إعـــــــلان

**رضوان الله** · 06-07-2012, 04:00 PM

كفاية الأثر - الخزاز القمي - ص 98 - 99
حدثنا الحسين بن علي الرازي ، قال حدثني إسحاق بن محمد ابن خالويه ، قال حدثني يزيد بن سليمان البصري ، قال حدثني شريك ، عن الركين بن الربيع ، عن القاسم بن حسان ، عن زيد ابن ثابت قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : معاشر الناس ألا أدلكم على خير الناس جدا وجدة ؟ قلنا : بلى يا رسول الله . قال : الحسن والحسين أنا جدهما وجدتهما خديجة سيدة نساء أهل الجنة ، ألا أدلكم على خير الناس أبا وأما ؟ قلنا : بلى يا رسول الله . قال : الحسن والحسين أبوهما علي بن أبي طالب وأمهما فاطمة سيدة نساء العالمين ، ألا أدلكم على خير الناس عما وعمة ؟ قلنا : بلى يا رسول الله . قال : الحسن والحسين عمهما جعفر بن أبي طالب وعمتهما أم هاني بنت أبي طالب ، أيها الناس ألا أدلكم على خير الناس خالا وخالة ؟ قلنا : بلى يا رسول الله . قال : الحسن والحسين عليهما السلام خالهما القاسم بن رسول الله وخالتهما زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم . ثم قال : علي قاتلهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، وإنه ليخرج من صلب الحسين عليه السلام أئمة أبرار أمناء معصومون قوامون بالقسط ، ومنا مهدي هذه الأمة الذي يصلي عيسى بن مريم خلفه . قلنا : من يا رسول الله ؟ قال : هو التاسع من صلب الحسين ، تسعة من صلب الحسين أئمة أبرار ، والتاسع مهديهم يملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت جورا وظلما . وهذا زيد بن ثابت روى عنه القاسم بن حسان وأبو الطفيل .

**مُدَمِّر1** · 06-07-2012, 04:37 PM

المشاركة الأصلية بواسطة رضوان الله

خامسا – نحن نناقش ما عندنا، أما الروايات السنية لا تهمنا الآن .
سادسا – إشكالكم على زواة عثمان منهن يشبه الإشكال على زواج النبي ص من عائشة وحفصة وغيرهما فما جوابكم ؟
سابعا – نحن نثبت بنوتهن أولا، لكن اعترضتم أن إثبات بنوتهن يثبت فضل عثمان، وهذا يعارض ما عندنا من ثبوت ذمه؛ فلذلك رددنا على مسألة الفضل والذم .
ثامنا – الروايات السنية لا يستدل بها على الشيعي؛ لأن كثير من الروايات التي يستدل بها على نفي بنوتهن من كتب السنة أو بلفظ روايات السنة، لا بلفظ رواياتنا .
تاسعا – رواياتنا تثبن أنهن فاضلات؛ فيبقى الإشكال وارد عن قبول النبي ص بزواج ربيباته من شخص مثل عثمان؛ فهل يقبل النبي ص أن يزوج ربائبه الفاضلات بمثل عثمان حسب إشكالكم ؟!
عاشرا – النبي ص له بعض الأحكام الخاصة، وقد تنصالأحاديث على هذا الحكم الخاص، أو يستنتج منها هذا الحكم الخاص .
حادي عشر – من قال أن الزواج يكون دوما بسبب كون الزوج فاضلا ؟
ثاني عشر – ذم عثمان ناتج عن قتله لرقية ع، وعدم تقديره لها ولوالدها ص .
ثالث عشر – أرجو التدقيق بالروايات التي ذكرتها في البداية، ثم أرفقتها بملف؛ فإن فيها استقصاء لرواياتنا الشيعية، وأضيف لها هذا الدليل الذي فيه تشبيه حالة رقية ع بحالة آسية ع :
تأويل الآيات - شرف الدين الحسيني - ج 2 - ص 700 - 701
8 - تأويله : جاء في رواية محمد بن علي عن علي بن الحكم ، عن سيف ابن عميرة ، عن داود بن فرقد ، عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله عز وجل ( وضرب الله مثلا للذين آمنوا امرأت فرعون ) الآية ، أنه قال : هذا مثل ضربه الله لرقية بنت رسول الله صلى الله عليه وآله التي تزوجها عثمان بن عفان قال : وقوله ( ونجني من فرعون وعمله ) يعني من الثالث وعمله .
رابع عشر – أما عن سبب تزوج النبي ص لأم كلثوم فقد جاء عندنا :
تفسير العياشي - محمد بن مسعود العياشي - ج 1 - ص 207
156 - عن يونس رفعه قال : قلت له : زوج رسول الله صلى الله عليه وآله ابنته فلانا قال نعم ، قلت : فكيف زوجه الأخرى ؟ قال : قد فعل فأنزل الله " ولا يحسبن الذين كفروا إنما نملي لهم خير لأنفسهم " إلى " عذاب مهين "
رابع عشر – قلنا أن هذا حكم خاص والنبي ص يعرف حقيقة عثمان في ساعتها ومستقبلا ثم إنه زوجه أم كلثوم بعد قتله رقية ع .

