إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نعم، وقع التحريف في القرآن !

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • طيب يا سنة ويا شيعة قارنوا قرآن ليبيا مع قرآن سورية
    والله لو كان العلامة المجلسي موجود الآن لكفره الحمقى واتهمه الحمقى بأنه وهابي
    لعن الله الوهابية وأمهم عائشة الزانية

    تعليق


    • الله يهدي أنصاف وأرباع التشيع إلى التشيع الكامل

      تعليق




      • ردا على المدلس رضوان الذي قال علماء الشيعة قالوا : بتحريف القران
        يتلاعب بااقوال العلماء يتقنص الكلمات التي تناسب مايضمره ويلونها بالاحمر ليوهم القارىء غير مااراده العالم كما شحن بداية موضوعه بمقدمات ومطولات
        ليحجب الحق بكثرة الباطل ونفث سمومه بكثرت المشاركات وبعدها يكتب سطرين قائلا: علماء الشيعة قالوا بتحريف القران.
        ولادهى ان هذا الاشر يكذب علينا في واضحة النهار وزاد عليها وقاحة قائلا: من انكر تحريف القران كمن انكر الامامة .


        فاهي أقوال مختصرة لبعض علماء الطائفة الإمامية في مسألة تحريف القرآن الكريم :
        ·****************** 1 - ***السيد محسن الحكيم الطباطبائي :
        ***" وبعد فإن رأي كبار المحققين، وعقيدة علماء الفريقين، ونوع المسلمين من صدر الإسلام إلى اليوم على أن القرآن بترتيب الآيات والسور والجمع كما هو المتداول بالأيدي لم يقل الـكبـار بتحريفه من قبل ولا من بعد "
        عنه آلاء الرحمن في تفسير القرآن ص18
        ***
        ·****************** 2 - ***الشيخ نور الله التستري في كتابه مصائب النواصب :
        ما نسب إلى الشيعة الإمامية من وقوع التغيير في القرآن ليس مما قال به جمهور الإمامية ، إنما قال به شرذمة قليلة منهم لا اعتداد بهم فيما بينهم .
        عنه الشيخ جعفر السبحاني مفاهيم القرآن الكريم ج10 ص441 .
        ***·****************** 3 - الشيخ زين الدين البياضي المتوفي سنة 877هـ في تفسير قوله تعالى:
        ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) : أي لحافظون له من التحريف والتبديل والزيادة والنقصان.
        أكذوبة تحريف القرآن ص 58
        ·****************** 4 - السيد هاشم معروف الحسني:
        ( والذي بين أيدي المسلمين هو الذي يؤمنون به ، ويعتقدون نزوله على النبي صلى الله عليه وآله لا زيادة ولا نقصان ، ولا تغيير ولا تبديل )
        أصول التشيع ص 169
        ·****************** 5 - الشيخ محمد حسن القبيسي في حديثه عن عقائد الشيعة: (
        وأن القرآن الذي هو بين أيدينا هو الذي أنزله الله على نبيه محمد صلى الله عليه وآله بدون أدنى زيادة أو نقصان )
        ماذا في التاريخ ج27 ص406
        ·****************** 6 - علي أكبر الغفاري :
        (وأيضا قال الله عز وجل : ( وإنه لكتاب عزيز ، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، تنزيل من حكيم حميد ) فكيف تطرق إليه التحريف والنقصان والتغيير ؟ )
