نعم قلت و شرحت لكنك لا تفهم ماذا تريدني أن أصنع لك؟؟



و من أنت حتى تطالبني؟؟؟ هل تظن أن رضاك عني هو غاية ما أصبو اليه؟

أنت تؤمن بأنهن بناته...أنت حر...أنت ورأيك...لكن ليس من حقك

مصادرة حرية الرأي مني و لا من أحد آخر...

سبحان الله...أنت تترضى عن الذين قاتلوا الامام علي (ع) و تقول انهم

"اجتهدوا فأخطؤا و لهم أجر"..........فالدماء البريئه التي ذهبت

نتيجة لهذا الاجتهاد الخاطيء ليس لها حرمة عندك...

ولكن عندما نقول أن الدليل عندنا أنه لا يوجد لرسول الله صلى الله

عليه و آله ابنه غير الزهراء فأنك تتهمنا بأننا نقدح بالرسول

و انها خيانه لأهل بيته........؟؟؟؟؟!!!

ميزانك مقلوب مثل تفكيرك..



رجعت لقول "أحكام"!!! أي أحكام يا هذا؟؟؟

تريد روايه صحيحه على حسب رأي من؟؟؟

ان كانت صحيحه حسب مبانينا فلن تقبل بها...العب غيرها

و على فكره يا مختار الصحاح الذي سخرت من املاء الاستاذ

أبو حسام: أخطاءك الاملائيه لا تنتهي...كلمة "وجدت" تكتب بالتاء

المفتوحه...لا المربوطه


طبعا هذا دليل افلاسك فأنت لم تجب على سؤال واحد من أسئلتي ...

بل و زياده على هذا فأنت كذبت أكثر من مره

في تفسير ابن كثير لآية المباهلة ورد هذا النص:


