أربعة كتب هي المرجع الأول لداعش:
1- الفتاوى الكبرى لابن تيمية
2،3- التوحيد وكشف الشبهات لابن عبدالوهاب
4- الفريضة الغائبة لعبدالسلام فرج
توجد كتب أخرى صاغت المنهج كالمتثاقلين في الجهاد ومعالم في الطريق لسيد قطب، ويمكن اعتبار كل كتب سيد قطب - بعد انضمامه للإخوان - ساعدت في تأسيس منهج داعش كتفسير الظلال مثلا والمستقبل لهذا الدين وخصائص التصور الإسلامي..
أما هذه الكتب الأربعة فهي التي صاغت (المعتقد) والتصور الميتافيزيقي للدين، وجعلت من هذه الأفكار مشروع تجربة بدأتها الجماعات التكفيرية في السبعينات..أي أن داعش عمليا هي امتداد للجماعات الإرهابية في مصر كالتكفير والهجرة وتنظيم الجهاد وغيرها، وفي السعودية كتنظيم جهيمان العتيبي صاحب وقعة الحرم والمهدي المنتظر....
خطأ يقع فيه البعض باعتبار أن منهج ابن عبدالوهاب وسيد قطب واحد..هذا غير صحيح، ابن عبدالوهاب كان داعشي (من السلطة) وسيد قطب كان داعشي (من المعارضة) وكل واحد فيهم له منهج مختلف في التعاطي السياسي
يعني مثلا السعودية تعمل بمذهب ابن عبدالوهاب (السلطوي) لكن تعارض مذهب سيد قطب (المتمرد) ليست معارضة دينية ولكن سياسية باعتبار أن القطبي يبني أفكاره من المعارضة وهم يكرهون المعارضة، وهذا يفسر الخلاف (الشكلي) بين السعودية والإخوان، لكن يجب حصر الخلاف القطبي الوهابي في السياسة..لأنهم متفقين كليا في العقائد والموقف من الآخر..
1- الفتاوى الكبرى لابن تيمية
2،3- التوحيد وكشف الشبهات لابن عبدالوهاب
4- الفريضة الغائبة لعبدالسلام فرج
توجد كتب أخرى صاغت المنهج كالمتثاقلين في الجهاد ومعالم في الطريق لسيد قطب، ويمكن اعتبار كل كتب سيد قطب - بعد انضمامه للإخوان - ساعدت في تأسيس منهج داعش كتفسير الظلال مثلا والمستقبل لهذا الدين وخصائص التصور الإسلامي..
أما هذه الكتب الأربعة فهي التي صاغت (المعتقد) والتصور الميتافيزيقي للدين، وجعلت من هذه الأفكار مشروع تجربة بدأتها الجماعات التكفيرية في السبعينات..أي أن داعش عمليا هي امتداد للجماعات الإرهابية في مصر كالتكفير والهجرة وتنظيم الجهاد وغيرها، وفي السعودية كتنظيم جهيمان العتيبي صاحب وقعة الحرم والمهدي المنتظر....
خطأ يقع فيه البعض باعتبار أن منهج ابن عبدالوهاب وسيد قطب واحد..هذا غير صحيح، ابن عبدالوهاب كان داعشي (من السلطة) وسيد قطب كان داعشي (من المعارضة) وكل واحد فيهم له منهج مختلف في التعاطي السياسي
يعني مثلا السعودية تعمل بمذهب ابن عبدالوهاب (السلطوي) لكن تعارض مذهب سيد قطب (المتمرد) ليست معارضة دينية ولكن سياسية باعتبار أن القطبي يبني أفكاره من المعارضة وهم يكرهون المعارضة، وهذا يفسر الخلاف (الشكلي) بين السعودية والإخوان، لكن يجب حصر الخلاف القطبي الوهابي في السياسة..لأنهم متفقين كليا في العقائد والموقف من الآخر..
تعليق