والدقاق في حكم الثقه عند المامقاني لكونه من مشايخ الإجازه وقال حدثنا الكوفي
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد سكيف كان، فقد اختلف في حال الرجل، فمنهم من اعتمد عليه ولعله
الأشهر، ويمكن الاستدلال عليه بوجوه:
الأول: أنه من المشايخ، فقد روى عنه الصدوق، والتلعكبري، بل قيل:
إنه من مشايخ النجاشي.
ويرده ما مر في المدخل من أن شيخوخة الإجازة، لا دلالة فيها على
الوثاقة، ولا على الحسن، وتوهم أنه من مشايخ النجاشي، فيه ما ذكرناه في
ترجمته: من أن أحمد بن محمد بن يحيى، ليس من مشايخ النجاشي نفسه.
الثاني: تصحيح العلامة، في الفائدة الثامنة من الخلاصة: طريق الصدوق
إلى عبد الرحمان بن الحجاج، وكذا طريقه إلى عبد الله ابن أبي يعفور،
وفيهما: " أحمد بن محمد بن يحيى ".
ويرده - ما مر - من أن تصحيح العلامة، مبني على بنائه على أصالة العدالة،
وعلى أن أحمد من مشايخ الإجازة، وكلا الامرين لا يمكن
الاعتماد عليه.
المصدر الرجال , الرابط : http://qadatona.org/%D8%B9%D8%B1%D8%...8%A7%D9%84/932
قال المحقّق البحراني: مشايخ الإجازة في أعلى طبقات الوثاقة والجلالة.(1)
وقال أيضاً: إنّه لا ينبغي أن يرتاب في عدالة شيوخ الإجازة.(2 )
وقال الوحيد: إنّ المتعارف عدّه من أسباب الحسن، وربما يظهر من جدّي - رحمه اللّه - دلالته على الوثاقة، وحَكى عن المحقّق الشيخ محمد ابن صاحب المعالم: عادة المصنّفين من عدم توثيق الشيوخ.(3)
وقال الشهيد الثاني: فإنّه لايحتاج أحد من هؤلاء المشايخ المشهورين إلى تنصيص على تزكية، ولا بيّنة على عدالة؛ لما اشتهر في كلّ عصر من ثقتهم وضبطهم وورعهم، زيادةً على العدالة، وإنّما يتوقّف على التزكية غير هؤلاء، من الرواة الذين لم يشتهروا بذلك، ككثير ممّن سبق على هؤلاء، وهم طرق الأحاديث المدوّنة غالباً.(4)
وقال السيّد الداماد: مشيخة المشايخ الذين هم كالأساطين والأركان، أمرهم أجلّ من الاحتياج إلى تزكية مزكّ، وتوثيق موثِّق.(5)
وقد ناقش في ذلك السيّد الخوئي: بأنّ مشايخ الإجازة على تقدير تسليم وثاقتهم، لا يزيدون في الجلالة وعظمة الرتبة على أصحاب الإجماع، وأمثالهم ممّن عرفوا بصدق الحديث والوثاقة.(6)
ــــــــــــــــــــــــــــ
1- معراج أهل الكمال: 44.
2 - معراج أهل الكمال: 88، حكى عنه الوحيد في تعليقته على منهج المقال: 284، عند ترجمة محمد بن إسماعيل النيسابوري.
3- الفوائد الرجاليّة: 44، المطبوع في آخر رجال الخاقاني.
4- الرعاية في علم الدراية: 192.
5- الرواشح السماويّة: 179.
6- معجم رجال الحديث: 76,1 - 77.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد سذهبي يعترف بانه سمع من صدرالدين ابراهيم بن محمد بن المويد بن حمويه الخراساني الجويني.
