حلها المطيري! وين المشكلة يا وهابية؟!؟
سبحانك يارب هذا بهتان عظيم
وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ 
وأتوقع أن لو شخص اتى وقال لنا أن علي هو الاحد الصمد المصور البارئ الملك القدوس السلام المؤمن
المهيمن.......! أكيد يا مطيري راح تحلها؟!؟
استيقظوا يا قوم والله انكم على خطر عظيم
وصدق حبيبنا وسيدنا أمير المؤمنين علي رضي الله عنه وأرضاه [[دعاني رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: {إن فيك مثلاً من عيسى، أبغضته يهود خيبر حتى بهتوا أمه، وأحبته النصارى حتى أنزلوه المنزلة التي ليسَ له}، ألا فإنه يهلك فيَّ اثنان: محب مفرط يفرط بما ليس فيَّ، ومبغض يحمله بغضي على أن يبهتني، ألا إني لست بنبي ولا يوحى إلي، ولكني أعمل بكتاب الله وسنة نبيه ما استطعت، فما أمرتكم من طاعة الله فحق عليكم طاعتي فيما أحببتم أو كرهتم]][بحار الأنوار: (35/317)، العمدة: (211)].
وقال أيضا [[يهلك فيّ اثنان: محب غالٍ، ومبغض غالٍ]][بحار الأنوار: (25/285)].
وقال أيضا فداه نفسي وأهلي كلهم [[وسيهلك فيَّ صنفان: محب مفرط يذهب به الحب إلى غير الحق، ومبغض مفرط يذهب به البغض إلى غير الحق، وخير الناس فيّ حالاً النمط الأوسط فالزموه]][شرح نهج البلاغة: (8/112)، بحار الأنوار: (23/372)].
بل اشتد وعيده رضي الله عنه وقوله على من غلا فيه ورفع من مكانته فيما ليس له، فقال: [[اللهم إني بريء من الغلاة كبراءة عيسى ابن مريم من النصارى، اللهم اخذلهم أبداً، ولا تنصر منهم أحداً]][بحار الأنوار: (25/284), أمالي الطوسي: (650), المناقب: (1/263)].
وتأمل هنا يا رعاك الله ! فقال سيدنا الصادق رحمه الله تعالى ورضي عنه: [[الغلاة شر خلق الله، يصغرون عظمة الله، ويدّعون الربوبية لعباد الله، والله إن الغلاة لشر من اليهود والنصارى والمجوس والذين أشركوا]][المصدر السابق ].
ان لم تكونوا انتم الغلاة فمن هم؟!؟!؟
سبحانك يارب هذا بهتان عظيم


وأتوقع أن لو شخص اتى وقال لنا أن علي هو الاحد الصمد المصور البارئ الملك القدوس السلام المؤمن
المهيمن.......! أكيد يا مطيري راح تحلها؟!؟
استيقظوا يا قوم والله انكم على خطر عظيم
وصدق حبيبنا وسيدنا أمير المؤمنين علي رضي الله عنه وأرضاه [[دعاني رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: {إن فيك مثلاً من عيسى، أبغضته يهود خيبر حتى بهتوا أمه، وأحبته النصارى حتى أنزلوه المنزلة التي ليسَ له}، ألا فإنه يهلك فيَّ اثنان: محب مفرط يفرط بما ليس فيَّ، ومبغض يحمله بغضي على أن يبهتني، ألا إني لست بنبي ولا يوحى إلي، ولكني أعمل بكتاب الله وسنة نبيه ما استطعت، فما أمرتكم من طاعة الله فحق عليكم طاعتي فيما أحببتم أو كرهتم]][بحار الأنوار: (35/317)، العمدة: (211)].
وقال أيضا [[يهلك فيّ اثنان: محب غالٍ، ومبغض غالٍ]][بحار الأنوار: (25/285)].
وقال أيضا فداه نفسي وأهلي كلهم [[وسيهلك فيَّ صنفان: محب مفرط يذهب به الحب إلى غير الحق، ومبغض مفرط يذهب به البغض إلى غير الحق، وخير الناس فيّ حالاً النمط الأوسط فالزموه]][شرح نهج البلاغة: (8/112)، بحار الأنوار: (23/372)].
بل اشتد وعيده رضي الله عنه وقوله على من غلا فيه ورفع من مكانته فيما ليس له، فقال: [[اللهم إني بريء من الغلاة كبراءة عيسى ابن مريم من النصارى، اللهم اخذلهم أبداً، ولا تنصر منهم أحداً]][بحار الأنوار: (25/284), أمالي الطوسي: (650), المناقب: (1/263)].
وتأمل هنا يا رعاك الله ! فقال سيدنا الصادق رحمه الله تعالى ورضي عنه: [[الغلاة شر خلق الله، يصغرون عظمة الله، ويدّعون الربوبية لعباد الله، والله إن الغلاة لشر من اليهود والنصارى والمجوس والذين أشركوا]][المصدر السابق ].
ان لم تكونوا انتم الغلاة فمن هم؟!؟!؟
تعليق