إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الامام الکبير المحدث شيخ المشايخ چويني يحدثنا حديث غصب حقها و منعت ارثها و کسر جنبها

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • 1-کما اثبتنا لکم مرارا کلام محمد الجواهري في معجم رجال الحديث الخوئي لا نجده في اصل کتاب علامه الخوئي وهذا من ااضافات الجواهري و تحريفه لاصل الکتاب و لو تبحث في کتاب علامه الخوئي ستري ان لا يجهل او يضعف موسي بن عمران او احمد الدقاق .
    2- حتي الان لن تستطيعون تضعيف او تکذيب امام المحدث الفقيه الشافعي الجويني الحمويني
    لاننا اثبتنا لکم انه شيخ الذهبي
    کما اثبتنا لکم کذب ما قاله ابن حجر بانه حاطب الليل
    لکن من العجيب جدا بان الذهبي و ابن حجر يتفقان ان الجويني کان من مشايخ الشافعيه!!
    فهذا يکفي لاثبات کذب ما قاله الوهابيه بان الجويني کان اثني عشريه !!!!!!!
    ومن المضحک و عجيب جدا انهم يستدلون بان الجويني کان تلميذا عند علماء الشيعه لذلک هو شيعي !!
    فهل يتجرئون لان نثبت لهم بنفس الاسلوب بان شيخ الذهبي کان تلميذا للجويني فنقول لهم :شيخ الذهبي کان شيعيا لان تلمذ عند الجويني !!!!!!

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س

      و كما قال الاخ سيف ذو الفقار المؤلف مشكوك فيه و لكني احاورك على افتراض انه ليس شيعي
      ماشاء الله مركز الفتوى قال انه سني ففرضايتك لامعنى لها ولاتفيد طالب الحق

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة سيف ذُو الفَقَار
        عقيدته فى فرائد السمطين تثبت انه شيعى هداك الله لا تنقل ما لا تعرف

        حديث العباس بن عبد المطّلب حول المهديّ (ع) وأنّه من ولد النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلم) وكلام للشيخ الإمام أبي علي الفضل بن علي بن الفضل الطبرسي رحمه الله : أخبرني الإمام سديد الدين يوسف بن علي بن المطهّر الحلّي فيما كتب لي بخطّه رحمه الله تعالى
        * فإبراهيم بن محمد الجويني كان يروي عن بن المطهر الحلي الذي معلوم العداء لأهل السنة والجماعة، و نقل أيضا عن شيخه بن المطهر الحلي في الجزء2 من كتاب فرائد السمطين صفحات 142 و 151 و 227 و 329 وهذا من الأدلة على أنه كان رافضي اثنى عشري.


        أنبأني الحكيم العلاّمة نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي تغمّده الله برحمته
        * فإبراهيم بن محمد الجويني كان يروي و يثنى على نصير الدين الطوسي وهو أشهر من أن يعرف، فالرجل معروف بعداوته لأهل السنة والجماعة


        نقل من كتاب كمال الدين [فرائد السمطين ج2 صفحات 140 و 142 و 147 .... إلخ]
        - نقل من كتاب عيون أخبار الرضا [فرائد السمطين ج2 صفحات 174 و179 و188 و191 و192 و200


        يقول آقا بزرگ الطهراني : الحموي هذا هو مؤلف (فرائد السمطين) الموجود نسخته ويروى فيه عن الخواجة نصير الدين الطوسي في (672) ومن هنا يظهر أن له كتاب آخر اسمه (فضل أهل البيت)
        [الذريعة لآقا بزرگ الطهراني الجزء8 صفحة126

        أعتقد اني وضعت من مركز الفتوى قولهم انه سني فلايهمنا ماتنسخ وتلصق من منتدياتكم وبإمكاني انقل لك
        قول علماء الشيعه انه سني

        تعليق


        • من قال لك يا اخ هادى اننا نقلنا من ابن حجر

          الذى نقل عن الامام الذهبى رحمه الله هو خير الدين الزركلى كما وضحت الله يشرح صدرك للحق

