إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لشيخ المهاجر والغلو في الائمة ع وفاطمة الزهراء

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لشيخ المهاجر والغلو في الائمة ع وفاطمة الزهراء

    يقول المهاجر في الليالي الفاطمية


    ان فاطمة عليها السلام تدخل الجنة قبل النبي محمد صلى الله عليه وآله !!!!



    وان أية : واشرقت الأرض بنور ربها


    معناها اشرقت بنور امامها !!!!! والرب على حد زعمه هو الإمام وليس الله تعالى !!!






    ولا ندري من النبي فاطمة ع ام النبي محمد ص

    وهل هي افضل منه حتى تدخل قبله ؟؟؟





    اما اية


    وَأَشْرَقَتِ الأَرْضُ بِنُورِرَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ

    الزمر 69




    فيقول العلامة الطباطبائي في تفسير الميزان



    قوله تعالى: «و أشرقت الأرض بنور ربها» إلى آخر الآية إشراق الأرض إضاءتها، و النور معروف المعنى و قد استعمل النور في كلامه تعالى في النور الحسي كثيرا و أطلق أيضا على الإيمان و على القرآن بعناية أن كلا منهما يظهر للمتلبس به ما خفي عليه لولاه قال تعالى: «الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور:» البقرة: - 257، و قال: «فآمنوا بالله و رسوله و النور الذي أنزلنا:» التغابن: - 8.
    و قد اختلفوا في معنى إشراق الأرض بنور ربها فقيل: إنها تضيء بنور يخلقه الله بلا واسطة أجسام مضيئة كالشمس و القمر و إضافته إليه تعالى من قبيل روحي و «ناقة الله».
    و فيه أنه لا يستند إلى دليل يعتمد عليه.
    و قيل: المراد به تجلي الرب تعالى لفصل القضاء كما ورد في بعض الأخبار من طرق أهل السنة.
    و فيه أنه على تقدير صحة الرواية لا يدل على المدعى.
    و قيل: المراد به إضاءة الأرض بعدل ربها يوم القيامة لأن نور الأرض بالعدل كما أن نور العلم بالعمل.
    و فيه أن صحة استعارة النور للعدل في نفسه لا تستلزم كون المراد بالنور في الآية هو العدل إلا بدليل يدل عليه و لم يأت به.
    و في الكشاف، قد استعار الله عز و جل النور للحق و البرهان في مواضع من التنزيل و هذا من ذاك، و المعنى و أشرقت الأرض بما يقيمه فيها من الحق و العدل و يبسطه من القسط في الحساب و وزن الحسنات و السيئات.
    و ينادي عليه بأنه مستعار إضافته إلى اسمه لأنه هو الحق العدل، و إضافة اسمه إلى الأرض لأنه يزينها حيث ينشر فيها عدله و ينصب فيها موازين قسطه و يحكم بالحق بين أهلها، و لا ترى أزين للبقاع من العدل و لا أعمر لها منه، و في هذه الإضافة أن ربها و خالقها هو الذي يعدل فيها و إنما يجور فيها غير ربها، ثم ما عطف على إشراق الأرض من وضع الكتاب و المجيء بالنبيين و الشهداء و القضاء بالحق و هو النور المذكور، و ترى الناس يقولون للملك العادل: أشرقت الآفاق بعدلك و أضاءت الدنيا بقسطك كما تقول أظلمت البلاد بجور فلان قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): الظلم ظلمات يوم القيامة و كما فتح الآية بإثبات العدل ختمها بنفي الظلم.
    انتهى.

    فيه أولا: أن قوله إن النور مستعار في مواضع كثيرة من القرآن للحق و القرآن و البرهان فاستعارته للحق و البرهان غير ظاهر في شيء من الآيات.


    و ثانيا: أن الحق و العدل مفهومان متغايران و إن كانا ربما يتصادقان و كون النور في الآية مستعارا للحق لا يستلزم كون العدل مرادا به، و لذا لما أراد بيان إرادة العدل من النور ذكر الحق مع العدل ثم استنتج للعدل دون الحق.
    و لا يبعد أن يراد - و الله أعلم - من إشراق الأرض بنور ربها ما هو خاصة يوم القيامة من انكشاف الغطاء و ظهور الأشياء بحقائقها و بدو الأعمال من خير أو شر أو طاعة أو معصية أو حق أو باطل للناظرين، و إشراق الشيء هو ظهوره بالنور و لا ريب أن مظهرها يومئذ هو الله سبحانه إذ الأسباب ساقطة دونه فالأشياء مشرقة بنور مكتسب منه تعالى.
    و هذا الإشراق و إن كان عاما لكل شيء يسعه النور لكن لما كان الغرض بيان ما للأرض و أهله يومئذ من الشأن خصها بالبيان فقال: «و أشرقت الأرض بنور ربها» و ذكره تعالى بعنوان ربوبية الأرض تعريضا للمشركين المنكرين لربوبيته تعالى للأرض و ما فيها.
    و المراد بالأرض مع ذلك الأرض و ما فيها و ما يتعلق بها كما تقدم أن المراد بالأرض في قوله: «و الأرض جميعا قبضته» ذلك.




