إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

التطبير نوع من أنواع الإنتحار و فيه ضرر بالغ جداً!

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    هذه المصادر
    - الوسائل الباب 4 من أبواب ما يكتسب به الحديث 4.
    2- الوسائل باب 12 من أبواب صفات القاضي الحديث 60.
    3- هناك احتمال ثالث في المراد من قوله (عليه السلام): (كل شئ مطلق) هو أن يكون المراد منه معنى الإطلاق اللغوي وهو الإرسال وعدم التقييد في مقابل المنع والحرمان وهو اعم من الحلية المستفادة من الدليل والحلية المستندة إلى إصالة الحل. وواضح أن هذا الاحتمال أيضاً يدل على المطلوب كالاحتمالين الأولين.
    4- راجع رسائل الشيخ الأنصاري ص 202 ص 203.
    5- المصدر السابق.
    6- البحار ج 45. تاريخ الحسين بن علي (عليهما السلام) باب الوقائع المتأخرة عن قتله (عليه السلام) ص 114 ص 115.
    7- السبح المعرب شبه وهو حجر أسود شديد السواد براق وله فوائد طبية. وأما النصل والانتصال فهو خروج اللحية من الخضاب ومنه لحيته ناصل.
    8- ولعله (الرمح تلعب به) والله العالم.
    9- وراجع أيضاً كتاب زينب الكبرى للعلامة المحقق الشيخ جعفر النقدي ص 112.
    10- راجع نصرة المظلوم ص 18.
    11- الاحتجاج للطبرسي ج 2 ص 31.
    12- راجع الكافي باب ما أعطي الأئمة (عليهم السلام)من اسم الله الأعظم.
    13- البحار ج 45. تاريخ الحسين بن علي باب الوقائع المتأخرة عن قتله ص 137 ص 138.
    14- راجع كتاب زينب الكبرى للعلامة الشيخ جعفر النقدي ص 35.
    15- أنظر المصدر / طبعة البحرين / ج 3 ص 331 ص 333.
    16- نقلها في البحار نقلاً عن المفيد والمرتضى وبن طاووس وصاحب المزار الكبير (قدس الله أرواحهم) راجع كتاب المزار باب كيفية زيارته يوم عاشوراء ص 165 إلى 171. ومزار البحار باب كيفية زيارته (صلوات الله عليه) يوم عاشوراء ص 317 ص 328.
    17- راجع كامل الزيارات ص 78. ونقله العلامة المجلسي في البحار ج 45 ص 225.
    18- راجع التفسير الكبير لدى الآية: 106 من سورة هود في المجلد السابع ص 62. وراجع أيضاً مجمع البيان للطبرسي.
    19- راجع أحسن الجزاء السيد محمد رضا الحسيني الأعرجي ج 2 ص 138.
    20- راجع المقتل للمقرم ص 222.
    21- راجع المقتل للمقرم ص 222.
    22- راجع الخصائص الحسينية للتستري القصد الثالث الصراخ والنحيب القسم الثالث. وراجع أيضاً كامل الزيارات ص 84. ونقله العلامة المجلسي في البحار ج 45 ص 219.
    23- راجع الملهوف ص 229 طبعة دار الأسوة الطبعة الأولى.
    24- راجع مقتل المقرم ص 223.
    25- البحار ج 45. تاريخ الحسين بن علي باب الوقائع المتأخرة عن قتله ص 147.
    26- راجع وسائل الشيعة ج 15 ص 583 نقلا عن تهذيب الطوسي.
    27- كامل الزيارات بن قولويه ص 175 الباب 71.
    28- كامل الزيارات بن قولويه باب 88 ص 261.
    29- راجع المصدر ص 8.
    30- الوسائل (طبعة آل البيت) ج 17 ص112 باب 13، البحار (طبعة إيران) ج 62 ص 129.
    31- مستدرك الوسائل ج 13 باب 11 ص 86، والبحار (طبعة إيران) ج 62 ص 134.
    32- البحار (طبعة إيران) ج 62 ص 112 باب 54 رواية 13.
    33- البحار ذات الطبعة ج 62 ص 112 باب 54 رواية 13.
    34- البحار راجع المصدر.
    35- راجع البحار ج 62 ص 138 ص 172.
    36- وبعضهم قال بوجوبها.
    37- سورة الحج: الآية 32.

    تعليق


    • #92
      عزيزي حياتنا حسين, لقد فندت هذه الإدعائات كلها, فإرجع قليلاً في الموضوع و سترى الأجوبة.

