
هذا الموضوع مغلق.
X
X
-
إن الفتاوى بحق هذا الرجل هي أكثر من أن تحصى ..
و لكن لا أحد يفهم !!!!!!
السيد السيستاني قال راجعوا الميرزا التبريزي في هذا الموضوع و أصدر عدة فتاوى و بيانات
علماء النجف كذلك .. الشيخ الوحيد الخرساني أيضا" ..
و يرجعون ليسألوا لماذا أنتم ضد هذا الرجل و هذه فتنة و لا أعلم ماذا !!!!!
يكفيني فتوى واحدة من الميرزا جواد أو من علمائنا المراجع الكرام حتى أقفل فمي عن المدافعة عن هذا الرجل !!!!!!
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أنين رقيةأخ سعد هذا ليس بالمكان المناسب للعن المجوس فجميع المحاورين هنا من الشيعة
اختر الموضوع المناسب وألعنهم كما تشاء
هذا الموضوع للحوار العلمي فقط
لحد الان فقط تغني بالامجاد الزائفة وسب لمن افحمهم بالحجة الدامغة
هذا هو ديدن عديمي العلم
ولا غرو فمرجعهم يقول انه لم يولي اهتماما بالاصول
فاي مرجع هذا
تعليق
-
فضل الله يتهم النبي صلى الله عليه واله
لدي سؤال بشأن سورة عبس وتولى فلو تكرمت بالجواب فسأكون من الشاكرين
ورد في بعض الروايات أن سورة عبس نزلت بالنبي صلى الله عليه و اله وسلم بشأن إبن أم مكتوم. الرسول صلى الله عليه و اله وسلم كان يعظ المشركين ويدعوهم إلى الله عز وجل فجاء إبن أم مكتوم وقاطع كلام رسول الله صلى الله عليه وا له وسلم واصر على ذلك.
فنزل قرآن يعاتب رسول الله صلى الله عليه واله وسلم.
وسؤالي: على فرض صحة الرواية - أليس من الأولى أن يعاتب الله عز وجل إبن أم مكتوم لمقاطعته وإزعاجه رسول الله صلى الله عليه واله وسلم؟ أليس من الأولى لأبن أم مكتوم أن ينتظر حتى ينتهي الرسول صلى الله عليه واله وسلم بدل مقاطعته.
أليس من الأولى إطاعة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم.؟ فما رأي سماحتكم ؟
لقد كان إبن أم مكتوم كفيف البصر، وكان النبي (ص) يحادث رجلاً من المشركين، لا أنه في جمع منهم، فربما لم يلتفت إبن مكتوم لذلك، وربما إلتفت وكان مستحقاً للتأنيب لكن الله تعالى لم يجد في تأنيبه ما يستلزم نزول الوحي به، وإنما كان اللوم للنبي (ص) لأن المراد منها هو رسم أساليب وطرق الدعوة، وتوجيه النبي (ص) نحوها لتكون في خدمة الدعوة ومحققة لأهدافها، ولذا فإننا لم نجد هذا اللوم موجباً للإستنقاص من مقام النبي (ص)، ولا كان عبوسه (ص) منافياً لما هو عليه من خلق عظيم، لا سيما وأن أمثال ذلك اللوم والتوجيه والتهديد للنبي (ص) قد تكرر في عدة مناسبات.
وبإمكانك التوسع في تفسير هذه السورة الكريمة بمراجعة تفسيرنا الكبير (من وحي القرآن) وبخاصة حول هذا المعنى الذي ذكرناه.
http://alfajer.org/vb/showthread.php?t=21334&page=2
رقم 18
تعليق
-
فضل الله يقول ان هنالك اخطاء نحوية في القران الكريم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هل صحيح انكم قد قلتم ان في القرآن أخطاء نحوية ؟!