        أصول الكافي هامش ج2ص631
        ·****************** 7 - السيد إبراهيم الموسوي الزنجاني :
        ( نعتقد أن القرآن هو الوحي الإلهي المنزل من الله تعالى على لسان نبيه الأكرم محمد بن عبدالله بن عبد المطلب … لا يعتريه التبديل والتغيير والتحريف ..) .
        عقائد الإمامية الاثنا عشرية ج2ص188
        ·****************** 8 - الشيخ أبو علي الطبرسي الملقب بأمين الإسلام المتوفى سنة ( 548 هـ ) :
        (ومن ذلك الكلام في زيادة القرآن ونقصانه فإنه لا يليق بالتفسير فأما الزيادة فمجمع على بطلانها وأمّا النقصان منه فقد روى جماعة من أصحابنا وقوم من حشوية العامة : إن في القرآن تغييراً ونقصاناً ... والصحيح من مذهب أصحابنا خلافه ، وهو الذي نصره المرتضى – قدّس الله روحه – واستوفى الكلام فيه غاية الاستيفاء في جواب المسائل الطرابلسيات )
        مجمع البيان ج 1 ص 15 .
        ·****************** 9 - الشيخ الصدوق رحمه الله المتوفى سنة ( 381 هـ ) :
        ( اعتقادنا في القرآن الكريم الذي أنزله الله تعالى على نبيّه محمد صلى الله عليه وآله هو ما بين الدفتين ، وهو ما في أيدي الناس ليس بأكثر من ذلك ، ومن نسب إلينا أنّا نقول أنّه أكثر من ذلك فهو كاذب )
        الاعتقادات في دين الامامية ص48 .
        ·****************** 10 - الشيخ المفيد رحمه الله المتوفى سنة ( 413 هـ ) :
        (وقد قال جماعة من أهل الإمامة : إنه لم ينقص من كلمة ، ولا من آية ولا من سورة ولكن حذف ما كان مثبتاً في مصحف أمير المؤمنين عليه السلام من تأويله وتفسير معانيه على حقيقة تنزيله ، وذلك كان ثابتاً منزلاً وإن لم يكن من جملة كلام الله تعالى الذي هو القرآن المعجز ، وعندي أن هذا القول أشبه من مقال من ادّعى نقصان كلم من نفس القرآن على الحقيقة دون التأويل ، وإليه أميل ، والله أسأل توفيقه للصواب )
        أوائل المقالات ص 55*** .
        ·****************** 11 - الشيخ البهائي المتوفى سنة ( 1030هـ ) :
        ( الصحيح أن القرآن الكريم محفوظ من ذلك زيادة أو نقصاناً ويدل عليه قوله تعالى : وإنا له لحافظون )
        عنه تفسير آلاء الرحمن ص 26*** .
        ·****************** 12 - السيد محسن الأمين العاملي :
        ( لا يقول أحد من الإمامية لا قديماً ولا حديثاً أن القرآن مزيد فيه قليل أو كثير بل كلّهم متفقون على عدم الزيادة ، ومن يعتد بقولهم متفقون على أنه لم ينقص منه ... إلى أن يقول ... ومن نسب إليهم خلاف ذلك فهو كاذب مفترٍ مجترئ على الله ورسوله )
        أعيان الشيعة ج 1 ص 46
        ·****************** 13 - السيد روح الله الموسوي الخميني قدس الله سرّه قال :
        ( إن الواقف على عناية المسلمين بجمع القرآن وحفظه وضبطه قراءةً وكتابةً يقف على بطلان تلك المزعومة – التحريف – وما ورد فيها من أخبار – حسبما تمسكوا – إما ضعيف لا يصلح الاستدلال به أو مجعول تلوح عليه أمارات الجعل أو غريب يقضي بالعجب أما الصحيح منها فيرمي إلى مسألة التأويل والتفسير وإن التحريف إنما حصل في ذلك لا في لفظه وعباراته
