لا أدري كيف أرد على مداخلاتك، فأغلبها شتائم و استحسانات و تهويلات و سخرية لا مضمون ذو أهمية لها، و لكن أرد على ما أراه مهما.
أولا فلنتأمل في هذا الذي اقتبسته مني لنرى هل ادعيت تواتر
رواية إلا كان منكوحا؟
و المعنى أن هذه الرواية أي رواية إلا كان منكوحا مع روايات أخرى تحقق التواتر المعنوي لخبر اختصاص أمير المؤمنين باللقب
كلام إنشائي فأين حربه على صدام في العراق؟! ماذا قال فيه؟!
و أما تعريفه لمقام الأئمة الأطهار فكيف كان تعريفه لمقامهم وهو المستهزئ بدم الإمام الحسين و واصفه بالنجس!!
ثم إن علامات الجزع لا تدل على الضعف بالضرورة هي على الحسين تكون لإشعال جمرة البراءة من أعدائه و مواساة قلبيه منا تبين أننا معه فتخفف آلامه و تهييج عواطف ضد الدموية التي كان عليها أعداءه
و الغريب أنك بدأت تفوق أقرانك حنقا على الشعائر الحسينة فصرت تحارب اللطم!!
فما بقي لنا من شعيرة نظهرها لتظهر فيها علامات الولاء و البراء بصورة يتعارف الشيعة على أدائها بممارسة إجتماعية فيتمسكون بها على أنها تراث عقيدي يجمعهم فتركها يؤدي إلى إنكار المشككين للأحداث التاريخية التي جرت على أهل البيت عليهم السلام للمصالح الدنيوية مع أهل الخلاف و مجرد الطرح البحثي المنبري لن يحفظ لنا أهداف الثورة الحسينة بل ما يحفظ الثورة الحسينية هي حرارة القلوب التي لا تنطفأ لذكر الحسين و التي تولدها الدمعة و الجزع
أولا فلنتأمل في هذا الذي اقتبسته مني لنرى هل ادعيت تواتر
رواية إلا كان منكوحا؟
قلت لك أن هذه الرواية تتوافق مع الروايات الأخرى في اختصاص لقب أمير المؤمنين بالإمام علي عليه السلام فتحقق التواتر المعنوي
قدم رحمه الله جيلا حسينيا واعيا حارب وناهض صدام حتى أخر رمق
قدم الثورة الحقيقية للامام الحسين عليه السلام حتى تعي هذه الأجيال معنى الحرية
عرف الناس بالمقام العظيم لأهل البيت الأطهار
وهو عكسكم تماما لم يجعل من ال البيت أناس ضعفاء يصرخون ويلطمون وينطحون رؤسهم الطاهرة
الحمد لله الوائلي رحمه الله قد اقترن أسمه بمنبر الحسين عليه السلام حتى صار رمز المنبر
لا يضره رحمه الله نباحكم عليه ليل نهار
قدم الثورة الحقيقية للامام الحسين عليه السلام حتى تعي هذه الأجيال معنى الحرية
عرف الناس بالمقام العظيم لأهل البيت الأطهار
وهو عكسكم تماما لم يجعل من ال البيت أناس ضعفاء يصرخون ويلطمون وينطحون رؤسهم الطاهرة
الحمد لله الوائلي رحمه الله قد اقترن أسمه بمنبر الحسين عليه السلام حتى صار رمز المنبر
لا يضره رحمه الله نباحكم عليه ليل نهار
و أما تعريفه لمقام الأئمة الأطهار فكيف كان تعريفه لمقامهم وهو المستهزئ بدم الإمام الحسين و واصفه بالنجس!!
ثم إن علامات الجزع لا تدل على الضعف بالضرورة هي على الحسين تكون لإشعال جمرة البراءة من أعدائه و مواساة قلبيه منا تبين أننا معه فتخفف آلامه و تهييج عواطف ضد الدموية التي كان عليها أعداءه
و الغريب أنك بدأت تفوق أقرانك حنقا على الشعائر الحسينة فصرت تحارب اللطم!!
فما بقي لنا من شعيرة نظهرها لتظهر فيها علامات الولاء و البراء بصورة يتعارف الشيعة على أدائها بممارسة إجتماعية فيتمسكون بها على أنها تراث عقيدي يجمعهم فتركها يؤدي إلى إنكار المشككين للأحداث التاريخية التي جرت على أهل البيت عليهم السلام للمصالح الدنيوية مع أهل الخلاف و مجرد الطرح البحثي المنبري لن يحفظ لنا أهداف الثورة الحسينة بل ما يحفظ الثورة الحسينية هي حرارة القلوب التي لا تنطفأ لذكر الحسين و التي تولدها الدمعة و الجزع
تعليق