الأية كما انزلت
محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرا عظيما .

.
.
لماذا وعد الله عز وجل الذين أمنوا وعملوا الصالحات منهم
ولماذا ليس كلهم....
إيمان وعمل
ليس إيمان فقط.
وقلنا لك أن أربابكم من دون الله كانوا جبناء فروا من المعارك..
وبعضهم حاول قتل النبي صلى الله عليه واله وسلم في طريق العودة من تبوك.....
متى ستفهم يا غبي........

كلام علي ايضا الخطبه الشقشقيه لماذا لاتنقلها هنا

ارجو أن تسلم لكلام علىّ رضى الله عنه ألست تحبه وتتبعه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

جاء فى كتاب ( نهج البلاغة ) تحقيق محمد عبده صفحة 542 .أن أمير المؤمنين علي قال : ( أما بعد لقـد بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان ، فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد ، وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار إذا اجتمعوا على رجل فسموه إماماً كان ذلك لله رضا ، فإن خرج منهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه ، فإن أبى قاتلوه على إتباعه غير سبيل المؤمنين ، وولاة الله ما تولى ) .
الكلام فيه أدلة كثيرة جداً أنه لم يكن تقية
أولاً ::
أنه بعد البيعة فمن يخاف
ثانياً::
أنه يخاطب أتباعه فمن يتقى

تعرفون أن التقية لها موضعها ومكانها والسياق يدل على أنه يذكر حقيقة

ثم لماذا؟؟ هل التقية فى بيان الحق المكتوب للأجيال

ثالثاً :: أى تقية وهو يأمر من خرج على من أختاروه أن يقاتل فلو كان يتقى لاتقى أن يذكر مقاتلة الخارج عليهم
رابعاً أنه يأصّل للإمامة وللأجيال فلا يذكر إلا الصواب الموافق لكتاب الله ولا يكذب أقصد( يتقى) ولا يضلل أتباعه أعنى يتقى فهو يذكر تشريع عام فى أمر الإمامة التى جعلتموها ركن الدين الأعظم فكيف يضلل فيها الناس؟؟
تأمل النص يبين فيه أن من ختاره المصحابة الذين اختاروا أبا بكر وعمر فهو إمام ثانياً يحرم الخروج عن من اختاروه ومن خرج على ما اختاروه استحق القتال
ثالثاً جعل اختيارهم هو سبيل المؤمنين المذكور فى الاية
ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم
فجعل رضى الله عنه اتباع غير سبيل الصحابة اتباع غير سبيل المؤمنين المستوجب للنار
فجعلهم مؤمنين

(مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ)
و

ثكلتك أمك على غباءك المدقع
يا أيها الذين امنوا من يرتد منكم عن دينه (قابلية للإرتداد عن دين الله- ولهم سوابق في احد والخندق (يوم ظنوا بالله الظنونا ويوم حنين ويوم الحديبيه-
يا أيها الذين أمنوا لما تقولون ما لا تفعلون....
أفحسب الناس (جميع خلق الله) أن يقولوا امنا وهم لا يفتنون - لماذا؟ ليعلم الصادق في إيمانه من الكاذب
إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (111) (كم شخصا قتل أبو بكر في "جهاده ضد المشركين في حياة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم؟؟؟
وكذا كم شخصا قتل عمر بن الخطاب
الأية تقول فيقتلون (لم يقتلوا احدا)
بل الثابت فرار أرباكم من الحروب....
.
.
.
لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة..أنزل السكينة.. و أثابهم فتحا قريبا
وقلنا لك بعد هذه البعية جاءت خيبر
أرسل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم أبا بكر فرجع يجب أصحابه ويجبنه اصحابه
ثم أرسل عمر بن الخطاب فرجع يجبن أصحابه ويجبنه أصحابه
ثم قال
لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله كرار غير فرار يفتح الله على يديه
فأرسل عليا سلام الله عليه ففتح الله على يده (وأثابهم فتحا قريبا ومغانم )
.
.
سورة البقرة
ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون

رغم انك لم ترد فرد على هذه الأيات واعلم انك تتكلم عن كتاب الله فلا تحرفه
( لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً) (الفتح:18) قال عنهم مؤمنين ورضى عنهم إذا هم ماتوا مؤمنين عدول صالحون

فهل هذا الثناء يكون لقوم قد ارتدوا بعد؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!

فهل هذا الثناء فى قرآن يتلى ليوم القيامة وحجة على العالمين يكون لمن سيكفر بعد؟؟
لو كان فى علم الله تعالى أنهم سيكفرون بعد لما أثنى عليهم أليس كذالك؟؟؟


قل لى هؤلاء هم الثلاثة أو الخمسة أو السبعة أو الثلاثة عشر الذين لم يكفروا أو لم يفسقوا منهم كما قالوا لنا
أقول لك عدد كهذا سيقاتل قريش بأكملها أم أنهم جيش كبير رضى الله عنه
لم يبقى لك شيء

ثم تأمل معى يا شيعى قول الله تعالى


(لكن الرسول والذين آمنوا معه جاهدوا بأموالهم وأنفسهم وأولئك لهم الخيرات وأولئك هم المفلحون)
(أعد الله لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ذلك الفوز العظيم)
آمنوا ... وجنات فناس رضى الله عنهم هل يكونون فساقاً أم أن هذا هو عين الكفر بالله وتكذيب كلامه

رديت عليك بالأيات الشريفه
ورديت عليك بتفسير الأيات التي جئت بها وشرحتها لك
ورديات عليك بشرح ما فعله أربابكم من دون الله بعد او قبل نزول الأيات الشريفه....
والقرآن الكريم مليئ بالأيات الشريفه التي تثبت الثواب والعقاب بشأن الصحابة الذي تدعي الرضا الأبدي السرمدي لهم. وهذا ما لا يصح لا عقلا ولا نقلا ولا شرعا...
فالله عز وجل لم يرضى عن الذين جاؤوا بالأفك وهم من الصحابة الأوائل البدريين والأنصار.....
وهذا حدث بعد بيعة الشجرة...
وقلنا لك أن الصحابة الذين كانوا في جيش العسرة 12 شخص منهم حاول قتل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم...
فما لك لا تفهم ولا تريد أن تفهم
كلا بل على قلوب أقفالها

الأخ نجارى انت تحتاج لاطلاع على كتبكم ومثالب الصحابه منها لانك فقط مبرمج تردد وتكرر ماعرف حتى أهل السنه أنه لاممسك لهم فيه وهذه نصيحه لك
ابحث ولاتتعصب

يا معتمد لماذا لا ترد على ما أنقله من آيات هذا دليل أنه ليس عندك رد الأيات واضحة جدا جدا جدا

من قتل ‘عثمان بن عفان هو صاحبي كان قد بايع تحت الشجرة

الذين قتلوا عثمان أهل العراق وليس صحابى والذين قتلوا علىّ أهل العراق والذين قتلوا الحسين الشهيد المظلوم أهل العراق اهل الكوفة سيعته واتفق الشيعة القدامى أن الذين قتلوا الحسين شيعة فلا تنقل خطأ لو سمحتن وباقى ما ذكرت كذب لا تتشعب بنا رد على الأيات التى ذكرت و‘لا فقد غلبتك بالحجة

مأجور على غباءك لأنك تبرر إجرام اربابكم من دون الله عز وجل لما فعلوه. من قتل وإجرام وحرق وقطع روؤس وإغتصاب نساء.

تقول أن الله عز وجل رضي عن المؤمنين إذ بايعوه تحت الشجرة.
من قتل ‘عثمان بن عفان هو صاحبي كان قد بايع تحت الشجرة
وكذا بن ابي سلول...
وعائشة كانت تقول أقتلوا نعثلا فقد كفر
فهل رضي الله عز وجل عن الصحابي الذي قتل عثمان....
أم ان الرضى متعلق بفعلهم أنذاك...
الرضا بكل تأكيد متعلق ببيعتهم لأنهم كانوا صادقين في البيعة...
وهل كل من كان تحت الشجرة كان مؤمنا؟؟؟
أم ان الرضى متعلق بالمؤمنين منهم...
الله عز وجل من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه...
فهل أبو بكر أو عمر أو عثمان من هؤلاء المؤمنين
لقد عاهدوا الله أن لا يولوا الدبر.
وقد فعلوها في احد وخيبر وحنين....
والظاهر أن عمر بن صاهاك لم يهتم كثيرا لتلك البيعة تحت الشجرة التي ذكرها الله عز وجل فقام بقطعها..ههههههههههههههههه
.
الله عز وجل وعد المسلمين (عفوا - وعد المؤمنين) فتحا قريبا ومغانم كثيره بعد بيعة الشجرة
فماذا جاءنا بعد بيعة الشجرة
جاءنا معركة خيبر.
أبو بكر حمل ليفتح حصون خيبر فرجع جبانا
عمر بن الخطاب حمل ليفتح حصون خيبر فرجع يجبن اصحابه ويجبنه اصحابه
فأرسل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم عليا وهو ارمد
وقال لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله كرار غير فرار يفتح الله على يديه
الفتح جاء على يدي من يا شطور
على يدي علي بن ابي طالب
....
ورضى الله عز وجل عن عمر بن صاهاك هو رضا فوق العادة لأنه اتهم نبيه بأنه يهذي ويخرف ولا يدري ما يخرج من رأسه...
.
وأصحاب بيعة الرضوان قتلوا بعضهم بعضا
والصحابة أمثال عمرو بن العاص وابنه عبد الله كانوا من الفئة الباغية التي قتلت عمار بن ياسر....
.
.
والصحابة ارتدوا...
في عدة مواقف...
والنبي صلى الله عليه واله وسلم قال لم يشهد لمن لم يمت في حياته بأنه يشهد له بالجنة وخصوصا أبا بكر لأنه لا يدري ما يحدثون من بعده.
.
.
وبإجماع المسلمين أيضا سنة وشيعة أن هناك 12 صحابي جليل عظيم القدر حاولوا قتل النبي صلى الله عليه واله وسلم في الطريق إلى المدينة من تبوك...
فهؤلاء ايضا رضي الله عنهم....