    اما صاحب تفسير البيان الطبرسي فيقول :


    أشرقت الأرض بنور ربها» أي أضاءت الأرض بعدل ربها يوم القيامة لأن نور الأرض بالعدل كما أن نور العلم بالعمل عن الحسن و السدي و قيل بنور يخلقه الله عز و جل يضيء به أرض القيامة من غير شمس و لا قمر «و وضع الكتاب» أي كتب الأعمال التي كتبتها الملائكة على بني آدم توضع في
    أيديهم ليقرءوا منها أعمالهم و الكتاب اسم جنس فيؤدي معنى الجمع أي يوضع كتاب كل إنسان في يمينه أو شماله






    ولا ندري من اين يأتي المهاجر بمعلوماته

    التي يشوبها الغلو



    ياعلي هلك فيك اثنان محب غال ومبغض غال

  • #2
    كلمة الرب لا تعني الله .
    يقال "ربّ العمل" , "ربّة منزل" , "رب البيت" ... "رب ربك" , و الله "ربّ الأرباب" و لا يقال "اله الآلهة" .
    كما أنّه عندما تملك ملكيّة شيء تقول أنا مالك هذا الشيء و هذا لا يعني أنّك نفيت ملكيّته عن الله المالك الحقيقي .


    عندما يظهر الامام (ص) سيكون ربّ لأرض و مالكها كما أنت ربّ عملك و مالك منزلك .

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة AnarShia
      كلمة الرب لا تعني الله .
      يقال "ربّ العمل" , "ربّة منزل" , "رب البيت" ... "رب ربك" , و الله "ربّ الأرباب" و لا يقال "اله الآلهة" .
      كما أنّه عندما تملك ملكيّة شيء تقول أنا مالك هذا الشيء و هذا لا يعني أنّك نفيت ملكيّته عن الله المالك الحقيقي .


      عندما يظهر الامام (ص) سيكون ربّ لأرض و مالكها كما أنت ربّ عملك و مالك منزلك .

      السلام عليكم




      1) أولا كلمة رب كما جاء في الصحاح والمعاجم ( الرب اسم من أسماء الله تعالى ولا يقال في غير إلا بالإضافة ( مختار الصحاح باب الراء ) وقد جاء في القرآن الكريم بمعنى الإله في كثير من الآيات الشريفة ، عدا بعض الآيات منها : ( انه ربي أحسن مثواي ) يوسف23 وقد اختلف في تفسيرها كما جاء في تفسير الميزان للعلامة الطباطبائي رحمه الله ، واما آية ( ارجع إلى ربك فاسأله ) يوسف 50 فهي واضحة وتدل على الرب المجازي وهو الملك .
      2) أما كلمة رب قيد البحث فقد أكدت كثير من التفاسير الامامية المعتبرة والشهيرة
      القصد الأول وهو الإله كما جاء في الميزان ومجمع البيان للطبرسي ، وأيضا نورد هنا رأي بعض المفسرين :

      تفسير تقريب القرآن إلى الأذهان لآية الله العظمى محمد الشيرازي :
      ( وأشرقت الأرض بنور ربها ) أي بعدله سبحانه كما يقال أشرق البلد بنور فلان إذا أخذ بالزمام ، حيث انه يعدل ويحسن في مقابل سالف الأيام ، التي كانت الأرض مظلمة ، بظلم الظالمين .

      تفسير القرآن الكريم لعبد الله شبر :
      ( وأشرقت الأرض بنور ربها ) بعدله المزين لها والمظهر للحقوق فيها .

      تفسير الجديد في تفسير القرآن المجيد للشيخ محمد السبزواري :
      ( وأشرقت الأرض بنور ربها )
      أي بعدله المزين لها والمظهر للحقوق فيها كما أن بالنور تزين الأمكنة المظلمة .
      تفسير الأمثل لآية الله ناصر مكارم الشيرازي :
      ( وأشرقت الأرض بنور ربها )

      وقد أيد ماجاء في تفسير الميزان للعلامة الطباطبائي .

      التفسير المبين للشيخ محمد جواد مغنية :

      ( وأشرقت الأرض بنور ربها ) المراد أرض المحشر ، وهي مشرقة بالحق والعدل ، وطاهرة مطهرة من الظلم والعدوان .


      3) أما الرواية التي وردت في تفسير القمي أو بعض التفاسير :
      (( وأشرقت الأرض بنور ربها )حدثنا محمد بن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : حدثنا جعفر بن محمد ، قال : حدثنا القاسم بن ربيع ، قال حدثنا صباح المدائني ، قال : حدثنا المفضل بن عمر إنه سمع أبا عبد الله يقول في قوله : (( وأشرقت الأرض بنور ربها ) الزمر 69، قال : رب الأرض يعني إمام الأرض ، فقلت : فإذا خرج يكون ماذا ؟ قال : إذاً يستغني الناس عن ضوء الشمس ونور القمر ويجتزون بنور الإمام .

