المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever
وحديث لااصل له ليس من انواع الحديث
اقرب مصطلح لذلك هو حديث موضوع
تعريفه هو المختلق المصنوع وهو شر الأحاديث الضعيفة أى الذى يُنسب إلى رسول الله كذبا وليس له صلة حقيقية بالنبى وليس هو بحديث لكنهم سموه حديثا بالنظر إلى زعم راويه
والراوي هنا هو الحسين بن علي ع
وقد دخلت العديد من الأحاديث الموضوعة إلى الأحاديث النبوية فكان على العلماء المسلمين تمحيصها والرد عليها, واشتهر مسلم والبخاري بحهودهما من أجل جمع الأحاديث وفرز الصحيح منها بغير الصحيح.
[ ] حكمه
وهو المردود، ولا يجوز ذكره إلا مقرونًا ببيان وضعه ؛ للتحذير منه؛ لقول النبي -صلّى الله عليه وسلّم-: (من حدث عني بحديث يرى أنه كذب فهو أحد الكاذبين). رواه مسلم.
(فاين بيان وضعه ياتيمية وياالباني؟)
واعلم أن الحديث الموضوع شر الأحاديث الضعيفة، ولا تحل روايته لأحد علم حاله في أي معنى كان، إلا مقروناً ببيان وضعه. بخلاف غيره من الأحاديث الضعيفة التي يحتمل صدقها في الباطن، حيث جاز روايتها في الترغيب والترهيب. على ما نبينه قريباً إن شاء الله تعالى.
وإنما يعرف كون الحديث بإقرار واضعه،أو ما يتنزل منزلة إقراره. وقد يفهمون الوضع من قرينة حال الراوي أو المروي، فقد وضعت أحاديث طويلة يشهد بوضعها ركاكة ألفاظها.
(فهل ان سبب الحكم بالوضع حال الراوي-الحسين بن علي ع؟او المتن وركاكة اللفظ؟)
ولقد أكثر الذي جمع في هذا العصر الموضوعات في نحو مجلدين، فأودع فيها كثيراً مما لا دليل على وضعه، وإنما حقه أن يذكر في مطلق الأحاديث الضعيفة.
===أسماء الوضاعون===
إسحاق بن نجيح الملطي
مأمون بن أحمد الهروي
محمد بن السائب الكلبي
المغيرة بن سعيد الكوفي
مقاتل بن سليمان
الواقدي بن أبي يحيى
فهل سيضيف لهم ابن تيمية والالباني اسم الحسين بن علي ع؟
=== أصناف الوضاعون ===
أولًا - الزنادقة الذين يريدون إفساد عقيدة المسلمين، وتشويه الإسلام، وتغيير أحكامه مثل: محمد بن سعيد المصلوب الذي قتله أبو جعفر المنصور، وضع حديثًا عن أنس مرفوعًا: "أنا خاتم النبيين لا نبي بعدي إلا أن يشاء الله".
ومثل عبد الكريم بن أبي العوجاء الذي قتله أحد الأمراء العباسيين في البصرة، وقال حين قدم للقتل: لقد وضعت فيكم أربعة آلاف حديث، أحرم فيها الحلال، وأحلل فيها الحرام.
وقد قيل: إن الزنادقة وضعوا على رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أربعة عشر ألف حديث.
ثانيًا - المتزلفون إلى الخلفاء والأمراء: مثل غياث بن إبراهيم دخل على المهدي، وهو يلعب بالحمام فقيل له: حدث أمير المؤمنين! فَسَاقَ سندًا وضع به حديثًا على النبي - صلّى الله عليه وسلّم - أنه قال: (لا سبق إلا في خفٍّ أو نصل أو حافر أو جناح) فقال المهدي: أنا حملته على ذلك! ثم ترك الحمام، وأمر بذبحها.
ثالثًا - المتزلفون إلى العامة بذكر الغرائب ترغيبًا، أو ترهيبًا، أو التماسًا لمال، أو جاه مثل: القصاص الذين يتكلمون في المساجد والمجتمعات بما يثير الدهشة من غرائب.
وأعظمهم ضرراً قوم من النسوبين إلى الزهد، وضعوا الحديث احتساباً فيما زعموا، فتقبل الناس موضوعاتهم ثقة منهم بهم وركوناً إليهم. ثم نهضت جهابذة الحديث بكشف عوارها ومحو عارها، والحمد لله. وفيما رويناه عن الإمام أبي بكر السمعاني: أن بعض الكرامية ذهب إلى جواز وضع الحديث في باب الترغيب والترهيب.
( هل تنطبق احد هذه الامثلة على الحسين بن علي ع )..؟؟
[ ] أمثلة حديث الموضوع
مثال: روينا عن أبي عصمة - وهو نوح بن أبي مريم - أنه قيل له: من أين لك عن عكرمة، عن أبي عباس في فضائل القرآن سورة سورة؟ فقال: إني رأيت الناس قد أعرضوا عن القرآن، واشتغلوا بفقه أبي حنيفة ومغازي محمد بن اسحاق، فوضعت هذه الأحاديث حسبة.
وهكذا حال الحديث الطويل الذي يروى عن أبي كعب، عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضل القرآن سورة فسورة. بحث باحث عن مخرجه، حتى انتهى إلى من اعترف بأنه وجماعة وضعوه، وإن أثر الوضع لبين عليه. ولقد أخطأ الواحدي المفسر، ومن ذكره من المفسرين، في إيداعه تفاسيرهم، والله أعلم.
من أمثلة الأحاديث التي يشك في صحتها ويراد بها الشتم العنصري ما ذكره زكرياء بن محمد بن محمود القزويني في كتابه: آثار البلاد وأخبار العباد عن الأمازيغ ، الحديث التالي:
عن أنس بن مالك قال: جئت إلى رسول الله عليه السلام ومعي وصيف فقال صلى الله عليه وسلم: يا أنس ما جنس هذا الغلام قلت: بربري يا رسول الله! فقال: بعه ولو بدينار ! قلت: ولم يا رسول الله قال: إنهم أمة بعث الله إليهم رسولاً فذبحوه وطبخوه وأكلوا لحمه وبعثوا مرقه إلى نسائهم! قال الله تعالى: لا اتخذت منكم نبياً ولا بعثت إليكم رسولاً. آثار البلاد وأخبار العباد.
للأشارة فإن الأحاديث قدسية ونبوية, ومن حيث صحتها تقسم إلى صحيحة وحسنة وضعيفة وموضوعة، وذلك اعتمادا على الشروط التي وضعها العلماء المختصون
================================
شرح مفصل عن الحديث الموضوع
اما انواع الاحاديث
الحديث المتواتر —
الحديث الصحيح —
الحديث الحسن —
الحديث الضعيف —
الحديث المضطرب —
الحديث الموضوع —
من حيث السند
الحديث المسند —
الحديث المتصل —
الحديث المرفوع —
الحديث الموقوف —
الحديث المعضل —
الحديث المنقطع —
الحديث المعلق —
خبر آحاد —
من حيث المتن
الحديث المتروك —
الحديث المنكر —
الحديث المطروح —
الحديث المضعف —
الحديث المجهول —
الحديث المدرج —
=============
وهذا تحد مفتوح لكل مشايخ السلفية لبيان حال الحديث اعلاه وفق شروطهم ومصطلحاتهم للحديث
اقرب مصطلح لذلك هو حديث موضوع
تعريفه هو المختلق المصنوع وهو شر الأحاديث الضعيفة أى الذى يُنسب إلى رسول الله كذبا وليس له صلة حقيقية بالنبى وليس هو بحديث لكنهم سموه حديثا بالنظر إلى زعم راويه
والراوي هنا هو الحسين بن علي ع
وقد دخلت العديد من الأحاديث الموضوعة إلى الأحاديث النبوية فكان على العلماء المسلمين تمحيصها والرد عليها, واشتهر مسلم والبخاري بحهودهما من أجل جمع الأحاديث وفرز الصحيح منها بغير الصحيح.
[ ] حكمه
وهو المردود، ولا يجوز ذكره إلا مقرونًا ببيان وضعه ؛ للتحذير منه؛ لقول النبي -صلّى الله عليه وسلّم-: (من حدث عني بحديث يرى أنه كذب فهو أحد الكاذبين). رواه مسلم.
(فاين بيان وضعه ياتيمية وياالباني؟)
واعلم أن الحديث الموضوع شر الأحاديث الضعيفة، ولا تحل روايته لأحد علم حاله في أي معنى كان، إلا مقروناً ببيان وضعه. بخلاف غيره من الأحاديث الضعيفة التي يحتمل صدقها في الباطن، حيث جاز روايتها في الترغيب والترهيب. على ما نبينه قريباً إن شاء الله تعالى.
وإنما يعرف كون الحديث بإقرار واضعه،أو ما يتنزل منزلة إقراره. وقد يفهمون الوضع من قرينة حال الراوي أو المروي، فقد وضعت أحاديث طويلة يشهد بوضعها ركاكة ألفاظها.
(فهل ان سبب الحكم بالوضع حال الراوي-الحسين بن علي ع؟او المتن وركاكة اللفظ؟)
ولقد أكثر الذي جمع في هذا العصر الموضوعات في نحو مجلدين، فأودع فيها كثيراً مما لا دليل على وضعه، وإنما حقه أن يذكر في مطلق الأحاديث الضعيفة.
===أسماء الوضاعون===
إسحاق بن نجيح الملطي
مأمون بن أحمد الهروي
محمد بن السائب الكلبي
المغيرة بن سعيد الكوفي
مقاتل بن سليمان
الواقدي بن أبي يحيى
فهل سيضيف لهم ابن تيمية والالباني اسم الحسين بن علي ع؟
=== أصناف الوضاعون ===
أولًا - الزنادقة الذين يريدون إفساد عقيدة المسلمين، وتشويه الإسلام، وتغيير أحكامه مثل: محمد بن سعيد المصلوب الذي قتله أبو جعفر المنصور، وضع حديثًا عن أنس مرفوعًا: "أنا خاتم النبيين لا نبي بعدي إلا أن يشاء الله".
