اهرب يا تهامة من السؤال الثاني .. أحسنت .. أهرب .. فإما أن يزيغ أبو بكر أو عمر .. أختر أحدهما
حديث غضب الله لغضبها ثابت وكفاك كذباً
ولو سلمنا بصحة كلامك جدلاً (رغم عدم صحته يقيناً بالأدلة الثابتة من كتبكم)
فما قولك في غضب الله لغضب رسوله ؟ (وتذكر قول النبي : يغضبها ما يغضبني )
فهل فهمت ؟
تعليق