      أ‌)الراوي القاسم بن الربيع ضعفه ابن الغضائري , وقال كوفي ضعيف في حديثه ، غال في مذهبه ، لا التفات إليه ولا ارتفاع به .
      ب‌)المفضل ابن عمر : قال النجاشي : مفضل ابن عمر .... الجعفي فاسد المذهب ، مضطرب الرواية ، لا يعبأ به ، وقيل أنه خطابيا . وقال ابن الغضائري : المفضل ابن عمر الجعفي : ضعيف متهافت ، مرتفع القول ، خطابي .. ولا يجوز أن يكتب حديثه .
      ج) اما الرواية الثانية : عن المفضل بن عمر عن الصادق (ع): (( إذا قام قائمنا أشرقت الأرض بنور ربها واستغنى العباد عن ضوء الشمس وذهب الظلمة ) فعلاوة على كونها عن طريق المفضل ، ولكنها لا تفسر الرب هنا بالإمام ولكنها تشترط في قيام نورالرب وهو الله تعالى للأرض قيام الإمام المهدي .




      تعليق


      • #4
        وكيف وهناك رب الاسرة
        ورب العمل
        والارباب
        والربيب
        الامام علي ربيب الرسول العظم صلوات الله عليهم
        دانش قواك العقلية وعندما تصل الى فكر سماحة الشيخ المهاجر
        تعال نتفاهم
        طيب كيف للصائم ان يدخن
        تعال جاوبني
        وهل كثير على سيدتنا الزهراء صلوات الله عليها وسلامه
        ان تكون كما وضح الشيخ
        طيب ان الله ليرضى لرضاها
        ويغضب لغضبها
        وانها ام ابيها
        وسيدة نساء العالمين
        .....
        انتوا ظلوا دوروا دفاتر عتك
        وخبصونه صلى وخطب وخرج من
        بيته
        وهو لايفقه من الدين
        شئ
        تحياتي لمن اتبع الهدى

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة altooby
          يقول المهاجر في الليالي الفاطمية


          ان فاطمة عليها السلام تدخل الجنة قبل النبي محمد صلى الله عليه وآله !!!!



          وان أية : واشرقت الأرض بنور ربها


          معناها اشرقت بنور امامها !!!!! والرب على حد زعمه هو الإمام وليس الله تعالى !!!






          ولا ندري من النبي فاطمة ع ام النبي محمد ص

          وهل هي افضل منه حتى تدخل قبله ؟؟؟





          اما اية


          وَأَشْرَقَتِ الأَرْضُ بِنُورِرَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ

          الزمر 69




          فيقول العلامة الطباطبائي في تفسير الميزان



          قوله تعالى: «و أشرقت الأرض بنور ربها» إلى آخر الآية إشراق الأرض إضاءتها، و النور معروف المعنى و قد استعمل النور في كلامه تعالى في النور الحسي كثيرا و أطلق أيضا على الإيمان و على القرآن بعناية أن كلا منهما يظهر للمتلبس به ما خفي عليه لولاه قال تعالى: «الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور:» البقرة: - 257، و قال: «فآمنوا بالله و رسوله و النور الذي أنزلنا:» التغابن: - 8.
          و قد اختلفوا في معنى إشراق الأرض بنور ربها فقيل: إنها تضيء بنور يخلقه الله بلا واسطة أجسام مضيئة كالشمس و القمر و إضافته إليه تعالى من قبيل روحي و «ناقة الله».
          و فيه أنه لا يستند إلى دليل يعتمد عليه.
          و قيل: المراد به تجلي الرب تعالى لفصل القضاء كما ورد في بعض الأخبار من طرق أهل السنة.
          و فيه أنه على تقدير صحة الرواية لا يدل على المدعى.
          و قيل: المراد به إضاءة الأرض بعدل ربها يوم القيامة لأن نور الأرض بالعدل كما أن نور العلم بالعمل.
          و فيه أن صحة استعارة النور للعدل في نفسه لا تستلزم كون المراد بالنور في الآية هو العدل إلا بدليل يدل عليه و لم يأت به.
          و في الكشاف، قد استعار الله عز و جل النور للحق و البرهان في مواضع من التنزيل و هذا من ذاك، و المعنى و أشرقت الأرض بما يقيمه فيها من الحق و العدل و يبسطه من القسط في الحساب و وزن الحسنات و السيئات.
          و ينادي عليه بأنه مستعار إضافته إلى اسمه لأنه هو الحق العدل، و إضافة اسمه إلى الأرض لأنه يزينها حيث ينشر فيها عدله و ينصب فيها موازين قسطه و يحكم بالحق بين أهلها، و لا ترى أزين للبقاع من العدل و لا أعمر لها منه، و في هذه الإضافة أن ربها و خالقها هو الذي يعدل فيها و إنما يجور فيها غير ربها، ثم ما عطف على إشراق الأرض من وضع الكتاب و المجيء بالنبيين و الشهداء و القضاء بالحق و هو النور المذكور، و ترى الناس يقولون للملك العادل: أشرقت الآفاق بعدلك و أضاءت الدنيا بقسطك كما تقول أظلمت البلاد بجور فلان قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): الظلم ظلمات يوم القيامة و كما فتح الآية بإثبات العدل ختمها بنفي الظلم.
          انتهى.

