إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الزميل / شيعي منصف : إذا ملأت الفراغ التالي .. إعتبرني شيعياً من هذه اللحظة .

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة الاحلام الجميلة

    الاخوة يريدون كل شي غير موجود في القرآن موجود لكي يقولن عن مذهب الشيعة باطل .

    يريد الاخ كلمة الائمة نصا او يكون المذهب الشيعي باطل فالايات التالية لا يتعبرها ذكر لكلمة الائمة لان ليس بها ( ال ) التعريف .

    قال تعالى : ( الانبياء (آية:73): وجعلناهم ائمة يهدون بامرنا واوحينا اليهم فعل الخيرات واقام الصلاه وايتاء الزكاه وكانوا لنا عابدين )
    الظاهر انك انت من لا تريد أن تفهم عزيزنا
    عزيزنا الغالي الأحلام الجميله: ليس كل ايه فيها أمامه معناها انك وجدت ما تبحث عنه يا عزيزي
    أنت ذكرت الايه الكريمه :

    قال تعالى : ( الانبياء (آية:73): وجعلناهم ائمة يهدون بامرنا واوحينا اليهم فعل الخيرات واقام الصلاه وايتاء الزكاه وكانوا لنا عابدين )
    طيب يا عزيزي لنرى عن من تتكلم هذه الايه؟
    الايات من البدايه :
    قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ
    وَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الأَخْسَرِينَ
    وَنَجَّيْنَاهُ وَلُوطًا إِلَى الأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ
    وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلا جَعَلْنَا صَالِحِينَ
    وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ
    أعلمت عزيزنا الكريم عن من تتحدث الايات الكريمه التي اوردتها؟ يعني ليس لها علاقه بمضوعنا عزيزي الكريم ..
    وليس أننا نطلب كلمة أئمه ..أبسط لك الموضوع : لو أحدا قال لك الصلاة ليست ركنا رئيسيا في الأسلام ماذا ستقول له؟ ستقول له لا هو مذكور في القران الكريم : وأقيموا الصلاة واتوا الزكاه ..الخ الاية الكريمه ومن لا يأمن بها ويجحدها يعاقبه الله : ((( فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُواْ ٱلصَّلاَةَ وَٱتَّبَعُواْ ٱلشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَونَ غَيّاً )))
    ولكن أن تتدعي ركن رئيسيا في الدين وتقول أنه موجود ...
    الان نحن لم نطلب شيئا خارقا ولا شيئا عصيا :
    أنتم تقولون الأمامه ركن رئيسي في الأسلام مثل الصلاة والزكاة وغيرها .
    نحن نريد هذه الايات التي تحثنا على الأمامه وألأيمان بها وتعاقب منكرها وجاحدها ..


    ننتظر الأجابه .........

    هدانا الله وأياكم

    تعليق


    • بسم الله الرحمن الرحيم

      اللهم صلي على محمد وآل محمد

      اعتقد انك لا تفهم او لا تريد ان تفهم فالكلام معك لن يصل الى نتيجة ..

      انتظر الاخ ابراهيم ان يأتي لي بالايات التي وعدني بها حتى اقول كفى ..

      وانا لا اريد ان اتعبك معي اخي ابراهيم فتكفي آية واحدة فيها حث وترغيب وآية اخرى فيها ذم وترهيب حول الايمان بالقدر خيره وشره .

      واعيد عليكم القول :

      واتى الدور عليكم لتأكيد زعمكم بكون الاصول يجب ان يكون لها آية حث وترغيب و ذم وترهيب والا وكما قلت سابقا الموضوع يسقط من اساسه .

      تعليق


      • بسم الله الرحمن الرحيم
        السلام عليكم

        طلبك يا عزيزي لا يحتاج إلى كل هذه الصفحات العجاف

        طلبت دليلا على الإمامة من القرآن:
        قال عز وجل وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا.
        فهذا دليل وجود الإمامة في القرآن الكريم
        فمن أنكر وجود الإمامة والأئمة فعقابه في جهنم وبئس المصير. لانه يرد الله عز وجل برفضه الإمامة.
        "إني جاعلك للناس إماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين."
        إذا منصب الإمامة موجود.
        وطلب إبراهيم سلام الله عليه هو أن تكون الإمامة في ذريته.

