هل مدح العاهرات و المغنيات بالتغزل لهن مدح لله يا زنديق ؟

اين هو مدح المغنيات والعاهرات
يا سافل يا منحط

السؤال سؤال نقضي على دعواك ان كل مدح "لجمال" هو مدح "للجمال الإلهي " .

هل صدقت انك غبى واحمق

هل الجمال منحصر بالعاهرات
حتى تحصر المثال فيهم

عندما تشبه الإنسان بالقمر يعني أن هناك ولو وجه شبه واحد بينهما أيا كان
و عندما تشبه الإنسان بالشمس التي تشرق تكون قد حددت أوجه الشبه
صوره قد تأتي بمعنى التشبيه، و قد تأتي بمعنى التجسيم لكنها أبدا لا تأتي بمعنى الصفة إلا في مخيلتك يا لكع
سواء أقررت أم لم تقر فهذا لن يغير من الواقع شيئا يا أهبل، فالتشبيه واضح جدا
و معنى تشبيه المرأة بالشمس يعني أن هناك ولو وجه شبه واحد بينهما و ليس من موجبات التشبيه هو تطابق المشبه مع المشبه به تطابقا تاما في كل الصفات و الخواص بل إن هذا من المحال، فما هو وجه الشبه بين الله و المرأة في عقيدة الخميني؟؟

ههههه
هل المراه او الرجل يشرقون ويغربون
يالك من احمق



سوف نرى من الكع الجاهل

((وقال مجاهد: معناه (في أي صورة ما شاء ركبك) من شبه أب او أم او خال او عم.

وقال قوم: معناه في أي صورة ما شاء ركبك من ذكر او أنثى وجسيم اونحيف وطويل اوقصير ومستحسن أو مستقبح،))
http://www.alseraj.net/a-k/Qran/tebian10/a283.htm
تفسير التبيان

-الحسن والقبح عند الانسان هم من
( الصفه ) او لا

- هل الحسن والقبح لهم (تجسيم)



اولا انت ادعيت ان تشبيه المراه بالله (وهذا لم يحدث)
يلزم كون الله عن الخمينى له شعر وشفتين وشعر وخصر

فاين هذه الملازمه بين تشبيه المحبوب
(بالشمس - القمر - الورده )
فاين هذه الملازمه والمشابهه

ثانيا تقول لا بد من وجود مشابهه بينهم وبين المشبه به
فذكر لنا ماهو وجه الشبه بينهم
او اوضح من هذا
ثالثا هناك من يشبه محبوبه
( بالهواء والعطر والنور والضياء والروح )

فحدد لنا وجه الشبيه والمقارنه بين الانسان (المحبوب)
وبين هذه الامور

لا يا إمعة، لا يشرقون بمعنى أنهم يظهرون في المشرق إلى المغرب و إنما هناك وجه شبه يعنى بالجمال منتزع من حالة الإشراق يماثل جمال المحبوب
الصورة تعني مستقبح و مستحسن أو حسن أو قبح؟؟!!، المراد هنا هو شرح ما يمكن أن تكون عليه صفات تلك الصورة لا شرح معنى الصورة نفسها يا لكع
الخميني شبه الله بالأنثى المحبوبة بدليل صيغ التأنيث و جعل لتلك الأنثى رأس و شفتين تقبل بهما عند التشبيه في الأبيات نفسها مما يعني أن الخميني يعتقد أن هناك صورة منتزعة من الأنثى المحبوبة التي تقبل شبيهة بالله و العياذ بالله

لا مو منحصر بل هذا مثال وضعته لأجعلك تتبرأ من كلامك وتتناقض مع نفسك يا زنديق .

كلام إنشائي و اتهامات عائمة تريد أن تخفف بها عن ضيق صدرك، يا لك من مسكين، سيضل تصوف الخميني غصة في بلعوم المروجين له و الذابين عنه

انما من ضاق صدره ومد يده للعدو وهو صاغر ذليل حقير هو غيرنا وانما المساكين امثالك الحمقى الذين اخذتهم العزة بالاثم فصاروا ابواقا قذرة للمستعمرين يريدون اذلال الشعوب بعد تحررها من رجسهم وطغيانهم

ورب الكعبة لا ندري ان كنت يهوديا مستعربا او وهابيا نجسا متلبسا برداء التشيع.. فما تفعله من موبقات بحق من يفتخر بهم المسلم السوي لا يفعلها غيرهم.. ولكن كان مكر الله لكم بالمرصاد والله خير الماكرين وبه نستعين

حسبنا الله ونعم الوكيل..

الغصة التي تتحدث عنها يا خائف من غضب الشياطين هي غصة المستعمرين الذي فقدوا مصالحهم الشيطانية في المنطقة فجمعوا عدتهم باشكالها المختلفة ومنها ادعياء اغبياء حمقى بلهاء امثالكم مستحضرين ساحات البصرة وصفين ونهروان عبثا لاعادة عقارب الساعة الى الوراء وتتويج اسيادكم المجرمين ملوكا ليفسدوا في الارض وليجعلوا اعزة اهلها اذلة..