      تعليق


      • #93
        هدانا الله وإياكم إلى الحق
        بحرمت محمد وال محمد

        تعليق


        • #94
          السلام عليكم

          صحيح انك فندت كما تقول لكن بالهرار وبالخرابيط وبالتهم والغيبه والنميمه على المؤمنين وهذه عاده

          تعودناها من محاربي الشعائر وبالخصوص شعيرة التطبير وخير دليل مشاركاتك الطفوليه التي تنم عن

          عقليه متحجره تحلل على الاهواء والتعصب الاعمي والغريب ان كثير من محاربي شعيرة التطبير دائما

          تراهم يربطون شعيرة التطبير بسماحة اية الله السيد محمد الشيرازي (قدس) وكأنه هو من اجاز هذه

          الشعيرة الخالده فقط وهذه من ضمن المغالطات التي يقعون فيها دائما البعض كرها وحقدا على السيد

          كالمدعوا (( امجد )) والاخر ربما جهل

          ايها الجاهل بالمسمى (( امجد )) اقول لك فكد كيدك واسعى سعيك فوالله لن تحرك ولا شعره في المؤمنيين

          لانهم يتبعون مراجعهم ويقتدون بهم , اما انت فجهلك مركب بغباء وحقد وبحقاره وبظلم للناس بغير حق وهذا

          ما اثبته انت بمشاركاتك الاخيره

          تعليق


          • #95
            بسم الله الرحمن الرحيم
            المشاركة الأصلية بواسطة Amjad-Ali
            و أنظروا الى هؤلاء الشباب مع عشيقاتهم و هذا يؤكد ما جاء في المقام:
            على قذفك للناس لا أملك سوى أن أقول حقير
            وأسأل الله أن يأخذ بحق الذين قذفتهم عاجلاً وليس أجلاً.

            تعليق


            • #96
              والله عجيب .. صبي عمره 17 سنة رافع لواء محاربة الشعائر الحسينية و محاربة جميع المراجع بكل وقاحة !!

              تعليق


              • #97
                ياعمي
                ياشعيرة
                يادين

                اقول لكم اثبتوا انها ليست حرام اولا ثم لنتناقش بانها شعيرة

                ولو ثبت انها ليست حرام فالمصيبة هو كيف تثبتون انها من الدين لتسمى شعيرة

                يااتباع مذهب البدع الحسنة البعيد عن اهل البيت المقتدين بالقران لانهم عدله

                اجيبوا يامن تدافعون عن سافرة جاهلة

                والله اذ الم تفهم فقل ما شئت (حتى لا اقول اذا لم تستح )

                وصدق القائل صلى الله عليه واله حين قال (((لا تبك على الدين اذا كان بيد اهله ولكن ابكي عليه اذا صاربيد غيرهم)))

                التعديل الأخير تم بواسطة مسلم69; الساعة 16-08-2007, 03:32 PM.

                تعليق


                • #98
                  بسم الله الرحمن الرحيم


                  الهجوم على الشعائر الحسينينة " التطبير من بابين

                  1_ توهين المذهب .. و هذا مردود عليه لأسباب كثيرة .. لأن الكثير من الامور يستشكل عليها الناس كرمي الحجارة على الشيطان في الحج .. و و .. ( على اي حال هذا ليس سببا للتحريم المطلق )

                  2-الاهم من ذلك هو سالفة ضرر النفس و تهلكتها ..
                  فهل ضرب الرأس مضر بالنفس و البكاء دما لا ؟؟؟
                  لننظر كيف جزع أهل بيت العصمة على المولى ابي عبد الله و لنرى أيها أعظم !!!



                  أهل البيت يبكون دماً على الحسين (عليه السلام)



                  الثالث: صدور الإدماء بالفعل من قبل عدد من المعصومين (عليهم الصلاة والسلام) حزناً على الحسين (عليه السلام) ليس من الرأس بل من العين التي هي أخطر وأرق من الرأس...

                  ففي رواية رواها المجلسي في البحار وفي جلاء العيون:
                  (أن الإمام زين العابدين إذا أخذ إناءً ليشرب يبكي حتى يملأه دماً).

                  وفي الأمالي للصدوق الصفحة (78) عن إبراهيم بن محمود عن الإمام الرضا (عليه السلام) أنه قال: (... إن يوم الحسين أقرح جفوننا...) وفي زيارة الناحية يندب الإمام ولي العصر (عجل الله تعالى فرجه الشريف) جده الحسين بما هو أكبر وأعظم حتى من الإدماء حيث يقول (عليه السلام):
                  (ولئن أخرتني الدهور وعاقني نصرك المقدور ولم أكن لمن حاربك محارباً ولمن نصب لك العداوة مناصباً فلأندبنّك صباحاً ومساءً ولأبكينّ عليك بدل الدموع دماً حسرة عليك وتأسفاً على ما دهاك وتلهفاً حتى أموت بلوعة المصاب وغصة الاكتياب...)(16).
                  وفي قوله (عجل الله تعالى فرجه): (ولأبكين عليك بدل الدموع دماً) تأكيد، لأن: (اللام) و(النون) مما يشير إلى شدة البكاء وكثرته ودوامه إن في الفعل المضارع (أبكين) دلالة على الدوام والاستمرار.. ومن الواضح أن من يستمر طول دهره يبكي دماً سينتابه من الآلام والأمراض ما قد يؤول به إلى الموت ومن هنا جعل الإمام (عجل الله فرجه الشريف) الموت غاية ينتهي بها بكاؤه (عليه السلام) فهو يبكي ويظل يبكي طول دهره وعمره الشريف حتى يموت أسىً ولوعة حيث قال (عليه السلام): (حتى أموت بلوعة المصاب وغصة الاكتياب).


