إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل توجد رواية عن النبي صلى الله عليه وسلم فيها اسماء الائمة 12 ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حبيب المحترم انت معاند بدرجة امتياز مع مرتبة الشرف

    اقول له السند صحيح من طريق اخر يقول معارض بما قاله ابو الوليد .....عنز ولو طارت ...نقول له ترى تيس يقول طيب ومالو احلبوه

    جننتني ورفعت ضغطي

    ماذا قال ابو الوليد ؟؟
    قال بان موسى الهمداني وضعه
    هل كان كلام ابو الوليد صحيحا لا ........لم يكن صحيحا
    بصراحة انت تتخبط ولا تريد الحق والدليل على ذلك قولك ((((كما أني أرجو منك الترفع عن كلمات تسيء إلى رموز المذهب ككلمة ((الشيخ يكذب)))))

    انت مفتري متى قلت بان الشيخ يكذب ؟؟؟ قلت الا اذا كان الشيخ يكذب ..واذا كان لا يكذب فاين ردك على قوله بان محمد بن ابي عمير رواه عن زيد النرسي ؟؟

    اما قولك
    أقول: كلام الشيخ قدس الله نفسه الطاهرة يدل على أن الطريق ينتهي في النهاية عن ابن أبي عمير!!!!
    ولا يعتبر دليلا على صحة الأصل، وإلا فكثير من الكلمات قالها الشيخ في أصول أخرى، ولكن لا تثبت صحة الطريق، ولا صحة الأصل أيضا!!!

    هذا الكلام فيه سطحية ومعه ذلك فيه فوقية ايضا ....حتى وان لم يكن كلام الشيخ يدل على صحة الاصل الا انه يدل على براءة الهمداني من الوضع واذا ثبت ذلك انتهت حجتك التي تدندن حولها

    وهذا طلبك يا محترم وفيه رد صاحب مستدرك الوسائل عليك الميرزا النوري الطبرسي خاتمة المحدثين صاحب كتاب فصل الخطاب

    روى من اصل زيد النرسي اكثر من 10 احاديث

    --ج1 ص 121
    -- ج3 ص 166
    --ج4 ص 25
    --ج5 ص 246
    --ج 6 ص 44
    --ج7 ص 31
    قال
    زيد النرسي في أصله : عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، أنه قال : ما رأيت شيئا هو أضر في دين المسلم من الشح " .

    --ج8 ص 64

    --ج 9 ص 71
    قال
    زيد النرسي في أصله : قال : دخلت على ( أبي الحسن ) ( عليه السلام ) ، فتناولت يده فقبلتها ، فقال : " أما أنه لا يصلح إلا لنبي ، أو من أريد بن النبي ( صلى الله عليه وآله ) " .

    --ج10 ص 28

    -- ج11 ص 228

    --ج12 ص237

    --ج13 ص 214

    --ج 14 ص 16

    -- ج15 ص 262


    يوجد المزيد مما حدث منه الطبرسي من اصل زيد النرسي

    والا ناتي لكلام النوري في خاتمة المستدرك

    يقول

    لفائدة الأولى في ذكر الكتب التي نقلت منها ، وجمعت منها هذا المستدرك ، مما لم يكن عند الشيخ الجليل المتبحر صاحب الوسائل رحمه الله ، أو كان ولم يعرف صاحبه في وقت التأليف ، وهي كثيرة نذكر عمدتها :
    ( 1 ) كتاب الجعفريات : ويعرف في كتب الرجال بالأشعثيات ، ويأتي وجه التسمية بها .
    ( 2 ) كتاب درست بن أبي منصور .
    ( 3 ) أصل زيد الزراد .
    ( 4 ) كتاب أبي سعيد عباد العصفري .
    ( 5 ) كتاب عاصم بن حميد الحناط .
    ( 6 ) أصل زيد النرسي .


    ثم يقول عن اصل زيد النرسي والكلام ايضا في مستدرك الوسائل


    أما أصل زيد النرسي : فقد كفانا مؤونة شرح اعتباره العلامة الطباطبائي طاب ثراه في رجاله ، قال رحمه الله تعالى : زيد النرسي أحد أصحاب الأصول ، صحيح المذهب ، منسوب إلى نرس ، بفتح الموحدة الفوقانية ، وإسكان الراء المهملة : قرية من قرى الكوفة ، تنسب إليها الثياب النرسية ، أو نهر من أنهارها ، عليه عدة من القرى ، كما قاله السمعاني في كتاب الأنساب ، قال : ونسب إليها جماعة من مشاهير المحدثين بالكوفة . وقال الشيخ الجليل أبو العباس أحمد بن علي بن أحمد النجاشي رحمه الله في كتاب الرجال : إن زيد النرسي من أصحاب الصادق ، والكاظم عليهما السلام ، له كتاب يرويه عنه جماعة . أخبرنا أحمد بن علي بن نوح السيرافي ، قال : حدثنا محمد بن أحمد الصفواني ، قال : حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن زيد النرسي ، بكتابه . وقد نص شيخ الطائفة طاب ثراه في الفهرست على رواية ابن أبي عمير كتاب زيد النرسي ، كما ذكره النجاشي ، ثم ذكر في ترجمة ابن أبي عمير طرقه التي تنتهي إليه .

    والذي يناسب وقوعه في إسناد هذا الكتاب ، هو ما ذكره فيه وفي المشيخة ، عن المفيد ، عن ابن قولويه قدس سرهما ، عن أبي القاسم جعفر بن محمد العلوي الموسوي ، عن عبيد الله بن أحمد بن نهيك ، عن ابن أبي عمير (

    . وفي البحار طريق آخر إلى كتاب زيد النرسي ، ذكر أنه وجده في مفتتح النسخة التي وقعت إليه ، وهي النسخة التي أخرج منها أخبار الكتاب ، والطريق هكذا : حدثنا الشيخ أبو محمد هارون بن موسى التلعكبري - أيده . الله - قال : حدثنا أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد الهمداني ، قال : حدثنا جعفر بن عبد الله العلوي أبو عبد الله المحمدي ، قال : حدثنا محمد بن أبي عمير ، عن زيد النرسي (

    وإنما أوردنا هذه الطرق ، تنبيها على اشتهار الأصل المذكور فيما بين الأصحاب واعتباره عندهم ، كغيره من الأصول المعتمدة المعول عليها ، فإن بعضا حاول اسقاط هذا الأصل ، والطعن في من رواه . واعترض أولا : بجهالة زيد النرسي ، إذ لم ينص عليه علماء الرجال بمدح ، ولا قدح .

    وثانيا : بأن الكتاب المنسوب إليه مطعون فيه ، فإن الشيخ قدس سره حكى في الفهرست ، عن ابن بابويه قدس سره : أنه لم يرو أصل زيد النرسي ، ولا أصل زيد الزراد ، وأنه حكى في فهرسته ، عن شيخه محمد بن الحسن بن الوليد : أنه لم يرو هذين الأصلين ، بل كان يقول : هما موضوعان ، وكذلك كتاب خالد بن عبد الله بن سدير ، وأن واضع هذه الأصول محمد بن موسى الهمداني ( 2 ) ، المعروف بالسمان . والجواب عن ذلك : إن رواية ابن أبي عمير لهذا الأصل تدل على صحته ، واعتباره ، والوثوق بمن رواه ، فإن المستفاد من تتبع الحديث ، وكتب الرجال بلوغه الغاية في الثقة ، والعدالة ، والورع ، والضبط ، والتحذر عن التخليط ، والرواية عن الضعفاء والمجاهيل ، ولذا ترى أن الأصحاب يسكنون إلى روايته ، ويعتمدون على مراسيله .

