إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نل شفاعة الامام علي (ع) بذكر فضيلة من فضائله

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نل شفاعة الامام علي (ع) بذكر فضيلة من فضائله

    لو كان ماء البحر حبراً لجف ماء البحر

    وما احصينا فضائل الامام عليه السلام

    لننل شفاعة ال بيت النبوة بذكر فضائلهم

    وتبيان حقهم ونكون ممن نصرهم ان شاء الله .

    السلام على من سماه رب العلى علي

    السلام على من سماه رسول الله بأبي تراب

    السلام على سيد المتقين ويعسوب الدين علي امير المؤمنين

  • #2
    السلام عليكم
    وصل اللهم على محمد واله الطيبين الطاهرين

    عن أمير المؤمنين (ع) قال : من صلى سُبع ليلة خرج من قبره يوم يبعث ووجهه كالقمر ليلة البدر حتى يمر على الصراط مع الآمنين.

    والحمد لله

    تعليق


    • #3
      أخي علي خير البشر بارك الله بك

      قال رسول الله { يا علي لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق }

      تعليق


      • #4
        السلام على أمير المؤمنين و فضيلته هي أنه فدا رسول الله حياته دون أن يضطرب حينما بدأ كفار قريش بالغقتراب من بيت رسول الله بل كان فرحاً فرحاً شديداً لأنه حتى لو قتلوه ستكون أبواب الجنة قد ازدحمت بحور العين وهي متطيبة برائحة الجنة و متجملة بجمال الجنة.

        تعليق


        • #5
          لا فتى الا علي .... و لا سيف الا ذو الفقار

          تعليق


          • #6
            باسمه تعالى

            اللهم صل على محمد وآل محمد

            سأعمل أخوتي الأكارم على إدراج بعض الفضلئل التي وردت في كتب الفرق المخالفة لمذهب أهل البيت عليهم السلام وسأذكر مصادرها بعونه تعالى


            عن رسول الله - ص - قال : علي وليكم من بعدي


            ورد في صحيح الترمذي ج 2 ص 297 روى بسنده عن عمران بن حصين قال :
            بعث رسول الله - ص – جيشا واستعمل عليهم علي بن أبي طالب عليه السلام فمضى في السرية فأصاب جارية فانكروا عليه وتعاقد أربعة من أصحاب رسول الله - ص - فقالوا : إذا لقينا رسول الله - ص - أخبرناه بما صنع علي , وكان المسلمون إذا رجعوا من السفر بدؤا برسول الله - ص - فسلموا عليه ثم انصرفوا إلى رحالهم , فلما قدمت السرية سلموا على النبي – ص – فقام أحد الأربعة فقال : يا رسول الله ألم ترى إلى علي بن أبي طالب صنع كذا وكذا ؟ فأعرض عنه رسول الله – ص- ثم قام الثاني فقال مثل مقالته , فأعرض عنه ,ثم قام الثالث فقال مثل مقالته فأعرض عنه , ثم قام الرابع فقال مثل ما قالوا فأقبل رسول الله- ص – والغضب يعرف في وجهه فقال : ما تريدون من علي ؟ ما تريدون من علي ؟ ما تريدون من علي ؟ إن عليا مني وأنا منه ,وهو ولي كل مؤمن بعدي .

            أقول ورواه أحمد بن حنبل أيضاً في مسنده ج 4 ص 437بإختلاف يسر في اللفظ ,وأبو الداوود الطيالسي في مسنده ج 3 ص 111 بإختلاف يسير أيضاً في اللفظ,وأبو نعيم في حليته ج 6 ص 294 ,والنسائي في خصائصه مختصرا ص 19 و 23 ,وذكره المحب الطبري في الرياض النظرة ج 2 ص 171 ,وأورده المتقي في كنز العمال ج 6 ص 154 بطريقين وفي صفحة 399 , وأخرجه إبن أبي شيبة .

            ورواه الهيثمي في ج9 ص 128 عن بريدة باختلاف يسير إلى أن قال ... وخرج ( اي رسول الله - ص - ) مغضباً فقال : ما بال أقوام ينقصون علياً ؟ من تنقص عليا فقد تنقصني , ومن فارق علياً فقد فارقني , إن عليا مني وأنا منه , خلق من طينتي وخلقت من طينة ابراهيم وأنا أفضل من ابراهيم ( ذرية بعضها من بعض والله سميع عليم ) يا بريدة أما علمت أن لعلي أكثر من الجارية التي أخذ وأنه وليكم بعدي ؟ فقلت : يا رسول الله بالصحبة إلا بسطت يدك فبايعتني على الإسلام جديداً , قال : فما فارقته حتى بايعته على الإسلام , ورواه الطبراني في الأوسط .

            وفي مسند أبي داوود الطيالسي ج 11 ص 360 قال : أنت ولي كل مؤمن بعدي .

            وفي تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 4 ص 339 إلى أن قال : قال رسول الله - ص - : سألت الله فيك خمساً فأعطاني أربعا ومنعني واحدة , سألته فأعطاني فيك أنك أول من تنشق عنه الأرض يوم القيامة , وانت معي , معك لواء الحمد , وأنت تحمله , وأعطاني أنك ولي المؤمنين من بعدي .

            وذكره المتقي في كنزالعمال ج 6 ص 396 وقال أخرجه إبن الجوزي , وذكره أيضاً في ج 6 ص 159 وقال أخرجه الخطيب والرافعي عن علي عليه السلام .

            وفي صفحة 401 قال : عن علي عليه السلام لما نزلت هذه الآية " وأنذر عشيرتك الأقربين دعا - اي النبي - ص - بني عبد المطلب وصنع لهم طعاماً ليس بالكثير فقال : كلوا بسم الله من جوانبها فإن البركة تنزل من ذروتها ,ووضع يده أولهم فأكلوا حتى شبعوا ثم دعا بقدح فشرب أولهم ثم سقاهم فشربوا حتى رووا , فقال ابو لهب : لقدماً سحركم ,وقال اي النبي - ص - يا بني عبد المطلب إني جئتكم بما لم يجيىء به أحد قط , أدعوكم إلى شهادة أن لا إله إلا الله وإلى اللهوإلى كتابه , فنفرواوتفرقوا, ثم دعاهم الثانية على مثلها فقال أبو لهب كما قال في المرة الأولى , فدعاهم ففعلوا مثل ذلك ثم قال لهم - ومد يده - من يبايعني على أن يكون أخي وصاحبي ووليكم من بعدي , فمددتيدي وقلت : أنا أبايعك _ وأنا يومئذٍاصغر القوم فبايعني على ذلك قال : وذلك الطعام أنا صنعته ,وأخرجه إبن مردويه .