بالنسبة لخامساً فنحن الى الآن لم نحاججك في روايات العامة بل حاججنا غيرك وبالنسبة للنقاش فأنت الى هذه اللحظة لم تناقش بل فقط تضع لنا الرواية وتقول انتهى عليكم بالتسليم بذلك .
بالنسبة لسادساً في زواج النبي انت اكدت ان له احكامه الخاصة فماذا عدى حتى بدا بل يكفي قول عمار بن ياسر عندما قال لقد ابتلاكم الله بزوجة نبيه اتطيعونه ام تطيعونها هي
وهذا ان دل فإنه يدل على الحكمة التي جرى بها هكذا زواج
وبالنسبة لسابعا قد رددنا ايضا عليكم ان لا فضل لرقية وأم كلثوم بالزواج منهما بل الفضل شئنا أم أبينا هو لعثمان سواء قتلهما أم لا
وبالنسبة لثامناً هي اعادة تكرار لخامساً ولا أجد منك الا تكرار
وبالنسبة لتاسعاً فالربيبات لو سلمنا بذلك ليس على النبي عليهن من سلطان لأن الكلمة للأب الحقيقي وهذه ضدك وليست عليك وإلا اقتضى ان يتدخل النبي بزواج جميع بنات المسلمين وهذا ما لا يقره الشرع وخاصة أنهن كن راشدات وثيبات .
وبالنسبة لعاشراً ردينا عليها سابقاً فالنبي هو من له احكام خاصة وليس اهل بيته أو بناته هذا لو اقرين انهن بناته
وبالنسبة للحادي عشر فإن الله ورسوله هما اللذين اقرا انه يجب ان يكون الزوج دوماً فاضل بل صاحب دين وأخلاق وإلا ارفضوه .
وبالنسبة للثاني عشر اذا كان ذم عثمان لقتله رقية فلماذا يزوجه من ام كلثوم طالما علم انه قاتل رقية ولماذا يقدمها له بطبق من ذهب طالما انه مجرم ولماذا لم يفعل نفس الأمر مع ابنته فاطمة ولماذا هذا التمييز ؟
وبالنسبة للثالث عشر فنحن لم نقل أن رقية وأم كلثوم لسن مؤمنات فزواجهما من عثمان لا يمنع ايمانهن ولكن كان ذلك بإختيارهن وليس بإختيار الرسول ومن ثم لو سلمنا جدلاً بتشبيههما بإمرأة فرعون فهذا يعني تشبيههما بالحالة التي عاشتها وليس بفرض الزواج وخاصة اذا علمنا ان عثمان كان يظهر الاسلام بينما فرعون كان معروف ظاهره وباطنه .
وأما رواية العياشي فيكفي انها مرسلة ليسقط استدلالها
ولو فرضنا صحتها فهي لا تعني ابنته التي من صلبه بل قد تعني انها مسؤولة منه وجرى ذلك على حكم اسلام ظاهر عثمان
وبالتالي فإن النبي يقول الحسين مني
وكذلك يقول عن سلمان سلمان منا اهل البيت حتى اطلقوا عليه اسم سلمان المحمدي علماً أنه ليس من اهل البيت وليس من ابناء النبي .
وبالنسبة للرابع عشر ايضاً مكررة في نفس عاشراً .