إننا نعتقد بأن القرآن مصان عن التحريف من حيث الزيادة ومن حيث النقصان، وقد تكفل الله بذلك، ولكن حيث أن القرآن لم يكن قد نزل مكتوباً على النبي (ص)، بل كان النبي حين نزول الآية أو الآيات عليه بواسطة جبرائيل (ع) ينطق بذلك ويبلغه أصحابه وكان هناك كتبة للوحي، يكتبون ما يسمعون من النبي (ص)، وحيث أن كتبة الوحي ليسوا معصومين، فإن من الممكن من الناحية النظرية أن يقع الكتبة في خطأ ما من حيث صورة الكتابة، وقد وردت بعض الروايات التي تؤكد هذا المعنى، وهذا ليس من التحريف الممنوع قطعاً، ولذلك فلا مانع من أن يترك ذلك من دون تصحيح ما دام لا يخل بالمعنى، وهذا يحتاج إلى بعض التوضيح.
فنقول: إن اللغة العربية هي من اللغات التي تتميز بعدة خصائص من ناحية كونها لغة غنية وحية، وذلك لأن المعنى قد يظهر من خلال القرائن العامة أو الخاصة، وقد يظهر من خلال الحركات الإعرابية والتي تكون خاضعة للقواعد النحوية، وقد يظهر من خلال الترتيب والسياق، فإذا كان المعنى لا يتميز ولا يتضح إلا من خلال مراعاة الحركات الإعرابية، كان عدم مراعاة ذلك غلطاً واضحاً، والسكوت عنه يكون قبيحاً عندئذ.
ولنأخذ بعض الأمثلة على ذلك، ومن القرآن، ليتضح مدى ضرورة مراعاة الحركات الإعرابية في بعض الموارد، ويؤدي عدم ذلك إلى الخطأ في النطق وإلى إختلال المعنى إختلالاً بيناً، قد يؤدي إلى أن يكون شنيعاً في بعض الحالات، فمن المعروف أنه قد ورد في القرآن : "إنما يخشى الله من عباده العلماء" حيث من الضروري قراءة (الله) على أنها في محل نصب، لكون العلماء هم الذين يخشون الله، ولو أخل القارىء وقرأ الآية برفع هذه اللفظة، لصار المعنى أن الله هو الذي يخشى من العلماء، وهذا من الأمور الواضحة الخطأ والشناعة، لأن ذلك يكون كفراً مع الإعتقاد به، ولذلك فمن القبيح عدم مراعاة مثل هذه الحركات الإعرابية هنا.
ومثال آخر على ذلك قوله تعالى في سورة التوبة: " وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر أن الله بريء من المشركين ورسولُه" حيث لا بد من إظهار الضمة على اللام في قوله و(رسوله) الثانية، ليكون المعنى: أن الرسول أيضاً بريء من المشركين، والخطأ هنا بالقراءة بكسر لام "رسولِه" يؤدي إلى أن الله بري من المشركين ومن الرسول، وهذا واضح الخطأ عندئذ.
وينقل أن الإمام علي (ع) قد سمع رجلاً يلحن في كلامه وقد قرأ هذه الآية بكسر اللام، فأمر أبا الأسود الدؤلي بكتابة قواعد النطق، وهو ما عرف فيما بعد بعلم النحو، ولذا فإن الامام علياً (ع) هو من وضع أسس هذا العلم، وقد قال لأبي الأسود الدؤلي: "الكلام كله إسم وفعل وحرف، فالاسم ما أنبأ عن المسمى، والفعل ما أنبأ عن حركة المسمى، والحرف ما أنبأ عن معنى ليس بإسم ولا فعل... وإعلم يا أبا الأسود أن الأشياء ثلاثة: ظاهر ومضمر وشيء ليس بظاهر ولا مضمر، وإنما يتفاضل العلماء في معرفة ما ليس بظاهر ولا مضمر..." وهذا يعني أن الإمام (ع) لم يسكت أمام هذا الخطأ الذي يؤدي الى قلب المعنى وتغييره كلياً، بل إنه قد تعدى ذلك ووضع أسساً وقواعد يمكن من خلال الانطلاق منها ومراعاتها أن يعصم الإنسان عن الخطأ في المقال.
