إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من هم ورثة الكتاب ؟ آل البيت أم الصحابة ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    صاحب المشاركة الأصلية: مختصر مفيد
    يا جاسم الآية محل البحث تتحدث عن الإصطفاء

    فالمطلوب منك

    أن تُعرف الإصطفاء للقاري لغة وإصطلاحاً .

    وبعد أن تُعرفه أخبرنا هل ينطبق هذا التعريف على الأنبياء ,,أم ,,لاينطبق ؟

    أيضاً وهذا الأهم
    هل ينطبق هذا التعريف على الظالم لنفسه ,, أم ,, لاينطبق ؟!
    بقية هرطقاتك هي خارج السياق وحكمها حكم النشاز ,,

    هنا مقتلك يا جاسم أنت ومن ورائك ولا تنسى اللعنة التي قبلت بها في بداية الموضوع بالتجرد لقول كلمة الحق ولو على نفسك فلاتأخذك العزة بالإثم


    منتظرك أنت وصاحبك ومن في الأرض جميعا .

    هيا يا بطل هيا شاطر هيا يا حبوب

    خللك رجال وأقدم

    وأتحداك أن تفعلها يا جسوم

    أتحــــــــــــــــــداك




    احسنت والله اسئلة تسقط على اظهر الوهابية كالسياط وصفعات حيدرية ليس لها مثيل

    الى الان لم نرى السلفي الوهابي جاسم الذي يعتقد بشرك النبي ادم وكفره الاجابة على الاسألة


    ما معنى الاصطفاء لغة واصطلاحاً وهل ينطبق على الانبياء ام لا

    تعليق


    • #77
      يرفع لمختصر

      ==

      ان كان عندك تعريف يخالف ان الله يصطفى شخص ظلم نفسه هاته بالانتظار

      ولا تنسى ان تضعه على اصطفاء الله للعرب ولقريش من العرب ايضا

      ولا تسي ان تضعه ايضا فى امة محمد اذ انه ثبت ان الله اصطفاهم

      قال تعالى ( هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج )

      الاجتباء = اصطفاء



      تفضل اثبت انه يخالف ما قلناه والا فانك شخص مماطل جدا

      فان الله ايضا فضل بني اسرائيل على الناس فهل هذا التفضيل جعلهم لا يظلمون

      اذا لماذا الله يعاقب ذى النون فى بطن الحوت..... واخرج ادم من نعيم الجنان الى مشقة العيش بسبب فخالفته

      فاما ان يكون هؤلاء الانبياء لم يخطؤ او يذنبو وان الله فقط اراد عقابهم بدون سبب والعياذ بالله

      فماذا تقول ؟؟؟

      كالعاده لا جواب .........



      تعليق


      • #78
        الطلب بسيط يا جسوم بسيط جداً

        تعريف للإصطفاء
        وهل ينطبق هذا التعريف على الأنبياء
        وهل للظالم وجود فيه أم .. لا ؟!
        هاهي المشاركة أقتبستها لك لجل لاتتعب وتطلع للدور السابع في الأعلى
        هيا يا حبيب البي
        لونتها لك وزركشتها لجل تنفتح نفسك للجواب ,,, وأنا أعلم علم اليقين
        بأنك لن تُجيب ولو أجبت لهدمت بنيان السلف والخلف
        ممن صادروا هذه الآية الكريمه وأسقطوها على أنفسهم كذباً

        وزورا

        المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
        يا جاسم الآية محل البحث تتحدث عن الإصطفاء

        فالمطلوب منك
        أن تُعرف الإصطفاء للقاري لغة وإصطلاحاً .
        وبعد أن تُعرفه أخبرنا هل ينطبق هذا التعريف على الأنبياء ,,أم ,,لاينطبق ؟
        أيضاً وهذا الأهم
        هل ينطبق هذا التعريف على الظالم لنفسه ,, أم ,, لاينطبق ؟!
        بقية هرطقاتك هي خارج السياق وحكمها حكم النشاز ,,
        هنا مقتلك يا جاسم أنت ومن ورائك ولا تنسى اللعنة التي قبلت بها في بداية الموضوع بالتجرد لقول كلمة الحق ولو على نفسك فلاتأخذك العزة بالإثم

