سبحان الله يا أخي تطلب مني أن لا أكون معاندا و تقول الحق أبلج... و قد لوّنت بنفسك الكتابة فهل هذا ما ذكرته أنت ؟؟؟
لنرى:
انت قلت : : ماتت وهي واجدة على أبي بكر
بينما الحديث : فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت.

ثم يا سيدي الكريم ألم تقرأ التفسير ام انك تفسر على مزاجك الشخصي؟؟

ثم الم تقرأ باقي الحديث و اخص منه : ثم استغفر وتشهد ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏فعظم حق ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏وأنه لم يحمله على الذي صنع ‏ ‏نفاسة ‏ ‏على ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏ولا إنكارا للذي فضله الله به ولكنا كنا نرى لنا في الأمر نصيبا فاستبد علينا به ‏ ‏فوجدنا ‏ ‏في أنفسنا فسر بذلك المسلمون وقالوا أصبت فكان المسلمون إلى ‏ ‏علي ‏ ‏قريبا حين راجع الأمر المعروف ‏
فكيف يعظم الإمام المعصوم و يبايع... من توفت زوجته المعصومة و هي غاضبة عليه في قضية الخلافة!

و أخيرا يا مؤمن .. أرجو أن نفصل بين موضوع هل ماتت و هي غاضبة منه أو كانت لا تكلمه أو واجدة عليه بسبب أرض فدك و الميراث, و بين هل أبت رضي الله عنها خلافة الصديق رضي الله عنه

يا عزيزي انت عربي وتعرف تقرا العربية
فلا يأخذك العناد الى طريق لا يمكنك العودة منه
ولا تكن عدوا للزهراء بالدفاع عن اعدائها.....وستسئل يوم القيامة عن كلامك هذا فقد اقمنا عليك الحجة والبرهان ومن بخاريكم

واجدة غاضبة كلها بنفس المعنى....
اما باقي النص فلا آخذ به لاني استشهدت بما يدينكم فقط ....من فمك ادينك......ونحن نملك احاديث صحيحة ونعرف التاريخ جيدا ولكن المشتكى لله من المزورين بالتاريخ الاسلامي وممن يجعلون اهل بيت العصمة خلف ظهورهم ويتبعون ممن لا يعرفون آية التيمم!!!!!!!!!!!!!!!!!

اتق الله يا ابا طلحة
فانت طلبت المصدر واتينا به لك.....

سيدي الكريم حاشى لله أن أكون عدوا للزهراء, فأنى فداء التراب التي تمشي عليه!
و أنا لا أناقشك بمسألة واجدة أو غاضبة ليس هذا ما قصدته و لا أريد الخوض فيه في هذا الموضوع...

بل جل الأمر أن السيدة فاطمة لم تأبى أبا بكر كخليفة للمسلمين... أما سبب غضبها فكان بسبب حادثة الإرث...

أما قولك: اما باقي النص فلا آخذ به لاني استشهدت بما يدينكم فقط ....من فمك ادينك

فذا ليس بالنقاش الصحيح! فأنت تبتر الأحاديث... و تفسرها بلا شواهد!

و للإفادة فقط أعيد النقطة الفاصلة :
1- نحن كمسلمون " سنة و شيعة" و بوجود الأدلة أن السيدة فاطمة رضوان ربي عليها! أنها غضبت على أبا بكر .

أما الإختلاف بيننا هو " هل ماتت و هي غاضبة عليه أم رضيت " و نقطة الإختلاف هذه لن تفيدنا بهذا الموضوع... بل إن نقطة الإلتقاء هي التي ستحل الموضوع.

إن السيدة فاطمة لا تخاف فالله لومة لائم... فهي سيدو نساء العالمين, و أحب الخلق لرسول الخلق! و من هذه النقطة سننطلق... كما نعلم أن السيدة فاطمة أعلنت عن سبب غضبها على أبي بكر, و ذلك بعد الحوار الطويل و إستشهادها بلآيات الكريمة, و رد أبي بكر عليها بحديث الرسول إلى آخر الرواية التي نعرفها كلنا!

