وهل سقطت نظريتك؟؟

1- لا يوجد تواتر لفظي على اسماء الائمة باعتراف الجمري

2- لا يوجد تواتر معنوي والدليل على ذلك ان خيرة اصحاب قد ضلوا ولم يعرفو امامهم فضلا عن غير الشيعة

3- لا يوجد اجماع لنفس الدليل الذي اثبتنا به عدم وجود تواتر لا لفظي ولا معنوي


وبناء على ذلك اقول ان هذا دين من صنع البشر

الزميله قادسيه اهلا بك مره اخرى
تواتر الائمه بالتسلسل مسأله اطمأنان نسبي فعالم يقول بعدم التواتر لانه يقتنع بعدد اكبر من الروايات فيحكم بالتواتر فالخوئي لم يرى التواتر اللفظي باسماء الائمه دفعه واحده لكن عند غيره من العلماء كالثقه الجليل الخزار القمي يرى التواتر اللفظي لكثرة الروايات المستحصله عنده فيقول
كفاية الأثر - الخزاز القمي - ص 200 - 202
فتأملوا رحمكم الله من هؤلاء الرواة من أجلاء أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم وخيار العترة والتابعين الذين نقلوا عنهم هذه الأخبار في النصوص على الأئمة الاثني عشر صلوات الله عليهم عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، هل يجوز على أمثالهم افتعال الكذب وهم متباعدو الهمم والأوطان مختلفو الآراء والديانات ، مع اتفاقات المعاني والعبارات ) المختلفات ، وهم عدد كثير وجم غفير ، وقد استوفوا جميع شرائط التواتر ، ثم رأيناهم مجتمعين على تلقي الأخبار التي وردت بالنص على الإمام فلان ثم فلان بالمقبول . كلا ولا يجوز على أمثالهم افتعال الكذب [ بهذه المقدمات ، ولو جاز على أمثالهم افتعال الكذب ] لجاز لقائل من البراهمة أن يقول إذا كانت الإمامية وحالهم في دهرنا الحال التي نعرف ( وقد استوفوا جميع شرائط التواتر ثم كانت أخبارهم التي رووها عندكم لم تكن لها أصل وإنما افتعلوها محبة لأئمتهم ، فلم أنكرتم قولنا وتعجبتم منا لما زعمنا أن المسلمين يحيلون فيما يحكون من براهين نبيهم على السراب ويريدون أن يطموا نور الشمس ، وهذه أخبار افتعلوها لنبيهم ، فلا بد في هذا من أحد الأمرين : أما الاعتراف بصحة أخبار الإمامية في النصوص على الأئمة الاثني عشر فيصح بصحتها مذهبهم ، أو الانقياد للبراهمة . ليس بين الحق والباطل واسطة يمكن التعلق بها ، وإثبات الإمامة أحسن من نفي النبوة . والحمد لله .
فتراه يطبق تعريف التواتر نصا على الروايات الكثيره الناقله لاسماء الائمه
لكن مسأله التواتر مستحصله عن نص كل امام للذي بعده وهذا ثابت متفق عليه

- لا يوجد تواتر معنوي والدليل على ذلك ان خيرة اصحاب قد ضلوا ولم يعرفو امامهم فضلا عن غير الشيعة

عدد الذين احتاروا هم ثلاثه من اصل اربعة الاف من اصحاب الامام وعدد الخيره من الاصحاب هم بالعشرات وهم بعد ذلك حصل لهم التواتر بعد سماعهم من الامام الذي بعد الامام الصادق ومن اصحابه
الم تقولوا بان ابن مسعود لم يحصل عنده تواتر المعوذتين ثم تراجع بعد بلوغه تواترهما

وبناء على ذلك اقول ان هذا دين من صنع البشر

شحليلك
تقدر تثبت تواتر القران مثلا هل يمكن ان يقال ان القول بان الاسلام دين من صنع البشر مثلا لكونك عجزت عن اثبات اخر ايتين من سوره الكهف التي لم توجد الا عند خزيمه مثلا رد

http://yahosain.net/vb/showpost.php?...&postcount=222

يقول احدى ضحايا القلدسية
اقول انتبه فانت امام القادسية يا هذا

وكلامك هذا وربي ان اقل ما يقال عنه انه تاااااااااافه طبعا تافه وتافه جدا

اقرأ معي مرة اخرى

يقول الكشي في تعريف الفطحية
هم القائلون بإمامة عبد اللّه بن جعفر بن محمد، وسُمُّوا بذلك لاَنّه قيل إنّه كان أفطح الرأس، وقال بعضهم: كان أفطح الرجلين، وقال بعضهم: إنّهم نسبوا إلى رئيس من أهل الكوفة يقال له «عبد اللّه بن فطيح» والذين قالوا بإمامته عامة مشايخ العصابة وفقهائها، مالوا إلى هذه المقالة فَدَخلْت عليهم الشبهة لما روي عنهم - عليهم السّلام- أنّهم قالوا: الاِمامة في الاَكبر من ولد الاِمام إذا مضى إمام. ثمّ منهم من رجع عن القول بإمامته لما امتحنه بمسائل من الحلال والحرام لم يكن عنده فيها جواب، ولِما ظهر منه من الاَشياء التي لا ينبغي أن يظهر من الاِمام.