        منتظرك أنت وصاحبك ومن في الأرض جميعا .
        هيا يا بطل هيا شاطر هيا يا حبوب
        خللك رجال وأقدم
        وأتحداك أن تفعلها يا جسوم
        أتحــــــــــــــــــداك

        تعليق


        • #79
          أخي الحبيب موالي على
          الرجل من قبل رمضان وأنا وأياه في حوار
          وقد جلب لي الصداع بمراوغته وكأنه
          زئبق وخوفي أن يجد
          ثغرة يهرب منها فلا تمنحها له وأرقب عن بعد وستجد ما يسرك ويقر عينك
          تحياتي
          التعديل الأخير تم بواسطة مختصر مفيد; الساعة 20-07-2013, 12:46 AM.

          تعليق


          • #80
            يا مختصر ان كان عندك دليل فى التعريف يناقض ذلك فضعه وانا على الرد والنقضه

            فانت تريد طرح ما يثبت ان الله لا يصطفى شخص ظلم نفسه فى التعريف فضع لنا ذلك لنرد عليه

            فاذا كان عندك دليل حسب قولك فى التعريف ينفى ان يكون يختار من ظلم نفسه ضعه عزيزي وانا الرد عليه ان شاء الله

            فنحن اثبتنا بما لا مجال لشك ان الله اصطفى من ظلم نفسه ((ادم عليه السلام)) حينما خالف ارشادت ربه ولا شك انه وقع فى ظلم نفسه بما فعل


            ننتظر ان تضع ما ينفى وقوع ذلك سواء من تعريف عندك او غيره








            تعليق


            • #81
              الطلب بسيط يا جسوم بسيط جداً
              تعريف للإصطفاء
              وهل ينطبق هذا التعريف على الأنبياء
              وهل للظالم وجود فيه أم .. لا ؟!
              أنا أعلم علم اليقين
              بأنك لن تُجيب ولو أجبت لهدمت بنيان السلف والخلف
              ممن صادروا هذه الآية الكريمه وأسقطوها على أنفسهم كذباً
              وزورا
              ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
              بيدك أريدك أن تهدم المعبد
              ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

              تعليق


              • #82
                يارجل لا تسالني لانه ليس عندى ما يخالف ما قلته بانه الله عزوجل اصطفى من ظلم نفسه مثل (( ادم عليه السلام))


                انت عندك تعريف يقول انه لا يمكن ان يصطفى من ظلم نفسه اطرحه ولك علي الرد على ما تطرحه

                فانا لا يوجد عندى تعريف يقول انه لا يصطفى شخص ظلم نفسه

                بل عندي انه يصطفى من ظلم نفسه

                فقد اصطفى ادم الذى ظلم نفسه بمخالفته ارشادات ربه

                فان كان عندك ما يخالف فى التعريف اطرحه لارد عليه




                تعليق


                • #83
                  جمهور الاماميه الانبياء قبل نبوتهم يقعون فى الذنب الصغير



                  ( أوائل المقالات ) ص 62 :[ أقول : إن جميع أنبياء الله - صلوات الله عليهم - معصومون من الكبائر قبل النبوة وبعدها وما يستخف فاعله من الصغائر كلها ، وأما ما كان من صغير لا يستخف فاعله فجائز وقوعه منهم قبل النبوة وعلى غير تعمد وممتنع منهم بعدها على كل حال ، وهذا مذهب جمهور الإمامية ، والمعتزلة بأسرها تخالف فيه ].




                  تعليق


                  • #84
                    عزيزي القاري هل لاحظت كيف أن جاسم المتبع لمن حرف الكلم
                    عن مواضعه بعد أن عقلوه
                    فرمن قول كلمة الحق فهذا هو ديدنهم ومذهبهم
                    ولكي تعلم يا جاسم بأنا أهل حق سأقوم بالمطلوب منك نيابة عنك وسأهدم المعبد فوق رأسك حتى لاتتعرض لأنبياء الله عز وجل مرة أُخرى
                    وتجعلهم ظالمين وهم عباد الله المخلصين المصطفين
                    أولاً
                    سنعرف الظلم
                    الظلم هو وضع الشيء في غير موضعه و هو انحراف عن العدل وهو أيضًا عبارة عن التعدي عن الحق إلى الباطل وفيه نوع من الجور .
                    ثانياً
                    سنعرف الإصطفاء وهومأخوذ من معنيين

                    المعنى الأول
                    من الصفاء والصفو ويعني الخلوص من الشوائب في مقابل الكدر فيقال ماء صافٍ بمعنى خالص أو سماء صافية أي بدون غيوم

                    هذا المعنى الأول من الصفاء والصفو يعني الخلوص في مقابل الكدر .
                    المعنى الثاني
                    من الاصطفاء بمعنى الاختيار مأخوذ من صفوة الشيء يقال صَفوة صِفوة صُفوة بالحركات الثلاث، صفوة الشيء اختيار، وأخذ صفوة الشيء يقال له اصطفاء.

