المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
لقد جاوبت على هذا توثيق الماماقاني و لكنكم لا تريدون ان تقرؤ:
و اما من ادعى وثاقة الدقاقا عند الماماقاني واجهته مشكلة ايضا اذ ان الماماقاني انكر هذا و فسره بطريقة اخرى :
بالجملة ، الفائدة العليا من ذكر الطريق في المشيخة ، هو اثبات نسبة هذه الكتب إلى مؤلفيها اثباتاً لا غبار عليه ، وهذا الهدف لا يتحقق عند المستجيز إلا بكون شيخ الاجازة ثقة عنده ، وإلا فلو كان مجهولاً او ضعيفاً او مطعوناً بإحدى الطرق ، لما كان لهذه الاستجازة فائدة. وهذا هو ما يعني به من ان شيخوخة الاجازة دليل على وثاقة الشيخ عند المستجيز.
المصدر : تنقيح المقال في معرفة علم الرجال الصفحة 341
الرابط :http://rafed.net/booklib/view.php?ty...9&page=134#342
فالمقصود بالوثاقة هو صحة ما نسب الى الصدوق و اثباتها لا صحة اثباتها عن الامام و على هذا فان الدقاقا مجهول عند الخوئي و الماماقاني
ثم اين وثق النخعي اين هذا التوثيق ؟؟؟؟
ثم اين انتقي كلامي مذكور بالمصادر و لم ابتره
تعليق