          الاخت وهج الايمان

          ماشاء الله مركز الفتوى قال انه سني ففرضايتك لامعنى لها ولاتفيد طالب الحق
          الزمت بأمر اذا كنتى تأخذين برأى مركز الفتوى
          فعليكى ان لا تنقلى من الكتابين شيئا لان المركز قال لايصح نسبة هذين الكتابين لهما -ويقصد كتاب ينابيع المودة للقندوزى -و فرائد السمطين للحموينى-

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
            أعتقد اني وضعت من مركز الفتوى قولهم انه سني فلايهمنا ماتنسخ وتلصق من منتدياتكم وبإمكاني انقل لك
            قول علماء الشيعه انه سني
            الزمتك بأمر تهربين منه وللقارئ المنصف ان يرى الحق

            مركز الفتوى تبرأ من الكتابين فلماذا تنقلى منهما ؟

            ثانيا ان نقلت اعتقادات الحموينى فى كتابه وليست مدسوسة ولا مكذوبة عليه وسأتوجه اليكى بنفس الاتهام بأنكى تنقلى وتنسخى من منتدياتكم

            وانا نقلت لكم نقولاته عن مشايخه من الشيعة فلم العناد

            تعليق


            • وأنتم تنقلون عن الخوارج وقتلة الحسين عليه السلام وتوثقوهم فعلى كلامكم أنكم مثلهم في العقيده

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                من قال لك أن الروايه التي أخرجها الجويني ضعيفه لماذا أوردها في كتابه في فرائد السمطين لأنه يعرف
                صحة هذه الحادثه وصدق رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فيما أخبر عن الذي يحدث لأهل بيته من بعده
                وتحقق هذا والحادثه لاينكرها الا المعاند والمتعصب حتى المعتزله قالوا عنها ووردت في كتاب المعارف
                وحرفتم العباره فيه وأقر بذلك الكنجي ، ويكفي الاتفاق بين السنه والشيعه على انها مرضت قبل وفاتها
                في سن صغيره
                النخعي قال عنه المامقاني :[وفي روايته لها دلالة واضحة على كونه إماميًا صحيح الاعتقاد، بل في تلقين مولانا الهادي (عليه السلام) له مثل هذه الزيارة المفصّلة المتضمّنة لبيان مراتب الأئمة (عليهم السلام)، شهادة على كون الرجل من أهل العلم والفضل، فالرجل من الحسان مقبول الرواية وإهمالهم ذكره في كتب الرجال غير قادح فيه] ([1]).
                ــــــــــــــــــــ
                (1) - تنقيح المقال ج3 ص 257
                ووثقه الخوئي والدقاق ليس بمجهول عند الخوئي لاتنقل لي من كلام غيره فيه ، وقلنا أنه من مشايخ الإجازه
                أيضآ وعرضنا اقوال العلماء في توثيق مشايح الإجازه وباب التوثيق ليس منسدآ هذه قواعد الشيعه في علم الحديث
                وردوك مكرره وتم الرد عليها
                قال الكاظمي في عدّته : 23 : ومنها ترضّي الأجلاّء عنه وترحّمهم عليه ، وهذا كما ترى الكليني والصّدوق والشّيخ يترحّمون على ناس ويترضّون عنهم فتعلم أنّهم عندهم بمكانة من الجلالة ، بدليل أنّهم ما زالوا يذكرون الثقات والأجلآء ساكتين ، وربما كان الترحّم والترضّي بخصوصية اُخرى كالمشيخة ونحوها. وكيف كان فما كان ليكون إلاّ عن ثقة يرجع إليه الأجلاء.
                توثيقنا للرواه ليس بالضروري ان يقال فيه صراحه انه ثقة*
                يقول العلامه السبحاني :
                "المدح الكاشف عن حسن الظاهر إن كثيرا من المدائح الواردة في لسـان الرجالييـن، يكشـف عن حسـن الظاهر الكاشـف عن ملكـة العدالة، فإن استكشاف عدالة الراوي لا يختص بقولهم: " ثقة أو عدل " بل كثير من الالفاظ التي عدوها من المدائح، يمكن أن يستكشف بها العدالة " (كليات في علم الرجال ص 134)
                والقارئ المنصف الحكم
                الرد :
                و من قال لك ان كل ما ذكر في فرائد السمطين صحيح انت دائما ما تكرري هذا و هذا لا يصح و اعيد و اكرر :
                ليس كل ما ذكر في كتاب فرائد السمطين صحيح و ليس عن\دنا كتاب كله صحيح بعد القران الكريم الا صحيح البخاري و مسلم

