على الإثنان...لكن حين يأتي في سياق الكلام قريش حاف و كنانه حاف...ثم "بني هاشم"...يتبين المقصود بقريش أي فهر..و ليست القبيله التي تنتمي إليه
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13على الإثنان...لكن حين يأتي في سياق الكلام قريش حاف و كنانه حاف...ثم "بني هاشم"...يتبين المقصود بقريش أي فهر..و ليست القبيله التي تنتمي إليه
مسند الامام احمد
حَدَّثَنَا أَبُو الْمُغِيرَةِ قَالَ حَدَّثَنَا الأَوْزَاعِىُّ قَالَ حَدَّثَنِى أَبُو عَمَّارٍ شَدَّادٌ عَنْ وَاثِلَةَ بْنِ الأَسْقَعِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى بَنِى كِنَانَةَ مِنْ بَنِى إِسْمَاعِيلَ وَاصْطَفَى مِنْ بَنِى كِنَانَةَ قُرَيْشاً وَاصْطَفَى مِنْ قُرَيْشٍ بَنِى هَاشِمٍ وَاصْطَفَانِى مِنْ بَنِى هَاشِمٍ »
فهذا يدل على ان قريشا القبيلة وليست شخصا منفردا كما هو في ظاهر السياق
ثم لماذا لم تعقب على باقي الكلام؟؟ لا تكن انتقائيا
وهنا حديث اخر : مسند الامام احمد:ج 1 ص 209 .
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا أبو نعيم عن سفيان عن يزيد بن أبى زياد عن عبد الله بن الحرث بن نوفل عن المطلب بن أبى وداعة قال قال العباس بلغه بعض ما يقول الناس قال فصعد المنبر فقال من أنا قالوا أنت رسول الله فقال أنا محمد بن عبد الله بن عبد المطلب ان الله خلق الخلق فجعلني في خير خلقه وجعلهم فرقتين فجعلني في خير فرقة وخلق القبائل فجعلني في خير قبيلة وجعلهم بيوتا فجعلني في خيرهم بيتا فأنا خيركم بيتا وخيركم نفسا
وجاءت منه لفظ اخر مشابه له في الترمذي
التعديل الأخير تم بواسطة ابو مسعد السالمي; الساعة 20-05-2010, 02:25 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابو مسعد السالميلكن جاء في لفظ اخر للحديث (بني كنانة)
مسند الامام احمد
حَدَّثَنَا أَبُو الْمُغِيرَةِ قَالَ حَدَّثَنَا الأَوْزَاعِىُّ قَالَ حَدَّثَنِى أَبُو عَمَّارٍ شَدَّادٌ عَنْ وَاثِلَةَ بْنِ الأَسْقَعِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى بَنِى كِنَانَةَ مِنْ بَنِى إِسْمَاعِيلَ وَاصْطَفَى مِنْ بَنِى كِنَانَةَ قُرَيْشاً وَاصْطَفَى مِنْ قُرَيْشٍ بَنِى هَاشِمٍ وَاصْطَفَانِى مِنْ بَنِى هَاشِمٍ »
فهذا يدل على ان قريشا القبيلة وليست شخصا منفردا
لانك تبني كلاما غير مسنتد الى دليل صحيح, فقط تأول للنصوص لاجل اثبات شيء غير صحيح.
وهنا حديث اخر :
مسند الامام احمد:ج 1 ص 209 .
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا أبو نعيم عن سفيان عن يزيد بن أبى زياد عن عبد الله بن الحرث بن نوفل عن المطلب بن أبى وداعة قال قال العباس بلغه بعض ما يقول الناس قال فصعد المنبر فقال من أنا قالوا أنت رسول الله فقال أنا محمد بن عبد الله بن عبد المطلب ان الله خلق الخلق فجعلني في خير خلقه وجعلهم فرقتين فجعلني في خير فرقة وخلق القبائل فجعلني في خير قبيلة وجعلهم بيوتا فجعلني في خيرهم بيتا فأنا خيركم بيتا وخيركم نفسا
أولا: أحاديث الصحيحين مقدمين على باقي كتب الحديث فأحتج عليك بأصح كتبكم فترد علي بما دونه؟
ثانيا: حتى لو كان الكلام عن بني كنانة فالإشكال لا يحل....الإصطفاء للمؤمنين من بني كنانة فقط
ثالثا: أجب عن الباقي
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13أولا: أحاديث الصحيحين مقدمين على باقي كتب الحديث فأحتج عليك بأصح كتبكم فترد علي بما دونه؟
ثانيا: حتى لو كان الكلام عن بني كنانة فالإشكال لا يحل....الإصطفاء للمؤمنين من بني كنانة فقط
ثالثا: أجب عن الباقي
لم يلتزم الشيخين في تخريج جميع احاديث الامة الصحيحة, فالصحيح هنا وهنا يحتج به والالفاظ تفسر بعضها بعضا.
