أي جعلت أو شرعت . وحمنة بفتح المهملة وسكون الميم وكانت تحت طلحة بن عبيد الله .
قوله : ( تحارب لها ) أي تجادل لها وتتعصب وتحكي ما قال أهل الإفك لتنخفض منزلة عائشة وتعلو مرتبة أختها زينب .
اتسائل لماذا تقوم بذلك حمنه هل من تلقاء نفسها ام بتوصية من اختها وما هو سبب العداء بين حمنه وعائشة لتدفعها الى هذا الحقد والكراهة لها
ولا ننسى ان عائشة
هي ام المؤمنين
وكذلك كلاهما من الصحابيات
فاين خلق الصحبة والدين والايمان
وان كانت قد تكلمت بالامر
فنجد ان ثلاث ارباع المدينة المنورة تكلم بالامر
وان كان قد استقر في نفسها فان زوجها لكذلك وامها وابيها
باعتراف عائشة
وان كانت هي وضيعة النسب {عائشة} وكانت زينب تتعالى عليها وتتفاجر بان الله زوجها دون بقية النساء لان كلهن زوجهن اهاليهن ومن ضمنهن عائشة
وان زينب لها شانها ونسبها وجمالها
فان كانت تستنكف من عائشة
فالمفروض انها منذ يومها الاول ان تكون هناك مشادات بينها وبين زينب من جهة وبينها وبين حمنه من جهة اخرى
وان كان كذلك لمَ لمْ نجد نصا للنبي يحذر حمنه من تدخلها بشون بيته وازواجه ولمَ لَمْ نجده صلى الله عليه واله وسلم لا يعاتب زينب
طالما الطفله الغافلة المستغفله هي حبيبة قلبه
والتي لم يجد مثيلا لها ابدا
وكلنا نعلم قصة زينب وزوجها زيد والتي سبب طلاقهما انها كانت تستصغر شان زيد
ولن تجده كفؤا لها
اذن لو كان شئ من هذا القبيل بين عائش وزينب
لبان ولطاف على سطح العلاقات العائلية
اذن هذه تهمة من تهم عائشة
والسبب حقدها وكراهتها لكل جميلة وذو حسب ونسب واذكر بجويرية كيف اقرت عائشة انها كرهتها{ ويامسكينه طفلة وتعرف تحقد وتكره}
كرهت جويرية لان فيها ملاحة اي جمال
وزينب معروفة بجمالها اذا ماقورنت بقبح عائشة وان شاء الله اضع وصفا عن عائشة وعن المزاعم الكاذبة لجمالها الفتان في نهاية الامر
قوله : ( تحارب لها ) أي تجادل لها وتتعصب وتحكي ما قال أهل الإفك لتنخفض منزلة عائشة وتعلو مرتبة أختها زينب .
اتسائل لماذا تقوم بذلك حمنه هل من تلقاء نفسها ام بتوصية من اختها وما هو سبب العداء بين حمنه وعائشة لتدفعها الى هذا الحقد والكراهة لها
ولا ننسى ان عائشة
هي ام المؤمنين
وكذلك كلاهما من الصحابيات
فاين خلق الصحبة والدين والايمان
وان كانت قد تكلمت بالامر
فنجد ان ثلاث ارباع المدينة المنورة تكلم بالامر
وان كان قد استقر في نفسها فان زوجها لكذلك وامها وابيها
باعتراف عائشة
وان كانت هي وضيعة النسب {عائشة} وكانت زينب تتعالى عليها وتتفاجر بان الله زوجها دون بقية النساء لان كلهن زوجهن اهاليهن ومن ضمنهن عائشة
وان زينب لها شانها ونسبها وجمالها
فان كانت تستنكف من عائشة
فالمفروض انها منذ يومها الاول ان تكون هناك مشادات بينها وبين زينب من جهة وبينها وبين حمنه من جهة اخرى
وان كان كذلك لمَ لمْ نجد نصا للنبي يحذر حمنه من تدخلها بشون بيته وازواجه ولمَ لَمْ نجده صلى الله عليه واله وسلم لا يعاتب زينب
طالما الطفله الغافلة المستغفله هي حبيبة قلبه
والتي لم يجد مثيلا لها ابدا
وكلنا نعلم قصة زينب وزوجها زيد والتي سبب طلاقهما انها كانت تستصغر شان زيد
ولن تجده كفؤا لها
اذن لو كان شئ من هذا القبيل بين عائش وزينب
لبان ولطاف على سطح العلاقات العائلية
اذن هذه تهمة من تهم عائشة
والسبب حقدها وكراهتها لكل جميلة وذو حسب ونسب واذكر بجويرية كيف اقرت عائشة انها كرهتها{ ويامسكينه طفلة وتعرف تحقد وتكره}
كرهت جويرية لان فيها ملاحة اي جمال
وزينب معروفة بجمالها اذا ماقورنت بقبح عائشة وان شاء الله اضع وصفا عن عائشة وعن المزاعم الكاذبة لجمالها الفتان في نهاية الامر
تعليق