**مُدَمِّر1** · 06-07-2012, 04:47 PM

المشاركة الأصلية بواسطة رضوان الله

هذا بعض مما ذكرناه في البداية وفي المرفقات :
الكافي - الشيخ الكليني - ج 6 - ص 4- 5
باب فضل البنات
2 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حماد بن عثمان ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : كان رسول الله صلى الله عليه وآله أبا بنات .
...
9 - أحمد بن محمد العاصمي ، عن علي بن الحسن التيملي ، عن علي بن أسباط ، عن أبيه ، عن الجارود بن المنذر قال : قال لي أبو عبد الله عليه السلام : بلغني أنه ولد لك ابنة فتسخطها وما عليك منها ، ريحانة تشمها وقد كفيت رزقها و ( قد ) كان رسول الله صلى الله عليه وآله أبا بنات .
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 21، ص: 11
(الحديث الثاني)
حسن.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 21، ص: 13
(الحديث التاسع)
مجهول.

أراك لونت الأول احمراً وتركت الثاني ورغم ذلك لا معنى لعبارة ( أبا بنات ) فمن المفترض ان تكون أبا البنات
وهذا يكفي لسقوط الرواية بإسقاطها لغوياً مع وجود بعض الرواة الغير ثقة

**مصطفى.علي** · 06-07-2012, 04:52 PM

بسم الله الرحمن الرحيم .والصلاه والسلام على سيدنا محمد وآله :
لقد احترت قليلا وأنا اتابع هذا الحوار الشيق :
1_ما معنى الربيب لغة ؟
2_ هب مثلا (أنهن ربائبه) فليس من الحكمة ولا من النبوة ولا من العصمة ولا من الوفاء لخديجة سلام الله عليها أن يزوج بنات أختها لرجل لعين أو كافر أو مرتد أو طاغية ؟؟ ثم يؤمرن بالصبر على أذاه في حين أن أختهن (مجازا) ينكحها لمعصوم!!!
3_أليس هذا طعنا في عصمة وأخلاق الأنبياء؟؟

**مُدَمِّر1** · 06-07-2012, 04:57 PM

المشاركة الأصلية بواسطة رضوان الله

وهذا شيء مما ذكرناه في بحث المرفقات :
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 31 - ص 174
وقتل رقية بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وزنا بجاريتها
قاموس الرجال - الشيخ محمد تقي التستري - ج 9 - ص 450
ثم لا ريب أن زينب ورقية كانتا ابنتي النبي ( صلى الله عليه وآله ) .
النوادر - أحمد بن عيسى الأشعري - ص 129
331 - ابن أبي عمير ، عن حماد بن عثمان ، عن معمر ، عن أبي عبد الله عليه السلام ، فقال : زوج رسول الله صلى الله عليه وآله منافقين معروفي النفاق ثم قال : أبو العاص بن الربيع ، وسكت عن الاخر.
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 100 - ص 378
12 - الحسين بن سعيد أو النوادر : ابن أبي عمير ، عن حماد بن عثمان ، عن معمر ، عن أبي عبد الله عليه السلام فقال : زوج رسول الله صلى الله عليه وآله منافقين معروفي النفاق ، ثم قال : أبو العاص بن الربيع وسكت عن الاخر.
قرب الاسناد - الحميري القمي - ص 16 - 17
54 - وعنه قال : سمعت أبا عبد الله يقول : " قال أبي : ما زوج رسول الله صلى الله عليه وآله شيئا من بناته ، ولا تزوج شيئا من نسائه ، على أكثر من اثنتي عشرة أوقية ونش . يعني نصف أوقية ".
قرب الاسناد - الحميري القمي - ص 174
639 - وعنه ، عن حماد بن عيسى قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : " ما زوج رسول الله صلى الله عليه وآله بشئ من بناته ، ولا تزوج امرأة من نسائه على أقل من اثنتي عشرة أوقية ونش ".
الكافي - الشيخ الكليني - ج 5 - ص 376
5 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : سمعته يقول : قال أبي : ما زوج رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) سائر بناته ولا تزوج شيئا من نسائه على أكثر من اثنتي عشرة أوقية ونش ، الأوقية أربعون والنش عشرون درهما .