ولا عجب ان تتهم الاخر بما فيك فهذه من طباع اللصوص الذين يرون العالم كله مثلهم

هي هذه الغصة في بلعومكم التي تتهم بها غيركم التي افقدتكم توازنكم وصرتم تتخبطون يمينا وشمالا وكلما حقق المقاوم نصرا في ميادين الشرف والعطاء والشهادة على ادوات اسيادكم زدتم وقاحة ونذالة وكشفتم اكثر عن وجهكم القبيح الذي لا يشبه انسانية الانسان بشيء بل ان انتم كالانعام بل اضل سبيلا

رحم الله سيدي ومولاي الامام روح الله الموسوي الخميني واسكنه الفسيح من جناته بجوار جده المصطفى محمد بن عبدالله وأهل بيته الكرام الطيبين الطاهرين عليه وعليهم صلوات ربي وسلامه

وكل اناء بالذي فيه ينضح..

لا يا عمي أن رئيس دولة من دول الأعراب المتصهينين الذين أسيادهم أميركا و إسرائيل، وعدتني الملكة البريطانية أنها تعطيني مسجد و فضائية نفس فضائية فدك و تعطيني 50 عمارة و 100 مجمع تجاري مقابل أني أسوي فتنة و أقول أن الله ليس هو الصنم و أشنع على الخميني في قوله أن الله هو الصنم، و إلا مستحيل واحد يرفض مقولة الخميني في أن الله هو الصنم إلا و أمريكا و إسرائيل تقف من خلفه، ما معنى رفضي لمقولة الخميني أن الله هو الصنم، معناه أن الشيطان الأكبر و الملكة البريطانية من ورائي!!
سود الله وجهك من لكع تافه حقير

هههه
يعنى الجمال يشرق ويغرب !!
طيب كم مره يفعل هذا ومتى ؟
وهل كل جمال يشرق ويغرب او انه مختص
بالبعض دون العبض الاخر

على العموم الخلاصه والفائده
ان التشبيه لا يساوى التمثيل
فتشبيه المحبوب بالشمس او بالقمر
لا يعنى ان الشمس او القمر صار لهم
شفتين ونهدين وشعر
او ان المحبوب صار مدور

وعل هذا حصرك بان الامام الخمينى شبه الله بالانثى
هو ادعاء باطل وتافه مثل تبريرات السقيمه ولله الحمد
علما اننا لم نقر بالتشبيه




طيب طيب
لنرى مصدر اخر اكثر وضوح

((قال ابن الأثير: الصورة ترد في كلام العرب على ظاهرها وعلى معنى حقيقة الشيء وهيئته وعلى معنى صفته. يقال: صورة الفعل كذا وكذا أي هيئته، وصورة الأمر كذا وكذا أي صفته))

http://www.alwaraq.net/Core/AlwaraqSrv/LisanSrchOneUtf8



كلام سخيف ومضحك

هناك ابيات تخاطب المحبوب كما اسلفنا
بانه نور ، قمر (مذكر)
كنايه عن المراه وهى مؤنث

او شمس ، سماء ، (مؤنث)
كنايه عن الرجل والرجل مذكر

تفضل المايك لك

لا يا إمعة، لا يشرقون بمعنى أنهم يظهرون في المشرق إلى المغرب و إنما هناك وجه شبه يعنى بالجمال منتزع من حالة الإشراق يماثل جمال المحبوب
هذا هو تشبيه الإنسان المخلوق بالقمر أو الشمس المخلوقة، فأي وجه شبه يعتقد به الخميني بين الخالق و المخلوق حتى يشبه الخالق بالمخلوق؟؟
و كأن القول بأن صفته صفة المرأة ليست تشبيها؟؟!! يبدوا أن العقيق يقر و يعترف الآن أن الخميني يريد أن يقول أن الله على صفة المرأة و هيئتها
قال مقدم كتاب ديوان إمام ((إن الخميني شاعر شأنه شأن كبار شعراء التصوف الآخرين، يتغزل بالمحبوب و يرجوا وصاله، وهو أيضا يتغزل بالصفات الجسدية لمحبوبه، و لكن من الواضح تماما أن هذا المحبوب هو صورة الرب تعالى، و أن التفاصيل الجسدية التي يجري التغزل بها إنما هي رموز مقصودة، و أن الأماكن التي يتردد ذكرها في أشعاره إنما يراد بها عالم اللاهوت،(ديوان إمام، ص6)
يبدوا أن العقيق يؤمن بأن محبوبة الخميني ذات الصفات الجسدية التي يتم التغزل بها على هيئة الله و صفته؟!
ممتاز، و هل المحبوب هو عين القمر؟؟ الجواب لا، إذا هناك تشبيه،
و هل الله هو عين المحبوبة التي هي باعترافك امرأة الجواب لا، إذا أراد الزنديق الأكفر الخميني التشبيه، صحيح؟؟