          فيه أولا: أن قوله إن النور مستعار في مواضع كثيرة من القرآن للحق و القرآن و البرهان فاستعارته للحق و البرهان غير ظاهر في شيء من الآيات.


          و ثانيا: أن الحق و العدل مفهومان متغايران و إن كانا ربما يتصادقان و كون النور في الآية مستعارا للحق لا يستلزم كون العدل مرادا به، و لذا لما أراد بيان إرادة العدل من النور ذكر الحق مع العدل ثم استنتج للعدل دون الحق.
          و لا يبعد أن يراد - و الله أعلم - من إشراق الأرض بنور ربها ما هو خاصة يوم القيامة من انكشاف الغطاء و ظهور الأشياء بحقائقها و بدو الأعمال من خير أو شر أو طاعة أو معصية أو حق أو باطل للناظرين، و إشراق الشيء هو ظهوره بالنور و لا ريب أن مظهرها يومئذ هو الله سبحانه إذ الأسباب ساقطة دونه فالأشياء مشرقة بنور مكتسب منه تعالى.
          و هذا الإشراق و إن كان عاما لكل شيء يسعه النور لكن لما كان الغرض بيان ما للأرض و أهله يومئذ من الشأن خصها بالبيان فقال: «و أشرقت الأرض بنور ربها» و ذكره تعالى بعنوان ربوبية الأرض تعريضا للمشركين المنكرين لربوبيته تعالى للأرض و ما فيها.
          و المراد بالأرض مع ذلك الأرض و ما فيها و ما يتعلق بها كما تقدم أن المراد بالأرض في قوله: «و الأرض جميعا قبضته» ذلك.




          اما صاحب تفسير البيان الطبرسي فيقول :


          أشرقت الأرض بنور ربها» أي أضاءت الأرض بعدل ربها يوم القيامة لأن نور الأرض بالعدل كما أن نور العلم بالعمل عن الحسن و السدي و قيل بنور يخلقه الله عز و جل يضيء به أرض القيامة من غير شمس و لا قمر «و وضع الكتاب» أي كتب الأعمال التي كتبتها الملائكة على بني آدم توضع في
          أيديهم ليقرءوا منها أعمالهم و الكتاب اسم جنس فيؤدي معنى الجمع أي يوضع كتاب كل إنسان في يمينه أو شماله






          ولا ندري من اين يأتي المهاجر بمعلوماته

          التي يشوبها الغلو



          ياعلي هلك فيك اثنان محب غال ومبغض غال




          إدارة منتدى يا حسين ومشرفيها
          أنتم نواصب ورب الكعبة

          يعني موضوع خاص بالخميني والخامنئي
          ......................
          يحذف أو بمعنى أصح ينقل لقسم لا يمكن المشاركة فيه


          وهؤلاء اللي طول الوقت يفتحون مواضيع للانتقاص من مقام السيدة الزهراء ع
          مواضيعهم تبقى ويتواصل فيها الحديث وكأن شيئا لم يكن

          كيف لا وقبله سب وتم الانتقاص من الإمام مرارا وتكرارا والنتيجة هدية إنذار وتجاوز آخر إنذار

          لكن واحد يتكلم عن ...... طرد
          واحد يقول كلمة حق تجاه المحسوبين على أهل البيت ع وهم منه براء إما يطرد ، يلغى موضوعه
          وووووووووو

          وتقولون منتدى يا حسين
          لو عندكم ذرة احترام للحسين ع
          ما كنتم تسمحوا لأحد بالانتقاص من قدر أمه الزهراء ع

          مشرفين غياب مستمر
          استقيلوا إذا أنتم لستم قدر المسؤولية

          تبقون تطردوني اطردوني

          لكن أن يتجاوز أحد الزهراء ع اسمحوا لي لا أنتم ولا اللي أكبر منكم له مقام احترام عندي
          وإلا يحصل ما دونها وكل مادونها من غير أهل البيت ع لا شيء لا يساوون ذرة من التراب الذي تمشي عليه
          وتحذف من اجلهم المواضيع
          والقوم يواصلون هجومهم على الزهراء وأهل البيت بأفكارهم المنحلة

          فاسمحوا لي لن نسكت على ذلك

          وكما قلنا تريدون طردي فاطردوني

          ولكن في كل الأحوال إما تقومون بواجبكم على أكمل وجه أو استقيلوا

          وبعدين يا أبو حيدر العاملي يبدو لي بأنه ليس لك مصداقية
          وإلا لما حذف موضوعي !!!

