إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ثاني إثنين أحدهما نكرة هل لديكم قرينة قرآنية تدل عليه كونه أبو بكر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الكثير من الصفحات باتت خارج النطاق الموضوعي والعلمي والسبب تهريج سيد راكع وأصاحبه
    ولكوني لاأرضى الظلم ولا الفرية ولاالكذب فأجدني مضطرا أن أبين حقيقة الدجالين وإن أخذ من وقتي وجهدي والغاية فضح المكابرين والكذابين والمفترين الذين لاذمة لهم ولادين
    زعم سيد راكع أنه في صدد فضحي

    سيد راكع

    لا يا زميلي الاميري حسن 5 لن ادخل في مناقشة الايات حتى انتهي من فضحك وكشف زيفك في الاحاديث وابين مستوى عليمتك ومستوى المراوغة فيك

    فجاء جواب سيد راكع من قبل تبيان الحقائق وردا على تسائلي في طلب حديث صحيح متفق عليه

    سيد راكع
    اما طلبك لحديث صحيح متفق عليه فساتيك لاحقا ان شاء الله باحاديث وليس حديثا واحدا فحسب
    وجاء جواب سيد راكع بشكل سؤال وفيه فضيحته بجلاجل

    سيد راكع
    بوفق مباني اهل السنة والجماعة في علم الحديث (وهو صنعتهم لا صنعة غيرهم) اتفق جمهور المسلمين على ان صاحب الغار هو ابو بكر الصديق
    فهل انت عند تحديك لننقل لك اتفاق جمهور علماء المسلمين على ذلك
    تسائل سيد راكع

    سيد راكع
    وفق مباني اهل السنة والجماعة في علم الحديث (وهو صنعتهم لا صنعة غيرهم) اتفق جمهور المسلمين على ان صاحب الغار هو ابو بكر الصديق
    فهل انت عند تحديك لننقل لك اتفاق جمهور علماء المسلمين على ذلك
    وافضيحتاه وا سيد راكعاه لما أتاه الرد الصاعق
    هههههههههههههههههههه
    هل هو غباء أم إستغباء أنا أقول حاشاه الكمال 977 وسيد منبطح من الغباء بل إستغباء فعلا وحقا
    ما شأني بمبانيكم وتراهاتكم وكتبكم وعلمائكم ورواتكم كلهم لا قيمة لهم طالما هم من أصحاب الشمال
    طلبي واضح
    حديث واضح متفق عليه

    أن رسول الله يذكر صحبة أبي بكر معه فلا تكرر هذه المهزلة حسب مبانيكم وعلمائكم غالبيتهم صنعتهم الدجل والكذب على الله ورسوله


    لكنه أبى إلا الإستغباء وجر الموضوع للدجل والتهاتر والتشتيت وتسويد الصفحات وهذه كانت طريقة الكمال 977
    من التجميد فعاد على هيئة سيد راكع
    فيا ترى
    مَن فضح مَن

    تعليق


    • القراء يقرأون ويعرفون ويفهمون يا اميري حسين 5 ويعلمون انني اتيتك باحاديث قال فيها رسول الله فرددتها انت لان رواتها صحابة والصحابة عند كذابين

      والان ادعوا القراء ان يتفرجوا كيف سينحصر اميري حسين 5 وكيف سيلجا الى المراوغة وسيقول لكم اناكنت اقصد كذا ولم اكن اقصد كذا
      وانا طلبت منك ان تكرر تعريف معنى متفق عليه واعلم انك كنت تراوغ لكنني كررت المطلب لافضحك وافضح كيف انك تراوغ
      وسترون كيف انه سينبطح ويدحرج نفسه في التراب

      طلب حديثا عن النبي يقول فيه ان ابا بكر هو صاحبه في الغار
      واشترط ان يكون الحديث متفقا عليه ولما جئناه بالاحاديث المتفق عليها قال انه يقصد متفق عليه بين السنة والشيعة

      طيب هاك خذ هذا الحديث المتفق عليه من كتب السنة والشيعة يرويه امامك الصادق
      فلا ترجع وتقول ان رواية الصادق عند ليست هي رواية الرسول وانك تريد رواية للرسول صلى الله عليه وسلم
      ولا تنسى انك قلت باي منهج كان فقلت

      ومعنى متفق عليه هنا في هذا الموضوع بينته والعاقل فقط يعي ما قلته وما سأقوله وأكرره أي إتفقت عليه الشيعة والسنة
      والأن تريدها على نهج أهل الحديث أو على نهج أهل الكلام أو على نهج أهل التأريخ أو على نهج أهل العلم
      وها انا اتيك به على منهج اهل العلم والحديث والتاريخ عندكم منهج امامك ابن طاووس

      إقبال الأعمال - السيد ابن طاووس - ج 2 - ص 38
      رواه حسن بن اشناس رحمه الله في كتابه أيضا فقال : وحدثنا أحمد بن محمد ، قال : حدثنا أحمد بن يحيى بن زكريا ، قال : حدثنا مالك بن إبراهيم النخعي ، قال : حدثنا حسين بن زيد ، قال : حدثني جعفر بن محمد ، عن أبيه عليهم السلام قال : لما سرح رسول الله صلى الله عليه وآله أبا بكر بأول سورة براءة إلى أهل مكة ، اتاه جبرئيل عليه السلام فقال : يا محمدان الله يأمرك ان لا تبعث هذا وان تبعث علي بن أبي طالب ، وانه لا يؤديها عنك غيره ، وقال
      علي بن أبي طالب : ارجع إلى النبي صلى الله عليه وآله ، فقال أبو بكر : هل حدث في شئ ؟ فقال علي عليه السلام : سيخبرك رسول الله صلى الله عليه وآله . فأكثر أبو بكر عليه من الكلام ، فقال له النبي صلى الله عليه وآله : كيف تؤديها وأنت صاحبي في الغار . قال : فانطلق علي عليه السلام حتى قدم مكة ثم وافى عرفات ، ثم رجع إلى جمع ، ثم إلى منى ، ثم ذبح وحلق ، وصعد على الجبل المشرف المعروف بالشعب ، فاذن ثلاث مرات : الا تسمعون يا أيها الناس انى رسول الله صلى الله عليه وآله إليكم ، ثم قال : ( براءة من الله ورسوله إلى الدين عاهدتم من المشركين فسبحوا في الأرض أربعة أشهر واعلموا انكم غير معجزي الله وان الله مخزي الكافرين ، واذان من الله ورسوله - إلى قوله - ان الله غفور رحيم ) . تسع آيات من أولها ، ثم لمع بسفه فاسمع الناس وكررها ، فقال الناس : من هذا الذي ينادى في الناس ؟ فقالوا : علي بن أبي طالب ، وقال من عرفه من الناس : هذا ابن عم محمد ، وما كان ليجترئ على هذا غير عشيرة محمد . فأقام أيام التشريق ثلاثة ينادى بذلك ويقرء على الناس غدوة وعشية ، فناداه الناس من المشركين : أبلغ ابن عمك ان ليس له عندنا الا ضربا بالسيف وطعنا بالرماح . ثم انصرف علي عليه السلام إلى النبي صلى الله عليه وآله ويقصد في السير ، وأبطأ الوحي عن رسول الله صلى الله عليه وآله في أمر علي عليه السلام وما كان منه ، فاغتم النبي صلى الله عليه وآله لذلك غما شديدا حتى رئي ذلك في وجهه ، وكف عن النساء من الهم والغم . فقال بعضهم لبعض : لعل قد نعيت إليه نفسه أو عرض له مرض ، فقالوا لأبى ذر : قد نعلم منزلتك من رسول الله عليه وآله وقد ترى ما به ، فنحن نحب أن يعلم لنا أمره ، فسأل أبو ذر رحمه الله النبي صلى الله عليه وآله عن ذلك . فقال النبي صلى الله عليه وآله : ما نعيت إلى نفسي وانى لميت ، وما وجدت في أمتي الا خيرا ، وما بي من مرض ولكن من شدة وجدي لعلي بن أبي طالب وإبطاء الوحي عنى في امره ، وان الله عز وجل قد أعطاني في علي تسع خصال : ثلاثة لدنياي واثنتان لآخرتي ، واثنتان انا منهما آمن واثنتان أنا منهما خائف . وقد كان رسول الله صلى الله عليه وآله إذا صلى الغداة استقبل القبلة بوجهه إلى طلوع الشمس يذكر الله عز وجل ، ويتقدم علي بن أبي طالب عليه السلام خلف النبي صلى الله عليه وآله ويستقبل الناس بوجهه ، فيستأذن في حوائجهم ، وبذلك أمرهم رسول الله صلى الله عليه وآله . فلما توجه علي عليه السلام إلى ذلك الوجه لم يجعل رسول الله صلى الله عليه وآله مكان على لاحد ، وكان رسول الله صلى الله عليه وآله إذا صلى وسلم استقبل القبلة بوجهه ، فاذن للناس ، فقام أبو ذر فقال : يا رسول الله لي حاجة ، قال : انطلق في حاجتك . فخرج أبو ذر من المدينة يستقبل علي بن أبي طالب عليه السلام ، فلما كان ببعض الطريق إذا هو براكب مقبل على ناقته ، فإذا هو علي عليه السلام ، فاستقبله والتزمه وقبله ، وقال : بأبي أنت وأمي اقصد في مسيرك حتى أكون أنا الذي ابشر رسول الله صلى الله عليه وآله ، فان رسول الله صلى الله عليه وآله من أمرك في غم شديد وهم ، فقال له علي عليه السلام : نعم . فانطلق أبو ذر مسرعا حتى أتى النبي صلى الله عليه وآله فقال : البشرى ، قال : وما بشراك يا أبا ذر ؟ ، قال : قدم علي بن أبي طالب ، فقال له : لك بذلك الجنة ، ثم ركب النبي عليه السلام وركب معه الناس ، فلما رآه أناخ ناقته ، ونزل رسول الله صلى الله عليه وآله فتلقاه والتزمه وعانقه ، ووضع خده على منكب على ، وبكى النبي عليه السلام فرحا بقدومه ، وبكى علي عليه السلام معه . ثم قال له رسول الله عليه وآله : ما صنعت بأبي أنت وأمي ، فان الوحي إبطي على في أمرك ، فأخبره بما صنع ، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : كان الله عز وجل اعلم بك منى حين أمرني بارسالك . ومن كتاب ابن اشناس البزاز من طريق رجال أهل الخلاف في حديث آخر انه : لما وصل مولانا علي عليه السلام إلى المشركين بآيات براءة لقيه خراش بن عبد الله أخو عمرو بن عبد الله - وهو الذي قتله علي عليه السلام مبارزة يوم الخندق - وشعبة بن عبد الله اخوه ، فقال لعلى عليه السلام : ما تيسرنا يا علي أربعة أشهر ، بل برئنا منك ومن ابن عمك ان شئت الا من الطعن والضرب ، وقال شعبة : ليس بيننا وبين ابن عمك الا السيف والرمح ، وان شئت بدأ بك ، فقال علي عليه السلام : أجل أجل ان شئت فهملوا . وفى حديث آخر من الكتاب قال : وكان علي عليه السلام ينادى في المشركين بأربع : لا يدخل مكة مشرك بعد مأمنه ، ولا يطوف بالبيت عريان ، ولا يدخل الجنة الا نفس مسلمة ، ومن كان بينه وبين رسول الله صلى الله عليه وآله عهد فعهدته إلى مدته . وقال في حديث آخر : وكانت العرب في الجاهلية تطوف بالبيت عراة ويقولون : لا يكون علينا ثوب حرام ، ولا ثوب خالطه اثم ، ولا نطوف الا كما ولدتنا أمهاتنا . وقال بعض نقلة هذا الحديث : ان قول النبي صلوات الله وسلامه عليه في الحديث الثاني لأبى بكر : أنت صاحبي في الغار ، لما اعتذر عن انفاذه إلى الكفار ، معناه ، انك كنت معي في الغار ، فجزعت ذلك الجزع حتى انى سكنتك وقلت لك : لا تحزن ،وما كان قد دنا شر لقاء المشركين ، وما كان لك أسوة بنفسي ، فكيف تقوى على لقاء الكفار بسورة براءة ، وما أنا معك وأنت وحدك ؟ ولم يكن النبي صلى الله عليه وآله ممن يخاف على أبى بكر من الكفار أكثر من خوفه على علي عليه السلام ، لأن أبا بكر ما كان جرى منه أكثر من الهرب منهم ، ولم يعرف له قتيل فيهم ولا جريح ، وإنما كان علي عليه السلام هو الذي يحتمل في المبيت على الفراش حتى سلم النبي منهم ، وهو الذي قتل منهم في كل حرب ، فكان الخوف علي عليه السلام من القتل أقرب إلى العقل .
      ..