اي باقي تريدنا ان نرد عليه ونحن اثبتنا ان الاصطفاء بناءا على الاحاديث للقبيلة كاملة وهو النسب, فلا يقال ان القبيلة اغلبها مؤمنين, لانهم كانوا على الشرك عندما جاء الاسلام.
فسقط الاحتجاج بان الاصطفاء هو اصطفاء ايمان.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
السلام عليكم و رحمة الله...
كثيرا ما يردد بعض المسلمون أن آباء رسول اللهكانوا كفارا و أنهم بالنار -حاشاهم-...
و يلفت انتباهي حديث رسول اللهحيث قال روحي فداه:
روى الإمام مسلم في صحيحه ( كتاب الفضائل ) : حدثنا محمد بن مهران الرازي ، ومحمد بن عبد الرحمن بن
سهم ، جميعا " عن الوليد قال ابن مهران ، حدثنا الوليد بن مسلم ، حدثنا الأوزاعي عن أبي عمار شداد ، أنه
سمع واثلة بن الأسقع يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إن الله اصطفى كنانة من ولد
إسماعيل ، واصطفى قريشا " من كنانة ، واصطفى من قريش بني هاشم ، و اصطفاني من بني هاشم.
المصدر: صحيح مسلم 15 / 36 .
فكيف يكون آباء رسول اللهمن الكافرين ثم يصطفيهم رب العالمين؟؟
هل يصطفي الله كفارا من أصحاب السعير ؟؟
الجواب:
يقول الله تعالى :
تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ{1} مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ{2} سَيَصْلَى نَاراً ذَاتَ لَهَبٍ{3} وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ{4} فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِّن مَّسَدٍ{5}
ما صلة القرابه بين الرسول صلى الله عليه وسلم وبين أبي لهب؟
ومن أي العرب أبو لهب؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابو مسعد السالمي
لم يلتزم الشيخين في تخريج جميع احاديث الامة الصحيحة, فالصحيح هنا وهنا يحتج به والالفاظ تفسر بعضها بعضا.
اي باقي تريدنا ان نرد عليه ونحن اثبتنا ان الاصطفاء بناءا على الاحاديث للقبيلة كاملة وهو النسب, فلا يقال ان القبيلة اغلبها مؤمنين, لانهم كانوا على الشرك عندما جاء الاسلام.
فسقط الاحتجاج بان الاصطفاء هو اصطفاء ايمان.
