يصيح :ياعباد الله يأمروني أن اقتل لهم الناس ويقتلوني .
                      اقول هذه الرواية صححها السيد الخوئي (قدس) في معجم رجال الحديث ج19ص261.
                      اقول ويفهم من هذة الرواية وغيرها من الروايات ان النبي (ص) زوج عثمان بن عفان فما رايكم في ذلك؟
                      ج3: بسم الله الرحمن الرحيم
                      إنكار زواج عثمان بن عفان هذا إنما هو من طـروحات عوام المؤمنين وغير المحصلين، ربما بدافع العاطفة لأهل البيت في محاولة إنكار أن يكون الخليفة الثالث عثمان قد تزوج اثنتين من بنات رسولنا الكريم صلوات الله عليه وآله.
                      ولكن واقع الأمر أن هذا حقيقة لا يمكن تجاهلها. وهل يمكن إنكار أو تجاهل أن الرسول صلوات الله عليه وآله قد تزوج ابنة أبي بكر ، وأيضاً إبنة عمر. وكلاهما رئيسا فرقة النفاق والفتنة، وأميرا حزب الضلال والتحريف ، وزعيما عصبة الغاصبين للإرث والحق. بل هل يمكن إنكار حقيقة زواجه صلوات الله عليه وآله بأم حبيبية إبنة عدوه وعدو الإسلام اللدود أبي سفيان



                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1



                        شبه اجماع هذه وللاسف من جيبك


                        وعندما سالك صاحب الموضوع من قال بشبه الاجماع على ذلك قلت

                        اكثر المحققين ولم تذكر الا واحد اصاحب كتاب ربائب الرسول جعفر السبحاني

                        يا سلام على شبه هذا الاجماع

                        اقول بعد ذكر الادله من صاحب الموضوع على اثبات انهن بناته

                        اضيف تصريح علمائك بشذوذ من انكر ذلك وليس اهنالك دعوى حتى شبه اجماع نااهيك عن اجماع اصلا

                        المفيد

                        المفيد في أجوبة المسائل العكبرية (المسألة الخمسين) ص 120
                        http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1149.html

                        في جواب سؤال حول زينب ورقية، هل هما ابنتا رسول الله صلى الله عليه وآله أو ربيبتاه، فأجاب قدس سره بقوله:

                        والجواب
                        أن زينب ورقية كانتا ابنتي رسول الله صلى الله عليه وآله، والمخالف لذلك شاذ بخلافه.



                        موقع سماحة العلامه المرجع
                        السيد محمد حسين فضل الله
                        الزهراء (ع) فى بيت النبوه
                        اخوات فاطمة
                        http://arabic.bayynat.org.lb/ahlalbe...ast-f2m2.htm#2

                        ولكن هل كان للنبي(ص)بنات غير فاطمة( ع)؟
                        إنّ من المعلوم تاريخياً أنه قد ولد لرسول الله (ص) عدة ذكور، لكنهم ماتوا صغاراً، وأما البنات فمن المعلوم تاريخياً أيضاً، بل هو المشهور والمتسالم عليه بين محققي الفريقين ومؤرخيهم [3]، أنه كان للنبي (ص) من البنات زينب وأم كلثوم ورقية، وأنهن عشن وتزوجن. وإن ذهب شاذّ من المعاصرين تبعاً لشاذٍّ من المتقدمين إلى نفي كون هؤلاء من بنات النبي مدّعياً أنهنّ ربائب له، وهذا من أغرب الآراء وأعجبها،



                        سماحة آية الله السيد حسن مكي العاملي

                        http://www.geocities.com/masjed_2000/

                        =================



                        بسم الله الرحمن الرحيم

                        سماحة آية الله السيد حسن مكي العاملي حفظه الله تعالى
                        السلام عليكم