      تعليق


      • ومصادر شيعية اخرى

        بمنهج المؤرخين الشيعة
        ذخائر العقبى - احمد بن عبد الله الطبري - ص 69
        ذكر اختصاصه بالتبليغ عن النبي صلى الله عليه وسلم ) عن أبي سعيد أو أبي هريرة رضي الله عنهما قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر على الحج فلما بلغ ضجنان سمع بغام ناقة على فعرفه فأتاه فقال ما شأنك فقال خيرا إن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثني ببراءة فلما رجعنا انطلق أبو بكر إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله مالي قال خيرا أنت صاحبي في الغار غير أنه لا يبلغ عنى غيري أو رجل منى يعنى عليا . أخرجه أبو حاتم .

        وبمنهج اهل الحديث الشيعة
        بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 35 - ص 287
        ومن ذلك شرح أبسط مما ذكرناه رواه حسن بن أشناس في كتابه أيضا ، عن أحمد بن محمد ، عن أحمد بن يحيى بن زكريا ، عن مالك بن إبراهيم النخعي ، عن الحسين بن زيد قال : حدثني جعفر بن محمد ، عن أبيه عليهما السلام قال : لما سرح رسول الله صلى الله عليه وآله أبا بكر بأول سورة براءة إلى أهل مكة أتاه جبرئيل عليه السلام فقال : يا محمد إن الله يأمرك أن لا تبعث هذا وأن تبعث علي بن أبي طالب ، وإنه لا يؤديها عنك غيره ، فأمر النبي صلى الله عليه وآله علي بن أبي طالب عليه السلام فلحقه فأخذ منه الصحيفة وقال : ارجع إلى النبي ، فقال أبو بكر : هل حدث في شئ ؟ فقال : سيخبرك رسول الله ، فرجع أبو بكر إلى النبي فقال : يا رسول الله ما كنت ترى أني مؤد عنك هذه الرسالة ؟ فقال له النبي صلى الله عليه وآله : أبي الله أن يؤديها إلا علي بن أبي طالب عليه السلام فأكثر أبو بكر عليه من الكلام فقال له النبي صلى الله عليه وآله : كيف تؤديها وأنت صاحبي في الغار ! قال : فانطلق علي عليه السلام حتى قدم مكة ، ثم وافى عرفات ، ثم رجع إلى جمع ، ثم إلى منى ، ثم ذبح وحلق ، وصعد على الجبل المشرف المعروف بالشعب فأذن ثلاث مرات : ألا تسمعون يا أيها الناس إني رسول رسول الله إليكم ؟ ثم قال : ( براءة من الله ورسوله إلى الذين عاهدتم من المشركين فسيحوا في الأرض أربعة أشهر واعلموا أنكم غير معجزي الله وأن الله مخزي الكافرين وأذان من الله ورسوله ) إلى قوله : ( إن الله غفور رحيم ) تسع آيات من أولها ، ثم لمع بسيفه فأسمع الناس و كررها فقال الناس : من هذا الذي ينادي في الناس ؟ فقالوا : علي بن أبي طالب ، وقال من عرفه من الناس : هذا ابن عم محمد ، وما كان ليجترئ على هذا غير عشيرة محمد ، فأقام أيام التشريق ثلاثة ينادي بذلك ويقرأ على الناس غدوة وعشية ، فناداه الناس من المشركين : أبلغ ابن عمك أن ليس له عندنا إلا ضربا بالسيف وطعنا بالرماح .

        وبمنهج الباحثين والمحققين
        الغدير - الشيخ الأميني - ج 6 - ص 342
        صورة سادسة عن أبي صالح عن أمير المؤمنين : قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر ببراءة إلى أهل مكة وبعثه على الموسم ثم بعثني في أثره فأدركته فأخذتها منه فقال أبو بكر : مالي ؟ قال : خير أنت صاحبي في الغار ، وصاحبي على الحوض ، غير أنه لا يبلغ عني غيري أو رجل مني .

        وبمنهج اهل التفسير
        تفسير فرات الكوفي - فرات بن إبراهيم الكوفي - ص 161
        فسار [ أمير المؤمنين ] علي [ بن أبي طالب . ر . عليه السلام . ر ، ب ] على ناقة الرسول [ ر : رسول الله ] فأدركه بذي الحليفة ، فلما رآه أبو بكر قال : أمير أو مأمور ؟ فقال علي [ ر : عليه السلام ] بعثني رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم [ ر : النبي ] لتدفع إلي براءة . قال : فدفعها إليه وانصرف أبو بكر إلى رسول الله [ صلى الله عليه وآله وسلم . أ ] فقال : يا رسول الله مالي نزعت مني براءة ؟ ! أنزل في شئ ؟ فقال [ النبي . ب ، ر . صلى الله عليه وآله وسلم . أ ، ب ] : إن جبرئيل نزل علي فأخبرني ان الله يأمرني انه لن يؤدي [ عني ، ر ، أ ] غيري أو رجل مني ، وأنا وعلي من شجرة واحدة والناس من شجر [ ب : شجرات . ر : شجرة ] شتى ، أما ترضى يا أبا بكر انك صاحبي في الغار ؟ قال : بلى يا رسول الله
        .

        تعليق


        • لله درك يا سيد راكع على هذه الضربات العمرية الحيدرية






          أما خروج أبي بكر مع النبي صلى الله عليه وآله فغير مدفوع ،

          وكونه في الغار معه غير مجحود ،

          واستحقاق اسم الصحبة معروف .
          [ الافصاح / الشيخ المفيد ص 185 ]










          والمراد بصاحبه هو أبو بكر للنقل القطعي.
          تفسير الميزان: ج 9 ص 279.

