إعـــــــلان

**حنبل** · 03-04-2013, 06:18 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

جواب تسائلك قد بينته لك في المشاركة رقم 85
http://www.yahosein.com/vb/showpost....9&postcount=85

لكنك لم تجيبني على تسائلي
أنت تفضلت أن آية التطهير نزلت بحق زوجات النبي أمهات المؤمنين
قلت سأماشيك
ولكن أجبني كيف
يأتي وحي وقرآن يصف إثنتين من زوجات النبي
كنوهما صغت قلوبهما إن تابتا
وبمالقابل تدعي أن الله يقول لهن
يريد أن يذهب عنهن الرجس ويطهرهن تطهيرا
وكذلك
ضرب بهما مثلا للذين كفروا إمرأة نوح ولوط
فكيف توفق بين آية التطهير وسورة التحريم
وهي سورة التوبيخ والتقريع والتهديد التي وصمت عائشة وحفصة بالزيغ والميل إن تابتا
وتقول أن آية التطهير وإذهاب الرجس نزلت بحق زوجات النبي
القرآن أثبت صغت قلوبهما
أي عائشة وحفصة
إن تابتا
ولم يأتي قرآن
يثبت توبة عائشة ولا حفصة
ومع ذلك جنابك تقول
يريد الله أن يذهب عنهن الرجس وطهرهن تطهيرا
كيف توفق بين التناقض هذا الذي أوقعت نفسك فيه
وإعلم لما لم ولن تجد آية قرآنية تذكر توبة عائشة وحفصة
فذاك يعني أنهمازال قلبيهما في زيغ وميل
فكيف
يريد الله أن يذهب عنهما الرجس ويطهرهما تطهيرا
وكل هذه العوالق والموانع والصفات والتهديد والتوبيخ والتقريع بحقهما والقائل هو الله والناطق هو القرآن
أجب وينتهي الموضوع

أميري حسين-5
هناك من القراء فى هذه الصفحه
لا انا ولا انت نستطيع ان نخدعهم

لهم عقول يجب ان نحترمها

انت لم تجاوب على سؤالى

وضعت كلمة الذين امنوا هيه كلمه عامه
وليست خاصه

الاجابه وبعدها ضع الادله

كما وضحة لك ان ذكر التوبا فى القرأن يخص المؤمنين والمؤمنات
فقط

قوله تعالى {إن تتوبا فقد صغت قلوبكما}

سؤال لك

هل الله خاطب نساء النبي

خطاب لى مؤمنات

ام خطاب لى كافرات او منافقات او مشركات

لا تستعجل فى الرد اسال اهل العلم
لك اسبوع كامل

بعدها ننتقل الى ما وضعته من اساله

**أميري حسين-5** · 03-04-2013, 06:42 PM

=حنبل]
أميري حسين-5
هناك من القراء فى هذه الصفحه
لا انا ولا انت نستطيع ان نخدعهم

لهم عقول يجب ان نحترمها

أكيد يجب أن نتحرم عقول الجميع
ولذلك انا لايهمني كونك أنت تخاطبي أن كنت من الماكبرين
بقدر ما يهمني القارئ وعقل القارئ

انت لم تجاوب على سؤالى

لا أدري هل سندخل في العناد والمكابرة والمهاترات ماذا تسمي المشاركة رقم 85 وإذا لم تفهمها قل لي سأبسطها لك بشكل تستطيع إستعابيها

وضعت كلمة الذين امنوا هيه كلمه عامه
وليست خاصه

الاجابه وبعدها ضع الادله

تجدها في المشاركة رقم 85 بقول الله وخطابه لليهود بقوله عز وعلا يا أيها الذين أمنوا أمِنوا فراجع هداك الله

كما وضحة لك ان ذكر التوبا فى القرأن يخص المؤمنين والمؤمنات
فقط

قوله تعالى {إن تتوبا فقد صغت قلوبكما}

هناك فرق بين المسلم والمؤمن
قبل كل شئ
هل المسلم لا يطالب بالتوبة؟
هذا واحد
وهل تابتا؟
هذا إثنين
ولماذا ضرب بهما مثلا للذين كفروا
أن كن مؤمنات
ثلاث
وكيف توفق بين آية التطهير وسورة التحريم
هذه أربعة
ووووو

سؤال لك

هل الله خاطب نساء النبي

خطاب لى مؤمنات

ام خطاب لى كافرات او منافقات او مشركات

خطاب لعائشة وحفصة في سورة التحريم
خطاب كافرات بدليل قوله ما لونه بالأحمر

إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ (4)
وبدليل
ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ (10)

لا تستعجل فى الرد اسال اهل العلم
لك اسبوع كامل

بعدها ننتقل الى ما وضعته من اساله

لا يحتاج الى كل ذاك الوقت هاقد أجبتك
وأنا أعلم جيدا سوف تتهرب من أسئلتي وتسأل سؤال أخر ومع ذلك أقول لك
كن موضوعيا وإلتزم بأدب الحوار
و أجبني على كل تسائلاتي