            وفي الرياض النضرة ج 2 ص203 عن عمرو بن ميمون قال : اني لجالس عند إبن عباس إذ أتاه سبعة رهط فقالوا : يا إبن عباس اما أن تقوم وأما أن تخلوا من هؤلاء , قال : بل اقوممعكم - وهو يومئذٍ صحيح قبل أن يعمى- فانتدوا يتحدثون فلا أدري ما قالوا , قال : فجاء ينفض ثوبه ويقول : أف وتف وقعوا في رجل له عشر ,وساق الحديث في فضل علي عليه السلام إلى أن قال : وقال له رسول الله- ص - أنتولي كل مؤمن من بعدي .

            وأخرجه بتمامه أحمد والحافظ وأبو القاسم الدمشقي في الموافقات وفي الأربعين الطوال , قال وأخرج النسائي بعضه .

            وذكره الهيثمي أيضاً في مجمهعه ج 9 ص 199 وقال : رواه أحمد والطبراني في الكبير والأوسط باختصار .

            وفي أسد الغابة لإبن الأثير ج 5 ص 94 في ترجمة وهب بن حمزة قال : روى حديثة يوسف بن صهيب عن ركين عن وهب بن حمزة قال : صحبت عليا عليه السلام من المدينة إلى مكة فرأيت منه بعض ما أكره فقلت : لئن رجعت إلى رسول الله - ص - لأشكونك إليه , فلما قدمت لقيترسول الله - ص - فقلت رأيت من علي كذا وكذا , فقال : لا تقل هذا فهو أولى الناس بكم بعدي .

            وذكره المناوي في فيض القدير في الشرح ص 357 وقال فيه أخرجه الطبراني , وذكره الهيثمي أيضاً في مجمعه ج 9 ص 109 , وإبن حجر في اصابته ج 6 قسم 1 ص 325 , واورده المتقي في كنز العمال ج 6 ص 155 وقال : لا تقل هذا فهوأولى الناس بكم بعدي - يعني عليا عليه السلام ثم قال أخرجه الطبراني عن وهب بن حمزة .

            عاملي

            تعليق


            • #7
              السلام على من اتبع الهدى من محمد وعلي وفاطمة والحسن

              والحسين عليهم السلام .


              اخواني الكرام \ العباس 2 \ خادمة الحسين (ع) \ بوحسين1 \

              manofEegence \ ameli \ ماجورين على مشاركاتكم الطيبة وجعل الله عملكم

              هذا في ميزان حسناتكم وغفر الله لكم بحق باب الشفاعة الامام

              علي عليه السلام .

              واخص بالشكر ameliعلى الفضائل المزكورة من كتب مخالفة لمذهب

              الشيعة فلك كل الاجر والثواب على مجهودكم اخي العضو الكريم .

              قال رسول الله (ص) : يا علي لم يعرف الله الا انا وانت ولم يعرفني

              الا الله وانت ولم يعرفك الا الله وانا .

              تعليق


              • #8
                من منا ينكر المقولة المشهورة في يوم خيبـر في حق الامام علي عليه السلام ..

                قال رسول الله صلى الله عليه واله : (( لأعطين الراية غـدا ، رجلا يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله ، كرار غـير فـرار ، لا يرجع حتى يفتح الله على يديه ..))

                تعليق


                • #9
                  باسمه تعالى

                  اللهم صل على محمد وآل محمد

                  مأجورين اخوتي الأكارم وكل ما بحوزتي سأطرحه بعونه تعالى ولن يتوقف هذا الموضوع القيم إلا بفضح المخالفين الروافض لأمر الله ورسوله - ص - فنحن أتباع الدليل أين ما مال نميل وهم الروافض الذين غيروا معالم الدين وإليكم :



                  في قول النبي – ص – أن علياً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله .


                  صحيح البخاري في الجهاد والسير , بأب ما قيل في لواء النبي – ص – روى بسنده عن سلمى إبن الأكوع قال : كان علي عليه السلام تخلف عن النبي – ص – في خيبر وكان به رمد , فقال : أنا أتخلف عن رسول الله – ص – فخرج علي عليه السلام فلحق بالنبي – ص – فلما كان مساء الليلة التي فتحها في صباحها فقال رسول الله – ص – لأعطين الراية – أو قال - : ليأخذن – غداً رجل يحب الله ورسوله – أو قال - : يحبه الله ورسوله – يفتح الله عليه فإذا نحن بعلي بن أبي طالب عليه السلام وما نرجوه , فقالوا هذا علي , فأعطاه رسول الله – ص – ففتح الله عليه .

                  ورواه أيضا ً في كتاب بدء الخلق في باب مناقب علي بن أبي طالب وباب غزوة خيبر , ورواه مسلم أيضا ً في صحيحه في كتاب فضائل الصحابة في باب من فضائل علي بن أبي طالب عليه السلام , ورواه البيهقي أيضا ً في سننه ج 6 ص 362 وأبو نعيم في حليته ج 1 ص 26 .

                  صحيح البخاري في الجهاد والسير باب فضل من أسلم على يديه رجل , روى بسنده عن سهل بن سعد قال : قال النبي – ص – يوم خيبر : لأعطين الراية غداً رجلاً يفتح الله على يديه يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله , فبات الناس ليلتهم أيهم يعطي فغدوا كلهم يرجوه , فقال : أين علي ؟ فقيل : يشتكي عينه , فبصق في عينيه ودعا له فبريء كأن لم يكمن به وجع فأعطاه فقال : أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا ؟ فقال : أنفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم ثم أدعهم إلى الإسلام وأخبرهم بما يجب عليهم فوالله لأن يهد بك الله رجلاً خير لك من أن يكون لك حمر النعم .

                  ورواه مسلم أيضا ً في صحيحه في كتاب فضائل الصحابة في باب من فضائل علي بن أبي طالب عليه السلام , واحمد بن حنبل في مسنده ج 5 ص 322 , والنسائي في خصائصه ص 6 , وذكر الذيل وحده علي بن سلطان في مرقاته ج 5 ص 566 قال : وروى الطبراني عن أبي رافع مرفوعاً لأن يهدي الله على يديك رجلاً خير لك مما طلعت عليه الشمس .