        تهذيب الأصول ج 2 ص 165 تقريرات درس الإمام الخميني رحمه الله .
        ·****************** 14 - ***السيد علم الهدى رحمه الله المتوفى سنة (436هـ ) :
        ( إنّ العلم بصحة نقل القرآن كالعلم بالبلدان والحوادث الكبار والوقائع العظام والكتب المشهورة وأشعار العرب المسطورة ، فإن العناية اشتدت والدواعي توفرت على نقله وحراسته وبلغت إلى حد لم يبلغه فيما ذكرناه لأن القرآن معجزة النبوّة ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية حتى عرفوا كل شيء اختلف فيه من إعرابه وقراءته وحروفه وآياته ، فكيف يجوز أن يكون مغيّراً أو منقوصاً مع العناية الصادقة والضبط الشديدان ؟ إن القرآن كان على عهد رسول الله مجموعاً مؤلفاً على ما هو عليه الآن ... حتى عيّن النبي صلى الله عليه وآله وسلم على جماعة من الصحابة حفظهم له ، وكان يعرض على النبي صلى الله عليه وآله وسلم ويتلى عليه ، وأن جماعة من الصحابة مثل عبد الله بن مسعود وأبي بن كعب وغيرهما ختموا القرآن على النبي صلى الله عليه وآله وسلم ***عدّة ختمات ، وكل ذلك يدل بأدنى تأمل على أنه كان مجموعاً مرتباً غير مبتور ولا مبثوث ... وأن من خالف من الإمامية و الحشوية لا يعتد بخلافهم فإن الخلاف في ذلك مضاف إلى قوم من أصحاب الحديث نقلوا أخبار ضعيفة ظنّوا صحتها لا يرجع بمثلها عن المعلوم المقطوع على صحته )
        مجمع البيان ج 1 ص 15
        ·****************** 15 - الشيخ الطوسي شيخ الطائفة المتوفى سنة (460 هـ ) :
        ( وأما الكلام في زيادة القرآن ونقصه فمما لا يليق به ، لأن الزيادة فيه مجمع على بطلانها ، وأما النقصان فالظاهر من مذهب المسلمين خلافه وهو الأليق بالصحيح من مذهبنا ، وهو الذي نصره المرتضى وهو الظاهر من الروايات).
        مقدمة تفسير التبيان ص 3
        ·****************** 16 - السيد الخوئي قدس سره*** :
        ( إن حديث تحريف القرآن حديث خرافة وخيال لا يقول به إلاّ من ضعف عقله أو من لم يتأمل في أطرافه حقّ التأمل أو من ألجأه إليه حبّ القول به ، والحب يعمي ويصم أما العاقل المنصف المتدبر فلا يشك في بطلانه وخرافته )
        البيان في تفسير القرآن ص 259 .
        ·****************** 17 - الشيخ محمد الحسين آل كاشف الغطاء رحمه الله :
        ( وإن الكتاب الموجود في أيدي المسلمين هو الكتاب الذي أنزله الله للإعجاز ، والتحدي وتمييز الحلال من الحرام وأنه لا نقص فيه ولا تحريف ولا زيادة وعلى هذا إجماعهم )
        أصل الشيعة وأصولها ص 133
        ·****************** 18 - العلامة بن المطهر الحلي قدس سره :
        ( الحق أنه لا تبديل ولا تأخير ولا تقديم فيه وأنه لم يزد ولم ينقص ونعوذ بالله تعالى من أن يعتقد مثل ذلك وأمثال ذلك فإنه يوجب التطرق إلى معجزة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم المنقولة بالتواتر )
        أجوبة المسائل المهناوية : 121