                  كما أن في قول الرضا (عليه السلام): (إن يوم الحسين أقرح جفوننا) دلالة واضحة على استمرار بكاء أهل البيت (عليهم السلام) طول حياتهم، حيث أن القرح في العين لا يحصل إلا بعد كثرة البكاء وشدته في مدة طويلة كما يفصح به قوله (عليه السلام) في تتمة الحديث: (وأسبل دموعنا) والدمع يسبل إذا هطل كما لا يخفى.

                  وهذا طبعاً ليس مبالغة في الكلام من قبل المعصوم (عليه السلام) لعدم صحته على مذهبنا، ولأصالة حمل كلام المتكلم على الحقيقة، لأن المبالغة نوع من المجاز، والأصل عدم المجاز، ويؤيد هذا ما ورد في الأخبار أن هذا شأن الزهراء (عليها السلام) كل يوم، فإنها تشهق على ولدها حتى يسكتها أبوها(17) والشهيق له معان عديدة كلها تشترك في بيان عظم البكاء والحزن، منها ما جاء في تفسير الفخر الرازي لدى تفسير هذه الآية: (فأما الذين شقوا ففي النار لهم فيها زفير وشهيق):
                  الزفير: ما يجتمع في الصدر من النفس عند البكاء الشديد فينقطع النفس، والشهيق: هو الذي يظهر عند اشتداد الكربة والحزن وربما تبعها الغشية وربما حصل عقيبة الموت(18).

                  ومن هنا نعرف استحباب شدة البكاء على الحسين (عليه السلام) ولو استلزم قرح العين بل ولو استلزم حصول آفة في العين أو ذهاب نور البصر أو أذاها.. عند جماعة من الفقهاء كالعلامة الطباطبائي الحائري (قدس سره) والشيخ علي البحراني المتوفى سنة 1319 في رسالته المسماة (قامعة أهل الباطل) في الصفحة 20 – 27(19).


                  قال الطريحي في المنتخب، المجلس الثامن من الجزء الثاني - الباب الأول - الصفحة: 395:
                  (فيا هذا... أيلام من شق الجيوب القلوب لا جيوب الثياب؟! أو يعنف من أجرى الدماء لا الدموع على هذا المصاب؟! كلا.. حاشا لله حقهم لا يقضى، وشكرهم لا يؤدى، لكن من بذل الاجتهاد كان جديراً أن يحصل المراد). وقال في الصفحة(70) أيضاً:

                  (فلعمري لو تضاعفت أحزاني وتزايدت أشجاني وأجريت عوض الدموع دماً وجعلت عمري كله مأتماً وبقيت من شدة الجزع والاكتياب كالحلال لم أوف ببعض ما يجب علي من حق الآل).
                  كما قال السيد محسن الأمين في المجالس السنية الجزء الرابع - المجلس الواحد الثلاثون بعد المائتين - الصفحة 260.
                  (قد قضى العقل والدين باحترام عظماء الرجال أحياء وأمواتاً وتجديد الذكرى لوفاتهم وإظهار الحزن عليهم لا سيما من بذل نفسه وجاهد حتى قتل لمقصد سام وغاية نبيلة، وقد جرت على ذلك الأمم في كل عصر وزمان وجعلته من أفضل أعمالها وأسنى مفاخرها، فحقيق بالمسلمين بل جميع الأمم أن يقيموا الذكرى للحسين (عليه السلام) فإنه من عظماء الرجال وأعاظمهم في نفسه ومن الطراز الأول... وحقيق بمن كان كذلك أن تقام له الذكرى في كل عام وتبكي له العيون دماً بدل الدموع وأي رجل في الكون قام بما قام به الحسين (عليه السلام)..)


                  وشبيه هذا الكلام ذكره المقرّم في المقتل(20) وكذلك أيضاً قول الحجة المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف): (ولأبكين عليك بدل الدموع دماً) ليس من قبيل المبالغة في التعبير وإنما من باب بيان ما يستحقه من إظهار التأسف والحسرة مقابل تلك المصائب كما هو المتعارف في التعبير عند البعض لدى إرادة الكشف عن أمر مهم، وذلك لما ثبت في محلة من أصول الدين من تنزيه كلام المعصوم (عليه السلام) عن المبالغات الكلامية التي لا واقعية لها، لاستلزامه الكذب أحياناً - والعياذ بالله - ومن ثم الإضلال في بيان الواقع مما قد يناقض وجودهم ودورهم في هذا الوجود (عليهم السلام).


