قال امير المؤمنين في نهج البلاغة:
انما الشورى للمهاجرين والانصار فان اجتمعوا عل رجل وسموه اماماً كان ذلك لله رضى فان خرج منهم خارج بطعن او بدعة ردوه الى ما خرج منه ، فان ابى قاتلوه على اتباع غير سبيل المومنين وولاه الله ما تولى
السؤال: هل هذا الكلام يوافق كتاب الله ام يخالفه ؟
انما الشورى للمهاجرين والانصار فان اجتمعوا عل رجل وسموه اماماً كان ذلك لله رضى فان خرج منهم خارج بطعن او بدعة ردوه الى ما خرج منه ، فان ابى قاتلوه على اتباع غير سبيل المومنين وولاه الله ما تولى
السؤال: هل هذا الكلام يوافق كتاب الله ام يخالفه ؟
تعليق