                        وبعد:
                        سؤال1/ وقع الخلاف في بنات النبي صلى الله عليه واله وسلم:زينب و رقية وأم كلثوم, فبعض العلماء قالوا:أنهن بناته ومن صلبه. والبعض قالوا :أنهن بنات خد يجة من زوجها الأول .والبعض قالوا : أنهن بنات اختها هالة بنت خويلد .
                        وقد وردت روايات صحيحة السند ومعتبرة كما في الكافي ج3 ص241بسنده: عن حميد بن زيادعن الحسن بن محبوب عن غير واحدعن ابان عن احدهما(ع) قال: لما ماتت رقية بنت رسول الله(ص)قال رسول الله (ص)الحقي بسلفنا الصالح عثمان بن مظعون ....................الى آخر الرواية.
                        وجاء في تهذيب الأحكام ج8ص258 بسنده:عن احمدبنمحمدعن ابن ابي عميرعن حماد عن الحلبي عن ابي عبدالله(ع):ان أباه حدثه أن امامة بنت أبي العاصبن المغيرة وأمها زينب بنت رسول الله(ص) فتزوجها بعد علي(ع) المغيرة بن نوفل أنها وجعت وجعا شديدا حتىاعتقلالسانها فأتاها الحسن والحسين عليهم السلام وهي لاتستطيع الكلا م فجعلا يقولان والمغيرة كاره لما يقولان ..................الى آخر الرواية.
                        وجاء في الكافي ج5ص555 بسنده :عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن بكير عن زرارة عن ابي جعفر (ع) قال: اوصت فاطمة (ع)علي(ع) ان يتزوج ابنة اختها ففعل.
                        وقد ورد في دعاء ايام شهر رمضان في الصلاة عى النبي (ص)والأئمة(ع) كما في المقنعة للشيخ المفيد وتهذيب الأحكام للشيخ الطوسي عن أئمة اهل البيت (ع) اللهم صل على رقية بنت نبيك والعن من آذى نبيك فيها , اللهم صل على ام كلثوم بنت نبيك والعن من آذى نبيك فيها......) وفي الأحاديث والدعاء دلالة واضحة وصريحة انهن بنات النبي(ص) من صلبه وليس ربائبه فما رأيكم في ذلك؟

                        ج1: بسم الله الرحمن الرحيم
                        لا شك بين علماء الإمامية أن لرسولنا الكريم صلوات الله عليه وآله أولادا من خديجة عليها السلام غير فاطمة عليها السلام، ومنهم ثلاث بنات هن زينب ورقية وأم كلثوم، وهما أكبر من فاطمة صلوات الله عليها. وهذا أمر تضافرت فيه الأخبار المعتبرة ـ وفيها الكفاية ـ عدا عن السيرة المعتمدة.
                        إن خديجة رضوان الله عليها لم تتزوج بأحد قبل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. ولقد اقترن رسولنا الكريم صلى الله عليه وآله بها وهو في الخامسة والعشرين من عمره ولبث معها خمس عشرة سنة قبل بعثته ، ولدت له في هذه الفترة عدة أولاد ، منهم ذكور ومنهم إناث ، ومن الإناث المتولدات في هذه الفترة ثلاث: زينب وأم كلثوم ورقية. وبعد البعثة بخمس سنوات ولدت له الزهراء المطهرة صلوات الله عليها.
                        وكما لا صحة لأن تكون زينب وأم كلثوم ورقية، بنات لخديجة من زوج أو أزواج سابقين، لتكن ربائب للرسول ، لعدم زواج سابق كما قلنا؛ كذلك لا صحة لكونهن بنات أختها هالة ، ولا غير ذلك. فهذا كله يقع في خانة المدعيات التي لا سند لها. ولو أخذنا مثالاً ، كيف تكون زينب إبنة هالة والحال أن العاص إبن الربيع زوجها، هو إبن هالة بنت خويلد أخت خديجة، كما سيأتي.
                        ولا يصح التعبير ـ كما في صيغة السؤال ـ بـ «وقع الخلاف». بل كونهن بنات الرسول من صلبه ومن خديجة عليها السلام هو من معتقداتنا منذ الزمن الأول، وعليه عظماء الطائفة أمثال الصدوق والمفيد والمرتضى والطوسي وغيرهم بل جميعهم.
                        وأما الشواذ من الأقوال التي هي غالباً مستندة إلى مفردات عامية ، أو تخرصات في التحليل، فلا يأبه لها.

                        وقد ذكرتم في السؤال ثلاث روايات معتبرة ، تضمنت التصريح بأن رقية هي إبنة الرسول صلى الله عليه وآله. وفيما ننقله في جواب السؤال التالي كفاية.