وسمعت من الإمام المحدث الأوحد الأكمل فخر الإسلام صدر الدين إبراهيم بن محمد بن المؤيد بن حمويه الخراساني الجويني شيخ الصوفية قدم علينا طالب حديث وروى لنا عن رجلين من أصحاب المؤيد الطوسي وكان شديد الاعتناء بالرواية وتحصيل الأجزاء حسن القراءة مليح الشكل مهيبا دينا صالحا وعلى يده أسلم غازان الملك مات سنة اثنتين وعشرين وسبع مائة وله ثمان وسبعون سنة رحمه الله تعالى
في اي مصدر هذا الكلام و راي الذهبي واضح في الجويني :
وقال الذهبي : شيخ خراسان كان حاطب ليل - يعني في رواية الحديث - جمع أحاديث ثنائيات وثلاثيات ورباعيات من الأباطيل المكذوبة وعلى يده أسلم غازان [الأعلام لخير الدين الزركلي الجزء1 صفحة63]
ايضا ذهبي في" معجم المختص " ج 1 يقول:
" إبراهيم بن محمد بن المؤيد بن عبد الله بن علي بن محمد بن حمويه الإمام الكبير المحدث شيخ المشائخ صدر الدين أبو المجامع الخراساني الجويني الصوفي. ولد سنة أربع وأربعين وستمائة ( 644 ه 1246 م ). وسمع بخراسان وبغداد والشام والحجاز وكان ذا اعتناء بهذا الشأن وعلى يده أسلم الملك غازان. توفي بخراسان في سنة اثنتين وعشرين وسبعمائة ( 722 ه 1322 م ).
قرأنا على أبي المجامع إبراهيم بن حمويه سنة خمس وتسعين وستمائة ( 695 ه 1296 م )... عن أبي هريرة أن رسول الله (ص) قال العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة.متفق عليه وأخرجه ابن ماجه عن أبي مصعب الزهري فوافقناه بعلو.
هذا كان كلام الذهبي من قبل و من ثم سماه حاطب ليل و الجرح مقدم على التعديل كما تقول القاعدة
هو صدر الدين ابراهيم بن محمد بن المويد بن حمويه الجويني ابوالمجامع ابن سعدالدين الشافعي الصوفي.
ما اسهل الانتساب الى فرقة فكل شخص قد ياتي و يقول انه سني و هو لا يؤمن بمعتقد السنة
و لذا لا يهم قوله عن نفسه انه شافعي فهذا رايه و كذلك بن ابي الحديد كان يقول عن نفسه شافعي و لكن القاصي و الداني يعلم انه معتزلي و ان الامام الشافعي لا يعتقد بعقيدته
و اما قول بن حجر فقد بترته و ها هو كامل :
براهيم بن محمد الجويني بن المؤيد بن حمويه الجويني صدر الدين أبو المجامع ابن سعد الدين الشافعي الصوفي ولد سنة 44 وسمع من عثمان بن الموفق صاحب المؤيد الطوسي وسمع على علي بن أنجب وعبد الصمد بن أبي الخير وابن أبي الدنية وأكثر عن جماعة بالعراق والشام والحجاز وخرج لنفسه تساعيات وسمع بالحلة وبتبريز وبآمل طبرستان والشوبك والقدس وكربلا وقزوين ومشهد علي وبغداد وله رحلة واسعة وعني بهذا الشأن وكتب وحصل وكان دينا وقورا مليح الشكل جيد القراءة وعلى يده أسلم غازان وكان قدم دمشق وسمع الحديث بها في سنة 95 ثم حج سنة 21 واجتمع به العلائي قال الظهير الكازروني في تاريخه تزوج صدر الدين أبو المجامع بنت علاء الدين صاحب الديوان في سنة 71 وكان الصداق خمسة آلاف دينار ذهبا وكان يذكر أن له إجازة من صاحب الحاوي الصغير والعز الحراني وابن أبي عمر وعبد الله بن داود بن الفاخر وبدر الدين محمد بن عبد الرزاق بن أبي بكر بن حيدر وإمام الدين يحيى بن حسين بن عبد الكريم وبدر الدين اسكندر بن سعد الطاؤسي أجازوا له من قزوين ولهما إجازة من عفيفة الفارقانية قال وشافهني يحيى الكرخي بهمذان عن القاضي نجم الدين أحمد بن أبي سالم أحمد بن يزيد بن نبهان الأسدي عن أبي علي الحداد قال الذهبي كان حاطب ليل جمع أحاديث ثنائيات وثلاثيات ورباعيات من الأباطيل المكذوبة وقال في المعجم المختص شيخ خراسان وكان ذا اعتناء بهذا الشأن وعلى يده أسلم غازان ومات سنة 722 بالعراق قلت أجاز لبعض شيوخنا منهم أبو هريرة ابن الذهبي.
براهيم بن محمد بن المويد ابي بکر بن حمويه الجويني صدرالدين ابوالمجامع شيخ خراسان في وقته من اهل جوين بها رحل في طلب الحديث ... عرفه ابن حجر في الدرر بالشافعي الصوفي.