                    إذن فالاصطفاء من هذين المعنيين
                    هو خلوص الشيء وصفاؤه ،,, واختياره وتفضيله وتقديمه.


                    والقرآن الكريم حينما يتحدث عن الاصطفاء فهو يقصد هذين المعنيين الخلوص والصفاء والاختيار والتفضيل والتقديم فاصطفاء الله يعني أنه عزّ وجل يقدم ويفضل هؤلاء الأشخاص على من سواهم ,, فهم صفوة الصفوه
                    فهل ينطبق هذا التعريف على الأنبياء عليهم السلام ؟!
                    بالتأكيد نعم ينطبق عليهم فهم صفوة العباد لذلك الخالق عز وجل
                    اختارهم ليبلغوا رسالته لعباده .
                    مصاديق ذلك
                    قال تعالى
                    إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ*
                    ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ*

                    وكقوله تعالى
                    اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلاَئِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ*

                    وقوله تعالى عن نبي الله إبراهيم عليه السلام
                    وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ*

                    وعن نبي الله موسىعليه السلاميقول تعالى
                    إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالاَتِي وَبِكَلاَمِي*

                    وعن السيدة مريم بنت عمران عليهما السلام يقول تعالى
                    إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاء الْعَالَمِينَ*

                    السؤال الذي سنهدم به معبدكم يا جاسم
                    هو
                    هل وجدت للظالم وجود في هذا التعريف ؟!
                    هل هو داخل فيه أم خارج عنه ؟!
                    ليس أمامك إلا جواب واحد وإلا ستكون ظالم لنفسك تماماً بتمام كسلفك
                    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                    موقفكم حرج للغايه وفي العناية المركزه يا جسوم
                    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                    قال تعالى
                    هو الذي انزل عليك الكتاب منه ايات محكمات هن ام الكتاب واخر متشابهات فاما الذين في قلوبهم زيغ( علمائكم )فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تاويله وما يعلم تاويله الا الله والراسخون في العلم ( أئمتنا )يقولون امنا به كل من عند ربنا وما يذكر الا اولوا الالباب*
                    فهل هؤلاء
                    الذين في قلوبهم زيغ
                    يسبغ عليهم نعمة الإصطفاء مثلهم مثل الأنبياء ؟!

                    تعليق


                    • #85
                      سنعرف الإصطفاء وهومأخوذ من معنيين

                      المعنى الأول
                      من الصفاء والصفو ويعني الخلوص من الشوائب في مقابل الكدر فيقال ماء صافٍ بمعنى خالص أو سماء صافية أي بدون غيوم

                      هذا المعنى الأول من الصفاء والصفو يعني الخلوص في مقابل الكدر .
                      المعنى الثاني
                      من الاصطفاء بمعنى الاختيار مأخوذ من صفوة الشيء يقال صَفوة صِفوة صُفوة بالحركات الثلاث، صفوة الشيء اختيار، وأخذ صفوة الشيء يقال له اصطفاء.
                      يعنى هل جات بتعاريف مختلفه حتى تقول عرفها لغة وشرعا

                      ايهما فيما ذكرت يا مختصر لغة وايهما شرعا ... فانت فى كلىا لتعريف تقول انها الصفوة والافضل.. الخ فلا فارق بين ما ذكرته من تعريف كلاهما تعنى الصفوة والافضل والاحسن الخ


                      واجيب عليك كون ما ذكرته لا يلغي ما قلناه


                      ولذلك اقول
                      وهل نحن قلنا ان الله اختار الاسوء.. بل الله اختار الافضل ولذلك قال عن امة الرسول التى ورثة كتاب نبيها



                      قال تعالى "كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ"


                      قال تعالي
                      (وكذلك جعلناكم أمة وسطا )


                      قال تعالى
                      ( ياأيها الذين آمنوا اركعوا واسجدوا واعبدوا ربكم وافعلوا الخير لعلكم تفلحون( 77 ) وجاهدوا في الله حق جهاده هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيدا عليكم وتكونوا شهداء على الناس فأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واعتصموا بالله هو مولاكم فنعم المولى ونعم النصير( 78 ) ) .


