ولئن اعترفت لكم بأمر والله يعلم أني منه بريئة لتصدقني
سؤال
اريد انا جوابه من اتباع عائشة
لماذا رسول الله وابويها
لا يصدقون برائتها وان اقمست
واذا اعترفت بانها اتت الفاحشة
لصدقوها
الله اكبر على من سولت لنفسه كتابة هذه الرواية
اذن مهما قالت ومهما فعلت عائشة فلا فرق
بين ابن سلول
وبين زوج عائشة وابويها
الا لعنة الله على القوم الافكين
/*/*/*//*/**
والله ما أجد لكم مثلا إلا قول أبي يوسف قال
فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون
الا قول
ابي يوسف
وذاك يعني دليل على حداثة سنها
وذاك دليل على كونها جارية تنام ......
لانها نست او لا تعرف اسم النبي يعقوب فقالت
ابي يوسف
ولقد تسائلت {اميري حسين}
عن علمها وفقهها والكم الهائل في احاديثها المنسوبة للنبي
ويوم الافك عندها 15 سنه كما زعموا
وهي لا تعرف يعقوب ابو يوسف
فكيف صارت فجاة مرجعا للامة الاسلامية
بعد رحيل رسول البشرية
وبالاخص لطفلة بلهاء وسفيهة
لاادري
*****///
قالت ثم تحولت فاضطجعت على فراشي
هل تعلمون ما معنى ذلك
معناه انها اعطتهم ظهرها
اعطت ظهرها للنبي
انا لا يهمني ان اعطت ظهرها لامها وابيها وعشيرتها
لكن ليس النبي كاحد من الناس فيتعامل الناس معه كيفما شائوا وان كانت زوجة
فالذي يؤمن برسالته حقا لا يتصرف كما فعلت السيدة عائشة
ارادوا من فعلها هذا ربطه
بفاطمة سلام الله عليها
لما وجدت على الشيخين وحولت وجهها للحائط
اقول شتان بين فاطمة وفعلها
وبين عائشة وفعلها
على الاقل ان من حولت وجهها عنه هو
رسول الله اذيته مهانته توجب النار
فليس هو من عامة الناس ليحلوا لعائشة ان تاتي اي فعل وقول معه
انه رسول الله وخاتم الرسالات وسيد الخلق
فهذا الفعل ان ثبت صحته فيدل على قلة حياء وادب وايمان عائشة
بالنبي وبرسالته ولن ازيد
ففي ما قلت يكفي لمن له عقل ويدرك
يتبع ان شاء
تعليق