هذا كلام مبتور فقد\ عرفه بن حجر و ذكر قول الذهبي فيه
و اما البتر فانك لم تنقل باقي الكلام :
وقال الذهبي : شيخ خراسان كان حاطب ليل - يعني في رواية الحديث - جمع أحاديث ثنائيات وثلاثيات ورباعيات من الأباطيل المكذوبة وعلى يده أسلم غازان [الأعلام لخير الدين الزركلي الجزء1 صفحة63]
فمن ذلك ما أخبر به أبو الحسن على الدمشقي في صحن الجامع الأموي عن أبيه قال كنا جلوسا في مجلس إبن تيمية فذكر ووعظ وتعرض لآيات الإستواء ثم قال واستوى الله على عرشه كإستوائي هذا قال فوثب الناس عليه وثبة واحدة وأنزلوه من الكرسي وبادروا إليه ضربا للكم والنعال وغير ذلك حتى أوصلوه إلى بعض الحكام وإجتمع في ذلك المجلس العلماء فشرع يناظرهم فقالوا ما الدليل على ما صدر منك فقال قوله تعالى «الرحمن على العرش استوى» فضحكوا منه وعرفوا أنه جاهل... وكان بعضهم يسميه حاطب ليل وبعضهم يسميه الهدار المهدار.
طبعا لا يوجد مصدر للكلام !!!!
هذا تدليس ما قلتيه عن قتادة و سترين في الاسفل ترجمة قتادة :
عفان : حدثنا حماد بن سلمة ، حدثنا قتادة ، عن عمرو بن دينار بحديث في الوصية ، فسألت عمرا ثم قلل معناه غيرما قال قتادة ، فقلت : إن قتادة نبأ عنك بكذا وكذا ، قال : إني أوهمت يوم حدثت به قتادة .
قال ابن عيينة : قالوا : كان معمر يقول : لم أر في هؤلاء أفقه من الزهري وقتادة وحماد .
ضمرة ، عن ابن شوذب ، قال رجل من أهل البصرة : إن لم تجد إلا مثل عبادة ثابت ، وحفظ قتادة ، وورع ابن سيرين ، وعلم الحسن ، وزهد مالك بن دينار لا تطلب العلم .
عبد الرزاق ، عن معمر ، عن قتادة ، قال : تكرير الحديث في المجلس يذهب نوره ، وما قلت لأحد قط : أعد علي .
وبه عن قتادة ، قال : لقد كان يستحب أن لا تقرأ الأحاديث التي عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إلا على طهارة .
قال أبو هلال : سمعت قتادة يقول : إذا سرك أن يكذب صاحبك فلقنه .
الطيالسي ، عن عمران القطان ، عن قتادة ، قال : قال أبو الأسود الدؤلي : إذا أردت أن يكذب الشيخ ، فلقنه .
أبو هلال : سمعت قتادة يقول : إن الرجل ليشبع من الكلام كما يشبع من الطعام .
قال أبو داود الطيالسي : قال شعبة : كنا نعرف الذي لم يسمع قتادة مما سمع إذا قال : قال فلان ، وقال فلان ، عرفنا أنه لم يسمع .
وقال ابن مهدي : سمعت شعبة يقول : كنت أنظر إلى فم قتادة كيف يقول ، فإذا قال حدثنا يعني : كتبت .
وقال أبو داود : سمعت شعبة : كنت أتفطن إلى فم قتادة ، فإذا قال : حدثنا سعيد ، وحدثنا أنس ، وحدثنا مطرف ، فإذا حدث بما لم يسمع ، قال : حديث سليمان بن يسار ، وحدث أبو قلابة . قال عفان: قال لي همام: كل شيء أقول لكم: قال قتادة. فأنا سمعته منه ، فإذا كان فيه لحن فأعربوه ، فإن قتادة كان لا يلحن . أبو هلال ، عن مطرف الوراق ، قال : ما زال قتادة متعلما حتى مات .
قال أبو هلال : قالوا لقتادة : نكتب ما نسمع منك ؟ قال : وما يمنعك أن تكتب ، وقد أخبرك اللطيف الخبير أنه يكتب ، فقال : عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي فِي كِتَابٍ وسمعته يقول : الحفظ في الصغر كالنقش في الحجر .