          تعليق




          • هههههههههههههه
            مازلنا في تضيع الوقت وتسويد الصفحات
            طلبت حديث صحيح متفق عليه
            المشاركة الأصلية بواسطة سيد راكع
            القراء يقرأون ويعرفون ويفهمون يا اميري حسين 5 ويعلمون انني اتيتك باحاديث قال فيها رسول الله فرددتها انت لان رواتها صحابة والصحابة عند كذابين



            والان ادعوا القراء ان يتفرجوا كيف سينحصر اميري حسين 5 وكيف سيلجا الى المراوغة وسيقول لكم اناكنت اقصد كذا ولم اكن اقصد كذا

            وانا طلبت منك ان تكرر تعريف معنى متفق عليه واعلم انك كنت تراوغ لكنني كررت المطلب لافضحك وافضح كيف انك تراوغ

            وسترون كيف انه سينبطح ويدحرج نفسه في التراب



            طلب حديثا عن النبي يقول فيه ان ابا بكر هو صاحبه في الغار

            واشترط ان يكون الحديث متفقا عليه ولما جئناه بالاحاديث المتفق عليها قال انه يقصد متفق عليه بين السنة والشيعة



            طيب هاك خذ هذا الحديث المتفق عليه من كتب السنة والشيعة يرويه امامك الصادق

            فلا ترجع وتقول ان رواية الصادق عند ليست هي رواية الرسول وانك تريد رواية للرسول صلى الله عليه وسلم

            ولا تنسى انك قلت باي منهج كان فقلت
            المشاركة الأصلية بواسطة سيد راكع





            وها انا اتيك به على منهج اهل العلم والحديث والتاريخ عندكم منهج امامك ابن طاووس



            إقبال الأعمال - السيد ابن طاووس - ج 2 - ص 38

            رواه حسن بن اشناس رحمه الله في كتابه أيضا فقال : وحدثنا أحمد بن محمد ، قال : حدثنا أحمد بن يحيى بن زكريا ، قال : حدثنا مالك بن إبراهيم النخعي ، قال : حدثنا حسين بن زيد ، قال : حدثني جعفر بن محمد ، عن أبيه عليهم السلام قال : لما سرح رسول الله صلى الله عليه وآله أبا بكر بأول سورة براءة إلى أهل مكة ، اتاه جبرئيل عليه السلام فقال : يا محمدان الله يأمرك ان لا تبعث هذا وان تبعث علي بن أبي طالب ، وانه لا يؤديها عنك غيره ، وقال

            علي بن أبي طالب : ارجع إلى النبي صلى الله عليه وآله ، فقال أبو بكر : هل حدث في شئ ؟ فقال علي عليه السلام : سيخبرك رسول الله صلى الله عليه وآله . فأكثر أبو بكر عليه من الكلام ، فقال له النبي صلى الله عليه وآله : كيف تؤديها وأنت صاحبي في الغار . قال : فانطلق علي عليه السلام حتى قدم مكة ثم وافى عرفات ، ثم رجع إلى جمع ، ثم إلى منى ، ثم ذبح وحلق ، وصعد على الجبل المشرف المعروف بالشعب ، فاذن ثلاث مرات : الا تسمعون يا أيها الناس انى رسول الله صلى الله عليه وآله إليكم ، ثم قال : ( براءة من الله ورسوله إلى الدين عاهدتم من المشركين فسبحوا في الأرض أربعة أشهر واعلموا انكم غير معجزي الله وان الله مخزي الكافرين ، واذان من الله ورسوله - إلى قوله - ان الله غفور رحيم ) . تسع آيات من أولها ، ثم لمع بسفه فاسمع الناس وكررها ، فقال الناس : من هذا الذي ينادى في الناس ؟ فقالوا : علي بن أبي طالب ، وقال من عرفه من الناس : هذا ابن عم محمد ، وما كان ليجترئ على هذا غير عشيرة محمد . فأقام أيام التشريق ثلاثة ينادى بذلك ويقرء على الناس غدوة وعشية ، فناداه الناس من المشركين : أبلغ ابن عمك ان ليس له عندنا الا ضربا بالسيف وطعنا بالرماح . ثم انصرف علي عليه السلام إلى النبي صلى الله عليه وآله ويقصد في السير ، وأبطأ الوحي عن رسول الله صلى الله عليه وآله في أمر علي عليه السلام وما كان منه ، فاغتم النبي صلى الله عليه وآله لذلك غما شديدا حتى رئي ذلك في وجهه ، وكف عن النساء من الهم والغم . فقال بعضهم لبعض : لعل قد نعيت إليه نفسه أو عرض له مرض ، فقالوا لأبى ذر : قد نعلم منزلتك من رسول الله عليه وآله وقد ترى ما به ، فنحن نحب أن يعلم لنا أمره ، فسأل أبو ذر رحمه الله النبي صلى الله عليه وآله عن ذلك . فقال النبي صلى الله عليه وآله : ما نعيت إلى نفسي وانى لميت ، وما وجدت في أمتي الا خيرا ، وما بي من مرض ولكن من شدة وجدي لعلي بن أبي طالب وإبطاء الوحي عنى في امره ، وان الله عز وجل قد أعطاني في علي تسع خصال : ثلاثة لدنياي واثنتان لآخرتي ، واثنتان انا منهما آمن واثنتان أنا منهما خائف . وقد كان رسول الله صلى الله عليه وآله إذا صلى الغداة استقبل القبلة بوجهه إلى طلوع الشمس يذكر الله عز وجل ، ويتقدم علي بن أبي طالب عليه السلام خلف النبي صلى الله عليه وآله ويستقبل الناس بوجهه ، فيستأذن في حوائجهم ، وبذلك أمرهم رسول الله صلى الله عليه وآله . فلما توجه علي عليه السلام إلى ذلك الوجه لم يجعل رسول الله صلى الله عليه وآله مكان على لاحد ، وكان رسول الله صلى الله عليه وآله إذا صلى وسلم استقبل القبلة بوجهه ، فاذن للناس ، فقام أبو ذر فقال : يا رسول الله لي حاجة ، قال : انطلق في حاجتك . فخرج أبو ذر من المدينة يستقبل علي بن أبي طالب عليه السلام ، فلما كان ببعض الطريق إذا هو براكب مقبل على ناقته ، فإذا هو علي عليه السلام ، فاستقبله والتزمه وقبله ، وقال : بأبي أنت وأمي اقصد في مسيرك حتى أكون أنا الذي ابشر رسول الله صلى الله عليه وآله ، فان رسول الله صلى الله عليه وآله من أمرك في غم شديد وهم ، فقال له علي عليه السلام : نعم . فانطلق أبو ذر مسرعا حتى أتى النبي صلى الله عليه وآله فقال : البشرى ، قال : وما بشراك يا أبا ذر ؟ ، قال : قدم علي بن أبي طالب ، فقال له : لك بذلك الجنة ، ثم ركب النبي عليه السلام وركب معه الناس ، فلما رآه أناخ ناقته ، ونزل رسول الله صلى الله عليه وآله فتلقاه والتزمه وعانقه ، ووضع خده على منكب على ، وبكى النبي عليه السلام فرحا بقدومه ، وبكى علي عليه السلام معه . ثم قال له رسول الله عليه وآله : ما صنعت بأبي أنت وأمي ، فان الوحي إبطي على في أمرك ، فأخبره بما صنع ، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : كان الله عز وجل اعلم بك منى حين أمرني بارسالك . ومن كتاب ابن اشناس البزاز من طريق رجال أهل الخلاف في حديث آخر انه : لما وصل مولانا علي عليه السلام إلى المشركين بآيات براءة لقيه خراش بن عبد الله أخو عمرو بن عبد الله - وهو الذي قتله علي عليه السلام مبارزة يوم الخندق - وشعبة بن عبد الله اخوه ، فقال لعلى عليه السلام : ما تيسرنا يا علي أربعة أشهر ، بل برئنا منك ومن ابن عمك ان شئت الا من الطعن والضرب ، وقال شعبة : ليس بيننا وبين ابن عمك الا السيف والرمح ، وان شئت بدأ بك ، فقال علي عليه السلام : أجل أجل ان شئت فهملوا . وفى حديث آخر من الكتاب قال : وكان علي عليه السلام ينادى في المشركين بأربع : لا يدخل مكة مشرك بعد مأمنه ، ولا يطوف بالبيت عريان ، ولا يدخل الجنة الا نفس مسلمة ، ومن كان بينه وبين رسول الله صلى الله عليه وآله عهد فعهدته إلى مدته . وقال في حديث آخر : وكانت العرب في الجاهلية تطوف بالبيت عراة ويقولون : لا يكون علينا ثوب حرام ، ولا ثوب خالطه اثم ، ولا نطوف الا كما ولدتنا أمهاتنا . وقال بعض نقلة هذا الحديث : ان قول النبي صلوات الله وسلامه عليه في الحديث الثاني لأبى بكر : أنت صاحبي في الغار ، لما اعتذر عن انفاذه إلى الكفار ، معناه ، انك كنت معي في الغار ، فجزعت ذلك الجزع حتى انى سكنتك وقلت لك : لا تحزن ،وما كان قد دنا شر لقاء المشركين ، وما كان لك أسوة بنفسي ، فكيف تقوى على لقاء الكفار بسورة براءة ، وما أنا معك وأنت وحدك ؟ ولم يكن النبي صلى الله عليه وآله ممن يخاف على أبى بكر من الكفار أكثر من خوفه على علي عليه السلام ، لأن أبا بكر ما كان جرى منه أكثر من الهرب منهم ، ولم يعرف له قتيل فيهم ولا جريح ، وإنما كان علي عليه السلام هو الذي يحتمل في المبيت على الفراش حتى سلم النبي منهم ، وهو الذي قتل منهم في كل حرب ، فكان الخوف علي عليه السلام من القتل أقرب إلى العقل .

            ..




            ومصادر شيعية اخرى

            بمنهج المؤرخين الشيعة
            ذخائر العقبى - احمد بن عبد الله الطبري - ص 69
            ذكر اختصاصه بالتبليغ عن النبي صلى الله عليه وسلم ) عن أبي سعيد أو أبي هريرة رضي الله عنهما قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر على الحج فلما بلغ ضجنان سمع بغام ناقة على فعرفه فأتاه فقال ما شأنك فقال خيرا إن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثني ببراءة فلما رجعنا انطلق أبو بكر إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله مالي
            قال خيرا أنت صاحبي في الغار
            غير أنه لا يبلغ عنى غيري أو رجل منى يعنى عليا . أخرجه أبو حاتم .

