تويت
لاتخرج عن الاطلاق كون لايوجد اي دليل عكس ذلك
ولو لم يكن هذا المعنى هو المفهوم لما استخدمه مفسري القران والا لاصبحت تفسيراتهم خاطئا تماما
ولو لم يكن هذا المعنى هو المفهوم لما استخدمه مفسري القران والا لاصبحت تفسيراتهم خاطئا تماما
-
-
كلام سيبويه واضح جداالمشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
ولا تكابر...
اسم يدل على العموم وليس على الاطلاق..
إذن كيف يقولون جاءت العرب قاطبة!!!
يعني كل العرب بلا اسثناء جاؤوا!!!تعليق
-
يعني جاء العرب جميعهم
أما اذا لم يأتوا جميعهم فمعناه انهم استخدموا قاطبة استخداما خاطئا ، فالعيب ليس بالكلمة بل بمستخدمها.
وهذا المعنى تجده في تفسير الطباطبائي
واذا كان لديك اعتراض اعطني جملة فيها (قاطبة) لاتعني الجميعتعليق
-
اتركنا من تفسير الميزانالمشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
خلينا فيما نقلته انت عن لسان العرب...
ما معنى "جاءت العرب قاطبة" يعني كل العرب جاؤوا صغارهم وكبارهم ونسائهم والرضع وووو؟؟!!!
مصيبة جدا إذا كنت فاهم هذه المعنى...
اقرء مرة اخرى لسان العرب لتفهم اكثر...تعليق
-
لماذا نترك تفسير الميزان؟
هل هو خاطيء ياترى؟
اذا كانت تفاسيرنا ومفسرينا لايعرفون اللغة العربية وتفسيراتهم خاطئة اذن جاز للسنة ان ينتقدوا كتبنا.
نعم ، عندما نقول جاءت العرب قاطبة معناها جاء جميع من تُطلق عليه تسمية (العرب) ولن يتغير المعنى فيما لو أُستخدمت الكلمة في غير موضعها الصحيح. فهذه مشكلة المتكلم لامشكلة الكلمة.
وعليه عندما ذكر الطباطبائي انه الانبياء قاطبة هم من الذكور لم يستثني احد منهم وهو استخدام صحيح للكلمة في موضعها الصحيح.
انا لايهمني وصفك لفهمي ، فإذا كنت فاهما كما تدعي فأعطني جملة واحدة فقط ان قاطبة لم تأت بمعنى كل.
إن لم تستطع ان تأتي بتلك الجملة المتفق على صحتها اذن هذا اكبر دليل انه لم ترد هذه الكلمة في لغة القرآن الكريم الا بمعنى الجميع.
جاء القوم قاطبة أي جميعهم
أما كلام سيبويه (انه اسم يدل على العموم) فنستطيع أن نحمله ان كل إطلاق هو عموم وليس كل عموم هو إطلاق. فـالإطلاق هو حالة خاصة من العموم عندما لايوجد مستثنى منه.
فنقول ان الطلبة اجتازوا الامتحان بنجاح على العموم ، في حالة كون ان هناك 98 طالب من أصل 100 طالب قد نجح واثنان فقط رسبوا.
ونقول ايضا نفس أعلاه عندما ينجح 99 طالب
ولكن عندما ينجح كلهم نقول نجح الطلاب قاطبة لأن قاطبة هي حالة خاصة من العموم. فلا يجوز ان نقول ان الطلاب نجحوا قاطبة مع العلم انه نجح 99 ، وإذا قيلت فهذا يدل ان القائل غشيم باللغة العربية ولايجيد معرفة اسرارها وهذه ليست حال ائمتنا عليهم السلام.تعليق
-
السلام عليكم
اللهم العن بني امية قاطبةتعليق
-
و عليكم السلام
اللهم العن بني امية قاطبةتعليق
-
اللهم العن عمر بن عبد العزيز و المامون
اللهم صلي علي محمد و اله
تعليق
-
مصائب قوم
المأمون عباسي شجابة على بني أمية؟تعليق
-
اللهم صل على محمد و آل محمد ...وبعد ...
بغض النظر عن الردود التي للأسف لا تغني ولا تسمن من جوع بين المدعو صاحب الموضوع وبعض الأخوة الأعضاء.. هالني ما قرأت و حزنت بالفعل من أجل أولئك الذين يجندون أنفسهم لبث الفتن بأشكالها .. بل و يجتهدون في توصيل كل ما هو خاطئ و سخيف إلى عقول الآخرين !
أولاً على صاحب الموضوع وكل من هو على شاكلته ان يعي و يعرف ماهي فلسفة التوسل بأهل البيت عليهم السلام ، فنحن شيعة أهل بيت رسول الله يا أخي العزيز لا نتوسل ولا نؤمن بشيء من دون سبب أو فلسفة .. هذا أساس عقيدتنا أما غيرنا فهو كالببغاء يردد ما يقوله فطاحلة الدين ( المزعومين) .. لا أريد التعرض لأحد ولكن إسمح لي بأن أقول ...