                  ومن الثابت أن البكاء بدل الدمع دماً قسمان:
                  القسم الأول: أن تشتد حرارة الباكي وتتدفق دموعه حتى تمزق الشرايين الرقيقة في الأجفان فيهمي منها الدم.


                  والقسم الثاني: أن ينشج الباكي بالبكاء وتتدفق دموعه حتى لا تتاح الفرصة للدم حتى ينقلب دمعاً لأن الدمع هو بخار الدم فإذا قلّت الرطوبة وكثر البكاء أو أسرع البكاء من قابلية تبخر رطوبات الدم فإن الدم نفسه يجري في عروق الأجفان(21).


                  أقول: ومن كل ما تقدم يظهر جواز إسالة الدم من الرأس حزناً على سيد الشهداء (عليه السلام) في مواكب التطبير بشكل أولى، وذلك لأنه إذا جاز إدماء العيون التي هي من أهم وأرق أعضاء الإنسان، بل وصدر ذلك من الأئمة المعصومين (عليهم السلام) فقد جاز التطبير بطريق أولى، بل إذا كان الإمام صاحب العصر (عجل الله تعالى فرجه الشريف) يبكي الحسين دماً طول عمره الشريف حتى يموت ألماً وحسرة عليه، فكيف لا يجوز لشيعته الموالين أن يشقوا رؤوسهم ويجرون دماءهم يوم عاشوراء حزناً عليه وتلهفاً لما دهاه وأطفاله وعياله في وادي الكرب والبلاء.

                  ولعل من هذا ما ورد عن أبي ذر الغفاري (رضوان الله عليه) أنه قال لما ذكر بعض الناس مقتل الحسين، ما معناه: (لو علمتم بعظم تلك المصيبة لبكيتم حتى تزهق أنفسكم)(22).


                  كما وردت في خطبة للأمام السجاد (عليه الصلاة والسلام) عند رجوعه إلى المدينة بعد وقائع عاشوراء ومسيرة السبايا كلمات شجية أشارت إلى صحة تحمل الآلام والأضرار حتى بما هو أعظم وأشد من إسالة الدم على مصاب المولى سيد الشهداء (عليه السلام) حيث قال في ضمن ما قال:
                  (أيها الناس إي قلب لا ينصدع لقلته؟ أم أي فؤاد لا يحن إليه؟ أم أي سمع يسمع هذه الثلمة التي ثلمت في الإسلام ولا يصم؟!)(23) قال المرحوم السيد عبد الرزاق المقرم في المقتل:
                  (فمصابه يقل فيه البكاء ويعز عنه العزاء! فلو تطايرت شظايا القلوب وزهقت النفوس جزعاً لذلك الحادث الجلل لكان دون واجبه...)(24).


                  خمش الوجوه



                  الرابع: ورود الأدلة العديدة بجواز خمش الوجوه في مصيبة الإمام الحسين (عليه السلام) ومن الواضح إن خمش الوجه يلازم الإدماء عادة فإذا جاز خمش الوجه فقد جاز الإدماء أيضاً في الجملة، خصوصاً وأنه حاز على تقرير الإمام المعصوم (عليه الصلاة والسلام)، بما يجعله حجة شرعية، فقد روى السيد ابن طاووس في كتابه (اللهوف) ولما أخبر بشير بن حذلم أهل المدينة بمقتل الحسين (عليه السلام) ورجوع زين العابدين (... فما بقيت في المدينة مخدرة ولا محجبة إلا برزن من خدورهن مخمشة وجوههن ضاربات خدودهن يدعون بالويل والثبور)(25).


                  بل جاء في بعض الروايات خمش الوجه بصيغة الأمر، حيث ورد عن الإمام الصادق (عليه السلام) في حديث موثق أنه قال:
                  (... على مثل الحسين فلتشق الجيوب ولتخمش الوجوه ولتلطم الخدود..)(26).


                  وقد ثبت في محله من الأصول أن الأمر ظاهر الوجوب وتتأكد الدلالة في الوجوب إذا كان الأمر بصيغة المضارع كما في قوله (عليه السلام): (فلتشق ولتخمش) وإذا اتصل به لام الأمر، فيتضاعف تأكيد الوجوب أكثر ولعله بهذه التأكيدات (صيغة المضارع، واللام) المنضمة إلى ظهور الأمرية في الوجوب يمكن أن يستدل على وجوب خمش الوجه وليس جوازه فقط.. وإذا تنزلنا من الوجوب نحمله على الاستحباب، وبذلك يظهر أن خمش الوجه على الحسين (عليه السلام) مستحب أن لم يكن واجبا. وبما أن خمش الوجه يلازم الإدماء، يصبح الإدماء مستحباً أيضاًًًًًًً لأنه يلازم المستحب، بناء على أن اللازم يأخذ حكم ملزومه أيضا، أو يكون جائزا على الأقل، وإلا يلزم منه المحال إذ لا يعقل أن يكن خمش الوجه واجبا أو مستحبا أو حتى مباحا كما في الأدلة المتقدمة ولكن يكون حكم لازمه - وهو الإدماء - الحرمة، للزوم الخلف، ولعدم القدرة على الامتثال حينئذ (فتأمل).


                  ومن مجموع الأدلة المتقدمة يستفاد إباحة التطبير على الحسين (عليه الصلاة والسلام) وجوازه على أقل التقادير، ولكن هناك مجموعة من الأدلة الأخرى التي يمكن أن نستفيد منها استحبابه أيضا نذكر بعضها:

                  أدلة استحباب التطبير

                  الأول: تحبيب الأئمة الطاهرين (عليهم السلام) الجزع على الحسين (عليه السلام) فقد روى الشيخ في المصابيح مسندا عن أبي جعفر (عليه السلام) فيمن يزور الحسين عن بعد في يوم عاشوراء...
                  (وليقم في داره المصيبة بإظهار الجزع عليه)(27).

                  وقد جزع الإمام السجاد (عليه السلام) يوم الحادي عشر من المحرم كما في الزيارات من قوله (عليه السلام) لعمته العقلية (كيف لا أجزع ولا أهلع وقد أرى أبي وعمومتي وولد عمي صرعى لا يوارون)(28).


                  بل أن الإمام الصادق (عليه السلام) دعا بالرحمة لمن جزع على مصائب أهل البيت (عليهم السلام). ولم يكن الجزع محبوباً مرغوباً فيه في الشريعة السمحاء لما دعا الإمام (عليه السلام) للجازعين في رواية رواها المجلسي في مزار البحار باب (زيارة الحسين واجبة مفترضة)(29) عن ابن أبي عمير عن معاوية بن وهب قال:

                  دخلت على أبي عبد الله (عليه السلام) وهو في مصلاه فجلست حتى قضى صلاته فسمعته وهو يناجي ربه ويقول: يا من خصنا بالكرامة ووعدنا بالشفاعة وحمّلنا الرسالة وجعلنا ورثة الأنبياء وختم بنا الأمم السالفة وخصنا بالوصية وأعطانا علم ما مضى وعلم ما بقى وجعل أفئدة من الناس تهوي إلينا اغفر لي ولإخواني وزوار قبر أبي الحسين بن علي (صلوات الله عليهما) الذين أنفقوا أموالهم واشخصوا أبدانهم رغبة في برّنا...
                  اللهم ..... ارحم تلك الوجوه التي غيّرتها الشمس وارحم تلك الخدود التي تقلبت على قبر أبي عبد الله (عليه السلام) وارحم تلك الأعين التي جرت دموعها رحمة لنا وارحم تلك القلوب التي جزعت واحترقت لنا
                  ... الخ.


                  وقد مدح الإمام الصادق (عليه السلام) مسمع كردين بقوله:
                  (أما انك من الذين يعدون من أهل الجزع لنا).

                  والرواية مفصلة رواها ابن قولوية في كامل الزيارات في الصفحة: (101)، أقول: ومعلوم أن الجزع في مقابل الصبر.. وليس التطبير وشج الرؤوس إلا من أهون معاني الجزع ومصاديقه.
                  ولعل من أجلى مصاديق الجزع على الحسين (عليه السلام) التي آلت إلى الموت والذي حظي بتقرير السجاد (عليه السلام) والعقيلة زينب (عليها السلام) هو موقف الرباب زوجة الحسين (عليه السلام).

                  فقد روى في الوافي عن الكافي (باب ما جاء في الحسين بن علي (عليهما السلام) الصفحة: 175) أنها بكت (رضوان الله عليها) على الحسين (عليه السلام) حتى جفت دموعها فأخبرتها بعض جواريها بأن السويق يسيل الدمعة فأمرت بذلك فصنع لها لاستدرار الدمع..
                  وواضح كم في البكاء حتى جفاف الدمع من الآلام والأوجاع.


                  وروي أنها ما استظلت من الشمس - حتى اقشعر جلدها وذاب لحمها وان الصديقة الصغرى (سلام الله عليها) كانت تسألها التحول من الشمس والجلوس مع النسوة في المأتم فكانت تأبى ذلك حتى لحقت بسيدها الحسين (عليه السلام).


                  وفي الكامل لابن الأثير الجزء الرابع (الصفحة 36):
                  (وبقيت بعده سنة لم يظلها سقف حتى بليت وماتت كمدا).


                  ومن كل هذا وذاك يعرف استحباب التطبير وإدماء الرؤوس والجبهات لأنها من معاني الجزع على شهيد كربلاء ومصاديقه

                  تعليق


                  • #99

                    تعليق





                    • ومما جاء في زيارة الناحية المقدّسة، حيث يقول إمام زماننا (عليه السلام): (فلئن أخّرتني الدّهور، وعاقني عن نصرك المقدور، ولم أكن لمن حاربك محارباً، ولمن نصب لك العداوة مناصباً، فلأندبنّك صباحاً ومساء، ولأبكين لك بدل الدموع دماً، حسرةً عليك، وتأسّفاً على ما دهاك، وتلهّفاً حتّى أموت بلوعة المصاب، وغصّة الاكتئاب


                      اريد ان اسال المستشكلين عن معنى (ولابكين بدل الدموع دما) ماذا يقصد امام الزمان عجل الله فرجه الشريف وما ذا يحصل للعيون اذا كانت تدمع دما هل ترى ام لا ارجو ان لايسال احدكم الامام ويقول له هذا كله بسبب الحسين لانكم مستشكلون جبناء هذا اذا لم تقولوا انها غير مسنده وان لااساس لخطبة المعصوم في هذا المجال سبحان الله (وان تاتيهم بكل اية لايؤمنون)00

                      اعلموا ان ثياب النواصب قد خيطت لكم وباحجامكم وقد تكون قريبة من الركب او هي اقل بقليل من حيث لاتعلمون ارجوكم انظروا الى لباسكم قبل النظر الى مايتعلق بالحسين لانكم سوف لن تطفئوا نور الله لان الله متم نوره ولو كره المشركون 000000000





                      تعليق






                      • لا تـــــلم يـا سائلاً عن شقّ رأس العاشقين *********** أصدرت فتواه زينب مذ رأت رأس الحسين

                        إذا أردنا البحث في تحليل العوامل والدوافع التي تكون بمثابة الجذور النفسية لاختيار البعض من محبي أهل البيت (عليهم السلام) التطبير الحسيني أسلوباً للتعبير عن حزنهم وجزعهم وموآساتهم لما جرى في كربلاء فإننا سنجد الروافد الآتية هي التي بامتزاجها ترفد هذه الحالة حيث تستجيب النفوس منقادةً للعاطفة الحسينية المقدّسة التي تعتلج في الوجدان وتتوهّج في القلوب وتتّقد في الضمائر:
                        أولاً - المودّة:
                        والتي أسّ أساسها وأعلى بنيانها كتاب الله المجيد: (قل لا أسألكم عليه أجراً إلاّ المودّة في القربى)(1)، فكانت واسطة العقد ومحور الأمر في كمال الدين وتمام النعمة على أهل الإيمان الذين لا يثبت إيمانهم إلاّ بها ولا تسترشد عقولهم وقلوبهم إلاّ بالتقلّب في فنائها حيث تنمو شجرة الدين والعقيدة باسقة مزدانة، وارفة الإفناء، ضاربة جذورها في أعماق الوجدان وطوايا القلوب؛ فتنشأ العلقة الصادقة الخلية من شوائب الأطماع الدنيئة بين المحبين والأحبة. وكلّما اقترب المحبّون من أحبتهم يكتشفون جمالاً فوق جمال وحسناً يخفي وراءه ما هو أحسن منه فتنفجر عيون المحبة والغرام همّارةً بالودّ الطاهر والحبّ الأمين الذي لا تعرف إليه خائنة الأعين من طريق.
                        ثانياً- عظم المصيبة:
                        حين يتسامى جمال الحبيب ويتجاوز كماله كلّ الحدود التي اعتادت الأفكار والأنظار والحواسّ أن تقف عندها ويغطّي طوفانه النوري عالم الأرواح والأفئدة ويجتذب إليه ممغنطاً كلّ ما هو طاهر في الحياة وإذا بالكسوف قد غاله؛ فقطّع أحبال الوصال وانقلبت الخضرة الزاهية والرياحين الفوّاحة دماً عبيطاً يغسل وجه السماء قبل رمال كربلاء.. (السلام على الشيب الخضيب، السلام على الخد التريب، السلام على البدن السليب، السلام على الثغر المقروع بالقضيب)(2).
                        فيالها من مصيبةٍ (أبكت كلّ عدوّ وصديق حتى جرت دموع الخيل على حوافرها)(3)، أبا عبد الله.. (وأقيمت لك المآتم في أعلى عليّين، ولطمت عليك الحور العين، وبكت السماء وسكّانها، والجنان وخزّانها، والهضاب وأقطارها، والبحار وحيتانها، والجنان وولدانها، والبيت والمقام، والمشعر الحرام، والحلّ والإحرام)(4). فكيف لا تشتعل القلوب ناراً والمهج أسفاً والأكباد لوعةً، وكيف لا تنوء العقول بثقلها الفادح ووزرها الباهظ. لذا بقيت تقضّ مضاجع المحبين مهما طالت السنون، وتكتوي الضمائر بلهيب أوارها بعد القرون والقرون.
                        ثالثاً - ثورة العواطف والجماهير:
                        اعظم قوّة بعد قوة المبادئ في نهضة أبي عبد الله صلوات الله عليه التي جرفت أمامها التيار الأموي بكل طغيانه واستهزائه بالحق أنها:
                        أ- حملت آلام الجماهير وآمالها، فكان خطابها الجماهير ولازال هو البلسم الشافي في عنوانه الوسيع: (من كان مثلي لا يبايع مثله).
                        ب- ما حشده سبط الرسالة الأعظم وقرأنها الناطق، وما جيّشه من جيوش العواطف والمظلومية، وما رسمه بدمه ودماء أهل بيته وأنصاره من صور المأساة والمعاناة والآلام، حيث الدماء والدموع، وحيث العطش والصمود والغربة والكبرياء(5)، والعزّة والجلال.
                        لذا فقد خدّت الثورة الحسينية وحفرت أخاديد في أعماق ضمير الأمة الشيعية الموالية بسبب ما تحمله من روح جماهيرية صادقة من جهة وبسبب روافدها العاطفية الفيّاضة التي لا تنضب ولا تنقطع أبداً رغم تقادم الأيام والسنين من جهةٍ أخرى. ومن هنا فإننا نجد في مواكب التطبير الحسيني في يوم عاشوراء الاستجابة الطبيعية والصدى الواقعي لثورة العواطف والجماهير إذ تتجلّى في هذه المواكب وبنحو واضح: روح المشاركة الجماهيرية الواسعة والصادقة في نفس الوقت مع الزخم العاطفي الهائل الذي لا نظير له كمّاً ونوعاً(6).
                        رابعاً- حشود من النصوص:
                        عشرات وعشرات بل مئات من النصوص المتضافرة والتي جاوزت حدّ التواتر المعنوي بمراتب كثيرة فاضت بها شفاه المعصومين صلوات الله عليهم تضخّ في الأمة ينابيع العاطفة الحسينية المقدّسة منها ما يتحدّث عن صور المأساة المؤلمة وعن أشجان أهل البيت (عليهم السلام) المفجعة الموجعة، ومنها ما يبيّن عظيم الآثار المعنوية في الملأ الأعلى وفي عالم التكوين، وحشد كثير منها يفصّل الكلام في جليل الأجر وكريم الثواب للمتفانين والذائبين والمتفاعلين مع الأحزان الطويلة الضاربة بجذوها في أعماق الحياة.
                        فهذه الأربعة: (1- المودة، 2- عظم المصيبة، 3- ثورة العواطف والجماهير، 4- حشود من النصوص) هي العوامل والدوافع أو قل الروافد التي تشكّل الخليفة النظرية أو القاعدة النفسية الوجدانية أو قل بعبارة أخرى الفلسفة التي تكمن في ما وراء تشكيل هذه المواكب الفوّارة بدمائها وعواطفها ودموعها وكلّ كياناتها. سواء تنبّه المشاركون في مواكب التطبير الحسيني لهذا المعنى بتفصيله المبيّن أم لم يتنبّهوا وانّما تدفعهم لذلك الثقافة الحسينية التي أنشأها أهل البيت (عليهم السلام) في الأمة الشيعية وتشكّل من ذلك العقل الحسيني الجمعي في واقع الجماهير الشيعية التي تستجيب له بكل كيانها المادي والمعنوي.
                        1 - سورة الشورى: الآية 23.
                        2 - بحار الأنوار ج 101 ب 24 ص 319 ح 8 زيارة الناحية المقدّسة.
                        3 - المنتخب الحسني للأدعية والزيارات ص 597 زيارة العقيلة زينب الكبرى (سلام الله عليها).
                        4 - بحار الأنوار ج 101 ب 24 ص 323 ح 8 زيارة الناحية المقدّسة.
                        5 - أعني كبرياء الحق في وجه الباطل، كبرياء وعظمة وشموخ وعزّة.
                        6 - هذه ميزة أخرى ونقطة فوزٍ تضاف إلى كفة مواكب التطبير الحسيني في مقابل كفة البديل الذي يقترحه البعض وهو التبرع بالدم وبذلك تكون النتيجة تسع نقاط في كفة مواكب التطبير الحسيني وتقابلها نقطتان فقط للتبرع بالدم في ميزان المفاضلة بين الاثنين

                        تعليق


                        • لا تـــــلم يـا سائلاً عن شقّ رأس العاشقين *********** أصدرت فتواه زينب مذ رأت رأس الحسين

                          آجركم الله

                          تعليق


                          • طيب يااخت سوبر ويااخوة يامطبرين

                            من ادلة تقريح العين والبكاء دما بدل الدموع (والتي لا ادري ما علاقتها بالتطبير لكن) لقد بدات فعلا اتيقن بان التطبير هو من الدين (بالرغم من انه لا شئ من الدين الا بدليل) وانني كنت على خطا ويااخ امجد رجاء كف عن مهاجمة هذه الشعيرة المهمة لاحياء الدين ونشر المذهب.

                            الان وبعد ان تبت وانبت واهتديت لطريق الحق فارجوا التعرف على هذه الشعيرة المهمة حيث انني كنت جاهلا بها طوال حياتي وللاسف الشديد.

                            1- فهلا ذكرتم لنا متى كان اول يوم نزل فيه حكم التطبير؟

                            2- ومن من اهل البيت او الصحابة او التابعين كان من المطبرين؟

                            3- وما هي الشكلية التي يجب ان نطبر بها حيث ان النبي صلى الله عليه واله قال (خذوا عني مناسككم) وقال (تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلوا من بعدي ابدا كتاب الله وعترتي اهل بيتي) فهلا هديتمونا الى كيفية التطبير كما سنها صلى الله عليه واله او على الاقل قولوا لنا كيف طبر عدل القران وهم اهل البيت لكي نقتدي بهم.
                            فهل بسيف طويل ام قصير وبكم ضربة على الراس وهل في مقدمة الراس ام جانبه وهل هو الايمن ام الايسر وهل نتوجه للقبلة اثناء التطبير ام ماذا؟

                            4- وماذا يستحب ان نذكر اثناء التطبير ام نطبر ساكتين؟

                            5- هل نطبر بالشارع ام بالبيت؟

                            6- هل نطبر جماعة ام افراد؟

                            7- هل نمسح الدماء التي تخرج منا ام يستحب تركها كما في الوضوء (لان ترك الوضوء يكون نورا يوم القيامة)؟

                            8- هل هناك غسل خاص لازالة الدماء المقدسة الخاصة بالتطبير ام اي غسل يكفي؟

                            9- اذا فاتني التطبير طوال هذه السنوات فماذا افعل هل اقضيه بان اكسر راسي كله ام على مراحل ام انني معفو عني؟

                            ارجوا الرد بسرعة لاتدارك ما اصابني من اهمال وجهل بهذه الشعيرة المهمة.

                            تعليق


                            • من سن هذه الشعيرة مولاتنا زينب الطهر

                              و الله لا يبارك بإستهزاءك

                              تعليق


                              • ماقصة لأبكين عليك بدل الدموع دما..؟؟!! تفضلو وبتعرفون


                                الى المستشكلين امجد علي ومسلم 69 وغيرهم ( اتباعهم)
                                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
                                يذكر في زيارة الناحيه المقدسه في مخاطبة سيد الشهداء
                                (( فلأندبنك صباحا ومساءً , ولأبكين عليك بدل الدموع دماً,))
                                اي مصيبة هي التي تبكي عليها بدل الدموع دماً؟
                                اقرأو الأتي..
                                ليلة الحادي ويوم الحادي...
                                يروي العالم الواعظ الحاج ملا سلطان علي التبريزي قائلاً : تشرفت في عالم الرؤيا برؤية حضرة بقية الله ارواحنا له الفداء .
                                فقلت له: مولاي: يذكر في زيارة الناحيه المقدسه انكم تقولون في مخاطبة جدكم الغريب الامام الحسين (ع): فلأندبنك صباحاً ومساءً ولأبكين عليك بدل الدموع دما, هل هذا صحيح؟؟
                                فقال عليه السلام : نعم هذا صحيح.
                                فقلت: اي مصيبة هي التي تبكي عليها بدل الدموع دما؟ اهي مصيبة علي الاكبر؟
                                فقال:: لا ... لوكان علي الأكبر حيا , لبكى هو ايضا على هذه المصيبه دماً
                                قلت: اهي مصيبة العباس؟
                                قال:: لا ... بل لو كان العباس حياً , لبكى دماً عليها ايضا.
                                قلت: هي مصيبة سيد الشهداء اذن؟
                                قال:: لا.. بل لوكان سيد الشهداء حياً , لبكى دماًً عليها ايضاً
                                قلت:: اذن ياسيدي ويامولاي اي مصيبة تلك التي تبكي عليها بدل الدموع دماً.
                                قال:: أن هذه المصيبه هي, سبي عمتي زينب عليها السلام بعد مقتل الحسين والعباس



                                التعديل الأخير تم بواسطة عماد الوائلي; الساعة 16-08-2007, 08:24 PM.

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                9 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X