            وبمنهج اهل الحديث الشيعة
            بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 35 - ص 287
            ومن ذلك شرح أبسط مما ذكرناه رواه حسن بن أشناس في كتابه أيضا ، عن أحمد بن محمد ، عن أحمد بن يحيى بن زكريا ، عن مالك بن إبراهيم النخعي ، عن الحسين بن زيد
            قال : حدثني جعفر بن محمد ، عن أبيه عليهما السلام
            قال : لما سرح رسول الله صلى الله عليه وآله أبا بكر بأول سورة براءة إلى أهل مكة أتاه جبرئيل عليه السلام فقال : يا محمد إن الله يأمرك أن لا تبعث هذا وأن تبعث علي بن أبي طالب ، وإنه لا يؤديها عنك غيره ، فأمر النبي صلى الله عليه وآله علي بن أبي طالب عليه السلام فلحقه فأخذ منه الصحيفة وقال : ارجع إلى النبي ، فقال أبو بكر : هل حدث في شئ ؟ فقال : سيخبرك رسول الله ، فرجع أبو بكر إلى النبي فقال : يا رسول الله ما كنت ترى أني مؤد عنك هذه الرسالة ؟ فقال له النبي صلى الله عليه وآله : أبي الله أن يؤديها إلا علي بن أبي طالب عليه السلام فأكثر أبو بكر عليه من الكلام فقال له النبي صلى الله عليه وآله : كيف تؤديها وأنت صاحبي في الغار ! قال : فانطلق علي عليه السلام حتى قدم مكة ، ثم وافى عرفات ، ثم رجع إلى جمع ، ثم إلى منى ، ثم ذبح وحلق ، وصعد على الجبل المشرف المعروف بالشعب فأذن ثلاث مرات : ألا تسمعون يا أيها الناس إني رسول رسول الله إليكم ؟ ثم قال : ( براءة من الله ورسوله إلى الذين عاهدتم من المشركين فسيحوا في الأرض أربعة أشهر واعلموا أنكم غير معجزي الله وأن الله مخزي الكافرين وأذان من الله ورسوله ) إلى قوله : ( إن الله غفور رحيم ) تسع آيات من أولها ، ثم لمع بسيفه فأسمع الناس و كررها فقال الناس : من هذا الذي ينادي في الناس ؟ فقالوا : علي بن أبي طالب ، وقال من عرفه من الناس : هذا ابن عم محمد ، وما كان ليجترئ على هذا غير عشيرة محمد ، فأقام أيام التشريق ثلاثة ينادي بذلك ويقرأ على الناس غدوة وعشية ، فناداه الناس من المشركين : أبلغ ابن عمك أن ليس له عندنا إلا ضربا بالسيف وطعنا بالرماح .

            وبمنهج الباحثين والمحققين
            الغدير - الشيخ الأميني - ج 6 - ص 342
            صورة سادسة عن أبي صالح عن أمير المؤمنين : قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر ببراءة إلى أهل مكة وبعثه على الموسم ثم بعثني في أثره فأدركته فأخذتها منه فقال أبو بكر : مالي ؟
            قال : خير أنت صاحبي في الغار ، وصاحبي على الحوض
            ، غير أنه لا يبلغ عني غيري أو رجل مني .

            وبمنهج اهل التفسير
            تفسير فرات الكوفي - فرات بن إبراهيم الكوفي - ص 161
            فسار [ أمير المؤمنين ] علي [ بن أبي طالب . ر . عليه السلام . ر ، ب ] على ناقة الرسول [ ر : رسول الله ] فأدركه بذي الحليفة ، فلما رآه أبو بكر قال : أمير أو مأمور ؟ فقال علي [ ر : عليه السلام ] بعثني رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم [ ر : النبي ] لتدفع إلي براءة . قال : فدفعها إليه وانصرف أبو بكر إلى رسول الله [ صلى الله عليه وآله وسلم . أ ] فقال : يا رسول الله مالي نزعت مني براءة ؟ ! أنزل في شئ ؟ فقال [ النبي . ب ، ر . صلى الله عليه وآله وسلم . أ ، ب ] : إن جبرئيل نزل علي فأخبرني ان الله يأمرني انه لن يؤدي [ عني ، ر ، أ ] غيري أو رجل مني ، وأنا وعلي من شجرة واحدة والناس من شجر [ ب : شجرات . ر : شجرة ] شتى ،
            أما ترضى يا أبا بكر انك صاحبي في الغار
            ؟ قال : بلى يا رسول الله .



            يا حرام كل هذه الجعجعة والمعمعة وقد تعاميتما جنابكما أنت ومن جاء يزمر لك
            ن
            فسي عزيزة]
            لله درك يا سيد راكع على هذه الضربات العمرية الحيدرية

            هههههههههههههه
            بأني طلبت حديث صحيح متفق عليه
            وأطالبك بأن تأتي بحديث متفق عليه يذكر رسول الله صحبة أبي بكر له في الغار

            وأنت قلتها ورددتها
            سيد راكع
            اما طلبك لحديث صحيح متفق عليه فساتيك لاحقا ان شاء الله باحاديث وليس حديثا واحدا فحسب
            فلماذا تتعامى عنها
            إشرب وكربع يا سيد راكع وصاحبك الضائع أبو الضربات العمرية ههههههههههههههههههه

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة نفسي عزيزة
              لله درك يا سيد راكع على هذه الضربات العمرية الحيدرية


              أما خروج أبي بكر مع النبي صلى الله عليه وآله فغير مدفوع ،

              وكونه في الغار معه غير مجحود،

              واستحقاق اسم الصحبة معروف .

              [ الافصاح / الشيخ المفيد ص 185 ]


              والمراد بصاحبه هو أبو بكر للنقل القطعي.

              تفسير الميزان: ج 9 ص 279.



              ههههههههههههههههههههه
              ضربات عمرية
              كاه كاه كاه
              ياماجاب الغراب لأمه

              لقد سبقكما الكمال 977 قبل أن يتحول الى سيد خانع وقابع وشالع ومن بعدها راكع وراضع المر والعلقم
              مش 12
              http://www.yahosein.com/vb/showpost....7&postcount=12


              تعليق





              • طالبناه بحديث صحيح متفق عليه
                فأجاب سيد راكع
                سيد راكع
                اما طلبك لحديث صحيح متفق عليه فساتيك لاحقا ان شاء الله باحاديث وليس حديثا واحدا فحسب

                وإنتظرناه وما جائنا به أبدا وكررنا طلبنا وماكان منه إلا تسويد الصفحات وهلهل له مرضى القلوب

                ولكن لمّا عجز لما لم ولن يجد حديثا واحداصحيحا متفق عليه تهرب وغفى ولما نكشناه عاد بحيلة صلعاء مكشوفة تنم على خبث وإستغباء للقارئ متعمد
                http://www.yahosein.com/vb/showpost....0&postcount=97

                التغابي فنون لكنها لاتنطلي علينا أنا سألت وطلبت منك حديث لرسول الله صحيح متفق عليه يقول أن صاحب الغار هو أبو بكر
                http://www.yahosein.com/vb/showpost....&postcount=105

                إسمع وإفهم وعي أنا طالبتك بحيدث للنبي هو بنفسه يقول لأبي بكر أنت صاحبي في الغار بشرطأن يكونصحيحامتفق عليه

                http://www.yahosein.com/vb/showpost....&postcount=113
                وأطالبك بأن تأتي بحديث صحيح متفق عليه يذكر رسول الله صحبة أبي بكر له في الغار
                أنتظر جوابك



                طلبي هو حديث صحيحة متفق عليها أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قالها في صحبة أبي بكر له في الغار
                http://www.yahosein.com/vb/showpost....&postcount=125



                و لك عشرات السنين في البحث عنه
                ولمّا
                لم
                ولن
                تجد
                ستعي جدوى سؤالي هنا

                تعليق


                • سيد راكع


                  نعم كل اصول الدين التوحيد والنبوة والمعاد وردت كلها بايات محكمة
                  قطعية الدلالة مفصلة في القران
                  وعندي شبه يقين ان سؤالك القادم سيكون شبه
                  مضحك





                  لقد طال الإنتظار

                  تعليق


                  • لا أدري ما هذا التمسك الأهوج بطلب فرعي وهو تعجيزي و مع ما ظهر من عجز سيد راكع بأن يأتي بحديث صحيح متفق عليه وذاك كان مطلب فرعي ولن يجده أبدا فمتى سيعود لصلب الموضوع ويثبت لنا أو ياتي لنا بقرينة قرآنية تدل على أن النكرة هو إبن أبي قحافة ناهيك عن ما تهرب منه مرارا حول مزعمه هذا
                    للعقلاء فقط

                    سيد راكع


                    نعم كل اصول الدين التوحيد والنبوة والمعاد وردت كلها بايات محكمة
                    قطعية الدلالة مفصلة في القران
                    وعندي شبه يقين ان سؤالك القادم سيكون شبه
                    مضحك



                    تعليق


                    • وماذا تقصد انت بالحديث الصحيح
                      فانت لك مصطلحات طوبائية تختلف عن مصطلحات العلماء والعقلاء خاصة بك
                      الحديث الصحيح عند اهل السنة معروف تعريفه
                      وعند الشيعة يعرفه العاملي بانهم يصححون روايات من يحكمون بكذبه وفسقه وجهالته
                      فاحاديث صحبة ابي بكر في الغار عند صحيحة غاية في الصحة
                      وعندكم صحيحة ايضا بدليل ان علمائكم اتفقوا على ذلك
                      ومثال على قولهم
                      [ الافصاح / الشيخ المفيد ص 185 ]
                      أما خروج أبي بكر مع النبي صلى الله عليه وآله فغير مدفوع ،

                      وكونه في الغار معه غير مجحود ،

                      واستحقاق اسم الصحبة معروف .

                      تفسير الميزان: ج 9 ص 279.
                      والمراد بصاحبه هو أبو بكر للنقل القطعي.


                      التبيان - الشيخ الطوسي - ج 5 - ص 221
                      وهذا أيضا زجر آخر وتهديد لمن خاطبه في الآية الأولى بأنهم إن لم ينصروا النبي صلى الله عليه وآله ولم يقاتلوا معه ولم يجاهدوا عدوه " فقد نصره الله " أي قد فعل الله به النصر حين اخرجه الكفار من مكة " ثاني اثنين " . وهو نصب على الحال اي هو ومعه آخر ، وهو أبو بكر في وقت كونهما في الغار من حيث " قال لصاحبه " يعني أبا بكر " لا تحزن " اي لا تخف . ولا تجزع " ان الله معنا " أي ينصرنا .


