تويت
المشاركة الأصلية بواسطة يابن طه و المحكمات
-
آمين ، مادام أفرح فاطمة الزهراء في ولدها -
اما امين فلا ضيرالمشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
و اما افرح فاطمه في ولدها فهذا زور و بهتان و كذب و اثم مبين
انما مثله كمثل النمرود باخذه ما ليس له و تصدقه به اذ اخذ رجلين بريئين فقتل احدهما وعفا عن الاخر و قال انا احي و اميت لينال المدح والثناء فاستحق اضعاف اللعن و العذاب
و مثله كمثل المامون باخذه ماليس له و تصدقه به اذ اعطي مولانا علي بن موسي الرضا صلوات الله عليه ما اعطي لينال المدح و الثناء فاستحق اضعاف اللعن و العذاب
فلا تكن ممن يمدح الظالمين لنصره هواه
و لا تظلم فاطمه و ذريتها وشيعتها وترجو شفاعتها بالكذب عليها هل اخبرتك بفرحها و هي تبكي علي ابنائها الي ميقات يوم الفصل المعلوم ؟؟ وما انت قائل لرسول الله صلي الله عليه واله اذ رضيت بصعود القرده علي منبره ؟؟ و هل اخبرت بنص من كتاب الله او من رسوله صلي الله عليه واله ينص علي تولي عمر ابن عبد العزيز ؟؟
وما انت قائل لباقر علوم السموات و الارض صلوات الله عليه برضاك عن اعدائه ؟؟التعديل الأخير تم بواسطة يابن طه و المحكمات; الساعة 04-09-2007, 12:29 PM.تعليق
-
- شرح الأخبار - القاضي النعمان المغربي ج 3 ص 59 :
حسن بن عبد الله ، عن جعفر بن محمد عليه السلام ، أنه قال : جاء سهل بن عبد الرحمان إلى عمر بن عبد العزيز فقال : إن قومك يقولون إنك تؤثر عليهم ولد فاطمة . فقال له عمر : سمعت الثقة من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله تخبر عنه حتى كأني سمعته منه أنه قال : إنما فاطمة بضعة مني ، يرضيني ما أرضاها ويسخطني ما أسخطها ، فوالله إني لحقيق أن أطلب رضاء رسول الله صلى الله عليه وآله [ ورضاه ] ورضاءها في ولدها . [ وقد علموا أن النبي يسره * مسرتها جدا ويشني اغتمامها ]تعليق
-
في الكافي الشريف
المجلد الثاني
صفحة 644
الحديث رقم 7 من
عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن بعض أصحابه، عن صالح بن عقبة، عن سليمان بن زياد التميمي، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: قال الحسن بن علي (عليهما السلام): القريب من قربته المودة وإن بعد نسبه والبعيد من بعدته المودة وإن قرب نسبه، لاشئ أقرب إلى شئ من يد إلى جسد وإن اليد تغل فتقطع وتقطع فتحسم(باب)* (التحبب إلى الناس والتودد اليهم) *
توضيح نقطة في النهاية , الغلول: الخيانة في المغنم والسرقة من الغنيمة وكل من خان في شئ خفية فقد غل وسمى غلولا لان الايدى فيها مغلولة مجعول فيها غل. وقال حسمه أى قطع الدم عنه بالكى ومنه الحديث: أنه أتى بسارق فقال: اقطعوه ثم احسموه أى اقطعوا يده ثم اكووها لينقطع الدم منها ولعل المراد بالتشبيه مجرد التنبيه على أنه لااعتماد على قرب القريب فانه قد يبعد أو من حيث أن يد السارق عدوه، خائنة لصاحبها فمع غاية القرب تقطع ويحسم موضعها لئلا يعود او يحفظ الدم لمودته بالحسم أو المعنى الانسان عدويده فيصير سببا لقطعه.التعديل الأخير تم بواسطة لواء الحسين; الساعة 04-09-2007, 07:23 PM.تعليق
-
اخي الكريم لواء الحسين
هناك مقولة اجنبية تقول : Speak English علماً إن المُخاطَب يتكلم أصلا بالإنگليزية.
والمقصود بها تكلم بلغة بسيطة يسهّل فهمها.
وهنا أقول لك اخي : تكلم عربي
وأقصد بذلك : ماذا تريد أن تقول؟.
تعليق
-
أخي لواء تكلم بروايات أهل البيت .. و هذه لغة صعبة عليك صندوق النقد
تعليق
-
نقول بلسان عربي فصيح
من من بني أمية يحب أهل البيت عليهم السلام و يواليهم و يتبرأ من عدوهم , ليس مشمول في لعن بني أمية قاطبة , و العكس صحيحتعليق
-
أختي الكريمة يتيمة آل محمد
أنا أعرف القراءة ، ولكن كلامه قد يحتمل أكثر معنى.
المعنى الذي خطر على بالي جاء من:
القريب من قربته المودة وإن بعد نسبه
فترجمتها إن الخليفة عمر بن عبد العزيز كان يتودد لولد فاطمة الزهراء وللزهراء عليها السلام وللإمام علي عليه السلام. فهذه المودة جعلته قريباً من آل البيت عليهم السلام.
لم أحب ان استعرض رأيي بل احببت ان اتأكد من قصده ، ولكنك استعجلتيني الأمر.تعليق
-
عمر بن عبد العزيز قصته قصة ..تعليق
-
بعد رد الأخ لواء الحسين وتوضيحه قد اكتملت نصف الحقيقة وهي إن من بني أمية من لايستحق اللعن ومثال ذلك الخليفة عمر بن عبد العزيز.
ويبقى الجزء الآخر في حمل قاطبة على انه ليس (الكل).
وهذا لن تستطيعوا ان تثبتوه الا ان نغيّر لغتنا العربية الى لغة اخرى.
وأعتقد انه لاتوجد بعد مادة علمية ممكن ان تغذي الموضوع بما يردف استمرار الحوار فيه.
كتبت ماعندي فإن استطعتوا ان تطعنوا في كتابتي فهاتوا دليلكم وإن لم تستطيعوا فليتوقف النقاش عند هذه النقطة فذلك افضل من اجتراء المشاركات.
تحياتيتعليق
-
قالها أئمتنا و علماؤنا و مراجعنا ..
اللهم العن بني امية قاطبةتعليق
-
قَالُواْ أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَاء فِي الأَرْضِ وَمَا نَحْنُ لَكُمَا بِمُؤْمِنِينَتعليق
-
كما كان أئمتنا ..
من انت و ما قولك !!
شو عامل مرجعية جديدة متل سيدك ؟؟تعليق
-
أخي صندوق العمل , بغض النظر عن الشخصيات
فعمر بن عبدالعزيز فعل ذلك سياسة كما فعل ذلك مأمون العباس من بعده لعنهما الله و
إذا كان عمر بن عبدالعزيز صادقا كان عليه أن يرجع الخلافة لأهله
و لكنه لم يفعل
إنه دهآء السياسة و ليس حبا لمحمّد و آل محمّد الأطيبين الأطهرين
نعود لحديثنا
فالحديث الذي ذكرته لك , قاعدة عامة ,
و هذا بغض النظر عن الآيات القرآنية الشريفة , و أنك لو راجعت الروايات في شأن الشجرة الملعونة في قرآن تجد الكم الهائل من الروايات على ذم بني أمية , و لعنهم , فالله لعن الشجرة بكاملها قبل الأئمة عليهم السلام , مما يدل على أن غالبية بني أمية هم من نواصب العدآء لآل البيت عليهم السلام , و لهذا غلب جمعهم الإستثنآء منهم , و هذا ما أشار إليه السيد مصطفي الخميني رضوان الله تعالى عليه الذي أورده أخونا السيد أبو مرتضى : تفسير القرآن الكريم للسيد مطصفى الخميني ج3 ص457
"و ان شئت قلت: يستخرج هنا من عموم الحكم حال المفرد، كما تحرّر في الأصول في قصّة لعن بني اميّة قاطبة"
فإن شئت أن تقف على الحقيقة فأقرئ الروايات الواردة عن أهل بيت العصمة و الطهارة سلام الله عليهم أجمعين , في شأن الشجرة الملعونة في القرآن , و هي بني أمية لعنهم الله بلعن محمّد و آل محمّد و يلعنهم اللاعنون .
و شكر لكمالتعديل الأخير تم بواسطة لواء الحسين; الساعة 04-09-2007, 09:21 PM.تعليق
-
فعمر بن عبدالعزيز فعل ذلك سياسة كما فعل ذلك مأمون العباس من بعده لعنهما الله و
إذا كان عمر بن عبدالعزيز صادقا كان عليه أن يرجع الخلافة لأهله
و لكنه لم يفعل
إنه دهآء السياسة و ليس حبا لمحمّد و آل محمّد الأطيبين الأطهرين
لاأتفق معك أخي لأسباب :-
1- إنه لم يكن في موقف ضعف أمام أهل البيت ، بالعكس اصحابه الذين عارضهم هم أقوى من آل البيت الذين نصرهم.
2- سيرة الأمام الباقر معه ومحاولته سلام الله عليه وعظه كحاكم لشعبه واستجابة الثاني للإمام دليل على رضا الامام عليه عكس الحكام العباسيين الذين كانوا يقربون الائمة والائمة ترفض ذلك.
3- عُرِف عنه خضوعه وانصاته لكلام الامام الباقر عليه السلام.
4- حاول في مختلف الميادين أن يرفع الظلم ويعيد مكانة وحقوق أهل البيت وقد فعل.
5- مسألة الخلافة واعادتها لأهلها الشرعيين ، فمن كلام الاخوة قرأت ان مدة حكمه كانت سنة ونصف قُتِل فيها مسموما، فمع تمسكه بالسلطة الا ان النفوذ الاموي في الظل كان قويا ومؤثرا والذي ادى الى سمه. فمع أخذ هذا الأمر بالحسبان مضافا اليه مسألة سم معاوية بن يزيد بن معاوية وقتله بعد 40 يوم من رفضه لكرسي الحكم على انه لاحَق فيه بل الحق لأهل البيت، نستطيع ان نستنتج انه لم تكن هناك فرصة حقيقية لأهل البيت بالحكم لو تنازل عمر بن عبدالعزيز للإمام الباقر ، على العكس فقد يكون ذلك كان فيه هلاك الإمام الباقر عليه السلام على يد حكومة الظل الأموية القوية وبالتالي عدم حصول أي تطوّر في حال آل البيت من إعادة الحقوق وتحسين حالتهم.
لذلك لايُستبعد ان يكون الامام هو الراضي على بقاء الخليفة عمر بن عبد العزيز في الحكم ولايُستبعد انه عرضها عليهم لكن الامام وجد ان وجوده كأموي في سدة الحكم على أمة اموية هو انسب من وجود هاشمي على بني أمية.
فسيرة الخليفة كنت كلها طيبة مع الائمة عليهم السلام وشيعتهم ، وكان ممدوحا من قِبل الامام الباقر عليه السلام والقاصي والداني يعرف بزهده وعدله. فلامجال لحمل بقاءه في الحكم انه طلب لدنيا بل ذلك هو اقرب لمصلحة اهل البيت عليهم السلام مما لو تنازل منها في ظرف غير مؤاتي ، وماأدرانا لعله لو طال به العمر لسلمها الى اهلها وقبل بها الامام
بعد أن عبّد الطريق لهذا التنازل.
تعليق
تعليق