إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من هم ورثة الكتاب ؟ آل البيت أم الصحابة ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    إذاً يا عزيزي نحن نتحدث عن هذه الحقيقه التي انتقلت من رسول الله
    صلى الله عليه وآله لهؤلاء الورثه وهو إنتقال مادي معنوي مباشر من الله عز وجل حيث قال عز من قائل
    وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ
    ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا
    والخطاب مصدره واحد وهو الخالق جل جلاله
    الحقيقه هى ان القران ورثه من الرسول كما قلت الال والاصحاب من بعده

    الدليل

    1- انه لم يكن عندهم القران فى كتاب بل فى صدورهم جمعوه منها

    2- ان الرسول لم ياتى للال ليعلمهم هذا الكتاب والحكمه حتى يختصون بوراثته بل لاصحابه ايضا قال تعالى (يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ )

    ولذلك صدقنا حينما قلنا يرثه من بعده الال والاصحاب


    3- ن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يرسل اصحابه لتعليم الناس كتاب الله كما مع معاذ ابن جبل ارسله الى اليمن وغيره كثير


    4- الروايات التى استشهد بها الخميني على تنصيب نفسه ولى فقيه كونه احد ورثة الكتاب لكونه من العلماء فستشهد بها وتقول ان العلماء هم ورثة الانبياء

    5- ان الامام السابقه ورثت كتب انبيائهم كما ذكرنا الدليل فى المشاركه السابقه


    اين تعليقكم على هذا كله وما اضفناه اليها ايضا ننتظر تعليقكم عليها كما فى النقطه 1 - 5 ؟؟؟؟



    وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ
    ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا


    ثم اسشهادك بهذه الايتان هنالك فرق

    الاوله تبين ان القران وحى على الرسول

    والاخرى هى وراثة الامه المصطفاه امة محمد من بين كل الامام ما نزل على الرسول من وحى وهو هذا القران

    ولذلك يقول الخميني الذى لم نجد لك تعليق عليه


    "إن العلماء الذي يربّون البشر هم ورثة الأنبياء، إنهم مبعوثون من قبِل الأنبياء"10.

    2ـ هم مظهر الإسلام وأدلاؤه: لا يمكن معرفة الإسلام الحقيقي إلا بواسطة العلماء، فمن خلالهم يمكن الوصول إليه على المستوين العلمي والعملي، والبحث عن الإسلام عند غيرهم هو نوع من أنواع الوهم والسراب، وقد ورد في الرواية عن أمير المؤمنين عليه السلام:

    "العلماء، وهم الأدلاء على الله"11.

    "أولئك العلماء هم مظهر الإسلام، إنهم مبينو القرآن، إنهم مظهر النبي الأكرم"13.





    يتبع

    النقطه الاخرى





    تعليق


    • #17
      متابع للحوار وبارك الله فيك أخي جاسم

      وكذلك ترك أمته مبعثرة ولم يجمعها على إمام ترجع له في أمر دينها !!
      اممممممم ............ كنت أعتقد أن الله عند الرافضة نصب لأمة محمد أئمة يتكلمون بالتقية في الغالب لمدة 200 سنة وتركها بعد ذلك ضالة بدون امام الى اخر الزمان !!

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
        هل صدقت بأن عثمان هو من جمع القرآن ؟!
        هو غير مؤتمن على بيت المال فكيف يأتمنه الله عز وجل على كتابه ؟!
        صحابتك لم يجمعوا حديث رسول الله صلى الله عليه وآله وما خرج منه
        نالته يد التحريف
        فعمر كان يحارب من يجمع الحديث وأبي بكر كان يحرقها
        والعذر أقبح من الذنب فقد كانوا يقولون نخشى أن تختلط مع القرآن
        ويخرج قرآن مختلط ,,
        وكفروا بأبسط آية في كتاب الله عز وجل وفيها يقول عز من قائل
        إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون
        وقد حفظه الله عز وجل عند ورثته وبكتاب الله دمغنا باطلكم والآية محل البحث هي دليلنا وفيها أن الخالق عز وجل أورثهم أياه وراثة مباشرة منه جل جلاله
        ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
        ومن مهازلكم التي لا تنتهي
        إتهامكم لرسول الله بأنه ترك القرآن مبعثراً
        ولم يجمعه !!
        وكذلك ترك أمته مبعثرة ولم يجمعها على إمام يقودها !!
        وكذلك ترك أمته مبعثرة ولم يجمعها على إمام ترجع له في أمر دينها !!
        وكذلك ترك سنته مبعثرة ولم يأمر بتدوينها وحفظها !!
        ورحتم تلهثون خلف كعب الأحبار وما تناثر من أخبار بعد أكثر من مئة عام لتدونوها
        ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
        منتظر محاوري الفاضل جاسم لإستئناف الحوار
        أعتذر منك عزيزي كمال وإن كنت أستمتع بالحوار معك لجديتك وصدقك في البحث .





        خير الكلام ما قل ودل

        قلت لك القران الذى بين ايدينا هو من جمعه الصحابه

        عندك راى اخر تفضل

        لماذا هذه الاتهامات لصحابة

        خلك موضوعي

        ويكون الجواب بالمختصر مثل اسمك

        لا ليس هم من جمعوا القرأن

        من الذي جمع القرأن الذي بين ايدينا

        لا اريد كلام ناتج عن الهوى

        لان الهوى جعل النصارى يقولون عيسي ابن الله

        بالدليل

        تعليق


        • #19
          تناقضات لا تنتهى من هذا العضو

          قال مسبقا



          ظالم لنفسه فكيف يصطفيه الله عز وجل وهو ظالم ؟!
          سؤال أرق السلف من علمائكم وصحابتكم فهل تظن أنك ستهنأ بالنوم بعد اليوم ؟!
          ههــــــــهه
          ثم رجع فى مشاركه اخرى وقال بانه يصطفى الظالم لنفسه




          فعندنا نحن أتباع آل رسول الله قد أخبرونا أئمتنا عليهم السلام بأن الخالق عز وجل قد أصطفى آل البيت عليهم السلام

          من دون كل البشر وهم علي وإبنيه وذريتهما إصطفاء نسبي والأئمة من أبناء الحسين عليهم السلام
          وعبر عنهم بإصطفاء النسب لكل الذريةمن الحسن والحسين عليهم السلام ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا لذلك وجدنا الأصناف الثلاثة
          الظالم والمقتصد والسابق في هذه الصفوه
          لاحظو هنا قال بان الله اصطفى ال البيت علي والحسن والحسين وذريتهما اي ذرية الحسن التى ليس فيها ائمه وفيهم ظلمه لانفسهم الخ كما يوجد ايضا ظلمه فى ذرية الحسين كما جعفر الذى اطلق عليه الشيعه جعفر الكذاب وغيرهم

          فرجع يقول ان الاصطفاء لال البيت فقط هم ورثة الكتاب وفيهم ثلاث اصناف ظالم ومقتصد وسابق للخيرات


          المهم انه اقر بان الله اصطفى الظالم سواء اصطفاء نسب او غيره المهم من المصطفين وورثة القران الذى منهم

          1- ظالم لنفسه

          2- مقتصد

          3- سابق للخيرات


          ومسبقا كان يقول كيف يصطفى ظالم لنفسه


          وهنا هذه الثلاث مراتب فى الاصطفاء لورثة القران هم كلهم ورثه فيهم الافضل والاقل فضل كا المقتصد والاخر السابق

          فهذا يعنى ان المقتصد والسابق للخيرات كلاهم ورث وكلاهما على خير ولكن هنالك افضليه لسابق فقط

          فاكلاهما ورث وصطفى ولكن قسم افضل من قسم

          وبتالى بطل ان الايه تخص فقط اهل البيت المعصومين

          لانه هل ستقسم اهل البيت المعصومين بين
          ظالم لنفسه وبين مقتصد الذى هو ايضا على خير ولكنه اقل فضل من السابق

          اذا هم كما اجبتك الال والاصحاب وامة محمد جيل ورى جيل فيهم العلماء كما قال الخميني



          "إن العلماء الذي يربّون البشر هم ورثة الأنبياء، إنهم مبعوثون من قبِل الأنبياء"10.

          "أولئك العلماء هم مظهر الإسلام، إنهم مبينو القرآن، إنهم مظهر النبي الأكرم"13.









          التعديل الأخير تم بواسطة جاسم ابو علي1; الساعة 14-06-2013, 02:10 AM.

          تعليق


          • #20

            عيون أخبار الرضا عليه السلام - الشيخ الصدوق - ج 2 - ص 207


            23 - باب ذكر مجلس الرضا عليه السلام مع المأمون في الفرق بين العتره والامه 1
            - حدثنا على بن الحسين بن شاذويه المؤدب وجعفر بن محمد بن مسرور رضى الله عنهما قالا: حدثنا محمد بن عبد الله بن جعفر الحميرى (3) عن أبيه عن الريان بن الصلت قال: حضر الرضا عليه السلام مجلس المأمون بمرو وقد اجتمع في مجلسه جماعه من علماء أهل العراق وخراسان

            فقال المأمون: اخبروني عن معنى هذه الايه: (ثم اورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا)‏‎
            ‎‏ (1) ‏‎
            فقالت العلماء: اراد الله عز وجل بذلك الامه كلها‎

            فقال المأمون: ما تقول يا أبا الحسن؟

            ‏ فقال الرضا عليه السلام: لا اقول كما ولكني اقول: اراد الله عز وجل بذلك العتره الطاهره ‏‎

            فقال المأمون: وكيف عنى العتره من دون الامه؟

            فقال له الرضا عليه السلام: انه لو اراد الامه لكانت اجمعها في الجنة لقول الله عز وجل: (فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات باذن الله ذلك هو الفضل الكبير) ثم جمعهم كلهم في الجنة فقال عز وجل: (جنات عدن يدخلونها يحلون فيها من اساور من ذهب) الايه فصارت الوراثة للعتره الطاهره لا لغيرهم ‏‎


            فقال المأمون:
            من العتره الطاهره؟ ‏‎

            ‎فقال الرضا عليه السلام: الذين وصفهم الله في كتابه فقال عز وجل: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) (1) وهم الذين قال رسول الله (ص): انى مخلف فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتى إلا وانهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض فانظروا كيف تخلفون فيهما ايها الناس لا تعلموهم فانهم اعلم منكم ‏‎

            ‏ قالت العلماء: اخبرنا يا أبا الحسن عن العتره اهم الال ام غير الال؟‎
            ‎‏

            فقال الرضا عليه السلام: هم الال ‏‎


            فقالت العلماء: فهذا رسول الله (ص) يؤثر عنه انه قال: امتى آلى وهؤلاء اصحابه يقولون بالخبر المستفاض الذي لا يمكن دفعه آل محمد امته‎
            ‎‏

            فقال أبو الحسن عليه السلام: اخبروني فهل تحرم الصدقة على الال‎


            فقالوا: نعم ‏‎


            قال: فتحرم على الامه‎


            قالوا: لا ‏‎


            قال: هذا فرق بين الال والامه ويحكم اين يذهب بكم اضربتم عن الذكر صفحا ام انتم قوم مسرفون اما علمتم انه وقعت الوراثة والطهارة على المصطفين المهتدين دون سائرهم؟ ‏‎


            قالوا: ومن اين يا أبا الحسن؟ ‏‎


            فقال من قول الله عزوجل: (ولقد ارسلنا نوحا وإبراهيم وجعلنا في ذريتهما النبوه والكتاب فمنهم مهتد وكثير منهم فاسقون) (2) فصارت وراثه النبوه والكتاب للمهتدين دون الفاسقين اما علمتم ان نوحا حين سأل ربه عز وجل: (فقال رب ان ابني من اهلي وان وعدك الحق وأنت احكم الحاكمين) (3) وذلك ان الله عز وجل وعده ان ينجيه واهله فقال ربه عز وجل: (يا نوح انه عمل غير صالح فلا تسألن ما ليس لك به علم انى اعظك ان تكون الجاهلين) (4) ‏‎

            فقال المأمون: هل فضل الله العتره على سائر الناس؟

            فقال أبو الحسن: ان الله عز وجل ابان فضل العتره على سائر الناس في محكم كتابه ‏‎

            فقال له المأمون: واين ذلك من كتاب الله؟

            فقال له الرضا عليه السلام في قول الله عز وجل: (ان الله اصطفى آدم‎ ‎ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين ذريه بعضها من بعض والله سميع عليم) (1) وقال عز وجل في موضع آخر: (ام يحسدون الناس على ما آتيهم الله من فضله فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمه وآتيناهم ملكا عظيما) (2) ثم رد المخاطبة في اثر هذه الى سائر المؤمنين فقال: (يا ايها الذين آمنوا اطيعوا الله واطيعوا الرسول واولى الامر منكم) (3) يعنى الذي قرنهم بالكتاب والحكمه وحسدوا عليهما فقوله عز وجل: (ام يحسدون الناس على ما آتيهم الله من فضله فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمه وآتيناهم ملكا عظيما) يعنى الطاعه للمصطفين الطاهرين فالملك هيهنا هو الطاعه لهم‎
            ‎‏

            فقالت العلماء: فاخبرنا هل فسر الله عز وجل الاصطفاء في الكتاب؟‎


            فقال الرضا عليه السلام فسر الاصطفاء في الظاهر سوى الباطن في اثنا عشر موطنا وموضعا.‏‎


            فراجع لتتمة الحديث أو اطلب من صاحب الموضوع ينسخ تتمة الحديث‎

            تعليق


            • #21
              هناك نقطة يجب تظهيرها وهي أن الموضوع يدور حول الإصطفاء
              وبتعريف بسيط لمفردة الإصطفاء فهي تعني إختيار الأجمل , الأكمل ,الأحسن ,الأمثل الخ
              ـــــــــــــــــ
              مغالطاتك كثرت يا جاسم ورحت تستنهض القاري وتنتصر به وتألبه علي
              وتقفز فوق الحواجز قفزاً لتمرر باطلك
              وكان شرطي هو
              عدم القفز على النقاط المطروحة في الحوار حتى يتم تظهيرها بوضوح .
              وقد سألتك سؤال محدد وهو هل يصطفي الله عز وجل الظالم ليجعله وريثاً لكتابه وعلمه
              فكان جوابك
              بأن آدم عليه السلام كان ظالماً لنفسه وقد أصطفاه الله

              فأعدت الكرة عليك وسألتك


              وهل تُصنف آدم عليه السلام


              من الظالمين لأنفسهم
              أم من المقتصدين
              أم من السابقين بالخيرات

              وقد أوضحت لك مقصد الآيه لظهور جهلك بها قائلاً
              لاحظ بأن الوصف القرآني لهذه الفئات يُعبر عن صفة أصيلة متأصلة في الموصوف وليست عابره فتنبه ولا تخلط
              ولكنك تجاهلت كل ذلك وأنا والقاري في إنتظار جوابك على هذا وأين تضع آدم عليه السلام ؟

              ثانياً


              أراك تستشهد بالمتشابه لتدمغ به المُحكم والفرق واضح في قوله تعالى
              : فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُواالْكِتَابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هَذَا الْأَدْنَى وَيَقُولُونَ سَيُغْفَرُلَنَا وَإِنْ يَأْتِهِمْ عَرَضٌ مِثْلُهُ يَأْخُذُوهُ أَلَمْ يُؤْخَذْ عَلَيْهِمْ مِيثَاقُ الْكِتَابِ أَنْ لَا يَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ وَدَرَسُوا مَا فِيهِ وَالدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ*

              فالوراثة هنا ليس فيها دليل على الإصطفاء ولا ذكر ,,, وتذكر بأن موضوعنا عن الصفوة والإصطفاء
              فالآية تتحدث عن الحمير من علماء بني إسرائيل وفي باطنها يكمن خبرهم بأنهم فسقه فجره
              فهل مثل هؤلاء يصطفيهم الله عز وجل ويورثهم كتابه وعلمه؟!!
              القاري ومحاورك ينتظر جواباً منك تنتصر فيه لله عز وجل !!
              التعديل الأخير تم بواسطة مختصر مفيد; الساعة 15-06-2013, 06:36 AM.

              تعليق


              • #22
                ثالثاً

                تقول
                لاحظو هنا قال بان الله اصطفى ال البيت علي والحسن والحسين وذريتهمااي ذرية الحسن التى ليس فيها ائمه وفيهم ظلمه لانفسهم الخ كما يوجد ايضا ظلمه فى ذريةالحسين كما جعفر الذى اطلق عليه الشيعه جعفر الكذاب وغيرهم
                فرجع يقول ان الاصطفاء لال البيت فقط هم ورثة الكتاب وفيهم ثلاث اصناف ظالم ومقتصد وسابق للخيرات
                المهم انه اقر بان الله اصطفى الظالم سواء اصطفاء نسب او غيره

                لاتقولني مالم أقل فما قلته مبسوط بين يدي القاري الكريم
                وقد قلت إن الله عز وجل إصطفى الذرية وهو إصطفاء نسبي
                وقسمهم كبقية العباد بين ظالم ومقتصد وسابق ,
                وفي داخل هذا الإصطفاء النسبي يكمن الإصطفاء السببي وهو وراثة
                كتاب الله عز وجل وعلمه وهم السابقون بالخيرات الأئمة الهداة عليهم السلام
                والآن يجب عليك أن تُجيب القاري
                هل آل البيت عليهم السلام هم صفوة العباد ,,,أم ,,,لا ؟!
                هل ذرية الإمام الحسن والإمام الحسين صفوة الأنساب ,,,أم ,,,لا؟!
                الجميع ينتظر منك جواباً فنحن في صلب الموضوع
                رابعاً
                رسول الله صلى الله عليه وآله والحديث عندكم
                قال بأن الله تعالى أصطفى من قريش بني هاشم وأصطفاني من بني هاشم ,,,فأين تضع أبي لهب وهل هو داخل في هذه الصفوة أم خارج عنها ؟! القاري ينتظر جواباً منك يا جاسم
                كذلك رسول الله صلى الله عليه وآله هل هو داخل في هذه الصفوة إبتداءاً أم خارج عنها ؟! القاري ينتظر جواباً منك يا جاسم
                ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                لقد وضح للقاري الكريم بأن أتقى خلق الله عز وجل وأفجر خلق الله إجتمعا في صفوة واحده لايمكن بأي حال من الأحوال أن نقول عنها إلا صفوة النسب والخالق عز وجل هو من اصطفاها .
                خامساً
                وهنا بيت القصيد
                قال تعالى
                وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنَالْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ إِنَّ اللَّهَبِعِبَادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ (31) ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَاصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُممُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَالْفَضْلُ الْكَبِيرُ (32)
                هل تعرف يا عزيزي وضيفة الحرف ثُمَّ
                فهو حرف عطف، معناه الترتيب والتراخي، ويفيد مشاركة المعطوف للمعطوف عليه في الحكم والإعراب، وهذا يعني بأن الوارث هنا قد ورث الكتاب كما أُنزل على رسول الله صلى الله عليه وآله حرفاً وفقهاً ,,,
                فهل تستطيع أن تقول بأن أحد أشياخكم حصل له هذا من السلف للخلف ؟!

                القاري ينتظر جواباً

                تعليق


                • #23
                  دعنى ابداء اولا بتخبط فى ردودك واثبتها وحاول ان ترد عليها

                  انت مسبقا كنت تنكر ان يصطفى الله ظالم لنفسه

                  ولذلك قلت لنا

                  هل يصطفي الله عز وجل الظالم لنفسه ؟!
                  فرددت عليك بالايجاب وبانه لا مانع فان ادم عليه السلام ظلم نفسه حينما خالف ربه وقول ربه حينما قال له
                  قال تعالى ( وناداهما ربهما ألم أنهكما عن تلكما الشجرة وأقل لكما إن الشيطان لكما عدو مبين قالا ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين )

                  يعنى ماذا تريد اكثر من هذا الدليل الصريح المحكم

                  ولذلك كان ردك استنكارى حيث تقول



                  وهل تُصنف آدم عليه السلام
                  من الظالمين لأنفسهم
                  أم من المقتصدين
                  أم من السابقين بالخيرات

                  لاحظ بأن الوصف القرآني لهذه الفئات يُعبر عن صفة أصيلة متأصلة في الموصوف وليست عابره فتنبه ولا تخلط
                  منتظر ردك


                  وبتالى واضح هنا انك تريد انكار ان يصطفى الله ظالم لنفسه

                  ثم بعد ذلك ناقضت نفسك وقلت ان الله يصطفى الظالم لنفسه وكل ما فعلته انك الغيت امة محمد انهم هم ورثة كتاب نبيهم ووضعت مكانهم اهل البيت كلهم من عاصي او صالخ وخصيتهم من البشر حيث قلت


                  فعندنا نحن أتباع آل رسول الله قد أخبرونا أئمتنا عليهم السلام بأن الخالق عز وجل قد أصطفى آل البيت عليهم السلام

                  من دون كل البشر وهم علي وإبنيه وذريتهما إصطفاء نسبي والأئمة من أبناء الحسين عليهم السلام
                  وعبر عنهم بإصطفاء النسب لكل الذريةمن الحسن والحسين عليهم السلام ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا لذلك وجدنا الأصناف الثلاثة
                  الظالم والمقتصد والسابق في هذه الصفوه

                  فهل رايتم كيف يتناقض


                  وهنا نقطه مهمه تنبي عن الانشائيه فى القول والفكر عندك هداك الله للحق والانصياع له

                  حيث تقسم الاصطفاء وليس من اصطفاهم الله

                  فالايه ليس فيها تقسيم للاصطفاء بل تقسيم لدرجة عمل كل واحد من هذه الاصناف الثلاث لمن نال هذه الاصطفاء فنجد فئه من اصطفاهم لم يصل للفضل الذى وصل اليه المقتصد والسبب او العله ليس لكونه اختلف فى اصطفائهم بل فى عمل كل واحد فنجد الظالم لنفسه يعمل الواجبات والمحرمات معا اما المقتصد فانه يبتعد عن المحرمات ولكنه عنده تقصير فى الوجبات اما السابق للخيرات فانه يبتعد عن المحرمات ويقوم بالوجبات دون تقصير.

                  وبتالى فان التقسيم هو ليس فى الاصطفاء فهذا اختراع من عندك


                  والا لقلنا ايضا جعلت الظالم لنفسه هو اصطفاء نسبي وجعلت السابق للخيرات اصطفاء سببي طيب عندنا قسم ثالث وهو المقتصد

                  فان كان التقسيم هو فى الاصطفاء


                  اذا ماذا تعطي القسم الثالث من اصطفاء هل ستخترع له اصطفاء اخر حتى تكتمل هذه الاصناف الثلاث



                  ولذلك قلت لك عزيزي انت عندك خلط عجيب


                  اكتفى بهذه النقطه حتى ننتهى منها لانها مهمه توضح ان حوارك انشائي جدا وبعيد كل البعد عن الصواب


                  التعديل الأخير تم بواسطة جاسم ابو علي1; الساعة 15-06-2013, 10:28 PM.

                  تعليق


                  • #24
                    اردت ان يرتفع فى اعلى الحوارات

                    تعليق


                    • #25
                      ...

                      تعليق


                      • #26
                        .................

                        تعليق


                        • #27
                          ولذلك قلت لك عزيزي انت عندك خلط عجيب


                          لقد وضحت للقاري الكريم مراوغتك
                          وأنك أنت من يرسل الكلام كالمسلمات !!
                          فهل يكون الظالم لنفسه ظالماً و سابقاً بالخيرات في آن واحد ؟!
                          هذا السؤال سيكشف زيف ما تقول
                          وأعيد وأكرر عليك
                          مقصد الآيه

                          بأن الوصف القرآني لهذه الفئات يُعبر عن صفة أصيلة متأصلة في الموصوف وليست عابره فتنبه ولا تخلط .
                          أكبر من هذا المقاس لايوجد في المنتدى
                          ــــــــــــ
                          ــــــــــــــــــــــــــ
                          هناك نقطة أصيله ربما غابت عنك إن أحسنا الظن بك
                          وهي أن الإصطفاء يكون للأخير
                          فعندما إصطفى الله عز وجل إبراهيم عليه السلام فإنه إصطفاه لغاية
                          ومهمة وهو أكرم وأفضل من يقوم بها وهي الرسالة في زمنه ,,
                          وكذلك آل إبراهيم وهم بقية الأنبياء ,,
                          وكذلك عندما اصطفى مريم عليها السلام فقد اصطفاها لإنها الأخير والأكرم لحمل النبي عيسى وإنجابه عليه السلام
                          فالخالق عز وجل لايصطفي جزافاً وإنما لهدف وغايه
                          ومن يصطفيه يكون هو الأفضل والأكرم للقيام بهذه الغايه ...
                          أعتقد أن جوهر الموضوع وضح ,,,
                          ولكن الغريب أنا وجدنا آية تتحدث عن إصطفاء لمجموعة فيها ظالم
                          لنفسه وهي الآية الوحيده في كتاب الله عز وجل التي أخبرتنا بهذا
                          الإنقلاب في المنهج ,,, فلماذا يا تُرى ؟!
                          ما مر بك يا جاسم أعلاه هو رحيق الفكره التي جعلتكم تعيشون السكره !

                          هناك أسئلة جوهرية فررت منها فلماذا يا تُرى ؟!
                          عموماً سأوجزها لك من وحي ما أوضحته لك أعلاه
                          وعندما تُجيب عليها سنكون قطعنا شوطاً
                          طويلاً نختصر فيه على القاري كثرة القيل والقال .
                          والآن يجب عليك أن تُجيب القاري
                          هل آل البيت عليهم السلام هم صفوة العباد ,,,أم ,,,لا ؟!
                          هل ذرية الإمام الحسن والإمام الحسين صفوة الأنساب ,,,أم ,,,لا؟!
                          الجميع ينتظر منك جواباً فنحن في صلب الموضوع
                          ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
                          رسول الله صلى الله عليه وآله والحديث عندكم
                          قال بأن الله تعالى أصطفى من قريش بني هاشم وأصطفاني من بني هاشم ,,,فأين تضع أبي لهب وهل هو داخل في هذه الصفوة أم خارج عنها ؟!ا
                          لقاري ينتظر جواباً منك يا جاسم
                          كذلك رسول الله صلى الله عليه وآله هل هو داخل في هذه الصفوة إبتداءاً أم خارج عنها ؟!
                          القاري ينتظر جواباً منك يا جاسم
                          ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                          لقد وضح للقاري الكريم بأن أتقى خلق الله عز وجل وأفجر خلق الله إجتمعا في صفوة واحده لايمكن بأي حال من الأحوال أن نقول عنها إلا صفوة النسب والخالق عز وجل هو من اصطفاها .
                          أخيراً
                          وهنا بيت القصيد
                          قال تعالى

                          وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ إِنَّ اللَّهَ بِعِبَادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ (31) ثُمَّأَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَالْفَضْلُ الْكَبِيرُ (32)
                          هل تعرف يا عزيزي وضيفة الحرف ثُمَّ
                          فهو حرف عطف، معناه الترتيب والتراخي، ويفيد مشاركة المعطوف للمعطوف عليه في الحكم والإعراب، وهذا يعني بأن الوارث هنا قد ورث الكتاب كما أُنزل على رسول الله صلى الله عليه وآله حرفاً وفقهاً ,,,
                          فهل تستطيع أن تقول بأن أحد أشياخكم حصل له هذا من السلف للخلف ؟!
                          القاري ينتظر جواباً

                          تعليق


                          • #28

                            لقد وضحت للقاري الكريم مراوغتك
                            وأنك أنت من يرسل الكلام كالمسلمات !!
                            فهل يكون الظالم لنفسه ظالماً و سابقاً بالخيرات في آن واحد ؟!
                            هذا السؤال سيكشف زيف ما تقول
                            وأعيد وأكرر عليك
                            مقصد الآيه

                            بأن الوصف القرآني لهذه الفئات يُعبر عن صفة أصيلة متأصلة في الموصوف وليست عابره فتنبه ولا تخلط .
                            أكبر من هذا المقاس لايوجد في المنتدى



                            ان كان تكبير الخط مقياس لفهمك فاخبرنا حتى نضع اكبر قياس للخط عزيزي

                            لقد قلت فى مشاركتي السابقه ولكنك يبدو انك لا تقرا جيدا



                            قلت ان التقسيم ليس فى الاصطفاء كما تقول انت هنالك اصطفاء نسبي وسببي



                            بل هو فى المصطفين انفسهم الاشخاص الذين ورثو الكتاب فمنهم كذا ومنهم كذا يعنى منهم الظالم لنفسه ومنهم المقتصد ومنهم السابق



                            بمعنى الله اصطفاهم فمنهم ظالم ومنهم مقتصد ومنهم سابق


                            روضة الواعضين


                            وقال أمير المؤمنين " عليه السلام " : السابق من يؤدى الفرض والسنن والفضائل والمقتصد الذى يؤدى الفرض ويقصر في السنن والفضائل






                            هناك نقطة أصيله ربما غابت عنك إن أحسنا الظن بك
                            وهي أن الإصطفاء يكون للأخير
                            فعندما إصطفى الله عز وجل إبراهيم عليه السلام فإنه إصطفاه لغاية
                            ومهمة وهو أكرم وأفضل من يقوم بها وهي الرسالة في زمنه ,,
                            وكذلك آل إبراهيم وهم بقية الأنبياء ,,
                            وكذلك عندما اصطفى مريم عليها السلام فقد اصطفاها لإنها الأخير والأكرم لحمل النبي عيسى وإنجابه عليه السلام
                            فالخالق عز وجل لايصطفي جزافاً وإنما لهدف وغايه
                            ومن يصطفيه يكون هو الأفضل والأكرم للقيام بهذه الغايه ...
                            أعتقد أن جوهر الموضوع وضح ,,,
                            ولكن الغريب أنا وجدنا آية تتحدث عن إصطفاء لمجموعة فيها ظالم
                            لنفسه وهي الآية الوحيده في كتاب الله عز وجل التي أخبرتنا بهذا
                            الإنقلاب في المنهج ,,, فلماذا يا تُرى ؟!
                            ما مر بك يا جاسم أعلاه هو رحيق الفكره التي جعلتكم تعيشون السكره !




                            ونحن نقول ان الله اصطفى امة محمد على الامام ليرثو كتاب نبيهم ويحملون اعباء نشره وتدريسه وبيانه الخ



                            قال تعالى (كنتم خير امة اخرجت للناس)



                            ميزان الحكمه لمحمدي الريشهري ج1



                            (1). - رسول الله (صلى الله عليه وآله): امتي امة مباركة لا يدرى أولها خير، أو آخرها خير (2). - عنه (صلى الله عليه وآله): امتي هذه امة مرحومة (3). وفي معناه روايات كثيرة. - عنه (صلى الله عليه وآله): إنكم تتمون سبعين امة أنتم خيرها وأكرمها على الله (4)



                            ولذلك قد يكون فى امة محمد من هو ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق للخيرات وهذا مشاهد للاعيان فى امة محمد صلى الله عليه وسلم



                            كما انه سبحانه اصطفى بني هاشم من العرب فان بني هاشم بكل تاكيد فيهم الظالم الكافر من امثال ابو لهب الخ



                            ووجود ظلمه فى هذه القبيله لا يمنع كونها الافضل من العرب حيث اصطفاهم الله من العرب

                            هناك أسئلة جوهرية فررت منها فلماذا يا تُرى ؟!
                            عموماً سأوجزها لك من وحي ما أوضحته لك أعلاه
                            وعندما تُجيب عليها سنكون قطعنا شوطاً
                            طويلاً نختصر فيه على القاري كثرة القيل والقال .
                            والآن يجب عليك أن تُجيب القاري
                            هل آل البيت عليهم السلام هم صفوة العباد ,,,أم ,,,لا ؟!
                            هل ذرية الإمام الحسن والإمام الحسين صفوة الأنساب ,,,أم ,,,لا؟!
                            الجميع ينتظر منك جواباً فنحن في صلب الموضوع


                            اعتقد انك تدين نفسك وليس المخالف لك لانه لا يمكن ان تقول عن ابو لهب عم الرسول ليس من بني هاشم ونتسابه لهم




                            ولذلك قلنا ان الله اصطفى هذا النسب ولكنه لا يمنع ان يكون فيهم ظالم لنفسه



                            فانتم تقرون بظلم بعض ذرية الحسن ودعواهم للامامه او حتى من ذرية الحسين كا جعفر الكذاب الخ



                            فانت تقول ان الله اصطفى ذرية الحسن والحسين ولكن اصطفاء نسبي ولذلك نجد فيهم ظالم لنفسه



                            فانت تقر بهذا الاصطفاء وتجعله فلماذا تعترض عليه فى مشاركاتك الان على عم النبي


                            لماذا على الاقل لا تقبله به كاصطفاء نسبي كما فى ذرية الحسن




                            أخيراً
                            وهنا بيت القصيد
                            قال تعالى

                            وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ إِنَّ اللَّهَ بِعِبَادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ (31) ثُمَّأَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَالْفَضْلُ الْكَبِيرُ (32)
                            هل تعرف يا عزيزي وضيفة الحرف ثُمَّ
                            فهو حرف عطف، معناه الترتيب والتراخي، ويفيد مشاركة المعطوف للمعطوف عليه في الحكم والإعراب، وهذا يعني بأن الوارث هنا قد ورث الكتاب كما أُنزل على رسول الله صلى الله عليه وآله حرفاً وفقهاً ,,,
                            فهل تستطيع أن تقول بأن أحد أشياخكم حصل له هذا من السلف للخلف ؟!
                            القاري ينتظر جواباً


                            وقد ورثة امة محمد من العصر الاول من ال واصحاب الكتاب الذى جاء به الرسل فماذا سيغير فى الموضوع قوله ( ثم)

                            فهى نفسها ما تقول انه ورث بعده اهل البيت نحن نزيد عليهم واصحابه بدليل انه بعث ليعلمهم هذا الكتاب والحكمه

                            فكيف لا نقول انهم روثو الكتاب والحكمه من الرسول صلى الله عليه وسلم

                            فوقه ( ثم9 لا تغير شئ فيما نذهب اليه نحن لانه نحن انتم نسال من الورثه للقران بعد نبيهم هل هم اتباعه الذين بعث فيهم ليعلمهم هذا الكتاب والحكمه او فقط لاهل البيت


                            فالنبي لم يخص اهل البيت بتعليم هذا القران والحكمه بل جميعهم من ال واصحاب كما قلنا


















                            تعليق


                            • #29
                              يرفع مع التذكير بقوله تعالى

                              ( لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ )

                              الال والاصحاب هم ورثة النبي وهم من يتحمل اعباء نشره وحمله وتعاليمه فى عصرهم وهكذا فى كل جيل من امة محمد صلى الله عليه وسلم


                              تعليق


                              • #30
                                أسجل اعجابي ومتابعتي للحوار وأدعو الله التوفيق للأخوين لما يحب ويرضى

                                لدي كلام ولكن لا أريد التدخل بين الاثنين فأترك المحاورة لأخي جاسم وفقه الله تعالى

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X