                      تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي - ج 5 - ص 57
                      ( ثاني اثنين ) يعني أنه كان هو وأبو بكر ( إذ هما في الغار ) ليس معهما ثالث أي : وهو أحد اثنين ، ومعناه فقد نصره الله منفردا من كل شئ ، إلا من أبي بكر ، والغار : الثقب العظيم في الجبل ، وأراد به هنا ( غار ثور ) وهو جبل بمكة ( إذ يقول لصاحبه ) أي : إذ يقول الرسول لأبي بكر ( لا تحزن ) أي : لا تخف ( إن الله معنا ) يريد أنه مطلع علينا ، عالم بحالنا ، فهو يحفظنا وينصرنا

                      وهؤلاء علماء اجلاء لايخالفهم مكابرة من عوام الشيعة احدا بلا دليل الا كان غبيا معتد بغبائه

                      تعليق


                      • مطلبي كان حديث صحيح متفق عليه وليس أراء العلماء ولكن ماذا تقول لمن بلد عليه الجهل لدرجة بات كأصحاب معاوية لا يفرقون بين الناقة الجمل

                        سيد راكع]وماذا تقصد انت بالحديث الصحيح
                        فانت لك مصطلحات طوبائية تختلف عن مصطلحات العلماء والعقلاء خاصة بك
                        الحديث الصحيح عند اهل السنة معروف تعريفه
                        وعند الشيعة يعرفه العاملي بانهم يصححون روايات من يحكمون بكذبه وفسقه وجهالته
                        فاحاديث صحبة ابي بكر في الغار عند صحيحة غاية في الصحة
                        وعندكم صحيحة ايضا بدليل ان علمائكم اتفقوا على ذلك
                        ومثال على قولهم
                        [FONT="][ الافصاح / الشيخ المفيد ص 185 ][/FONT]

                        [FONT="]أما خروج أبي بكر مع النبي صلى الله عليه وآله فغير مدفوع ،

                        [FONT="]وكونه في الغار معه غير مجحود ،
                        [/FONT]

                        [FONT="]واستحقاق اسم الصحبة معروف .[/FONT]
                        [/FONT]

                        يعني أريد رجل شريف وأمين لما ينقل الخبر أو جزئية من خبر يأتي به وبشكله الصحيح لن تجده سوى تمسك بالقشة كونها تعجبه ويخفي الطامة بل الطامات


                        [FONT="]أما خروج أبي بكر مع النبي صلى الله عليه وآله فغير مدفوع ،

                        [FONT="]وكونه في الغار معه غير مجحود ،

                        [FONT="]واستحقاق اسم الصحبة معروف .[/FONT]
                        [/FONT]

                        وهي كذلك قاصمة الظهر وتعالوا معي لنرى ما هو موجود في الإفصاح للشيخ للمفيد حيث الشيخ رحمه الله في بيان أن كل ما حاولوا أبتاع الشيخين من لصق الفضائل لصاحبهم فهي لم تثبت وبدأ بتفنيدها الشيخ الواحدة تلو الأخرى لنبدأ بالصفحة 185 ولغاية الصفحة 192 ستجدون الهوايل وتتمنون أن ليس صاحبكم هو المعني بصاحب الغار
                        ************************
                        الإفصاح185
                        [/FONT]

                        مسألة أخرى فإن قالوا: أفليس قد آنس الله تعالى نبيه صلى الله عليه وآله بأبي بكر في خروجه (1) إلى المدينة للهجرة، وسماه صاحبا له في محكم كتابه، وثانيا لنبيه صلى الله عليه وآله في سفره، ومستقرا معه في الغار لنجاته، فقال تعالى: {إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا والله عزيز حكيم} (2) وهذه فضيلة جليلة يشهد بها القرآن، فهل تجدون من الحجة مخرجا؟
                        جواب:
                        قيل لهم: أما خروج أبي بكر مع النبي صلى الله عليه وآله فغير مدفوع، وكونه في الغار معه غير مجحود، واستحقاق اسم الصحبة معروف، إلا أنه ليس في واحدة منها ولا في جميعها ما يظنون له من الفضل، فلا تثبت

                        http://shiaonlinelibrary.com/الكتب/1...فحة_176#top

                        له منقبة في حجة سمع ولا عقل، بل قد شهدت الآية التي تلوتموها في ذلك بزلل الرجل، ودلت على نقصه وأنبأت عن سوء أفعاله بما نحن موضحون عن وجهه، إن شاء الله تعالى.

                        http://shiaonlinelibrary.com/الكتب/1...فحة_177#top
                        وبإختصار الجواب قيل لهم
                        فهل ياترى قيل لهم دليل حديث صحيح متفق عليه أم أنه سلم جدلا ليبين مدى صغر وهشاشة وقزم صاحب الغار

                        إنتهى
                        اللي بعدوا





                        [FONT="]تفسير الميزان: ج 9 ص 279.
                        [FONT="]والمراد بصاحبه هو أبو بكر للنقل القطعي.
                        هل هذا حديث صحيح متفق عليه
                        أي عقول نحاور

                        التبيان - الشيخ الطوسي - ج 5 - ص 221
                        وهذا أيضا زجر آخر وتهديد لمن خاطبه في الآية الأولى بأنهم إن لم ينصروا النبي صلى الله عليه وآله ولم يقاتلوا معه ولم يجاهدوا عدوه " فقد نصره الله " أي قد فعل الله به النصر حين اخرجه الكفار من مكة " ثاني اثنين " . وهو نصب على الحال اي هو ومعه آخر ، وهو أبو بكر في وقت كونهما في الغار من حيث " قال لصاحبه " يعني أبا بكر " لا تحزن " اي لا تخف . ولا تجزع " ان الله معنا " أي ينصرنا .


                        تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي - ج 5 - ص 57
                        ( ثاني اثنين ) يعني أنه كان هو وأبو بكر ( إذ هما في الغار ) ليس معهما ثالث أي : وهو أحد اثنين ، ومعناه فقد نصره الله منفردا من كل شئ ، إلا من أبي بكر ، والغار : الثقب العظيم في الجبل ، وأراد به هنا ( غار ثور ) وهو جبل بمكة ( إذ يقول لصاحبه ) أي : إذ يقول الرسول لأبي بكر ( لا تحزن ) أي : لا تخف ( إن الله معنا ) يريد أنه مطلع علينا ، عالم بحالنا ، فهو يحفظنا وينصرنا
                        ما شاء الله حديثان صحيحان جائنا بهما الملهم سيد راكع
                        [FONT="]
                        وهؤلاء علماء اجلاء لايخالفهم مكابرة من عوام الشيعة احدا بلا دليل الا كان غبيا معتد بغبائه

                        مازلت أقول فهم السؤال نصف الحل
                        حديث صحيح متفق عليه وليس تفسير وأراء والذي يتعمد أن يظهر بمظهر الذي لايفهم السؤال وكل مرة يأتي بطرح جديد لا ينفعه فذاك لا يدل إلا دليل على كونه غبيا معتد بغبائه
                        [/FONT]

                        [/FONT]
                        [/FONT]

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
                          لا أدري ما هذا التمسك الأهوج بطلب فرعي وهو تعجيزي و مع ما ظهر من عجز سيد راكع بأن يأتي بحديث صحيح متفق عليه وذاك كان مطلب فرعي ولن يجده أبدا فمتى سيعود لصلب الموضوع ويثبت لنا أو ياتي لنا بقرينة قرآنية تدل على أن النكرة هو إبن أبي قحافة ناهيك عن ما تهرب منه مرارا حول مزعمه هذا
                          للعقلاء فقط
                          [سيد راكع
                          نعم كل اصول الدين التوحيد والنبوة والمعاد وردت كلها بايات محكمة
                          قطعية الدلالة مفصلة في
                          القران

                          وعندي شبه يقين ان سؤالك
                          القادم سيكون شبه
                          مضحك

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5


                            هههههههههههههه
                            مازلنا في تضيع الوقت وتسويد الصفحات
                            طلبت حديث صحيح متفق عليه








                            يا حرام كل هذه الجعجعة والمعمعة وقد تعاميتما جنابكما أنت ومن جاء يزمر لك


                            هههههههههههههه
                            بأني طلبت حديث صحيح متفق عليه

                            وأنت قلتها ورددتها


                            فلماذا تتعامى عنها
                            إشرب وكربع يا سيد راكع وصاحبك الضائع أبو الضربات العمرية ههههههههههههههههههه
                            معلوم ان الشيعة يشترطون فييصحح الاحاديث ويضعفها ان يكون مجتهدا والاجتهاد عندهم مراتب فان اختلف مجتهدان في حديث اخذ بقول الاعلم فيهما
                            ومعلوم ايضا ان الشيعة تحكم على صحة الحديث بقول المجتهد حصرا لا بضعف السند او قوته والسند لايمثل عندهم شيئا حتى انهم عابوا على اهل السنة تمسكهم بصحة السند كشرط لصحة الحديث حتى وصل الامر ان سموا اهل السنة بعباد السند استهزاءا

                            فلما ان ياتي شخص مغمور في غياهب الانترنت من عوام الناس ويضعف حديثا من دون ان يكون مجتهدا فتلك طامة كبرى

                            فلماذا ضعفت هذه الروايات يا اميري حسين5
                            هل انت مجتهد مؤهل للاجتهاد
                            هل انت مرجع من مراجع الناس
                            ام هل انت متبع لهواك تضعف بهواك وتصحح به ما تشاء

                            فان لم تكن انت لا مجتهدا ولا مرجعا ولا عالما معتمد فهات مجتهدا شيعيا مرجعا معتمدا ضعف هذه الاحاديث التي اعيد ذكرها عليك ادناه