                  صحيح مسلم في كتاب الجهاد والسير في باب غزوة ذي فرد , روى بإسناد متعددة عن عكرمة بن عمار عن أيا س بن سلمة عن أبيه ( وساق الحديث إلى أن قال ) فلما قدمنا خيبر قال: خرج ملكهم مرحب يخطر بسيفه ويقول :

                  قد علمت خيبر أني مرحب شاكي السلاح بطل مجرب
                  إذا الحروب أقبلت تلهب

                  قال وبرز له عمي عامر فقال :

                  قد علمت خيبر أني عامر شكي السلاح بطل مغامر

                  قال : فاختلفنا ضربتين فوقع سيف مرحب في ترس عامر وذهب عامر يسفل له فرجعه سيفه على نفسه فقطع أكحله فكانت فيها نفسه ( إلى أن قال ) ثم أرسلني أي النبي – ص – إلى علي عليه السلام وهو أرمد فقال : لأعطين الراية رجلاً يحب الله ورسوله – أو يحبه الله ورسوله – قال : فأتيت علياً عليه السلام فجئت به أقوده وهو أرمد حتى أتيت به رسول الله – ص – فبصق في عينيه فبريء وأعطاه الراية وخرج مرحب فقال :

                  قد علمت خيبر أني مرحب شاكي السلاح بطل مجرب
                  إذا الحروب أقبلت تلهب

                  فقال علي عليه السلام :

                  أنا الذي سمتني أمي حيدرة كليث غابات كلية المنظرة
                  أوفيهم بالصاع كيل السندرة

                  ورواه أحمد بن حنبل في مسنده ج 4 ص 51 وإبن سعد في طبقاته ج 2 القسم 1 ص 80 , وذكرها بن عبد البر أيضا ً في استيعابه ج 2 ص 450 , والمتقي في كنز العمال ج 5 ص 284 وقال : أخرجه إبن أبي شيبة , والمحب الطبري في الرياض النضرة ج 2 ص 185 وقال : أخرجه أبو حاتم .

                  صحيح مسلم في كتاب فضائل الصحابة في باب فضائل علي بن أبي طالب عليه السلام , روى بسنده عن أبي هريرة أن رسول الله – ص – قال يوم خيبر : لأعطين هذه الراية رجلاً يحب الله ورسوله يفتح الله على يديه , قال عمر بن الخطاب : ما أحببت الإمارة إلا يومئذٍ ق, قال : فتساورت لها رجاء أن أدعى لها , قال : فدعا رسول الله – ص – علي بن أبي طالب عليه السلام فأعطاه إياها وقال : إمشي ولا تلتفت حتى يفتح الله عليك , قال : فسار علي عليه السلام شيئاً ثم وقف ولم يلتفت , فصرخ يا رسول الله على ماذا أقاتل الناس ؟ قال : وقاتلهم حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله , فإذا فعلوا ذلك فقد منعوا منك دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابها على الله .

                  ورواه أحمد بن حنبل أيضا ً في مسنده ج 2 ص 384 وأبو داوود الطيالسي في مسنده ج 10 ص 320 وإبن سعد في طبقاته ج 2 القسم 1 ص 80 , وذكره المتقي في كنز العمال ج 5 ص 285 وقال : أخرجه إبن جرير , وفي ج 6 ص 393 قال : أخرجه إبن مندة في تاريخ أصبها , ورواه النسائي أيضا ً في تاريخه ج 8 ص 5 مختصراً .

                  صحيح مسلم في كتاب فضائل الصحابة في باب من فضائل علي بن أبي طالب عليه السلام , روى بسنده عن عامر بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه قال : أمر معاوية بن أبي سفيان سعداً فقال : ما منعك أن تسب أبا التراب ؟ فقال : أما ما ذكرت ثلاثاً قالهن له رسول الله – ص - فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إليَّ من حمر النعم , سمعت رسول الله – ص – يقول له : ( وخلفه ) في بعض مغازيه فقال له علي عليه السلام : يا رسول الله خلفتني مع النساء والصبيان , فقال له رسول الله – ص - : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي ؟ وسمعته يقول يوم خيبر : لأعطين الراية رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله , قال فتطاولنا لها فقال : أدعوا لي علياً , فأتي به أرمد فبصق في عينيه ودفع الراية إليه فتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية ( قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ) دعا رسول الله – ص – علياً وفاطمة وحسناً وحسيناً فقال : اللهم هؤلاء أهلي .

                  ورواه الترمذي في صحيحه ج 2 ص 300 في مناقب علي بن أبي طالب عليه السلام , والنسائي في خصائصه ص 4 في مناقب علي بن أبي طالب عليه السلام ولكن ذكر فيه آية التطهير بدل آية المباهلة , وفي ص 16 بتقديم وتأخير وأحمد بن حنبل أيضا ً ج 1 ص 185 باختلاف يسير , وذكره المتقي أيضا ً في كنز العمال ج 6 ص 405 باختلاف يسير وفي ج 6 ص 405 ثانياً باختصار وقال : أخرجه إبن جرير ( ثم قال ) عن سعد قال : لو وضع المنشار على مفرقي على أن أسب علياً ما سببته أبداً منذ سمعت رسول الله – ص - ما سمعت , قال : أخرجه إبن أبي شيبة وإبن مخلد .

                  صحيح الترمذي ج 1 ص 218 روى بسنده عن البراء أن النبي – ص – بعث جيشين وأمر على أحدهما علي بن أبي طالب عليه السلام وعلى الآخر خالد بن الوليد , فقال : إذا كان القتال فعلي على الناس , قال : فأفتتح علي عليه السلم حصناً فأخذ منه جارية , فكتب معي خالد بن الوليد إلى النبي – ص – يسيء به , فقدمت على النبي – ص – فقرأ الكتاب فتغير لونه ثم قال : ما ترى في رجل يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ؟ قال : قلت : أعوذ بالله من غضب الله وغضب رسوله وإنما أنا رسول فسكت , قال الترمذي : وفي الباب عن إبن عمر .

                  وذكره بعينه سنداً ومتناً في ج 2 ص 300 وذكره في كنز العمال أيضا ً ج 6 ص 397 وقال أخرجه إبن أبي شيبة .

                  صحيح إبن ماجة في باب فضائل أصحاب رسول الله – ص - ص 12 , روى بسنده عن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال : كان أبو ليلى يسير مع علي عليه السلام فكان يلبس ثياب الصيف في الشتاء وثياب الشتاء في الصيف , فقلنا له : لو سألته فقال : إن رسول الله – ص - بعث إليَّ وأنا أرمد العين يوم خيبر قلت : يا رسول الله إني أرمد العين فتفل في عيني ثم قال : اللهم أذهب عنه الحر والبرد , قال : فما وجدت حراً ولا برداً بعد يومئذٍ , وقال : لأبعثن رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ليس بفرار و فتشرف له الناس فبعث إلى علي عليه السلام فأعطاه إياه .

                  ورواه أحمد بن حنبل أيضا ً في مسنده ج 1 ص 99 وص 133 والنسائي في خصائصه ص 5 باختلاف في اللفظ قال , قال : لعلي عليه السلام – أي أبو ليلى – وكان يسير معه إلى الناس قد أنكروا منك شيئاً تخرج في البرد في الملاءتين وتخرج في الحر في الخشن والثوب الغليظ فقال : ألم تكن معنا ؟ قال : بلى , قال : بعث رسول الله – ص – أبا بكر وقد عقد له لواء فرجع , وبعث عمر وقد عقد لهع لواء فرجع , فقال رسول الله – ص - : لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه اله ورسوله ليس بفرار , فأرسل إليَّ وأنا أرمد فتفل في عيني فقال : اللهم أكفه أذى الحر والبرد , قال : ما وجدت حراً بعد ذلك ولا برداً , وذكره المتقي في كنز العمال ج 6 ص 394 قال : عن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال : كان علي عليه السلام يخرج في الشتاء في إزار ورداء ثوبين خفيفين , وفي الصيف في القباء المحشو والثوب الثقيل ( إلى أن قال ) فان رسول الله – ص - بعث أبا بكر فسار بالناس فانهزم حتى رجعه عليه , وبعث عمر فانهزم حتى انتهى إليه , فقال رسول الله – ص – لأعطين الراية رجلاً ( وساق الحديث إلى آخره ) وقال : أخرجه إبن أبي شيبة وأحمد بن حنبل وإبن ماجة والبزار وإبن جرير وصححه , والطبراني في الأوسط والحاكم والبيهقي في الدلائل والضياء المقدسي .