روى بكر بن خنيس ، عن ضرار بن عمرو ، عن قتادة : باب من العلم يحفظه الرجل لصلاح نفسه وصلاح من بعده أفضل من عبادة حول . أبو عوانة ، عن قتادة ، قال في مصحف الفضل بن عباس (وأنزلنا بالمعصرات ماء ثجاجا) .
بشر بن عمر ، حدثنا همام عن قتادة ، قال : كان يقال : قلما ساهر الليل منافق . زيد بن الحباب ، عن الوزير بن عمران ، قال : كان قتادة إذا دعي إلى طعام ، حل أزراره . أبو هلال ، عن قتادة ، قال : إنما حدث هذا الإرجاء بعد هزيمة بن الأشعث .
قال حنظلة بن أبي سفيان : كنت أرى طاوسا إذا أتاه قتادة يفر ، قال : وكان قتادة يُتَّهَمُ بالقدر .
أبو سلمة المنقري : حدثنا أبان العطار ، قال : ذكر يحيى بن أبي كثير عند قتادة ، فقال : متى كان العلم في السماكين ، فذكر قتادة عند يحيى ، فقال : لا يزال أهل البصرة بِشَرٍّ ما كان فيهم قتادة .
قلت : كلام الأقران يطوى ولا يروى ، فإن ذكر تأمله المحدِّث ، فإن وجد له متابعا ، وإلا أعرض عنه .
أخبرني إسحاق الأسدي ، أنبأنا يوسف بن خليل ، أنبأنا أحمد بن محمد التيمي ، أنبأنا أبو علي ، أنبأنا أبو نعيم ، حدثنا أبو الشيخ ، حدثنا ابن أخي سعدان بن نصر ، حدثنا حسين بن مهدي ، حدثنا عبد الرزاق ، أنبأنا معمر ، سمعت قتادة يقول : ما سمعت أذناي شيئا قط إلا وعاه قلبي .
وبه إلى أبي الشيخ ، حدثنا ابن أبي عاصم ، حدثنا هدبة ، حدثنا همام ، عن قتادة ، قال لي سعيد بن المسيب : لم أر أحدا أسأل عما يختلف فيه منك .
قلت : إنما يسأل عن ذلك من يعقل . وعن معمر ، قال : جاء رجل إلى ابن سيرين فقال : رأيت كأن حمامة التقطت لؤلؤة فقذفتها سواء ، قال : ذاك قتادة ، ما رأيت أحفظ منه .
قال مطر الوراق : كان قتادة عبد العلم .
عبد الرزاق ، عن معمر ، قيل للزهري : أقتادة أعلم عندكم أو مكحول ؟ .
قال : لا بل قتادة ، ما كان عند مكحول إلا شيء يسير . عبد الرزاق ، عن معمر ، قال : قال محمد بن سيرين : قتادة أحفظ الناس ، أو من أحفظ الناس . أبو هلال الراسبي ، عن غالب القطان ، عن بكر المزني ، قال من سره أن ينظر إلى أحفظ من أدركنا ، فلينظر إلى قتادة . جرير ، عن مغيرة ، قال الشعبي : قتادة حاطب ليل . قال يحيى بن يوسف الزمي : حدثنا ابن عيينة ، قال لي عبد الكريم الجوزي : يا أبا محمد ، تدري ما حاطب ليل ؟ قلت : لا ، قال : هو الرجل يخرج في الليل فيحتطب ، فيضع يده على أفعى فتقتله ، هذا مثل ضربته لك لطالب العلم ، أنه إذا حمل من العلم ما لا يطيقه ، قتله علمه ، كما قتلت الأفعى حاطب الليل .
و قد اخطات لما قلتي ان قتادة نقل عنه البخاري فالبخاري لم يروي عن قتادة
و ليست القضية انه حاطب ليل انما القضية قول الذهبي و بن حجر انه ينقل الاباطيل و المكذوبات
هذا اشتبه الامر علي صاحب "الرياض" حيث ذهب الي تشيعه او لما ظفر به في تضاعيف کتابه من احاديث الوصية و التفضيل، و سائر اخبار الارتفاع التي قل ما يوجد مثلها في شيء من کتب العامة، غافلا عما اشتمل عليه و تضمنه ايضا من النص علي خلافة الثلاثة و الاشارة الي فضائلهم.