ومثل عبد الكريم بن أبي العوجاء الذي قتله أحد الأمراء العباسيين في البصرة، وقال حين قدم للقتل: لقد وضعت فيكم أربعة آلاف حديث، أحرم فيها الحلال، وأحلل فيها الحرام.
وقد قيل: إن الزنادقة وضعوا على رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أربعة عشر ألف حديث.
ثانيًا - المتزلفون إلى الخلفاء والأمراء: مثل غياث بن إبراهيم دخل على المهدي، وهو يلعب بالحمام فقيل له: حدث أمير المؤمنين! فَسَاقَ سندًا وضع به حديثًا على النبي - صلّى الله عليه وسلّم - أنه قال: (لا سبق إلا في خفٍّ أو نصل أو حافر أو جناح) فقال المهدي: أنا حملته على ذلك! ثم ترك الحمام، وأمر بذبحها.
ثالثًا - المتزلفون إلى العامة بذكر الغرائب ترغيبًا، أو ترهيبًا، أو التماسًا لمال، أو جاه مثل: القصاص الذين يتكلمون في المساجد والمجتمعات بما يثير الدهشة من غرائب.
وأعظمهم ضرراً قوم من النسوبين إلى الزهد، وضعوا الحديث احتساباً فيما زعموا، فتقبل الناس موضوعاتهم ثقة منهم بهم وركوناً إليهم. ثم نهضت جهابذة الحديث بكشف عوارها ومحو عارها، والحمد لله. وفيما رويناه عن الإمام أبي بكر السمعاني: أن بعض الكرامية ذهب إلى جواز وضع الحديث في باب الترغيب والترهيب.
( هل تنطبق احد هذه الامثلة على الحسين بن علي ع )..؟؟
[ ] أمثلة حديث الموضوع
مثال: روينا عن أبي عصمة - وهو نوح بن أبي مريم - أنه قيل له: من أين لك عن عكرمة، عن أبي عباس في فضائل القرآن سورة سورة؟ فقال: إني رأيت الناس قد أعرضوا عن القرآن، واشتغلوا بفقه أبي حنيفة ومغازي محمد بن اسحاق، فوضعت هذه الأحاديث حسبة.
وهكذا حال الحديث الطويل الذي يروى عن أبي كعب، عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضل القرآن سورة فسورة. بحث باحث عن مخرجه، حتى انتهى إلى من اعترف بأنه وجماعة وضعوه، وإن أثر الوضع لبين عليه. ولقد أخطأ الواحدي المفسر، ومن ذكره من المفسرين، في إيداعه تفاسيرهم، والله أعلم.
من أمثلة الأحاديث التي يشك في صحتها ويراد بها الشتم العنصري ما ذكره زكرياء بن محمد بن محمود القزويني في كتابه: آثار البلاد وأخبار العباد عن الأمازيغ ، الحديث التالي:
عن أنس بن مالك قال: جئت إلى رسول الله عليه السلام ومعي وصيف فقال صلى الله عليه وسلم: يا أنس ما جنس هذا الغلام قلت: بربري يا رسول الله! فقال: بعه ولو بدينار ! قلت: ولم يا رسول الله قال: إنهم أمة بعث الله إليهم رسولاً فذبحوه وطبخوه وأكلوا لحمه وبعثوا مرقه إلى نسائهم! قال الله تعالى: لا اتخذت منكم نبياً ولا بعثت إليكم رسولاً. آثار البلاد وأخبار العباد.
للأشارة فإن الأحاديث قدسية ونبوية, ومن حيث صحتها تقسم إلى صحيحة وحسنة وضعيفة وموضوعة، وذلك اعتمادا على الشروط التي وضعها العلماء المختصون
================================
شرح مفصل عن الحديث الموضوع
اما انواع الاحاديث
الحديث المتواتر —
الحديث الصحيح —
الحديث الحسن —
الحديث الضعيف —
الحديث المضطرب —
الحديث الموضوع —
من حيث السند
الحديث المسند —
الحديث المتصل —
الحديث المرفوع —
الحديث الموقوف —
الحديث المعضل —
الحديث المنقطع —
الحديث المعلق —
خبر آحاد —
من حيث المتن
الحديث المتروك —
الحديث المنكر —
الحديث المطروح —
الحديث المضعف —
الحديث المجهول —
الحديث المدرج —
=============
وهذا تحد مفتوح لكل مشايخ السلفية لبيان حال الحديث اعلاه وفق شروطهم ومصطلحاتهم للحديث
هذا الحديث من اي نوع هو؟


كثيرة هي الاسئلة التي عميت عينك عنها

تعليق