الرسالة الأصلية كتبت بواسطة سليل الرسالة
2- سعد بن أبي وقاص
وممن روى حديث الكساء من الصحابة سعد بن أبي وقاص ، ففي ( خصائص الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ) للنسائي ( 32 حديث رقم : 9 ) قال :
(( أخبرنا قتيبة بن سعيد البلخي ، وهشام بن عمار الدمشقي ، قالا : حدثنا حاتم عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه قال : أمر معاوية سعدا ، فقال : ما منعك أن تسب أبا تراب ؟ فقال : أنا ذكرت ثلاثا قالهن رسول الله صلى الله عليه وسلم فلن أسبّه لإن تكون لي واحدة منها أحب إلي من حمر النعم ؛ .......
قال الشيخ أبو إسحاق الحويني الأثري محقق الكتاب المذكور عن هذا الحديث : ( إسناده صحيح ) .
..قلنا فسي هذا الحديث ذكر لمجموعة من فضائل الصحابي الكبير الجليل علي بن ابي طالب رضي الله عنه وارضاه من ظمنها حديث الكساء الذي لا ننكره لكن نطالب با تثبتوا لنا تخصيص اهل البييت في هؤلاء فقط اي اصحاب الكساء ..
ورواه النسائي بنفس السند في كتابه ( السنن الكبرى 5/107 حديث رقم : 8399 )
وفي ( المستدرك على الصحيحين 3/117 حديث رقم : 4575 ) قال الحاكم النيسابوري :
(( حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، حدثنا محمد بن سنان القزاز ، حدثنا عبيد الله بن عبد المجيد الحنفي وأخبرني أحمد بن جعفر القطيعي ، حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثني أبي ، حدثنا أبو بكر الحنفي ، حدثنا بكير بن مسمار قال : سمعت عامر بن سعد يقول : قال معاوية لسعد بن أبي وقاص (رض) : ما يمنعك أن تسب بن أبي طالب ؟ قال : فقال : لا أسب ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله صلى الله عليه وسلم لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم ، قال له معاوية : ما هن يا أبا إسحاق ؟ قال لا أسبه ما ذكرت حين نزل عليه الوحي فأخذ عليا وابنيه وفاطمة فأدخلهم تحت ثوبه ثم قال : رب إن هؤلاء أهل بيتي ، الحديث.........
قال الحاكم : ( هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه ) .
..قلنا لم نعثر لعبيد الله بن عبد المجيد على ترجمة .ولا لابي العباس
ثم ان هذا الحديث ليس فيه -كما سابقيه - دليل على ان الاية لا تشمل الازواج
.
وهذا الحديث أخرجه النسائي في السنن الكبرى 5/122 حديث رقم : 8439 ، والبزار في مسنده 3/324 حديث رقم : 1120 ، وفي المصدر الأخير لم يذكر إسم معاوية وابدلت عبارة : ( قال معاوية لسعد ) بعبارة ( قال رجل سعد ) كما أبدلت عبارة : ( فلا والله ما ذكره معاوية بحرف حتى ... ) بعبارة : ( فلا والله ما ذكره ذلك الرجل بحرف ... ) ، ولا ندري من ارتكب هذه الخيانة العلمية ، هل هو واحد من الرواة أم البزار نفسه أم مبيض كتابه حيث وجد من فعل ذلك أن في هذا الحديث دليلا قاطعا على أن سيّدة الباغي معاوية بن أبي سفيان كان يتناول أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام ويسبّه ولذلك لم تطاوعه نفسه أن يذكر اسمه لأن في ذلك إدانة صارخة له .
..هذه رواية مرسلة لعدم معرفة احد الاسانيد..
وفي تفسير الطبري (10/298 حديث رقم : 28501 ) قال ابن جرير :
(( حدثنا ابن المثنى قال : حدثنا أبو بكر الحنفي ، قال : حدثنا بكير بن مسمار قال : سمعت عامر بن سعد قال : قال سعد : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم حين نزل عليه الوحي ، فأخذ عليا وابنيه وفاطمة وأدخلهم تحت ثوبه ثم قال : ربّّ هؤلاء أهلي وأهل بيتي )) .
..رواية ليست من كتب الحديث المعتبرة ولا دلالة فيها على خروج الازواج من الاية ..
ورواه الطحاوي في مشكل الآثار باختلاف يسير في اللفظ قال :
(( حدثنا الربيع المرادي ، حدثنا أسد بن موسى ، حدثنا حاتم بن إسماعيل ، حدثنا بكير بن مسمار عن عامر بن سعد عن أبيه ، قال : لما نزلت هذه الآية دعا رسول الله صلى الله عليا وفاطمة وحسنا وحسينا عليهم السلام فقال : اللهم هؤلاء أهلي )) (( تحفة الأخيار بترتيب شرح مشكل الآثار 8/470 حديث رقم : 6145 ))
وقال الإمام الطحاوي معلقا على الحديث : ( ففي هذا الحديث أن المرادين بما في هذه الآية هم رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلي وفاطمة وحسن وحسين ) .
4- عمر بن أبي سلمة
ورواه من الصحابة عمر بن أبي سلمة ربيب النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، ففي صحيح الترمذي قال :
(( حدثنا قتيبة ، حدثنا محمد بن سليمان بن الأصفهاني ، عن يحيى بن عبيد عن عطاء بن أبي رباح ، عن عمر بن أبي سلمة – ربيب النبي صلى الله عليه وآله وسلم – قال : لما نزلت هذه الآية على النبي صلى الله عليه وسلم : ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) في بيت أم سلمة ؛ فدعا فاطمة وحسنا وحسينا فجللهم بكساء وعلي خلف ظهره فجلله بكساء ثم قال : اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، قالت أم سلمة : وأنا معهم يا نبي الله ؟ قال : أنت على مكانك ، وأنت على خير ))
..اين الدليل في هذه الرواية على ان الازواج لسن من اهل بيته ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟..
5- أبو سعيد الخدري
ففي تاريخ مدينة دمشق ( 14/147 ) قال ابن عساكر :
(( أنبأنا أبو الفتح أحمد بن محمد بن سعيد الحداد ، ح ، أخبرني أبو طاهر محمد بن محمد بن عبد الله السنجي عنه ، أنبأنا القاضي أبو بكر محمد بن الحسين بن جرير الدمشقي ، أنبأنا أبو جعفر محمد بن علي بن دحيم الشيباني بالكوفة ، حدثنا أحمد بن حازم بن أبي غرزة ، حدثنا أبو نعيم ، حدثنا عمران بن أبي مسلم قال : سألت عطية عن هذه الآية : ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) قال أخبرك عنها بعلم ، أخبرني أبو سعيد أنها نزلت في بيت نبي الله صلى الله عليه وسلم وعلي وفاطمة وحسن وحسين فأدار عليهم الكساء قال : وكانت أم سلمة على باب البيت ، قالت : وأنا يا نبي الله ، قال : فإنك بخير وإلى خير )) .
..قلنا لكم عطية هذا مدلس لا يستدل بحديثه...وان استدل فلا دلالة لهذا اللفظ على الاختصاص ...كقول القائل هذا ابني ..
وفي رواية أخرى أخرجها الطبري في تفسيره : ( 10/296 حديث رقم : 28487 ) قال :
(( حدثني محمد بن المثنى ، قال : حدثنا بكر بن يحيى بن زبان العنزي ، قال : حدثنا مندل ، عن الأعمش عن عطية ، عن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : نزلت هذه الآية في خمسة ، فيّ وفي علي رضي الله عنه ، وحسن رضي الله عنه ، وحسين رضي الله عنه ، وفاطمة رضي الله عنها ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) )) .
..برظو عطية ورانا ورانا قلنالكم عطية ده مدلس ..
6- عبد الله بن عباس
ففي (( المستدرك على الصحيحين 3/143 حديث رقم : 4652 )) قال :
(( أخبرنا أبو بكر أحمد بن جعفر بن حمدان القطيعي ببغداد من أصل كتابه ، حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي ، حدثنا يحيى بن حماد ، حد ثنا أبو عوانة ، حدثنا أبو بلج ، حدثنا عمرو بن ميمون قال ....الحديث
..في هذا الحديث مجموعة من فضائل الامام علي رضي الله عنه وارضاه لكن في هذا الحديث لا دلالة فيه على خروج الازواج من مظمون الاية ..
قال الحاكم النيسابوري : (( هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه ))
وقال الذهبي في التلخيص : (( صحيح )) .
وهذه الرواية أخرجها ، النسائي في ( السنن الكبرى 5/112 حديث رقم 8409 ) وأيضا في خصائص الإمام علي صفحة 44 حديث رقم : 23 ، وأحمد بن حنبل في مسنده (1/330 حديث رقم : 3062 ) وفي فضائل الصحابة ( 2/682 حديث رقم : 1168 ) ، وغيرهم .