                      ميزان الحكمه لمحمدي الريشهري ج1

                      (1). - رسول الله (صلى الله عليه وآله): امتي امة مباركة لا يدرى أولها خير، أو آخرها خير (2). - عنه (صلى الله عليه وآله): امتي هذه امة مرحومة (3). وفي معناه روايات كثيرة. - عنه (صلى الله عليه وآله): إنكم تتمون سبعين
                      امة
                      أنتم خيرها وأكرمها على الله (4)











                      التعديل الأخير تم بواسطة جاسم ابو علي1; الساعة 21-07-2013, 03:14 AM.

                      تعليق


                      • #86
                        المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
                        عزيزي القاري هل لاحظت كيف أن جاسم المتبع لمن حرف الكلم
                        عن مواضعه بعد أن عقلوه
                        فرمن قول كلمة الحق فهذا هو ديدنهم ومذهبهم

                        ولكي تعلم يا جاسم بأنا أهل حق سأقوم بالمطلوب منك نيابة عنك وسأهدم المعبد فوق رأسك حتى لاتتعرض لأنبياء الله عز وجل مرة أُخرى

                        وتجعلهم ظالمين وهم عباد الله المخلصين المصطفين

                        أولاً

                        سنعرف الظلم

                        الظلم هو وضع الشيء في غير موضعه و هو انحراف عن العدل وهو أيضًا عبارة عن التعدي عن الحق إلى الباطل وفيه نوع من الجور .

                        ثانياً

                        سنعرف الإصطفاء وهومأخوذ من معنيين

                        المعنى الأول
                        من الصفاء والصفو ويعني الخلوص من الشوائب في مقابل الكدر فيقال ماء صافٍ بمعنى خالص أو سماء صافية أي بدون غيوم

                        هذا المعنى الأول من الصفاء والصفو يعني الخلوص في مقابل الكدر .
                        المعنى الثاني
                        من الاصطفاء بمعنى الاختيار مأخوذ من صفوة الشيء يقال صَفوة صِفوة صُفوة بالحركات الثلاث، صفوة الشيء اختيار، وأخذ صفوة الشيء يقال له اصطفاء.

                        إذن فالاصطفاء من هذين المعنيين
                        هو خلوص الشيء وصفاؤه ،,, واختياره وتفضيله وتقديمه.


                        والقرآن الكريم حينما يتحدث عن الاصطفاء فهو يقصد هذين المعنيين الخلوص والصفاء والاختيار والتفضيل والتقديم فاصطفاء الله يعني أنه عزّ وجل يقدم ويفضل هؤلاء الأشخاص على من سواهم ,, فهم صفوة الصفوه
                        فهل ينطبق هذا التعريف على الأنبياء عليهم السلام ؟!
                        بالتأكيد نعم ينطبق عليهم فهم صفوة العباد لذلك الخالق عز وجل

                        اختارهم ليبلغوا رسالته لعباده .

                        مصاديق ذلك

                        قال تعالى

                        إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ*
                        ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ*

                        وكقوله تعالى
                        اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلاَئِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ*

                        وقوله تعالى عن نبي الله إبراهيم عليه السلام
                        وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ*

                        وعن نبي الله موسىعليه السلاميقول تعالى
                        إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالاَتِي وَبِكَلاَمِي*

                        وعن السيدة مريم بنت عمران عليهما السلام يقول تعالى
                        إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاء الْعَالَمِينَ*

                        السؤال الذي سنهدم به معبدكم يا جاسم
                        هو

                        هل وجدت للظالم وجود في هذا التعريف ؟!

                        هل هو داخل فيه أم خارج عنه ؟!