    قد ذكر الشيخ قدس سره في العدة : أنه لا يروي ، ولا يرسل إلا عمن يوثق به ( 1 ) ، وهذا توثيق عام لمن روى عنه ، ولا معارض له هاهنا . وحكى الكشي في رجاله إجماع العصابة على تصحيح ما يصح عنه ، والاقرار له بالفقه والعلم ( 2 ) ، ومقتضى ذلك صحة الامل المذكور ، لكونه مما قد صح عنه ، بل توثيق راويه أيضا ، لكونه العلة في التصحيح غالبا ، والاستناد إلى القرائن وإن كان ممكنا ، إلا أنه بعيد في جميع روايات الأصل ، وعد النرسي من أصحاب الأصول ، وتسمية كتابه أصلا ، مما يشهد بحسن حاله واعتبار كتابه ، فإن الأصل في اصطلاح المحدثين من أصحابنا بمعنى الكتاب المعتمد ، الذي لم ينتزع من كتاب آخر ، وليس بمعنى مطلق الكتاب ، فإنه قد يجعل مقابلا له ، فيقال : له كتاب ، وله أصل . وقد ذكر ابن شهرآشوب في معالم العلماء ، نقلا عن المفيد طاب ثراه : أن الامامية صنفت من عهد أمر المؤمنين عليه السلام ، إلى عهد أبي محمد الحسن بن علي العسكري عليهما السلام أربعمائة كتاب تسمى الأصول ، قال : وهذا معنى قولهم : له أصل ( 3 ) . ومعلوم أن مصنفات الامامية فيما ذكر من المدة تزيد على ذلك بكثير ، كما يشهد به تتبع كتب الرجال ، فالأصل إذا أخص من الكتاب ، ولا يكفي فيه ولا يكفي فيه مجرد عدم انتزاعه من كتاب آخر إن لم يكن معتمدا ، فإنه يؤخذ في كلام الأصحاب مدحا لصاحبه ، ووجها للاعتماد على ما تضمنه ، وربما ضعفوا الرواية لعدم وجدان متنها في شئ من الأصول ، كما اتفق للمفيد ، والشيخ قدس سرهما ، وغيرهما ، فالاعتماد مأخوذ في الأصل بمعنى كون ذلك هو الأصل فيه ، إلى أن يظهر فيه خلافه .

    والوصف به في قولهم : له أصل معتمد ، للايضاح والبيان ، أو لبيان الزيادة على مطلق الاعتماد المشترك فيما بين الأصول ، فلا ينافي ما ذكرناه ، على أن تصنيف الحديث - أصلا كان المصنف أم كتابا - لا ينفك غالبا عن كثرة الرواية والدلالة على شدة الانقطاع إلى الأئمة عليهم السلام ، وقد قالوا : ( إعرفوا منازل الرجال بقدر روايتهم عنا ) ( 1 ) وورد عنهم في شأن الرواية للحديث ما ورد . وأما الطعن على هذا الأصل والقدح فيه بما ذكر ، فإنما الأصل فيه محمد ابن الحسن بن الوليد القمي رحمه الله ، وتبعه عل ذلك ابن بابويه قدس سره على ما هو دأبه في الجرح ، والتعديل ، والتضعيف ، والتصحيح ، ولا موافق لهما فيما أعلم . وفي الاعتماد على تضعيف القميين وقدحهم في الأصول والرجال كلام معروف ، فإن طريقتهم في الانتقاد تخالف ما عليه جماهير النقاد ، وتسرعهم إلى الطعن بلا سبب ظاهر ، مما يريب اللبيب الماهر ، ولم يلتفت أحد من أئمة الحديث والرجال إلى ما قاله الشيخان المذكوران في هذا المجال ، بل المستفاد من تصريحاتهم وتلويحاتهم ، تخطئتهما في ذلك المقال . قال الشيخ ابن الغضائري : زيد الزراد وزيد النرسي ، رويا عن أبي عبد الله عليه السلام .
    قال أبو جعفر ( بن بابويه : إن كتابهما موضوع ، وضعه محمد بن موسى السمان ، وغلط أبو جعفر ( 2 ) في هذا القول ، فإني رأيت كتبهما مسموعة من محمد ابن أبي عمير ( 1 ) ، وناهيك بهذه المجاهرة في الرد من هذا الشيخ ، الذي بلغ الغاية في تضعيف الروايات ، والطعن في الرواة ، حتى قيل أن السالم من رجال الحديث من سلم منه ، وأن الاعتماد على كتابه في الجرح طرح لما سواه من الكتب ، ولولا أن هذا الأصل من الأصول المعتمدة المتلقاة ( بالقبول ) ( 2 ) بين الطائفة ، لما سلم من طعنه ومن غمزه ، على ما جرت به عادته في كتابه الموضوع لهذا الغرض ، فإنه قد ضعف فيه كثيرا من أجلاء الأصحاب المعروفين بالتوثيق ، نحو : إبراهيم بن سليمان بن حيان ، وإبراهيم بن عمر اليماني ، وإدريس بن زياد ، إسماعيل بن مهران ، وحذيفة بن منصور ، وأبي بصير ليث المرادي ، وغيرهم من أعاظم الرواة ، وأصحاب الحديث . واعتمد في الطعن عليهم غالبا بأمور لا توجب قدحا فيهم ، بل في رواياتهم ، كاعتماد المراسيل ، والرواية عن المجاهيل ، والخلط بين الصحيح والسقيم ، وعدم المبالاة في أخذ الروايات ، وكون رواياتهم مما تعرف تارة وتنكر أخرى ، وما يقرب من ذلك .

    . هذا كلامه في مثل هؤلاء المشاهير الأجلة ، وأما إذا وجد في أحد ضعفا بينا أو طعنا ظاهرا ، وخصوصا إذا تعلق بصدق الحديث ، فإنه يقيم عليه النوائح ، ويبلغ منه كل مبلغ ، ويمزقه كل ممزق ، فسكوت مثل هذا الشيخ عن حال زيد النرسي ، ومدافعته عن أصله بما سمعت من قوله ، أعدل شاهد على أنه لم يجد فيه مغمزا ، ولا للقول ( في أصله ) ( 3 ) سبيلا . وقال الشيخ في الفهرست : زيد النرسي وزيد الزراد لهما أصلان ، لم يروهما محمد بن علي بن الحسين بن بابويه ، وقال في فهرسته . لم بروما محمد بن الحسن بن الوليد ، وكان يقول : هما موضوعان ، وكذلك كتاب خالد بن عبد الله بن سدير ، وكان يقول : وضع هذه الأصول محمد بن موسى الهمداني . قال الشيخ طاب ثراه : وكتاب زيد النرسي رواه ابن أبي عمير عنه ( 1 ) . وفي هذا الكلام ( 2 ) تخطئة ظاهرة للصدوق وشيخه ، في حكمهما بأن أصل زيد النرسي من موضوعات محمد بن موسى الهمداني ، فإنه متى صحت رواية ابن أبي عمير إياه عن صاحبه ، امتنع إسناد وضعه إلى الهمداني ، المتأخر العصر عن زمن الراوي والمروي عنه . وأما النجاشي - وهو أبو عذرة هذا الامر ، وسابق حلبته كما يعلم من كتابه ، الذي لا نظير له في فن الرجال - فقد عرفت مما فقد عرفت مما نقلناه عنه روايته لهذا الأصل - في الحسن كالصحيح ، بل الصحيح على الأصح - عن ابن أبي عمير ، عن صاحب الأصل ( 3 ) . وقد روى أصل زيد الزراد : عن المفيد ، عن ابن قولويه ، عن أبيه وعلي ابن بابويه ، عن علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى بن عبيد ، عن ابن أبي عمير ، عن زيد الزراد ( 4 ) ، ورجال هذا الطريق وجوه الأصحاب ومشايخهم ، وليس فيه من توقف في شأنه ، سوى العبيدي والصحيح توثيقه . وقد اكتفى النجاشي بذكر هذين الطريقين ، ولم يتعرض لحكاية الوضع في شئ من الأصلين ، بل أعرض عنها صفحا ، وطوى عنها كشحا ، تنبيها على غاية فسادها ، مع دلالة الاستناد الصحيح المتصل على بطلانها ، وفي كلامه السابق دلالة على أن أصل زيد النرسي من جملة الأصول المشهورة ، المتلقاة بالقبول بين الطائفة ، حيث أسند روايته عنه أولا إلى جماعة من الأصحاب ، ولم يخصه بابن أبي عمير ، ثم عده في طريقه إليه من مرويات المشايخ الأجلة ، وهم : أحمد بن علي بن نوح السيرافي ، ومحمد بن أحمد بن عبد الله الصفواني ، وعلي بن إبراهيم القمي ، وأبوه إبراهيم بن هاشم . وقد قال في السيرافي : إنه كان ثقة في حديثه - ، متقنا لما يرويه ، فقيها بصيرا بالحديث
    يمضي الطبرسي قائلا