                  وذكره الهيثمي أيضا ً في مجمعه ج 9 ص 124 وقال فيه : دعا أبا بكر فعقد له لواء ثم بعثه فسار بالناس فانهزم حتى إذا بلغ ورجع , فدعا عمر فعقد له لواء فسار ثم رجع منهزماً بالناس , فقال رسول الله – ص – لأعطين الراية ( وساق الحديث ) وقال : رواه البزار وذكره في ج 9 ص 123 مختصراً وقال : رواه الطبراني في الكبير والأوسط .

                  صحيح إبن ماجه في باب فضائل أصحاب رسول الله – ص – ص 12 , روى بسنده عن إبن سابط – وهو عبد الرحمن – عن سعد بن أبي وقاص قال : قدم معاوية في بعض حجاته فدخل عليه سعد فذكروا علياً عليه السلام فنال منه , فغضب سعد وقال : تقول هذا لرجل سمعت رسول الله – ص – يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه , وسمعته يقول : أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي , وسمعته يقول لأعطين الراية اليوم لرجل يحب الله ورسوله .

                  وذكره النسائي في خصائصه ص 4 بتقديم وتأخير والمتقي في كنز العمال ج 6 ص 405 وقال : أخرجه إبن جرير .

                  مستدرك الصحيحين ج 3 ص 38 روى بسنده عن جابر بن عب د الله قال : لما كان يوم خيبر بعث رسول الله – ص – رجلاً فجبن فجاء محمد بن مسلمة فقال : يا رسول الله لم أر كاليوم قط قتل محمود بن مسلمة فقال رسول الله – ص - : لا تمنوا لقاء العدو وسلموا الله العافية فإنكم لا تدرون ما تبتلون معهم ,وإذا لقيتموهم فقولوا : اللهم أنت ربنا وربهم , ونواصينا ونواصيهم بيدك , وإنما تقتلهم أنت , ثم الزموا الأرض جلوساً فإذا غشوكم فانهضوا وكبروا , ثم قال رسول الله – ص – لأبعثن غدا رجلاً يحب الله ورسوله ويحبانه لا يولي الدبر يفتح الله على يديه , فتشرف لها الناس وعلي عليه السلام يومئذ أرمد فقال له رسول الله – ص – سر, فقال : يا رسول الله ما أبصر موضعاً فتفل في عينيه وعقد له ودفع إليه الراية , فقال علي عليه السلام : يا رسول الله على ما أقاتلهم ؟ فقال : على أن يشهدوا أن لا إله إلا الله وأني رسول الله , فإذا فعلوا ذلك فقد حقنوا دماءهم وأموالهم إلا بحقهما وحسابهما على الله عز وجل , قال : فلقيهم ففتح الله عليه .

                  وذكره الهيثمي أيضا ً في مجمعه ج 6 ص 151 وقال : رواه الطبراني في الصغير .

                  مستدرك الصحيحين ج 3 ص 437 روى بسنده عن عبد الله بن يزيدة الأسلمي أن رسول الله – ص – لما نزل بحصن خيبر قال رسول الله – ص - : لأعطين اللواء غداً رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله , فلما كان من الغد تطاول له جماعة من أصحابه فدعا عليا عليه السلام وهو أرمد فتفل في عينيه وأعطاه اللواء ونهض معه الناس , فلقوا أهل خيبر فإذا بمرحب بين أيديهم يرتجز وإذا هو يقول :

                  قد علمت خيبر أني مرحب شاكي السلاح بطل مجرب
                  إذا السيوف أقبلت تلهب أطعن أحيانا وحيناً أضرب

                  فأختلف هو وعلي عليه السلام بضربتين فضربه علي عليه السلام على رأسه حتى عض السيف بأضراسه وسمع أهل العسكر صوت ضربته فقتله , فما أتى آخر الناس حتى فتح لأولهم .

                  ورواه احمد بن حنبل في ج 5 ص 359 وذكر فيه : أنه أعطي اللواء أو مرة لعمر , ثم قال رسول الله – ص – لأعطين اللواء غداً ( إلى آخر الحديث ) وأعطاه لعلي عليه السلام .

                  وذكره المتقي في كنز العمال ج 5 ص 284 وقال فيه : فبعث فيه رسول الله – ص – عمر بن الخطاب بالناس فلقي أهل خيبر فردوه وكشفوه هو وأصحابه فرجعوا إلى رسول الله – ص – يجبن أصحابه ويجبننه أصحابه , فقال رسول الله – ص - : لأعطين الراية غداً رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله , فلما كان الغد تصادر لها أبو بكر وعمر فدعا علياً عليه السلام ( وساق الحديث إلى آخره ) , ورواه إبن جرير الطبري في تاريخه ج 2 ص 300 بطريقين , والهيثمي في مجمعه ج 6 ص 150 وقال : رواه أحمد والبزار ورواه النسائي أيضا ً في خصائصه ص 5 , وذكره المحب الطبري أيضا ً في الرياض النضرة ج 2 ص 178 وقال : أخرجه الغيباني والحافظ الدمشقي في الموافقات .

                  مسند أحمد بن حنبل ج 5 ص 353 روى بسنده عن بريدة قال : حاصرنا حصن خيبر فأخذ اللواء ابو بكر فأنصرف ولم يفتح له , ثم أخذه من الغد فخرج ورجع فرجع ولم يفتح له , وأصاب الناس يومئذٍ شدة وجهد , فقال رسول الله – ص - : إني دافع اللواء غداً إلى رجل يحبه الله ورسوله ويحب الله ورسوله لا يرجع حتى يفتح له , فبتنا طيبة أنفسنا أن الفتح غداً , فلما أن أصبح رسول الله – ص – صلى الغداة ثم قام قائماً فدعا باللواء والناس على مصافهم , فدعا علياً عليه السللام وهو أرمد فتفل في عينيه ودفع إليه اللواء وفتح له , قال بريدة وأنا فيمن تطاول لها .