                            اعادة للاحاديث بكافة المناهج التي اشترطها العضو اميري حسين 5بنفسه ثم تملص منها

                            على منهج اهل العلم والحديث والتاريخ عندكم منهج امامك ابن طاووس
                            اقبال الأعمال - السيد ابن طاووس - ج 2 - ص 38
                            رواه حسن بن اشناس رحمه الله في كتابه أيضا فقال : وحدثنا أحمد بن محمد ، قال : حدثنا أحمد بن يحيى بن زكريا ، قال : حدثنا مالك بن إبراهيم النخعي ، قال : حدثنا حسين بن زيد ، قال : حدثني جعفر بن محمد ، عن أبيه عليهم السلام قال : لما سرح رسول الله صلى الله عليه وآله أبا بكر بأول سورة براءة إلى أهل مكة ، اتاه جبرئيل عليه السلام فقال : يا محمدان الله يأمرك ان لا تبعث هذا وان تبعث علي بن أبي طالب ، وانه لا يؤديها عنك غيره ، وقال
                            علي بن أبي طالب : ارجع إلى النبي صلى الله عليه وآله ، فقال أبو بكر : هل حدث في شئ ؟ فقال علي عليه السلام : سيخبرك رسول الله صلى الله عليه وآله . فأكثر أبو بكر عليه من الكلام ، فقال له النبي صلى الله عليه وآله : كيف تؤديها وأنت صاحبي في الغار . قال : فانطلق علي عليه السلام حتى قدم مكة ثم وافى عرفات ، ثم رجع إلى جمع ، ثم إلى منى ، ثم ذبح وحلق ، وصعد على الجبل المشرف المعروف بالشعب ، فاذن ثلاث مرات : الا تسمعون يا أيها الناس انى رسول الله صلى الله عليه وآله إليكم ، ثم قال : ( براءة من الله ورسوله إلى الدين عاهدتم من المشركين فسبحوا في الأرض أربعة أشهر واعلموا انكم غير معجزي الله وان الله مخزي الكافرين ، واذان من الله ورسوله - إلى قوله - ان الله غفور رحيم ) . تسع آيات من أولها ، ثم لمع بسفه فاسمع الناس وكررها ، فقال الناس : من هذا الذي ينادى في الناس ؟ فقالوا : علي بن أبي طالب ، وقال من عرفه من الناس : هذا ابن عم محمد ، وما كان ليجترئ على هذا غير عشيرة محمد . فأقام أيام التشريق ثلاثة ينادى بذلك ويقرء على الناس غدوة وعشية ، فناداه الناس من المشركين : أبلغ ابن عمك ان ليس له عندنا الا ضربا بالسيف وطعنا بالرماح . ثم انصرف علي عليه السلام إلى النبي صلى الله عليه وآله ويقصد في السير ، وأبطأ الوحي عن رسول الله صلى الله عليه وآله في أمر علي عليه السلام وما كان منه ، فاغتم النبي صلى الله عليه وآله لذلك غما شديدا حتى رئي ذلك في وجهه ، وكف عن النساء من الهم والغم . فقال بعضهم لبعض : لعل قد نعيت إليه نفسه أو عرض له مرض ، فقالوا لأبى ذر : قد نعلم منزلتك من رسول الله عليه وآله وقد ترى ما به ، فنحن نحب أن يعلم لنا أمره ، فسأل أبو ذر رحمه الله النبي صلى الله عليه وآله عن ذلك . فقال النبي صلى الله عليه وآله : ما نعيت إلى نفسي وانى لميت ، وما وجدت في أمتي الا خيرا ، وما بي من مرض ولكن من شدة وجدي لعلي بن أبي طالب وإبطاء الوحي عنى في امره ، وان الله عز وجل قد أعطاني في علي تسع خصال : ثلاثة لدنياي واثنتان لآخرتي ، واثنتان انا منهما آمن واثنتان أنا منهما خائف . وقد كان رسول الله صلى الله عليه وآله إذا صلى الغداة استقبل القبلة بوجهه إلى طلوع الشمس يذكر الله عز وجل ، ويتقدم علي بن أبي طالب عليه السلام خلف النبي صلى الله عليه وآله ويستقبل الناس بوجهه ، فيستأذن في حوائجهم ، وبذلك أمرهم رسول الله صلى الله عليه وآله . فلما توجه علي عليه السلام إلى ذلك الوجه لم يجعل رسول الله صلى الله عليه وآله مكان على لاحد ، وكان رسول الله صلى الله عليه وآله إذا صلى وسلم استقبل القبلة بوجهه ، فاذن للناس ، فقام أبو ذر فقال : يا رسول الله لي حاجة ، قال : انطلق في حاجتك . فخرج أبو ذر من المدينة يستقبل علي بن أبي طالب عليه السلام ، فلما كان ببعض الطريق إذا هو براكب مقبل على ناقته ، فإذا هو علي عليه السلام ، فاستقبله والتزمه وقبله ، وقال : بأبي أنت وأمي اقصد في مسيرك حتى أكون أنا الذي ابشر رسول الله صلى الله عليه وآله ، فان رسول الله صلى الله عليه وآله من أمرك في غم شديد وهم ، فقال له علي عليه السلام : نعم . فانطلق أبو ذر مسرعا حتى أتى النبي صلى الله عليه وآله فقال : البشرى ، قال : وما بشراك يا أبا ذر ؟ ، قال : قدم علي بن أبي طالب ، فقال له : لك بذلك الجنة ، ثم ركب النبي عليه السلام وركب معه الناس ، فلما رآه أناخ ناقته ، ونزل رسول الله صلى الله عليه وآله فتلقاه والتزمه وعانقه ، ووضع خده على منكب على ، وبكى النبي عليه السلام فرحا بقدومه ، وبكى علي عليه السلام معه . ثم قال له رسول الله عليه وآله : ما صنعت بأبي أنت وأمي ، فان الوحي إبطي على في أمرك ، فأخبره بما صنع ، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : كان الله عز وجل اعلم بك منى حين أمرني بارسالك . ومن كتاب ابن اشناس البزاز من طريق رجال أهل الخلاف في حديث آخر انه : لما وصل مولانا علي عليه السلام إلى المشركين بآيات براءة لقيه خراش بن عبد الله أخو عمرو بن عبد الله - وهو الذي قتله علي عليه السلام مبارزة يوم الخندق - وشعبة بن عبد الله اخوه ، فقال لعلى عليه السلام : ما تيسرنا يا علي أربعة أشهر ، بل برئنا منك ومن ابن عمك ان شئت الا من الطعن والضرب ، وقال شعبة : ليس بيننا وبين ابن عمك الا السيف والرمح ، وان شئت بدأ بك ، فقال علي عليه السلام : أجل أجل ان شئت فهملوا . وفى حديث آخر من الكتاب قال : وكان علي عليه السلام ينادى في المشركين بأربع : لا يدخل مكة مشرك بعد مأمنه ، ولا يطوف بالبيت عريان ، ولا يدخل الجنة الا نفس مسلمة ، ومن كان بينه وبين رسول الله صلى الله عليه وآله عهد فعهدته إلى مدته . وقال في حديث آخر : وكانت العرب في الجاهلية تطوف بالبيت عراة ويقولون : لا يكون علينا ثوب حرام ، ولا ثوب خالطه اثم ، ولا نطوف الا كما ولدتنا أمهاتنا . وقال بعض نقلة هذا الحديث : ان قول النبي صلوات الله وسلامه عليه في الحديث الثاني لأبى بكر : أنت صاحبي في الغار ، لما اعتذر عن انفاذه إلى الكفار ، معناه ، انك كنت معي في الغار ، فجزعت ذلك الجزع حتى انى سكنتك وقلت لك : لا تحزن ،وما كان قد دنا شر لقاء المشركين ، وما كان لك أسوة بنفسي ، فكيف تقوى على لقاء الكفار بسورة براءة ، وما أنا معك وأنت وحدك ؟ ولم يكن النبي صلى الله عليه وآله ممن يخاف على أبى بكر من الكفار أكثر من خوفه على علي عليه السلام ، لأن أبا بكر ما كان جرى منه أكثر من الهرب منهم ، ولم يعرف له قتيل فيهم ولا جريح ، وإنما كان علي عليه السلام هو الذي يحتمل في المبيت على الفراش حتى سلم النبي منهم ، وهو الذي قتل منهم في كل حرب ، فكان الخوف علي عليه السلام من القتل أقرب إلى العقل .
                            ..

                            بمنهج المؤرخين الشيعة
                            ذخائر العقبى - احمد بن عبد الله الطبري - ص 69
                            ذكر اختصاصه بالتبليغ عن النبي صلى الله عليه وسلم ) عن أبي سعيد أو أبي هريرة رضي الله عنهما قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر على الحج فلما بلغ ضجنان سمع بغام ناقة على فعرفه فأتاه فقال ما شأنك فقال خيرا إن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثني ببراءة فلما رجعنا انطلق أبو بكر إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله مالي قال خيرا أنت صاحبي في الغار غير أنه لا يبلغ عنى غيري أو رجل منى يعنى عليا . أخرجه أبو حاتم .