    وقد علم مما سبق كونه من مرويات الشيخ المفيد ، وشيخه أبي القاسم جعفر بن قولويه ، والشيخ الجليل الذي انتهت إليه رواية جميع الأصول والمصنفات أبي محمد هارون بن موسى التلعكبري ، وأبي العباس أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة الحافظ المشهور ، وأبي عبد الله جعفر بن عبد الله رأس المذري ، الذي قالوا فيه : إنه أوثق الناس في حديثه . وهؤلاء هم مشايخ الطائفة ، ونقدة الأحاديث ، وأساطين الجرح والتعديل ، وكلهم ثقات أثبات ، ومنهم المعاصر لابن الوليد ، والمتقدم عليه ، والمتأخر عنه الواقف على دعواه ، فلو كان الأصل المذكور موضوعا معروف الواضع كما ادعاه ، لما خفي على هؤلاء الجهابذة النقاد بمقتضى العادة في ذلك .
    ثم يسوق الطبرسي مجموعة من الاخبار المروية من طريق زيد النرسي في الكافي وغيره ثم يقول

    والغرض من إيراد هذه الأسانيد ، التنبيه على عدم خلو الكتب الأربعة عن أخبار زيد النرسي ، وبيان صحة رواية ابن أبي عمير عنه ، والإشارة إلى تعدد الطرق إليه ، واشتمالها على عدة من الرجال الموثوق بهم ، سوى من تقدم ذكره في الطرق السالفة ، وفي ذلك كله تنبيه على صحة هذا الأصل ، وبطلان دعوى وضعه كما قلنا .

    ثم يقول



    ويشهد لذلك أيضا أن محمد بن موسى الهمداني ، وهو الذي ادعي عليه وضع هذه . الأصول ، لم يتضح ضعفه بعد ، فضلا عن كونه وضاعا للحديث ، فإنه من رجال نوادر الحكمة ، والرواية عنه في كتب الأحاديث متكررة ، ومن جملة رواياته - حديثه الذي انفرد بنقله في صلاة عيد الغدير ، وهو حديث مشهور ، أشار إليه المفيد رحمه الله في مقنعته ، وفي مسار الشيعة ( 1 ) ، ورواه الشيخ رحمه الله في التهذيب ( 2 ) ، وأفتى به الأصحاب ، وعولوا عليه ، ولا راد له سوى الصدوق ( 3 ) وابن الوليد ، بناء على أصلهما فيه .والنجاشي ذكر هذا الرجل في كتابه ولم يضعفه ، بل نسب إلى القميين تضعيفه بالغلو ، ثم ذكر له كتبا منها كتاب الرد على الغلاة ، وذكر طريقه إلى تلك الكتب ، قال رحمه الله : وكان ابن الوليد رحمه الله يقول : إنه كان يضع الحديث والله أعلم

    اقول انا القادسية (((يا لهوي طلع الهمداني بريئ ))


    ثم يواصل النوري قائلا

    وابن الغضائري إن ضعفه ، إلا أن كلامه فيه يقتضي أنه لم يكن بتلك المثابة من الضعف ، فإنه قال فيه : إنه ضعيف ، يروي عن الضعفاء ، ويجوز أن يخرج شاهدا ، تكلم فيه القميون فأكثروا ، واستثنوا من نوادر الحكمة ما رواه ( 5 ) ، وكلامه ظاهر في أنه لم يذهب فيه مذهب القميين ، ولم يرتض ما قالوه والخطب في تضعيفه هين ، خصوصا إذا استهونه . والعلامة قدس سره في الخلاصة حكى تضعيف القميين وابن الوليد ، حكاية تشعر بتمريضه ، واعتمد في التضعيف على ما قاله ابن الغضائري قدس سره ولم يزد عليه شيئا ( 1 ) . وفيما سبق عن النجاشي وابن الغضائري في أصلي الزيدين ، وعن الشيخ في أصل النرسي ، دلالة على اختلال ( 2 ) ما قاله ابن الوليد في هذا الرجل .

    ثم يقول اي الطبرسي

    وبالجملة فتضعيف محمد بن موسى يدور على أمور : أحدها : طعن القميين في مذهبه بالغلو الارتفاع ، ويضعفه ما تقدم عن النجاشي أن له كتابا في الرد على الغلاة . وثانيها : إسناد وضع الحديث إليه ، وهذا مما انفرد به ابن الوليد ، ولم يوافقه في ذلك الا الصدوق قدس سره لشدة وثوقه به ، حتى قال رحمه الله في كتاب من لا يحضره الفقيه : إن كل ما لم يصححه ذلك الشيخ ، ولم يحكم بصحته من الاخبار ، فهو عندنا متروك غير صحيح

    وسائر علماء الرجال ونقدة الاخبار تحرجوا عن نسبة الوضع إلى محمد بن موسى ، وصححوا أصل زيد النرسي ، وهو أحد الأصول التي أسند وضعها إليه ، وكذا أصل زيد الزراد ، وسكوتهم عن كتاب خالد بن سدير لا يقتضي كونه موضوعا ، ولا كون محمد بن موسى واضعا ، إذ من الجائز أن يكون عدم تعرضهم له لعدم ثبوت صحته ، لا لثبوت وضعه ، فلا يوجب تصويب ابن الوليد لا في الوضع ولا في الواضع ، أو لكونه من موضوعات غيره فيقتضي تصويبه في الأول دون الثاني . وثالثها : استثناؤه من كتاب نوادر الحكمة ، والأصل فيه محمد بن الحسن ابن الوليد أيضا ، وتابعه على ذلك الصدوق ، وأبو العباس بن نوح ، بل الشيخ ، والنجاشي أيضا .


    وثالثها : استثناؤه من كتاب نوادر الحكمة ، والأصل فيه محمد بن الحسن ابن الوليد أيضا ، وتابعه على ذلك الصدوق ، وأبو العباس بن نوح ، بل الشيخ ، والنجاشي أيضا . وهذا الاستثناء لا يختص به ، بل المستثنى من ذلك الكتاب جماعة ، وليس جميع المستثنين وضعة للحديث ، بل منهم المجهول الحال ، والمجهول الاسم ، والضعيف بغير الوضع ، بل الثقة على أصح الأقوال : كالعبيدي ، واللؤلؤي ، فلعل الوجه في استثناء غير الصدوق وشيخه ابن الوليد جهالة محمد ابن موسى ، أو ضعفه من غير سبب الوضع ، والموافقة لهما في الاستثناء لا تقتضي الاتفاق في التعليل ، فلا يلزم من استثناء من وافقهما ضعف محمد بن موسى عنده ، فضلا عن كونه وضاعا ، وقد بان لك بما ذكرنا مفصلا اندفاع الاعتراضين بأبلغ الوجوه
    ثم يقول الطبرسي
    قلت : وروى جعفر بن قولويه رحمه الله في كامل الزيارة ، عن أبيه وأخيه علي ابن محمد وعلي بن الحسين كلهم ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن زيد النرسي ، عن أبي الحسن موسى عليه السلام ، قال : ( من زار ابني هذا - وأومى إلى أبي الحسن الرضا عليه السلام - فله الجنة ) ( 2 ) والخبر موجود في الأصل . ومنه يعلم أن علي بن بابويه والد الصدوق ، يروي أصل النرسي كما مر نه يروي أصل الزراد ، ويظهر منه أن أصل نسبة اعتقاد وضعهما إلى الصدوق تبعا لشيخه ضعيف ، أو رجع عنه بعد ما ذكره في فهرسته ، فإن والده شيخ القميين ، وفقيههم ( 3 ) وثقتهم ، والذي خاطبه الإمام العسكري عليه السلام بقوله - في توقيعه - : " يا شيخي ومعتمدي " ( 4 ) يروي الأصل المذكور وولده يعتقد كونه موضوعا ؟ ! هذا مما لا ينبغي نسبته إليه . ويؤيد ضعف النسبة ، أو يدل على الرجوع ، روايته عن الأصلين في كتبه ، أما الزراد فقد تقدم .