          ************************************************** **************************************
          التعديل الأخير تم بواسطة النبأ العظيم; الساعة 06-06-2007, 01:37 PM.

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة altooby
            يقول المهاجر في الليالي الفاطمية


            ان فاطمة عليها السلام تدخل الجنة قبل النبي محمد صلى الله عليه وآله !!!!



            وان أية : واشرقت الأرض بنور ربها


            معناها اشرقت بنور امامها !!!!! والرب على حد زعمه هو الإمام وليس الله تعالى !!!






            ولا ندري من النبي فاطمة ع ام النبي محمد ص

            وهل هي افضل منه حتى تدخل قبله ؟؟؟





            اما اية


            وَأَشْرَقَتِ الأَرْضُ بِنُورِرَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ

            الزمر 69




            فيقول العلامة الطباطبائي في تفسير الميزان



            قوله تعالى: «و أشرقت الأرض بنور ربها» إلى آخر الآية إشراق الأرض إضاءتها، و النور معروف المعنى و قد استعمل النور في كلامه تعالى في النور الحسي كثيرا و أطلق أيضا على الإيمان و على القرآن بعناية أن كلا منهما يظهر للمتلبس به ما خفي عليه لولاه قال تعالى: «الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور:» البقرة: - 257، و قال: «فآمنوا بالله و رسوله و النور الذي أنزلنا:» التغابن: - 8.
            و قد اختلفوا في معنى إشراق الأرض بنور ربها فقيل: إنها تضيء بنور يخلقه الله بلا واسطة أجسام مضيئة كالشمس و القمر و إضافته إليه تعالى من قبيل روحي و «ناقة الله».
            و فيه أنه لا يستند إلى دليل يعتمد عليه.
            و قيل: المراد به تجلي الرب تعالى لفصل القضاء كما ورد في بعض الأخبار من طرق أهل السنة.
            و فيه أنه على تقدير صحة الرواية لا يدل على المدعى.
            و قيل: المراد به إضاءة الأرض بعدل ربها يوم القيامة لأن نور الأرض بالعدل كما أن نور العلم بالعمل.
            و فيه أن صحة استعارة النور للعدل في نفسه لا تستلزم كون المراد بالنور في الآية هو العدل إلا بدليل يدل عليه و لم يأت به.
            و في الكشاف، قد استعار الله عز و جل النور للحق و البرهان في مواضع من التنزيل و هذا من ذاك، و المعنى و أشرقت الأرض بما يقيمه فيها من الحق و العدل و يبسطه من القسط في الحساب و وزن الحسنات و السيئات.
            و ينادي عليه بأنه مستعار إضافته إلى اسمه لأنه هو الحق العدل، و إضافة اسمه إلى الأرض لأنه يزينها حيث ينشر فيها عدله و ينصب فيها موازين قسطه و يحكم بالحق بين أهلها، و لا ترى أزين للبقاع من العدل و لا أعمر لها منه، و في هذه الإضافة أن ربها و خالقها هو الذي يعدل فيها و إنما يجور فيها غير ربها، ثم ما عطف على إشراق الأرض من وضع الكتاب و المجيء بالنبيين و الشهداء و القضاء بالحق و هو النور المذكور، و ترى الناس يقولون للملك العادل: أشرقت الآفاق بعدلك و أضاءت الدنيا بقسطك كما تقول أظلمت البلاد بجور فلان قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): الظلم ظلمات يوم القيامة و كما فتح الآية بإثبات العدل ختمها بنفي الظلم.
            انتهى.

            فيه أولا: أن قوله إن النور مستعار في مواضع كثيرة من القرآن للحق و القرآن و البرهان فاستعارته للحق و البرهان غير ظاهر في شيء من الآيات.


            و ثانيا: أن الحق و العدل مفهومان متغايران و إن كانا ربما يتصادقان و كون النور في الآية مستعارا للحق لا يستلزم كون العدل مرادا به، و لذا لما أراد بيان إرادة العدل من النور ذكر الحق مع العدل ثم استنتج للعدل دون الحق.
            و لا يبعد أن يراد - و الله أعلم - من إشراق الأرض بنور ربها ما هو خاصة يوم القيامة من انكشاف الغطاء و ظهور الأشياء بحقائقها و بدو الأعمال من خير أو شر أو طاعة أو معصية أو حق أو باطل للناظرين، و إشراق الشيء هو ظهوره بالنور و لا ريب أن مظهرها يومئذ هو الله سبحانه إذ الأسباب ساقطة دونه فالأشياء مشرقة بنور مكتسب منه تعالى.
            و هذا الإشراق و إن كان عاما لكل شيء يسعه النور لكن لما كان الغرض بيان ما للأرض و أهله يومئذ من الشأن خصها بالبيان فقال: «و أشرقت الأرض بنور ربها» و ذكره تعالى بعنوان ربوبية الأرض تعريضا للمشركين المنكرين لربوبيته تعالى للأرض و ما فيها.
            و المراد بالأرض مع ذلك الأرض و ما فيها و ما يتعلق بها كما تقدم أن المراد بالأرض في قوله: «و الأرض جميعا قبضته» ذلك.