تقول:
أين قال علي أنا احق بهذا الأمر منكم
وفي الطبري
قالت الأنصار او بعض الأنصار يوم السقيفة لا نبايع إلا عليا...
.
.
المهم
أربابكم من دون الله كانوا في حملة أسامة بن زيد مأمورين.
فمن الذي ارجعهم إلى المدينة المنورة؟؟
أمك عائشة وأمك حفصة هما من ارجعتا أباهم إلى المدينة المنورة
وهما من شك النبي صلى الله عليه واله وسلم فيهن عندما لدته عائشة بعد أن امرها النبي صلى الله عليه واله وسلم بعدم لده.
فأمرهم أن يشربوا من نفس الدواء (بزعمهم). ولكن لا ندري هل شربوا أم لا..
واحد ارسله النبي صلى الله عليه واله وسلم ليقاتل في فلسطين
فجأة يأتي إلى بيت النبي صلى الله عليه واله وسلم ويقول إن النبي ليهذي ليخرف لا يدري ما يخرج من رأسه؟؟
حسبنا كتاب الله...
وهذا هو حالكم يا غبي
.
.
ومن نكث فإنما ينكث على نفسه
هؤلاء الصحابة العظام كرهوا رضوان الله...
راجع الأيات الكثيره التي تقول ان الله عز وجل رضي عنهم فكرهوا رضوانه هههههههههههه
وكيف أن الله عز جل تاب عليهم فعاودوا الهروب والفرار من المعارك...
وكيف أن القرآن الكريم لم يثبت لأحد بقي منهم بعد النبي صلى الله عليه واله وسلم الجنة .
.
.
وبالمناسبة
لا يوجد ايات في القرآن الكريم ستأتي بها او أتيت بها لا نعلمها......
الله عز وجل يرضى عن المسلم إذا احسن
ويعقابه إذا اساء
نقطة على السطر
فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره
ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره..
.
لا جنة بدون عمل وامتحان وبلاء وتمحيص وجهاد
إذا نجحت ولم تبدل ولم تغير فإن شاء الله الجنة...
أما ان تخالف النبي صلى الله عليه واله وسلم وتقتل المسلمين بعده ثم تأت بأية في رضا ظرفي وتقول خلاص إنتهى
فهذا تبله وتشرب ماؤه
ومن اتهم عائشة بالزنا هم بدريون وأنصار اوائل...
فروح انطم إنت وتلك النظرية البالية الخاوية على عروشها.

ولم يقل لقد تاب الله على بعض المهاجرين وبعض الأنصار ولم يقل لقد رضى الله عن بعض المبايعين وباتفاق الشيعة والسنة وهو متواتر ولا ينكره إلا من أنكر الشمس أن ابى بكر وعمر شهدوا كل غزوات الرسول

( لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً)والشيعة تقول كفروا إلا خمسة حل لى المعضلة

(لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ)
فماذا يفعلون بهذه الأية وكيف يحرفونها؟؟ ومن تاب الله عليه فقد رضى عنه أظن زال الإلتباس

شوف هذه الأية التى ذكرت لك هى دليل على إيماننا بأن على فى الجنة هو وآل البيت الأكارم رضوان الله عليهم وعليهم السلام
لأنه ممن أنفق من قبل الفتح وقاتل شوف القرآن ليس طلاسم قال الله تعالى للكفار أفلا يتدبرون القرآن دل على أن القرآن يُتدبر ويٌفهم ليس طلاسم لا يفهمه إلا البعض وإلا فكيف يكون حجة على العالمين وهو لا يفهمه إلا البعض وكيف يكون نور وبيان وهدى وكيف يخاطب الله الناس كافة بكلام غير مفهوم لهم وقال تعالى ونزلنا عإليك الكتاب تبيانا لكل شيء فالأية الكريمة لفظها عام وأهل الأصول أجمعوا م ن السنة والشيعة على شيء اسمه الفاظ العموم منها كلمة من وادوات الشرط والنكرة فى سياق النفى كأن تقول ما جائنى من مال اليوم تعم كل مال فالله تعالى قال لا يستوى منكم من أنفق من قبل القتح وقاتل أولائك اعظم درجة من الذين انفقوا من بعد ... الخطاب للجميع ولم يخص أحد بل لو أراد البعض لقال من بعضكم وعم الله تعالى وقال لقد تاب الله على النبى والمهاجرين والانصار عاااااااااااااامة ولم يقل بعض المهاجرين والأنصار فأنا أطلب منك هل تؤمن بقوله تعالى تبيانا لكل شيء وقوله ما فرطنا فى الكتاب من شيء أطلب منك آية واااااااااااضحة على كفر ابلاى بكر وعمر وان على رضى الله عنه أولى منهما بالإمامة وأنا سأعلن هنا التبرأ منهما ولكن تأتينى بآية ولو خلى القرآن من آية تذمهما فأنه يدل على خطأ معتقد الشيعة فيهما لأن الله قال ما فرطنا فى الكتاب من شيء