هل وضعت حلا لهذه الحسابات التاريخية ؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة الباتني
فتهيأ أيها المعز للباطل لتسمع ربما لأول مرة في حياتك و من معتمداتكم أن عائشة نفسها هي مؤلفة الإفك !! وانها نشرت إفتراءها في الحي القرشي حتى صار يُتحدث به كل كاره لرسول الله عليه وآله الصلاة والسلام مصدقا لها بأن ابن مارية لا يشبه نبي الله عليه وآله الصلاة والسلام وبالتالي فهو ابن غيره و " من حاجته إلى الولد ادعى ولد غيره " " نعوذ بالله "..... فاعلم أولا أن عائشة كانت تقول { ما غرت على امرأة إلا دون ما غرت على مارية ، وذلك أنها كانت جميلة جعدة , وأعجب بها رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان أنزلها أول ما قدم بها في بيت حارثة بن النعمان فكانت جارتنا فكان عامة الليل والنهار عندها حتى يعني أو عناها فجزعت ! فحولها إلى العالية وكان يختلف إليها هناك فكان ذلك أشد علينا ...} الإصابة في تمييز الصحابة لإمام الحفاظ ابن حجر , الناشر مكتبة مصر الجزء 4 ص 537 ثم { جاء في { المستدرك على صحيحي البخاري ومسلم للحافظ الحاكم النيسابوري تحقيق حمدي الدمرداش , المكتبة العصرية بيروت , الجزء 7 ص 2436 } ما لفظه : { حدثنى على بن حمشاذ العدل ثنا احمد بن على الابار ثنا الحسن بن حماد سجاده حدثنى يحيى بن سعيد الاموى ثنا أبو معاذ سليمان بن الارقم الانصاري عن الزهري عن عروة عن عائشة رضى الله عنها قالت اهديت مارية إلى رسول الله صلى الله عليه وآله ومعها ابن عم لها قالت فوقع عليها وقعة فاستمرت حاملا قالت فعزلها عند ابن عمها قالت فقال اهل الافك والزور من حاجته إلى الولد ادعى ولد غيره وكانت امة قليلة اللبن فابتاعت له ضائنة لبون فكان يغذى بلبنها فحسن عليه لحمه قالت عائشة رضى الله عنها فدخل به علي النبي صلى الله عليه وآله وسلم ذات يوم فقال كيف ترين فقلت من غذى بلحم الضأن يحسن لحمه قال ولا الشبه قالت فحملني ما يحمل النساء من الغيرة ان قلت ما ارى شبها قالت وبلغ رسول الله صلى الله عليه وآله ما يقول الناس فقال لعلي خذ هذا السيف فانطلق فاضرب عنق ابن عم مارية حيث وجدته قالت فانطلق فإذا هو في حائط على نخلة يخترف رطبا قال فلما نظر إلى علي ومعه السيف استقبلته رعدة قال فسقطت الخرقة فإذا هو لم يخلق الله عز وجل له ما للرجال شيء ممسوح } .
وأخرج مسلم هذه الرواية في صحيحه لكنه حذف عائشة بل ظلها منها لإبعاد التهمة عنها , فقال { أنَّ رجلًا كان يُتَّهم بأمِّ ولدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لعليِّ: اذهبْ فأضربْ عُنُقَه. فأتاه عليٌّ فإذا هو في ركي يتبرَّدُ فيها . فقال له عليٌّ : اخرجْ . فناوله يدَه فأخرجه . فإذا هو مجبوبٌ ليس له ذَكرٌ . فكفَّ عليٌّ عنه . ثم أتى النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقال : يا رسولَ اللهِ ! إنه لَمجبوبٌ . ما له ذكر .} الراوي: أنس بن مالك المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2771 خلاصة حكم المحدث: صحيح .
وفي رواية أقصوا عليا سلام الله عليه , وبعثوا عمر !! ...إلى أن يقول النبي صلوات الله عليه وآله { ... إنَّ جِبرائيلَ أتاني فأخبَرني أنَّ اللهَ تعالى قد برَّأها وقَريبَها وأنَّ في بطنِها غُلامًا مني وأنه أشبَهُ الناسِ بي وإنه أمَرَني أن أُسَمِّيَه إبراهيمَ وكنَّاني أبا إبراهيمَ } ابن حجر العسقلاني في الإصابة عن عبد الله بن عمر
تبيّن أن التي برأها الله عز وجل من فوق سبع سماوات من إفك العصابة القرشية هي مارية القبطية رضي الله عنها وأرضاها .
وأخرج مسلم هذه الرواية في صحيحه لكنه حذف عائشة بل ظلها منها لإبعاد التهمة عنها , فقال { أنَّ رجلًا كان يُتَّهم بأمِّ ولدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لعليِّ: اذهبْ فأضربْ عُنُقَه. فأتاه عليٌّ فإذا هو في ركي يتبرَّدُ فيها . فقال له عليٌّ : اخرجْ . فناوله يدَه فأخرجه . فإذا هو مجبوبٌ ليس له ذَكرٌ . فكفَّ عليٌّ عنه . ثم أتى النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقال : يا رسولَ اللهِ ! إنه لَمجبوبٌ . ما له ذكر .} الراوي: أنس بن مالك المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2771 خلاصة حكم المحدث: صحيح .
