لم ارجع الى كتبهم في الحقيقة
ولكن حسب نقلك انت لم يذكروا الاسلمي.
ولكن عدم الذكر ليس بدليل نافي.
أين الرواية المتصلة بين البخاري والاسلمي ؟؟؟
الرواية في هذا الموضوع.
لا ينقضي العجب من قلة أدبكم مع علمائكم فكيف بغيرهم
الالباني ذكر خطأ الذهبي
وهذه ليست قلة ادب بل نقد علمي لان التخطئة باحترام لايعني الطعن مثل مايقول الكاشاني ان فاطمة خرجت عن حدود الادب.
فهل فاته في هذا الحديث الاسلمي ولم يعرفه ؟؟؟؟
لايجود مانع من ذلك.
والالباني يعلم ذلك ويعلم بأنه لو صححه سوف يخطأ أربابه من معاوية وعائشة وغيرهم الذين آذوا امير المؤمنين
الرواية ضعيفة لاكثر من سبب.
هل علمائك الذين خطأوا الحاكم والذهبي هم اعلم منهما ؟؟؟؟
هذا ليس تقليد عامي عندكم حتى نحتاج لفحص من هو الاعلم ليقلده العامي
بل السؤال هل الالباني عالم حديث مجتهد؟
فالجواب نعم، هو عالم مجتهد وله تخطئه غيره ولا عبرة بالاعلمية لانها ليست دالة على العصمة او عدم الخطأ
فيلزمك ان تسأل .. مادليل الالباني وما دليل الذهبي لانهم مجتهدين، وليس من هو الاعلم.
أين رواية البخاري , ما زلت لم تذكرها حتى الآن , فإن عجزت فقل ذلك فليس بعيب ان تعترف بأنك كنت مخطأ ,
ونقلنا لك بان الذين لم يذكروا الاسلمي ليس فقط الذهبي والحاكم بل وعلماء موقع اسلام ويب والجامع للحديث النبوي وعبد الله السلفي ومقبل الوادعي والدكتور زياد ,
فهل كل هؤلاء لم يعرفوا الاسلمي في سند الحديث ؟؟؟؟!!!
واما العلل الأخرى فكلها واهية وقد أجاب عليها عالمك الالباني في كتبه فانظر إليها ,
أين رواية البخاري , ما زلت لم تذكرها حتى الآن , فإن عجزت فقل ذلك فليس بعيب ان تعترف بأنك كنت مخطأ ,
( حدثنا ) أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا إبراهيم بن سليمان البرنسي ثنا محمد بن إسماعيل ثنا يحيى بن يعلى ثنا بسام الصيرفي عن الحسن بن عمرو الفقيمي عن معاوية بن ثعلبة عن أبي ذر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه من أطاعني فقد أطاع الله ومن عصاني فقد عصى الله ومن أطاعك فقد أطاعني ومن عصاك فقد عصاني اليس يحيى بن يعلى الاسلمي هنا كما قال ابن عدي؟
ونقلنا لك بان الذين لم يذكروا الاسلمي ليس فقط الذهبي والحاكم بل وعلماء موقع اسلام ويب والجامع للحديث النبوي وعبد الله السلفي ومقبل الوادعي والدكتور زياد , فهل كل هؤلاء لم يعرفوا الاسلمي في سند الحديث ؟؟؟؟!!!
موقع اسلام ويب ليس بحجة لانها روابط فقط وليس تحقيق
غيرهم ذكره
فمن علم حجة على من لم يعلم أو لم يذكره.
واما العلل الأخرى فكلها واهية وقد أجاب عليها عالمك الالباني في كتبه فانظر إليها
انت الان تحتج بالالباني وترفض قول الالباني انه الاسلمي؟
ولكن الالباني قال في الرواية : معاوية بن ثعلبة؛ لا تعرف عدالته
حدثنا ) أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا إبراهيم بن سليمان البرنسي ثنا محمد بن إسماعيل ثنا يحيى بن يعلى ثنا بسام الصيرفي عن الحسن بن عمرو الفقيمي عن معاوية بن ثعلبة عن أبي ذر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه من أطاعني فقد أطاع الله ومن عصاني فقد عصى الله ومن أطاعك فقد أطاعني ومن عصاك فقد عصاني اليس يحيى بن يعلى الاسلمي هنا كما قال ابن عدي؟
هذه الرواية قد نقلناها منذ البدء ,
وقد سألناكم ,
هل البخاري يروي عن رجل قال عنه : مضطرب الحديث ,
فهو غير ثقة عند البخاري ,
وأما ( يحيى بن يعلى المحاربي ) فهو من شيوخ البخاري وقد روى عنه كثيرا في صحيحه ,
فهل عندك دليل من ان البخاري قد قصد هنا الاسلمي وليس المحاربي والذي نقل عنه في صحيحه ,
هذا هو السؤال ولا تعيد لنا ابن عدي فليس بحجة ,
بل ابن عدي نفسه قد نقل هذا السند بالظن وليس باليقين , فما أدراه بان هذا هو ( يحيى بن يعلى الاسلمي ) وليس ( المحاربي ) وليس في السند لفظة ( الاسلمي ) , ولا تقل بان شيخه قد حدثه وإلا لنقله في السند ولم يخفه ,
فلماذا لم ينقله في السند ؟؟؟
على كل حال ,
نريد سند البخاري وانه ينقل عن الاسلمي حتى تقنعنا بان هذا هو الاسلمي وليس المحاربي الذي ينقل عنه ,
انت الان تحتج بالالباني وترفض قول الالباني انه الاسلمي؟
ولكن الالباني قال في الرواية : معاوية بن ثعلبة؛ لا تعرف عدالته
فماذا بقي؟
والله امرك عجيب ,
تأخذ بتضعيفات اللباني ولا تأخذ بتوثيقاته ,
ومعاوية هذا قد اثبتنا وثاقته منذ البدء فانظر الصفحات الاولى ,
ولكن ألا ترى الشبه بين هذا الحديث والحديث الذي رواه البخاري ومسلم وهو : من اطاع اميري فقد اطاعني ومن عصى اميري فقد عصاني ,
وفي لفظ آخر بدل ( اميري ) ( الخليفة ) ,
ولا تنسى ان الامير قد جاءت في حديث ( الامراء من بعدي اثنا عشر اميرا كلهم من قريش ) ,
التعديل الأخير تم بواسطة الجابى; الساعة 12-05-2014, 10:18 AM.
أين في صحيح البخاري او غيره روى البخاري عن الاسلمي هذا ,
بل ان الذهبي نفسه عندما أورد الحاكم الرواية عن محمد بن اسماعيل البخاري عن يحيى بن يعلى لم يعلق عليها مما يدل على انه لا نقد عنده للرواية لعلمه ان البخاري لا يروي عن الاسلمي بل عن المحاربي ,
وحتى ابن عدي نفسه لم يكتب في السند انه الاسلمي بل ظنه ظنا ,
لأن الرواية نفسها فيها روح التشيع عندكم ولا يوجد في السند من هو معروف بالتشيع إلا ( يحيى بن يعلى ) المشترك بين الاسلمي والمحاربي ,
ولذلك القاها على الاسلمي ظنا منه انه هو الراوي لما في الرواية من نَفَسَ التشيع عندكم ,
والظن لا يغني من الحق شيئا ,
وحيث ان الذهبي قد علم من الرواية السابقة و التي فيها البخاري ان الراوي هو المحاربي وهذه الرواية فيها نفس السند لذلك فقد حكم عليها بالصحة لأن البخاري قد روى بنفس السند السابق عن المحاربي وهذه مثلها ,
تعليق