المشاركة الأصلية بواسطة سيد راكع
إن كنت تفهم فلتلك مصيبة وإن كنت لاتفهم فالمصيبة إعظم وأن كنت جاهل فتلك مصيبة وإن كنت معابد ومكابر فالمصيبة أعظم وإن كنت وكنت وكنت وكنت فكل ذلك اللف والدوران لا ولم ولن يجديك شيئا فقد دبغنا جلدك وكسرنا عظمك ونتفنا ريشك ومرغنا أنفك فبات لك كل يوم طنطنة وجعجعة ودندنة وموّال وإسطوانة مشروخة وكلها رددناها وكشفنا عورتك للجميع في كثرة تهربك وفي كونك متعنت ومثلك مثل الشيطان تعرف كيف تقلب الحقيقة الى باطل حتى تجرأت على الله وكتابه وتتقول عليه من عندك فأبشر بنارها وعارها وشنارها فمن كان مثلك فلا دين ولا رب ولا نبي ولا ضمير يشخاه وذاك معناه أن لا إيمان له أبدا
قرصة في أذنك عد الى رشدك ولا تكابر من أجل جيفة جائوا به يوم السقيفة
تعليق