                        ليس أمامك إلا جواب واحد وإلا ستكون ظالم لنفسك تماماً بتمام
                        كسلفك
                        ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                        موقفكم حرج للغايه وفي العناية المركزه يا جسوم

                        ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                        قال تعالى

                        هو الذي انزل عليك الكتاب منه ايات محكمات هن ام الكتاب واخر متشابهات فاما الذين في قلوبهم زيغ( علمائكم )فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تاويله وما يعلم تاويله الا الله والراسخون في العلم ( أئمتنا )يقولون امنا به كل من عند ربنا وما يذكر الا اولوا الالباب*
                        فهل هؤلاء

                        الذين في قلوبهم زيغ

                        يسبغ عليهم نعمة الإصطفاء مثلهم مثل الأنبياء ؟!






                        احسنت مولاي
                        بارك الله بك

                        ويجدر الاشارة هنا تأيدياً لكم وصفعة للمعاند والمكابر جاسم
                        بأية محكمة اذ يقول الله سبحانه وتعالى
                        {وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ }البقرة124
                        لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ

                        لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ

                        لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ
                        فثبت ان الانبياء والرسل والائمه لا ينال منهم أحد النبوة ولاالرساله من كان ظالم سواء لنفسه او لغيره ؟؟؟؟؟

                        هل اكتفيت يا جاسم من الالعايب
                        من هم ذرية ابراهيم عليه السلام اسحاق ويعقوب ويوسف وموسى الخ
                        الله يقول لا ينال عهدي الظالمين اذاً هم من اصطفاهم الله من خلقه لعلمه بعدم ظلمهم لنفسهم ولغيرهم

                        وبوك الله ايرحمه

                        تعليق


                        • #87
                          وبتالى تكون النتيجه مطابقه لما قلته فى الاصطفاء

                          فالله اختار افضل البشر

                          والله اختار افضل الامم


                          ميزان الحكمه لمحمدي الريشهري ج1

                          (1). - رسول الله (صلى الله عليه وآله): امتي امة مباركة لا يدرى أولها خير، أو آخرها خير (2). - عنه (صلى الله عليه وآله): امتي هذه امة مرحومة (3). وفي معناه روايات كثيرة. - عنه (صلى الله عليه وآله): إنكم تتمون سبعين امة أنتم خيرها وأكرمها على الله (4)


                          قال تعالى "كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ"


                          قال تعالي
                          (وكذلك جعلناكم أمة وسطا )




                          تعليق


                          • #88
                            المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1
                            وبتالى تكون النتيجه مطابقه لما قلته فى الاصطفاء

                            فالله اختار افضل البشر

                            والله اختار افضل الامم


                            ميزان الحكمه لمحمدي الريشهري ج1

                            (1). - رسول الله (صلى الله عليه وآله): امتي امة مباركة لا يدرى أولها خير، أو آخرها خير (2). - عنه (صلى الله عليه وآله): امتي هذه امة مرحومة (3). وفي معناه روايات كثيرة. - عنه (صلى الله عليه وآله): إنكم تتمون سبعين امة أنتم خيرها وأكرمها على الله (4)


                            قال تعالى "كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ"



                            قال تعالي
                            (وكذلك جعلناكم أمة وسطا )









                            وما هيَ الأمّة !! ومَن هيَ أمّة محمد صلى الله عليه وآله سلم ؟؟

                            يقول سبحانه :
                            ( ولما ورد ماء مدين وجد عليه امة من الناس يسقون ووجد من دونهم امراتين تذودان قال ما خطبكما قالتا لا نسقي حتى يصدر الرعاء وابونا شيخ كبير ) .

                            فما هي ومن هي الأمّة المقصودة بأمّة محمد صلى الله عليه وآله وسلم .. مَن هُم أمّته ؟؟

