إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

خواطر في زمن الاستبداد

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من أبرز مميزات عصر الإخوان أنه سمح للجيل الجديد من المصريين بحب الرئيس جمال عبدالناصر وبالتالي زيادة شعبيته بين ربوع المصريين ..

    هذا بعدما كان حب عبدالناصر منحصر في الشريحة العمرية التي فوق الخمسيين عاما ممن حضروا أو تأثروا بالحُقبة الناصرية..وهذا بالتأكيد سيُعطي الأمل لدى الشباب والجيل الجديد بتبني أفكاره ومبادئه في الأيام والسنوات القادمة...

    كانت حُجة الإخوان ضد عبدالناصر أنه كان مُستبداً رغم كل إنجازاته العظيمة..واليوم ظهر لهذا الجيل أن الإخوان لا يقلون استبداداً عن عبدالناصر بل يفوقونه في كثير من الأمور...وأن رفض الإخوان لعبدالناصر لم يكن من أجل الاستبداد بل لكونه كان يتصدى لهم ولمشاريعهم المشبوهة.

    اليوم أثبت الإخوان أن عبدالناصر كان أكثر منهم حكمة...وكان أكثر منهم وطنية وجرأة في اتخاذ القرار لصالح الاستقلال الوطني...فهنيئاً للمصريين بولادة روح عبدالناصر بين الشعب مرة أخرى بعدما تسبب المتأسلمين في تشويه صورته عند كثيرٍ من الضعفاء والجُهّال.

    تعليق


    • عبدالناصر انتصر في معركته في بناء المجتمع المصري مجتمعاً قوياً ومتماسكاً، والأعظم من ذلك أنه نجح في ضخ القيم والمبادئ العليا في نفوس المصريين مما جعل المجتمع المصري ينهض من كبوة 67 بسرعة..على عكس الإخوان فقد جعلوا المجتمع المصري الآن مجتمعاً مُفككاً وانهارت لديه القيم بنهاية دولة القانون، فهو مجتمع ينتظر الانهيار في أي لحظة...لا مقارنة.

      أما انجازات عبدالناصر فعلى المستوى الاقتصادي حدث ولا حرج..لا ديون ..لا بطالة..لا عشوائيات..وإنتاج زراعي وصناعي على أعلى مستوى..يكفي أن العاملين بالدولة كانت لديهم السيولة لتجهيز أنفسهم وأهليهم بسهولة ويُسر وبالتقسيط المريح.

      أما على المستوى السياسي فيكفي أنه جعل مصر دولة مستقلة غير تابعة..بل وتؤسس لمنظمات دولية وإقليمية كبرى كعدم الانحياز والمؤتمر الإسلامي والاتحاد الإفريقي وغيرها..مصر في عهد عبدالناصر كانت دولة وشعب..أما الآن فهي سلطة بدون شعب.

      تعليق


      • زيادة مرتبات المصريين ومواجهة الفقر هي أولى الخطوات للقضاء على تجار الدين والفكر الإخواني بالعموم...كرامة المصريين وحريتهم تبدأ من تجاوز أولى ضرورياتهم وهي لقمة العيش..

        المتأسلمين هم أكثر الناس انتفاعاً من فقر المصريين

        علينا تشجيع أي أعمال تهدف لسد حاجة الفقير لا التقليل منها خوفاً من شعبية المتأسلمين..لأن الفقير المحتاج هو الذي لا يستغني عنهم، أما من كفاه الله زاده وحاجته فيبدأ بالتفكير...

        واحنا عايزين الناس تفكر مش يفضلوا عبيد.

        تعليق


        • لا تعتقدوا في عنجهية الإخوان وغطرستهم بأنها وليدة اللحظة..هذه إمكانياتهم في مسائل التواصل والمتابعة والتفسير، وهم عاجزون عن فهم وتقدير الآخرين واستيعابهم نتيجة لضعفهم الثقافي الشامل...فما ظهر للشعب من سلبيات للإخوان هي تعبير عن أقصى ما لديهم من سلوكيات يستطيعون بها التفاهم.

