ملاحظة:
1- انا لاانكر رواية او كلام لأئمتنا عليهم السلام لو ثبت انها صحيحة فعلا ، فلاتعتبون علي كون 9000 رواية من اصل 15000 ضعيفة بدرجات متفاوتة في اصح كتبنا.
2- أختلف احيانا معكم في فهم كلام الرواية.
3- في مثل هذا الموضوع اعتبروا ان اخر كلمتين في كل رد هي (والله أعلم)
قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: (أنا كتاب الله الناطق) في واقعة صفين حينما أمر معاوية برفع المصاحف على الرماح إنما هو في مقابل القرآن الصامت الذي لا ينطق ولا يتكلم حسب المعنى المعهود المتعارف.
أن من انتقشت في قواه ألفاظ القرآن، وفي عقله معانيه، واتصف بصفاته الحسنة، واحترزعما نهى الله عنه فيه، وأتعظ بمواعظة، وصير القرآن خلقه، فهو أولى بالتعظيموالإكرام، كما ورد في الحديث (إن المؤمن أعظم حرمة من القرآن والكعبة)
فكيف برسول الله (صلى الله عليه وآله)؟!
وسائل الشيعة: ج 18 ص 20 ب 5 ح 12. وفي ارشاد القلوب ص249 عن امير المؤمنين عليه السلام: (يابن أبي سفيان انت تدعوني الى العمل بكتاب الله، وانا كتابه الناطق).
اي ردود تقصد؟؟؟؟؟؟؟
الاحذية التي تدوس بها على كلام اسيادك؟؟؟؟؟؟؟
لا حول ولا قوة الا بالله
ان اخونا الممرض من حسن اخلاقه لم يرد على اهانتك
وانت تستفزه لينزل الى هذا المستوى المنحط؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كلام الله سبحانه وتعالى هو الأفضل، لأنه مُحدث من صفة الله الذاتية (التكليم) ، وماكان منسوب لذات الله سبحانه وتعالى لايمكن ان يفاضله مخلوق غير منسوب لذات الله سبحانه وتعالى كالبشر مثلا
اشرح هذه اكثر
لا تتكلم بالكلام ارجوك
فاكاد اصاب بالغثيان
محدث من صفة ذاتية
شنو هذه الخرابيط
ثم من قال لك ان التكليم صفة ذاتية يا صندوق
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التكليم كما سميته انت صفة فعل
وليس ذات
الا قول النواصب انه ذاتي
لا حول ولا قوة الا بالله
القرآن هو سبب رسولية الرسول وليس رسولية الرسول سببا لخلق المرسول.
هناك
1) مرسل
2) رسالة
3) مرسل اليه.
4) رسول
دور الرسول هو لنقل الرسالة من المرسِل الى المرسَل اليه وليس هو سببا لنشوء الرسالة.
يا محمد لولاك ما خلقت الافلاك
هذا حديث صحيح وثابت
ولولا محمد لما وجد البشر
ولولا البشر لما كان هناك من حاجة الى القران الكريم
فلولا محمد لما كان هناك حاجة الى القران الكريم
فتامل
يا محمد لولاك ما خلقت الافلاك
هذا حديث صحيح وثابت
ولولا محمد لما وجد البشر
ولولا البشر لما كان هناك من حاجة الى القران الكريم
فلولا محمد لما كان هناك حاجة الى القران الكريم
فتامل
الله سبحانه وتعالى متكلم بلا جارحة، والقرآن الكريم كلامه عينا لامجازا كعيسى عليه السلام.
وهنا احب ان انوه الى رد اخي وصديقي جعفري من لبنان وكما قال فالرجوع عن الخطأ فضيلة.
فنحن نتراجع ونقول ان القرآن ليس مخلوق بل محدث ومنزل.
وهنا سترفع الشبهة عن ان الرسول افضل الخلق حيث ان القران في مذهبنا لايُطلق عليه مخلوق بل محدث ومنزّل.
احب ان اضيف اليك معلومة
وهي ان كلمات الله تعالى ليست بالضرورة تكون كلمات منطوقة او مكتوبة
بل من الممكن ان تكون اعيان خارجية
وتسمى كلمات حقيقة وليست مجازا
كعيسى عليه السلام
راجع الامامة وقيادة المجتمع
للسيد الحائري دام ظله
تعليق