                و اما ما ذكرتيه عن الماماقاني :
                :[وفي روايته لها دلالة واضحة على كونه إماميًا صحيح الاعتقاد، بل في تلقين مولانا الهادي (عليه السلام) له مثل هذه الزيارة المفصّلة المتضمّنة لبيان مراتب الأئمة (عليهم السلام)، شهادة على كون الرجل من أهل العلم والفضل، فالرجل من الحسان مقبول الرواية وإهمالهم ذكره في كتب الرجال غير قادح فيه] ([1]).
                فهذا ليس في موسى بن عبد الله النخعي بل في موسى بن عبد الملك و هو شخص اخر و قد اوردت هذا في ردي الاخير :
                موسى بن عبدالله بن عبدالملك بن هشام: عده الشيخ (ره) في رجاله من أصحاب الجواد (ع)، وظاهره كونه إماميا إلا أن حاله مجهول، وقد مر في ترجمة إبراهيم بن العباس الصولي نقل الصدوق (ره) كون موسى بن عبدالملك مواليا لم يشرب النبيذ قط إلى أن ولي المتوكل فشربه هو وإبراهيم، وكانا يجمعان الكراعات ويشربان بين أيديهما، وفي كل يوم ثلاثاء ليشيع الخبر بشربهما له، ويمكن أن يكون هذا غير ذلك لعدم شاهد على كونه هو موسى بن عبدالله النخعي.
                روى في التهذيب في باب الزيارة الجامعة لسائر المشاهد عن محمد بن إسماعيل البرمكي، عنه، عن علي الهادي (ع)، وفي روايته لها دلالة واضحة على كونه إماميا صحيح الاعتقاد، بل في تلقين مولانا الهادي مثل هذه الزيارة المفصلة المتضمنة لبيان مراتب الأئمة (ع) شهادة على كون الرجل من الحسان مقبول الرواية، وإهمالهم ذكره في كتب الرجال غير قادح فيه، والعلم عند الله تعالى". (تنقيح المقال ج3 ص257)
                الرجل الذي تتحدثين عنه ليس موسى بن عبد الله النخعي !!!
                و اما ما قاله الماماقاني عنه :
                "موسى بن عمران النخعي: قد روى الصدوق في باب الرهن من الفقيه عن محمد بن أبي عبدالله الكوفي، عنه، عن عمه الحسين بن يزيد، وتكرر في أسانيد كتاب العلل، وفي بعضها بعنوان موسى بن عمران بن يزيد النخعي النوفلي، وحاله مجهول. (تنقيح المقال ج3 ص258)
                فالنخعي مجهول
                اين مشيخة الاجازة !!!!!
                فقد اثبت ان الخوئي لم يكن يرى مشيخة الاجازة في مشايخ الصدوق
                و اما المدح و الترحم و الترضي فيرد عليه :
                ترحم أحد الاعلام:
                واستدل على حسن من ترحم عليه أحد الاعلام - كالشيخ الصدوق ومحمد ابن يعقوب وأضرابهما - بأن في الترحم عناية خاصة بالمترحم عليه، فيكشف ذلك عن حسنه لا محالة.
                والجواب عنه: أن الترحم هو طلب الرحمة من الله تعالى، فهو دعاء مطلوب ومستحب في حق كل مؤمن، وقد أمرنا بطلب المغفرة لجميع المؤمنين وللوالدين بخصوصهما. وقد ترحم الصادق عليه السلام لكل من زار الحسين عليه السلام، بل إنه سلام الله عليه، قد ترحم لأشخاص خاصة معروفين بالفسق لما فيهم ما يقتضي ذلك، كالسيد إسماعيل الحميري وغيره، فكيف يكون ترحم الشيخ الصدوق أو محمد بن يعقوب وأمثالهما كاشفا عن حسن المترحم عليه؟ وهذا النجاشي قد ترحم على محمد بن عبد الله بن محمد بن عبيد الله بن البهلول، بعد ما ذكر أنه رأى شيوخه يضعفونه وأنه لأجل ذلك لم يرو عنه شيئا وتجنبه.
                معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 1 - الصفحة 74
                في ترجمة خثيمة بن عبد الرحمن ( إنه فاضل ) فقال الخوئي :
                " الرجل من الحسان لا لما ذكره العقيقي من انه كان فاضلا فإنه لا يدل على الحسن , على ان العقيقي لم تثبت وثاقته , بل لماذكره النجاشي من أن بسطاما كان وجها "
                المعجم ج8 ص86
                وقال الخوئي في معرض رده على الطوسي في ترجمة ( محمد بن علي بن قتيبة ) حيث عده الطوسي فاضلا