و من هنا نرى أن في جميع الرويات عند السنة و الشيعة, لم نرى و لا حديث واحد عن رفض السيدة عائشة لخلافة أبي بكر, " و لا أقصد هنا التأويل " اقد قالت صراحة انها غاضبة عليه بسبب أرض فدك.. و كما قلنا أنها لا تخاف فالله لومة لائم... فما الذي منعها أن تقول انها غاضبة عليه بسبب الخلافة؟؟؟ أو أنها تأبى خلافته, أما كونها ماتت و هي غاضبة عليه و ما إلى هنالك من أمور, فالسبب قد أوضحته بنفسها, و هو أنها رأت أن ابي بكر قد حرمها من الميراث," أي غضبت لشخصها" و كلنا نعلم أن حب الزهراء للإسلام أكبر من حبها لنفسها, هكذا رباها أبوها... فلو انها كانت تعلم أن أبو بكر لا يصلح لأن يكون خليفة لقالتها علنا, و هنا سأسلم جدلا بقضية العصمة و أنها سلام الله عليها معصومة أوليس هذا حجة عليكم أنها لم تعترض على خلافة أبي بكر؟

و على المدعي إثبات دعواه... و المتهم بريء حتى تثبت إدانته!

فسبب الغضب معلوم للجميع : أرض فدك و الإرث و ليس الخلافة
و إني إن شاء أنتظر منك ردا علميا كما عهدتك يا أخي!

يا سيدي الفاضل
لم ابتر وانت تعلم جيدا هذا لانها مصادركم وانتم اعلم بها منا ولكن نأخذ منها ما نستدل به عليكم
يعني لما تاتيني برواية من الكافي هل تؤمن بكل ما في الكافي؟!!

مسئلة فدك.....مسئلة محسومة والموعد القيامة كما جاء بخطبة الزهراء عليها السلام
فانظر اي الفريقين يا ابا طلحة تقف معه؟ هل تقف مع النبي والزهراء ام مع ابي بكر!!؟

يابن أبي قحافة أفي كتاب الله ترث أباك ولا ارث أبي ؟ لقد جئت شيئا فريا ! أفعلى عمد تركتم كتاب الله ونبذتموه وراء ظهوركم ؟ اذ يقول : ( وورث سليمان داود ) [ النمل : 16 ] وقال فيما اقتص من خبر يحيى بن زكريا اذ قال : ( فهب لي من لدنك وليا يرثني ويرث من آل يعقوب ) [ مريم : 6 ] وقال : ( واولوا الارحام بعضهم اولى ببعض في كتاب الله ) [ الانفال : 75 ] وقال : ( يوصيكم الله في اولادكم للذكر مثل حظ الانثيين ) [ النساء : 11 ] وقال : ( إن ترك خيرا الوصية للوالدين والاقربين بالمعروف حقا على المتقين ) [ البقرة :180 ] وزعمتم : ان لا حظوة لي ولا ارث من أبي ، ولا رحم بيننا ، افخصكم الله بآية اخرج أبي منها ؟ ام هل تقولون : أن اهل ملتين لا يتوارثان ؟ أو لست انا وأبي من اهل ملة واحدة ؟ أم انتم أعلم بخصوص القرآن من أبي وابن عمي ؟ فدونكها مخطومة مرحولة تلقاك يوم حشرك ، فنعم الحكم والزعيم محمد ، والموعد القيامة ، وعند الساعة يخسر المبطلون ، ولا ينفعكم اذ تندمون ، ولكل نبأ مستقر ، وسوف تعلمون من يأتيه عذاب يخزيه ويحل عليه عذاب مقيم.


انت نفيت وجود الحديث بالبخاري وجلبناه لك ويوجد عندنا الكثير من مصادركم من الصحاح الستة التي اصبحت اثنين بقدرة قادر!! ومع ذلك الى الآن انت تدافع عن سيدك ابي بكر

سؤال ونريد منك الاجابة العقلية فقط
هل من يغضب على الخليفة ويموت وهو غاضب عليه يكون راض عن خلافته؟؟! لا سيما وانه مغتصب لحقه الشرعي
الذي تحول من نحلة الى ارث!!

واذا تعاتوبنا لماذا لا نكمل الرواية فالرواية نهايتها مصيبة عليكم لانها تقول كراهية محضر عمر!!!!!!!!!!!!!!!! لماذا عمر كان مكروها عند آل البيت عليهم السلام؟؟؟!!

سيدي الفاضل!
أنا لا اؤمن بكل بكل ما جاء بالكافي و لمن عندما أستشهد بحديث علي ان أستشهد به كاملا أو ادعه كاملا! و ليس فقط ما يمكنني أن أستشهد به! كالمسيحي يقول للمسلم .. لا تصلي فإن ريك يقول : فويل للمصلين... مع العلم أنه لا يؤمن أصلا بالقرآن... و لكن بنتيجة الأمر إستدلاله مرفوض!

2- نحن هنا لا نتناقش بمسألة فدك.. و هذا ما أريد توضحه... كي لا تتشتت الأمور! نحن نتناقش في مسألة هل أبت الزهراء خلافة أبي بكر أم لا!
أنا لم انفه إنما نفيت : ماتت و هي واجدة عليه

أما قصة الصحاح الستة: فنحن نقول الصحيحين و الكتب الأربعة أو الأسانيد الأربعة و لم تكن يوما صحاحا ستة... مع العلم ان هذا ليس موضوعنا.
3- أكرر دعنا لا نخرج عن الموضوع

4- سيدي الكريم إن أردت نقاشا حول مسألة فدك, و إن كانت نحلة أو إرث و مع من كان الحق... فلنفتح موضوعا خاصا!
ولكن ليس هذا موضوعنا هنا!
و أخيرا أعيد سؤالي و ارجو منك الإجابة فها أنا اضعه لك للمرة الثالثة و أطلب ردا علميا و لكن مع الأسف في أول مرة لم تجب , في المرة الثانية أجبتني بسؤال! و لكن أرجوك من أخ لأخيه أن تجيب على سؤالي...

1- نحن كمسلمون " سنة و شيعة" و بوجود الأدلة أن السيدة فاطمة رضوان ربي عليها! أنها غضبت على أبا بكر .

أما الإختلاف بيننا هو " هل ماتت و هي غاضبة عليه أم رضيت " و نقطة الإختلاف هذه لن تفيدنا بهذا الموضوع... بل إن نقطة الإلتقاء هي التي ستحل الموضوع.

إن السيدة فاطمة لا تخاف فالله لومة لائم... فهي سيدو نساء العالمين, و أحب الخلق لرسول الخلق! و من هذه النقطة سننطلق... كما نعلم أن السيدة فاطمة أعلنت عن سبب غضبها على أبي بكر, و ذلك بعد الحوار الطويل و إستشهادها بلآيات الكريمة, و رد أبي بكر عليها بحديث الرسول إلى آخر الرواية التي نعرفها كلنا!

و من هنا نرى أن في جميع الرويات عند السنة و الشيعة, لم نرى و لا حديث واحد عن رفض السيدة عائشة لخلافة أبي بكر, " و لا أقصد هنا التأويل " اقد قالت صراحة انها غاضبة عليه بسبب أرض فدك.. و كما قلنا أنها لا تخاف فالله لومة لائم... فما الذي منعها أن تقول انها غاضبة عليه بسبب الخلافة؟؟؟ أو أنها تأبى خلافته, أما كونها ماتت و هي غاضبة عليه و ما إلى هنالك من أمور, فالسبب قد أوضحته بنفسها, و هو أنها رأت أن ابي بكر قد حرمها من الميراث," أي غضبت لشخصها" و كلنا نعلم أن حب الزهراء للإسلام أكبر من حبها لنفسها, هكذا رباها أبوها... فلو انها كانت تعلم أن أبو بكر لا يصلح لأن يكون خليفة لقالتها علنا, و هنا سأسلم جدلا بقضية العصمة و أنها سلام الله عليها معصومة أوليس هذا حجة عليكم أنها لم تعترض على خلافة أبي بكر؟

و على المدعي إثبات دعواه... و المتهم بريء حتى تثبت إدانته!

فسبب الغضب معلوم للجميع : أرض فدك و الإرث و ليس الخلافة
و إني إن شاء أنتظر منك ردا علميا كما عهدتك يا أخي.

فأين رايت غضبها على الخلافة ألم تكن لتصرح به؟

وهل تعتقد ان الزهراء عليها السلام طالبت بفدك لاجل قطعة ارض فقط!!!!!!؟

ام انها تريد ان تبين للعالم الاسلامي ان خليفتكم سارق!! مغتصب للحقوق!!
فهل تجعلون عليكم سارقا ظالما قد اغضب الزهراء التي يغضب الله لغضبها!!؟

فمن يجرؤ بوقتها ان يواجه هؤلاء الطغاة والاعراب حاملين السيوف من حولهم وهم ببداية الانقلاب العسكري بعد موت النبي صلى الله عليه وآله وسلم!!؟

هل فهمت المقصد عزيزي...

حتى بزمن عمر بن الخطاب...
هناك من اصحاب اميرالمؤمنين عليه السلام يحتجون عليه بذكاء لا يفهمه عمر!!! ياتون اليه ويسئلونه اسئلة لا يستطيع ان يجيبها فيذهب الى اميرالمؤمنين عليه السلام ويقول لولا علي لهلك عمر!!!!
مقل الصحابي الذي اتى اليه وقال له لقد اصبحت احب الفتنه واكره الحق وعندي ماليس عند الله وحينها راسا وبلا نقاش اراد اقامة الحد عليه وجلده!!!!! واذا باميرالمؤمنين عليه السلام ياتيهم من باب الصدفة!!!!!!! ويفهم الخليفة عمر
ويبين له صدق كلام الصحابي...ويصرخ عمر لا لمعضلة الا ولها ابا الحسن!!!!
هذه كلها احتجاجات ...لتبين للناس ان هؤلاء الجهلة بدين الله واحكامه لا يستحقون الخلافة وانما اخذوها عنوة وبالانقلاب العسكري كما قال الله تعالى( وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين)

واخيرا عزيزي
اسئل الله تعالى ان تحشر مع ابي بكر الذي تعتقد انه على حق واسئل الله تعالى ان يحشرني مع الزهراء عليها السلام المظلومة

نعيده مره أخرى :

ألم "تأبى" الزهراء ؟؟؟ فهل عندكم هي خارجه عن ربقة الاسلام؟؟


ثم زعمت من غير أي دليل بأنها رضيت....فسألناك:

ما هو مصداق رضى الزهراء عن بيعة صاحبك ؟؟؟
عدم مبايعتها اياه ؟؟؟
أم هجرها له حتى ماتت سلام الله عليها؟؟؟
أم وصيتها أن تدفن بالليل من دون أن يصلي عليها ؟؟؟

طيب دليل حتى من قصص الخيال العلمي ؟!!!




بشغل الفهامة من ثاني :

1- الزهراء رضي الله عنها ليست خارجة من الإسلام ، فهي رضي الله عنها لم تأب خلافة أبي بكر

2- طالبناك بأي دليل ، أي قصة ، من أي كتاب ، حتى من قصص الخيال العلمي أن تأتي بنص يقول أن الزهراء غضبت على أبي بكر الصديق بسبب آخر غير فدك فلم تأتي بشيء حتى الان ، لماذا ؟!

3- مصداق رضى الزهراء هو نفسه قصة فدك ، فقد ذهبت إليه وهو خليفة ، وطالبت منه بصفته خليفة ، وهذا كاف جدا لإعترافها بخلافته ، إن لم يكفيك هذا عني غيره !

4- قولك هجرتها له حتى مات رددنا عليه في أول الموضوع وبينا انه قد صح إسترضاء الصديق لها قبل وفاتها ، مع عدم ردك فدك مما يؤكد أنه لم يكن إعتذار عن خطأ ، بل لإسترضائها قبل وفاتها

5- دفنها بليل رضي الله عنها كان للستر عليها ، وعدم صلاته عليها لم يثبت فيها أي شيء صحيح في طلبها لذلك ، كل ذلك افتريتموه فهو كذب مختلق مثل الكذب الذي لم تستطيعوا ان تردوا عليه حرف واحد حتى الان

أرجو أن تكون الامور قد اتضحت ، و مستعد لتغيير الفهامة وإحضار مقاس أكبر إن لزم الأمر !

لله دركم يا فتية الكرار...
الله يرزقنا واياكم شفاعة المظلومة الزهراء

1- كيف تقع الزهراء والإمام علي رضي الله عنهم في هذه الأخطأ اللغوية المخزية :

وَعِنْدَ السّاعَةِ ما تَخْسِرُونَ
يَكْدَحُ فِيهَا مُؤْمِنٌ حَتَّى يَلْقَى رَبَّهُ
فَرَأَيْتُ أَنَّ الصَّبْرَ عَلَى هَاتَا

يعني ( على هاتا ) هذه لوحدها فيها ثلاثة أخطاء لغوية مركبة ، فكيف ينسب هذا القول لفصحاء وبلغاء العرب ؟!!



2- كيف لم تذكر السنن أو حتى التاريخ أي شيء عن غضبها لإغتصاب الإمامة و الهجوم على بيتها ؟


3- للان لم تجيبوا ولم تردوا عن : كيف ذهبت الزهراء إلى أبي بكر في حين أنها ( بزعمكم الكاذب ) قد مرضت وعجزت بسب إسقاط جنينها ، بل ماتت بسب هذه الحادثة ؟!!!
فكيف ذهبت إليه مع مرضها الشديد من إسقاطها لحملها ؟ وكيف لم تذكر أي شيء عن ذلك ، بل فقط المطالبة بقطعة أرض ؟!!!!


4- لماذا لم يرد الإمام علي فدك لورثة الرسول " ومنهم عمه العباس " مع انه قد حكم حوالي خمس سنين ؟! تفسيركم كله عجزتم عن الرد على إشكالتنا عليه ، لذلك نعيد ونكرر ، لماذا ؟ ، لماذا لم يرد الإمام فدك ؟ هذا يثبت ان الحق كان مع الخلفاء والرسول لا يورث حقا


5- كيف يعقل تصوير أمير المؤمنين علي بن ابي طالب الهاشمي القرشي الحيدرة الكرار بهذه الصورة ( يصيح ويبكي ... ) كيف نصدق هذا ؟!!!



هذه مجرد عينة ، وهناك الكثير مما تجنبتم الرد عليه والنقاش حوله ، فلم تثبتوا لنا كذبكم عن ذهاب الشيخين معا للإعتذار لها ، ولم توضحوا لنا وهمكم وخيالكم الواسع أنها رفضت الإذن لهما بالدخول في حين انكم تقولون انهما قد دخلا فعلا ، فهل دخلا رغما عنها للإعتذار إليها ؟

سبحان الله


الكذب على آل بيت الرسول ليس هين

الكذاب هذا له عاقبة شديدة يوم القيامة

وعندها لن أقول لكم مثل الذي كذب على الزهراء بـ ( عند الساعة ما تخسرون ) بل سأقول لكم بلسان عربي بسيط جدا :
عند الساعة ستخسرون
عند الساعة ستندمون

والحمد لله على الإسلام والسنة والعروبة

بارك الله بكم يا اخي

مشكلتكم الذكاء المفرط


حمقى وما للقوم دواء.....

نترفع عن الإهانات فأصحابها أولى بها!
و ننتظر الرد العلمي!

مع العلم أن الشتم دليل الضعف

هذا الرد: هل هو جواب السؤال الاول أم الثاني أم الثالث أم ...........


مؤمن :

يبدو أن هذه الاسئلة سيظل : يَكْدَحُ فِيهَا مُؤْمِنٌحَتَّى يَلْقَى رَبَّهُ

أما أنا : فَرَأَيْتُ أَنَّ الصَّبْرَ عَلَى هَاتَا


عفوا : الصبر علي هذا أفضل ( !!! )




والحمد لله على الإسلام والسنّة والعروبة

التراكمي
بل لعنّة الله عليك فلا زنديق إلا أنت

اللعنة على كلب هذه الأمة و فرعونها أبي بكر بن أبي قحافة الزنديق الخبيث ، و على هامان هذه الأمة عمر بن الحطاب شارب الخمر الذي لم يسجد لله طرفة عين ، و على الفاجر عدو القرآن عثمان العفن.