        فهذا جوابك في عدة أسطر

        على كل حال:
        قال عز وجل : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ {119}
        فهذا حث من الله عز وجل وأمر للمسلمين بالكون مع الصادقين.
        ومن لم يكن مع الصادقين فقد عصى الله عز وجل.

        قال عز وجل : وَإِذَا جَاءهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلاَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً {83}

        إنه من الغباء المفرط أن لا يكون إولي الأمر أو الصادقين غير أئمة .

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
          [CENTER]وانا اتساءل مثلك:
          لو ان النبوة والكتاب شاملة للإمامة فلماذا يقول تعالى " وجعلناهم ائمة "
          الم يكونوا ائمة وهم انبياء معهم الكتاب ؟
          فكيف يجعلهم الله ائمة وهم فى الاصل ائمة
          اين الجديد فى جعل الله فى قوله وجعلناهم ائمة ؟
          كيف يجعلهم ائمة وهم ائمة فى الاصل ؟


          وهل النبوة لاتصلح للإقتداء والتاسى مع انها شاملة للإمامة؟

          بما ان النبوة شاملة ( وهى منصب إلهى عظيم)
          اذا النبوة هى ايضا للإقتداء والتاسى فلم الجعل الإلهى للإمامة ؟
          يعنى الإمامة التى هى الجعل الإلهى وهى القدوة والتاسى عملية مكررة موجودة اصلا فى النبوة
          وذكرها وعدمه لايقدم ولاياخر لان النبوة شاملة لها فى الاصل .

          [COLOR="Blue"]سوف اسايرك
          تقصد الآتى:
          "وجعلنا فى ذريتهما الإمامة والكتاب "
          وهنا تكون الإمامة منصب الهى يشمل النبوة
          والنبوة ليست منصب
          اذا يجب ان يستحدث الله تعالى مصطلح شىء اسمه النبوة
          وسيقول تعالى :
          " واذ إبتلى ابراهيم ربه بكلمات فاتمهن قال انى جاعلك للناس نبيا قال ومن ذريتى قال لاينال عهدى الظالمي"
          بما انه كان إماما فى الاصل والإمامة تشمل النبوة اذا هو نبيا فى الاصل
          فلم يجعله الله نبيا ؟
          اليس هذا استحداث لمنصب جديد ؟
          لو كانت الإمامة تشمل النبوة
          فإن كلام الله تعالى تكرارا ولاجديد فيه ولاداعى لذكره
          الإمامة تحتوى النبوة فلم الجعل الإلهى للنبوة ؟

          أنت متردد يا عزيزي .. واحترت معك والله .. فمرة تقول :
          المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
          لم المح الى ان النبوة اشمل من الإمامة او العكس

          ومرة تقول :
          المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
          ثم ان القرآن يدلنا على ان الإمامة اشمل من النبوة
          عموماً يا سيدي الفاضل :
          سواءً كان في نظرك الإمامة أشمل أو النبوة أشمل ..
          فأقول لك أن الإمامة المقصودة بالآيات الكريمات هي في الإقتداء والتأسّي .. هذا أمر .
          الأمر الآخر وهو المهمّ أن قول إبراهيم لربه : ( ومن ذريتي ) .
          المقصود بالذرية هنا هم الأنبياء وليس كما تتوهّمون أنهم ( الأئمة الإثنا عشر ) .. والدليل واضح جداً من الآيات الثلاث التالية فتأملها جيداً بحيادية تامة :
          الآية الأولى : ( ووهبنا له إسحق ويعقوب وجعلنا في ذريته النبوة والكتب ) .
          الآية الثانية : ( ووهبنا له إسحاق ويعقوب ..... وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا ) .
          الآية الثالثة : ( ولقد أرسلنا نوحاً وإبراهيم وجعلنا في ذريتهما النبوة والكتاب .. فمنهم مهتد وكثير منهم فاسقون ) .
          في الآية الأولى ذكر سبحانه أنه وهب لإبراهيم إسحاق ويعقوب وجعل في ذرتيه النبوة والكتاب .
          وفي الآية الثانية ذكر سبحانه أيضاً أنه وهب لإبراهيم إسحاق ويعقوب .. وبما أنه قد جعل فيهم نبوةً وكتاباً فبذلك أصبحوا ( أئمة هدى ) لعبادة الله وحده لا شريك له .
          وفي الآية الثالثة كرّر الله سبحانه أنه جعل في ذرية إبراهيم النبوة والكتاب .
          الخلاصة يا عزيزي :
          الله سبحانه لم يطلق آية ( قال ومن ذريتي ) .. بل قيّدها بأنهم أنبياء كما قال : ( وجعلنا في ذريته النبوة والكتاب ) ..
          وكرر القول في سورة الحديد فقال : ( وجعلنا في ذريتهما النبوة والكتاب ) .
          فهل أطلق ربنا قوله : ( قال ومن ذريتي ) .. لغير الأنبياء لكي تحتجون بها أنها شاملة للأئمة الإثنا عشر ؟؟؟ .
          إذا لديك دليل على ذلك .. أخبرنا به مشكوراً .
          =======