                فقال الخوئي : " حكم الشيخ عليه بأنه فاضل فهو مدح يدخله في الحسان , والجواب أن الفضل لا يعد مدحا في الرواي بما هو راو , وإنما هو مدح للرجل في نفسه با عتبار اتصافه بالكمالات و العلوم فما عن المدارك من ان علي بن محمد بن قتيبة غير موثق ولا ممدوح هو الصحيح ".ج13 ص 172
                ثم إن الظاهر من كلام النجاشي : تسالم الأصحاب على ضعف الرجل وصريح ابن الغضائري أنه كان كذابا يضع الحديث مجاهرة ، فمن الغريب بعد ذلك ميل الوحيد - قدس سره - إلى توثيقه من جهة ترضي الصدوق وترحمه عليه وقد أكثر الرواية عنه هكذا وله منه إجازة ، ومن جهة كونه شيخ إجازة التلعكبري أيضا وأنه أخبر عنه جماعة كثيرة من أصحابنا .
                معجم رجال الحديث السيد الخوئي (6/144) .
                قول : في هذه الرواية دلالة واضحة على تشيع محمد بن إبراهيم ، وحسن عقيدته ، وأما وثاقته فهي لم تثبت ، وليس في ترضي الصدوق ( قده ) عليه دلالة على الحسن ، فضلا عن الوثاقة .
                معجم رجال الحديث للسيد الخوئي (15/231) .
                المعروف بأبي علي بن عبد ربه ( عبدويه ) : هو من مشايخ الصدوق ، وتوهم بعضهم حسن الرجل من ترحم الصدوق عليه ، وهو عجيب ، كيف وقد ترحم الأئمة عليهم السلام لعموم الزائرين لقبر الحسين عليه السلام ، بل أفرط بعضهم فذكر أن الصدوق وصفه بالعدل ، حيث قال في المجلس الثالث والثمانين من الأمالي ، الحديث 5 : " وحدثنا بهذا الحديث شيخ لأهل الحديث ، يقال له : أحمد ابن الحسن القطان المعروف بأبي علي بن عبد ربه ( عبدون ) العدل " . وهذا أعجب ، فإن الصدوق لم يصفه بالعدل ، وإنما ذكر أنه كان معروفا بأبي علي بن عبد ربه العدل ، ومعنى هذا أن العدل كان لقبا له - وكلمة العدل ، وكلمة الحافظ ، والمقري ونحوها من الألقاب - وأين هذا من توصيفه بالعدالة ، ولا يبعد في أن يكون الرجل من العامة ، كما استظهر بعضهم .
                معجم رجال الحديث للسيد الخوئي (2/93)
                و على هذه النصوص و هذا النص الاخير بالتحديد فان ترحم الصدوق و ترضيه و كثرة روايته عن فلان او فلان لا يعني توثيقه عند الخوئي
                و مما يدل على هذا ايضا ما ذكرته في مشاركة سابقة عن الدقاق :
                نجد ان محمد الجواهري في معجم رجال الحديث يوثق مشايخ النجاشي و يترك مشايخ الصدوق :
                7899 - 7897 - 7911 - علي بن أحمد بن محمد: من مشايخ الصدوق، العلل - مجهول - والظاهر أنه علي بن أحمد بن عمران الآتي 7903.
                7902 - 7900 - 7914 - علي بن أحمد بن محمد بن عمران: مجهول - روى رواية في التهذيب ج 6 ح 99.
                7903 - 7901 - 7915 - علي بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق: من مشايخ الصدوق، العيون - مجهول -.
                و لكننا نجد انه يوثق مشايخ النجاشي لكونهم مشايخ النجاشي :
                0 - 7898 - 7912 - علي بن أحمد بن محمد بن أبي جيد: ثقة لأنه من مشايخ النجاشي وتقدم ذكره 7832 ويأتي بعنوان علي بن أحمد القمي 7920.
                و الان احب ان اضيف شيئا من مشاركة سابقة بخصوص الدقاق لا النخعي و بما يخص ادعاء ان الماماقاني قد وثقه :
                بالجملة ، الفائدة العليا من ذكر الطريق في المشيخة ، هو اثبات نسبة هذه الكتب إلى مؤلفيها اثباتاً لا غبار عليه ، وهذا الهدف لا يتحقق عند المستجيز إلا بكون شيخ الاجازة ثقة عنده ، وإلا فلو كان مجهولاً او ضعيفاً او مطعوناً بإحدى الطرق ، لما كان لهذه الاستجازة فائدة. وهذا هو ما يعني به من ان شيخوخة الاجازة دليل على وثاقة الشيخ عند المستجيز.
                المصدر : تنقيح المقال في معرفة علم الرجال الصفحة 341
                الرابط :http://rafed.net/booklib/view.php?ty...9&page=134#342
                فكون الدقاق من مشايخ الصدوق لا يفيد و كون الصدوق قد ترم على النخعي و ترضى عنه لا يفيد ايضا

                قال الشيخ محمد سند : توثيق الأعلام للنخعي واعتمادهم على الزيارة
                قال المامقاني (قده) (المتوفى سنة 1351 هـ) فيه: [وفي روايته لها دلالة واضحة على كونه إماميًا صحيح الاعتقاد، بل في تلقين مولانا الهادي (عليه السلام) له مثل هذه الزيارة المفصّلة المتضمّنة لبيان مراتب الأئمة (عليهم السلام)، شهادة على كون الرجل من أهل العلم والفضل، فالرجل من الحسان مقبول الرواية وإهمالهم ذكره في كتب الرجال غير قادح فيه] ([1]).
                ووثّقه السيد الخوئي (قده) (المتوفى سنة 1413 هـ) لروايته عن تفسير القمي([2]).
                ________________________________________
                [1]- تنقيح المقال ج3 ص 257 ؛ ولاحظ أيضًا مستدركات علم الرجال للشيخ علي النمازي الشاهرودي، ط1، 1412هـ، مطبعة شفق، طهران، ج1 ص8..
                [2]- معجم رجال الحديث ج 20 ص 66.

                فالنخعي قال عنه المامقاني هذا كما قال الشيخ محمد سند ووثقه السيد الخوئي

                ورددنا على هذه المشاركه سابقآ فراجع وبرمجتك أن الترحم لايعني التوثيق اقول لاتنظر بعين واحده أين انت
                ممن قال انه يعني هذا لماذا تنقلون مايوافق هواكم فقط وتعتمدون على قول شخص واحد لإسقاط راوي هل هذه
                طريقه علميه بها أمانه !!! ، وكذلك عن مشايخ الصدوق لماذا لاتنقلون أقوال في علو مرتبتهم وكذلك قول الجواهري
                ان رجل مجهول مع انه ليس في كتاب المعجم ولاتعرضون قول من وثقه بل تدندنون على انه مجهول هل من العلم ان
                نعرض قول من يقول بمجهولية شخص ولانأخذ قول من وثقه وعلم حاله !!!!!!!! ونتوقف على قول شخص واحد ونردد
                مجهول مجهول مجهول مع ان في صحاكم مجاهيل فلاحول ولاقوة إلا بالله

                أنا احاور من يحاور بطريقه علميه ولاأضيع وقتي فمع من لايعرف في مباني الشيعه في علم الحديث

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة سيف ذُو الفَقَار
                  من قال لك يا اخ هادى اننا نقلنا من ابن حجر