        تعليق




        • ***
          19 - السيد عبد الحسين شرف الدين العاملي في أجوبة مسائل جار الله :
          ( إن القرآن العظيم والذّكر الحكيم متواتر من طرقنا بجميع آياته وكلماته وسائر حروفه وحركاته وسكناته تواتراً قطعياً عن أئمة الهـدى من أهل البيت عليهم السلام ***لا يرتاب في ذلك إلاّ معتوه ، وأئمة أهل البيت عليهم السلام كلهم أجمعون رفعوه إلى جدّهم رسول صلى الله عليه وآله عن الله تعالى ، وهذا أيضاً مما لا ريب فيه ، وظواهر القرآن الحكيم فضلاً عن نصوصه أبلغ حجج الله تعالى وأقوى أدلّة أهل الحق بحكم الضرورة الأوليّة من مذهب الإمامية ، وصحاحهم في ذلك متواترة من طريق العترة الطاهرة ، ولذلك تراهم يضربون بظواهر الصحاح المخالفة للقرآن عرض الجدار ولا يأبهون بها عملاً بأوامر أئمتهم عليهم السلام وكان القرآن مجموعاً أيام النبي صلى الله عليه وآله على ما هو عليه الآن من الترتيب والتنسيق في آياته وسوره وسائر كلماته وحروفه بلا زيادة ولا نقصان ولا تقديم ولا تأخير ولا تبديل ولا تغيير )
          أجوبة مسائل جار الله ص 28
          ***وقال أيضا :
          (وكل من نسب إليهم تحريف القرآن فإنّه مفتر عليهم ظالم لهم ، لأنّ قداسة القرآن الحكيم من ضروريات دينهم الإسلامي ومذهبهم الإمامي ، ومن شكّ فيها من المسلمين فهو مرتد بإجماع الإمامية . وظواهر القرآن – فضلاً عن نصوصه – من أبلغ حجج الله تعالى وأقوى أدلّة أهل الحق بحكم البداهة الأوّلية من مذهب الإمامية ، ولذا تراهم يضربون بظواهر الأحاديث المخالفة للقرآن عرض الجدار ولا يأبهون بها وإن كانت صحيحة ، وتلك كتبهم في الحديث والفقه والأصول صريحة بما نقول . والقرآن الحكيم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه إنّما هو ما بين الدّفتين وهو ما في أيدي الناس لا يزيد حرفاً ولا ينقص حرفاً ولا تبديل فيه لكلمة بكلمة ولا لحرف بحرف ، وكل حرف من حروفه متواترة في كل جيل تواتراً قطعياً إلى عهد الوحي والنبوّة ... )
          ( الفصول المهمة ص 163 ) .***
          20 - الشيخ جعفر كاشف الغطاء :
          وقد مر الكلام فيه مفصلا المبحث السابع في زيادته لا زيادة فيه من سورة ولا أية من بسملة وغيرها لا كلمة ولا حرف وجميع ما بين الدفتين مما يتلى كلام الله تعالى بالضرورة من المذهب بل الدين وإجماع المسلمين وإخبار النبي صلى الله عليه وآله والأئمة الطاهرين عليهم السلام وان خالف بعض من لا يعتد به في دخول بعض ما رسم في اسم القران المبحث الثامن في نقصه ‹ صفحة 299 › لا ريب في أنه محفوظ من النقصان بحفظ الملك الديان كما دل عليه صريح القران وإجماع العلماء في جميع الأزمان ولا عبرة بالنادر وما ورد من أخبار النقيصة تمنع البديهة من العمل بظاهرها ولا سيما ما فيه نقص ثلث القران أو كثير منه فإنه لو كان ذلك لتواتر نقله لتوفر الدواعي عليه و لاتخذه غير أهل الإسلام من أعظم المطاعن على الإسلام وأهله ثم كيف يكون ذلك وكانوا شديدي المحافظة على ضبط آياته وحروفه وخصوصا ما ورد انه صرح فيه بأسماء كثير من المنافقين في بعض السور ومنهم فلان وفلان وكيف يمكن ذلك وكان من حكم النبي صلى الله عليه وآله الستر على المنافقين ومعاملتهم بمعاملة أهل الدين ثم كان صلوات الله عليه يخشى على نفسه الشريفة منهم حتى أنه حاول عدم التعرض لنصب أمير المؤمنين عليه السلام حتى جاءه التشديد التام من رب العالمين فلا بد من تأويلها
          كشف الغطاء ص 22
          ·****************** 21 – الشيخ محمد رضا المظفر قدس سره :
          ( نعتقد أن القرآن هو الوحي المنزل من الله تعالى على لسان نبيه الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم فيه تبيان لكل شئ ن وهو معجزته الخالدة ، التي أعجزت البشر عن مجاراتها في البلاغة والفصاحة ، وفيما حوي حقائق ، ومعارف عالية لا يعتريه التبديل والتغيير والتحريف ، وهذا الذي بين أيدينا نتلوه ، وهو نفس القرآن المنزل على النبي صلى الله عليه وآله وسلم ومن ادعى فيه غير ذلك فهو محترف أو مغالط أو مشتبه ، وكلهم على غير هدى فإنه كلام الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ، ولا من خلفه ) .