    قلت انا القادسية

    هلا هلا .....انظر يا حبيب انظر

    ثم يواصل الطبرسي ويقول

    وأما عن أصل النرسي ففي ثواب الأعمال : أبي رحمه الله ، قال : حدثني علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن محمد بن أبي عمير ، عن زيد النرسي ، عن بعض أصحابه ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : ( كان رسول الله صلى الله عليه وآله يغسل رأسه بالسدر ) ( 1 ) إلى آخر ما في الوسائل منقولا عنه ( 2 ) ، وفي كتابنا منقولا عن الأصل المذكور هذا ( 3 ) . وقد أخرج الخبر المذكور شيخه جعفر بن أحمد القمي في كتاب العروس ، عن زيد ( 4 ) كما في أصله . وأخرج الصدوق رحمه الله أيضا ( 5 ) في الفقيه ، في باب ضمان الوصي لما يغيره عما أوصى به الميت ، عن محمد بن أبي عمير ، عن زيد النرسي ، عن علي ابن مزيد صاحب السابري ، قال : أوصى إلي رجل . . . وساق الحديث ( 6 ) ، وهو طويل ذكره الشيخ في الأصل في كتاب الوصية ، مثل ما نقلناه عن أصل النرسي في الكتاب المذكور فلاحظ
    أخرج أحمد بن محمد بن فهد في عدة الداعي ، عن الأصل المذكور حديث معاوية بن وهب في الموقف ( 1 ) ، وهو حديث شريف في الحث على الدعاء للاخوان . وأخرج الحسين بن سعيد في كتاب الزهد ، عن الأصل المذكور خبر فناء العالم ، عن ابن أبي عمير ، عن زيد النرسي ، عن عبيد بن زرارة ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول . . . ( 2 ) ، إلا أنه اختصره . وأخرج الخبر المذكور عنه علي بن إبراهيم في تفسيره ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن زيد ، وساقه كما هو موجود في الأصل
    قال العلامة المجلسي قدس سره في البحار - بعد نقل كلمات الجماعة في الأصلين وصاحبيهما - : وأقول : وإن لم يوثقهما أصحاب الرجال ، لكن أخذ أكابر المحدثين من كتابهما ، واعتمادهم عليهما حتى الصدوق قدس سره في معاني الأخبار ، وغيره ، ورواية ابن أبي عمير عنهما ، وعد الشيخ كتابهما من الأصول ، لعلها تكفي لجواز الاعتماد عليهما ، مع أنا أخذناهما من نسخة عتيقة مصححة بخط الشيخ منصور بن الحسن الآبي ، وهو نقله من خط الشيخ الجليل محمد ابن الحسن القمي ، وكان تاريخ كتابتها سنة أربع وسبعين وثلاثمائة ، وذكر أنه أخذهما وسائر الأصول المذكورة بعد ذلك من خط الشيخ الأجل هارون بن موسى التلعكبري

    وصلى الله وسلم وبارك على محمد وعلى ال محمد وعلى صحابته اجمعين

    تعليق


    • بسم الله الرحمن الرحيم

      اللهم صل على محمد وآل محمد

      صاحبي القادسية: ما زلت لا تعرف ما هو الفرق بين الطريق، والإجازات!!!!!!!
      ولا زلت تجهل معنى سرقة الحديث، وتركيب الطريق!!!

      تفضل لكي تعلم بأنه لا توجد إجازات صحيحة لأصل زيد النرسي:

      ويصفى عنه الماء؟ فقال: كذلك هو سواء إذا أدت الحلاوة إلى الماء فصار حلوا بمنزلة العصير ثم نش من غير أن تصيبه النار فقدم حرم، وكذلك إذا أصابته النار فأغلاه فقد فسد (* 1) حيث دلت على حرمة العصير الزبيبي إذا غلى ولم يذهب ثلثاه. وقد جعلها شيخنا شيخ الشريعة (قده) مؤيدة لما ذهب إليه من التفصيل المتقدم نقله عند الكلام على نجاسة العصير العنبي، وذلك لتصريحها بانه إذا نش من غير أن تصيبه النار فقد حرم. وأما إذا غلى بالنار فيفسد حتى يذهب ثلثاه ويبقى ثلثه وحيث انها لم تقيد الحرمة - فيما إذا غلى بنفسه - بشئ وقد قيدتها بذهاب الثلثين فيما إذا غلى بالنار فيستفاد منها ان الحرمة في الصورة الاولى لا ترتفع إلا بالانقلاب. وأما اطلاق ذيلها أعني قوله وكذلك إذا أصابته النار فأغلاه فقد فسد - من غير ان تقيد فساده بشئ - فهو من جهة وضوح حكمه وغايته في صدر الرواية. هذا ولقد جاءت الرواية في جملة من كتب فقهائنا كالجواهر والحدائق، ومصباح الفقيه، وطهارة شيخنا الانصاري (قده) وغيرها على كيفية أخرى حيث رووا عن الصادق عليه السلام في الزبيب يدق ويلقى في القدر ويصب عليه الماء فقال: حرام حتى يذهب الثلثان " إلا أن يذهب ثلثاه " قلت الزبيب كما هو يلقى في القدر قال: هو كذلك سواء إذا أدت الحلاوة إلى الماء فقد فسد كلما غلى بنفسه أو بالما أو بالنار فقد حرم حتى يذهب ثلثاه " إلا أن يذهب ثلثاه " وقد اسندت الرواية في جملة منها إلى كل من زيد الزراد وزيد النرسي كما ان الرواية تختلف عن سابقتها من وجوه عمدتها اشتمال الرواية الثانية على التسوية بين قسمي الغليان أعني الغليان بالنار والغليان بنفسه لدلالتها على أن الحرمة في كلا القسمين مغياة بذهاب الثلثين وعليها لا يبقى لتأييد شيخنا شيخ الشريعة (قده) على تفصيله بهذه الرواية مجال هذا إلا ان العلامة المجلسي في أطعمة البحار وشيخنا النوري في مستدركه نقلا الرواية كما نقلناه أولا وصرح في المستدرك بوقوع التحريف والتصحيف في الرواية وقواه شيخنا شيخ الشريعة في رسالته وقال ان أول من وقع في تلك الورطة الموحشة هو الشيخ سليمان الماخوري البحراني وتبعه من تبعه من غير مراجعة إلى أصل زيد النرسي. كما ان الرواية مختصة بزيد المذكور وليس في أصل زيد الزراد منها عين ولا أثر، فاسنادها إليه خطأ. وكيف كان فقد استدل بها على حرمة العصير الزبيبي عند غليانه قبل ان يذهب ثلثاه. والصحيح ان الرواية غير صالحة للاستدلال بها على هذا المدعى ولا لان يؤتى بها مؤيدة للتفصيل المتقدم نقله، وذلك لضعف سندها فان زيدا النرسي لم يوثقه أرباب الرجال ولم ينصوا في حقه بقدح ولا بمدح. على انا لو اغمضنا عن ذلك - وبنينا على جواز الاعتماد على روايته نظرا إلى ان الراوي عن زيد النرسي هو ابن أبي عمير وهو ممن أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنه فايضا لا يمكننا الاعتماد على روايته هذه، إذ لم تثبت صحة أصله وكتابه الذي اسندوا الرواية إليه، لان الصدوق وشيخه - محمد بن الحسن بن الوليد - قد ضعفا هذا الكتاب وقالا انه موضوع وضعه محمد بن موسى الهمداني. والمجلسي (قده) انما رواها عن نسخة عتيقة وجدها بخط الشيخ منصور بن الحسن الآبي، ولم يصله الكتاب باسناد متصل صحيح، ولم ينقل طريقه الينا على تقدير ان الكتاب وصله باسناد معتبر فلا ندري ان الواسطة أي شخص ولعله وضاع أو مجهول، وأما الاخبار المروية - في غير تلك النسخة كتفسير علي بن ابراهيم القمي، وكامل الزيارة، وعدة الداعي وغيرها عن زيد النرسي بواسطة ابن أبى عمير - فلا يدل وجدانها في تلك النسخة على انها كتاب زيد المذكور وأصله، وذلك لانا نحتمل أن تكون النسخة موضوعة وانما ادرج فيها هذه الاخبار المنقولة في غيرها تثبيتا للمدعى وايهاما على انها كتاب زيد وأصله، وعلى الجملة انا لانقطع ولا نطمئن بان النسخة المذكورة كتاب زيد كما نطمئن بان الكافي للكليني والتهذيب للشيخ والوسائل للحر العاملي قدس الله أسرارهم. والذي يؤيد ذلك ان شيخنا الحر العاملي لم ينقل عن تلك النسخة في وسائله، مع انها كانت موجودة عنده بخطه على ما اعترف به شيخنا شيخ الشريعة (قده) بل ذكر - على ما ببالي - ان النسخة التي كانت عنده منقولة عن خط شيخنا الحر العاملي بواسطة، وليس ذلك إلا من جهة عدم صحة اسناد النسخة إلى زيد أو عدم ثبوته. وبعد هذا كله لا يبقى للرواية المذكورة وثوق ولا اعتبار فلا يمكننا الاعتماد عليها في شئ من المقامات.
      كتاب الطهارة للسيد الخوئي قدس الله نفسه الطاهرة، الجزء الثاني.

      هل رأيت يا صاحبي، أنه حتى مع فرض صحة طريق النجاشي قدس الله نفسه الطاهرة إلى الأصل، فالإجازة غير صحيحة!!!!
      أي: أن طريق المجلسي والنوري الطبرسي قدس الله نفسهما الطاهرة إلى الكتاب غير صحيح، إلا تفهم شيئا اسمه الإجازات!!!!

      هذا أولا، ثم لماذا لم تقرأ كلامي في الأعلى عن طرق الشيخ قدس الله نفسه الطاهرة إلى أبن أبي عمير!!!
      يا صاحبي، القص واللصق لا ينفع دائما!!!!




      مع تحيتي.

      تعليق


      • سلام
        اللهم صلي على محمد وآل محمد
        تسجيل متابعة

        تعليق



        • تسجيل متابعة

          تعليق


          • بسم الله الرحمن الرحيم

            اللهم صل على محمد وآل محمد

            نرفع الموضوع، وننتظر صاحبنا!!!




            مع تحيتي.

            تعليق


            • حبيب
              اما مسألة صحة الاصل الى زيد النرسي فهي صحيحة وقد ثبت ذلك ولله الحمد
              ويكفي لذلك ما قاله النجاشي والطوسي اللذان اعتمدتهما في اثبات صحة نسبة كتاب الفضل بن شاذان اليه

              انت الذي قلت

              [ قال النجاشي قدس الله نفسه الطاهرة: ((الفضل بن شاذان بن الخليل أبو محمد الازدي النيشابوري كان أبوه من أصحاب يونس و روى عن أبي جعفر الثاني و قيل الرضا أيضا عليهما السلام و كان ثقة أحد أصحابنا الفقهاء و المتكلمين و له جلالة في هذه الطايفة و هو في قدره أشهر من أن نصفه و ذكر الكشي ( الكنجي ) أنه صنف مائة و ثمانين كتابا وقع إلينا منها : كتاب النقض على الاسكافي في تقوية الجسم كتاب العروس و هو كتاب العين كتاب الوعيد كتاب الرد على أهل التعطيل كتاب الاستطاعة كتاب مسائل في العلم كتاب الاعراض و الجواهر كتاب العلل كتاب الايمان كتاب الرد على الثنوية كتاب إثبات الرجعة كتاب الرجعة...ألخ)).

              وقال الشيخ قدس الله نفسه الطاهرة: ((الفضل بن شاذان النيشابوري فقيه متكلم جليل القدر له كتب و مصنفات منها : كتاب الفرائض الكبير كتاب الفرائض الصغير كتاب الطلاق كتاب المسائل الاربع في الامامة كتاب الرد على ابن كرام كتاب المسائل و الجوابات كتاب النقض على الاسكافي في الجسم كتاب المتعتين متعة النساء و متعة الحج كتاب الوعيد المسائل في العالم و حدوثه كتاب الاعراض و الجواهر كتاب العلل كتاب الايمان كتاب الرد على الدامغة الثنوية كتاب في إثبات الرجعة كتاب الرد على الغلاة...ألخ)).

              فهذان علما الطائفة، والمعتمدان، يقولان بوجود كتاب إثبات الرجعة، فهل أترك كلامهما، وأذهب لكلام المحققين!!!!
              ]

              وانا اقول هذان علما الطائفة اقرا بنسبة الكتاب لزيد النرسي فهل اترك كلامهما واذهب لكلام مجهول فاذا كنت قد ضربت بكلام المحققين بعرض الحائط فاسضرب بكلامك كل حائط


              كما انك قلت يا حبيب

              يقول الشيخ الكوراني أطال الله عمره الشريف في كتابه عصر الظهور:

              كما أن أقدم مؤلف شيعي وصل إلينا في عقيدة المهدي أيضاً كتاب (الغيبة) أو كتاب(القائم) للفضل بن شاذان الأزدي النيشابوري المعاصر لنعيم بن حماد، والذي ألف كتابه قبل ولادة الإمام المهدي عليه السلام وغيبته !
              وقد كانت نسخه متداولة بين علمائنا إلى أن فقدت في هذا القرن مع الأسف ، ولكن بقي منه ما رواه العلماء في مؤلفاتهم ، خاصة ما نقله العلامة المجلسي رحمه الله في موسوعته (بحار الأنوار) . انتهى.

              نلاحظ ان باء المجلسي في كتاب الرجعة تختلف عن باءه في كتاب زيد النرسي

              ونلاحظ ان شهرة كتاب الرجعة معتمدة وشهرة اصل النرسي غير معتمدة ...الهوى الهوى وما يفعل


              كما انك قلت

              أقول: ذكرت لك أحد الكتب، والذين نصوا على صحته ونقلوا منه:

              1-السيد السيستاني.
              2-الحر العاملي قدس الله نفسه الطاهرة.
              3-العلامة المجلسي قدس الله نفسه الطاهرة.
              4-الشيخ الكوراني أطال الله عمره الشريف.
              5-العالم الجليل آقا مير محمّد صادق الخاتون آبادي قدس الله نفسه الطاهرة.

              فإذا كان هؤلاء لا يعجبوك، فلا يهمني رأيك، فهؤلاء أعلام المذهب الإمامي، وكلامهم هو المعتمد عندي، لا كلام الجمال.


              وانا اقول
              لقد ذكرت لك احد الكتب والذين نصوا على صحته
              كثر منهم النجاشي ---الخوئي ---الطوسي --- ابن الغضائري المجلسي ---الطبرسي --المامقاني ----

              ونقلوا منه
              1- المجلسي
              2- الطبرسي

              الخ



              هل تريد ان اعطي القراء رابط كلامك اعلاه


              المقصود هو ...لا تلعب معي يا حبيب




              واقرا كلام الطبرسي الذي رد على كل الشبهات بل وصل به الحد الى القول

              وبالجملة فتضعيف محمد بن موسى يدور على أمور : أحدها : طعن القميين في مذهبه بالغلو الارتفاع ، ويضعفه ما تقدم عن النجاشي أن له كتابا في الرد على الغلاة . وثانيها : إسناد وضع الحديث إليه ، وهذا مما انفرد به ابن الوليد ، ولم يوافقه في ذلك الا الصدوق قدس سره لشدة وثوقه به ، حتى قال رحمه الله في كتاب من لا يحضره الفقيه : إن كل ما لم يصححه ذلك الشيخ ، ولم يحكم بصحته من الاخبار ، فهو عندنا متروك غير صحيح

              وسائر علماء الرجال ونقدة الاخبار تحرجوا عن نسبة الوضع إلى محمد بن موسى ، وصححوا أصل زيد النرسي ، وهو أحد الأصول التي أسند وضعها إليه ، وكذا أصل زيد الزراد ، وسكوتهم عن كتاب خالد بن سدير لا يقتضي كونه موضوعا ، ولا كون محمد بن موسى واضعا ، إذ من الجائز أن يكون عدم تعرضهم له لعدم ثبوت صحته ، لا لثبوت وضعه ، فلا يوجب تصويب ابن الوليد لا في الوضع ولا في الواضع ، أو لكونه من موضوعات غيره فيقتضي تصويبه في الأول دون الثاني . وثالثها : استثناؤه من كتاب نوادر الحكمة ، والأصل فيه محمد بن الحسن ابن الوليد أيضا ، وتابعه على ذلك الصدوق ، وأبو العباس بن نوح ، بل الشيخ ، والنجاشي أيضا .


              يقول الطبرسي
              قلت : وروى جعفر بن قولويه رحمه الله في كامل الزيارة ، عن أبيه وأخيه علي ابن محمد وعلي بن الحسين كلهم ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن زيد النرسي ، عن أبي الحسن موسى عليه السلام ، قال : ( من زار ابني هذا - وأومى إلى أبي الحسن الرضا عليه السلام - فله الجنة ) ( 2 ) والخبر موجود في الأصل . ومنه يعلم أن علي بن بابويه والد الصدوق ، يروي أصل النرسي كما مر نه يروي أصل الزراد ، ويظهر منه أن أصل نسبة اعتقاد وضعهما إلى الصدوق تبعا لشيخه ضعيف ، أو رجع عنه بعد ما ذكره في فهرسته ، فإن والده شيخ القميين ، وفقيههم ( 3 ) وثقتهم ، والذي خاطبه الإمام العسكري عليه السلام بقوله - في توقيعه - : " يا شيخي ومعتمدي " يروي الأصل المذكور وولده يعتقد كونه موضوعا ؟ ! هذا مما لا ينبغي نسبته إليه . ويؤيد ضعف النسبة ، أو يدل على الرجوع ، روايته عن الأصلين في كتبه ، أما الزراد فقد تقدم .



              اما الاجازة فاسال الطبرسي عنها فقد حدث منها وعنها ولا اعلم هل كان خاتمة المحدثين يعلم ان النسخة التي لديه مزورة ام لا ..وهل كان يعلم بضرورة وجود الاجازة ؟؟؟

              المهم هو يعتمدها ويصححها كما اعتمدها وصححها المجلسي ... وهؤلاء المجلسي والطبرسي هم من اعمدة المذهب عندكم ولا اعلم لماذا قبلت كلام الخوئي هذا ورفضت كلامه عندما صحح اصل زيد النرسي او صحح نسبة الكتاب اليه

              ليس شأني ان اتتبع اسانيد الكتب الشيعية واكتفىي بما قرره علماء الطائفة وليس شاني ان اصحح لعالم من علماء السنة فكيف بعالم من علماء الاثني عشرية ؟؟؟

              الخصومة بينك وبين الطبرسي والمجلسي وليست بينك وبيني


              ولا اعلم هل ينطبق شرط الاجازة هنا على كتاب الفضل بن شاذان اثبات الرجعة !!!!! ايضا ام انه يختلف(((؟))))

              الم تقل

              سأل سيدنا الأعظم، زعيم الطائفة السيد السيستاني أطال الله عمره الشريف، فقال:

              الـســؤال: إذا كان هناك نصّاً من النبي على الاثني عشر بأسمائهم ولو نصاً واحداً ، بشرط أن يكون من الكتب والمصادر التي كتبت قبل عصر الغيبة ، وشكراً .

              الـجــواب: قد صنّف غير واحد من أصحاب الأئمة عليه السلام كتاباً في الأئمة وفي خصوص الثاني عشر المهدي وغيبته ، على أساس الروايات والاخبار الواردة ، وقد وصلنا بعض تلك الكتب ، ومنها كتاب الفضل بن شاذان النيسابوري من أصحاب الامامين الرضا والجواد عليهما السلام ، واسمه كتاب الغيبة

              وانا تحداك يا حبيب ان تذكر لي اجازة صحيحة لكتاب الرجعة او مختصر اثبات الرجعة من السيستاني الى الفضل بن شاذان
              واتحداك ان تاتي لي بعالم من علماء الشيعة او شيخ من شيوخهم لديه اجازة في كتاب الله الكريم ...وانت تعرف ان القران الكريم اهم من اصل زيد النرسي ؟؟؟


              مع تحياتي

              وتذكر لا تلعب معي

              تعليق


              • هؤلاء الاعلام صححوا اصل زيد النرسي ونسبته اليه .....ناهيك عن قول النجاشي بان للنرسي كتاب يرويه بن ابي عمير ويذكر سنده ........وقول الطوسي بان له كتاب يرويه بن ابي عمير


                المامقاني

                بحر العلوم

                المجلسي

                النوري الطبرسي

                السيد علي البروجردي

                عبد الحسين الشبستري

                ضياء الدين المحمودي

                نعمة الله الجليلي

                مهدي غلام علي

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة Habib-2
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  اللهم صل على محمد وآل محمد

                  نرفع الموضوع، وننتظر صاحبنا!!!

                  ونقول لصاحبنا اتق الله ولا تكل بمكيالين


                  مع تحيتي.

                  ><><><><><><><><><><><><><><><

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة القادسية وحبيب
                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    اللهم صل على محمد وآل محمد

                    نرفع الموضوع، وننتظر صاحبنا!!!




                    مع تحيتي.

                    .................................................. .................................................. ............

                    تعليق


                    • بسم الله الرحمن الرحيم

                      اللهم صل على محمد وآل محمد

                      حقيقة أمر القادسية مضحك جدا، خصوصا وهو يقارن أصل زيد النرسي، الذي:

                      1-طعن فيه الصدوق قدس الله نفسه الطاهرة وشيخه ابن الوليد!!!!
                      2-لا توجد له إجازة صحيحة، وإنما المجلسي قدس الله نفسه الطاهرة رواها من نسخة عتيقة!!!!
                      3-لم يروه الحر العاملي قدس الله نفسه الطاهرة في موسوعته العظمى، ولم يشر له في أي من كتبه، رغم اهتمامه بمثل هذه الكتب، وخصوصا في الوسائل!!!
                      4-طريق الشيخ قدس الله نفسه الطاهرة له غير معلوم، فهو مرسل على أصح التقادير إن لم يكن ضعيفا، لأننا وكما أسلفنا كل طرق الشيخ قدس الله نفسه الطاهرة الصحيحة إلى ابن أبي عمير تحتوي إما على الصدوق قدس الله نفسه الطاهرة وإما ابن الوليد قدس الله نفسه الطاهرة، وهما لم يرويا الأصل!!!
                      5-وثاقة زيد النرسي مختلف فيها، فبينما هو ثقة على مبنى من يرى وثاقة كل من روى عنه ابن أبي عمير، فهو ضعيف على مبنى السيد الخوئي قدس الله نفسه الطاهرة وغيره ممن لا يرون صحة هذه القاعدة، فيبقى ثقة عند من يرى وثاقة كل من روى عنه الثلاثة، ومجهولا عند من لا يرى هذه القاعدة!!!!