ليس هذا السبب في تيعه و لكن نقله الروايات عن الصدوق و الطوسي و القمي
و قول علماؤكم ايضا في انه شيعي و ايضا تصريحه بمعتقده :
فرائد السمطين في فضائل المرتضى والبتول والحسنين مرتب على سمطين أولهما في فضائل الأمير (ع) في سبعين بابا وخاتمة وثانيهما في فضائل البتول والحسنين في اثنين وسبعين بابا لصدر الدين إبراهيم بن سعد الدين محمد بن المؤيد بن أبي الحسين بن محمد بن حمويه الحمويني الذي أسلم على يده السلطان محمود غازان في سنة 694 وتشيع أخيرا لكن أظهر التشيع أخوه الشاه خدا بندة نسخة منه عند السيد احمد آل حيدر [ذيل كشف الظنون لآقا بزرگ الطهراني ص70]
- يقول آقا بزرگ الطهراني : الحموي هذا هو مؤلف (فرائد السمطين) الموجود نسخته ويروى فيه عن الخواجة نصير الدين الطوسي في (672) ومن هنا يظهر أن له كتاب آخر اسمه (فضل أهل البيت) [الذريعة لآقا بزرگ الطهراني الجزء8 صفحة126]
- مجمع الفكر الإسلامي يصنف كتاب فرائد السمطين ضمن كتب الاثنى عشرية : إبراهيم بن محمد الحموي الجويني (644 - 722 هـ) عالم بالحديث . من شيوخ خراسان . لقب بصدر الدين رحل متقصيا للحديث إلى : العراق الشام الحجاز تبريز آمل بطبرستان القدس كربلاء قزوين وغيرها. من مشايخه : الشيخ سديد الدين يوسف بن المطهر الحلي المحقق الحلي ابنا طاووس الخواجة نصير الدين الطوسي إضافة إلى مشايخه من العامة . من تلاميذه شمس الدين الذهبي . أسلم على يديه غازان الملك . توفي بالعراق، الآثار : فرائد السمطين في فضائل المرتضى والبتول والسبطين (عربي / سيرة المعصومين ع زيارات) يتكون من سمطين : أحدهما في فضائل أمير المؤمنين (ع) موزعة على (70) بابا وخاتمة والآخر في فضائل المرتضى والبتول والحسنين (ع) بـ (72) بابا كما ذكر فيه الزيارة الجامعة الكبيرة. فرغ منه سنة (716 هـ) [موسوعة مؤلفي الإمامية - مجمع الفكر الإسلامي الجزء1 صفحة379]
و نقله من كتبكم :
الجويني ينقل من كتب الصدوق
- نقل من كتاب كمال الدين [فرائد السمطين ج2 صفحات 140 و 142 و 147]
- نقل من كتاب عيون أخبار الرضا [فرائد السمطين ج2 صفحات 174 و179 و188 و191 و192 و200]
, و تتلمذه على يد مشايخكم :
الجويني شيخه نصير الدين الطوسي [فرائد السمطين ج2 ص73 الباب السادس عشر]
أنبأني الحكيم العلاّمة نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي تغمّده الله برحمته
الجويني شيخه بن المطهر الحلي [فرائد السمطين ج2 ص329]
حديث العباس بن عبد المطّلب حول المهديّ (ع) وأنّه من ولد النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلم) وكلام للشيخ الإمام أبي علي الفضل بن علي بن الفضل الطبرسي رحمه الله : أخبرني الإمام سديد الدين يوسف بن علي بن المطهّر الحلّي فيما كتب لي بخطّه رحمه الله تعالى
الجويني شيخه ا جلال الدين عبد الحميد
(1722 : الأنوار المضيئة) في أحوال الحجة الغائب المنتظر (ع) للسيد علم الدين المرتضى علي بن جلال الدين عبد الحميد النسابة بن شمس الدين أبي علي شيخ الشرف فخار بن معد بن فخار بن أحمد الموسوي الحائري توفي جده فخار بن معد سنة 630 ووالده السيد جلال الدين عبد الحميد من مشايخ الحمويني صاحب (فرائد السمطين) [الذريعة لآقا بزرگ الطهراني الجزء2 صفحة442]
و هو لم يكن راو للروايات انما صرح بالعصمة و معرفة الائمة بعلم الغيب و بمعتقده و لذلك هو شيعي :
الجويني يعتقد بعصمة الرضا و انه الإمام الثامن [فرائد السمطين ج2 ص187 الباب التاسع والثلاثون]
في ذكر بعض مناقب الإمام الثامن مظهر خفيّات الأسرار ومبرز خبيّات الأُمور الكوامن منبع المكارم والميامن ومتبع الأعالي الحضارم والأيامن منيع الجناب رفيع القباب وسيع الرحاب هموم السحاب عزيز الألطاف غزير الأكناف أمير الأشراف قرّة عين آل ياسين وآل عبد مناف السيد الطاهر المعصوم والعارف بحقائق العلوم والواقف على غوامض السرّ المكتوم والمخبِّر بما هو آتٍ وعما غبَرَ ومضى المرضيّ عند الله سبحانه برضاه عنه في جميع الأحوال ولذا لقِّب بالرضا عليّ بن موسى صلوات الله على محمد وآله خصوصاً عليه ما سحّ سحابٌ وهما وطلع نباتٌ ونما .
الجويني يعتقد بالوصية الإثنى عشر [فرائد السمطين ج2 ص136 الباب الثاني والثلاثون]
في حديث اللوح الذي كتب الله فيه أو أمر بعض كرام الكاتبين بأن يكتب فيه أسماء أوصياء رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) ثمّ أهداه إلى نبيّه فأهداه النبيُّ (صلّى الله عليه وآله وسلّم) إلى أُمّ الأوصياء فاطمة (صلوات الله عليها)
و هذا تصريح واضح لاا انه ينقل رواية فهذا كلامه لا كلام الراوي
احسن الله اليك اخى الحبيب ارى انه بهذا الرد انتهت الشبهة
........
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانكلامه لايصح لأن الجويني عالم سني بإعتراف مركز الفتوى عندكم فصحح معلوماتك القديمهبسم الله الرحمن الرحيم
ليتكم تتحققوا مما تقولون لان هذا الخطأ الجسيم وقع فيه شيخكم كمال الحيدرى حينما وصف ابراهيم بن محمد الجوينى بشيخ الاسلام
هناك عدة علماء يشتركون في لقب (الجويني) و هم :
موسى بن العباس الجويني (323 هـ) الملقب بشيخ الإسلام،
عبد الله بن يوسف بن عبد الله (438 هـ)،
عبد الملك بن عبد الله بن يوسف الجويني (478 هـ) الملقب بإمام الحرمين،
إبراهيم بن محمد الجويني (730 هـ) وهو صاحب فرائد السمطين
والاخير هذا هو الاثنى عشرى والذى قال عنه الامام الذهبى رحمه الله انه شيخ خراسان- حاطب ليل -
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
فائدة
مجمع الفكر الإسلامي يصنف كتاب فرائد السمطين ضمن كتب الإثني عشرية : إبراهيم بن محمد الحموي الجويني (644 - 722 هـ) عالم بالحديث . من شيوخ خراسان . لقب بصدر الدين رحل متقصيا للحديث إلى : العراق الشام الحجاز تبريز آمل بطبرستان القدس كربلاء قزوين وغيرها. من مشايخه : الشيخ سديد الدين يوسف بن المطهر الحلي المحقق الحلي ابنا طاووس الخواجة نصير الدين الطوسي إضافة إلى مشايخه من العامة . من تلاميذه شمس الدين الذهبي . أسلم على يديه غازان الملك . توفي بالعراق، الآثار : فرائد السمطين في فضائل المرتضى والبتول والسبطين (عربي / سيرة المعصومين ع زيارات) يتكون من سمطين : أحدهما في فضائل أمير المؤمنين (ع) موزعة على (70) بابا وخاتمة والآخر في فضائل المرتضى والبتول والحسنين (ع) بـ (72) بابا كما ذكر فيه الزيارة الجامعة الكبيرة. فرغ منه سنة (716 هـ) [موسوعة مؤلفي الإمامية - مجمع الفكر الإسلامي الجزء1 صفحة379]
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيف ذُو الفَقَاربسم الله الرحمن الرحيم
ليتكم تتحققوا مما تقولون لان هذا الخطأ الجسيم وقع فيه شيخكم كمال الحيدرى حينما وصف ابراهيم بن محمد الجوينى بشيخ الاسلام
هناك عدة علماء يشتركون في لقب (الجويني) و هم :
موسى بن العباس الجويني (323 هـ) الملقب بشيخ الإسلام،
عبد الله بن يوسف بن عبد الله (438 هـ)،
عبد الملك بن عبد الله بن يوسف الجويني (478 هـ) الملقب بإمام الحرمين،
إبراهيم بن محمد الجويني (730 هـ) وهو صاحب فرائد السمطين
والاخير هذا هو الاثنى عشرى والذى قال عنه الامام الذهبى رحمه الله انه شيخ خراسان- حاطب ليل -
نعرف ماأوردت أن هناك من يشترك معه في اللقب ، والذي قال عنه سني هو مركز الفتوى عندكم وكانت
الفتوى عن صاحب فرائد السمطين ابراهيم بن محمد الجويني فصحح معلوماتك
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيف ذُو الفَقَارمركز الفتوى قال صاحب كتاب فرائد السمطين سنى ؟
اين ذلك
في مركز الفتوى :
ويرويها القندوزي المتوفى سنة 1294هـ أو أبو إسحاق الحمويني المتوفى سنة 722هـ وكل منهما يرويها في كتاب له يُشَك في نسبته إليه لا سيما وأنهما سنيان
http://www.islamweb.net/fatwa/index....twaId&Id=52163
وحياك الله في المنتدى
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيف ذُو الفَقَارلما نقلت لكم مجمع الفكر الاسلامى اورد الكتاب على انه من مؤلفات الامامية كيف يكون سنى !!!
الشافعيه ، وماأكثر احتجاج علماء الشيعه عليكم بكتابه لأن صاحبه من أهل السنه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيماننعم لهذا صحح معلوماتك
في مركز الفتوى :
ويرويها القندوزي المتوفى سنة 1294هـ أو أبو إسحاق الحمويني المتوفى سنة 722هـ وكل منهما يرويها في كتاب له يُشَك في نسبته إليه لا سيما وأنهما سنيان
http://www.islamweb.net/fatwa/index....twaId&Id=52163
وحياك الله في المنتدى
لا حول ولا قوة الا بالله
المجيب عن السؤال كما هو واضح انكر نسبة هذان الكتابان اليهما وقال ان بعض اهل العلم انكروا ذلك ... ولذلك قال عنهما سنيان مع اعترافه واعترافكم انه تعلم من نصير الدين الطوسى وبن المطهر الحلى
لكنكم انتم ايضا اثبتم نسبتهم للشيعة
لكننا اهل دليل وحجة ولسنا نتعصب لاشخاص فالحق لا يعرف بالرجال ولكن يعرف الرجال بالحق
عقيدة الحموينى فى كتابه فرائد السمطين شيعية حيث انه اعتقاده بالوصية والعصمة للائمة الاثنى عشر
ففي موسوعة مؤلفي الامامية ج1 ص 379 ما نصه (إبراهيم بن محمد الحموي الجويني (644- 722هـ) عالم بالحديث . من شيوخ خراسان . لقب ب " صدر الدين " . رحل متقصياً للحديث إلى: العراق ، الشام ، الحجاز ، تبريز ، آمل بطبرستان ، القدس ، كربلاء ، قزوين ، وغيرها.
من مشايخه : الشيخ سديد الدين يوسف بن المطهر الحلي ، المحقق الحلي ، ابنا طاووس ، الخواجه نصير الدين الطوسي،
اما القندوزى الحنفى
كتابه ينابيع المودة لذوي القربى يعلم أنّ مؤلفه شيعي إثني عشري وإن لم يصرّح علماء الشيعة بذلك لكن آغا بزرك طهراني عدّ كتابه هذا من مصنفات الشيعة في كتابه (الذريعة إلى تصانيف الشيعة 25/290
كتابه ينابيع المودة 1/239 عن جعفر الصادق عن آبائه عليهم السلام قال: كان على عليه السلام يرى مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قبل الرسالة الضوء ويسمع الصوت ، وقال له: لولا أني خاتم الأنبياء لكنت شريكاً في النبوة ، فإن لم تكن نبياً فإنك وصي نبي ووارثه ، بل أنت سيد الأوصياء وإمام الأتقياء.
وروى عن جابر قال : قال رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) : " أنا سيد النبيين و علي سيد الوصيين ، و إن أوصيائي بعدي إثنا عشر أولهم علي و أخرهم القائم المهدي ". ( ينابيع المودة 3 / 104 )
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق