عليك أن تفرق بين المناظرات العلمية وهراء القهاوي .. ولقد تبين لنا أنك كثير التهريج والتطبيل ، فإذا تحدثت فقدم دليلك أو فإن السكوت خير لك . فما عرفنا من قبل أن الضمائر تتلون بهذا الشكل المضحك من شخص لآخر في عبارة واحدة . فهل الله هنا يتحدث بالألغاز يا رجل ؟
( الجمري )
التعديل الأخير تم بواسطة الجمـري; الساعة 11-03-2007, 10:09 AM.
لماذا لاترفع اللثام وتكشف عن وجهك الحقيقي، فصاحبك مجمد فهل ياترى يوجد استنساخ بالارواح؟
اما قول الزميل القادسية في مسألة عودة الضمير ، فأحب ان استشهد بمشاركة لأحد السنة الذين لم يلوثهم الفكر الوهابي بعد عسى ان ينجو منه، حيث قال في هذا الموضوع:
سبحان الله, ما نسمي فعلك يامنتصر, أقصد يا صارم؟تقية أم نفاق أم ماذا؟
على كل حال أثبت جهلك و كل مشاركاتك متكررة و إن لم تتغير فسأدبك بإسلوبي.... و شيء آخر ارفع الحظر عني في منتداك النجس
فالـ(مع)ية التي ذكرها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم هي معية مكانية وليست (تأيدية) ودليل ذلك ان جواب الله سبحانه وتعالى في الآية الشريفة جاء بصيغة المفرد وليس المثنى.
عليك أن تفرق بين المناظرات العلمية وهراء القهاوي .. ولقد تبين لنا أنك كثير التهريج والتطبيل ، فإذا تحدثت فقدم دليلك أو فإن السكوت خير لك . فما عرفنا من قبل أن الضمائر تتلون بهذا الشكل المضحك من شخص لآخر في عبارة واحدة . فهل الله هنا يتحدث بالألغاز يا رجل ؟
( الجمري )
ليش ليش
يا مفضوح
الجملة تحتمل ذلك الجملة تحتمل ذلك كما في قوله تعالى
] مَن كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ[سورة فاطر 10 فقيل يرجع إلي المولى عز وجل فهو الذي يرفع العمل الصالح ، وقيل يرجع إلى العمل الصالح والمعنى : والعمل الصالح يرفع الكلم الطيب ، وقيل يرجع إلى الكلم الطيب فهو الذي يرفع العمل الصالح . وأقول كلاهما ينهض بصاحبه ، والله عز وجل هو الذي يرفع ويقبل . قال الإمام الشوكاني : " ومعنى " والعمل الصالح يرفعه " أن العمل الصالح يرفع الكلم الطيب كما قال الحسن وشهر بن حوشب وسعيد بن جبير ومجاهد وقتادة وأبو العالية والضحاك ووجهه أنه لا يقبل الكلم الطيب إلا مع العمل الصالح وقيل إن فاعل يرفعه هو الكلم الطيب ومفعوله العمل الصالح ، ووجهه أن العمل الصالح لا يقبل إلا مع التوحيد والإيمان ، وقيل إن فاعل يرفعه ضمير يعود إلى الله عز وجل ، والمعنى أن الله يرفع العمل الصالح علي الكلم الطيب لأن العمل يحقق الكلام وقيل والعمل الصالح يرفع صاحبه وهو الذي أراد العزة وقال قتادة المعنى أن الله يرفع العمل الصالح لصاحبه أي يقبله فيكون قوله " والعمل الصالح ^ علي هذا مبتدأ خبره يرفعه وكذا علي قول من قال يرفع صاحبه منقول
باب الصلاة - أحكام الأفعال
السؤال:
إلى من يرجع الضمير في كلمتي ( علينا ، عليكم ) في قولنا : (السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين ، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ) بعد التشهد ؟
الفتوى:
الخوئي: إلى المسلمين الصالحين ، والمصلين معه ، أو غيرهم ، واحتمل في الاخير إلى ملائكة الله تعالى ، والله العالم
يا حبيبي انت تدخل الى صفحات البحث في القران الكريم ثم تكتب الكلمة او جذرها ثم تبحث عنها فتاخذ بحشو الايات في محلها وغير محلها
المعية هنا معية علم وهي تشمل المسلم والكافر
فالـ(مع)ية التي ذكرها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم هي معية مكانية وليست (تأيدية) ودليل ذلك ان جواب الله سبحانه وتعالى في الآية الشريفة جاء بصيغة المفرد وليس المثنى.
ونحن نقول ايها المجسم تعال الله علوا كبيرا ان يحتويه المكان او ان يحل في مخلوق :d
تعليق