الرواية الأولى لا تعني بناته ونحن متفقون عليها .
والرواية الثانية والثالثة فإن تزويج رسول الله يكون بإختيارهن وليس بإختياره هو ورغم ذلك لم تشر الرواية انهن بناته فلم تقل زوج بناته مع العلم بضعف الرواة فيها .
وبالنسبة للرواية الرابعة فأين سندها وبالتالي لا يمكن الحكم بهذا الأمر على انهن بناته بل قلنا ان تغليب الجمع يعني احاطة عناية النبي بهن وليس بمعنى ابوته لهن .
وبالنسبة للروايات المبقية نفس الشيء مع اسقاط حماد بن عيسى من الثقة

**مُدَمِّر1** · 06-07-2012, 05:03 PM

المشاركة الأصلية بواسطة رضوان الله

وهذا ما يدل علو علو مكانتهن وهذا مما ذكرناه في بحث المرفقات :
كامل الزيارات - جعفر بن محمد بن قولويه - ص 194 - 196
[ 275 ] 8 - حدثني أبي رحمه الله وجماعة مشايخي ، عن سعد بن عبد الله بن أبي خلف ، عن محمد بن يحيى المعاذي ، قال : حدثني الحسين بن موسى الأصم ، عن عمرو ، عن جابر ، عن محمد بن علي ( عليهما السلام ) ، قال : لما هم الحسين ( عليه السلام ) بالشخوص عن المدينة أقبلت نسأ بني عبد المطلب فاجتمعن للنياحة حتى مشى فيهن الحسين ( عليه السلام ) ، فقال : انشدكن الله ان تبدين هذا الامر معصية لله ولرسوله ، فقالت له نساء بني عبد المطلب : فلمن نستبقي النياحة والبكاء فهو عندنا كيوم مات فيه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وعلي وفاطمة ورقية وزينب وأم كلثوم فننشدك الله جعلنا الله فداك من الموت يا حبيب الأبرار من أهل القبور . وأقبلت بعض عماته تبكي وتقول : اشهد يا حسين لقد سمعت الجن ناحت بنوحك وهم يقولون :
فان قتيل الطف من آل هاشم * أذل رقابا من قريش فذلت
حبيب رسول الله لم يك فاحشا * أبانت مصيبتك الأنوف وجلت
وقلن أيضا :
أبكي حسينا سيدا ، ولقتله شاب الشعر
ولقتله زلزلتم ، ولقتله انكسف القمر
واحمرت آفاق السماء ، من العشية والسحر
وتغبرت شمس البلاد ، بهم واظلمت الكور
ذاك ابن فاطمة ، المصاب به الخلائق والبشر
أورثتنا ذلا به ، جدع الأنوف مع الغرر

عجيب وما علاقة هذه الرواية على انهن بناته يعني هل تقوم بالبحث في المكتبة لتضع كلمات أم كلثوم أو رقية لتظهر معك النتيجة .
فالبحث العلمي شيء والبحث عن المفردات شيئاً آخر وأما ما تقوم به انت هو اسمه البحث عن المفردات .

**مُدَمِّر1** · 06-07-2012, 05:13 PM

المشاركة الأصلية بواسطة رضوان الله

لا زلت أقول ظاهر قوله تعالى وبناتك يعني أن النبي لديه بنات حقيقة حتى يثبت العكس
خصوصية بنات النبي ص لأنهن بناته ولأن زواجهن كان بأمر النبي ص فلا يطبق هذا الكلام على غيرهن ثم إن تحريم الزواج من المشركين هو من أحكام الإسلام التي نزلت في فترة معينة إلى يوم القيامة فلا يشمل ما قبل نزول الحكم
لا أعرف هل قرأتم الملف الذي أرفقته أم لا
أما الرواية التي فيها اعتراض الرجل على الإمام الصادق ع فهي في رجال الكشي كاملة وصححها السيد الخوئي

وهناك ايضا نساءنا ونساءكم ظاهراً
وهناك أيضاً في القرآن ان اسماعيل من آباء يعقوب ظاهراً
وأما ردود الرجل على الإمام الصادق رغم اني لم اراجع ما كتبه السيد الخوئي ولكن المسألة بديهية فأي رجل يذم ويهين الإمام فهل سنأخذ الرواية منه ونجعله ثقة حتى الأنكى من ذلك انه لمّا تحدث مع الإمام بهذه اللغة لم يقل له سامحني يا إمامي لأنني خاطبتك بهذه اللهجة وكأنه هو الإمام والإمام هو احد رعيته .

**مُدَمِّر1** · 06-07-2012, 05:17 PM

المشاركة الأصلية بواسطة رضوان الله

أما بالنسبة لنقص القرآن فقد قال العلامة المجلسي :

لا يخفى أن هذا الخبر وكثيراً من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن وتغييره وعندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى، وطرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأساً، بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر، فإن قيل أنه يوجب رفع الاعتماد على القرآن لأنه إذا ثبت تحريفه ففي كل آية يحتمل ذلك، وتجويزهم (أي الأئمة) عملنا بهذا القرآن ثبت بالآحاد فيكون القرآن بمنزلة خبر واحد في العمل، قلنا ليس كذلك إذ تقريرهم على قراءة هذا القرآن والعمل به متواتر معلوم إذا لم ينقل من أحد من الأصحاب أن أحداً من أئمتنا أعطاه قرآناً أو علمه قراءة وهذا ظاهر لمن تتبع الأخبار، ولعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيل في هذا الخبر أن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزئة بالآيات أكثر وفي خبر لم يكن أن الأسماء كانت مكتوبة على الهامش على سبيل التفسير"

هذا له باب اخر ورغم ذلك هو لم يقر بتحريف او نقص القرآن بل كان في موضع تساؤل لوجود روايات برأيه متواترة

**مُدَمِّر1** · 06-07-2012, 05:21 PM

المشاركة الأصلية بواسطة رضوان الله

بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 31 - ص 216 - 217
فظهر أن السبب الحامل لهم على تفويض جمع القرآن إليه أولا ، وجمع الناس على قراءته ثانيا تحريف الكلم عن مواضعه ، وإسقاط بعض الآيات الدالة على فضل أهل البيت عليهم السلام والنص عليهم ، كما يظهر من الاخبار المأثورة عن الأئمة الأطهار عليهم السلام ، ولو فوضوا إلى غيره لم يتيسر لهم ما حاولوا . ومن جملة القراءات التي حظرها وأحرق المصحف المطابق لها قراءة أبي بن كعب ومعاذ بن جبل ، وقد عرفت في بعض الروايات السابقة أن النبي صلى الله عليه وآله أمر بالأخذ عنهما . هذا سوق الطعن على وجه الالزام وبناء الكلام على الروايات العامية ، وأما إذا بني الكلام على ما روي عن أهل البيت عليهم السلام فتوجه الطعن أظهر وأبين ، كما ستطلع عليه في كتاب القرآن إن شاء الله .

اني اشك انك شيعي لأنك تحاول اسقاط الطائفة في هكذا مداخلات اولاً لا علاقة لها بالموضوع وثانيا لها مدلولات اخرى ليست كما ذهب ظنك وثالثا لأن اهل العامة المخالفين هم من يستشكل بهذه الإشكالات وإن اردت فاطرح موضوع مستقل لتبيين ما لم تفقهه في فهم كلام العلامة المجلسي وغيره

**مُدَمِّر1** · 06-07-2012, 05:28 PM

لي عودة ان شاء الله لنكمل الرد على باقي المداخلات

**رضوان الله** · 06-07-2012, 07:54 PM

أنا متشيع من سورية عمري 21

**رضوان الله** · 06-07-2012, 07:59 PM

هل زواج عثمان من بنات النبي ص فضيلة له لكن زواج النبي ص من عائشة وحفصة ذم لهما ؟!

**رضوان الله** · 06-07-2012, 08:01 PM

لماذا لا توجد رواية واحدة صريحة عن أهل البيت ع تبين أنهن لسن بناته حقيقة

**رضوان الله** · 06-07-2012, 08:02 PM

فضل رقية وزينب وأم كلثوم ثابت برواياتنا فكيف تزوجتا مثل عثمان وهل هذا فضل له ؟ !

**رضوان الله** · 06-07-2012, 08:06 PM

صاحب المشاركة الأصلية: رضوان الله
وهذا ما يدل علو علو مكانتهن وهذا مما ذكرناه في بحث المرفقات

ولم أقل هذا يدل على أنهن بنات النبي ص

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

بنات النبي ص أم ربائبه ؟

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين