المشاركة الأصلية بواسطة الكتيبة الخضراء
ما هي المعلومة غير الصحيحة؟؟ يبدو أنك تستعجل بالرد فلا تستوعب ما تقرأه جيدا..
أنا ما خالفتك بل وافقتك على أن القتال بدأ ببدر الكبرى..
المشاركة الأصلية بواسطة الكتيبة الخضراء
ممتاز تفضل أرني المقارنة بين جهاد عمر و علي

أريد رواية صحيحة تقارن بين جهادهما و إنفاقهما قبل الفتح..
تفضل
المشاركة الأصلية بواسطة الكتيبة الخضراء
أبدا بل أنا أجزم أن التاريخ لم ينقل لنا كل شيء..
لكن..هل يعني ذلك أن لعمر جهادا قبل الفتح أكثر من جهاد علي و التاريخ لم ينقل ذلك لنا..
وهل يعني ذلك أن لعمر إنفاق في سبيل الله أكثر من علي لكن التاريخ لم ينقل ذلك لنا..
هذا كلامك؟؟
يعني أنت تبني أفضلية عمر على علي

المشاركة الأصلية بواسطة الكتيبة الخضراء
المشاركة الأصلية بواسطة الكتيبة الخضراء
سبحان الله...كل وهابي يُحشر في زاوية يلجأ لسوء الأدب مع علي بن أبي طالب عليهما السلام..
سنة ابن تيمية من قبلكم..
المشاركة الأصلية بواسطة الكتيبة الخضراء
حقا؟؟ معلوماتي غير صحيحة؟؟ طيب..لنقرأ:
أولا: فراره من أحد:
7384 - حدثنا أبو هشام الرفاعي ، قال : ثنا أبو بكر بن عياش ، قال : ثنا عاصم بن كليب ، عن أبيه ، قال : خطب عمر يوم الجمعة ، فقرأ آل عمران ، وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها ، فلما انتهى إلى قوله : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان قال : لما كان يوم أحد هزمناهم ، ففررت حتى صعدت الجبل ، فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى ، والناس يقولون : قتل محمد ! فقلت : لا أجد أحدا يقول قتل محمد إلا قتلته . حتى اجتمعنا على الجبل ، فنزلت : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان . . . الآية كلها .
المصدر: الطبري - جامع البيان - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 193 )
المصدر: الطبري - جامع البيان - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 193 )
- ذكر رجوع بعض المسلمين بعد توليهم إلى رسول الله (ص) روى إبن المنذر عن كليب بن شهاب قال : خطبنا عمر فكان يقرأ على المنبر آل عمران ويقول : إنها أحدية فلما انتهى إلى قوله تعالى : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان [ آل عمران 155 ] قال : لما كان يوم أحد هزمنا ونفرت ، حتى صعدت في الجبل ، فلقد رأيتني أنزو كأنني أروي ، فسمعت يهوديا يقول : قتل محمد ، فقلت : لا أسمع أحدا يقول : قتل محمد إلا ضربت عنقه ، فنظرت فإذا رسول الله (ص) والناس يتراجعون إليه .
المصدر: الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 206 )
ثانيا: انكساره من خيبر:
( أخبرنا ) أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي بمرو ، ثنا سعيد بن مسعود ، ثنا عبيد الله بن موسى ، ثنا نعيم بن حكيم ، عن أبي مريم الحنفي ، عن علي رضي الله عنه ، قال : سار النبي صلى الله عليه وآله إلى خيبر فلما اتاها ( بعث عمر رضى الله تعالى عنه وبعث معه الناس إلى مدينتهم أو قصرهم فقاتلوهم فلم يلبثوا ان هزموا عمر وأصحابه فجاؤوا يجبنونه ويجبنهم فسار النبي صلى الله عليه وآله ..الحديث .
* هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه * قال الذهبي في تلخيص المستدرك بهامشه : (صحيح) .
المصدر: المستدرك - الحاكم النيسابوري - ج 3 - ص 37 - 38
ثالثا: فراره من حنين:
عن أبي قتادة: "لَمَّا كَانَ يَوْمُ حُنَيْنٍ نَظَرْتُ إِلَى رَجُلٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ يُقَاتِلُ رَجُلاً مِنَ الْمُشْرِكِينَ، وَآخَرُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ يَخْتِلُهُ مِنْ وَرَائِهِ لِيَقْتُلَهُ، فَأَسْرَعْتُ إِلَى الَّذِى يَخْتِلُهُ فَرَفَعَ يَدَهُ لِيَضْرِبَنِى، وَأَضْرِبُ يَدَهُ، فَقَطَعْتُهَا، ثُمَّ أَخَذَنِى، فَضَمَّنِى ضَمًّا شَدِيدًا حَتَّى تَخَوَّفْتُ، ثُمَّ تَرَكَ فَتَحَلَّلَ، وَدَفَعْتُهُ ثُمَّ قَتَلْتُهُ، وَانْهَزَمَ الْمُسْلِمُونَ، وَانْهَزَمْتُ مَعَهُمْ، فَإِذَا بِعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ في النَّاسِ، فَقُلْتُ لَهُ مَا شَأْنُ النَّاسِ قَالَ أَمْرُ اللَّهِ....."
المصدر: صحيح البخارى (4322).
أقول أنا مالك: و الذي أستغرب منه إكثاركم من تكرار أن الكفار لم يسألوا إلا عن رسول الله

ثم تكمل قائلا أن الكفار كانوا يطلبون رؤوس المسلمين و هؤلاء هم رؤوسهم..
طيب غزوة خيبر كانت في السنة الثانية للهجرة..متى و كيف صار أبوبكر و عمر من رؤوس المسلمين؟؟
فإن قلت أنهما رؤوس المسلمين من أيام مكه أقول لك لكن إسلام عمر حصل متأخرا و قريبا جدا من الهجرة..
فما هي إنجازاته خلال البضع سنين التي أهلته لأن يكون ثالث رأس من رؤوس المسلمين؟؟
هل عندك ما تثبت به زعمك أم أن قولك دليل قائم بذاته؟؟
على فكرة..من المضحك أن تقول أن المشركين كانوا يطلبون أبابكر و عمر لأنهم ظفروا بعمر و ما قتلوه...اقرأ:
- أخبرنا : أبوبكر محمد بن عبد الباقي ، أنا : الحسن بن علي ، أنا : أبو عمر بن حيوية ، أنا : أحمد بن معروف ، نا : الحسين بن الفهم ، نا : محمد بن سعد قال : في الطبقة الرابعة ضرار بن الخطاب بن مرداس بن كثير بن عمرو بن حبيب بن عمرو بن شيبان بن محارب بن فهر وأمه أم ضرار وإسمها هند بنت مالك بن حجوان بن عمرو بن حبيب بن عمرو بن شيبان بن محارث بن فهر ، وجده عمرو بن حبيب هو أكل السقب وذاك أنه أغار على بني بكر ولهم سقب عبدونه فأخذ السقب فأكله ، وكان عمه حفص بن مرداس شريفاً ، وكان ضرار بن الخطاب فارس قريش وشاعرهم وحضر معهم المشاهد كلها ، فكان يقول : يقاتل أشد القتال ويحرض المشركين بشعره وهو قتل عمرو بن معاذ أخا سعد بن معاذ يوم أحد ، وقال حين قتله لا تعد من رجلاًًً زوجك من الحور العين ، وكان يقول زوجت عشرة من أصحاب محمد (ص) وأدرك عمر بن الخطاب فضربه بالقناة ثم رفعها عنه فقال : يا إبن الخطاب إنها نعمة مشكورة والله ما كنت لأقتلك ، وهو الذي نظر يوم أحد إلى خلاء الجبل من الرماة وأعلم خالد بن الوليد.
المصدر: إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 24 ) - رقم الصفحة : ( 392 )
المشاركة الأصلية بواسطة الكتيبة الخضراء
المشاركة الأصلية بواسطة الكتيبة الخضراء
بلى أجبت..
المشاركة الأصلية بواسطة الكتيبة الخضراء
ندور في حلقة مفرغة..
أنت من قبل سألتني هل تجزم أن التاريخ كامل؟؟
و أنا هنا أسألك هل تجزم أن الرواية التي تستشهد بقول الإمام عليه السلام فيها هي رواية كاملة؟؟
علما أن الرواية كما هي يُفهم من سياقها التواضع خصوصا
و إن عرفنا أن أمير المؤمنين عليه السلام كان يرى نفسه أحق بالخلافة من أبي بكر فما بالك بعمر؟
المشاركة الأصلية بواسطة الكتيبة الخضراء
ليس لعلي أن يعترض بما لم يُنسب إليه..لكن السؤال هو لماذا
لم يعترض على ما نُسب إليه أنه قاله و أنه يرى عمر كاذب آثم خائن؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة الكتيبة الخضراء
المشاركة الأصلية بواسطة الكتيبة الخضراء
الجواب: أننا أخذنا رأي علي عليه السلام بإقراره ما نسب عمر قوله إليه

تعليق