أن أغلب الناس لا يعرفون سبب التوسل بأهل البيت عليهم السلام ولذلك فهم يتوسلون بهم من اجل مشاكلهم المعاشية بينما يجب علينا أن نقصد منازل أهل البيت عليهم السلام في سبيل طي مراحل التوحيد ومعرفة الله فطريق التوحيد طريق وعر والإنسان غير قادر على السير فيه بلا مصباح ولا دليل !
قال الامام الصادق عليه السلام : يا صفوان اني ضمنت هذه الزيارة على هذا الضمان من ابي وابي عن ابيه علي بن الحسين وهو عن الحسين والحسين عن اخيه الحسن والحسن عن ابيه امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام وعلي عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ورسول الله عن جبرائيل عليه السلام وجبرائيل عن الله تعالى .
وقال ايضا : كل من زار الحسين عليه السلام عن قرب او بعد ويدعو بهذا الدعاء قبلت زيارته واستجيب دعاءه ولبيت دعوته واعطي مراده اي شيء كان
فلا يعود من بابي ميؤوسا ومتضررا وابشره بقضاء حاجته ونيله الجنة والخلاص من العذاب وتقبل شفاعته في حق اي شخص كان .
قال الامام الصادق عليه السلام : يا صفوان كلما كانت لك حاجة عند الله توجه اليه تبارك وتعالى بقراءة هذه الزيارة والدعاء بعدها في اي مكان كنت واطلب حاجتك فان الله لا يخلف وعده.
كنت اتمنى أن أرص هنا جملة من الروايات ( الثقة ) التي رواها الأئمة الأطهار و العلماء المنتجبين عن فضل زيارة عاشوراء فهي كثيرة و مستندة على الكثير من الدلائل المادية والمعنوية أيضاً ولكني آثرت أن لا أحول ردي إلى نفس ما تفضل به صاحب الموضوع فهو قام بعملية ساذجة ( عفوا ) فقام بتلك الخطوة الغير هادفة ( Copy Past ) تلك الخطوة التي بالفعل تجعلك تضحك ملء فمك من عقلية أصحاب النسخ واللصق ،، فلا هدف ولا مضمون ولا إعتقاد !
نعم كل من كانت له حاجة او امر مهم فان حوائجه وطلباته ستقضى بقراءة زيارة عاشوراء لمدة اربعين يوما والتجربة خير دليل لمن اراد ان يقف على هذه الحقيقة !
يتعرض بعض الموالين وبعض الباحثين عن الحقيقة إلى صحة زيارة عاشوراء بتضعيف سندها وأنها غير صريحة بما في ذلك بيان أن من رواها إما مجهول أو مغالي أو وضّاع، وقد نُشر بحثهم هذا على كثير من عامة الناس، وتعلمون ما يسببه هذا النشر من إثارة للشبهات بين عامة الناس برجاء الإفادة حيال هذا الأمر والتصديق له خصوصاً إننا وجميع الموالين نتقرب إلى الله عز وجل بهذه الزيارة المذكورة في كتاب مفاتيح الجنان ،
وإن كان الاهتمام بالسند من أجل ترتب الثواب على قراءة هذه الزيارة بألفاظها الخاصة المروية، فيكفي في ذلك النصوص الكثيرة المتضمنة أن من بلغه على عمل فأتى به أوتي ذلك الثواب وإن لم يكن الأمر كما بلغه، ففي صحيح هشام بن سالم عن الإمام الصادق(عليه السلام) قال: من سمع شيئاً من الثواب على شئ فصنعه كان له وإن لم يكن على ما بلغه)، ونحوه غيره.
ولذا لم يهتم أصحابنا بضبط أسانيد كثير من الصلوات المستحبة والأدعية وغيرها من المستحبات، لا لعدم روايتهم لها عن الثقات، بل لعدم الاهتمام بالسند من أجل حصول ثوابها على كل حال، فمثلاً شيخ الطائفة الطوسي(قدس سره) في كتاب المصباح بعد أن ذكر الزيارة المشهورة ذكر زيارة أخرى ليوم عاشوراء من دون سند، مع أنه(قدس سره) قد رواها مسندة بطريق صحيح عن عبد الله بن سنان عن الإمام الصادق(عليه السلام)، كما عثرنا عليه في بعض الكتب.
ومضامينها قد تكون أشد من مضامين الزيارة المشهورة وأقسى من حيثية البراءة من الظالمين وأتباعهم واللعن لهم ونحو ذلك. فمن أرادها فليطلبها من مصباح الشيخ الطوسي(قدس سره) (ص547) ومصباح الزائر لابن طاووس (ص261) وبحار الأنوار (ج101 ص303) وغيرها.
ومن هنا فيحسن بالمؤمنين (وفقهم الله تعالى) التنبه إلى السند إنما يُهتم به فيما يتوقف ثبوته على السند، أما ما لا يتوقف عليه فلا ينبغي فيه سماع أصوات المشككين وشبهات المشبوهين.
والله سبحانه وتعالى الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
ونسأله سبحانه أن يزيدكم إيماناً وتسليماً، ويفيض عليكم من أسباب رحمته ولطفه ما يصلح به أمر دينكم ودنياكم.
تعليق
-
جابه العامل المشتركالمشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
اللهم العن عمر بن عبد العزيز
اللهم صلي علي محمد و الهتعليق
-
عفوا للـتأخر في الرد وذلك بسبب سفري
وها أنا أعود من جديد لصندوق العمل
وقد أتيته بهذه المفاجأة التي ستبهته
هو استشهد بتفسير السيد مصطفى الخميني على أنه حجة
وعندما رجعت لتفسير السيد مصطفى الخميني وجدته هذه العبارة فيه
تفسير القرآن الكريم للسيد مطصفى الخميني ج3 ص457
"و ان شئت قلت: يستخرج هنا من عموم الحكم حال المفرد، كما تحرّر في الأصول في قصّة لعن بني اميّة قاطبة"
ما رأيك الآن في كلام السيد مصطفى هل هو حجة أو لا؟؟!!تعليق
-
الاخ البلبل الجريح
السلام عليكم
هذه المواضيع ليس لها فائدة سوى التشويش على عقول البسطاء والذين ليس لهم دراية.
ارجوك اكتب مواضيع مفيدة للاخرين وبها الاجرلك ولهم
تحياتيتعليق
-
بل هو حجة عليك سيدنا ان اللعن يشمل الجميع دون استثناء.
الإمام الخميني لم يقر هذا الاطلاق باللعن سلبا او ايجابا لأن مايعنيه من الأمر هو الاستشهاد بحكمه لاهو نفسه في موضع آخر وهو تفسير (آمنوا كما آمن الناس) ، واليك التدرج المنطقي بالمعلومات:
- تفسير القرآن الكريم - السيد مصطفى الخميني ج 3 ص 456 :
كما آمن الناس ، أمره دائر بين أن يؤمن فيكون من الناس ، وبين أن لا يؤمن فيكون من غير الناس . والسر كل السر أن الآية لاشتمالها على العموم الأفرادي ، تلفت النظر إلى هذه الجهات والنكت ، وأن المخاطب بقوله : * ( آمنوا ) * إن كان من الناس فقد أقرت الآية بأن الناس آمنوا ، فلا معنى للدعوة ، وإن كان المخاطبون بها غير مصغين إلى ندائها وغير عاملين بمقتضاها ، فهم ليسوا من الناس ، لأن الناس كلهم آمنوا . وان شئت قلت : يستخرج هنا من عموم الحكم حال المفرد ، كما تحرر في الاصول في قصة لعن بني امية قاطبة ( 1 ) . ومن العجيب : أن هذه المقابلة المشهورة بين الناس والمخاطبين في قوله تعالى : * ( آمنوا كما آمن الناس ) * تكون معلقة على إيمانهم ، فإن آمنوا فلا يشملهم خطاب * ( آمنوا ) * ، لأنهم بعد الإيمان من الناس ومن المؤمنين ، وإن لم يؤمنوا فالخطاب باق على دعوته وهم غير منسلكين في الناس ، لأن من كان منهم قد آمن ، فافهم واغتنم .
. * ( هامش ) * 1 - راجع كفاية الاصول : 223 . ( * )
- كفاية الأصول- الآخوند الخراساني ص 223 :
بل يمكن أن يقال : إن قضية عمومه للمشكوك ، أنه ليس فردا لما علم بخروجه من حكمه بمفهومه ، فيقال في مثل ( لعن الله بني أمية قاطبة ) ( 1 ) : إن فلانا وإن شك في إيمانه يجوز لعنه لمكان العموم ، وكل من جاز لعنه لا يكون مؤمنا ، فينتج أنه ليس بمؤمن ، فتأمل جيدا .
===================
الامام الخميني كان يريد تفسير الاية لتبيان حكم الشخص هل هو من الناس أم لا، فكان معنى كلامه :
- الناس مؤمنين فالشخص الغير مؤمن هو ليس من الناس وإن كان هو من الناس اصلا.
واستند في ذلك الى نفس القاعدة التي طبقها الآخوند الخراساني في تقييم من يُشك بإيمانه من بن امية والتي كانت تحمل المفهوم:
- بني امية ملعونين فهم غير مؤمنين فمن كان من بني امية فهو غير مؤمن لانه ملعون وإن كان مؤمنا.
إذن علينا ان نفهم معنى الكلام الذي نقتبسه وليس التعلق بشكل الكلمة هل هي مطابقة أم لا.
في الحقيقة هذه ضربة قاضية عليكم حيث سجل الدفاع هدفا في مرماه، فالاخت يتيمة ال محمد اذا لم تخني ذاكرتي قد استثنت المؤمن من بني امية من هذا اللعن، والسيد الشريف مرتضى اراد أن يحمل معنى قاطبة على انه عموم وليس إطلاق فإذا بالآخوند الخراساني يخيب ظنهما فيحمل العموم على الاطلاق ولايستثني حتى من يُشك بإيمانه فيخرجه من دائرة الايمان.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
حشرك الله معه و جعل الله مصيرك مصيرهتعليق
تعليق