نعم في موارد أخرى قد لا يؤدي الخطأ في إظهار الحركات الاعرابية إلى تغيّر وتبدّل المعنى، بل لا يؤثر على المعنى شيئاً، كما في الآية المذكورة من سورة النساء، حيث لو قرأنا (والمقيمين) أو (والمقيمون) فإن المعنى على حاله ولن يتغير أبداً، من حيث أن الله وعد هؤلاء بأنه سيؤتيهم أجراً عظيماً، ومن هنا فقد يسكت عن هذا الخطأ، ولا يسكت عن الأخطاء السابقة، كما تبين.
توضيح من مكتب الإستفتاءات:
مع أن سماحة السيد فضل الله دام ظله، كان بصدد تسجيل ملاحظة على هذا الأمر، ولا يتعدى ذلك، بل أثار بعض علامات الإستفهام حول الفارق بين لفظة "المقيمين" وغيرها من أخواتها التي وردت في نفس السياق، والمعترض حمّل كلام سماحة السيد أكثر ما أراد السيد فإن في إبداء هذه الملاحظة لمعرفة الفارق إن كان، لا يستوجب ذلك هتك قدسية القرآن، ولا يوجب ضياعه ولا ضياع الإحتجاج به، لو قيل إن هناك خطأ في طريقة كتابة لفظة ما، وإلا فلو كان الأمر كذلك، للزم توجيه مثل هذه الإعتراضات والإنتقادات إلى علماء ومحققين آخرين، ونحن ننقل بعضاً من هذه الكلمات، كما في تفسير القرآن للسيد مصطفى الخميني (قده) وفي تفسير التبيان للشيخ الطوسي...
حيث ذكر السيد مصطفى الخميني (قده) في كلامه عن أوائل الحروف المقطعة في القرآن، أن من المفروض هو مطابقة المقروء للمكتوب من هذه الأحرف، فبدلاً من كتابة (الم) التي في أوائل سورة البقرة مثلاً وغيرها من السور بالطريقة المعروفة في نسخ القرآن، قال إن مقتضى التطابق هو لزوم كتابتها هكذا: "الف لام ميم.." حيث قال بعد مقدمة طويلة حول ذلك : "مع ان مقتضى الفصاحة إبرازها بأسمائها، فإن الطبع لا يقبل غيره.. فالتخلف عن الأصل المزبور ربما كان لأجل أن يحصل التفاوت بين هذه الحروف المقطعة وبين ما وقع في أول سورة الفيل والإنشراح... إلى أن قال : ويمكن أن يعد هذا من الأغلاط الإملائية في الكتاب العزيز، فإنها كثيرة، والمتأخرون تحفظاً على خصوصيات الكتاب لم يغيروها، أفما ترى أنهم إتفقوا على كتابة (أيها) في قولها تعالى: "سنفرغ لكم أيه الثقلان" (أيه) بدون الألف، وهكذا في موارد أخر وأكثر، ولك دعوى أن ذلك من الرمز في الكتابة، وهو في الجملة متداول في بعض أنواع الخطوط".
ويمكن مراجعة نص كلامه في المجلد الثاني (ص 137) وما بعدها، حيث طبع هذا التفسير في خمسة مجلدات مؤخراً في ايران، وهو متوافر ومتداول.