                  ورواه النسائي في خصائصه ص 5 وقال فيه : فأخذا الراية أبو بكر ولم يفتح له , ثم قال : فأخذها من الغد عمر فأنصرف ولم يفتح له ولم يقل ثم أخذها من الغد فخرج ( الخ ) , وذكره المحب الطبري في الرياض النضرة ج 2 ص 187 , وعل ي بن سلطان في مرقاته ج 5 ص 566 في الشرح وقالا : أخرجه أحمد في المناقب , وذكره الهيثمي في مجمعه ج 6 ص 150 وقال : رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح , وذكره المتقي في كنز العمال ج 5 ص 283 وقال : أخرجه إبن جرير ومضمون الجميع مطابق لمضمون النسائي .

                  مسند أحمد بن حنبل ج 1 ص 320 روى بسنده عن عمرو إبن ميمون قال : إني لجالس إلى إبن عباس إذ أتاه تسعة رهط فقالوا : يا بن عباس أما أن تقوم معنا وإما أن تخلونا هؤلاء فقال إبن عباس : بل أقوم معكم , قال : وهو يومئذٍ صحيح قبل أن يعمى , قال : فابتدؤا فتحدثوا فلا ندري ما قالوا : قال : فجاء ينفض ثوبه ويقول : أف وتف , وقعوا في رجل له عشر وقعوا في رجل قال له النبي – ص - : لأبعثن رجلاً لا يخزيه الله أبداً يحب الله ورسوله , قال : فاستشرف لها من أستشرف , قال : أين علي ؟ قالوا : هو في الرحل يطحن , قال وما كان أحدكم ليطحن ؟ قال : فجاء وهو أرمد لا يكاد يبصر قال : فنفث في عينيه ثم هز الراية ثلاثاً فأعطاه اياها فجاء بصفية بنت حي ( وساق الحديث إلى آخره ) .

                  وروا النسائي في خصائصه ص 8 والحب الطبري في الرياض النضرة ج 2 ص 203 وقال : أخرجه أحمد والحافظ أبو القاسم الدمشقي في الموافقات وفي الأربعين الطوال , قال : وأخرج النسائي بعضها ( انتهى ) , وذكره الهيثمي في مجمعه ج 9 ص 119 وقال : رواه أحمد والطبراني في الكبير والأوسط باختصار .

                  حلية الأولياء ج 1 ص 62 روى بسنده عن سلمة الأكوع قال : بعث رسول الله – ص – أبا بكر برايته إلى حصون خيبر يقاتل فرجع ولم يكن فتح وقد جهد , ثم بعث عمر الغد فقاتل فرجع ولم يكن فتح وقد جهد , فقال رسول الله – ص - : لأعطين الراية غداً رجلاً يحب الله ورسوله يفتح الله على يديه ليس بفرار , قال سلمة : فدعا بعلي عليه السلام وهو أرمد فتفل في عينيه فقال : هذه الراية أمضي بها حتى يفتح الله على يديك , قال سلمة : فخرج بها والله يهرول وأنا خلفه نتبع أثره حتى ركز رايته في رضم من الحجارة تحت الحصن فاطلع إليه يهودي من رأس الحصن قال : من أنت ؟ فقال علي بن أبي طالب , قال : يقول اليهودي : غلبتم وما نزل على موسى – أو كما قال – فما رجع حتى فتح الله على يديه .

                  وذكره المحب الطبري أيضا ً في الرياض النضرة ج 2 ص 187 وقال : أخرجه إبن اسحاق .

                  خصائص النسائي ص 4 روى بسنده عن عبد الواحد بن أيمن عن أبيه أن سعدا قال : قال رسول الله – ص - : لأدفعن الراية إلى رجل يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ويفتح الله بيده فأستشرف لها أصحابه فدفعها إلى علي عليه السلام .
                  خصائص النسائي أيضا ً ص 8 روى بسنده عن هبيرة بن هديم قال : جمع الناس الحسن بن علي عليهما السلام وعليه عمامة سوداء – لما قتل أبوه – فقال : لقد قتلتم بالأمس رجلاً ما سبقه الأولون ولا يدركه الآخرون وان رسول الله – ص – قال : لأعطين الراية غداً رجلاً يحب الله ورسوله , ويقاتل جبريل عن يمينه وميكائيل عن يساره ثم لا ترد رايته حتى يفتح الله عليه , ما ترك ديناراً ولا درهماً إلا تسعمائه أخذها عياله من عطاء كان رسول أراد أن يبتاع بها خادماً لأهله .

                  خصائص النسائي ص 32 روى بسنده عن عبد الله بن أبي نجح عن أبيه عن معاوية , ذكر علي بن أبي طالب عليه السلام فقال سعد إبن أبي وقاص : والله لأن يكون لي واحدة من خلال ثلاث أحب إليَّ من أن يكون لي ما طلعت عليه الشمس و لأن يكون قال لي ما قاله له حين رده من تبوك : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي ؟ أحب إليَّ من أن يكون لي ما طلعت عليه الشمس , ولأن يكون قال لي ما قاله يوم خيبر , لأعطين الراية رجلاً يحب الله ورسوله يفتح الله على يديه ليس بفرار أحب إليَّ منان يكون لي ما طلعت عليه الشمس ولأن تكون لي ابنته ولي منها من الولد ما له أحب إليَّ من أن يكون لي ما طلعت عليه الشمس .

                  كنز العمال ج 5 ص 285 قال : قال رسول الله – ص – يوم خيبر : أما أني سأبعث إليهم رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله يفتح الله عليه , فقال : أدعوا لي علياً , فجيء به يقاد أرمد لا يبصر شيئاً فتفل في عينيه ودعا له بالشفاء وأعطاه الراية وقال : إمض باسم الله فما الحق به آخر أصحابه حتى فتح لأولهم , قال : أخرجه ابو نعيم في المعرفة .

                  كنز العمال ج 5 ص 283 قال عن علي عليه السلام قال : سار رسول الله – ص – إلى خيبر , فلما أتاها رسول الله – ص – بعث عمر ومعه الناس إلى مدينتهم وإلى قصرهم فقاتلوهم فلم يلبثوا أن هزموا عمر وأصحابه , فجاء يجبنهم ويجبنونه فساء ذلك رسول الله – ص – فقال : لأبعثن عليهم رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله يقاتلهم حتى يفتح الله له ليس بفرار , فتطاول الناس لها ومدوا أعناقهم يرونه أنفسهم زحاماً , قال : فمكث رسول الله – ص - ساعة فقال : أين علي ؟ فقالوا هو أرمد , قال : أدعوه لي , فلما أتيته فتح عيني ثم تفل فيها ثم أعطاني اللواء فانطلقت به سعياً خشية أن يحدث رسول الله – ص – فيهم حدثاً أو فيَّ حتى أتيتهم فقاتلتهم , فبرز مرحب يرتجز وبرزت له أرتجز له كما يرتجز حتى التقينا فقتله الله بيدي وانهزم أصحابه فتحصنوا وأغلقوا الباب فأتينا الباب فلم أزل أعالجه حتى فتحه الله ( قال ) أخرجه إبن أبي شيبة والبزار , وسنده حسن .

                  وذكره الهيثمي في مجمعه ج 6 ص 151 وقال رواه البزار .

                  كنز العمال ج 6 ص 395 قال : روى مسندا عن عمر بن الخطاب قال : قال رسول الله – ص - : لأعطين الراية رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله كراراً غير فرار يفتح الله عليه جبريل عن يمينه وميكائيل عن يساره , فبات الناس متشوقين , فلما أصبح قال : أين علي ؟ قالوا يا رسول الله ما يبصر , قال : إئتوني به , فلما أتى به فقال النبي – ص- - أدن مني , فدنا منه فتفل في عينيه ومسحها بيده فقام علي عليه السلام من بين يديه كأنه لم يرمد قط , قال : أخرجه الخطيب وإبن عساكر .

                  الهيثمي في مجمعه ج 9 ص 123 قال : عن إبن عمر قال : جاء رجل من الأنصار إلى رسول الله – ص – فقال : يا رسول الله إن اليهود قتلوا أخي , قال : لأدفعن الراية إلى رجل يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله يفتح الله على يديه , فيمكنك من قاتل أخيك فأستشرف لذلك أصحاب رسول الله – ص- , فبعث إلى علي عليه السلام فعقد له اللواء فقال يا رسول الله إني أرمد كما ترى – وهو يومئذٍ رمد – فتفل في عينيه فما رمدت بعد موته فمضى , قال : رواه الطبراني .

                  وفي مجمعه أيضا ً ج 9 ص 123 قال : وعن جميع بن عمير قال : قلت لعبد الله بن عمر حدثني عن علي عليه السلام قال : سمعت رسول الله – ص – يقول يوم خيبر : لأعطين الراية رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله فكأني أنظر إليها مع رسول الله – ص – وهو يحتضنها وكان علي بن أبي طالب عليه السلام أرمد من دخان الحصن , فدفعها إليه فلا والله ما تنامت الخيل حتى فتحها الله عليه , قال رواه الطبراني .

                  وفي مجمعه أيضا ً ج 9 ص 124 قال : وعن عمران بن حصين قال : قال رسول الله – ص - : لأعطين الراية رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله فأعطاها علياً عليه السلام , قال : رواه الطبراني بأسانيد .

                  ورواه النسائي أيضا ً في خصائصه ص 7 باختلاف في اللفظ .

                  وفي نفس الصفحة قال عن إبن عباس قال : بعث رسول الله – ص – إلى خيبر – أحسبه قال أبا بكر – فرجع منهزماً ومن معه , فلما كان من الغد بعث عمر فرجع منهزماً يجبنن أصحابه ويجبننه أصحابه فقال رسول الله – ص - : لأعطين الراية غداً رجلاً يحب الله ورسوله لا يرجع حتى يفتح الله عليه فثار الناس فقال : أين علي ؟ فإذا هو يشتكي عينيه فتفل في عينيه ثم دفع إليه الراية فهزمها ففتح الله عليه , قال : رواه الطبراني .

                  تهذيب التهذيب لإبن حجر العسقلاني ج 7 ص 337 قال : وروى سعد بن أبي وقاص وأبو هريرة وسهل بن سعد وبريدة وأبو سعيد وأبو عمر وعمران بن حصين وسلمة بن الأكوع – والمعنى واحد – أن النبي – ص – قال يوم خيبر : لأعطين الراية غداً رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله يفتح الله على يديه فأعطاها علياً عليه السلام ,وقال أيضا ً في ج 7 ص 339 وأما حديث الراية يوم خيبر فروي أيضا ً عن علي والحسين عليهما السلام والزبير بن العوام وأبي ليلى الأنصاري وعبد الله بن عمرو بن العاص وجابر وغيرهم .

                  وما ذكره الزمخشري في الكشاف في تفسير آية النجوى في سورة المجادلة , قال : عن إبن عمر كان لعلي عليه السلام ثلاث لو كانت لي واحدة منهن كانت أحب إليَّ من حمر النعم , تزويجه فاطمة , وإعطاؤه الراية يوم خيبر ,وآية النجوى .

                  وروى إبن الأثير الحزري ج 3 ص 34 مسنداً عن الضحاك الأنصاري قال : لما سار النبي – ص - إلى خيبر جعل علياً عليه السلام على مقدمته فقال : من دخل النخل فهو آمن , فلما تكلم بها النبي – ص - نادى بها علي عليه السلام فنظر النبي – ص- - إلى جبريل عليه السلام يضحك فقال : ما يضحكك ؟ قال : إني أحبه , فقال النبي – ص – لعلي عليه السلام إن جبريل عليه السلام يقول : إنه يحبك , قال : وبلغت أن يحبني جبريل ؟ قال نعم ومن هو خير من جبريل الله عز وجل .
                  وذكره إبن الأثير ثانياً في أسد الغابة ج 5 ص 321 وإبن حجر العسقلاني أيضا ً في إصابته ج 7 القسم 1 ص 108 والمتقي أيضا ً في كنز العمال ج 6 ص 158 والهيثمي في مجمعه ج 9 ص 126 وقال رواه الطبراني .

                  وفي أسد الغابة ج 4 ص 30 بسنده عن الحسن – يعني البصري – يقول : سمعت أنس بن مالك يقول ك أهدي لرسول الله – ص - طير , فقال : اللهم ائتني برجل يحبه الله ويحبه رسوله , قال أنس : فأتى علي فقرع الباب , فقلت عن رسول الله -ص – مشغول , وكنت أحب أن يكون رجلاً من الأنصار , ثم أن علياً فعل مثل ذلك , ثم أتى الثالثة فقال رسول الله – ص - : يا أنس أدخله فقد عنيته , فلما أقبل قال : اللهم وال اللهم وال ( هكذا في أسد الغابة المطبوع - وال - في الموضعين بلام مفردة , وفي بعض الروايات ( اللهم والي ) بزيادة الياء المثناة التحتانية المشددة بعد اللام ولعله الصحيح فلاحظ ) وقد رواه عن أنس غير واحد , حدثنا حميد الطويل وأبو الهتندي ويغنم بن سالم .

                  كنز العمال ج 6 ص 406 قال : عن عبد الله القشيري قال : حدثني أنس بن مالك قال : كنت أحجب النبي – ص - فسمعته يقول : اللهم أطعمنا من طعام الجنة فأتى بلحم طير مشوي فوضع بين يديه فقال : اللهم آتنا بمن تحبه ويحبك ويحب نبيك ويحبه نبيك , قال أنس : فخرجت فإذا علي بالباب , فأستأذنني فلم آذن له , ثم عدت فسمعت من النبي – ص - مثل ذلك أحسب أنه قال ثلاثاً , فدخل بغير إذني فقال النبي – ص – ما الذي أبطأ بك يا علي ؟ قال : يا رسول الله جئت لأدخل فحجبني أنس , قال : يا أنس لما حجبته ؟ قال يا رسول الله لما سمعت الدعوة أحببت أن يجيء رجل من قومي فتكون له , فقال النبي – ص - : لا يضر الرجل محبته قومه ما لم يبغض سواهم , قال : أخرجه إبن عساكر .

                  الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد ج 1 ص 259 بسنده عن إبن عباس قال : قال رسول الله – ص - : ليلة عرج بي إلى السماء رأيت على باب الجنة مكتوباً لا إله إلا الله محمداً رسول الله علي حب الله والحسن والحسين صفوة الله , فاطمة خيرة الله على باغضهم لعنة الله ( اللغة ) الحب : بكسر الحاء المهملة والباء الموحدة المشددة بمعنى المحبوب .

                  الخطيب البغدادي ج 7 ص 401 مسنداً عن أبي عبد الله الجدلي عن أم سلمة قالت : يا أبا عبد الله أيسب رسول الله – ص- فيكم على المنابر ؟ قال : سبحان الله وأنى يكون هذا ؟ قالت : أليس يسب علي عليه السلام ومن يحبه ؟ فأنا أشهد على رسول الله – ص – أنه كان يحبه .

                  المتقي في كنز العمال ج 6 ص 404 قال : عن علي عليه السلام قال لي رسول الله – ص – حين رجعت من خيبر : قولاً ما أحب أن لي به الدنيا جميعاً , قال ر واه الطبراني .

                  وقبل أن أختم هذه المداخلة أحبب أن أشير وأؤكد وسيذكره التاريخ بعونه تعالى بأن القدس حيث تمثل المعقل الرئيسي لليهود في الحاضر والمستقبل كما كانت خيبر في ذلك العصر فإنها لم ولن تتحرر إلا على أيد شيعة علي وأتباعه عليه السلام , سيعيد التاريخ نفسه , وستهزم كل الرايات وتنتصر راية علي عليه السلام ومن والاه مهما طال الزمان , إن موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب ؟ بلى إن الفجر لآت , إن النصر لقريب .


                  عاملي
                  التعديل الأخير تم بواسطة ameli; الساعة 13-04-2005, 04:01 PM.

                  تعليق


                  • #10
                    ماجورين ان شاء الله نهر العلقم على المشاركة الطيبة

                    وما عساي اقول لك اخيameli الا ان غفر الله ما تقدم وما سلف من

                    ذنوبك بحق باب الشفاعة ومفتح ابواب الجنان امير المؤمنين علي

                    بن ابي طالب وجعل الله عملك هذا في ميزان حسناتك يوم القيامة .

                    تعليق


                    • #11
                      قال رسول الله (ص) :

                      انا مدينة العلم وعلي بابها ومن اراد المدينة فلياتها من بابها

                      تعليق


                      • #12

                        باسمه تعالى

                        اللهم صل على محمد وآل محمد

                        في قول النبي – ص - أنا مدينة العلم وعلي بابها

                        مستدرك الصحيحين ج 3 ص 126 روى بسنده عن ابن عباس قال : قال رسول الله – ص – أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد المدينة فليأت من الباب , قال الحاكم : هذا حديث صحيح الإسناد .

                        ورواه بطرق آخر في ص 127 والخطيب البغدادي في تاريخه ج 4 ص 348 , وبطريق آخر في ج 7 ص 172 , وبطريق آخر في ج 11 ص 47 وبطريق رابع في ج 11 ص 49 ثم قال : قال القاسم سألت يحيى بن معين عن هذا الحديث فقال : هو صحيح ( انتهى ) .

                        ورواه ابن الأثير في أسد الغابة ج 4 ص 22 وابن حجر في تهذيب التهذيب ج 6 ص 320 وج 7 ص 427 والمتقي في كنز العمال ج 6 ص 152 والمناوي في فيض القدير ج 3 ص 46 في المتن وقالا : أخرجه العقيلي وابن عدي والطبراني والحاكم عن ابن عباس , وابن عدي والحاكم عن جابر , وزاد المناوي في الشرح فقال : وكذا أبو الشيخ في السنة ( انتهى ) , وذكره الهيثمي في مجمعه ج 9 ص 114 والمتقي في كنز العمال ج 6 ص 156 وقالا : أخرجه الطبراني .

                        مستدرك الصحيحين ج 3 ص 127 روى بسنده عن جابر بن عبد الله يقول : سمعت رسول الله – ص – يقول : أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد المدينة فليأت الباب .

                        تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 2 ص 377 روى بسنده عن جابر ابن عبد الله قال : سمعت رسول الله – ص - يوم الحديبية وهو آخذ بيد علي عليه السلام يقول : هذا أمير البررة , وقاتل الفجرة , منصور من نصره , مخذول من خذله , يمد بها صوته أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد المدينة فليأت من الباب .

                        الرياض النضرة ج 2 ص 193 قال : عن علي عليه السلام قال : قال رسول الله – ص -: أنا مدينة العلم وعلي بابها , قال : أخرجه في المصابيح في الحسان .

                        كنز العمال ج 6 ص 156 ولفظه : أنا مدينة العلم وعلي بابها و قال أخرجه أبو نعيم في المعرفة .

                        كنز العمال ج 6 ص 156 ولفظه : علي باب علمي , ومبين لأمتي ما أرسلت به من بعدي , حبه إيمان , وبغضه نفاق , والنظر إليه رأفة , قال : أخرجه الديلمي عن أبي ذر .

                        وذكره ابن حجر أيضا في صواعقه ص 73 وقال : أخرجه ابن عدي .

                        كنز العمال ج 6 ص 401 حكي عن ابن جرير أنه قال : حدثنا محمد بن إسماعيل الضراري ( وساق السند إلى أن قال ) عن ابن عباس قال : قال رسول الله – ص - : أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد المدينة فليأتها من بابها .

                        كنوز الحقائق للمناوي ص 43 ولفظه : أنا مدينة العلم وعلي بابها , قال : أخرجه الديلمي .

                        الصواعق المحرقة لابن حجر ص 73 قال : أخرج البزار والطبراني في الأوسط عن جابر بن عبد الله , والحاكم والعقيلي وابن عدي عن ابن عمر والترمذي والحاكم عن علي عليه السلام قال : قال رسول الله – ص - : أنا مدينة العلم وعلي بابها , قال : وفي رواية فمن أراد العلم فليأت الباب .


                        عاملي

                        تعليق


                        • #13
                          قال ( صلى الله عليه وآله ) عندما اسـري بي الى السماء واخترقت الحجب كلمني ربي وقال لي عز من قال :

                          (( يا مُحمَّد ، إني جعلتُ عليّاً وَصيَّك ، ووزيرك ، وخليفَتَك من بعدك ، فأعلِمْهُ فَهَا هو يسمعُ كَلامَك .
                          فأعلمتُهُ وأنا بين يَدَي رَبِّي عزَّ وجلَّ .
                          فقال لي : قَد قَبلتُ وأطعتُ .

                          فأمر اللهُ تعالى الملائكةَ يتباشَرون به ، وما مَرَرتُ بملأٍ من ملائكة السـماوات إلا هَنَّئوني وقالوا : يا مُحمَّد ، والذي بَعثك بالحقِّ نبيّاً ، لقد دخل السّرورُ على جميعِ الملائكة باستخلاف الله عزَّ وجلَّ ابنَ عمِّك .

                          ورأيتُ حَمَلة العرش قد نَكَّسوا رؤوسَهم إلى الأرض ، فقلت : يا جبرائيل ، لم نَكَّس حَمَلةُ العرشِ رؤوسَهم .

                          قال : يا مُحمَّد ، مَا من مَلَكٍ من الملائكة إلاَّ وقد نظر إلى وجه علي بن أبي طالب استبشاراً به ، ما خَلا حَمَلة العرش ، فإنهم استأذنوا الله عزَّ وجلَّ في هذه الساعة ، فأذِنَ لهم ، فنظروا إلى على بن أبي طالب .

                          فلما هبطْتُ جعلتُ أخبره بذلك وهو يُخبرُني به ، فَعلمتُ أني لم أطَأ موطِئاً إلا وقد كُشِف لعلي عنه حتى نَظَر إليه ..))


                          اسالكم الدعاء / اختكم نهـر

                          تعليق


                          • #14
                            قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : لو أن الغياض اقلام والبحر مداد والجن حساب والانس كتاب ما أحصوا فضائل علي بن ابي طالب (ع) .

                            تعليق


                            • #15
                              باسمه تعالى

                              اللهم صل على محمد وآل محمد

                              في قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) .


                              الفخر الرازي في تفسيره الكبير , في سورة المائدة في ذيل تفسير قوله تعالى ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) قال : روي عنأبي ذر رضي الله عنه أنه قال : صليت مع رسول الله -ص - يوما صلاة الظهر فسأل سائل في المسجد فلم يعطه أحد , فرفع السائل يده إلى السماء وقال : اللهم أشهد أني سألت في مسجد الرسول – ص- فما أعطاني أحد شيئاً وعلي عليه السلام كان راكعاً فأومأ إليه بخنصره اليمنى وكان فيها خاتم فأقبل السائل حتى أخذ الخاتم بمرأى النبي – ص - فقال : اللهم إن أخي موسى عليه السلام سألك فقال : رب اشرح لي صدري ( إلى قوله ) وأشركه في أمري فأنزلت قرآنا ناطقاً , سنشد عضدك بأخيك ونجعل لكما سلطانا , اللهم وأنا محمد نبيك وصفيك فأشرح لي صدري ويسر لي أمري واجعل لي وزيرا من أهلي علياً اشدد به ظهري , قال أبو ذر : فوالله ما أتم رسول الله – ص – هذه الكلمة حتى نزل جبرائيل فقال : يا محمد أقرأ : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون .

                              وذكره الشلبنجي أيضاً في نور الأبصار ص 170 وقال نقله أبو إسحاق احمد الثعلبي في تفسيره .

                              كنز العمال ج 6 ص 319 قال : عن إبن عباس قال : تصدق علي عيه السلام بخاتمه وهو راكع , فقال الني – ص – للسائل من أعطاك هذا الخاتم ؟ قال : ذاك الراكع , فأنزل الله فيه : ( إنما وليكم الله ورسوله ... الآية ) , كان في خاتمه مكتوبا ( سبحان من فخري بأني له عبد ) , ثم كتب في خاتمه بعد ( الملك لله ) قال : أخرجه الخطيب في المتفق .

                              وفي كنز العمال أيضاً ج 7 ص 305 قال : عن أبي رافع دخلت على رسول الله – ص – وهو نائم- أو يوحى إليه – وإذا حية في جانب البيت فكرهت أن اقتلها واتقظه فأضطجعت بينه وبين الحية فإذا كان شيء كان بي دونه , فاستيقظ وهو يتلوا هذه الآية ( إنما وليكم الله ورسوله ... الآية ) فقال : الحمد لله فرآني إلى جنبه فقال : ما أضجعك هنا ؟ قلت : لمكان هذه الحية , قال : قمإليها فاقتلها فقتلتها , ثم أخذ بيدي فقال : يا أبا رافع سيكون بعدي قوم يقاتلون علياً , حقا على الله جهادهم ,فمن لم يستطع جهادهم بيده فبلسانه , فمن لم يستطع بلسانه فبقلبه ليس وراء ذلك شيىء , قال : أخرجه الطبراني وإبن مردويه وأبو نعيم .

                              والهيثمي في مجمعه ج 7 ص 17 قال : عن عمار بن ياسر قال : وقف على علي بن أبي طالب عليه السلام سائل وهو راكع في تطوع , فنزع خاتمه فأعطاه السائل فأتى رسول الله – ص – فأعلمه ذلك فنزلت على رسول الله – ص – هذه الآية ( إنما وليكم الله ورسوله ... الآية ) , فقرأها رسول الله – ص – ثم قال : من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه , قال ورواه الطبراني في الأوسط ..

                              وذكره أيضاً السيوطي في الدر المنثور في تفسير الآية وقال أخرجه الطبراني في الأوسط وإبن مردويه عن عمار بن ياسر .

                              وفي ذخائر العقبى للمحب الطبري ص 88 ذكر جملة من الآيات النازلة في فضل علي بن أبي طالب عليه السلام إلى أن قال: ومنها قوله تعالى ( إنما وليكم الله ورسوله ... الآية ) نزلت فيه , قال أخرجه الواحدي .

                              وفي ص 102 قال عبد الله بن سلام قال : أذن بلال لصلاة الظهر فقام الناس يصلون فمن بين راكع وساجد وسائل يسأل فأعطاه علي عليه السلام خاتمه وهو راكع , فأخبر السائل رسول الله- ص – فقرأ علينا رسول الله – ص - ( إنما وليكم الله ورسوله ... الآية ) , قال أخرجه الواحدي وابو الفرج وإبن الجوزي , وذكره في الرياض النضرة ج 2 ص 227 وأضافه إلى الواحدي وأبي الفرج والفضائلي .

                              وذكر أيضاً إبن حجر في تهذيب التهذيب ج 11 في ترجمة يونس بن خباب الأسيدي ص 439 قال : وقال ابراهيم بن زياد سبلان حدثنا عباد بن عباد قال : أتيت يونس بن خباب فسألته عن حديث عذاب القبر فحدثني به فقال : هنا كلمة أخفاها الناصبية قلت : ما هي ؟ قال : إنه ليسأل في قبره من وليك فإن قال علي نجا ... الخ ) .

                              عاملي

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X