وفي رواية أقصوا عليا سلام الله عليه , وبعثوا عمر !! ...إلى أن يقول النبي صلوات الله عليه وآله { ... إنَّ جِبرائيلَ أتاني فأخبَرني أنَّ اللهَ تعالى قد برَّأها وقَريبَها وأنَّ في بطنِها غُلامًا مني وأنه أشبَهُ الناسِ بي وإنه أمَرَني أن أُسَمِّيَه إبراهيمَ وكنَّاني أبا إبراهيمَ } ابن حجر العسقلاني في الإصابة عن عبد الله بن عمر
تبيّن أن التي برأها الله عز وجل من فوق سبع سماوات من إفك العصابة القرشية هي مارية القبطية رضي الله عنها وأرضاها .
المشاركة الأصلية بواسطة الباتني
أغبى من الوهابية , لا يوجد !!!!
إبراهيم بن محمد صلوات الله عليه كان مولده في ذي الحجة سنة 8 هـ، ... فأتيّ به إلى النبي صل الله عليه وآله وسلم فقال لعائشة كيف ترين ؟؟ فقالت : من غذى بلحم الضأن يحسن لحمه , قال ولا الشبه ؟؟ فقالت ما ارى شبها ....... أرادت إدخال الشك في نفس رسول الله عليه وآآله الصلاة والسلام ..... أعد قراءة المشاركة رقم 53 ... وفي نفس السنة "8" نزلت سورة النور التي تحوي البراءة .... فأين هذا التاريخ من حادثة عائشة المزعومة التي وقعت في السنة السادسة "6" هـ في عزوة بني المصطلق , وقيل قبل ؟؟؟؟ ... فهل قرأتم براءة عائشة من اللوح المحفوظ ؟؟
إبراهيم بن محمد صلوات الله عليه كان مولده في ذي الحجة سنة 8 هـ، ... فأتيّ به إلى النبي صل الله عليه وآله وسلم فقال لعائشة كيف ترين ؟؟ فقالت : من غذى بلحم الضأن يحسن لحمه , قال ولا الشبه ؟؟ فقالت ما ارى شبها ....... أرادت إدخال الشك في نفس رسول الله عليه وآآله الصلاة والسلام ..... أعد قراءة المشاركة رقم 53 ... وفي نفس السنة "8" نزلت سورة النور التي تحوي البراءة .... فأين هذا التاريخ من حادثة عائشة المزعومة التي وقعت في السنة السادسة "6" هـ في عزوة بني المصطلق , وقيل قبل ؟؟؟؟ ... فهل قرأتم براءة عائشة من اللوح المحفوظ ؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة ضرغام ربيعة
غزوة المريسيع او بني المصطلق كانت كما اجمع عليها المؤرخين من الطبري الى ابن الاثير ابن كثير ابن سعد كانت سنة 6 هجرية
ايات الافك نزلت سنة ثمان هجرية كما يقول صاحب الاتقان
لقد وردت آيات الإفك في سورة النور. والظاهر أن سورة النور قد ابتدأ نزولها في السنة الثامنة على وجه التقريب، لأنها نزلت بعد سورة النصر
[الاتقان ص 11 ج1، فتح الباري ج9 ص37]
وسورة النصر نزلت في سنة ثمان، فقد ورد: أن النبي عاش بعدها سنتين فقط .
[الكشاف ج4 ص812]
[راجع مقالة العلامة السيد أبو الفضل مير محمدي، في مجلة الهادي سنة 5 عدد 2، وفتح الباري ج9 ص39، كما أخرجه أبو داوود، وصححه ابن حبان، والحاكم] أن آيات الإفك قد تأخر نزولها إلى سنة ثمان،
مع العلم ان البراءة حسب الزعم قد نزلت بعد شهر او اربعين او خمسين يوما
كيف توفقون بين الروايات القائلة ان الفرق ما بين الافك وحله سنتان على الاقل ؟
ايات الافك نزلت سنة ثمان هجرية كما يقول صاحب الاتقان
لقد وردت آيات الإفك في سورة النور. والظاهر أن سورة النور قد ابتدأ نزولها في السنة الثامنة على وجه التقريب، لأنها نزلت بعد سورة النصر
[الاتقان ص 11 ج1، فتح الباري ج9 ص37]
وسورة النصر نزلت في سنة ثمان، فقد ورد: أن النبي عاش بعدها سنتين فقط .
[الكشاف ج4 ص812]
[راجع مقالة العلامة السيد أبو الفضل مير محمدي، في مجلة الهادي سنة 5 عدد 2، وفتح الباري ج9 ص39، كما أخرجه أبو داوود، وصححه ابن حبان، والحاكم] أن آيات الإفك قد تأخر نزولها إلى سنة ثمان،
مع العلم ان البراءة حسب الزعم قد نزلت بعد شهر او اربعين او خمسين يوما
كيف توفقون بين الروايات القائلة ان الفرق ما بين الافك وحله سنتان على الاقل ؟
تعليق