          يعني لا تنتظروا من الإخوان الاقتناع أو مراجعة جرائمهم السياسية والجنائية والقانونية خاصة في هذا الوقت، فهم يجرون البلاد نحو الصدام، وأفضل حل لمواجهتهم هي الحشد ثم الحشد ثم الحشد...سيروا في طريقكم فأنتم الأقوى في الحق وفي الشارع..واحذروا من الصدام مع الشرطة فقوة الحشد في الشارع هي التي ستهزم الخصم عبر القهر المعنوي السريع.

          تعليق


          • مشروع الحلم المصري لجبهة الضمير

            مشروع النهضة لجماعة الإخوان

            كثرت المشاريع ولكن النفاق والانتهازية واحدة..صدق من قال إذا أردت أن تكون تافهاً، فما عليك إلا أن تدير ظهرك لهموم الآخرين

            تعليق


            • الفنان المتميز علي قنديل نموذج جيد للشخص الموهوب والكوميدي ..وهو يستخدم نفس أسلوب باسم يوسف في الإقناع المنطقي المصحوب بكوميديا ساخرة تطبع الحقيقة بسرعة في ذهن المتلقي.

              تعليق


              • مهم جداً المظاهرات السلمية ياجماعة.. دا لأنها بتدي فرصة للي عايز يتظاهر وخايف من العنف إنه يتظاهر..مثلاً فيه واحد متجوز وعنده عيال..إيه اللي يخليه يروح يتظاهر ودلوقتي اللي بيموت أو بيتصاب مالوش دية؟!

                مع إنه ممكن لو نِزل هو وعياله مش هاتبقى مظاهرة سياسية وبس..دي هاتكون كرنفال سياسي لنشر الفكرة وتوسيعها..وناس كتير هاينضموا ليها.

                على فكرة أغلبية اللي عاوز يتظاهر في مصر مابينزلوش المظاهرات ، ودول لو نِزلوا هايعملوا حشد كبير وضخم وساعتها هاتكون فيه تصفية معنوية للخصم، بمعنى إن الخصم وقتها هايغير تفكيره من غير ما اضربه طوبة أو أسيّح دمه في الشارع..

                الحشد ثم الحشد ثم الحشد..هو الحل في هذه المرحلة ولكن يكون بسلمية علشان الناس تنزل وهي مش خايفة، وعلشان ترجّع الناس تاني لروح الثورة في الشارع .

                تعليق


                • فكرة العصيان دي لابد من تطويرها..لأنك أمام خصم لا يؤمن إلا بنفسه وبالتالي فهو لا يهمه دولة ولا اقتصاد ولا يحزنون...

                  أنا شايف إن العصيان لابد وأن يُصيب المؤسسات الحكومية في البلد بشكل رئيسي..يعني(المحافظة-المجالس المحلية-الشرطة)..كده إنت بتعزل المدينة أو المنطقة عن النظام الإداري وبالتالي مايقدرش يعمل حاجة عندك لا انتخابات ولا أوامر ضبط ولا قرارات حكومة ولا أي حاجة..

                  حاجة تانية وهي أن من فوايد تطوير العصيان هي المحافظة على أقوات الناس وأرزاقهم..يعني العربيات تشتغل عادي والناس تروح شغلها والمحلات تفتح ولكن بنِسب..يعني ناس تشتغل وناس تبقى في العصيان كل واحد حسب منطقته..كده العصيان فترته هاتطول وهايكون فيه فُسحة أمام الناس إنهم يفكروا كويس للخطوات الجاية.

