من أبرز مميزات عصر الإخوان أنه سمح للجيل الجديد من المصريين بحب الرئيس جمال عبدالناصر وبالتالي زيادة شعبيته بين ربوع المصريين ..
هذا بعدما كان حب عبدالناصر منحصر في الشريحة العمرية التي فوق الخمسيين عاما ممن حضروا أو تأثروا بالحُقبة الناصرية..وهذا بالتأكيد سيُعطي الأمل لدى الشباب والجيل الجديد بتبني أفكاره ومبادئه في الأيام والسنوات القادمة...
كانت حُجة الإخوان ضد عبدالناصر أنه كان مُستبداً رغم كل إنجازاته العظيمة..واليوم ظهر لهذا الجيل أن الإخوان لا يقلون استبداداً عن عبدالناصر بل يفوقونه في كثير من الأمور...وأن رفض الإخوان لعبدالناصر لم يكن من أجل الاستبداد بل لكونه كان يتصدى لهم ولمشاريعهم المشبوهة.
اليوم أثبت الإخوان أن عبدالناصر كان أكثر منهم حكمة...وكان أكثر منهم وطنية وجرأة في اتخاذ القرار لصالح الاستقلال الوطني...فهنيئاً للمصريين بولادة روح عبدالناصر بين الشعب مرة أخرى بعدما تسبب المتأسلمين في تشويه صورته عند كثيرٍ من الضعفاء والجُهّال.
هذا بعدما كان حب عبدالناصر منحصر في الشريحة العمرية التي فوق الخمسيين عاما ممن حضروا أو تأثروا بالحُقبة الناصرية..وهذا بالتأكيد سيُعطي الأمل لدى الشباب والجيل الجديد بتبني أفكاره ومبادئه في الأيام والسنوات القادمة...
كانت حُجة الإخوان ضد عبدالناصر أنه كان مُستبداً رغم كل إنجازاته العظيمة..واليوم ظهر لهذا الجيل أن الإخوان لا يقلون استبداداً عن عبدالناصر بل يفوقونه في كثير من الأمور...وأن رفض الإخوان لعبدالناصر لم يكن من أجل الاستبداد بل لكونه كان يتصدى لهم ولمشاريعهم المشبوهة.
اليوم أثبت الإخوان أن عبدالناصر كان أكثر منهم حكمة...وكان أكثر منهم وطنية وجرأة في اتخاذ القرار لصالح الاستقلال الوطني...فهنيئاً للمصريين بولادة روح عبدالناصر بين الشعب مرة أخرى بعدما تسبب المتأسلمين في تشويه صورته عند كثيرٍ من الضعفاء والجُهّال.
تعليق