حَدَّثَنَا أَبُو عَبْد اللَّه الْحَافِظ أَبُو سَعِيد وَمُحَمَّد بْن مُوسَى بْن الْفَضْل قَالَا حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاس مُحَمَّد بْن يَعْقُوب حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن عَبْد الْجَبَّار حَدَّثَنَا يُونُس بْن بُكَيْر عَنْ سَلَمَة بْن عَبْد يَسُوع عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدّه قَالَ يُونُس - وَكَانَ نَصْرَانِيًّا فَأَسْلَمَ - أَنَّ رَسُول اللَّه صَلِّي اللَّه تَعَالَى عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ كَتَبَ إِلَى أَهْل نَجْرَان قَبْل أَنْ يَنْزِل عَلَيْهِ طس سُلَيْمَان " بِاسْمِ إِلَه إِبْرَاهِيم وَإِسْحَق وَيَعْقُوب مِنْ مُحَمَّد النَّبِيّ رَسُول اللَّه إِلَى أُسْقُف نَجْرَان وَأَهْل نَجْرَان أَسْلِمْ أَنْتُمْ فَإِنِّي أَحْمَد إِلَيْكُمْ إِلَه إِبْرَاهِيم وَإِسْحَق وَيَعْقُوب أَمَّا بَعْد فَإِنِّي أَدْعُوكُمْ إِلَى عِبَادَة اللَّه مِنْ عِبَادَة الْعِبَاد وَأَدْعُوكُمْ إِلَى وِلَايَة اللَّه مِنْ وِلَايَة الْعِبَاد فَإِنْ أَبَيْتُمْ فَالْجِزْيَة فَإِنْ أَبَيْتُمْ فَقَدْ آذَنْتُكُمْ بِحَرْبٍ وَالسَّلَام " فَلَمَّا أَتَى الْأُسْقُف الْكِتَاب وَقَرَأَهُ فَظِعَ بِهِ وَذَعَرَهُ ذُعْرًا شَدِيدًا وَبَعَثَ إِلَى رَجُل مِنْ أَهْل نَجْرَان يُقَال لَهُ شُرَحْبِيل بْن وَدَاعَة وَكَانَ مِنْ هَمْدَان وَلَمْ يَكُنْ أَحَد يُدْعَى إِذَا نَزَلَتْ مُعْضِلَة قَبْله لَا الْأَيْهَم وَلَا السَّيِّد وَلَا الْعَاقِب فَدَفَعَ الْأُسْقُف كِتَاب رَسُول اللَّه صَلَّى إِلَى شُرَحْبِيل فَقَرَأَهُ فَقَالَ الْأُسْقُف : يَا أَبَا مَرْيَم مَا رَأْيك ؟ فَقَالَ شُرَحْبِيل : قَدْ عَلِمْت مَا وَعَدَ اللَّه إِبْرَاهِيم فِي ذُرِّيَّة إِسْمَاعِيل مِنْ النُّبُوَّة فَمَا يُؤْمَن أَنْ يَكُون هَذَا هُوَ ذَاكَ الرَّجُل لَيْسَ لِي فِي أَمْر النُّبُوَّة رَأْي وَلَوْ كَانَ فِي أَمْر مِنْ أُمُور الدُّنْيَا لَأَشَرْت عَلَيْك فِيهِ بِرَأْيِي وَاجْتَهَدْت لَك فَقَالَ الْأُسْقُف : تَنَحَّ فَاجْلِسْ فَتَنَحَّى شُرَحْبِيل فَجَلَسَ نَاحِيَة فَبَعَثَ الْأُسْقُف إِلَى رَجُل مِنْ أَهْل نَجْرَان يُقَال لَهُ عَبْد اللَّه بْن شُرَحْبِيل وَهُوَ مِنْ ذِي أَصْبَح مِنْ حِمْيَر فَأَقْرَأهُ الْكِتَاب وَسَأَلَهُ عَنْ الرَّأْي فِيهِ فَقَالَ مِثْل قَوْل شُرَحْبِيل فَقَالَ لَهُ الْأُسْقُف : تَنَحَّ فَاجْلِسْ فَتَنَحَّى عَبْد اللَّه فَجَلَسَ نَاحِيَة فَبَعَثَ الْأُسْقُف إِلَى رَجُل مِنْ أَهْل نَجْرَان يُقَال لَهُ جَبَّار بْن فَيْض مِنْ بَنِي الْحَارِث بْن كَعْب أَحَد بَنِي الْحَمَاس فَأَقْرَأَهُ الْكِتَاب وَسَأَلَهُ عَنْ الرَّأْي فِيهِ ؟ فَقَالَ لَهُ مِثْل قَوْل شُرَحْبِيل وَعَبْد اللَّه فَأَمَرَهُ الْأُسْقُف فَتَنَحَّى فَجَلَسَ نَاحِيَة فَلَمَّا اِجْتَمَعَ الرَّأْي مِنْهُمْ عَلَى تِلْكَ الْمَقَالَة جَمِيعًا أَمَرَ الْأُسْقُف بِالنَّاقُوسِ فَضُرِبَ بِهِ وَرُفِعَتْ النِّيرَان وَالْمُسُوح فِي الصَّوَامِع وَكَذَلِكَ كَانُوا يَفْعَلُونَ إِذَا فَزِعُوا بِالنَّهَارِ وَإِذَا كَانَ فَزَعهمْ لَيْلًا ضَرَبُوا بِالنَّاقُوسِ وَرُفِعَتْ النِّيرَان فِي الصَّوَامِع فَاجْتَمَعُوا حِين ضُرِبَ بِالنَّاقُوسِ وَرَفَعَتْ الْمُسُوح أَهْل الْوَادِي أَعْلَاهُ وَأَسْفَله وَطُول الْوَادِي مَسِيرَة يَوْم لِلرَّاكِبِ السَّرِيع وَفِيهِ ثَلَاث وَسَبْعُونَ قَرْيَة وَعِشْرُونَ وَمِائَة أَلْف مُقَاتِل فَقَرَأَ عَلَيْهِمْ كِتَاب رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَسَأَلَهُمْ عَنْ الرَّأْي فِيهِ فَاجْتَمَعَ رَأْي أَهْل الرَّأْي مِنْهُمْ عَلَى أَنْ يَبْعَثُوا شُرَحْبِيل بْن وَدَاعَة الْهَمْدَانِىّ وَعَبْد اللَّه بْن شُرَحْبِيل الْأَصْبَحِيّ وَجَبَّار بْن فَيْض الْحَارِثِيّ فَيَأْتُونَهُمْ بِخَبَرِ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَانْطَلَقَ الْوَفْد حَتَّى إِذَا كَانُوا بِالْمَدِينَةِ وَضَعُوا ثِيَاب السَّفَر عَنْهُمْ وَلَبِسُوا حُلَلًا لَهُمْ يَجُرُّونَهَا مِنْ حِبَرَة وَخَوَاتِيم الذَّهَب ثُمَّ اِنْطَلَقُوا حَتَّى أَتَوْا رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَلَّمُوا عَلَيْهِ فَلَمْ يَرُدّ عَلَيْهِمْ وَتَصَدَّوْا لِكَلَامِهِ نَهَارًا طَوِيلًا فَلَمْ يُكَلِّمهُمْ وَعَلَيْهِمْ تِلْكَ الْحُلَل وَخَوَاتِيم الذَّهَب فَانْطَلَقُوا يَتَّبِعُونَ عُثْمَان بْن عَفَّان وَعَبْد الرَّحْمَن بْن عَوْف وَكَانَا مَعْرِفَة لَهُمْ فَوَجَدُوهُمَا فِي نَاس مِنْ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَار فِي مَجْلِس فَقَالُوا يَا عُثْمَان وَيَا عَبْد الرَّحْمَن إِنَّ نَبِيّكُمْ كَتَبَ إِلَيْنَا كِتَابًا فَأَقْبَلْنَا مُجِيبِينَ لَهُ فَأَتَيْنَاهُ فَسَلَّمْنَا عَلَيْهِ فَلَمْ يَرُدّ سَلَامنَا وَتَصَدَّيْنَا لِكَلَامِهِ نَهَارًا طَوِيلًا فَأَعْيَانَا أَنْ يُكَلِّمنَا فَمَا الرَّأْي مِنْكُمَا أَتَرَوْنَ أَنْ نَرْجِع ؟ فَقَالَا لِعَلِيِّ بْن أَبِي طَالِب وَهُوَ فِي الْقَوْم : مَا تَرَى يَا أَبَا الْحَسَن فِي هَؤُلَاءِ الْقَوْم ؟ فَقَالَ عَلِيّ لِعُثْمَانَ وَعَبْد الرَّحْمَن : أَرَى أَنْ يَضَعُوا حُلَلهمْ هَذِهِ وَخَوَاتِيمهمْ وَيَلْبَسُوا ثِيَاب سَفَرهمْ ثُمَّ يَعُودُونَ إِلَيْهِ فَفَعَلُوا فَسَلَّمُوا عَلَيْهِ فَرَدَّ سَلَامهمْ ثُمَّ قَالَ " وَاَلَّذِي بَعَثَنِي بِالْحَقِّ لَقَدْ أَتَوْنِي الْمَرَّة الْأُولَى وَإِنَّ إِبْلِيس لَمَعَهُمْ " ثُمَّ سَأَلَهُمْ وَسَأَلُوهُ فَلَمْ تَزَلْ بِهِ وَبِهِمْ الْمَسْأَلَة حَتَّى قَالُوا لَهُ : مَا تَقُول فِي عِيسَى فَإِنَّا نَرْجِع إِلَى قَوْمنَا وَنَحْنُ نَصَارَى يَسُرّنَا إِنْ كُنْت نَبِيًّا أَنْ نَسْمَع مَا تَقُول فِيهِ ؟ فَقَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " مَا عِنْدِي فِيهِ شَيْء يَوْمِي هَذَا فَأَقِيمُوا حَتَّى أُخْبِركُمْ بِمَا يَقُول لِي رَبِّي فِي عِيسَى " فَأَصْبَحَ الْغَد وَقَدْ أَنْزَلَ اللَّه هَذِهِ الْآيَة " إِنَّ مَثَل عِيسَى عِنْد اللَّه كَمَثَلِ آدَم - إِلَى قَوْله - الْكَاذِبِينَ " فَأَبَوْا أَنْ يُقِرُّوا بِذَلِكَ فَلَمَّا أَصْبَحَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْغَد بَعْدَمَا أَخْبَرَهُمْ الْخَبَر أَقْبَلَ مُشْتَمِلًا عَلَى الْحَسَن وَالْحُسَيْن فِي خَمِيل لَهُ وَفَاطِمَة تَمْشِي عِنْد ظَهْره لِلْمُلَاعَنَةِ وَلَهُ يَوْمئِذٍ عِدَّة نِسْوَة فَقَالَ شُرَحْبِيل لِصَاحِبَيْهِ : لَقَدْ عَلِمْتُمَا أَنَّ الْوَادِي إِذَا اِجْتَمَعَ أَعْلَاهُ وَأَسْفَله لَمْ يَرِدُوا وَلَمْ يَصْدُرُوا إِلَّا عَنْ رَأْيِي وَإِنِّي وَاَللَّه أَرَى أَمْرًا ثَقِيلًا وَاَللَّه لَئِنْ كَانَ هَذَا الرَّجُل مَبْعُوثًا فَكُنَّا أَوَّل الْعَرَب طَعْنًا فِي عَيْنَيْهِ وَرَدًّا عَلَيْهِ أَمْره لَا يَذْهَب لَنَا مِنْ صَدْره وَلَا مِنْ صُدُور أَصْحَابه حَتَّى يُصِيبنَا بِجَائِحَةٍ وَأَنَا لِأَدْنَى الْعَرَب مِنْهُمَا جِوَارًا وَلَئِنْ كَانَ هَذَا الرَّجُل نَبِيًّا مُرْسَلًا فَلَاعَنَّاهُ لَا يَبْقَى مِنَّا عَلَى وَجْه الْأَرْض شَعْر وَلَا ظُفْر إِلَّا هَلَكَ فَقَالَ صَاحِبَاهُ : فَمَا الرَّأْي يَا أَبَا مَرْيَم ؟ فَقَالَ : أَرَى أَنْ أُحَكِّمهُ فَإِنِّي أَرَى رَجُلًا لَا يَحْكُم شَطَطًا أَبَدًا فَقَالَا لَهُ : أَنْتَ وَذَاكَ قَالَ : فَتَلَقَّى شُرَحْبِيل رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لَهُ : إِنِّي قَدْ رَأَيْت خَيْرًا مِنْ مُلَاعَنَتك فَقَالَ " وَمَا هُوَ ؟ " فَقَالَ : حُكْمك الْيَوْم إِلَى اللَّيْل وَلَيْلَتك إِلَى الصَّبَاح فَمَهْمَا حَكَمْت فِينَا فَهُوَ جَائِز فَقَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لَعَلَّ وَرَاءَك أَحَدًا يُثَرِّب عَلَيْك " ؟ فَقَالَ شُرَحْبِيل : سَلْ صَاحِبِي فَسَأَلَهُمَا فَقَالَا : مَا يَرِد الْوَادِي وَلَا يَصْدُر إِلَّا عَنْ رَأْي شُرَحْبِيل فَرَجَعَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ يُلَاعِنهُمْ حَتَّى إِذَا كَانَ مِنْ الْغَد أَتَوْهُ فَكَتَبَ لَهُمْ هَذَا الْكِتَاب بِسْمِ اللَّه الرَّحْمَن الرَّحِيم هَذَا مَا كَتَبَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِنَجْرَانَ - إِنْ كَانَ عَلَيْهِمْ حُكْمه - فِي كُلّ ثَمَرَة وَكُلّ صَفْرَاء وَبَيْضَاء وَسَوْدَاء وَرَقِيق فَاضِل عَلَيْهِمْ وَتَرَكَ ذَلِكَ كُلّه لَهُمْ عَلَى أَلْفَيْ حُلَّة فِي كُلّ رَجَب أَلْف حُلَّة وَفِي كُلّ صَفَر أَلْف حُلَّة " وَذَكَرَ تَمَام الشُّرُوط وَبَقِيَّة السِّيَاق وَالْغَرَض أَنَّ وُفُودهمْ كَانَ فِي سَنَة تِسْع لِأَنَّ الزُّهْرِيّ قَالَ : كَانَ أَهْل نَجْرَان أَوَّل مَنْ أَدَّى الْجِزْيَة إِلَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَآيَة الْجِزْيَة إِنَّمَا أُنْزِلَتْ بَعْد الْفَتْح وَهِيَ قَوْله تَعَالَى قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاَللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ
الْآخِر الْآيَة

رواه البيهقي

وهذا ببساطة تفسير ونساءنا

والسلام
.
.
.
.

[QUOTE=ايجابي]أَقْبَلَ مُشْتَمِلًا عَلَى الْحَسَن وَالْحُسَيْن فِي خَمِيل لَهُ وَفَاطِمَة تَمْشِي عِنْد ظَهْره لِلْمُلَاعَنَةِ وَلَهُ يَوْمئِذٍ عِدَّة نِسْوَة

وهذا ببساطة تفسير ونساءنا[QUOTE]

طرت ثم طرت و لم تجد غير الناصبي ابن كثير ؟؟؟؟

على العموم لا علاقه لي به....اشرح لي رجاءا....ماذا يعني "له يومئذ

عدة نسوه"؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل خرجت امرأه للملاعنه مع رسول الله غير

فاطمه (ع) ؟؟؟

رسول الله صلى الله عليه و آله أخذ أهله و ذهب للقاء نصارى نجران..

هل أخرج معه غير فاطمة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الجواب : لا

اذا أين موقع جملة "له يومئذ عدة نسوه" من الاعراب؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لم يقل أحد أن رسول الله لم يكن متزوجا و أنه لم يكن عنده عدة نسوه!!!

ولكن هل خرج معه غير فاطمه (ع)؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مادام الجواب لا اذا سؤالي لا يزال قائما:

لماذا عبر الله سبحانه عن فاطمة (ع) المفرد بكلمة "نساءنا" الجمع؟؟؟؟

ايجابي تعبت نفسك قص و لزق و لم تأتي بالاجابه.....

أنت هنا لتأخذ الرايه من أيو غدير على ما يبدو...لنر ان كنت ستأتي

بجديد

[QUOTE=Malik13][QUOTE=ايجابي]أَقْبَلَ مُشْتَمِلًا عَلَى الْحَسَن وَالْحُسَيْن فِي خَمِيل لَهُ وَفَاطِمَة تَمْشِي عِنْد ظَهْره لِلْمُلَاعَنَةِ وَلَهُ يَوْمئِذٍ عِدَّة نِسْوَة

وهذا ببساطة تفسير ونساءناوالله اذا كنت تعتبر ابن كثير ناصبي أساسا

فالنقاش غير مجدي

لماذا هل أنت الناطق الرسمي باسمه؟؟؟ ما علاقتك به ؟؟و على العموم

أنا ناقشتك بكلامه و لم أقل لك أني لا أقبله....فاذا وضحت لي الكلام

و شرحته فسأقبله بالتأكيد...

استاذ ايجابي...فسرت الماء بعد الجهد بالماء!!!!

أنا أريد شرح و أنت لم تفعل شيء سوى اعادة الكلام...