2- سعد بن أبي وقاص
وممن روى حديث الكساء من الصحابة سعد بن أبي وقاص ، ففي ( خصائص الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ) للنسائي ( 32 حديث رقم : 9 ) قال :
(( أخبرنا قتيبة بن سعيد البلخي ، وهشام بن عمار الدمشقي ، قالا : حدثنا حاتم عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه قال : أمر معاوية سعدا ، فقال : ما منعك أن تسب أبا تراب ؟ فقال : أنا ذكرت ثلاثا قالهن رسول الله صلى الله عليه وسلم فلن أسبّه لإن تكون لي واحدة منها أحب إلي من حمر النعم ؛ .......
قال الشيخ أبو إسحاق الحويني الأثري محقق الكتاب المذكور عن هذا الحديث : ( إسناده صحيح ) .
..قلنا فسي هذا الحديث ذكر لمجموعة من فضائل الصحابي الكبير الجليل علي بن ابي طالب رضي الله عنه وارضاه من ظمنها حديث الكساء الذي لا ننكره لكن نطالب با تثبتوا لنا تخصيص اهل البييت في هؤلاء فقط اي اصحاب الكساء ..
ورواه النسائي بنفس السند في كتابه ( السنن الكبرى 5/107 حديث رقم : 8399 )
وفي ( المستدرك على الصحيحين 3/117 حديث رقم : 4575 ) قال الحاكم النيسابوري :
(( حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، حدثنا محمد بن سنان القزاز ، حدثنا عبيد الله بن عبد المجيد الحنفي وأخبرني أحمد بن جعفر القطيعي ، حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثني أبي ، حدثنا أبو بكر الحنفي ، حدثنا بكير بن مسمار قال : سمعت عامر بن سعد يقول : قال معاوية لسعد بن أبي وقاص (رض) : ما يمنعك أن تسب بن أبي طالب ؟ قال : فقال : لا أسب ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله صلى الله عليه وسلم لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم ، قال له معاوية : ما هن يا أبا إسحاق ؟ قال لا أسبه ما ذكرت حين نزل عليه الوحي فأخذ عليا وابنيه وفاطمة فأدخلهم تحت ثوبه ثم قال : رب إن هؤلاء أهل بيتي ، الحديث.........
قال الحاكم : ( هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه ) .
..قلنا لم نعثر لعبيد الله بن عبد المجيد على ترجمة .ولا لابي العباس
ثم ان هذا الحديث ليس فيه -كما سابقيه - دليل على ان الاية لا تشمل الازواج
.
وهذا الحديث أخرجه النسائي في السنن الكبرى 5/122 حديث رقم : 8439 ، والبزار في مسنده 3/324 حديث رقم : 1120 ، وفي المصدر الأخير لم يذكر إسم معاوية وابدلت عبارة : ( قال معاوية لسعد ) بعبارة ( قال رجل سعد ) كما أبدلت عبارة : ( فلا والله ما ذكره معاوية بحرف حتى ... ) بعبارة : ( فلا والله ما ذكره ذلك الرجل بحرف ... ) ، ولا ندري من ارتكب هذه الخيانة العلمية ، هل هو واحد من الرواة أم البزار نفسه أم مبيض كتابه حيث وجد من فعل ذلك أن في هذا الحديث دليلا قاطعا على أن سيّدة الباغي معاوية بن أبي سفيان كان يتناول أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام ويسبّه ولذلك لم تطاوعه نفسه أن يذكر اسمه لأن في ذلك إدانة صارخة له .
..هذه رواية مرسلة لعدم معرفة احد الاسانيد..
وفي تفسير الطبري (10/298 حديث رقم : 28501 ) قال ابن جرير :
(( حدثنا ابن المثنى قال : حدثنا أبو بكر الحنفي ، قال : حدثنا بكير بن مسمار قال : سمعت عامر بن سعد قال : قال سعد : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم حين نزل عليه الوحي ، فأخذ عليا وابنيه وفاطمة وأدخلهم تحت ثوبه ثم قال : ربّّ هؤلاء أهلي وأهل بيتي )) .
..رواية ليست من كتب الحديث المعتبرة ولا دلالة فيها على خروج الازواج من الاية ..