أين أثبت أن الاصطفاء هو من ناحية النسب؟؟
كلامك كله من هواك أما كلامي أنا بالدليل...فرد على هذا:
أما كون أن الاصطفاء اصطفاء نسب..فهذا مخالف لتفاسيركم أنتم:
قال تعالى: ﴿يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِي الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ﴾
تفسير الطبري:
"
الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : { يَا بَنِي إسْرَائِيل اُذْكُرُوا نِعْمَتِي الَّتِي أَنْعَمْت عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ } وَهَذِهِ الْآيَة عِظَة مِنْ اللَّه تَعَالَى ذِكْره لِلْيَهُودِ الَّذِينَ كَانُوا بَيْن ظَهْرَانِيَّ مُهَاجِر رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَتَذْكِير مِنْهُ لَهُمْ مَا سَلَف مِنْ أَيَادِيه إلَيْهِمْ فِي صُنْعه بِأَوَائِلِهِمْ اسْتِعْطَافًا مِنْهُ لَهُمْ عَلَى دِينه , وَتَصْدِيق رَسُوله مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ; فَقَالَ : يَا بَنِي إسْرَائِيل اُذْكُرُوا أَيَادِيَّ لَدَيْكُمْ , وَصَنَائِعِي عِنْدكُمْ , وَاسْتِنْفَاذِي إيَّاكُمْ مِنْ أَيْدِي عَدُوّكُمْ فِرْعَوْن وَقَوْمه , وَإِنْزَالِي عَلَيْكُمْ الْمَنّ وَالسَّلْوَى فِي تَيْهكُمْ , وَتَمْكِينِي لَكُمْ فِي الْبِلَاد , بَعْد أَنْ كُنْتُمْ مُذَلَّلِينَ مَقْهُورِينَ , وَاخْتِصَاصِي الرُّسُل مِنْكُمْ , وَتَفْضِيلِي إيَّاكُمْ عَلَى عَالَم مَنْ كُنْت بَيْن ظَهْرَانِيهِ , أَيَّام أَنْتُمْ فِي طَاعَتِي ; بِاتِّبَاعِ رَسُولِي إلَيْكُمْ , وَتَصْدِيقه وَتَصْدِيق مَا جَاءَكُمْ بِهِ مِنْ عِنْدِي , وَدَعُوا التَّمَادِي فِي الضَّلَال وَالْغَيّ . وَقَدْ ذَكَرْنَا فِيمَا مَضَى النِّعَم الَّتِي أَنْعَمَ اللَّه بِهَا عَلَى بَنِي إسْرَائِيل , وَالْمَعَانِي الَّتِي ذَكَرهمْ جَلّ ثَنَاءَهُ مِنْ آلَائِه عِنْدهمْ , وَالْعَالَم الَّذِي فُضِّلُوا عَلَيْهِ فِيمَا مَضَى قَبْل , بِالرِّوَايَاتِ وَالشَّوَاهِد , فَكَرِهْنَا تَطْوِيل الْكِتَاب بِإِعَادَتِهِ , إذْ كَانَ الْمَعْنَى فِي ذَلِكَ فِي هَذَا الْمَوْضِع وَهُنَالِكَ وَاحِدًا ."
الرابط: http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=TABARY&nType=1&nSora=2&n Aya=122
فلاحظ بالكلام المذكور أعلاه لا يوجد أي ذكر للتفضيل من ناحية النسب..بل من ناحية الإيمان و العمل فقط..
فعند الله الموازين مختلفه و كما قال تعالى: "إن أكرمكم عند الله أتقاكم"..
و مسألة أن نسب رسول الله صلى الله عليه و آله هو أشرف نسب فهو لم يأت من فراغ...بل هو نتيجة إيمان آباءه!!
كما و يرد عليك في مسألة اصطفاء النسب الدكتور منقذ بن محمود السقار:
"- التكريم الإلهي متعلق بالعمل لا بالنسب.
لم يستحق بنو إسرائيل هذا الاختيار والاصطفاء، فكان المحق والغضب عليهم، لأن الاصطفاء مشروط بشروط لم يوفوا بها.
{يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأوفوا بعهدي أوف بعهدكم وإياي فارهبون} [البقرة:40]. فعندما نكثوا عهد الله لم يبقهم الله أمة الاختيار والاصطفاء {سل بني إسرائيل كم آتيناهم من آية بينة ومن يبدل نعمة الله من بعدما جاءته فإن الله شديد العقاب} [البقرة:211].
وقال لهم: { إذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد} [إبراهيم:7].
{ذلك بأن الله لم يك مغيراً نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم وأن الله شديد العقاب} [الأنفال:53]."