لكنك لم تجيبني على تسائلي
أنت تفضلت أن آية التطهير نزلت بحق زوجات النبي أمهات المؤمنين
قلت سأماشيك
ولكن أجبني كيف
يأتي وحي وقرآن يصف إثنتين من زوجات النبي
كنوهما صغت قلوبهما إن تابتا
وبمالقابل تدعي أن الله يقول لهن
يريد أن يذهب عنهن الرجس ويطهرهن تطهيرا
وكذلك
ضرب بهما مثلا للذين كفروا إمرأة نوح ولوط
فكيف توفق بين آية التطهير وسورة التحريم
وهي سورة التوبيخ والتقريع والتهديد التي وصمت عائشة وحفصة بالزيغ والميل إن تابتا
وتقول أن آية التطهير وإذهاب الرجس نزلت بحق زوجات النبي
القرآن أثبت صغت قلوبهما
أي عائشة وحفصة
إن تابتا
ولم يأتي قرآن
يثبت توبة عائشة ولا حفصة
ومع ذلك جنابك تقول
يريد الله أن يذهب عنهن الرجس وطهرهن تطهيرا
كيف توفق بين التناقض هذا الذي أوقعت نفسك فيه
وإعلم لما لم ولن تجد آية قرآنية تذكر توبة عائشة وحفصة
فذاك يعني أنهمازال قلبيهما في زيغ وميل
فكيف
يريد الله أن يذهب عنهما الرجس ويطهرهما تطهيرا
وكل هذه العوالق والموانع والصفات والتهديد والتوبيخ والتقريع بحقهما والقائل هو الله والناطق هو القرآن
أجب وينتهي الموضوع

ولا تفر فرار العبيد رجاء

**حنبل** · 03-04-2013, 06:59 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

أكيد يجب أن نتحرم عقول الجميع
ولذلك انا لايهمني كونك أنت تخاطبي أن كنت من الماكبرين
بقدر ما يهمني القارئ وعقل القارئ

لا أدري هل سندخل في العناد والمكابرة والمهاترات ماذا تسمي المشاركة رقم 85 وإذا لم تفهمها قل لي سأبسطها لك بشكل تستطيع إستعابيها

تجدها في المشاركة رقم 85 بقول الله وخطابه لليهود بقوله عز وعلا يا أيها الذين أمنوا أمِنوا فراجع هداك الله

هناك فرق بين المسلم والمؤمن
قبل كل شئ
هل المسلم لا يطالب بالتوبة؟
هذا واحد
وهل تابتا؟
هذا إثنين
ولماذا ضرب بهما مثلا للذين كفروا
أن كن مؤمنات
ثلاث
وكيف توفق بين آية التطهير وسورة التحريم
هذه أربعة
ووووو

خطاب لعائشة وحفصة في سورة التحريم
خطاب كافرات بدليل قوله ما لونه بالأحمر

إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ (4)
وبدليل
ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ (10)

لا يحتاج الى كل ذاك الوقت هاقد أجبتك
وأنا أعلم جيدا سوف تتهرب من أسئلتي وتسأل سؤال أخر ومع ذلك أقول لك
كن موضوعيا وإلتزم بأدب الحوار
و أجبني على كل تسائلاتي

ولا تفر فرار العبيد رجاء

يا عزيزى
انت تخلط بين كلمة الذين امنوا وبين المؤمنون والمؤمنات

الذين امنوا هيه كلمه عامه تطلق على اليهود والنصاره وغيره

المؤمنين والمؤمنات للمسليمن فقط

احسنت الان انت جاوبة

هذه يعنى اذا الكافر والمشرك والملحد والمنافق

اذا عمل معصيه يتوب الله عليه في معصيته

يعنى المسلم والكافر الله يتوب عنهم

هذه تسوى الكافر والمسلم

هذه دين جديد

يعنى انتم عندكم يا الشيعه ان الله يتوب عليهم اذا عملوا معصيه

ما هذه هل يعقل هذه

لم اتوقع ان نصل الى هذه الحد من النقاش

**أميري حسين-5** · 03-04-2013, 07:44 PM

المشاركة الأصلية بواسطة حنبل

احسنت الان انت جاوبة

هذه يعنى اذا الكافر والمشرك والملحد والمنافق

اذا عمل معصيه يتوب الله عليه في معصيته

يعنى المسلم والكافر الله يتوب عنهم

هذه تسوى الكافر والمسلم

هذه دين جديد

يعنى انتم عندكم يا الشيعه ان الله يتوب عليهم اذا عملوا معصيه

ما هذه هل يعقل هذه

لم اتوقع ان نصل الى هذه الحد من النقاش

عن ماذا تتكلم هل تعي ما تكتبه
وأين جوابك على تسائلي
وهل سأجد وجها أخرا لك في بقية مشاركاتك مختلفا كليلا عن ما أنت عليه
أنتظر ردك عن هذه