وكذلك ذكر الشيخ الطوسي في تفسيره التبيان (ج3، ص 389) ما يلي:
قال: وقوله: "والمقيمين الصلاة" إختلفوا هل هم الراسخون في العلم، أو غيرها فقال قوم: هم هم، وإختلف هؤلاء في إعرابه ومخالفته لإعراب الراسخين، فقال قوم منهم: هو غلط من الكتاب، وإنما هو: " لكن الراسخون في العلم منهم والمؤمنون........ والمقيمون الصلاة" ذكر ذلك، حمّاد بن سلمة عن الزبير، قال: قلت لأبان بن عثمان بن عفان: ما شأنها كتبت لكن الراسخون في العلم منهم والمؤمنون والمقيمين الصلاة، فقال: قال: إن الكاتب لما كتب لكن الراسخون في العلم منهم الى قوله: من قبلك، قال: ما أكتب؟ قيل له : إكتب والمقيمين الصلاة، ورورى عروة بن الزبير، قال: سألت عائشة عن قوله والمقيمين الصلاة، وعن قوله: والصابئون، وعن قوله: إن هذان.. فقالت يا ابن أخي هذا عمل الكتّاب أخطأوا في الكتابة...
ومن هنا إختلف النحاة في تبرير ذلك، حيث ذهب سيبويه والبصريون الى أنها نصب على المدح في حين اختار الكسائي إلى أنها في موضع الجر، عطفاً على ما في قوله بما أنزل اليك، وإعترض البعض على صحة النصب على المدح هنا، لأن ذلك إنما يكون إذا لم يستلزم ذلك الفصل بين الكلام وخبره أي إنما يصح بعد تمام الخبر، والذي هو هنا "أولئك سنؤتيهم أجراً عظيماً" وهكذا فليس هناك أي إتفاق من النحاة يبرر قبول ذلك، ولهذا أبدى سماحته التحفظ قائلاً: ولكننا نتحفظ في ذلك كله، لأن السؤال يبقى على وجه التفرقة بين كلمة "والمقيمين الصلاة" وبين ما بعدها وهو "والمؤتون الزكاة" مع أن السياق واحد، سواء كان العطف بلحاظ التتمة للراسخين والمؤمنين في مقام تعداد صفاتهم، أو كان ذلك بلحاظ كونه من متعلقات الايمان، كما هو الوجه الثاني فلماذا نصبت كلمة والمقيمين ورفعت بقية الكلمات من بعدها؟.
تعليق
-
لاولاية تكوينية ولا افضل من الانبياء ولا شي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ما هو رأيكم بالاعتقاد بأن للنبي وأهل البيت عليهم السلام أجمعين مقاما لا يبلغه نبي مرسل ولا ملك مقرب ولهم ولاية تخضع لها كل ذرات الكون ؟
لا نوافق على أن للمعصوم ولاية تكوينية، أما مقامهم عند الله تعالى فهو مقام رفيع لكننا لا نوافق من يقول بأن أئمة أهل البيت "ع" أفضل من سائر الأنبياء، بل إننا نرى أن الخوض في قضايا التفاضل على أنواعها قليلة الجدوى نظرياً وعملياً.
تعليق
-
لا برائة ذمة لمقلدي السيستاني !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
نسب إليكم أنكم أيدتم أعلمية المرجع المعاصر السيد علي السيستاني فهل مازلتم على نفس الرأي ؟
إننا لا نشترط الأعلمية في مرجع التقليد، ونرى أنه لا واقعية لما يصدر من شهادات بها هنا وهناك حين يشهد لجميع الفقهاء المتصدين بأن كل واحد منهم هو أعلم، وترى لهذا مقلدين ولغيره مقلدين، فمن هو الأعلم، وأين هو من بين ما يقرب من سبعة عشر مرجعاً لهم مقلدون يعتد بهم؟!! ولم نشهد سابقاً بالأعلمية بل بالإجتهاد وبراءة الذمة آنذاك.
تعليق
-
روى لي أحد مشائ\خ البحرين الأبرار
بأن كان الدكتر الوائلي جلس في مجلس
فتداول النقاش حول ولاية الفقيه
وأخذ احدهم بزمام الكلام
والدكتر صامت
فما انتهى حديثه سأله:
وين تشتغل جاوبه ذاك
أشتغل تكسي
رد عليه لدكتر
عجل خليك بحديدتك
فأتمنى من الجميع ان يقفوا عند اختصاصاتهم
والسلام
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق