عزيزي انت متخبط فلا يوجد عاقل يقول ان طريق الخير مثل طريق الشر طريق الهدايه مثل طريق الضلال
ولكن تجتمع فى كونها كلها طريق كلها امامه وكلها جعل من الله جعل طريق الهدايه وجعل طريق الضلال جعل امام هدى كما جعل امام ضلال
ولكن عندما يكون صاحب هذه الامامه نبي فانه لا يخطر ببالك انها امامة الضلال .. لماذا لان النبوة لا تكون الا فى الهدى
ولكن ان قلنا طريق فقد يكون طريق شر وقد يكون طريق خير فليس مفهوم من لفظ الطريق انه طريق خير او شر
وكذا عندما نقول امام غير مفهم منها انه امام هدى فقد يكون امام ضلال فالامامه كما ذكرت ليست واحده فقد يكون امام ضلال وقد يكون امام هدى
ولكن فى المقابل فى النبوة لا يوجد الا نبوة واحده وهى الهدى وطريق الحق فقط
هل فهمت
ولذلك بعد ان عرفنا ان الامامه لها امامتان كما ان الطريق له طريقان خير وشر والنبوة هى الوحيده بينها التى لها طريق واحد طريق الهدى و االخير اذا فقوله تعالى( لا ينال عهدى الظالمين) قصد النبوة التى من لوازمها الامامه ولذلك نجد فى ايات اخرى جات تقول
{وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ * وَبَارَكْنَا عَلَيْهِ وَعَلَى إِسْحَاقَ وَمِن ذُرِّيَّتِهِمَا مُحْسِنٌ وَظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ مُبِينٌ}
لاحظ ذكر النبوة ثم ذكر معها الذريه واخبر ان فيها الظالم لنفسه والمحسن
وبتالى هذه متوافقه مع سؤال ابراهيم لربه فى ذريته وبعد ان عرفنا ان فى ذريته الظالم والمحسن اذا فعهد الله ناله المحسن
ما هو الذى نالها المحسن من ذرية ابراهيم النبوة بلا شك
{وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ * وَبَارَكْنَا عَلَيْهِ وَعَلَى إِسْحَاقَ وَمِن ذُرِّيَّتِهِمَا مُحْسِنٌ وَظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ مُبِينٌ}
قال الله تعال (وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ وَآتَيْنَاهُ أَجْرَهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِيالآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ) (العنكبوت: 27) .
وهبنا له : ابراهيم
وقال تعالى: (وَلَقَدْأَرْسَلْنَا نُوحاً وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ) (الحديد: 26) .
ولكن تجتمع فى كونها كلها طريق كلها امامه وكلها جعل من الله جعل طريق الهدايه وجعل طريق الضلال جعل امام هدى كما جعل امام ضلال
ولكن عندما يكون صاحب هذه الامامه نبي فانه لا يخطر ببالك انها امامة الضلال .. لماذا لان النبوة لا تكون الا فى الهدى
ولكن ان قلنا طريق فقد يكون طريق شر وقد يكون طريق خير فليس مفهوم من لفظ الطريق انه طريق خير او شر
وكذا عندما نقول امام غير مفهم منها انه امام هدى فقد يكون امام ضلال فالامامه كما ذكرت ليست واحده فقد يكون امام ضلال وقد يكون امام هدى
ولكن فى المقابل فى النبوة لا يوجد الا نبوة واحده وهى الهدى وطريق الحق فقط
هل فهمت
ولذلك بعد ان عرفنا ان الامامه لها امامتان كما ان الطريق له طريقان خير وشر والنبوة هى الوحيده بينها التى لها طريق واحد طريق الهدى و االخير اذا فقوله تعالى( لا ينال عهدى الظالمين) قصد النبوة التى من لوازمها الامامه ولذلك نجد فى ايات اخرى جات تقول
{وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ * وَبَارَكْنَا عَلَيْهِ وَعَلَى إِسْحَاقَ وَمِن ذُرِّيَّتِهِمَا مُحْسِنٌ وَظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ مُبِينٌ}
لاحظ ذكر النبوة ثم ذكر معها الذريه واخبر ان فيها الظالم لنفسه والمحسن
وبتالى هذه متوافقه مع سؤال ابراهيم لربه فى ذريته وبعد ان عرفنا ان فى ذريته الظالم والمحسن اذا فعهد الله ناله المحسن
ما هو الذى نالها المحسن من ذرية ابراهيم النبوة بلا شك
{وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ * وَبَارَكْنَا عَلَيْهِ وَعَلَى إِسْحَاقَ وَمِن ذُرِّيَّتِهِمَا مُحْسِنٌ وَظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ مُبِينٌ}
قال الله تعال (وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ وَآتَيْنَاهُ أَجْرَهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِيالآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ) (العنكبوت: 27) .
وهبنا له : ابراهيم
وقال تعالى: (وَلَقَدْأَرْسَلْنَا نُوحاً وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ) (الحديد: 26) .
تعليق