واقرأ هذا ايضا
وقال الحسن بن موسى النوبختي: قالت الفطحية: الاِمامة بعد جعفر في ابنه عبد اللّه بن جعفر الاَفطح، وذلك أنّه كان عند مضيّ جعفر، أكبرُ وُلْدِه سناً و جلس مجلس أبيه وادّعى الاِمامة ووصية أبيه، واعتلّوا بحديث يروونه عن أبي عبد اللّه جعفر بن محمد أنّه قال: الاِمامة في الاَكبر من وُلْد الاِمام، فمالَ إلى عبد اللّه والقول بإمامته جُلَّ من قال بإمامة أبيه جعفر بن محمد غير نفر يسير عرفوا الحقّ فامْتَحنَوا عبد اللّه بمسائل في الحلال والحرام

والاتفه من كلامك السابق هو قولك بانهم حصل له التواتر بسماعهم من موسى بن جعفر ....... الحمد لله حمدا طيبا تاما هذا اعتراف بانه لم يكن هناك تواتر قبل ذلك ثم اقول ايضا هذا كذب وارجع الى الرواية تجد ان الذين عرفو امامة موسى عرفوها بالامتحان وليس بنص


لقد قلت للجمري سابقا بان ضلال احاد الناس او مجموعة منهم لا يعد طعنا في التواتر لكن المهم لمذا ضلوا ؟؟




يا شينك

الم تجد الا القادسية تتحرش فيه ؟؟
بعدين شبهتك هذه التي اخذتها من احد مواقع النصارى قديمة وبالية وقد لرددنا على النصارى وطعنهم في القران
والحقيقة انها سورة التوبة وليست سورة الكهف كما ان الوجود المذكور هو وجودها كتابة لا وجودها في صدور الرجال
والدليل هو قول زيد رضي الله عنه
فأخذت أتتبعه من الرقاع والعسب


ما زلت انا القادسية السلفي اتهمكم بان مذهبكم موضوع وبالدليل ففندوه ان استطعتم

بارك الله فيك اخي القادسية ....

ننتظر ....معنا كل الوقت لعل احدهم ياتي ويخرج القوم من هذا المأزق

اولا اخرج نفسك من موضوع الذي ادرجه الاخ الحسيني حذفت اميرك يزيد من قائمة خلافائك و لم تدرج اسامي خلفائك يعني جيت اتكحلها عميتها

نعم اخي الكريم ننتظر ولم لا

اقول انتبه فانت امام القادسية يا هذا

والنعل............

وكلامك هذا وربي ان اقل ما يقال عنه انه تاااااااااافه طبعا تافه وتافه جدا

شلون تافه ياتافه

يقول الكشي في تعريف الفطحية
هم القائلون بإمامة عبد اللّه بن جعفر بن محمد، وسُمُّوا بذلك لاَنّه قيل إنّه كان أفطح الرأس، وقال بعضهم: كان أفطح الرجلين، وقال بعضهم: إنّهم نسبوا إلى رئيس من أهل الكوفة يقال له «عبد اللّه بن فطيح» والذين قالوا بإمامته عامة مشايخ العصابة وفقهائها،

وماذا يعني ان اشتبه على البعض لان الكشي يقول

مالوا إلى هذه المقالة فَدَخلْت عليهم الشبهة لما روي عنهم - عليهم السّلام- أنّهم قالوا: الاِمامة في الاَكبر من ولد الاِمام إذا مضى إمام.

افتهمت ياغبي ولا يعني ذلك شيء الم يرتد الناس بعد رسول الله فهل هناك نقص في الدعوه او الدليل ؟؟ياترى وتقولون بان هناك من ارتد بعد رسول الله حتى ان ابا بكر قاتلهم الا يوجد تواتر على الدعوه والقران والناس غير معصومين

وش هالمنتدى اللي ما يصمد فيه الشيعة اكثر من مشاركتين :d

الكشي يل علامة يقول

عامة مشايخ العصابة وفقهائها

فلماذا ضلوا يا عبقري

هل ضلوا مع وجود النص ام ضلو في غيابه

هيا اجب ان استطعت

هل ضلوا مع وجود النص ام ضلو في غيابه

هيا اجب ان استطعت

1/منهم من كان لا يعلم بالنص لاغراض امنيه
2/ومنهم من كان يعلمه لكن حاد عن الصواب لاغراض دنيويه (لانهم غير معصومين )كالمسلمين الذين ارتدوا بعد رسول الله
3/ومنهم من سمع النص ونساه كانس بن مالك عندما سأله الامام علي عن بيعة الغدير وقال :لقد كبرت سني ونسيت يا امير المؤمنين
4/ومنهم من طرات الشبهة عليه بانه سمع النص على الامام بعد الامام الصادق لكنه سمع بعد حين من ولده المدعي للامامه عبد الله بانه هو الامام فاحسن الظن بولد الامام الصادق عبدالله وراى بان الصادق عليه السلام قد نسخ القول الاول
5/ ومنهم من عرف الامام حق معرفته والحمد لله رب العالمين
هل اجبناك ياهذا ولا لا ................