الرابط: http://www.saaid.net/Doat/mongiz/1.htm
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13أين أثبت أن الاصطفاء هو من ناحية النسب؟؟
كلامك كله من هواك أما كلامي أنا بالدليل...فرد على هذا:
أما كون أن الاصطفاء اصطفاء نسب..فهذا مخالف لتفاسيركم أنتم:
قال تعالى: ﴿يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِي الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ﴾
تفسير الطبري:
"
الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : { يَا بَنِي إسْرَائِيل اُذْكُرُوا نِعْمَتِي الَّتِي أَنْعَمْت عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ } وَهَذِهِ الْآيَة عِظَة مِنْ اللَّه تَعَالَى ذِكْره لِلْيَهُودِ الَّذِينَ كَانُوا بَيْن ظَهْرَانِيَّ مُهَاجِر رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَتَذْكِير مِنْهُ لَهُمْ مَا سَلَف مِنْ أَيَادِيه إلَيْهِمْ فِي صُنْعه بِأَوَائِلِهِمْ اسْتِعْطَافًا مِنْهُ لَهُمْ عَلَى دِينه , وَتَصْدِيق رَسُوله مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ; فَقَالَ : يَا بَنِي إسْرَائِيل اُذْكُرُوا أَيَادِيَّ لَدَيْكُمْ , وَصَنَائِعِي عِنْدكُمْ , وَاسْتِنْفَاذِي إيَّاكُمْ مِنْ أَيْدِي عَدُوّكُمْ فِرْعَوْن وَقَوْمه , وَإِنْزَالِي عَلَيْكُمْ الْمَنّ وَالسَّلْوَى فِي تَيْهكُمْ , وَتَمْكِينِي لَكُمْ فِي الْبِلَاد , بَعْد أَنْ كُنْتُمْ مُذَلَّلِينَ مَقْهُورِينَ , وَاخْتِصَاصِي الرُّسُل مِنْكُمْ , وَتَفْضِيلِي إيَّاكُمْ عَلَى عَالَم مَنْ كُنْت بَيْن ظَهْرَانِيهِ , أَيَّام أَنْتُمْ فِي طَاعَتِي ; بِاتِّبَاعِ رَسُولِي إلَيْكُمْ , وَتَصْدِيقه وَتَصْدِيق مَا جَاءَكُمْ بِهِ مِنْ عِنْدِي , وَدَعُوا التَّمَادِي فِي الضَّلَال وَالْغَيّ . وَقَدْ ذَكَرْنَا فِيمَا مَضَى النِّعَم الَّتِي أَنْعَمَ اللَّه بِهَا عَلَى بَنِي إسْرَائِيل , وَالْمَعَانِي الَّتِي ذَكَرهمْ جَلّ ثَنَاءَهُ مِنْ آلَائِه عِنْدهمْ , وَالْعَالَم الَّذِي فُضِّلُوا عَلَيْهِ فِيمَا مَضَى قَبْل , بِالرِّوَايَاتِ وَالشَّوَاهِد , فَكَرِهْنَا تَطْوِيل الْكِتَاب بِإِعَادَتِهِ , إذْ كَانَ الْمَعْنَى فِي ذَلِكَ فِي هَذَا الْمَوْضِع وَهُنَالِكَ وَاحِدًا ."
الرابط: http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=TABARY&nType=1&nSora=2&n Aya=122
فلاحظ بالكلام المذكور أعلاه لا يوجد أي ذكر للتفضيل من ناحية النسب..بل من ناحية الإيمان و العمل فقط..
فعند الله الموازين مختلفه و كما قال تعالى: "إن أكرمكم عند الله أتقاكم"..
و مسألة أن نسب رسول الله صلى الله عليه و آله هو أشرف نسب فهو لم يأت من فراغ...بل هو نتيجة إيمان آباءه!!
كما و يرد عليك في مسألة اصطفاء النسب الدكتور منقذ بن محمود السقار:
"- التكريم الإلهي متعلق بالعمل لا بالنسب.
لم يستحق بنو إسرائيل هذا الاختيار والاصطفاء، فكان المحق والغضب عليهم، لأن الاصطفاء مشروط بشروط لم يوفوا بها.
{يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأوفوا بعهدي أوف بعهدكم وإياي فارهبون} [البقرة:40]. فعندما نكثوا عهد الله لم يبقهم الله أمة الاختيار والاصطفاء {سل بني إسرائيل كم آتيناهم من آية بينة ومن يبدل نعمة الله من بعدما جاءته فإن الله شديد العقاب} [البقرة:211].
وقال لهم: { إذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد} [إبراهيم:7].
{ذلك بأن الله لم يك مغيراً نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم وأن الله شديد العقاب} [الأنفال:53]."
الرابط: http://www.saaid.net/Doat/mongiz/1.htm
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
|
استجابة 1
11 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق