والله يا أخوان أنني لا أكره أحداً و لا اشمت بمن تضرر و مات من وراء التطبير, لكني أشمأز من هذه الأفعال التي لا تمت للإسلام في صلة.
والله أني لا أحقد عليكم, و إنما أنا أريد أن أنشر التشيع في العالم و لا أريد لسني أو وهابي ان يتحجج علي بهذه الممارسات, والله أني أرى أن التشيع هو المذهب الحق و هو مذهب العقل, فلا نستطيع إدخال هذه الممارسات للتشويه على المذهب و جعله سخرية أمام العالم, بعد ما عجز أعداء التشيع على ذلك, فقدرتم أنتم من الداخل أن تضعفوه!
يا أخوان والله ما أنا طالب منكم شيء, أنا طالب رضاة الله و مرضاته, و شفاعة أوليائه, لا أريد شيء منكم, فقط إتركوا هذه الأشياء التي لا تنفعكم و لا تنفعنا. والله أني محترق على أفعالكم هذه التي شوهتوا فيها التشيع المحمدي الأصيل.
أنا فقط عتبي على من لبس عمامة و أمركم بهذه الأشياء.
أبعد الله أُناساً *** قولهم كذبٌ و مينِ
ألصقوا بالدين مما *** قد أتوه كل شينِ
أظهروا للدين حباً *** و هو حُب الدِرهَمينِ
قطُ ما سالت عليهِ *** منهم دمعةُ عينِ
قد أعادوا عصر عمروٍ *** يوم نَصبِ الحَكَمَينِ
و لَكَم سبٌ على المرتضى *** في الخافقَينِ
أسد الله ببدرٍ *** و بِأُحدَ و حُنَينِ
بعليٍ لبنيهِ *** شَبَهٌ في الحالتينِ
و لعثمان قميصٌ *** لم يزل في الزَمَنَينِ
أنا لا أطلبُ فيهم *** أثَراً من بعد عينِ
كلُ عصرٍ في الورى *** فيه يزيدٌ و الحُسينِ
والله أني لا أحقد عليكم, و إنما أنا أريد أن أنشر التشيع في العالم و لا أريد لسني أو وهابي ان يتحجج علي بهذه الممارسات, والله أني أرى أن التشيع هو المذهب الحق و هو مذهب العقل, فلا نستطيع إدخال هذه الممارسات للتشويه على المذهب و جعله سخرية أمام العالم, بعد ما عجز أعداء التشيع على ذلك, فقدرتم أنتم من الداخل أن تضعفوه!
يا أخوان والله ما أنا طالب منكم شيء, أنا طالب رضاة الله و مرضاته, و شفاعة أوليائه, لا أريد شيء منكم, فقط إتركوا هذه الأشياء التي لا تنفعكم و لا تنفعنا. والله أني محترق على أفعالكم هذه التي شوهتوا فيها التشيع المحمدي الأصيل.
أنا فقط عتبي على من لبس عمامة و أمركم بهذه الأشياء.
أبعد الله أُناساً *** قولهم كذبٌ و مينِ
ألصقوا بالدين مما *** قد أتوه كل شينِ
أظهروا للدين حباً *** و هو حُب الدِرهَمينِ
قطُ ما سالت عليهِ *** منهم دمعةُ عينِ
قد أعادوا عصر عمروٍ *** يوم نَصبِ الحَكَمَينِ
و لَكَم سبٌ على المرتضى *** في الخافقَينِ
أسد الله ببدرٍ *** و بِأُحدَ و حُنَينِ
بعليٍ لبنيهِ *** شَبَهٌ في الحالتينِ
و لعثمان قميصٌ *** لم يزل في الزَمَنَينِ
أنا لا أطلبُ فيهم *** أثَراً من بعد عينِ
كلُ عصرٍ في الورى *** فيه يزيدٌ و الحُسينِ
تعليق