                      هذه صفات أصل زيد النرسي الذي يحاول صاحبنا أن يقنعنا به!!!!

                      بينما لنرى صفات كتاب الفضل بن شاذان رضوان الله تعالى عليه:

                      1-لم يطعن فيه أي أحد من المتقدمين، بل نص النجاشي قدس الله نفسه الطاهرة عليه.
                      2-توجد إجازة صحيحة من الحر العاملي قدس الله نفسه الطاهرة إلى الفضل بن شاذان نص عليه في كتابه الوسائل، في فوائده التي في الخاتمة.
                      3-رواه الحر العاملي قدس الله نفسه الطاهرة في كتابه الإعلام، والنسخة الموجودة هي بخطه قدس الله نفسه الطاهرة، وكما أسلفنا في النقطة السابقة، فله إجازة صحيحة متصلة للكتاب!!!
                      4-طريق الشيخ قدس الله نفسه الطاهرة صحيح إلى الفضل بن شاذان، لا غبار عليه!!!!
                      5-وثاقة الفضل بن شاذان، مما أطبقت عليه الطائفة بجميع طوائفها، ولم نر أحدا طعن في وثاقته!!!!

                      فهل ها هنا مجال لقرن تصحيح أصل زيد النرسي، بتصحيح كتاب الفضل بن شاذان!!!!

                      ختاما: نود أن نشير إلى ثلاث نقاط أراد صاحبنا التلبيس بها على القارئ:

                      النقطة الأولى:

                      هؤلاء الاعلام صححوا اصل زيد النرسي ونسبته اليه .....ناهيك عن قول النجاشي بان للنرسي كتاب يرويه بن ابي عمير ويذكر سنده ........وقول الطوسي بان له كتاب يرويه بن ابي عمير


                      المامقاني

                      بحر العلوم

                      المجلسي

                      النوري الطبرسي

                      السيد علي البروجردي

                      عبد الحسين الشبستري

                      ضياء الدين المحمودي

                      نعمة الله الجليلي

                      مهدي غلام علي
                      أقول: لقد خلط صاحبنا وللأسف الكبير بين تصحيح نسبة الأصل، وبين تصحيح ما هو موجود بين يدينا!!!
                      فالمجلسي قدس الله نفسه الطاهرة لم يصحح النسخة الموجودة بين أيدينا، بل صحح نسبة الأصل إلى صاحبه، ولم ينص على أنه وصله بإجازة متصلة!!!
                      والممقاني قدس الله نفسه الطاهرة مثله مثل السيد الخوئي قدس الله نفسه الطاهرة، نص على كون الأصل غير موضوع، لكن أين صحح أصل زيد النرسي الموجود بين أيدينا!!!
                      هل رأيت يا صاحبي، بأنك كثير الخلط!!!

                      النقطة الثانية: ما نقله صاحبنا كبير الفهم عن العلامة الكوراني أطال الله في عمره:

                      كما أن أقدم مؤلف شيعي وصل إلينا في عقيدة المهدي أيضاً كتاب (الغيبة) أو كتاب(القائم) للفضل بن شاذان الأزدي النيشابوري المعاصر لنعيم بن حماد، والذي ألف كتابه قبل ولادة الإمام المهدي عليه السلام وغيبته !
                      وقد كانت نسخه متداولة بين علمائنا إلى أن فقدت في هذا القرن مع الأسف ، ولكن بقي منه ما رواه العلماء في مؤلفاتهم ، خاصة ما نقله العلامة المجلسي رحمه الله في موسوعته (بحار الأنوار) . انتهى.
                      أقول: الظاهر أن صاحبنا، يحتاج لمراجعة الطبقات، كي يعرف كم قرنا بين الكوراني أطال الله عمره الشريف والحر العاملي قدس الله نفسه الطاهرة، وهو الذي نقل لنا هذا الأصل الذي صك عيون البعض صكا!!!!
                      لكن إذا كان هذا الشخص لا يعرف أن ابن الغضائري هو شيخ الطوسي، لا العكس، فعلينا أن نتوقع منه العجائب!!!!

                      النقطة الثالثة:

                      وانا تحداك يا حبيب ان تذكر لي اجازة صحيحة لكتاب الرجعة او مختصر اثبات الرجعة من السيستاني الى الفضل بن شاذان
                      واتحداك ان تاتي لي بعالم من علماء الشيعة او شيخ من شيوخهم لديه اجازة في كتاب الله الكريم ...وانت تعرف ان القران الكريم اهم من اصل زيد النرسي ؟؟؟
                      أقول: إجازة القرآن الكريم، نص عليها المجلسي قدس الله نفسه الطاهرة في البحار!!!
                      أما سؤالك عن إجازة من السيد السيستاني إلى كتاب الفضل بن شاذان، فهذه أهديها للقراء لكي يضحكوا على عقليتك الباهرة، ولكي يعلموا أن من جاء يحاول مناقشة الشيعة في منتداهم، لا يعلم ما هو الفرق بين المحدث وغيره، ومتى تلزم الإجازات ومتى لا تلزم!!!!
                      لكن لا مانع من أن نبين للقراء جهل صاحبنا، ونجعلهم يضحكون عليه، ونعزي من أرسلوه لنا، وننصحهم بأن يعلموه أبسط مصطلحات الفن!!!

                      بالمناسبة: هل ستسألني في المرة القادمة: أتحداك أن تأتي لي بإجازة صحيحة من السيد السيستاني أطال الله عمره الشريف، لكتاب الكافي!!!




                      مع تحيتي.
                      التعديل الأخير تم بواسطة Habib-2; الساعة 30-06-2007, 09:51 AM.

                      تعليق


                      • السيد حبيب المحترم ..السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                        عندما رايتك تفتتح ردك بكلمة مضحك عرفت انك متورط ... وحدسي لا يخطئ بالعادة

                        الامر الاخر ..لك يومين تطل برأسك وتعود دون ان ترد ولا تقل لي بانك مشغول فانت قد رفعت الموضوع وهو اصلا موجود في الصفحة الاولى وما وضعته من تهريج لا يستغرق بضع دقائق لوضعه ...

                        المهم الان .

                        قبل ان اجيب عليك ويبدو انك تفاجأت باظهاري لاقوالك سابقا

                        قلت يا حبيب
                        النقطة الثانية: ما نقله صاحبنا كبير الفهم عن العلامة الكوراني أطال الله في عمره:


                        إقتباس:
                        كما أن أقدم مؤلف شيعي وصل إلينا في عقيدة المهدي أيضاً كتاب (الغيبة) أو كتاب(القائم) للفضل بن شاذان الأزدي النيشابوري المعاصر لنعيم بن حماد، والذي ألف كتابه قبل ولادة الإمام المهدي عليه السلام وغيبته !
                        وقد كانت نسخه متداولة بين علمائنا إلى أن فقدت في هذا القرن مع الأسف ، ولكن بقي منه ما رواه العلماء في مؤلفاتهم ، خاصة ما نقله العلامة المجلسي رحمه الله في موسوعته (بحار الأنوار) . انتهى.

                        أقول: الظاهر أن صاحبنا، يحتاج لمراجعة الطبقات، كي يعرف كم قرنا بين الكوراني أطال الله عمره الشريف والحر العاملي قدس الله نفسه الطاهرة، وهو الذي نقل لنا هذا الأصل الذي صك عيون البعض صكا!!!!

                        حبيب هل الكلام المنسوب للكوراني قلته انا ام نقلته عنك ؟؟؟
                        يعني ..الم تستشهد به انت ؟؟؟

                        وشكرا انتظرك
                        لكن لا تتأخر رجاء

                        تعليق


                        • بسم الله الرحمن الرحيم

                          اللهم صل على محمد وآل محمد

                          صاحبنا القادسية، تعب من أخطائه التى تستمر إلى ما لا نهاية!!!!