الكشي يقول

عامة مشايخ العصابة وفقهائها

ولم يقل الطائفه فهو يقصد المجموعه التي قالت بامامة الافطح

وقال الحسن بن موسى النوبختي: قالت الفطحية: الاِمامة بعد جعفر في ابنه عبد اللّه بن جعفر الاَفطح، وذلك أنّه كان عند مضيّ جعفر، أكبرُ وُلْدِه سناً و جلس مجلس أبيه وادّعى الاِمامة ووصية أبيه، واعتلّوا بحديث يروونه عن أبي عبد اللّه جعفر بن محمد أنّه قال: الاِمامة في الاَكبر من وُلْد الاِمام، فمالَ إلى عبد اللّه والقول بإمامته جُلَّ من قال بإمامة(من الفطحيه) أبيه جعفر بن محمد غير نفر يسير عرفوا الحقّ فامْتَحنَوا عبد اللّه بمسائل في الحلال والحرام

كلام النوبختي عن الفرقه الفطحيه ياهذا

الحمد لله حمدا طيبا تاما هذا اعتراف بانه لم يكن هناك تواتر قبل ذلك

نعم لايوجد تواتر باسماء الائمه دفعة واحده وانما اثار صحيحه حسب قناعة بعض العلماء كالخوئي لان مسأله التواتر مساله قناعه نسبيه والغير يرى تواتر النص لمجرد رويت الروايه بست طرق كما الحال عند ابن حزم والحال عند الخزار القمي يرى تواتر اسماء الائمه بالتسلسل لرؤيته بان الاثار كافيه للقول بالتواتر فهي مسأله مختلف فيها والتواترالحاصل للاصحاب هو النص من الصادق على ولده الكاظم بشكل خاص

ثم اقول ايضا هذا كذب وارجع الى الرواية تجد ان الذين عرفو امامة موسى عرفوها بالامتحان وليس بنص

الامتحان بدا للذين لم يسمعوا بالنص وحتى للذي سمع النص وطرأت عليه شبهه ما الضير ان يتأكد ويمتحن ليعرف الامام

الم تجد الا القادسية تتحرش فيه ؟؟

وانت منو؟؟؟!!!هزلت والله هزلت

بعدين شبهتك هذه التي اخذتها من احد مواقع النصارى قديمة وبالية وقد لرددنا على النصارى وطعنهم في القران

منو قال لك انا اخذت هاي الشبهه من مواقع النصارى ...الدليل

والحقيقة انها سورة التوبة وليست سورة الكهف

العفو خطأ مطبعي

كما ان الوجود المذكور هو وجودها كتابة لا وجودها في صدور الرجال
والدليل هو قول زيد رضي الله عنه
فأخذت أتتبعه من الرقاع والعسب

استنتاج بايخ اقنعني بصوره واضحه

هذا الموضوع محترق وإشكالات صاحبه كالعادة أتفه من التفاهة ويكفي في إحراقه أننا أثبتنا بأن التواتر قد يحدث قبل الإمام الصادق ، كما قد يحدث في عهده وبعده أيضا الى زمن الإمام العسكري عليه السلام ، فهؤلاء الأغباء يتحدثون عن التواتر من خلال الثقافة السنية وتناسوا بأن التواتر عندنا يثبت حتى لو انتهت الأسانيد المتواترة الى الأئمة الذين جاؤوا بعد الإمام الصادق عليه السلام ، وما أقبح بالحمير إذا ناقشت في أمور تجهل أبجدياتها .. ومع ذلك فإن الروايات التي يشكلون عبلينا بها لا تثبت عند التحقيق بعدة وجوه ، فإما أن دلالتها خاصة بوقت ومكان معينين ، وإما ضعيفة السند .


ولو كان المحاورون من العقلاء لاكتفوا بإجاباتنا السابقة ، ولكنهم مجرد حمير مرسلة همها تقممها .

علما بأننا نملك بالفعل روايات متواترة في ذكر الأئمة ، وسوف نصفع القوم بها إذا كلت الأيدي وعجزت الألسن لنثبت لهم أنهم كانوا يطبلون في الوقت الضائع .




( الجمري )