المشاركة الأصلية بواسطة الباتني
{ لما سار طلحةُ والزُّبَيرُ وعائشةُ إلى البَُِصرةِ ، بعَث عليٌّ عمَّارَ بنَ ياسرٍ وحسنَ بنَ عليٍّ ، فقدِما علينا الكوفةَ ، فصعِدا المِنبَرَ ، فكان الحسنُ بنُ عليٍّ فوقَ المِنبَرِ في أعلاه ، وقام عمَّارٌ أسفلَ من الحسنِ ، فاجتَمَعْنا إليه ، فسمِعتُ عمَّارًا يقولُ : إنَّ عائشةَ قد سارَتْ إلى البَُِصرةِ ، وواللهِ إنها لزوجةُ نبيِّكم صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في الدنيا والآخرةِ ، ولكنَّ اللهَ تبارَك وتعالى ابتَلاكم ، ليَعلَمَ إياه تُطيعونَ أم هيَ .} الراوي: أبو مريم الأسدي المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7100 خلاصة حكم المحدث: [صحيح][/quote]
زوجته في الدنيا والاخره
يعني الرسول صل الله عنه وسلم عند الاثني عشريه مع زوجته في النار
ضروريات دين الاثني عشريه تحتم هذا
اليس الرسول عند الشيعه كان يعيش في بيت يخرج منه قرن الشيطان بل دفن في نفس البيت
تعليق