                        سؤال2/ هل هناك روايات صحيحة السند ومعتبرة تبين عدد ا بناء النبي (ص)؟مع ذكر سند الرواية ومصدرها؟

                        ج2: بسم الله الرحمن الرحيم

                        أجل، وهاتان روايتان معتبرتان، وهما بحد ذاتهما كافيتان.
                        |الحميري، في قرب الإسناد: عن هارون ، عن ابن صدقة ، عن جعفر ، عن أبيه ( عليهما السلام ) قال: «ولد لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) من خديجة القاسم والطاهر وام كلثوم ورقية وفاطمة وزينب فتزوج علي ( عليه السلام ) فاطمة ( عليها السلام ) ، وتزوج أبو العاص بن ربيعة وهو من بني امية زينب ، وتزوج عثمان بن عفان ام كلثوم ، ولم يدخل بها حتى هلكت ، وزوجه رسول الله (صلى الله عليه وآله) مكانها رقية ، ثم ولد لرسول الله (صلى الله عليه وآله) من ام إبراهيم ، إبراهيم وهي مارية القبطية ، أهداها إليه صاحب الاسكندرية مع البغلة الشهباء وأشياء معها. »(قرب الاسناد : ص6 و7)
                        |الشيخ الصدوق رحمه الله في الخصال: أبي ، وابن الوليد ، عن سعد ، عن البرقي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال :
                        «ولد لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) من خديجة القاسم والطاهر وهو عبد الله وام كلثوم ورقية وزينب وفاطـمة وتزوج علي بن أبي طـالب (عليه السلام) فاطـمة (عليها السلام) ، وتزوج أبو العاص بن الربيع و هو رجل من بني امية زينب ، وتزوج عثمان بن عفان ام كلثوم فماتت ولم يدخل بها ، فلما ساروا إلى بدر زوجه رسول الله (صلى الله عليه وآله) رقية ، وولد لرسول الله (صلى الله عليه وآله) إبراهيم من مارية القبطية ، وهي ام إبراهم ام ولد».(الخصال ج2، ص 37)

                        سؤال3/ محمد بن مسعود,قال كتب الي الفضل,قال :حدثنا ابن أبي عميرعن ابراهيم بن عبد الحميد, عن اسماعيل بن جابر, قال: قدم أبو أسحاق من مكة, فذكرله المعلى بن خنيس. قال: فقام مغضبا يجر ثوبه, فقال له إسماعيل ابنه: ياأبه أين تذهب؟ قال: لوكانت نازلة لاقدمت عليها. فجاء حتى دخل على داود ابن علي. فقال له: ياداود لقد أتيت ذنبا لايغفره الله لك. قال: وما ذاك الذنب؟. قال: قتلت رجلا من أهل الجنة. ثم مكث ساعة ثم قال: انشاء الله.
                        فقال له داود: وأنت قد أتيت ذنبالايغفره الله لك قال: وماذاك الذنب؟ قال زوجت إبنتك فلانا الأموي,
                        قال :إن كنت زوجت فلانا الأموي فقد زوج رسول الله(ص)عثمان, ولي برسول الله أسوة.
                        قال:ماأنا قتلته,قال :فمن قتله؟ قال قتله السيرافي, قا ل فأقدنا منه.
                        قال: فلما كان من الغد غدا الى السيرافي فأخذه فقتله, فجعل يصيح :ياعباد الله يأمروني أن اقتل لهم الناس ويقتلوني .
                        اقول هذه الرواية صححها السيد الخوئي (قدس) في معجم رجال الحديث ج19ص261.
                        اقول ويفهم من هذة الرواية وغيرها من الروايات ان النبي (ص) زوج عثمان بن عفان فما رايكم في ذلك؟
                        ج3: بسم الله الرحمن الرحيم
                        إنكار زواج عثمان بن عفان هذا إنما هو من طـروحات عوام المؤمنين وغير المحصلين، ربما بدافع العاطفة لأهل البيت في محاولة إنكار أن يكون الخليفة الثالث عثمان قد تزوج اثنتين من بنات رسولنا الكريم صلوات الله عليه وآله.
                        ولكن واقع الأمر أن هذا حقيقة لا يمكن تجاهلها. وهل يمكن إنكار أو تجاهل أن الرسول صلوات الله عليه وآله قد تزوج ابنة أبي بكر ، وأيضاً إبنة عمر. وكلاهما رئيسا فرقة النفاق والفتنة، وأميرا حزب الضلال والتحريف ، وزعيما عصبة الغاصبين للإرث والحق. بل هل يمكن إنكار حقيقة زواجه صلوات الله عليه وآله بأم حبيبية إبنة عدوه وعدو الإسلام اللدود أبي سفيان