                  الذى نقل عن الامام الذهبى رحمه الله هو خير الدين الزركلى كما وضحت الله يشرح صدرك للحق

                  الاخت وهج الايمان


                  الزمت بأمر اذا كنتى تأخذين برأى مركز الفتوى
                  فعليكى ان لا تنقلى من الكتابين شيئا لان المركز قال لايصح نسبة هذين الكتابين لهما -ويقصد كتاب ينابيع المودة للقندوزى -و فرائد السمطين للحموينى-

                  والمركز قال انهما من أهل السنه ومافي كتابهما عتم عليه اهل السنه فلاينقلونه ولهذا نحن ننقل منهما حتى يرى
                  القارئ الحق الذي عتمتم عليه ولاتظهروه للناس بزعمكم انهما شيعه

                  تعليق


                  • كما لاحظت أخي القارئ هذا الجويني الفقيه السني بقول مركز الفتوى ينقل رواية إخبار المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لما سيحدث لأهل البيت عليهم السلام من الأذى ومنهم الزهراء عليها السلام وقد تحقق ذلك فصدق رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وفي الروايه ضربها الى حد الإيلام وإسقاط جنينها وكسر جنبها والحكم الفقهي المترتب على هذا بأن
                    من فعل هذا يؤذي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ويبكيه وتحل عليه اللعنه لأنه إستحل حرمة العتره فالعمل
                    على هذه الروايه حتى لو افترضنا ضعف سندها فالمتن صحيح وشهد بصحته الجويني والروايه عن الصحابي ابن عباس

                    قال القاضي أبو يعلى في كتابه "العدة" (3/938) :
                    ( وقد أطلق أحمد رحمه الله القول بالأخذ بالحديث الضعيف ، فقال مهنا : قال أحمد : الناس كلهم أكفاء إلا الحائك والحجام والكساح . فقيل له : تأخذ بحديث : " كل الناس ... " وأنت تضعفه ؟! فقال : إنما ضعفت إسناده ، لكن العمل عليه .

                    تعليق


                    • بارك الله فيك أخي هادي شعبان أحسنت وأجدت والموضوع للقراء السنه المنصفين حفظهم الله ورعاهم

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                        والمركز قال انهما من أهل السنه ومافي كتابهما عتم عليه اهل السنه فلاينقلونه ولهذا نحن ننقل منهما حتى يرى
                        القارئ الحق الذي عتمتم عليه ولاتظهروه للناس بزعمكم انهما شيعه




                        لا حول ولاقوة الا بالله

                        بينا عقيدة الحموينى الشيعية من كتابه فرائد السمطين وكذلك القندوزى

                        وتتعصب لقول مركز الفتوى

                        عندنا قاعدة شرعية جميلة ذكرها الشاطبى رحمه الله

                        الحق لا يعرف بالرجال ولكن يعرف الرجال بالحق

                        ولن ازيد لاننى مللت من التكرار الذى لا طائل من وراه سوى الجدال

                        نقلت الفتوى بتصرف

                        وأما تحديد أسماء هؤلاء الأئمة فلم يرد في

                        شيء من كتب السنة المعتمدة فيما نعلم،


                        فكيف تخص هذه الرواية على أولئك الأئمة،

                        ويرويها القندوزي المتوفى سنة 1294هـ أو أبو

                        إسحاق الحمويني المتوفى سنة 722هـ وكل

                        منهما يرويها في كتاب له يُشَك في


                        نسبته

                        إليه لا سيما وأنهما سنيان، وما

                        تضمنه الكتاب





                        لا يمت لأهل السنة




                        بصلة،

                        ولذلك قد شكك في

                        نسبة هذين الكتابين إليهما بعض أهل العلم،

                        ويؤيده أننا لم نجد ذكرا لهذين

                        الكتابين


                        أو النقل عنهما في شيء من آلاف

                        كتب أهل

                        السنة التي بين أيدينا.