                  طبعاً دا مش هايحصل بالعُنف، ولكن بالسلمية عن طريق قوة الحشد في الشارع..ممنوع الاحتكاك بالشرطة..الداخلية تقريباً كلها عايزة تخلص وطهقانة من الإخوان، ولو وجدوا حشود غفيرة في الشارع ساعتها هايكون عندهم مرونة فالحشود الكثيرة ستُجبر الشرطة على الرضوح وقتها لازم يقفلوا مراكز الأمن ولو ساعة في اليوم للتضامن..

                  تعليق


                  • طابونة الإخوان!!

                    لأول مرة في تاريخ مصر يجري سلق قانون الانتخابات وتمريره.. "في الخَباثَة"..ولا من شاف ولا من دِري..ورغم إن المحكمة الدستورية رفضته إلا أن الغباء والعنجهية الإخوانية أصبحت هي الحل!

                    تعليق


                    • والله ياجماعة أنا شايف إن جماعة الإخوان والرئيس مرسي في قمة الضعف السياسي والفكري..هما مش قادرين حتى يفسروا اللي بيحصل حواليهم..

                      وزي ما قلت قبل كده إن الإخوان انتهوا عملياً كفكرة..والمصريين استعادوا دينهم من تُجاره، وشعبية التيار الإسلامي كله بتروح كل يوم عن التاني..وان الإخوان اللي موجودين دلوقتي هما (مُجرد سُلطة) هتاخد عمرها الافتراضي يوم اتنين ..سنة سنتين..المهم هي مجرد سلطة ومجموعة مناصب.

                      المطلوب دلوقتي حاجتين اتنين:

                      1-بذل الجهد في التوعية في الشارع وفي كل مكان..(أحياء شعبية-قُرى وكفور-مُدن جديدة وقديمة-مواصلات-في الشُغل)..لازم يكون فيه كلام وحوار عشان الناس تعرف إيه اللي بيجرى في البلد...منها تكون المعارضة قريبة من الشارع وتلحق تزيل أي شبهات حواليها يزرعها المتأسلمين، ومنها تدعي الناس وتنور عقولهم وتعرفهم يعني إيه دين ويعني إيه سياسة وازي نعرف مصلحة البلد..

                      2-مظاهرات لا تكل ولا تمل حتى لو أقيمت الانتخابات..اللي بيحصل دلوقتي انتفاضة حقيقية ضد حُكم الإخوان..ومش هاتبقى ثورة أو عصيان مدني إلا ببقاء الحالة الثورية في الشارع أطول وقت ممكن...وقتها الناس اللي وقفوا ضدك أو كانوا حياديين زمان..النهاردة هايكونوا معاك..لأن الإخوان ماعندهومش ثقافة التواصل مع الناس، وهما بيصطدموا مع الجميع من غبائهم وسذاجتهم.

                      صحيح هما الإخوان بيراهنوا على فقر وجهل الناس اللي هايعطوا لهم أصواتهم في الانتخابات..ولكن خلي بالكم إن الشريحة اللي بيراهن عليها الإخوان دي هي اللي انتخبت مبارك ووقفته على رِجليه وبعدين سابته لما وقع في الأزمة.. الإخوان في الصعيد ماكانوش بيتحصلوا على خمس مقاعد على بعض..والقضاء كان هو اللي بيشرف على الانتخابات يعني كانت انتخابات نزيهة.>>أفهم من كده إن اللي صوت لحسنى مبارك زمان في الصعيد هو هو اللي بيصوت للإخوان دلوقتي هناك...ودي المفروض انه يشجّع المعارضة على التحرك لأن النظام السياسي القائم بيتحرك بنفس الاستراتيجية بتاع زمان.

                      المهم لازم يكون فيه أمل على طول..ولازم يكون فيه طموح بيتجدد وأفكار جديدة كل ساعة..مش كفاية نقعد نتابع اللي بيحصل ..دي مصلحة بلدنا ومستقبل أجيالنا واحنا المسئولين.