                        أولاً ليس موضوعنا عن الأكثرية من خارج دائرة المحققين أو الأقلية فالسؤال لا يدور محوره عن اكثر الأقوال .
                        ثانياً قلت رأي المحققين ولم أدخل في رأي المراجع بذلك لأن المحقق قد يختص في بعض القضايا التاريخية وأما المرجع فإلمامه يكون أوسع في دائرة الفقه والقضايا التاريخية ولكن ليست كلها ملم في تحقيقها فهناك من يختص بقضية دون غيره فيكون محقق وليس من الضروري أن يكون المحقق مرجعاً .
                        ثالثاً المحقق الذي تحدثت انا عنه اسمه المحقق جعفر مرتضى العاملي وليس الشيخ جعفر السبحاني .
                        رابعاً رأي السيد محمد حسين فضل الله لا يؤخذ به لمن لا يأخذ عنه ويكفي أن الشيخ الوائلي أقر بذلك وهو يعتبر ايضاً من المحققين .
                        خامساً القضايا التاريخية والعقائدية هي ليست قضية تقليد ولا تقليد فيها بل تعتمد على ما تطمئن له من تحقيق البعض فتبني عليه ما تراه مقنعا في هذا الباب على ان لا ينافي هذا المعتقد الخطوط العريضة للعقيدة .
                        سادساً : لو قرأت كتاب السيد جعفر في هذا الخصوص لأرحت نفسك وأرحتنا من كل هذا الجدال لأنه تحدث عن هذه الروايات ومن ضمنها ما ذكره الشيخ المفيد فلذا اتمنى ان تذهب للرابط وتقرأه حتى لا نضطر ان ننسخ الكتاب الى هنا .
                        سابعاً : هناك احاديث ايضاً عديدة في كتبكم تقول فيها الزهراء انه لا توجد ابنة غيرها للرسول وكذلك في كتبنا وهي صحيحة السند وكذلك هناك احاديث عن امير المؤمنين بأنه صهره الوحيد .
                        ثامناً : ان القضية العقلائية تمنع ان يكون الرسول والد يميز بين بناته في كثير من القضايا .
                        تاسعاً : لو هدأت اعصابك معي في الحوار لأنه لا اعتقد انه توجد خلفية حوار بيني وبينك فعلى ماذا داخل ومعصب وخائف .

                        تعليق


                        • #27
                          وممن ذكر ايضاً أنهن لسن بنات النبي المحقق الشيخ علي كوراني على ما اذكر ونذكر بعض الروايات التي وردت في بالي بهذا الخصوص :

                          قال ابن شهرآشوب في مناقب آل أبي طالب : 1 / 138 : ( وروى أحمد البلاذري ، وأبو القاسم الكوفي في كتابيهما ، والمرتضى في الشافي ، وأبو جعفر في التلخيص أن النبي صلى الله عليه وآله تزوج بها وكانت عذراء ، يؤكد ذلك ما ذكر في كتابي الأنوار والبدع أن رقية وزينب كانتا ابنتي هالة أخت خديجة )

                          ويؤيده ما في صحيح البخاري : 5 / 157 : ( عن نافع أن رجلا أتى ابن عمر فقال : يا أبا عبد الرحمن ما حملك على أن تحج عاما وتعتمر عاما وتترك الجهاد في سبيل الله عز وجل ، وقد علمت ما رغب الله فيه ؟ قال : يا ابن أخي بني الإسلام على خمس : إيمان بالله ورسوله والصلوات الخمس ، وصيام رمضان ، وأداء الزكاة ، وحج البيت . قال : يا أبا عبد الرحمن ألا تسمع ما ذكر الله في كتابه : ( وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله ) ( الحجرات : 9 ) ( وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله ) ( البقرة : 193 ) ؟ قال : فعلنا على عهد رسول الله ( ص ) وكان الإسلام قليلا فكان الرجل يفتن في دينه إما قتلوه وإما يعذبوه ، حتى كثر الإسلام فلم تكن فتنة . قال : فما قولك في علي وعثمان ؟ قال : أما عثمان فكان الله عفا عنه ، وأما أنتم فكرهتم أن تعفوا عنه ، وأما علي فابن عم رسول الله ( ص ) وختنه ، وأشار بيده فقال : هذا بيته حيث ترون ) .

                          يقصد ابن عمر بإشارته إلى بيت علي أنه كان مع النبي صلى الله عليه وآله ، ويلاحظ أنه ذكر أن عليا عليه السلام ختن النبي صلى الله عليه وآله أي صهره على ابنته ولم يذكر ذلك لعثمان ، مما يشير إلى أنه صهره على ربيبته !
                          فنلاحظ: أن دفاع ابن عمر عن عثمان، قد اقتصر على أنه حين فر يوم أحد قد عفا الله عنه، لكن الخارجين عليه لم يعفوا عنه، بل قتلوه..

                          ولم يذكر أنه صهر رسول الله، أو نحو ذلك..

                          أما بالنسبة لأمير المؤمنين عليه السلام فقد وصفه بأنه ابن عم رسول الله، وصهره وكون بيته ضمن بيوت رسول الله (صلى الله عليه وآله)..

                          فلو كان عثمان صهرا لرسول الله (صلى الله عليه وآله) لكان على ابن عمر أن يستدل به أيضاً، كما استدل به بالنسبة لأمير المؤمنين (عليه السلام) لأنه بصدد الإستدلال بكل ما يساعد على دفع التهمة عن عثمان.. فلا معنى لترك الإستدلال القوي الدال على ثقة رسول الله به، والتمسك بدليل ضعيف وسخيف.

                          لأن العفو عن الفارين يوم أحد كان مشروطا بالتوبة.. وهذا إنما يشمل الذين عادوا مباشرة بمجرد معرفتهم بسلامة رسول الله، لا بالنسبة لمن لم يعد من فراره إلا بعد ثلاثة أيام.

                          ولو سلمنا أن الله قد عفا عنه.. فلا يلزم من ذلك لزوم عفو الناس عنه أيضاً، بعد أحداثه التي ارتكبها بحقهم.

                          بل إن عفو الله سبحانه في أحد بهدف التأليف والتقوية في مقابل العدو، لا يلزم منه عفوه عنه بعد ذلك إذا كان قد ارتكب في حق المسلمين ما يوجب العقاب فضلاً عن أن يوجب ذلك عفو الناس.

                          وقد أشار إلى ذلك أحد كبار الشعراء أحمد شوقي حين قال:

                          ما تمنى غيرها نسلا ومن يلد الزهراء يزهد في سواها

                          يؤكد ذلك، ما ذكره في كتابي الأنوار والبدع: أن رقية وزينب كانتا ابنتي هالة، أخت خديجة مناقب آل أبي طالب: ج1 ص 159 وعنه في البحار، وتنقيح المقال، وقاموس الرجال

                          قد روي عن أبي الحمراء عن النبي عليه الصلاة والسلام قوله:

                          (ياعلي أوتيت ثلاثا، لم يؤتهن أحد ولا أنا أوتيت صهرا مثلي، ولم أؤت أنا مثلي.

                          وأوتيت صديقة مثل ابنتي، ولم أوت مثلها (زوجة).
                          وأوتيت الحسن والحسين من صلبك، ولم أوت من صلبي مثلهما، ولكنكم مني، وأنا منكم) إحقاق الحق (قسم الملحقات) للمرعشي النجفي ج5 ص 74 وج4 ص 444 عن المناقب لعبد الله الشافعي ص50 (مخطوط) وعن مناقب الكاشي ص72 (مخطوط أيضاً) والحديث موجود أيضاً في كتاب: نظم درر السمطين للزرندي الحنفي ص114 ولا بأس بمراجعة ص113، ومراجعة مقتل الحسين للخوارزمي ج1 ص109

                          وقريب منه ما روي عن أبي ذر، مرفوعاً ينابيع المودة ص255 وإحقاق الحق (قسم الملحقات) ج7 ص18

                          فلو كان ثمة من صاهر رسول الله غير علي، لم يصح قوله (ص): (أوتيت صهرا مثلي، ولم أوت أنا مثلي..) لا سيما وأن هذا الكلام قد جاء بعد ولادة الحسنين عليهما السلام.

                          وأخيراً.. فإننا نلفت النظر إلى أن السيد فضل الله قد اعترف بأن خطبة الزهراء في المهاجرين والأنصار موثوقة وهو بنفسه أيضاً قد شرح هذه الخطبة، وقد جاء فيها إشارة إلى حقيقة أن الزهراء كانت هي البنت الوحيدة لرسول الله (صلى الله عليه وآله) حيث قالت (عليها السلام): (فإن تعزوه وتعرفوه تجدوه أبي دون نسائكم، وأخا ابن عمي دون رجالكم، ولنعم المعزى إليه).

                          ولو كانت زوجتا عثمان ابنتين لرسول الله (ص) لكان عثمان اعترض، وقال: إن رسول الله كان أبا لزوجتيّ رقية وأم كلثوم، وكذلك كان زوج زينب..

                          والغريب أن السيد فضل الله يعلق على هذه الفقرة بقوله:

                          "تجدوه أبي دون نسائكم فأنا ابنته الوحيدة، ولم تقتصر على الحديث عن نفسها إلخ.." [الزهراء القدوة284]

                          وقد وصفه العاص بالأبتر ونزلت سورة الكوثر.. وصدق الله سبحانه له وعده وولدت الزهراء، وأعطاه الكوثر، هذا بالإضافة إلى وجود ربيبات له (صلى الله عليه وآله) اسمهن أيضاً زينب ورقية وأم كلثوم. ثم تزوج عثمان باثنتين من تلك الربائب وتزوج أبو العاص بن الربيع بالثالثة، غير أن ما يلفت نظرنا هو أن السيد محمد حسين فضل الله يصر على وجود بنات أخريات لرسول الله (ص) سوى الزهراء (ع)؟!

                          فهل إن ذلك يدخل في نطاق الغيرة على الحقيقة التاريخية؟!. خصوصا تلك التي تؤدي إلى إسداء خدمة لعثمان بن عفان، حيث ينال بذلك فضيلة جليلة، تفيده في تأكيد صلاحيته لمقام خلافة النبوة، ودفع غائلة الحديث عن اغتصابه هذا الموقع من صاحبه الحقيقي، وفقا للنص الثابت بالأدلة القطعية، والبراهين الساطعة والجلية؟!

                          ويزيد تعجبنا حين نعرف أن السيد محمد حسين فضل الله يشترط اليقين في الأمور التاريخية، وبديهي أن مجرد وجود ظاهر لفظي لا يفيد اليقين. كما أن الشهرة بين المؤرخين لا تفيده.. ولا ندري كيف يشترط ذلك الشرط، ويستدل بهذه الأدلة؟!!!.

                          البعض منقول
                          التعديل الأخير تم بواسطة مُدَمِّر1; الساعة 05-07-2012, 07:59 AM.

                          تعليق


                          • #28


                            وعجبي من الهوي الذى جعل المفيد لم يرقى لمستوي المحقق الكوراني





                            ولا يصح التعبير ـ كما في صيغة السؤال ـ بـ «وقع الخلاف». بل كونهن بنات الرسول من صلبه ومن خديجة عليها السلام هو من معتقداتنا منذ الزمن الأول، وعليه عظماء الطائفة أمثال الصدوق والمفيد والمرتضى والطوسي وغيرهم بل جميعهم.
                            وأما الشواذ من الأقوال التي هي غالباً مستندة إلى مفردات عامية ، أو تخرصات في التحليل، فلا يأبه لها.