لكنك لم تجيبني على تسائلي
أنت تفضلت أن آية التطهير نزلت بحق زوجات النبي أمهات المؤمنين
قلت سأماشيك
ولكن أجبني كيف
يأتي وحي وقرآن يصف إثنتين من زوجات النبي
كنوهما صغت قلوبهما إن تابتا

وبمالقابل تدعي أن الله يقول لهن
يريد أن يذهب عنهن الرجس ويطهرهن تطهيرا

وكذلك

ضرب بهما مثلا للذين كفروا إمرأة نوح ولوط

فكيف توفق بين آية التطهير وسورة التحريم

وهي سورة التوبيخ والتقريع والتهديد
التي وصمت عائشة وحفصة بالزيغ والميل إن تابتا

وتقول أن آية التطهير وإذهاب الرجس نزلت بحق زوجات النبي

القرآن أثبت صغت قلوبهما
أي عائشة وحفصة

إن تابتا

ولم يأتي قرآن

يثبت توبة عائشة ولا حفصة
ومع ذلك جنابك تقول

يريد الله أن يذهب عنهن الرجس وطهرهن تطهيرا
كيف توفق بين التناقض هذا الذي أوقعت نفسك فيه
وإعلم لما لم ولن تجد آية قرآنية تذكر توبة عائشة وحفصة
فذاك يعني أنهمازال قلبيهما في زيغ وميل

فكيف
يريد الله أن يذهب عنهما الرجس ويطهرهما تطهيرا

وكل هذه العوالق والموانع والصفات والتهديد والتوبيخ والتقريع بحقهما والقائل هو الله والناطق هو القرآن
أجب وينتهي الموضوع

ولا تقفز رجاء

**أميري حسين-5** · 03-04-2013, 07:56 PM

السؤال الذي هرب منه حنبل مرارا وتكرارا
آية إذهاب الرجس والتطهير هي إرادة ربانية
فإن كانت تخص زوجات النبي
كيف زاغت قلوب بعضهن
ولماذا أخرجتا من الإيمان

وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ

ولماذا ضرب بهما أي عائشة وحفصة مثلا للذين كفروا إمراة نوح ولوط إن كان المراد من آية التطهير زوجات النبي
[QUOTEضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ (10)
][/QUOTE]
مع العلم
أن آية التطهير من سورة الأحزاب وسورة الأحزاب نزلت سنة خمس على ما أذكر
ولكن سورة التحريم التي توبخ وتهدد وتتوعد عائشة وحفصة نزلت بعدها بسنين
فأي إذهاب للرجس هذا واي تطهير
وسورة التحريم
تتنتقص من عائشة وحفصة
فقليل من العقل
فإن أبرز معالم سورة التحريم
زيغ قلب عائشة وحفصة في حالة واحدة
ومشروطة بالتوبة إن تابتا
ولكن لم يشهد لهما الله توبتهما في القرآن كما شهدنا شهادته للمخلفين الثلاثة
فجل كلامي من القرآن وبآيات الله
بلا تأويل ولا تفسير ولا إجتهاد
فأين حنبل من ما طبل

**أميري حسين-5** · 03-04-2013, 08:10 PM

حنبل
يا عزيزى
انت تخلط بين كلمة الذين امنوا وبين المؤمنون والمؤمنات
الذين امنوا هيه كلمه عامه تطلق على اليهود والنصاره وغيره
المؤمنين والمؤمنات للمسليمن فقط

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
الظاهر أنك لا تقرأ ما يكتب لك أبدا أو تنتقي ما تريد

المهم قلت أنه بحث خارج الموضوع ويرجى منك مراجعة قوله تعالى في سورة الممتحنة آية 10

يا ايها الذين امنوا اذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فامتحنوهن الله اعلم بايمانهن فان علمتموهن مؤمنات فلا ترجعوهن الى الكفار لا هن حل لهم ولا هم يحلون لهن
تفسير ابن كثير
قال ابن جرير : حدثنا أبو كريب ، حدثنا يونس بن بكير ، عن قيس بن الربيع ، عن الأغر بن الصباح ، عن خليفة ، عن حصين ، عن أبي نصر الأسدي قال : سئل ابن عباس : كيف كان امتحان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - النساء ؟ قال : كان يمتحنهن : بالله ما خرجت من بغض زوج ؟ وبالله ما خرجت رغبة عن أرض إلى أرض ؟ وبالله ما خرجت التماس دنيا ؟ وبالله ما خرجت إلا حبا لله ولرسوله ؟ .

وقال العوفي ، عن ابن عباس في قوله : ( يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فامتحنوهن ) كان امتحانهن أن يشهدن أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا عبد الله ورسوله .