أنا سألتك عدة أسئله في سبيل أن تتضح الصوره و أفهم قصدك لكنك

تجاهلتها...لا بأس أن أعيدها عليك لعلك تتفضل بالاجابه:


فأنا حقا لا أفهم المقصود من كلمة "له يومئذ عدة نسوه" اذ ماذا يفيدنا وجود عدة نسوه على ذمة رسول الله صلى

الله عليه و آله في أنه لم يخرج في المباهله الا فاطمة الزهراء(ع)؟؟؟


بانتظار اجابتك الواضحه ان شاء الله

على فكره أحب أن أبين أنه لم ينفرد الشيعه بالقول بأن المقصود ب "نساءنا"

فاطمة الزهراء لا غير...ان أحببت راجع المصادر التاليه:

صحيح الترمذي/ج 2/ص 300، أحمد بن حنبل في المسند/ج 1/ص 185، السيوطي/الدر المنثور/تفسير آية المباهلة، الزمخشري في كشافه، الفخر الرازي/التفسير الكبير/ج 8/ص 80، راجع فضائل الخمسة من الصحاح الستة/ج 1/ص 290، و تفسير الطبري للآية.

و على فكره لاساعدك في استيعاب الفكره أكثر....

من المتعارف عليه في اللغة العربيه استعمال لفظ الجمع في الاشار للمفرد...

و قد بين الله سبحانه ذلك في القرآن الكريم في أكثر من موضع مثل "والذين

يكتبون الكتاب بأيديهم" !!!!!! فهل يكتب الانسان بيده؟؟ أم ببعض أصابعه؟؟؟

الا أن اطلاق كلمة "أيديهم" جائز كما قلت و ليس أجنبي عن اللغة العربيه...

آيات كثيره أخرى استعمل فيها لفظ الجمع في اشاره للمفرد على سبيل المثال:

* (الذين يظاهرون منكم من نسائهم ماهن أمهاتهم) الآية:2 المجادلة

فالآيه نزلت بأوس بن الصامت عندما ظاهر امرأته..مفرد عبر الله عنه بالجمع..

* (لقد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير ونحن أغنياء) : آل عمران - 181

و انما القائل كان رجل من اليهود اسمه فنحاص بن عازوراء ..مفرد

عبر الله عنه بالجمع...

أرجو أن تكون الفكره وضحت...

و أنا الآن بانتظار شرحك استاذ ايجابي لما استفسرت عنه من كلامك في

مداخلتي الماضيه...

شكرا

يا سيد مالك

انت أتعبت نفسك في التحليل والتمحيص

لتصل لنتيجة أن النبي ليس له ابنة الا فاطمة

طيب يا ابن الناس

اعتقد ماشئت وتحمل وزر ذلك......

اجابتي ببساطة

النص واضح أنه يشمل نساء النبي

لكن

حتى لو لم يكن معه يوم الملاعنة الا فاطمة

هل هذا ينفي وجود بناته الاخريات في مكان آخر ؟

لم أتعب نفسي لا تخف كان ذلك يسيرا علي ايجاده...

أما وزر ذلك فكلمه فارغه و أتحداك أن تثبت وزر من يعتقد

أن رسول الله صلى الله عليه و آله لم يكن عنده الا ابنه واحده

المشاركة الأصلية بواسطة ايجابي

اجابتي ببساطة

النص واضح أنه يشمل نساء النبي

هذا جهل منك مدقع!!!

ألم آتيك بالمصادر من كتبكم التي تثبت أن رسول الله لم يخرج معه غير

فاطمه؟؟؟؟ فكيف أدخلت معها غيرها ؟؟؟ هل القرآن يقول أن الرسول

يدعو نساءه كلهم ثم لا تجد رسول الله يدعو الا فاطمه؟؟؟

هل أنت تتهم رسول الله بمخالفة القرآن؟؟؟؟ حاشاه هو أعلم بالقرآن الذي

أنزله الله عليه و هو أعرف من كان الله يقصد ب "نساءنا"

المشاركة الأصلية بواسطة ايجابي

حتى لو لم يكن معه يوم الملاعنة الا فاطمة

هل هذا ينفي وجود بناته الاخريات في مكان آخر ؟

ايجابي هذه المشكله عندما يكون النقاش بين اثنين ثم يدخل عليهما واحد

في آخر الموضوع...كما فعلت أنت......فأنت لا تعلم سبب استشهادي بآية

المباهله أصلا!!!!!!!!!!!!!!!