                        نخرج من الفتوى هذه


                        1- الشك فى نسبة هذين الكتابين لهما


                        2- اثبت المركز انهما سنيان وهذا مخالف لعقيدتهما فى الكتاب




                        3- ما تضمنه الكتاب لا يمت لاهل السنة بصلة


                        4- التأكيد على الشك فى نسبة هذين الكتابين بان علماء السنة لم ينقلوا عنهم اى شئ








                        يعنى المركز بيأكد على شك نسبة الكتابين لهما فنقلك من الكتابين لا يحتج به علينا




                        والحكم للقارئ المنصف


                        الذى سيميز الحق الذى يريد البعض ان ينتصر لرأيه ظلما وبهتانا




                        والسلام عليكم

                        تعليق


                        • كما لاحظت أخي القارئ الرجل من اهل السنه هو والقندوزي وفي الفتوى نفسها ان السنه لاينقلون من الكتابين
                          لأن فيهما مالايوافق معتقدات أهل السنه لما ورد فيهما من الحق انتهى

                          تعليق


                          • قال صاحب الذريعة ما نصّه : كتاب (التاجي لمؤلفه أبو إسحاق ابراهيم بن هلال الصابئي وايضاً هناك من العامّة مثل صاحب (فرائد السمطين الحمويني ج16 من الذريعة ص135 الى ص136)

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                              كما لاحظت أخي القارئ هذا الجويني الفقيه السني بقول مركز الفتوى ينقل رواية إخبار المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لما سيحدث لأهل البيت عليهم السلام من الأذى ومنهم الزهراء عليها السلام وقد تحقق ذلك فصدق رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وفي الروايه ضربها الى حد الإيلام وإسقاط جنينها وكسر جنبها والحكم الفقهي المترتب على هذا بأن
                              من فعل هذا يؤذي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ويبكيه وتحل عليه اللعنه لأنه إستحل حرمة العتره فالعمل
                              على هذه الروايه حتى لو افترضنا ضعف سندها فالمتن صحيح وشهد بصحته الجويني والروايه عن الصحابي ابن عباس

                              قال القاضي أبو يعلى في كتابه "العدة" (3/938) :
                              ( وقد أطلق أحمد رحمه الله القول بالأخذ بالحديث الضعيف ، فقال مهنا : قال أحمد : الناس كلهم أكفاء إلا الحائك والحجام والكساح . فقيل له : تأخذ بحديث : " كل الناس ... " وأنت تضعفه ؟! فقال : إنما ضعفت إسناده ، لكن العمل عليه .
                              الجويني الفقيه السني بقول مركز الفتوى

                              اخى السنى والمنصف الشيعى حتى لا يختلط عليك فالجوينى الحموينى ابراهيم بن محمد ليس فقيه بل ان هؤلاء العلماء هم من كبار وفقهاء اهل السنة وقد بيناا خطأ مركز الفتوى فى اعتبارهما سنيان مع ان المركز نفسه اعترف بان ما يتضمنه كتبهم لايمت بأهل السنة بصلة

                              الجويني * الإمام الكبير شيخ الإسلام أبو عمران موسى بن العباس الخراساني الجويني الحافظ مؤلف " المسند الصحيح " الذي خرجه كهيئة " صحيح " مسلم . توفي أبو عمران بجوين سنة ثلاث وعشرين وثلاث مئة [سير أعلام النبلاء للذهبي الجزء15 صفحة235]
                              - الجويني * شيخ الشافعية أبو محمد عبد الله بن يوسف بن عبد الله بن يوسف بن محمد بن حيويه الطائي السنبسي كذا نسبه الملك المؤيد الجويني والد إمام الحرمين.... توفي في ذي القعدة سنة ثمان وثلاثين وأربع مئة [سير أعلام النبلاء للذهبي الجزء17 صفحة617]
                              - عبد الملك بن عبد الله بن يوسف بن عبد الله بن يوسف بن محمد بن حيوية الجويني أبو المعالي بن أبي محمد الفقيه الشافعي الملقب بإمام الحرمين: من أهل نيسابور [ذيل تاريخ بغداد لابن النجار البغدادي الجزء1 صفحة43]