                          أما إطلالي أو عدمه، فلا دخل لك به، فقط ركز على أهوالك، كي لا تقول لي في المرة القادمة أن ابن الغضائري هو شيخ الصدوق قدس الله نفسه الطاهرة!!!!

                          سؤالك الأجوف، جوابه نعم، أنا نقلت هذا الكلام عن الشيخ الكوراني أطال الله عمره الشريف، ولكن هناك فرق بين هدف النقل الذي نقلته أنا، وهدف النقل الذي نقلته أنت!!!!

                          ولم ترني أنكرت أيا من الكلام الذي ذكرته أو نقلته أنت من مواضيعي السابقة، كما أني أشكرك على هذه النقولات، فللتو عرفت أن مواضيعي هي محط أنظار الجماهير، محاولين اقتباس كل ما يمكنهم اقتباسه منها!!!

                          تأخري من عدمه لا يهمك، ولو أردت التأخر فأنا لم ألزم نفسي بالرد عليك، ولم أخاطبك بكلمة الهروب كما أن الموضوع كان في الصفحة الثانية عندما رفعته غير أن تخرصك الأحمق دعاك إلى ادعاء كونه في الصفحة الأولى!!!!!

                          أما كون ما تفضلت عليك بذكره، هو تهريج، فلا تقلق يا صاحبي، لأنني أتخيلك تستشهد به في موضوع آخر، لأن كلمة تهريج تعودناها على كل كلمة تلقم السلفية الحجار الكبار!!!!




                          مع تحيتي.
                          التعديل الأخير تم بواسطة Habib-2; الساعة 01-07-2007, 08:47 AM.

                          تعليق


                          • بشويش يا حبيب
                            افا ...ما عمري شفتك معصب مثل هالمرة

                            طيب يا حبيب زين انك اعترفت والاعتراف بالحق فضيلة

                            لي عودة ان شاء الله اليوم واذا لم استطع فلن ترى طلتي البهية مرة ثانية الا بعد اسبوع تقريبا تزيد او تنقص

                            مع وافر الاحترام

                            تعليق


                            • بسم الله الرحمن الرحيم

                              اللهم صل على محمد وآل محمد

                              الزميل القادسية: بما أنك سوف تغيب لمدة أسبوع أو أكثر، فسوف نتسلى بالرد على ما جاء في الموضوع!!!!

                              وبانتظار رجوعك للموضوع!!!




                              مع تحيتي.

                              تعليق


                              • السيد حبيب شفت لك موضوع يجنن في منتدى السرداب


                                السيد حبيب المحترم قلت

                                سؤالك الأجوف، جوابه نعم، أنا نقلت هذا الكلام عن الشيخ الكوراني أطال الله عمره الشريف، ولكن هناك فرق بين هدف النقل الذي نقلته أنا، وهدف النقل الذي نقلته أنت!!!!
                                يا سلام ّ!!!! ممكن تقولي ايش الفرق ؟؟؟

                                يا حبيب انت نقلت اعتراف الكوراني بان الكتاب ضائع ومع ذلك استشهدت به ونقلت منه مع اتنه ضائع
                                الكوراني يقول
                                وقد كانت نسخه متداولة بين علمائنا إلى أن فقدت في هذا القرن مع الأسف ، ولكن بقي منه ما رواه العلماء في مؤلفاتهم ، خاصة ما نقله العلامة المجلسي رحمه الله في موسوعته (بحار الأنوار)

                                وانت استشهدت بكلام الكوراني وايدت به نقلت من كتاب الفضل بن شاذان

                                وانا ارد عليك واقول
                                قد كانت نسخة كتاب النرسي متداولة بن علماء الامامية ولم تفقد الى الان بدليل ان خاتمة المحدثين وهو من المعاصرين نقل منها ولا اعتقد انك اوثق منه واحرص منه على النقل وقد نقل منه العلماء ايضا خاصة المجلسي في موسوعته بحار الانوار

                                الخلاصة ودون الاطالة في الكلام
                                الخصومة كما قلت لك ليست بينك وبيني الخصومة بينك وبين علماء الامامية والظاهر ان قولهم وتقريرهم مقدم على قولك وتقريرك يا محترم

                                وقد نقلت لك قائمة بهؤلاء العلماء
                                واضيف اليهم
                                1- العلامة الوحيد البهبهاني
                                2- الشيخ هادي النجفي

                                ولدينا عالمين من علماء الامامية لهما كتبا ومؤلفات يرجع اليها الشيعة لاخذ دينهم منها

                                الاول هو الشيخ المجلسي الذي توفي سنة 1111والاخر هو النوري الطبرسي صاحب مستدرك الوسائل وصاحب كتاب فصل الخطاب ايضا الذي توفي سنة 1320 للهجرة

                                الشيخ المجلسي قلت عنه

                                المشاركة الأصلية بواسطة حبيب
                                فالمجلسي قدس الله نفسه الطاهرة لم يصحح النسخة الموجودة بين أيدينا، بل صحح نسبة الأصل إلى صاحبه، ولم ينص على أنه وصله بإجازة متصلة!!!
                                هل تريد ان تقول بان المجلسي نقل عن اصل زيد النرسي وهو يعلم انه غير صحيح ؟؟؟

                                هل نقل الشيخ الطبرسي عن اصل زيد النرسي في مستدركه وهو يعلم انه غير صحيح ؟؟؟

                                هل تريد مني ان اصدق كلامك واضرب بكلام هؤلاء العلمين بعرض الحائط ؟؟؟

                                قلت لك يا حبيب لا تلعب معي


                                قلت يا حبيب

                                كما أني أشكرك على هذه النقولات، فللتو عرفت أن مواضيعي هي محط أنظار الجماهير، محاولين اقتباس كل ما يمكنهم اقتباسه منها!!!
                                اقول بالفعل انت محط اهتامي انا على الاقل ومتابع لمواضيعك منذ ايام الاصلاح ايام كنت مراهق ((اذا كنت هو حبيب الذي كان يكتب هناك)) مرورا بالميزان ومعاركك مع سعد الحمد والحق يقال
                                انك افضل محاور شيعي رايته في حياتي ومن مميزاتك
                                ان لسانك ليس ببذيئ مع محاورك .... انك واضح ولست اخباريا باطنا اصوليا ظاهرا ... انك تكتب باسم موحد في جميع المنتديات وان غيرته فلا تحاول تغيير اسلوبك بل تتعمد اظهاره ... سعة اطلاعك ..عنادك الواضح

                                ولم تقم الحجة على شيعي كما قامت عليك انت

                                وليس عيبا ان اتبع مواضيعك بل هذا امر صحي والدليل على ذلك اكتشافنا انك تكيل بمكيالين وتنتهج اسلوب الغاية تبرر الوسيلة فبينما تنكر اصل زيد النرسي الذي صححه اكابر علماءك ونقلوا منه كالمجلسي والنوري الطبرسي اراك تتشبث بكتاب الفضل بن شاذان الذي فقد !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
                                وتتمسك بنقل السيستاني منه ولم تشترط الاجازة لصحة النقل بينما اشتركتها في كتاب النرسي


                                الامر الاخر ...لم تاتني بشيخ او عالم اثني عشري من المعاصرين لديه اجازة في كتاب الله عز وجل
                                فهلا يوجد ؟؟؟؟

                                حبيب المحترم
                                كتاب النرسي ليس هو ما استشهد به على عدم وجود نص من رسول الله صلى الله عليه وسلم فقط
                                بل هناك ادلة اخرى ..لكن الكلام طال حول اصل زيد النرسي مع رافد لازم وقد تكلمنا عن روايات البداء ولم يستطع صاحبنا الاجابة عليها باجابة شافية

                                وانا اسألك كيف لك ان ترفع التناقض بين وجود نص من رسول اله صلى الله عليه وسلم وبين قولم المعصوم بظهور امر الله او البداء ؟؟؟؟





                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X