حقيقة انك حقير وما تستحى على وجهك

الم تدعى ان الصورة لا تاتى بمعنى الصفه ؟


الان صار الامر عادى وان ( الصفه ) معنى للـ (للصوره)

الحمد لله الذى جعل اعدائنا من الحمقى
الحمد لله الذى جعل اعدائنا من السفله
الحمد لله الذى جعل اعدائنا من الجهله

الان بعد ان اقر هذا الجاهل الاحمق صاغرا
بان (الصفه) هى من معانى كلمة ( صورة )

اولا مره اخرى كلمة صفة لا تساوى التشبيه الا عند امثالك
من الجهال الحمقى

ثانيا المقدم لم يقل ان الله على صورة (صفة) الرب ، حتى تقول انه يشبه الله سبحانه بصفات
او صورة الانثى التى صفاتها صفاتها صفات بشريه
(الشعر - الشفتين - الجسم)

بل قال العكس ان المحبوب هو على صورة (صفة الرب)
فان كان للرب صفات انثويه بشريه يمكنك حينها ان تهرف بهذا الهرف
المضحك الساذج الاهبل



ههههه
الحمد لله ان تكفير الامام الخمينى لا ياتى الا من امثالك السفله والحمقى

انا من يسألك اين هو هذا التشابه بين المراه والقمر !
انت ادعيت ان بين الالمشبه والمشبهه به تلازم
فهل المراه صارت مدوره لانها شبهت بالقمر ؟
او ان القمر صار له شاربين وعضلات لانه شبهه بالمحبوب ؟



طيب وهل الجمال هنا جمال مادى ملوموس !!
الجواب لا

اذا هنا يسقط ادعاءك الفارغ من ان الامام الخمينى اراد تشبيه الله بالانثى
فكما ان تشبيه المحبوب بالشمس لا يقتضى ان يكون هناك تجسيم
فكذالك تشبيه الامام الخمينى( المزعوم) لا يستوجب التسجيم

نعم ادعيت ذلك يا إمعة و لا زلت مصرا على قولي و لا زلت أطالبلك بالدليل على أنها تأتي بمعنى الصفة يا لكع
لا يا إمعة لم أقر لك بأن الصفة من معاني لفظة الصورة أبدا، و إنما تأتي بمعنى الصفة عندما تقترن مع لفظة أخرى كالأمر مثلا، أما لفظة الصورة لوحدها فلا يمكن أن تأتي بمعنى الصفة
و من هو محبوب الخميني في رأي المؤلف؟؟ الجواب هو من له صفات جسدية يتغزل بها، لاحظ ما قاله مقدم كتاب ديوان إمام ((إن الخميني شاعر شأنه شأن كبار شعراء التصوف الآخرين، يتغزل بالمحبوب و يرجوا وصاله، وهو أيضا يتغزل بالصفات الجسدية لمحبوبه، و لكن من الواضح تماما أن هذا المحبوب هو صورة الرب تعالى، و أن التفاصيل الجسدية التي يجري التغزل بها إنما هي رموز مقصودة، و أن الأماكن التي يتردد ذكرها في أشعاره إنما يراد بها عالم اللاهوت،(ديوان إمام، ص6)
فيصبح معنى قولك يا عقيق هذا ((بل قال العكس ان المحبوب هو على صورة (صفة الرب))) يصبح معناه ((بل قال العكس ان من له صفات جسدية يتغزل بها هو على صورة (صفة الرب)))
أرأيت بشاعة التجسيم و التشبيه؟؟
سواء أراد به المادي الملموس أم لا فهو تشبيه باطل لأنه ما دام يسمى تشبيه فإنه يعتقد أن له وجه شبه أيا كان ، و ما دام الخميني قد شبه فإنه يعتقد بأن هناك وجه شبه بين المشبه و المشبه به أيا كان ماديا أم معنويا، و لا يجوز تشبيه الله بخلقه أبدا لأنه لا يوجد وجه شبه بين الخالق و المخلوق أبدا لا مادي و لا معنوي

أعوذ بالله من هذه الزندقة الكبرى و الإلحاد الأعظم و الكفر الأفحش
لاحظوا يا إخوان كيف يخاطب الزنديق الأكفر الخميني آلهته التي تتجلى له و يأمرها بأن تطأه و تأتيه في سريره و لاحظوا كيف يصفها بالتغنج (الدلع)
قال الزنديق الأكفر في قصيدته تجلي اللقاء ما نصه
(( ارفع الحجاب فأنا حبيبك
أنا عاشق متيم بوجهك
تدللي تغنجي و افتحي ثغرك
فيا روحي إني مغرم بكلامك
طئي بقدمي عند سريري
فأنا مكروب الفؤاد مرضت بك
بوصالك فك العقدة عن قلبي
و تجلي لي فأنا متعلق لك
إني مغرم ضيعت نفسي
سكران و أموت للقائك
إن قتلتني أو أكرمتني يا محبوبتي
فأنا لك عاشق و محب و وفي لك
كل من نرى يروم شراءك
و أنا أروم شراء من يشتريك)) (ص127 من ديوان إمام)