                            وبمنهج اهل الحديث الشيعة
                            بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 35 - ص 287
                            ومن ذلك شرح أبسط مما ذكرناه رواه حسن بن أشناس في كتابه أيضا ، عن أحمد بن محمد ، عن أحمد بن يحيى بن زكريا ، عن مالك بن إبراهيم النخعي ، عن الحسين بن زيد قال : حدثني جعفر بن محمد ، عن أبيه عليهما السلام قال : لما سرح رسول الله صلى الله عليه وآله أبا بكر بأول سورة براءة إلى أهل مكة أتاه جبرئيل عليه السلام فقال : يا محمد إن الله يأمرك أن لا تبعث هذا وأن تبعث علي بن أبي طالب ، وإنه لا يؤديها عنك غيره ، فأمر النبي صلى الله عليه وآله علي بن أبي طالب عليه السلام فلحقه فأخذ منه الصحيفة وقال : ارجع إلى النبي ، فقال أبو بكر : هل حدث في شئ ؟ فقال : سيخبرك رسول الله ، فرجع أبو بكر إلى النبي فقال : يا رسول الله ما كنت ترى أني مؤد عنك هذه الرسالة ؟ فقال له النبي صلى الله عليه وآله : أبي الله أن يؤديها إلا علي بن أبي طالب عليه السلام فأكثر أبو بكر عليه من الكلام فقال له النبي صلى الله عليه وآله : كيف تؤديها وأنت صاحبي في الغار ! قال : فانطلق علي عليه السلام حتى قدم مكة ، ثم وافى عرفات ، ثم رجع إلى جمع ، ثم إلى منى ، ثم ذبح وحلق ، وصعد على الجبل المشرف المعروف بالشعب فأذن ثلاث مرات : ألا تسمعون يا أيها الناس إني رسول رسول الله إليكم ؟ ثم قال : ( براءة من الله ورسوله إلى الذين عاهدتم من المشركين فسيحوا في الأرض أربعة أشهر واعلموا أنكم غير معجزي الله وأن الله مخزي الكافرين وأذان من الله ورسوله ) إلى قوله : ( إن الله غفور رحيم ) تسع آيات من أولها ، ثم لمع بسيفه فأسمع الناس و كررها فقال الناس : من هذا الذي ينادي في الناس ؟ فقالوا : علي بن أبي طالب ، وقال من عرفه من الناس : هذا ابن عم محمد ، وما كان ليجترئ على هذا غير عشيرة محمد ، فأقام أيام التشريق ثلاثة ينادي بذلك ويقرأ على الناس غدوة وعشية ، فناداه الناس من المشركين : أبلغ ابن عمك أن ليس له عندنا إلا ضربا بالسيف وطعنا بالرماح .

                            وبمنهج الباحثين والمحققين
                            الغدير - الشيخ الأميني - ج 6 - ص 342
                            صورة سادسة عن أبي صالح عن أمير المؤمنين : قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر ببراءة إلى أهل مكة وبعثه على الموسم ثم بعثني في أثره فأدركته فأخذتها منه فقال أبو بكر : مالي ؟ قال : خير أنت صاحبي في الغار ، وصاحبي على الحوض ، غير أنه لا يبلغ عني غيري أو رجل مني .

                            وبمنهج اهل التفسير
                            تفسير فرات الكوفي - فرات بن إبراهيم الكوفي - ص 161
                            فسار [ أمير المؤمنين ] علي [ بن أبي طالب . ر . عليه السلام . ر ، ب ] على ناقة الرسول [ ر : رسول الله ] فأدركه بذي الحليفة ، فلما رآه أبو بكر قال : أمير أو مأمور ؟ فقال علي [ ر : عليه السلام ] بعثني رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم [ ر : النبي ] لتدفع إلي براءة . قال : فدفعها إليه وانصرف أبو بكر إلى رسول الله [ صلى الله عليه وآله وسلم . أ ] فقال : يا رسول الله مالي نزعت مني براءة ؟ ! أنزل في شئ ؟ فقال [ النبي . ب ، ر . صلى الله عليه وآله وسلم . أ ، ب ] : إن جبرئيل نزل علي فأخبرني ان الله يأمرني انه لن يؤدي [ عني ، ر ، أ ] غيري أو رجل مني ، وأنا وعلي من شجرة واحدة والناس من شجر [ ب : شجرات . ر : شجرة ] شتى ، أما ترضى يا أبا بكر انك صاحبي في الغار ؟ قال : بلى يا رسول الله
                            .

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة سيد راكع
                              معلوم ان الشيعة يشترطون فييصحح الاحاديث ويضعفها ان يكون مجتهدا والاجتهاد عندهم مراتب فان اختلف مجتهدان في حديث اخذ بقول الاعلم فيهما

                              ومعلوم ايضا ان الشيعة تحكم على صحة الحديث بقول المجتهد حصرا لا بضعف السند او قوته والسند لايمثل عندهم شيئا حتى انهم عابوا على اهل السنة تمسكهم بصحة السند كشرط لصحة الحديث حتى وصل الامر ان سموا اهل السنة بعباد السند استهزاءا



                              فلما ان ياتي شخص مغمور في غياهب الانترنت من عوام الناس ويضعف حديثا من دون ان يكون مجتهدا فتلك طامة كبرى



                              فلماذا ضعفت هذه الروايات يا اميري حسين5

                              هل انت مجتهد مؤهل للاجتهاد

                              هل انت مرجع من مراجع الناس

                              ام هل انت متبع لهواك تضعف بهواك وتصحح به ما تشاء



                              فان لم تكن انت لا مجتهدا ولا مرجعا ولا عالما معتمد فهات مجتهدا شيعيا مرجعا معتمدا ضعف هذه الاحاديث التي اعيد ذكرها عليك ادناه
                              المشاركة الأصلية بواسطة سيد راكع





                              اعادة للاحاديث بكافة المناهج التي اشترطها العضو اميري حسين 5بنفسه ثم تملص منها



                              على منهج اهل العلم والحديث والتاريخ عندكم منهج امامك ابن طاووس

                              اقبال الأعمال - السيد ابن طاووس - ج 2 - ص 38

                              رواه حسن بن اشناس رحمه الله في كتابه أيضا فقال : وحدثنا أحمد بن محمد ، قال : حدثنا أحمد بن يحيى بن زكريا ، قال : حدثنا مالك بن إبراهيم النخعي ، قال : حدثنا حسين بن زيد ، قال : حدثني جعفر بن محمد ، عن أبيه عليهم السلام قال : لما سرح رسول الله صلى الله عليه وآله أبا بكر بأول سورة براءة إلى أهل مكة ، اتاه جبرئيل عليه السلام فقال : يا محمدان الله يأمرك ان لا تبعث هذا وان تبعث علي بن أبي طالب ، وانه لا يؤديها عنك غيره ، وقال

                              علي بن أبي طالب : ارجع إلى النبي صلى الله عليه وآله ، فقال أبو بكر : هل حدث في شئ ؟ فقال علي عليه السلام : سيخبرك رسول الله صلى الله عليه وآله . فأكثر أبو بكر عليه من الكلام ، فقال له النبي صلى الله عليه وآله : كيف تؤديها وأنت صاحبي في الغار . قال : فانطلق علي عليه السلام حتى قدم مكة ثم وافى عرفات ، ثم رجع إلى جمع ، ثم إلى منى ، ثم ذبح وحلق ، وصعد على الجبل المشرف المعروف بالشعب ، فاذن ثلاث مرات : الا تسمعون يا أيها الناس انى رسول الله صلى الله عليه وآله إليكم ، ثم قال : ( براءة من الله ورسوله إلى الدين عاهدتم من المشركين فسبحوا في الأرض أربعة أشهر واعلموا انكم غير معجزي الله وان الله مخزي الكافرين ، واذان من الله ورسوله - إلى قوله - ان الله غفور رحيم ) . تسع آيات من أولها ، ثم لمع بسفه فاسمع الناس وكررها ، فقال الناس : من هذا الذي ينادى في الناس ؟ فقالوا : علي بن أبي طالب ، وقال من عرفه من الناس : هذا ابن عم محمد ، وما كان ليجترئ على هذا غير عشيرة محمد . فأقام أيام التشريق ثلاثة ينادى بذلك ويقرء على الناس غدوة وعشية ، فناداه الناس من المشركين : أبلغ ابن عمك ان ليس له عندنا الا ضربا بالسيف وطعنا بالرماح . ثم انصرف علي عليه السلام إلى النبي صلى الله عليه وآله ويقصد في السير ، وأبطأ الوحي عن رسول الله صلى الله عليه وآله في أمر علي عليه السلام وما كان منه ، فاغتم النبي صلى الله عليه وآله لذلك غما شديدا حتى رئي ذلك في وجهه ، وكف عن النساء من الهم والغم . فقال بعضهم لبعض : لعل قد نعيت إليه نفسه أو عرض له مرض ، فقالوا لأبى ذر : قد نعلم منزلتك من رسول الله عليه وآله وقد ترى ما به ، فنحن نحب أن يعلم لنا أمره ، فسأل أبو ذر رحمه الله النبي صلى الله عليه وآله عن ذلك . فقال النبي صلى الله عليه وآله : ما نعيت إلى نفسي وانى لميت ، وما وجدت في أمتي الا خيرا ، وما بي من مرض ولكن من شدة وجدي لعلي بن أبي طالب وإبطاء الوحي عنى في امره ، وان الله عز وجل قد أعطاني في علي تسع خصال : ثلاثة لدنياي واثنتان لآخرتي ، واثنتان انا منهما آمن واثنتان أنا منهما خائف . وقد كان رسول الله صلى الله عليه وآله إذا صلى الغداة استقبل القبلة بوجهه إلى طلوع الشمس يذكر الله عز وجل ، ويتقدم علي بن أبي طالب عليه السلام خلف النبي صلى الله عليه وآله ويستقبل الناس بوجهه ، فيستأذن في حوائجهم ، وبذلك أمرهم رسول الله صلى الله عليه وآله . فلما توجه علي عليه السلام إلى ذلك الوجه لم يجعل رسول الله صلى الله عليه وآله مكان على لاحد ، وكان رسول الله صلى الله عليه وآله إذا صلى وسلم استقبل القبلة بوجهه ، فاذن للناس ، فقام أبو ذر فقال : يا رسول الله لي حاجة ، قال : انطلق في حاجتك . فخرج أبو ذر من المدينة يستقبل علي بن أبي طالب عليه السلام ، فلما كان ببعض الطريق إذا هو براكب مقبل على ناقته ، فإذا هو علي عليه السلام ، فاستقبله والتزمه وقبله ، وقال : بأبي أنت وأمي اقصد في مسيرك حتى أكون أنا الذي ابشر رسول الله صلى الله عليه وآله ، فان رسول الله صلى الله عليه وآله من أمرك في غم شديد وهم ، فقال له علي عليه السلام : نعم . فانطلق أبو ذر مسرعا حتى أتى النبي صلى الله عليه وآله فقال : البشرى ، قال : وما بشراك يا أبا ذر ؟ ، قال : قدم علي بن أبي طالب ، فقال له : لك بذلك الجنة ، ثم ركب النبي عليه السلام وركب معه الناس ، فلما رآه أناخ ناقته ، ونزل رسول الله صلى الله عليه وآله فتلقاه والتزمه وعانقه ، ووضع خده على منكب على ، وبكى النبي عليه السلام فرحا بقدومه ، وبكى علي عليه السلام معه . ثم قال له رسول الله عليه وآله : ما صنعت بأبي أنت وأمي ، فان الوحي إبطي على في أمرك ، فأخبره بما صنع ، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : كان الله عز وجل اعلم بك منى حين أمرني بارسالك . ومن كتاب ابن اشناس البزاز من طريق رجال أهل الخلاف في حديث آخر انه : لما وصل مولانا علي عليه السلام إلى المشركين بآيات براءة لقيه خراش بن عبد الله أخو عمرو بن عبد الله - وهو الذي قتله علي عليه السلام مبارزة يوم الخندق - وشعبة بن عبد الله اخوه ، فقال لعلى عليه السلام : ما تيسرنا يا علي أربعة أشهر ، بل برئنا منك ومن ابن عمك ان شئت الا من الطعن والضرب ، وقال شعبة : ليس بيننا وبين ابن عمك الا السيف والرمح ، وان شئت بدأ بك ، فقال علي عليه السلام : أجل أجل ان شئت فهملوا . وفى حديث آخر من الكتاب قال : وكان علي عليه السلام ينادى في المشركين بأربع : لا يدخل مكة مشرك بعد مأمنه ، ولا يطوف بالبيت عريان ، ولا يدخل الجنة الا نفس مسلمة ، ومن كان بينه وبين رسول الله صلى الله عليه وآله عهد فعهدته إلى مدته . وقال في حديث آخر : وكانت العرب في الجاهلية تطوف بالبيت عراة ويقولون : لا يكون علينا ثوب حرام ، ولا ثوب خالطه اثم ، ولا نطوف الا كما ولدتنا أمهاتنا . وقال بعض نقلة هذا الحديث : ان قول النبي صلوات الله وسلامه عليه في الحديث الثاني لأبى بكر : أنت صاحبي في الغار ، لما اعتذر عن انفاذه إلى الكفار ، معناه ، انك كنت معي في الغار ، فجزعت ذلك الجزع حتى انى سكنتك وقلت لك : لا تحزن ،وما كان قد دنا شر لقاء المشركين ، وما كان لك أسوة بنفسي ، فكيف تقوى على لقاء الكفار بسورة براءة ، وما أنا معك وأنت وحدك ؟ ولم يكن النبي صلى الله عليه وآله ممن يخاف على أبى بكر من الكفار أكثر من خوفه على علي عليه السلام ، لأن أبا بكر ما كان جرى منه أكثر من الهرب منهم ، ولم يعرف له قتيل فيهم ولا جريح ، وإنما كان علي عليه السلام هو الذي يحتمل في المبيت على الفراش حتى سلم النبي منهم ، وهو الذي قتل منهم في كل حرب ، فكان الخوف علي عليه السلام من القتل أقرب إلى العقل .