          عقائد الإمامية ص59
          ·*** 22 - الشيخ بهاء الدين نابغة عصره ونادرة دهره محمد بن حسين المشتهر ببهاء الدين العاملي ( المتوفى 1030 ه‍ ) قال :
          الصحيح إن القرآن العظيم محفوظ من ذلك زيادة كان أو نقصانا ، وما اشتهر بين العلماء من إسقاط اسم أمير المؤمنين عليه السلام في بعض المواضع فهو غير معتبر عند العلماء والمتتبع للتاريخ والأخبار والآثار يعلم بأن القرآن ثابت بغاية التواتر وبنقل الآلاف من الصحابة ، وأن القرآن الكريم كان مجموعا في عهد الرسول .
          عنه مفاهيم القرآن (العدل والإمامة) -
          الشيخ جعفر السبحاني - ج 10 - ص 441 .
          23 - المحدث الأكبر الفيض الكاشاني صاحب كتاب الوافي الذي يعد من الجوامع الحديثية المتأخرة ( المتوفى 1091 ه‍ ) قال :
          قال الله تعالى : ( وإنه لكتاب عزيز*** لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ) وقال : ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) عندئذ كيف يتطرق إليه التحريف والتغيير . . . ، مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب الله ، مكذب له فيجب رده والحكم بفساده وتأويله .
          المصدر السابق ص441 .
          24 - الشيخ الحر العاملي ( المتوفى 1104 ه‍ ) يقول في كتابه :
          والمتتبع للتاريخ والأخبار والآثار يعلم يقينا بأن القرآن ثابت بغاية التواتر وبنقل الآلاف من الصحابة ، وأن القرآن كان مجموعا مؤلفا في عهد الرسول . هذه هي الشخصيات الكبيرة من الإمامية الذين عرفت تنصيصهم على عدم طروء التحريف على الذكر الحكيم ، وقد جئنا بأسماء القائلين بعدم التحريف إلى نهاية القرن الحادي عشر ، وأما الذين نصوا على عدم التحريف في القرون الأخيرة فحدث عنهم ولا حرج ، كيف وقد ألفوا رسائل كبيرة وصغيرة حول الموضوع ، ونحن نسأل من يرمي الشيعة بالقول بالتحريف بأنه بأي دليل يقول : بأن تنصيص الشخصيات الأربع الأول على عدم التحريف من باب التقية ، أهكذا أدب العلم وأدب الإسلام ؟ أليس الله تعالى يقول : ( ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا ) ، والعجب أنه يستشهد على هذا النظر بقول أعداء الشيعة ويترك قول علمائهم ، وبما أن الكاتب يستند في بعض أبحاثه إلى كلمات قائد الثورة الإسلامية الإمام الخميني قدس سره نأتي بنص كلامه في هذا الموضع ، وهذا ما جاء في محاضراته التي ألقيت قبل خمسين سنة : إن الواقف على عناية المسلمين بجمع الكتاب وحفظه وضبطه قراءة وكتابة ، يعترف ببطلان تلك المزعمة " التحريف " ، وأنه لا ينبغي أن يركن إليها ذو مسكة ، وما وردت فيه من الأخبار ، بين ضعيف لا يستدل به ، إلى مجعول يلوح منه أمارات الجعل ، إلى غريب يقضي منه العجب ، إلى صحيح يدل على أن مضمونه تأويل الكتاب وتفسيره ، إلى غير ذلك من الأقسام التي يحتاج بيان المراد منها إلى تأليف كتاب حافل ، ولولا خوف الخروج عن طور البحث لأرخينا عنان البيان إلى تشريح تاريخ القرآن وما جرى عليه طيلة القرون ، وأوضحنا لك أن الكتاب هو عين ما بين الدفتين ، والاختلاف الموجود بين القراء ليس إلا أمرا حديثا لا ربط له بما نزل به الروح الأمين على قلب سيد المرسلين . الرسائل المفردة حول صيانة القرآن من التحريف : إن علماء الشيعة الإمامية لم يقتصروا على هذه الجمل القصيرة حول صيانة الذكر الحكيم من التحريف ، بل ألفوا حولها رسائل مفردة منذ أربعة قرون
          المصدر السابق ص442 – 443
          و الشيخ الحر العاملي قد أفرد رسالة في هذا الموضوع أسماها " تواتر القرآن
          آمل الآمل ج1 ص31 .

          تعليق


          • المعروف المشهور في زماننا عدم قول الشيعة بالتحريف وهذا لا يحتاج لإثبات لأنه واضح وضوح الشمس
            لكن نحن بحثنا عن العقيدة الحقة وهي القول بالنقص مع الإقرار بالموجود بل هذه العقيدة هي الأليق بالمذهب وأدلة إثباتها من كتب العامة كثيرة
            نقلت سابقا قول العلامة المجلسي بأن طرح جميع أخبار التحريف يؤدي لطرح أخبار المذهب جميعا بل أخبار التحريف لا تقل عن أخبار الإمامة
            ثم إني ذكرت دليلا واقعيا على التحريف وهو إختلاف قرآن ليبيا والمغرب عن قرآن العراق وسورية وبقية الدول فليتفتضل علماء الشيعة المنكرين للتحريف بالرد على هذا التحريف الواقعي ردا مفصلا وعدم الإكتفاء بالقول تحريف القراءة غير تحريف القرآن .
            مع أننا لا نؤمن بالقراءات ونعدها تحريفا !!!!!!

























































            تعليق


            • اوليدي انت تفهمني لو لا

              انا اقول لك ان الله تولى حفظ القران الكريم انت تقول وضعت لك الف رواية

              انا اقول لك ان المصحف الذي بين يدي الشيعة هل فيه نقص قلت نعم قلنا لك اين موضع النقص اتيتنا بروايات تثبت النقص في القران الكريم الذي بين يدي الشيعة
              وهذا ليس طلبي الروايات موجودة نعم

              لكن اريد تحققها على امر الواقع ولا تخالف القران الكريم

              انا اريد نسخة من قران الشيعة فيه نقص
              فان كنت لا تملك دليل فهذا يدل على بطلان الروايات وبطلان من قال بنقص القران الكريم لان هذا الشيئ لم يقع اصلا

              ولو كان القران في نقص فاين هذا النقص يا ترى ام انها مجرد ادعائات
              لا تأتيني بروايات
              انا اريد نسخة من القران فيها نقص
              هل يوجد لديك دليل لتنتصر على الله في قوله

              انا نزلنا الذكر وانا له لحافظون

              ما كان رد هذا الكذاب الجاهل

              المشاركة الاصلية بواسطة رضوان الشيطان
              لن أرد عليك بعد الآن بسببجهلك الكبير

              انظرو الى هذا الكذاب الاشر حينما يتلقم الحجر يزعم اننا جهلاء



              يا وهابي هذه الاعيبك لا تنطوي علينا

              تعليق


              • إلى الآن لم أفهم طلبك
                كيف يعني أعطيك مثال للنقص
                قلت لك قرآن الشيعة والسنة ناقص
                أخيرا أرجو من الأخوة المشرفين تثبيت الموضوع

                تعليق




                • وضحلك اكثر

                  لديك كتاب في الشعر

                  يحتوي على الف بيت من الشعر

                  ادعيت انك ان في هذا الكتاب نقص

                  فقلت ان فيه نقص وهذا الكتاب يحتوى على كذا بيت من الشعر

                  فما هو دليلك على النقص

                  فان كنت مطلع على الكتاب فوجب عليك حفظ الابيات التي لم يتم وضعها في هذا الكتاب

                  وطلبي منك هو عين بالقول في النقص

                  انت تدعي ان في القران نقص

                  اين هذه الايات النقص

                  أتينا بها وان كنت لا تملك الدليل فوجب عليك الرجوع الى قوله تعالى
                  انا نزلنا الذكر وانا له لحافظون

                  فهل تقبل بقول الله سبحانه وتعالى
                  ام انك سوف ترفض قول الله وتؤمن بقول البشر وتكفر بقول الله سبحانه وتعالى

                  تعليق


                  • لا يهم ما هو المنقوص
                    المهم هو الدليل على وقوع النقص
                    مع أن رواياتنا حددت بعض الآيات المنقصة لكن هذا لا يهمنا
                    المهم أن النقص وقع
                    لا يهم معرفة السارقة المهم السرقة وقعت
                    أما الآية التي ذكرتها فقد أوضحت معناها في أول مشاركة في هذا الموضوع فكيف تغافلت عنها

                    تعليق


                    • ههههههههه


                      مفلس


                      نريد اية واحدة وان كنت لا تملك فأدعاك باطل

                      لان قول الله سبحانه وتعالى بعدم التحريف هو المتعبد به وليس كلامك ومن هو على شاكلتك



                      تعالى معي لنفسر معنى قوله تعالى

                      {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ }الحجر9

                      انا حرف توكيد

                      نحن ضمير
                      نزلنا فعل ماضي والتنزيل من عند الله سبحانه وتعالى

                      الذكر هو الكتاب مفعول به

                      وانا الواو عطف وان توكيد

                      له جار ومجرور

                      لحافظون خبر ان


                      ما معنى الاية اجمالا

                      انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون

                      انا انزلنا القران المعني بالذكر وحفضناه من الزيادة والنقصان

                      لان الخبر وهو الحفض هو جامع للكمال

                      انت الان اتيني بنفسيرك للاية

                      تعليق


                      • الذكر قد يكون القرآن وقد يكون النبي ص
                        الضمير (له) قد يعود للنبي ص في بداية الآيات أو يعود للذكر والذكر كم قلنا قد يكون النبي ص أو القرآن
                        حافظون لا شك أنها مخصصة وأنت تخصصها بأنها لا تشمل عدم تحريف المعاني أو عدم تحريف نسخة أو نسختين للقرآن
                        وأنا أقول الآية تعني الحفظ من كل تحريف بالمعنى أو النص وهذا خاص بالقرآن وهو عند الإمام المهدي عج والتحريف وقع في نسخ الأمة وليس بنسخته
                        ثم إن هذه الآية مكية فلابد من دليل على أنها تشمل ما بعدها
                        ثم إن استدلالك بالآية باطل لأني أقول بالتحريف فكيف تستدل علي بها فقد تكون هذه الآية محرفة وهذا احتمال مع أني لا آخذ به
                        راجع هذه المشاركة
                        http://www.yahosein.com/vb/showpost....09&postcount=2

                        التعديل الأخير تم بواسطة رضوان الله; الساعة 06-08-2012, 10:05 PM.