            اما صاحب تفسير البيان الطبرسي فيقول :


            أشرقت الأرض بنور ربها» أي أضاءت الأرض بعدل ربها يوم القيامة لأن نور الأرض بالعدل كما أن نور العلم بالعمل عن الحسن و السدي و قيل بنور يخلقه الله عز و جل يضيء به أرض القيامة من غير شمس و لا قمر «و وضع الكتاب» أي كتب الأعمال التي كتبتها الملائكة على بني آدم توضع في
            أيديهم ليقرءوا منها أعمالهم و الكتاب اسم جنس فيؤدي معنى الجمع أي يوضع كتاب كل إنسان في يمينه أو شماله






            ولا ندري من اين يأتي المهاجر بمعلوماته

            التي يشوبها الغلو



            ياعلي هلك فيك اثنان محب غال ومبغض غال

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عقيل آل بنيان
              وكيف وهناك رب الاسرة
              ورب العمل
              والارباب
              والربيب
              الامام علي ربيب الرسول العظم صلوات الله عليهم
              دانش قواك العقلية وعندما تصل الى فكر سماحة الشيخ المهاجر
              تعال نتفاهم
              طيب كيف للصائم ان يدخن
              تعال جاوبني
              وهل كثير على سيدتنا الزهراء صلوات الله عليها وسلامه
              ان تكون كما وضح الشيخ
              طيب ان الله ليرضى لرضاها
              ويغضب لغضبها
              وانها ام ابيها
              وسيدة نساء العالمين
              .....
              انتوا ظلوا دوروا دفاتر عتك
              وخبصونه صلى وخطب وخرج من
              بيته
              وهو لايفقه من الدين
              شئ
              تحياتي لمن اتبع الهدى

              يبدو انك متعصب للمهاجر

              كمتعصبوا ريال ومانشستر وبرشلونة الذي يهاجمون بعنف كل نادي اخر منافس لناديه

              وماهكذا تورد الأبل يا صاح

              وتكتب بلا روية وتدبر


              لم تقرأ التفاسير

              ولا تعرف مكانة النبي ص

              الذي فضله على العالمين

              ثم يأتي المهاجر ويفضل ابته عليها السلام عليه

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ALI-NO-ONE
                إدارة منتدى يا حسين ومشرفيها
                أنتم نواصب ورب الكعبة

                يعني موضوع خاص بالخميني والخامنئي الملعونين على لسان المعصوم
                يحذف أو بمعنى أصح ينقل لقسم لا يمكن المشاركة فيه


                وهؤلاء اللي طول الوقت يفتحون مواضيع للانتقاص من مقام السيدة الزهراء ع
                مواضيعهم تبقى ويتواصل فيها الحديث




                ياهذا


                كيف لعن المعصوم عليه السلام الامام الخميني والامام الخامنئي ؟؟؟؟



                وكيف فهمت اننا ننتقص من مولاتنا الزهراء عليها السلام والعياذ بالله !!!



                فهل لما نقول ان الزهراء ليست افضل من رسول البشرية محمد صلى الله عليه واله نعتبر قد طعنا بها

                وهل هناك مخلوق افضل من النبي ص من الاولين والاخرين من انبياء وائمة أوصديق أوصديقة أوملك




                ومادري ماهي عقيدتك بالزهراء عليها السلام هل هو التأليه أوالعبادة !!!! كما عبد النصارى العذراء مريم عليها السلام



                خلك على مستوى النقاش





                تعليق


                • #9
                  لا أرد على النواصب

                  تعليق


                  • #10
                    أنت الذي تلصق للكل لقب الناصبي وووووو كان لك صك الجنة
                    اذ تقدر اكرمنا بسكوتك .
                    اني و بعد كل ما رايت منك و مع اني من مريدين سيد الامام الخميني قدس سره الشريف و مع تفكيرك انت و صاحبك له , لا اسمح لنفسي ان اكفرك تعرف ليش ؟ لانك تقول بحب اميرالمؤمنين عليا عليه السلام و انا لا اعاملك الا على هذا الاساس و لو كنت غير ذلك لرايت مني موقفا اخر .

                    و الان اوجه الكلام الى الاخ صاحب الموضوع .
                    اعتبرك مثل الاخ السابق ذكره .
                    و اعتبرك جاهلا باحاديث ائمتنا عليهم السلام و احملك على هذه الاساس على محمل حسن . فان الانسان عدو ما يجهل .

                    و لكن اقول لك و بكل ثقة انا المعاني الذي استنكرته جنابك في صدر موضوعك واردة عن لسان المعصومين عليهم السلام و ان الشيخ اذا كان ذكره فهو على هذا الاساس و لكن يبقى هنالك طريقة البيان الحقائق و كيفية توصيلها للمستمع , فلذا احملك على ان جنابك انكم لم تفهموا المقصود بشكل صحيح فانكرتموه , فتريصوا رحمكم الله قبل ان تخرجوا احدا من الدين و تدخلوا غيره فيها بغير حق .

                    وقول الله عز و جل و قول المعصوم عليه السلام هو الذي نقبله فقط و غير ذلك نرده , فان الحق لا يصدر الا منهم .

                    تعليق


                    • #11
                      والله لا أدري ما نفع هذا الموضوع !!
                      ومع أنني أشك لو ان قائل ما قيل هو الامام الخميني لكان الوضع مختلفا" !!
                      وأسأل صاحب الموضوع هل قرأت ما كتب الامام الخميني عن الصديقة الكبرى سلام الله عليها
                      .. لقد وصفها بأعظم من ذلك بكثير !!!!!
                      و هذا ليس غلوا .. ولا شي !! إنما سميت فاطمة لأن الخلق فطموا عن معرفتها !! تقل لي غلو !! قولو فينا ما شئتم و اجعلونا مربوبين أي خلق عباد الله !!

                      روى الصدوق في (الخصال) قال: قال أمير المؤمنين(ع): ((إياكم والغلو فينا ، قولوا إنا عبيد مربوبون ، وقولوا في فضلنا ما شئتم)) (الخصال: 614).



                      *وأيضاً روى الصفار في (بصائر الدرجات ص216) عن أبي عبد الله(ع): ((يا إسماعيل لا ترفع البناء فوق طاقتنا فينهدم، إجعلونا عبيداً مخلوقين، وقولوا فينا ماشئتم)).







                      *وأيضاً في حديث لأمير المؤمنين(ع) جاء فيه: ((أنا عبد الله وخليفته على عباده لا تجعلونا أرباباً، وقولوا في فضلنا ما شئتم، فإنكم لا تبلغوا كنه مافينا، ولا نهايته)) (بحار الأنوار 26: 2).



                      *وجاء في (كشف الغمة) للأربلي عن أبي عبد الله(ع): (( يا مالك ويا خالد قولوا فينا ما شئتم واجعلونا مخلوقين))(كشف الغمة 2: 415).




                      قال ابن شهار عن أمير المؤمنين (ص) عن وصف أهل البيت ع- : .... خلقهم الله من نور عظمته وولاهم أمر مملكته فهم سر الله المخزون وأمره بين الكاف والنون, لا بل هم الكاف والنون! إلى الله يدعون وعنه يقولون وبأمره يعملون علم الأنبياء في علمهم وسرّ الأوصياء في سرِّهم وعزّ الأولياء في عزِّهم كالقطرة في البَحر والذرة في القطر. والسماوات والأرض عند الإمام كيده من راحته يعرف ظاهرها من باطنها ويعلم برّها منمن فاجرها ورطبها ويابسها لأن الله علّم نبيَّه (ص) علم ما كان وما يكون وورث ذلك السر المصون الأوصياء المنتجبون ومن أنكر ذلك فهو شقي ملعون يلعنه الله ويلعنه اللاعنون.


                      عن الرِّضا (ع): .... فَمََنْ ذا الذي يَبْلُغ مَعْرِفة الإمام؟ أو يُمْكِنُه اخِتياله؟ هَيْهات هيهات! ضلَّت العُقول وتاهَت الحُلوم وحارَت الألباب وخَسِئت العُيون وتَصاغَرَت العُظَماء وتَحيَّرت الحُكماء وتَقاصَرت الحُلماء وحصُرت الخُطباء
                      وجَهِلت الألِبّاء وكلّت الشُعَراء وعَجَزَت الأدِّباء وعيّّت البُلغاءُ عن وَصْفِ شَأنٍ مِنْ شَأنِهِ أو فَضيلة مِن فَضائِلهِ. وكيفَ يوصَف بِكلِّه أو يُنْعَتُ بِكُنْهأو يُنْعَتُ بِكُنْهِه أو يفهم شيء من أمره؟ أو يوجد من يقوم مقامه أو يغني غناه؟ لا كيف وأنى وهو بحيث النجم من يدي المتناولين ووصفف المتواصفين, فأين الإختيار من هذا وأين العقول عن هذا وأين يوجد مثل هذا أتظنون أن ذلك يوجد في غير آل الرسول (ص) ؟؟




                      يعني لم يقل أحد أن الزهراء هي الله !!! أستغفر الله !!
                      بل كما قال الرضا (ع) في دعائه : لا فرق بينكم و بينه سوى أنكم عباده و خلقه !!


                      التعديل الأخير تم بواسطة ~ super SHI3A ~; الساعة 02-06-2007, 05:01 PM.

                      تعليق


                      • #12
                        أما آية و اشرقت الأرض بنور ربها
                        فمجمع على معناها ,, و ان كنت ذو ثقافة ضيقة فلا تتكلم من فضلك
                        التعديل الأخير تم بواسطة ~ super SHI3A ~; الساعة 02-06-2007, 05:35 PM.