وقال عكرمة : يقال لها : ما جاء بك إلا حب الله ورسوله ؟ وما جاء بك عشق رجل منا ، ولا [ ص: 93 ] فرار من زوجك ؟ فذلك قوله : ( فامتحنوهن )

http://library.islamweb.net/newlibra...=60&ayano=1 0
وعليه نجد لفظ المؤمنين والمؤمنات عام قد دخل فيه المؤمن والمؤمنة وكذلك فيهم الكافر والمنافق
وأكرر قولي هذا بحث خارج الموضوع ولن أحاور فيه هنا
الغاية من ذلك تبيان عدم صحة ما زعمته جنابك كون الله لا يخاطب الكافر أو المنافق بالمؤمن

http://www.yahosein.com/vb/showpost....9&postcount=85

**أميري حسين-5** · 03-04-2013, 08:45 PM

المشاركة الأصلية بواسطة حنبل

احسنت الان انت جاوبة

هذه يعنى اذا الكافر والمشرك والملحد والمنافق

اذا عمل معصيه يتوب الله عليه في معصيته

يعنى المسلم والكافر الله يتوب عنهم

هذه تسوى الكافر والمسلم

هذه دين جديد

يعنى انتم عندكم يا الشيعه ان الله يتوب عليهم اذا عملوا معصيه

ما هذه هل يعقل هذه

لم اتوقع ان نصل الى هذه الحد من النقاش

هههههههههههههههههههههههه
لم أتوقع منك أن لاتعي مانقوله ولا تعرف أقسام أنواع الكفر والتوبة ووو
ههههههههههههههههههه
إسمح لي أن أقول لك عزيزي حنبل
الأن فهمت مقصدك فقد تعجلت بالرد عليك من قبل في المشاركة رقم94
http://www.yahosein.com/vb/showpost....1&postcount=94
لكوني كنت على عجل من أمري
ولا أدري هل أنت تدري أم لا تدري
سورة النساء
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْثُمَّ كَفَرُواْثُمَّ آمَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ ثُمَّ ازْدَادُواْ كُفْرًا لَّمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلاَ لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلاً (137)
فدعني أتسائل هنا هؤلاء الذي أمنوا ثم كفروا ومن بعد كفرهم أمنوا
هل تابوا من كفرهم الأول ليؤمنوا مجددا أم لم يتوبوا
والأمر الأخر كم هو أقسام الكفر
هذا بحث خارج

المطلب الثاني: الكفر الأصغر
النوع الثاني: كفر أصغر غير مخرج من الملة:
وهو ما لا يناقض أصل الإيمان؛ بل ينقصه ويضعفه، ولا يسلب صاحبه صفة الإسلام وحصانته، وهو المشهور عند العلماء بقولهم: (كفر دون كفر) ويكون صاحبه على خطر عظيم من غضب الله - عز وجل - إذا لم يتب منه؛ وقد أطلقه الشارع على بعض المعاصي والذنوب على سبيل الزجر والتهديد؛ لأنها من خصال الكفر، وهي لا تصل إلى حد الكفر الأكبر، وما كان من هذا النوع فمن كبائر الذنوب.
وهو مقتض لاستحقاق الوعيد والعذاب
دون الخلود في النار، وصاحب هذا الكفر ممن تنالهم شفاعة الشافعين، ولهذا النوع
http://www.dorar.net/enc/aqadia/3447
كما توعد الله عائشة وحفصة وكما قال عنهما قد صغت قلوبهما إن لم يتوبا وفوق ذلك أن تظاهرتا على النبي فإن الله مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة من بعد ذلك ظهير وخير إشارة لكون عائشة وحفصة خارج دائرة الإيمان بقوله
صالح المؤمنين
أخراجهما من الإيمان
إنتهى

************************
أنظر أخي حنبل أنت بيدك تضطرنا أن نخرج الى التأويل والتفسير والإجتهاد
لا أنا فرجاء لا تكابر وأجب عن تسائلي وينتهي موضوعك

**أميري حسين-5** · 03-04-2013, 09:07 PM

حنبل تفضل أجب
أنت تفضلت أن آية التطهير نزلت بحق زوجات النبي أمهات المؤمنين
قلت سأماشيك
ولكن أجبني كيف
يأتي وحي وقرآن يصف إثنتين من زوجات النبي
كونهما قد صغت قلوبهما إن تابتا
وبمالقابل تدعي أن الله يقول لهن
يريد أن يذهب عنهن الرجس ويطهرهن تطهيرا
وكذلك
ضرب بهما مثلا للذين كفروا إمرأة نوح ولوط
فكيف توفق بين آية التطهير وسورة التحريم
وهي سورة التوبيخ والتقريع والتهديد
التي وصمت عائشة وحفصة بالزيغ والميل إن تابتا
وتقول أن آية التطهير وإذهاب الرجس نزلت بحق زوجات النبي
القرآن أثبت قد صغت قلوبهما
أي عائشة وحفصة
إن تابتا
مشروطة
ولم يأتي قرآن
يثبت توبة عائشة ولا حفصة
ومع ذلك جنابك تقول
يريد الله أن يذهب عنهن الرجس وطهرهن تطهيرا
كيف توفق بين التناقض هذا الذي أوقعت نفسك فيه
وإعلم لما لم ولن تجد آية قرآنية تذكر توبة عائشة وحفصة
فذاك يعني أنه مازال قلبيهما في زيغ وميل
فكيف
يريد الله أن يذهب عنهما الرجس ويطهرهما تطهيرا
وكل هذه العوالق والموانع والصفات والتهديد والتوبيخ والتقريع بحقهما والقائل هو الله والناطق هو القرآن
أجب وينتهي الموضوع

ولا تقفز رجاء
بالإنتظار

**مومن السيد** · 03-04-2013, 09:54 PM

ملخص الموضوع للذين يفقهون
اولا حجتهم تغير الخطاب في الضمير من نون النسوة الى ميم الجمع .. ولو كانوا يفقهون لغة العرب لعلموا ان الخطاب في الاية موجه للفظة اهل ولفظة اهل هي لفظة مذكرة تضم الزوجات في داخلها فالخطاب لم يغير من الزوجات الى غيرهن بل هو مستمر في خطاب الزوجات والزوجات فقط تحت عنوان اخر هو عنوان لفظة ((الاهل )) المذكرة
ثانيا يدلس على الناس ويكذب علي الله من يدعي ان الله ضرب مثلا للذين كفروا وعنا بذلك امهات المؤمنين حفصة وعائشة انما هي مجرد اماني وتخيلات لاعداء امهات المؤمنين
واتحدى من يدعى ذلك ان يأتي بدليل صحيح على ذلك غير التخيلات والاماني
ثالثا ان الادعاء في ان ارادة التطهير في الاية هي ارادة تكوينية انما يتقول على الله ويدعي عليه بلا دليل سوى دليل اتباع الهوى
كما واتحدى اميري حسين 5 والشيعة جميعا ان يأتوا من القران او من كلام العرب واشعارهم خطاب واحد للفظة اهل بغير صيغة المذكر

**أميري حسين-5** · 05-04-2013, 04:25 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

حنبل تفضل أجب
أنت تفضلت أن آية التطهير نزلت بحق زوجات النبي أمهات المؤمنين
قلت سأماشيك
ولكن أجبني كيف
يأتي وحي وقرآن يصف إثنتين من زوجات النبي
كونهما قد صغت قلوبهما إن تابتا

وبمالقابل تدعي أن الله يقول لهن
يريد أن يذهب عنهن الرجس ويطهرهن تطهيرا

وكذلك
ضرب بهما مثلا للذين كفروا إمرأة نوح ولوط

فكيف توفق بين آية التطهير وسورة التحريم
وهي سورة التوبيخ والتقريع والتهديد

التي وصمت عائشة وحفصة بالزيغ والميل إن تابتا
وتقول أن آية التطهير وإذهاب الرجس نزلت بحق زوجات النبي

القرآن أثبت قد صغت قلوبهما
أي عائشة وحفصة

إن تابتا
مشروطة

ولم يأتي قرآن
يثبت توبة عائشة ولا حفصة
ومع ذلك جنابك تقول
يريد الله أن يذهب عنهن الرجس وطهرهن تطهيرا
كيف توفق بين التناقض هذا الذي أوقعت نفسك فيه
وإعلم لما لم ولن تجد آية قرآنية تذكر توبة عائشة وحفصة
فذاك يعني أنه مازال قلبيهما في زيغ وميل

فكيف
يريد الله أن يذهب عنهما الرجس ويطهرهما تطهيرا
وكل هذه العوالق والموانع والصفات والتهديد والتوبيخ والتقريع بحقهما والقائل هو الله والناطق هو القرآن
أجب وينتهي الموضوع

ولا تقفز رجاء
بالإنتظار

**أميري حسين-5** · 05-04-2013, 04:46 PM

قلتم أن آية التطهير نزلت بحق نساء النبي زوجات النبي أمهات المؤمنين

إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33)
فكيف نوفق بين آية التطهير وإذهاب الرجس
مع سورة كاملة هي سورة التحريم ونقتطف منها قوله عز وعلا
إن تتوبا فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ
كيف
يريد الله إذهاب الرجس ويطهرزوجات النبي تطهيرا
وكيف نجد ثنتين من زوجاته قد صغت قلوبهما بشرط توبتهما
و لانجد في كتاب الله ذكر لتوبة عائشة وحفصة
وذاك معناه ليومك هذا ولغاية ما تقوم القيامة يبقى قلب عائشة وحفصة
فيه زيغ وميل وكلما نقرأ صغت قلوبهما فذاك معناه مازالتا على ما هما عليه ذي قلبين زائغين
هذا إن تابتا فقد صغت قلوبهما
طيب لما لانجد توبة لهما فذاك يعني أنهما تظاهرتا عليه
وهنا ينخرط العقد وتتساقط حباته وتستمر في سقوط متوال
ننتظر حنبل الذي إشترط أن يكون موضوعه بعيدا عن
التفسير والتأويل والإجتهاد وإن أخذ يشحط أحيانا عن عنوان موضوعه
بالإنتظار

**مومن السيد** · 06-04-2013, 12:13 AM

المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

قلتم أن آية التطهير نزلت بحق نساء النبي زوجات النبي أمهات المؤمنين

إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33)
فكيف نوفق بين آية التطهير وإذهاب الرجس
مع سورة كاملة هي سورة التحريم ونقتطف منها قوله عز وعلا
إن تتوبا فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ
كيف
يريد الله إذهاب الرجس ويطهرزوجات النبي تطهيرا
وكيف نجد ثنتين من زوجاته قد صغت قلوبهما بشرط توبتهما
و لانجد في كتاب الله ذكر لتوبة عائشة وحفصة
وذاك معناه ليومك هذا ولغاية ما تقوم القيامة يبقى قلب عائشة وحفصة
فيه زيغ وميل وكلما نقرأ صغت قلوبهما فذاك معناه مازالتا على ما هما عليه ذي قلبين زائغين
هذا إن تابتا فقد صغت قلوبهما
طيب لما لانجد توبة لهما فذاك يعني أنهما تظاهرتا عليه
وهنا ينخرط العقد وتتساقط حباته وتستمر في سقوط متوال
ننتظر حنبل الذي إشترط أن يكون موضوعه بعيدا عن
التفسير والتأويل والإجتهاد وإن أخذ يشحط أحيانا عن عنوان موضوعه
بالإنتظار

اولا اثبت العرش ثم انقش يا اميري حسين 5 ولا تلزمنا باعتقادك الشخصي
اثبت ان التطهير في الاية هو ارادة شرعية تعني العصمة

ثانيا هل القران ذكر توبة كل الناس وهل يشترط بتوبة الانسان ان تكون علنية ينادي بها كل يوم علنا

ثالثا ماوجدنا ان القران يسجل لنا توبة المذبين فمثلا القران لم يخبرنا ان الامام علي لما كان قد تاب عن قوله ان يقوم اليل ولاينام ابدا فقال عن ذلك رسول الله تلك سنةتي فمن رغب عنها فليس مني ,...فهل هذا بعني ان الامام علي لم يتب لان القران ماذكر ذلك

**حنبل** · 06-04-2013, 03:16 AM

المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

قلتم أن آية التطهير نزلت بحق نساء النبي زوجات النبي أمهات المؤمنين

إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33)
فكيف نوفق بين آية التطهير وإذهاب الرجس
مع سورة كاملة هي سورة التحريم ونقتطف منها قوله عز وعلا
إن تتوبا فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ
كيف
يريد الله إذهاب الرجس ويطهرزوجات النبي تطهيرا
وكيف نجد ثنتين من زوجاته قد صغت قلوبهما بشرط توبتهما
و لانجد في كتاب الله ذكر لتوبة عائشة وحفصة
وذاك معناه ليومك هذا ولغاية ما تقوم القيامة يبقى قلب عائشة وحفصة
فيه زيغ وميل وكلما نقرأ صغت قلوبهما فذاك معناه مازالتا على ما هما عليه ذي قلبين زائغين
هذا إن تابتا فقد صغت قلوبهما
طيب لما لانجد توبة لهما فذاك يعني أنهما تظاهرتا عليه
وهنا ينخرط العقد وتتساقط حباته وتستمر في سقوط متوال
ننتظر حنبل الذي إشترط أن يكون موضوعه بعيدا عن
التفسير والتأويل والإجتهاد وإن أخذ يشحط أحيانا عن عنوان موضوعه
بالإنتظار

أميري حسين-5

الحق واضح اتق الله

انت اتهمت زوجات النبي

بالكفر سبب انك تقول صغت قلوبكما

والنبي

طاع زوجاته

هذه بعنى انه طاعمه على الكفر

هل هذه يعقل يا شيعه

هل الرسول

يرضى زوجاته با لكفر

قليل من العقل

وقلنا لك الله خاطبهن با التويه والتوبه للمسلم المؤمن

وهذه سياق الاية

بسم الله الرحمن الرحيم

{ يٰأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَآ أَحَلَّ ٱللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَٱللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} * { قَدْ فَرَضَ ٱللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَٱللَّهُ مَوْلاَكُمْ وَهُوَ ٱلْعَلِيمُ ٱلْحَكِيمُ} * { وَإِذْ أَسَرَّ ٱلنَّبِيُّ إِلَىٰ بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثاً فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ ٱللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَـٰذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ ٱلْعَلِيمُ ٱلْخَبِيرُ} * { إِن تَتُوبَآ إِلَى ٱللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاَهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلاَئِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ} * { عَسَىٰ رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجاً خَيْراً مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَاراً} سورة التحريم

ان تتوبا
اداة شرط
عسى ربه ان يطلقكن
هل طلقهم ام لا

اما قولك

فكيف نوفق بين آية التطهير وإذهاب الرجس

كما قال لك اخى مؤمن سيد

عرف ماهو الرجس

ولا تلزمنا باعتقادك الشخصي

اما ماوضعته فى لون الاحمر قلنا لك لم يذكر الله المؤمنات لما تعيدها علينا

إن تتوبا فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ

قوله تعاله

إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا (35)

انت قلت انهن كافرات اين دليلك بالنص واضح

اتق الله فى نفسكم يا شيعه

**مومن السيد** · 06-04-2013, 08:53 AM

لم يجبنا الاخ اميري حسين 5 على تحدينا له حول لفظة (( اهل )) والتي ان اجاب عليها انتهت شبهته حول تغير الضمائر

ونذكر هنا ايات من القران تثبت ما قلناه
سورة طه
› وهل أتاك حديث موسى ( 9 ) إذ رأى نارا فقال لأهله امكثوا إني آنست نارا لعلي آتيكم منها بقبس أو أجد على النار هدى ( 10 )
.
(سورة القصص )
فلما قضى موسى الأجل وسار بأهله آنس من جانب الطور نارا قال لأهله امكثوا إني آنست نارا لعلي آتيكم منها بخبر أو جذوة من النار لعلكم تصطلون ( 29 )

**أميري حسين-5** · 06-04-2013, 02:17 PM

حنبل

أميري حسين-5

الحق واضح اتق الله

أين وضوح الحق دلني عليه
هل الحق عندك
هو أن تخلط بين آية التطهير وإذهاب الرجس من اللتين لم ولن تتوبا من ذنب توعدهما الله بعذاب ونذر
طالبتك بإثبات توبة عائشة وحفصة ومازلت تعجز وتفر فرارا العبيد تحت مبرارات لا قيمة لها ولا مدلول
وليس ذلك فحسب بل تنقض على عنوان موضوعك وصرت تتأول وتفسر وتجتهد
سؤالي مازال بحاجة الى جواب
كيف توفق بين إذهاب الرجس والتطهير لزوجات النبي ولدينا إثنين منهما توعدهما الله
أجب
عائشة وحفصة هل تابتا
تفضل أجب
عدم توبتهما ماذا يعني بقاء صغو قلبيهما أم لا
تفضل أجب
وأقول للمرة المليون سوف لم ولن تجب

انت اتهمت زوجات النبي

بالكفر سبب انك تقول صغت قلوبكما

هذه واحدة من عدة محاولات من عندك لتهدم عنوان موضوعك حيث صرت تجتهد وتفسر وتتأول من عندياتك دون فهم ووعي
هل راجعت هذه المشاركة97

المطلب الثاني: الكفر الأصغر
النوع الثاني: كفر أصغر غير مخرج من الملة:
وهو ما لا يناقض أصل الإيمان؛ بل ينقصه ويضعفه، ولا يسلب صاحبه صفة الإسلام وحصانته، وهو المشهور عند العلماء بقولهم: (كفر دون كفر) ويكون صاحبه على خطر عظيم من غضب الله - عز وجل - إذا لم يتب منه؛ وقد أطلقه الشارع على بعض المعاصي والذنوب على سبيل الزجر والتهديد؛ لأنها من خصال الكفر، وهي لا تصل إلى حد الكفر الأكبر، وما كان من هذا النوع فمن كبائر الذنوب.
وهو مقتض لاستحقاق الوعيد والعذاب
دون الخلود في النار، وصاحب هذا الكفر ممن تنالهم شفاعة الشافعين، ولهذا النوع
http://www.dorar.net/enc/aqadia/3447

http://www.yahosein.com/vb/showpost.php?p=1966400&postcount=97

فرجاء إستوعب وإفهم ما أكتبه لك

انت اتهمت زوجات النبي بالكفر سبب انك تقول صغت قلوبكما

لست أنا من يقول ذلك بل علمائك قالوها لا أدري ماهو مستواك العلمي والثقافي وكم تحمل من المعلومات لتعي ما أقوله لك و لكي أكون مضطرا أن ألزمك بكتبك طالما أنت تعاند وتكابر ولم تلتزم بعنوان موضوعك
فمثلا
راجع تفسير الطبري مثلا

حدثني محمد بن سعد ، قال : ثني أبي ، قال : ثني عمي ، قال : ثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس ، قوله : ( إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما ) يقول : زاغت قلوبكما ، يقول : قد أثمت قلوبكما .
**************

حدثني يونس ، قال : أخبرنا ابن أشهب ، عن مالك ، عن أبي النضر ، عن علي بن حسين ، عن ابن عباس ، أنه سأل عمر بن الخطاب رضي الله عنه عن المتظاهرتين على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : عائشة وحفصة .

http://library.islamweb.net/newlibra...ano=66&ayano=4
فأنت أمام صغت قلوبكما
وكذلك تظاهرتا عليه
وأثبتهما الطبري كون ذاك القولين في عائشة وحفصة
فهل تدري ما عظم وخطر مثل هذا القول

والنبي

طاع زوجاته

هذه بعنى انه طاعمه على الكفر

هل هذه يعقل يا شيعه

ما هذا الهراء أي طاعة تتكلم عنها
لا أدري هل أنت تعقل ما تكتب
أولا
من تكلم عن الطاعة
ثانيا
أين هي الطاعة
ثالثا
لماذا صرت تجتهد وتفسر وتأول
هههههههههههههه
يقول طاعة
أقول لك إن الله يقول في عائشة وحفصة صغت قلوبكما
و إن تظاهرتا عليه
فإن الله مولاهو جبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ظهير
ففكر مليا أي ذنب قامتا به ليقف الله وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بجانب النبي
ضد عائشة وحفصة
وبكل وقاحة تقول طاعة
أي هراء هذا
ظننت بك خيرا وقلت ربما يحمل شئ من العلم وجدتك لاتفهم شئ

هل الرسول

يرضى زوجاته با لكفر

قليل من العقل

العقل أنت المطالب به وأطالبك إياه
أولا
كونك صرت تتأول وتفسر وتجتهد وضربت موضوعك بعرض الحائط وسحقته
ثانيا
الكفر الذي بينته لك الكفر الأصغر
حاله حال النفاق الذي إرتضاه بين أصحابه ولم يقتلهم كي لايقول الناس أن محمدا صلى الله عليه وآله وسلم يقتل أصحابه
ثالثا
يرضاه النبي هذا إن رضيه
كما رضيه من سبقة كنوح ولوط عليهما السلام وضرب الله بهما مثلا للذين كفروا

وقلنا لك الله خاطبهن با التويه والتوبه للمسلم المؤمن

وقلت لك هذا أن كنت تقرأ وتفهم ما تقرأ راجع المشاركة رقم 97

لنوع الثاني: كفر أصغر غير مخرج من الملة:
وهو ما لا يناقض أصل الإيمان؛ بل ينقصه ويضعفه، ولا يسلب صاحبه صفة الإسلام وحصانته، وهو المشهور عند العلماء بقولهم: (كفر دون كفر) ويكون صاحبه على خطر عظيم من غضب الله - عز وجل - إذا لم يتب منه؛ وقد أطلقه الشارع على بعض المعاصي والذنوب على سبيل الزجر والتهديد؛ لأنها من خصال الكفر،

ان تتوبا
اداة شرط
عسى ربه ان يطلقكن
هل طلقهم ام لا

هل تابتا
تفضل أجب
هذا
أولا
وهل طلق نوح ولوط زوجتيها
تفضل أجب
لا أدري الى أين ستجر الموضوع وأنت تستمر في هروبك
من سؤال لاتقوى على الإجابة
كيف توفق بين آية التطهير وسورة التحريم
أن كان المخاطب زوجات النبي
متى ستعي السؤال

اما قولك
كما قال لك اخى مؤمن سيد

لا تتلحف بأخيك فالموضوع لا يتحمل أكثر من مكابر ومعاند واحد
وثانيا ألم تقل جنابك بأنك لا تريد تفسير ولا تأويل ولاإجتهاد
فلم إنقلبتم على أعقابكم

عرف ماهو الرجس

ولا تلزمنا باعتقادك الشخصي

أنا لغاية الأن لم أضع إعتقادي في تفسير الآية فعلام إنزعاجك وأمتعاظك

اما ماوضعته فى لون الاحمر قلنا لك لم يذكر الله المؤمنات لما تعيدها علينا

يا للكارثة ويا للمصيبة
يعني شرط عندك يكون الخطاب إذا وجه للذكور يذكر المؤمنين وإذ تم ذكر الإناث يجب أن يقول الله المؤمنات وبدونه لا حجة ولا دليل
طيب ما تقول في هذه الاية

لاَّ يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ (28)
آل عمران
ياترى لم يذكر الله المؤمنات فهل يحوز لهن إتخاذالكافرين أولياء

انت قلت انهن كافرات اين دليلك بالنص واضح

اتق الله فى نفسكم يا شيعه

هههههههههههههههههههههههههه
قل لي ربك لماذا تقفز من غصن الى غصن
أنت سألت وأنا أجبتك وبينته لك مرارا وتكرارا ولعلك تعي وتفهم
وقل لي بربك ما دخل الشيعة بالعموم أنا أكلمك فرد ها علي أن إتسطعت
وأجب بكل وضوح
كيف توفق بين آية التطهير وسورة التحريم
فيما لو كان حقا المراد بآية التطهير هم نساء النبي
ودع عنك هذا المكابر مومن السيد فقلت لك المضوع لا يتحمل أكثر من مكابر ومعاند
وكلامه وتسائلاته خارج نطاق التغطية
فإفهم وأعرف عنوان موضوعك وخليك فيه وأجب ولقد مللت من تكرار سؤالي
الا تستحي من نفسك ولا تجيب بشكل منطقي سوى التهرب