                        تعليق


                        • حتى الآن لم أفهم معنى طلبك بآية منقصة فقد ذكرت لك أكثر من ألف رواية تذكر أن الآية الكذا كانت كذا وحرفت إلى كذا أو أنقص منها كذا

                          تعليق


                          • الضمير (له) قد يعود للنبي ص في بداية الآيات أو يعود للذكر والذكر كم قلنا قد يكون النبي ص أو القرآن



                            ان كان مستوك العلم هكذا ضحل فعلى ما تناقش وتريد اثبات تحريف الكتاب

                            اوليدي شنو له لحافظون للنبي

                            الاية لا تحتاج الى توضيح اكثر

                            فالله سبحانه وتعالى يتكلم على الذكر وهو يبين لنا انه هو من نزل الذكر وهو من حفظه من تحريف المحرفين
                            ما دخل حفض الله للنبي ص واله كم انت قشوري وساذج بمعنى الكلمة


                            الم ابين لك الاعراب
                            فاين الحفض يكون للنبي
                            ام انك سوف تدعي ان الاعراب محرف ايضا ككتاب الله


                            الذكر قد يكون القرآن وقد يكون النبي ص


                            هذه من كيس ابو هريرة

                            لا توجد آية واحدة تقول ان الذكر هو الرسول ص واله بل على العكس

                            قال تعالى {ذَلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ مِنَ الآيَاتِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيمِ }آل عمران58

                            {وَقَالُواْ يَا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ }الحجر6

                            {بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ }النحل44

                            {أَأُنزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِن بَيْنِنَا بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِّن ذِكْرِي بَلْ لَمَّا يَذُوقُوا عَذَابِ }ص8




                            حافظون لا شك أنها مخصصة وأنت تخصصها بأنها لا تشمل عدم تحريف المعاني أو عدم تحريف نسخة أو نسختين للقرآن
                            وأنا أقول الآية تعني الحفظ من كل تحريف بالمعنى أو النص وهذا خاص بالقرآن وهو عند الإمام المهدي عج والتحريف وقع في نسخ الأمة وليس بنسخته
                            ثم إن هذه الآية مكية فلابد من دليل على أنها تشمل ما بعدها


                            كيف تكون حافظون مخصصة وهي اسم جامع يا قشوري

                            الم يقول الله سبحانه وتعالى ( فالله خير حافظ ) فهل يكون حفظه لشيئ دون اخر ام للكل

                            لا نعلم كيف تفكر

                            ان ان الامام عليه السلام ليس له كتاب كامل ونحن لدينا كتاب ناقص
                            وان كان كذلك فبطل الاسلام وكل طوائف المسلمين

                            ثم ما هي الفائدة ان يكون الله سبحانه وتعالى قد انزل كتابه وحفظه عند بعض ولم يحفظه عند الاخرين
                            ما هي الحكمة

                            لماذا لا تحترم عقلك القشوري


                            ثم إن استدلالك بالآية باطل لأني أقول بالتحريف فكيف تستدل علي بها فقد تكون هذه الآية محرفة وهذا احتمال مع أني لا آخذ به


                            هههههههههههههههههه
                            يعني انت تؤمن بان هذه الاية محرفة وهي تفيد ان القران محفوظ
                            فان بطل الاستدلال بعدم تحريف القران من القران فلمن نحتكم
                            للمجلسي هههههه وامك عائشة

                            والله انك اهبل ومجرد من العلم وما انت الا مهرج دجال كذاب وهابي ناصبي تبغض الله ورسوله واهل بيته

                            انظرو الى هذا التافه
                            لا يؤمن بكتاب الله ويؤمن بمن قال بالتحريف
                            مع انه لم يتمكن من اتيان آية واحدة ناقصة
                            ويدعي انه غبي لا يفهم وهو يعلم مطلبي


                            ويكاد لا ينقضي تعجبي كيف يصبر الاخوة المشرفين على هذا الكذاب

                            تعليق


                            • إذا لا تناقشني
                              مع أني أراك جاهلا جهلا مركبا
                              أريد غيرك يناقشني

                              تعليق


                              • هههههههههههههههههههههههه

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X