                              ..



                              بمنهج المؤرخين الشيعة

                              ذخائر العقبى - احمد بن عبد الله الطبري - ص 69

                              ذكر اختصاصه بالتبليغ عن النبي صلى الله عليه وسلم ) عن أبي سعيد أو أبي هريرة رضي الله عنهما قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر على الحج فلما بلغ ضجنان سمع بغام ناقة على فعرفه فأتاه فقال ما شأنك فقال خيرا إن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثني ببراءة فلما رجعنا انطلق أبو بكر إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله مالي قال خيرا أنت صاحبي في الغار غير أنه لا يبلغ عنى غيري أو رجل منى يعنى عليا . أخرجه أبو حاتم .



                              وبمنهج اهل الحديث الشيعة

                              بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 35 - ص 287

                              ومن ذلك شرح أبسط مما ذكرناه رواه حسن بن أشناس في كتابه أيضا ، عن أحمد بن محمد ، عن أحمد بن يحيى بن زكريا ، عن مالك بن إبراهيم النخعي ، عن الحسين بن زيد قال : حدثني جعفر بن محمد ، عن أبيه عليهما السلام قال : لما سرح رسول الله صلى الله عليه وآله أبا بكر بأول سورة براءة إلى أهل مكة أتاه جبرئيل عليه السلام فقال : يا محمد إن الله يأمرك أن لا تبعث هذا وأن تبعث علي بن أبي طالب ، وإنه لا يؤديها عنك غيره ، فأمر النبي صلى الله عليه وآله علي بن أبي طالب عليه السلام فلحقه فأخذ منه الصحيفة وقال : ارجع إلى النبي ، فقال أبو بكر : هل حدث في شئ ؟ فقال : سيخبرك رسول الله ، فرجع أبو بكر إلى النبي فقال : يا رسول الله ما كنت ترى أني مؤد عنك هذه الرسالة ؟ فقال له النبي صلى الله عليه وآله : أبي الله أن يؤديها إلا علي بن أبي طالب عليه السلام فأكثر أبو بكر عليه من الكلام فقال له النبي صلى الله عليه وآله : كيف تؤديها وأنت صاحبي في الغار ! قال : فانطلق علي عليه السلام حتى قدم مكة ، ثم وافى عرفات ، ثم رجع إلى جمع ، ثم إلى منى ، ثم ذبح وحلق ، وصعد على الجبل المشرف المعروف بالشعب فأذن ثلاث مرات : ألا تسمعون يا أيها الناس إني رسول رسول الله إليكم ؟ ثم قال : ( براءة من الله ورسوله إلى الذين عاهدتم من المشركين فسيحوا في الأرض أربعة أشهر واعلموا أنكم غير معجزي الله وأن الله مخزي الكافرين وأذان من الله ورسوله ) إلى قوله : ( إن الله غفور رحيم ) تسع آيات من أولها ، ثم لمع بسيفه فأسمع الناس و كررها فقال الناس : من هذا الذي ينادي في الناس ؟ فقالوا : علي بن أبي طالب ، وقال من عرفه من الناس : هذا ابن عم محمد ، وما كان ليجترئ على هذا غير عشيرة محمد ، فأقام أيام التشريق ثلاثة ينادي بذلك ويقرأ على الناس غدوة وعشية ، فناداه الناس من المشركين : أبلغ ابن عمك أن ليس له عندنا إلا ضربا بالسيف وطعنا بالرماح .



                              وبمنهج الباحثين والمحققين

                              الغدير - الشيخ الأميني - ج 6 - ص 342

                              صورة سادسة عن أبي صالح عن أمير المؤمنين : قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر ببراءة إلى أهل مكة وبعثه على الموسم ثم بعثني في أثره فأدركته فأخذتها منه فقال أبو بكر : مالي ؟ قال : خير أنت صاحبي في الغار ، وصاحبي على الحوض ، غير أنه لا يبلغ عني غيري أو رجل مني .



                              وبمنهج اهل التفسير

                              تفسير فرات الكوفي - فرات بن إبراهيم الكوفي - ص 161

                              فسار [ أمير المؤمنين ] علي [ بن أبي طالب . ر . عليه السلام . ر ، ب ] على ناقة الرسول [ ر : رسول الله ] فأدركه بذي الحليفة ، فلما رآه أبو بكر قال : أمير أو مأمور ؟ فقال علي [ ر : عليه السلام ] بعثني رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم [ ر : النبي ] لتدفع إلي براءة . قال : فدفعها إليه وانصرف أبو بكر إلى رسول الله [ صلى الله عليه وآله وسلم . أ ] فقال : يا رسول الله مالي نزعت مني براءة ؟ ! أنزل في شئ ؟ فقال [ النبي . ب ، ر . صلى الله عليه وآله وسلم . أ ، ب ] : إن جبرئيل نزل علي فأخبرني ان الله يأمرني انه لن يؤدي [ عني ، ر ، أ ] غيري أو رجل مني ، وأنا وعلي من شجرة واحدة والناس من شجر [ ب : شجرات . ر : شجرة ] شتى ، أما ترضى يا أبا بكر انك صاحبي في الغار ؟ قال : بلى يا رسول الله

                              .



                              خارج الموضوع ويركل ولا حاجة لنا به حيث
                              مطلبي كان حديث صحيح متفق عليه ولكن ماذا تقول لمن بلد عليه الجهل لدرجة بات كأصحاب معاوية لا يفرقون بين الناقة الجمل

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
                                لا أدري ما هذا التمسك الأهوج بطلب فرعي وهو تعجيزي و مع ما ظهر من عجز سيد راكع بأن يأتي بحديث صحيح متفق عليه وذاك كان مطلب فرعي ولن يجده أبدا فمتى سيعود لصلب الموضوع ويثبت لنا أو ياتي لنا بقرينة قرآنية تدل على أن النكرة هو إبن أبي قحافة ناهيك عن ما تهرب منه مرارا حول مزعمه هذا
                                للعقلاء فقط
                                سيد راكع


                                نعم كل اصول الدين التوحيد والنبوة والمعاد وردت كلها بايات محكمة
                                قطعية الدلالة مفصلة في القران
                                وعندي شبه يقين ان سؤالك القادم سيكون شبه
                                مضحك

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X