                              حضرتك دخلتى فى قضية الاخذ بالحديث الضعيف وهذه مسألة خارجة عن النقاش واذا كنتى تريدين ان تناقشينا فى الموضوع فيكون فى موضوع جديد
                              - إمام الحرمين * الإمام الكبير شيخ الشافعية إمام الحرمين أبو المعالي عبد الملك بن الإمام أبي محمد عبد الله بن يوسف بن عبد الله بن يوسف بن محمد بن حيويه الجويني ثم النيسابوري ضياء الدين الشافعي صاحب التصانيف . ولد في أول سنة تسع عشرة وأربع مئة.... توفي في الخامس والعشرين من ربيع الآخر سنة ثمان وسبعين وأربع مئة ودفن في داره ثم نقل بعد سنين إلى مقبرة الحسين فدفن بجنب والده [سير أعلام النبلاء للذهبي الجزء18 صفحة468]

                              تعليق


                              • ولإلزام المعاند بالروايه حتى لايفر منها أقول الروايه أخرجها الجويني على أساس الترغيب والترهيب
                                ففي الروايه الترغيب في نصرة الله وتأييده وتمكن الفرد وتمكينه إذ ا ود اهل البيت ع وعرف حقهم ولم يتعرض لهم بالأذى قال تعالي {وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ رُسُلاً إِلَى قَوْمِهِمْ فَجَاؤُوهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَانتَقَمْنَا مِنَ الَّذِينَ أَجْرَمُوا وَكَانَ حَقّاً عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ }الروم47 والترهيب بالنار وغضب الجبار لمن آذاهم واعتدى عليهم ولم يرفق بهم
                                قال تعالى:
                                وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا
                                الأحزاب (58)

                                - تدرون أربَى الرِّبا عند اللهِ ؟ قالوا : اللهُ ورسولُه أعلمُ . قال : فإنَّ أربَىالرِّبا عند اللهِ استحلالُ عِرضِ امرئٍ مسلمٍ ، ثمَّ قرأ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا
                                الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث:المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 4/8
                                خلاصة حكم المحدث: رواته رواة الصحيح


                                - ما كانَ الرفقُ في شيءٍ إلا زانَهُ، و لا نزعَ منْ شيءٍ إلا شانَهُ
                                الراوي: عائشة و أنس بن مالك المحدث:السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 7964
                                خلاصة حكم المحدث: صحيح


                                - المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده ، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه
                                الراوي: عبدالله بن عمرو المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم:6484
                                خلاصة حكم المحدث: [صحيح]


                                - اللَّهمَّ إنِّي أخرِّجُ حقَّ الضَّعيفينِ اليتيمِ والمرأةِ
                                الراوي: أبو هريرة المحدث:ابن حزم - المصدر: المحلى - الصفحة أو الرقم: 8/326
                                خلاصة حكم المحدث: صحيح


                                قال العلامة إبراهيم بن موسى الأبناسي ”الأحاديث الضعيفة التي يُحتمل صِدقها في الباطن حيث جاز روايتها في الترغيب والترهيب“ (1)

                                فمن يودهم ويتعامل معهم بالحسنى ولايروعهم ولايقول ان لم تتم البيعه سأحرقكم كما صحح قول عمر
                                بالتحريق الشيخ المنجد ينال الثواب العظيم من الله فلايتعرض الإنسان المسلم لأهل البيت بحرق ولابضرب ولاترويع
                                لأن في الروايه بكاء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على مايجري لهم من بعده :



                                قال العلامة الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ : أما في فضائل الأعمال فيجوز أن يستشهد بالحديث الضعيف في فضائل الأعمال وأن يذكر لأجل ترغيب الناس في الخير، وهذا هو المنقول عن أئمة الحديث وأئمة السلف“ (2)


                                روى الحاكم في مستدركه أبو سعيد الخدري رضي الله عنه : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: إن أهل بيتي سيلقون من بعدي من أمتي قتلا و تشريدا و إن أشد قومنا لنا بغضا بنو أمية و بنو المغيرة و بنو مخزوم.
                                ثم قال الحاكم: ( هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه ) اهـ
                                وسكت عنه الذهبي في التلخيص


                                ـــــــــــــــــــــــ
                                (1) الشذ الفياح من علوم إبن صلاح (1/223)] .

                                (2) محاضرة بعنوان وصايا عامة (الوجه الثاني)

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X