أنا لم آت بها لاستدل على أنه لا يوجد بنات غير فاطمه بل ردا على ابو غدير

عندما قال أن الدليل من القرآن أن لرسول الله صلى الله عليه و آله أكثر من

ابنه واحده كلمة "و بناتك".........فهي تدل على الجمع!!!!

فأجبته أن الله أشار للمفرد في صيغة الجمع في أكثر من مورد في القرآن و منها

آية المباهله حيث أشار لفاطمه (ع) ب "نساءنا" و أطلق لفظ الجمع على المفرد...

و بينت في أحد مشاركاتي السابقه أن ذلك متسق اتساقا تاما مع اللغه العربيه و الفصاحه

انما تؤخذ من كتاب الله سبحانه..

لم أنتبه لهذه....أتحداك أن تأتي بمصدر واحد معتبر يقول أن

رسول الله أخرج للمباهله غير علي و فاطمه و الحسنين عليهم السلام

الله يهديك لنفسك وبس

هذا أشرف المرسلين

.............................
...............
..........

رجاء الالتزام بقواعد المنتدى
ومراعاة الادب

م2


نقاء صحابته وفضلهم وجحدتوه

ماذا تريد بعد

أستغفر الله ربي و أتوب اليه....

نحن ألبسنا رسول الله عار و شككنا بطهارة أزواجه؟؟

اتقي الله يا رجل ما هذا الكذب؟؟؟؟ على العموم هذا هروب منك
من صلب الموضوع و على العموم سأقوم بارسال شكوى على مداخلتك الأخيره ليتخذ

المشرفين بحقك الاجراء اللازم

أنت تعلم مواقفي من الشيعة بالعموم من خلال مداخلاتي

وليس كلهم مشمولين بالوصف أعلاه والعياذ بالله

و كما ترى من بعض المداخلات في الموضوع هناك من الشيعة من يخالفونك في موضوع بنات النبي

أنا أتحدث عنك وعن من يقف مواقفك

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين

لماذا لا تأتينا أنت برواية صحيحة.

و هل من مواقفي الباس رسول الله صلى الله عليه و آله العار؟؟؟

هذا كذب أتحداك أن تأتي باقتباس واحد من كلامي فيه اهانه

لسيدي رسول الله صلى الله عليه و آله...

أما موقف الشيعه كلهم من نساء رسول الله فواحد و أتحداك أن تأتي

باقتباس من أقوال أحد الاخوان يمتدح فيه عائشه أو حفصه....

أما افترائك علينا بأننا نتهم أمهات المؤمنين بطهارتهن فان كنت

تقصد بكلمة "طهارتهن" شرفهن فخسئت و هذا ما تعجز عن اثباته

و أما ان كنت تقصد اننا نثبت مساوئهن فنعم و كل الشيعه على ذلك...

و أما موضوع بنات النبي صلوات الله عليه و آله فمادام لم يثبت عندي و عند

الكثير من الشيعه انه كان له روحي فداه من البنات غير الزهراء (ع) فليس

فيه أي طعن بل الطعن بنظرنا يكون اذا وافقنا على انهن بناته في حين انهن

بنات هاله أخت خديجه (ع)...

و لا يزال هروبك من صلب الموضوع مستمرا...و يبدو أن مستواك في النقاش

أضعف من مستوى أبو غدير مع اني لم أظن أن هناك من هو أسوأ منه حجه...

أما أنك جاهل فعلاً أو تتظاهر بذلك

تظن الناس مايفهمون ؟ ولا يعرفون الشيعة

هناك من الشيعة من يترضون ويترحمون على امهات المؤمنين دون استثناء

وهناك من الشيعة من يؤكد وجود بنات رسول الله صلى الله عليه وسلم جميعا

وهناك من الشيعة من يترضون على ابي بكر وعمر - رغم تفضيلهم للامام على

وفي الوقت نفسه هناك متطرفون مثلك أنت...ينظرون بعين واحدة


وعموما انت تريد مهاترات لا نقاش

.
.

.