                            ====================

                            ونضيف لهم ايضا الكليني لتكمل الحجه البالغه فى الاجماع على انهن بناته ومن خالف يعتبر شاااااااااااااااااااااااااااااذ لا قيمة لقوله

                            قال شبه اجماع قال هههههههه

                            الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 439 - 440

                            * ( مولد النبي صلى الله عليه وآله ووفاته ) *
                            ومات عبد المطلب وللنبي صلى الله عليه وآله نحو ثمان سنين وتزوج خديجة وهو ابن بضع وعشرين سنة ، فولد له منها قبل مبعثه عليه السلام القاسم ، ورقية ، وزينب ، وأم كلثوم ، وولد له بعد المبعث الطيب والطاهر وفاطمة عليها السلام وروي أيضا أنه لم يولد بعد المبعث إلا فاطمة عليها السلام وأن الطيب والطاهر ولدا قبل مبعثه ،

                            هذا قول الكليني

                            =======



                            موقع سماحة العلامه المرجع
                            السيد محمد حسين فضل الله
                            الزهراء (ع) فى بيت النبوه
                            اخوات فاطمة
                            http://arabic.bayynat.org.lb/ahlalbe...ast-f2m2.htm#2

                            ولكن هل كان للنبي(ص)بنات غير فاطمة( ع)؟
                            إنّ من المعلوم تاريخياً أنه قد ولد لرسول الله (ص) عدة ذكور، لكنهم ماتوا صغاراً، وأما البنات فمن المعلوم تاريخياً أيضاً، بل هو المشهور والمتسالم عليه بين محققي الفريقين ومؤرخيهم [3]، أنه كان للنبي (ص) من البنات زينب وأم كلثوم ورقية،وأنهن عشن وتزوجن. وإن ذهب شاذّ من المعاصرين تبعاً لشاذٍّ من المتقدمين إلى نفي كون هؤلاء من بنات النبي مدّعياً أنهنّ ربائب له، وهذا من أغرب الآراء وأعجبها،

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1


                              وعجبي من الهوي الذى جعل المفيد لم يرقى لمستوي المحقق الكوراني





                              ولا يصح التعبير ـ كما في صيغة السؤال ـ بـ «وقع الخلاف». بل كونهن بنات الرسول من صلبه ومن خديجة عليها السلام هو من معتقداتنا منذ الزمن الأول، وعليه عظماء الطائفة أمثال الصدوق والمفيد والمرتضى والطوسي وغيرهم بل جميعهم.
                              وأما الشواذ من الأقوال التي هي غالباً مستندة إلى مفردات عامية ، أو تخرصات في التحليل، فلا يأبه لها.



                              ====================

                              ونضيف لهم ايضا الكليني لتكمل الحجه البالغه فى الاجماع على انهن بناته ومن خالف يعتبر شاااااااااااااااااااااااااااااذ لا قيمة لقوله

                              قال شبه اجماع قال هههههههه

                              الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 439 - 440

                              * ( مولد النبي صلى الله عليه وآله ووفاته ) *
                              ومات عبد المطلب وللنبي صلى الله عليه وآله نحو ثمان سنين وتزوج خديجة وهو ابن بضع وعشرين سنة ، فولد له منها قبل مبعثه عليه السلام القاسم ، ورقية ، وزينب ، وأم كلثوم ، وولد له بعد المبعث الطيب والطاهر وفاطمة عليها السلام وروي أيضا أنه لم يولد بعد المبعث إلا فاطمة عليها السلام وأن الطيب والطاهر ولدا قبل مبعثه ،

                              هذا قول الكليني

                              =======



                              موقع سماحة العلامه المرجع
                              السيد محمد حسين فضل الله
                              الزهراء (ع) فى بيت النبوه
                              اخوات فاطمة
                              http://arabic.bayynat.org.lb/ahlalbe...ast-f2m2.htm#2

                              ولكن هل كان للنبي(ص)بنات غير فاطمة( ع)؟
                              إنّ من المعلوم تاريخياً أنه قد ولد لرسول الله (ص) عدة ذكور، لكنهم ماتوا صغاراً، وأما البنات فمن المعلوم تاريخياً أيضاً، بل هو المشهور والمتسالم عليه بين محققي الفريقين ومؤرخيهم [3]، أنه كان للنبي (ص) من البنات زينب وأم كلثوم ورقية،وأنهن عشن وتزوجن. وإن ذهب شاذّ من المعاصرين تبعاً لشاذٍّ من المتقدمين إلى نفي كون هؤلاء من بنات النبي مدّعياً أنهنّ ربائب له، وهذا من أغرب الآراء وأعجبها،


                              من القبيح ان يغطي المرء على خيبته ولكن حبل الكذب قصير
                              فالسيد مرتضى يقول في كتابه الشافي أنهما بنات هالة وتأتي لتضع اراء لم تطلع عليها من قبل فأنصحك بأخذ نفس عميق قبل الاتيان بهذه السطور من دون علم وأما ما تبقى فلقد تم الرد عليه في كتاب السيد جعفر مرتضى العاملي .
                              ومن ثم من قال لك أنه من اللازم ان يكون هناك اجماعاً على قضية تاريخية بتفاصيلها طالما الجميع مسلمون ومجمعون على ضلالة عثمان فما النفع ان كان البعض اقر بأنهن بنات النبي ضمن الزاوية التي يراها والبعض نفى ضمن الحجج والبرهان .
                              وما بك هربت من عدة محققين وكبار للطائفة فأتيت لتستشهد بالسيد فضل الله رغم ان بخاريكم اقر ما نقوله ولكن لكبر الصفعة لم نجد رداً منكم سوى تكرار المفلسين لما تم الرد عليه سابقاً .
                              ورغم ذلك أقولها أنا المسمى مدمر 1 لو كل الطائفة اجمعت على ان هؤلاء بنات النبي فأنا لا أقر بذلك بحجج وبراهين وعليك ان تعلم انها ليست قضية تقليد وليست مفصلاً طالما الجميع يقر بنفاق عثمان والإجتهادات بالرواية لا تبرئ المجرم رغم خلافات الرؤية لأن من اثبت انهن بناته لم يثبتها لأجل تبرئة عثمان حتى السيد فضل الله الذي نختلف مع منهجه ولكن ماذا اقول على المفلس الذي يحاجج بمن قال ولا يحاجج بما قيل .

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر1

                                اكثر المحققين لأنها من العقائد وليست من الفقه وعلى ما اذكر منهم السيد جعفر مرتضى العاملي وهذا كتابه للإضطلاع عنوانه بنات النبي أم ربائبه

                                http://www.aqaed.com/book/108/indexs.html
                                كان من العقائد عندك وش ردها امور تاريخيه لا قيمة لها ههههههههههههه

                                ومن ثم من قال لك أنه من اللازم ان يكون هناك اجماعاً على قضية تاريخية بتفاصيلها طالما الجميع مسلمون ومجمعون على ضلالة عثمان فما النفع ان كان البعض اقر بأنهن بنات النبي ضمن الزاوية التي يراها والبعض نفى ضمن الحجج والبرهان .
                                الان اصبح ليس لا زم ان يكون هنالك اجماع وانه امور تاريخيه هههههههههه

                                اذا عندما قلنا ان قولك شبه اجماع هى من جيبك صدقنا




                                انا اقول سقطت من عيني حينما اعتبرت الكوارني محقق ولم تاخذ من المفيد والصدوق والكليني و و و الخ لكون هنالك محققين متخصصين

                                لكون الكوراني افضل فى التحقيق من هؤلاء



                                خربتها يا مدمر
                                ثانياً قلت رأي المحققين ولم أدخل في رأي المراجع بذلك لأن المحقق قد يختص في بعض القضايا التاريخية وأما المرجع فإلمامه يكون أوسع في دائرة الفقه والقضايا التاريخية ولكن ليست كلها ملم في تحقيقها فهناك من يختص بقضية دون غيره فيكون محقق وليس من الضروري أن يكون المحقق مرجعاً .

                                وممن ذكر ايضاً أنهن لسن بنات النبي المحققالشيخ علي كوراني على ما اذكر ونذكر بعض الروايات التي وردت في بالي بهذا الخصوص :
                                اقول يا مدمر ما د مرت الا نفسك



                                اقولك المفيد الصدوق الكليني


                                تقول اهل الاختصاص المحقق الكوراني


                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X