ورواه الطحاوي في مشكل الآثار باختلاف يسير في اللفظ قال :
(( حدثنا الربيع المرادي ، حدثنا أسد بن موسى ، حدثنا حاتم بن إسماعيل ، حدثنا بكير بن مسمار عن عامر بن سعد عن أبيه ، قال : لما نزلت هذه الآية دعا رسول الله صلى الله عليا وفاطمة وحسنا وحسينا عليهم السلام فقال : اللهم هؤلاء أهلي )) (( تحفة الأخيار بترتيب شرح مشكل الآثار 8/470 حديث رقم : 6145 ))
وقال الإمام الطحاوي معلقا على الحديث : ( ففي هذا الحديث أن المرادين بما في هذه الآية هم رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلي وفاطمة وحسن وحسين ) .
4- عمر بن أبي سلمة
ورواه من الصحابة عمر بن أبي سلمة ربيب النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، ففي صحيح الترمذي قال :
(( حدثنا قتيبة ، حدثنا محمد بن سليمان بن الأصفهاني ، عن يحيى بن عبيد عن عطاء بن أبي رباح ، عن عمر بن أبي سلمة – ربيب النبي صلى الله عليه وآله وسلم – قال : لما نزلت هذه الآية على النبي صلى الله عليه وسلم : ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) في بيت أم سلمة ؛ فدعا فاطمة وحسنا وحسينا فجللهم بكساء وعلي خلف ظهره فجلله بكساء ثم قال : اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، قالت أم سلمة : وأنا معهم يا نبي الله ؟ قال : أنت على مكانك ، وأنت على خير ))
..اين الدليل في هذه الرواية على ان الازواج لسن من اهل بيته ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟..
5- أبو سعيد الخدري
ففي تاريخ مدينة دمشق ( 14/147 ) قال ابن عساكر :
(( أنبأنا أبو الفتح أحمد بن محمد بن سعيد الحداد ، ح ، أخبرني أبو طاهر محمد بن محمد بن عبد الله السنجي عنه ، أنبأنا القاضي أبو بكر محمد بن الحسين بن جرير الدمشقي ، أنبأنا أبو جعفر محمد بن علي بن دحيم الشيباني بالكوفة ، حدثنا أحمد بن حازم بن أبي غرزة ، حدثنا أبو نعيم ، حدثنا عمران بن أبي مسلم قال : سألت عطية عن هذه الآية : ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) قال أخبرك عنها بعلم ، أخبرني أبو سعيد أنها نزلت في بيت نبي الله صلى الله عليه وسلم وعلي وفاطمة وحسن وحسين فأدار عليهم الكساء قال : وكانت أم سلمة على باب البيت ، قالت : وأنا يا نبي الله ، قال : فإنك بخير وإلى خير )) .
..قلنا لكم عطية هذا مدلس لا يستدل بحديثه...وان استدل فلا دلالة لهذا اللفظ على الاختصاص ...كقول القائل هذا ابني ..
وفي رواية أخرى أخرجها الطبري في تفسيره : ( 10/296 حديث رقم : 28487 ) قال :
(( حدثني محمد بن المثنى ، قال : حدثنا بكر بن يحيى بن زبان العنزي ، قال : حدثنا مندل ، عن الأعمش عن عطية ، عن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : نزلت هذه الآية في خمسة ، فيّ وفي علي رضي الله عنه ، وحسن رضي الله عنه ، وحسين رضي الله عنه ، وفاطمة رضي الله عنها ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) )) .
..برظو عطية ورانا ورانا قلنالكم عطية ده مدلس ..
6- عبد الله بن عباس
ففي (( المستدرك على الصحيحين 3/143 حديث رقم : 4652 )) قال :
(( أخبرنا أبو بكر أحمد بن جعفر بن حمدان القطيعي ببغداد من أصل كتابه ، حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي ، حدثنا يحيى بن حماد ، حد ثنا أبو عوانة ، حدثنا أبو بلج ، حدثنا عمرو بن ميمون قال ....الحديث
..في هذا الحديث مجموعة من فضائل الامام علي رضي الله عنه وارضاه لكن في هذا الحديث لا دلالة فيه على خروج الازواج من مظمون الاية ..
قال الحاكم النيسابوري : (( هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه ))
وقال الذهبي في التلخيص : (( صحيح )) .
وهذه الرواية أخرجها ، النسائي في ( السنن الكبرى 5/112 حديث رقم 8409 ) وأيضا في خصائص الإمام علي صفحة 44 حديث رقم : 23 ، وأحمد بن حنبل في مسنده (1/330 حديث رقم : 3062 ) وفي فضائل الصحابة ( 2/682 حديث رقم : 1168 ) ، وغيرهم .
تعليق