                        تعليق


                        • #13
                          بسم الله الرحمن الرحيم

                          السلام عليكم

                          اولاً ارجو من اخي صاحب الموضوع ان لا يجعل عدم علمه دليلا على العدم .

                          اذا كان لديك اشكال او شبه على الكلام فسل تفقها ولا تسأل تعنتا كما ورد عن المعصومين عليهم السلام,
                          بل يبدوا من طريقة طرحك انها شخصانية اكثر من اي شيء آخر .

                          قلت
                          ان فاطمة عليها السلام تدخل الجنة قبل النبي محمد صلى الله عليه وآله !!!!
                          ولا ندري من النبي فاطمة ع ام النبي محمد ص
                          وهل هي افضل منه حتى تدخل قبله ؟؟؟
                          يقول رسول الله ص (فاطمة بضعة مني وهي قلبي وروحي التي بين جنبي فمن آذاها فقد آذاني ومن آذاني فقد آذي الله).

                          بعد هذا الحديث لا خلاف ان دخول فاطمة ع هو دخول لرسول الله ص , فهي روحه وجسده !

                          ومن قال ان الانبياء يدخلون اولا ثم يدخل غيرهم ؟

                          ففي كنز العمال:12/110: (أول شخص يدخل الجنة فاطمة بنت محمد، ومثلها في هذه الأمة مثل مريم في بني إسرائيل). (أبو الحسن أحمد بن ميمون في كتاب فضائل علي، والرافعي عن بدل بن المحبر عن عبد السلام بن عجلان عن أبي يزيد المدني).

                          وفي ميزان الإعتدال للذهبي:2/618: (عن عبد السلام بن عجلان عن أبي يزيد المدني، عن أبي هريرة قال رسول الله: أول شخص يدخل الجنة فاطمة. أخرجه أبو صالح المؤذن في مناقب فاطمة). انتهى. (اللمعة البيضاءص55: عن مقتل الحسين للخوارزمي:56، والفردوس:1/38ح81 ، ونظم درر السمطين:ص180 ، والخصائص الكبرى للسيوطي:2/225 ، ومسند فاطمة الزهراء: ص52 ح114 ، ومناقب ابن شهر آشوب ).


                          تأمل بهذا الحديث ولاحظ ماتقول انت وما قاله الذهبي :
                          في مستدرك الحاكم حديث عن علي ( عليه السلام ) : أخبرني رسول الله : إن أول من يدخل الجنة أنا وفاطمة والحسن والحسين ، قلت : يا رسول الله فمحبونا ؟ قال : من ورائكم . يقول الحاكم : صحيح الإسناد ولم يخرجاه
                          الذهبي:الحديث منكر من القول يشهد القلب بوضعه
                          مستدرك الحاكم 3 / 151 وذيل الصفحة




                          والأحاديث في دخول شيعةاهل البيت معهم كثيرة , فهل تستهجنها لان الشيعة يدخلون قبل باقي الانبياء !!



                          قلت
                          وان أية : واشرقت الأرض بنور ربها
                          معناها اشرقت بنور امامها !!!!! والرب على حد زعمه هو الإمام وليس الله تعالى !!!
                          جاء في الكافي ج 1 ص 145 :
                          10 - الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن محمد بن جمهور، عن علي بن الصلت، عن الحكم وإسماعيل إبني حبيب، عن بريد العجلي قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : بنا عبد الله، وبنا عرف الله، وبنا وحد الله تبارك وتعالى.

                          ايضا عن الاما م الصادق:
                          ."بِنا عُرِفَ اللهُ بِنا عُبِدَ اللهُ نَحنُ الأدِلّاءُ عَلى اللهِ وَ لَولانا مَا عُبِدَ اللهُ"
                          التوحيد للصدوق 152



                          فلا ادري كيف فهمت المعنى الذي نقلته!! , نعم الدنيا تشرق بنورهم وتظلم بالجهل بهم ,فهم الادلاء على الله , لا بمعنى الرب الذي تدعيه بفهمك السقيم ! تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا.


                          والسلام عليكم
                          اخوك الوسيلة

                          تعليق


                          • #14
                            بارك الله فيك اخي العزيز الوسيلة و شكر الله سعيك . و اضيف ان هنالك روايات كثيرة في هذا الشان و لا يخفى ذلك لمن له ادنى مسكة بروايات ائمتنا الطاهرون عليهم افضل الصلاة و السلام

                            تعليق


                            • #15
                              و ادعوا اخونا ان يتدبر الاخ في هذه الاية الشريفة حتى يفهم معنى الرب :
                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              وقال للذي ظن انه ناج منهما اذكرني عند ربك فانساه الشيطان ذكر ربه فلبث في السجن بضع سنين



                              سورة يوسف - سورة 12 - آية 42

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X