                            تعليق


                            • #89
                              نصيحتي لك يا جاسم أياك والعبث بآيات الله عز وجل
                              وتذكر اللعنة التي قبلت بها في بداية الموضوع .
                              حديثنا عن الإصطفاء وقد طلبت منك تعريفه ففررت منه ولم تعرفه
                              وعندما عرفته لك رحت تحشر الأمة كلها في داخله
                              مع أن أكثرهم للحق كارهون وأنت منهم ,,,
                              فبالله عليك الى متى وأنت تُهرطق !!!
                              مرة تقول وراد الإصطفاء للظالم لنفسه ومرة تقول كل الأمة مصطفاة
                              ومرة تقول الأنبياء ظالمين لأنفسهم وحاججتنا بآيات متشابهات
                              فهل عُميت بصيرتك وبصرك !!!
                              لم يبقى إلا أن نُصلي ونسلم عليك وعلى العريفي والخليفي
                              والطحاوي والقرضاوي والنطيحة والمتردية من علمائكم .
                              ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                              لم تُجبني على
                              السؤال الذي سنهدم به المعبد فوق رؤوسكم
                              وهو
                              هل وجدت للظالم وجود في هذا التعريف الذي جلبته لك أعلاه؟!
                              هل الظالم لنفسه داخل فيه أم خارج عنه ؟!
                              ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
                              قال تعالى
                              هو الذي انزل عليك الكتاب منه ايات محكمات هن ام الكتاب واخر متشابهات فاما الذين في قلوبهم زيغ( علمائكم )فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تاويله وما يعلم تاويله الا الله والراسخون في العلم ( أئمتنا )يقولون امنا به كل من عند ربنا وما يذكر الا اولوا الالباب*
                              فهل هؤلاء
                              الذين في قلوبهم زيغ
                              من البوذيين أم الكمبودين ؟!
                              أم من علماء هذه الأمه ؟!
                              وهل مثل هؤلاء أهل لأن
                              يسبغ الله عليهم نعمة الإصطفاء مثلهم مثل الأنبياء ؟!
                              ــــــــــــــــــــــــ

                              اتق يوماً ترجع فيه الى الله فينبئك بما كنت تعمل وكيف تلاعبت بآياته وبيناته وأمتطيت الباطل لتدحض به الحق وأتق شر تلك اللعنة التي قبلت بها ووضعت نفسك تحت حدها وإني لك من الناصحين .

                              تعليق


                              • #90
                                المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
                                نصيحتي لك يا جاسم أياك والعبث بآيات الله عز وجل
                                وتذكر اللعنة التي قبلت بها في بداية الموضوع .
                                حديثنا عن الإصطفاء وقد طلبت منك تعريفه ففررت منه ولم تعرفه
                                وعندما عرفته لك رحت تحشر الأمة كلها في داخله
                                مع أن أكثرهم للحق كارهون وأنت منهم ,,,
                                فبالله عليك الى متى وأنت تُهرطق !!!
                                مرة تقول وراد الإصطفاء للظالم لنفسه ومرة تقول كل الأمة مصطفاة
                                ومرة تقول الأنبياء ظالمين لأنفسهم وحاججتنا بآيات متشابهات
                                فهل عُميت بصيرتك وبصرك !!!
                                لم يبقى إلا أن نُصلي ونسلم عليك وعلى العريفي والخليفي
                                والطحاوي والقرضاوي والنطيحة والمتردية من علمائكم .
                                ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                                لم تُجبني على
                                السؤال الذي سنهدم به المعبد فوق رؤوسكم
                                وهو
                                هل وجدت للظالم وجود في هذا التعريف الذي جلبته لك أعلاه؟!
                                هل الظالم لنفسه داخل فيه أم خارج عنه ؟!
                                ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
                                قال تعالى
                                هو الذي انزل عليك الكتاب منه ايات محكمات هن ام الكتاب واخر متشابهات فاما الذين في قلوبهم زيغ( علمائكم )فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تاويله وما يعلم تاويله الا الله والراسخون في العلم ( أئمتنا )يقولون امنا به كل من عند ربنا وما يذكر الا اولوا الالباب*
                                فهل هؤلاء
                                الذين في قلوبهم زيغ
                                من البوذيين أم الكمبودين ؟!
                                أم من علماء هذه الأمه ؟!
                                وهل مثل هؤلاء أهل لأن
                                يسبغ الله عليهم نعمة الإصطفاء مثلهم مثل الأنبياء ؟!
                                ــــــــــــــــــــــــ

                                اتق يوماً ترجع فيه الى الله فينبئك بما كنت تعمل وكيف تلاعبت بآياته وبيناته وأمتطيت الباطل لتدحض به الحق وأتق شر تلك اللعنة التي قبلت بها ووضعت نفسك تحت حدها وإني لك من الناصحين .
                                اولا من يعبث بايات لله هو من يضربها ببعض فتجده يؤمن ببعض اياته ويكفر ببعض والعياذ بالله