                      تعليق


                      • الإخوان لا يستطيعون الدخول في معركة انتخابية الآن وتكون انتخابات حرة ونزيهة، لذلك رفضوا شروط المعارضة لضمان نزاهة الانتخابات وهي:

                        1-حكومة محايدة تضمن سير العملية الانتخابية بسلام ودون أدنى عمليات تزوير أو تأثير أو غش انتخابي...

                        2-نائب عام محايد ويكون منتخب من مجلس القضاء الأعلى كما هو منصوص عليه في الدستور.

                        3-ضمان إجراء حوار وطني جاد ومُلزِم حول المواد الخلافية في الدستور

                        هذه شروط أساسية بدون واحدة منها تكون السلطة نافذة في العملية الانتخابية سواء بالتأثير السلطوي أو المعنوي..

                        تقريباً لا توجد شعبية للإخوان المسلمين الآن في الشارع تمكنهم من الفوز بنسبة مقبولة في الانتخابات..واتجاهات الشارع تذهب للمعارضة المدنية والسلفيين..ورفض السلطة الإخوانية لهذه الشروط يعني وجود أزمة ثقة لديهم في اتجاهات الشارع لابد من تعويضها بإلقاء اللوم على المعارضة.

                        تعليق


                        • (الإخوان في حالة صراع وجود وليس صراع سياسي فهم يعتقدون ان بقائهم في الحكم هو الضمانة الوحيدة لبقائهم على قيدالحياة)

                          الكلام دا كلام يوسف الحسيني النهادرة..ولكن أنا قايله من خمس شهور وبالتفصيل ..وذلك في سلسلتي المنشورة بعنوان.."تصدع الإخوان"...على من يحب قراءة هذه السلسلة فليبحث عنها في الإنترنت فهي منشورة في عشرات الصحف والمواقع الألكترونية.

                          تعليق


                          • لا معنى لفهم الحرية دون فهم حرية الإرادة، فالأوامر الإلهية للإنسان تعني أن الإنسان لديه البديل سواء بالرفض أو بالقبول..وهذا هو معنى حرية الإرادة، أي أن الإنسان لديه كامل الحرية على إعمال العقل للاختيار ما بين الطاعة والعصيان...

                            فإذا كان هذا هو حال الأوامر الإلهية من رب العباد، فما بالنا بمن يُنصّب نفسه من العباد حَكَماً على البشر يأمرهم ويجب أن يطيعوا وإلا فالقتل ؟!

                            السؤال المطروح:

                            هل لأي أمر قيمة دون أن يتمكن الإنسان من الاختيار لنفسه ما بين الطاعة والعصيان؟...وهل أفعال العباد لهم أم لغيرهم حتى يتكلفوا بما لا يستطيعون الوفاء به؟

                            تعليق


                            • الحريات على أنواع كثيرة منها الحرية العضوية أو الذاتية ومعناها قدرة الإنسان على تحريك أعضاءه، ومنها الحرية الشخصية وتعني قدرة الإنسان على الاختيار بين أشياء وأفعال على قدرٍ واحد من الإمكان، ومنها الحرية الدينية وتعني قدرة الإنسان على اختيار الأصلح له بما يفيده ويفيد مجتمعه ويتفق مع تعاليم دينه-خصوصاً التعاليم الأخلاقية.

                              ومنها الحرية السياسية وتعني أن للإنسان حق أصيل في الاختيار والمساهمة في شئون دولته أو مجتمعه سواء كان صغيرا كالأسرة أو كبيراً كالقرية، فالحرية السياسية نفهمها من مفهوم..(الإدارة)..وكل مجتمع- كبير أم صغير- به وجه إداري هو الذي يعطي الحق للإنسان على تقدير منفعته

                              تعليق


                              • ما بين الدولة والفكر الإنساني منطقة رمادية هي مفتاح السيطرة على الناس لصالح الدولة.. هذه المنطقة يحاول أن يشغلها دائماً الحُكّام سواء بإصدار دساتير أو قوانين تسمح لهم بتوجيه الناس لمصالحهم الشخصية وكراسيهم الأبدية..

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X