                                فمثلا ثبت ان ادم ظلم نفسه بما فعل فى مخالفته ارشادات ربه

                                فالله بين انه ظلم نفسه بمخالفته حيث قال سبحانه( وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ)

                                ادم بنفسه يصرح انه ظلم نفسه بمخالفته لما قال له ربه حيث قال(قالا ربنا ظلمنا أنفسنا)

                                فانت لم تقبل لا قول الله انه ظلم نفسه بترك ارشاداته

                                ولم تقبل تصريح ادم بانه ظلم نفسه بترك ارشادات ربه

                                فمن الذى يتجاهل كتاب الله ؟؟؟

                                ====


                                اما قولك انى لم احضر لك تعريف للاصطفاء لغة واصطلاحا فانت نفسك لم تاتى بهذا الامر... فانت جات بمعنى واحد فيايهما لغة وايهما اصطلاحا فان كان عندك تعريف للعلماء لغة وشرعا او اصطلاحا فدلني عليه لانه لم اجد منك الا نقل معنى واحد

                                ثم انا اجبتك على ما جات به انه قلت هو اختيار الصفوة والافضل

                                فقلت ايضا الله اختار الافضل من الامم اختار امة محمد

                                وجعلها امتداد للرسول حيث تحمل بعده الشهاده على الامم وانت اقريت بهذا القول



                                يا عزيزي سوف آتيك بكلام من هو خير من الخميني رحمه الله

                                ويؤيد كلامك المكررررررررر
                                والذي لم أرفضه بل وافقتك عليه
                                قال تعالى
                                وكذلك جعلناكم امة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا
                                فرسول الله صلى الله عليه وآله سوف يُبعث شهيداً علينا
                                وأنه بلغنا رسالة ربه جل جلاله ,,
                                وكذلك نحن سوف يبعثنا الله لنكون شهداء على بقية البشر من الناس لإننا مثل الرسل وإمتداد لرسول الله صلى الله عليه وآله ,,



                                فهل تقر بان امة محمد خير وافضل الامم لما تحمله من فضل بعد نبيها او ستنقلب على كلامك هذا المقتبس ؟؟؟

                                اذا هذا موافق لتعريف الاصطفاء الذى احضرته

                                ميزان الحكمه لمحمدي الريشهري ج1

                                (1). - رسول الله (صلى الله عليه وآله): امتي امة مباركة لا يدرى أولها خير، أو آخرها خير (2). - عنه (صلى الله عليه وآله): امتي هذه امة مرحومة (3). وفي معناه روايات كثيرة. - عنه (صلى الله عليه وآله): إنكم تتمون سبعين امة أنتم خيرها وأكرمها على الله (4)


                                أنتم خيرها وأكرمها على الله (4)


                                قال تعالى "كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ"


                                قال تعالي
                                (وكذلك جعلناكم أمة وسطا )








                                تقول


                                السؤال الذي سنهدم به المعبد فوق رؤوسكم

                                وهو

                                هل وجدت للظالم وجود في هذا التعريف الذي جلبته لك أعلاه؟!

                                هل الظالم لنفسه داخل فيه أم خارج عنه ؟!




                                الجواب:


                                ان الله يعلم من هو مستحق بالاختيار ولست انت تقيم على ما يظهر لك



                                ايضا
                                ان الاصطفاء لم يكن يمعنى انه اختار الافضل من الاسوء فقد يكون كلهم ليسو ظالمين ولكن يختار منهم من شاء كما فعل مع الملائكه اصطفى منهم ونحن نعلم ان الملائكه لن تعصى الله وكلهم سيقومون بما امرهم الله ومع ذلك اصطفى منهم


                                وبتالى الاصطفاء على ما طرحته يكون اختيار الافضل

                                والافضل الله يعلمهم ولست انت تقيمهم حسب ما يظهر لك




                                وكذا اختار امة محمد من بين كل هذه الامم لانها هى خيرها وافضلها عنده سبحانه حتى انه جعل امته امتداد لرسوله كما قلت انت يا مختصر ذلك فى مشاركه سابقه وايضا ذكرت لك الايات والادله الروائيه على ان امة محمد خير الامم.... وبتالى اختيار امة محمد وجتبائها بين الامم هو موافق للتعريف الذى ذكرته انت







                                التعديل الأخير تم بواسطة جاسم ابو علي1; الساعة 22-07-2013, 04:53 PM.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X