          أعتذر من الجميع على عدم سرعة الرد .. لأنني والله لا أستطيع الدخول للمنتدى بسهولة .
          صعب جداً جداً .. لا أدري السبب من عندي أو من الشبكة .. مع العلم أن النت لديّ سريع جداً .
          فأرجوا العذر والسماح .
          التعديل الأخير تم بواسطة ابرااهيم; الساعة 10-10-2007, 07:15 PM.

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
            بسم الله الرحمن الرحيم
            السلام عليكم

            طلبك يا عزيزي لا يحتاج إلى كل هذه الصفحات العجاف

            طلبت دليلا على الإمامة من القرآن:
            قال عز وجل وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا.
            فهذا دليل وجود الإمامة في القرآن الكريم
            فمن أنكر وجود الإمامة والأئمة فعقابه في جهنم وبئس المصير. لانه يرد الله عز وجل برفضه الإمامة.
            "إني جاعلك للناس إماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين."
            إذا منصب الإمامة موجود.
            وطلب إبراهيم سلام الله عليه هو أن تكون الإمامة في ذريته.

            فهذا جوابك في عدة أسطر

            على كل حال:
            قال عز وجل : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ {119}
            فهذا حث من الله عز وجل وأمر للمسلمين بالكون مع الصادقين.
            ومن لم يكن مع الصادقين فقد عصى الله عز وجل.

            قال عز وجل : وَإِذَا جَاءهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلاَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً {83}

            إنه من الغباء المفرط أن لا يكون إولي الأمر أو الصادقين غير أئمة .

            عزيزي الكريم المعتمد في التواريخ :

            هذه كلها استنتاجات واستنتاجاتكم تختلف عن كثير من المذاهب
            ولكن هل الصلاة والزكاه والأركان الأخرى تستنتجها من الايات أم انها صريحه جدا ولا يختلف عليها أي مذهب ولا أي قاريء للايات؟
            نعيد السؤال عزيزنا الكريم ومن القران بايات صريحه مثل الصلاة والزكاه ....الخ

            وبدون الرجوع للتفاسير او الأحادبث كما في الصلاة والزكاة وغيرها من الأركان التي ذكرت صراحة في القران الكريم أين النص الصريح عن الأمامه في القران الكريم.
            نص صريح عن الأمامه بوجوب أتباعها وعقاب تاركها من القران الكريم


            هدانا الله وأياكم

            تعليق


            • جزاك الله خير اخ / ابراهيم

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم
                أنت متردد يا عزيزي .. واحترت معك والله ..

                انا لست مترددا
                ولكنك انتقائى فى الرد
                تنتقى ماتراه مناسبا لك
                وتضع اشكالا تقنع به نفسك
                وتظهرنى بصورة العاجز
                المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم

                عموماً يا سيدي الفاضل :
                سواءً كان في نظرك الإمامة أشمل أو النبوة أشمل ..
                فأقول لك أن الإمامة المقصودة بالآيات الكريمات هي في الإقتداء والتأسّي .. هذا أمر .
                وانا سالتك سؤالا انت قفزت عنه واعيده عليك مرة اخرى
                اذا كانت الإمامة تعنى الإقتداء والتاسى
                والإمامة جعلت بعد النبوة
                فهل هذا يعنى ان النبوة لاتصلح ان تكون فى الاقتداء والتاسى ؟
                بمعنى ان النبى لايصلح ان يقتدىبه ويتاسى به الا اذا كان إماما ؟
                المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم

                الأمر الآخر وهو المهمّ أن قول إبراهيم لربه : ( ومن ذريتي ) .
                المقصود بالذرية هنا هم الأنبياء وليس كما تتوهّمون أنهم ( الأئمة الإثنا عشر ) .. والدليل واضح جداً من الآيات الثلاث التالية فتأملها جيداً بحيادية تامة :
                الآية الأولى : ( ووهبنا له إسحق ويعقوب وجعلنا في ذريته النبوة والكتب ) .
                الآية الثانية : ( ووهبنا له إسحاق ويعقوب ..... وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا ) .
                الآية الثالثة : ( ولقد أرسلنا نوحاً وإبراهيم وجعلنا في ذريتهما النبوة والكتاب .. فمنهم مهتد وكثير منهم فاسقون ) ..
                ليكن فى علمك ان الآيات تتكلم عن قدرة الله
                وان الله هو من وهب وجعل وارسل
                لذلك لاتنسى هذه النقطة الهامة لاننا سنحتاجها قريبا
                المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم

                في الآية الأولى ذكر سبحانه أنه وهب لإبراهيم إسحاق ويعقوب وجعل في ذرتيه النبوة والكتاب .
                جعل فى ذريته النبوة والكتاب
                ومن الذى وهب وجعل اليس الله تعالى ؟
                هذا يعنى انه لامبدأ للشورى هنا
                الشورى تكون بإرادة الناس ومشيئتهم
                اما الجعل الإلهى فهو بمشيئة الله وإرادته
                الجعل الإلهى كان فى شيئين :
                1- النبوة
                2- الكتاب
                اريد ان اصل ان الإمامة من امر الله ومشيئته
                وسوف نصل الى هذه الغاية
                المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم

                وفي الآية الثانية ذكر سبحانه أيضاً أنه وهب لإبراهيم إسحاق ويعقوب .. وبما أنه قد جعل فيهم نبوةً وكتاباً فبذلك أصبحوا ( أئمة هدى ) لعبادة الله وحده لا شريك له .
                وفي الآية الثالثة كرّر الله سبحانه أنه جعل في ذرية إبراهيم النبوة والكتاب .
                اسالك ماهى الكتب التى انزلها الله تعالى مع انبيائه؟
                وهل لإسحاق ويعقوب نصيب منها ؟
                واعنى ان اسحاق ويعقوب هم انبياء نعم و جعلهم الله ائمة بدون ان يكون معهم كتاب منزل
                فهل تستطيع ان تبين لنا ماهى الكتب النى انزلها الله على اسحاق ويعقوب عليهم السلام؟
                ان لم يوجد فاعلم انهم اصبحوا ائمة بنبوتهم فقط بدون الكتاب .
                المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم

                الخلاصة يا عزيزي :
                الله سبحانه لم يطلق آية ( قال ومن ذريتي ) .. بل قيّدها بأنهم أنبياء كما قال : ( وجعلنا في ذريته النبوة والكتاب ) ..
                وكرر القول في سورة الحديد فقال : ( وجعلنا في ذريتهما النبوة والكتاب ) .
                فهل أطلق ربنا قوله : ( قال ومن ذريتي ) .. لغير الأنبياء لكي تحتجون بها أنها شاملة للأئمة الإثنا عشر ؟؟؟ .
                إذا لديك دليل على ذلك .. أخبرنا به مشكوراً .
                ساخبرك فافهم جيدا :
                انت قلت ان الله جعل فى ذرية ابراهيم النبوة والكتاب ثم جعلهم ائمة وبينت لك ان ليس مشروطا لكى يكون اماما ان يكون معه كتاب فإبراهيم لم يكن معه كتاب
                واسحاق لم يكن معه كتاب واصبح أماما
                ويعقوب لم يكن معه كتاب واصبح إماما
                ويوسف لم يكن معه كتاب واصبح إماما
                واسماعيل لم يكن معه كتاب واصبح إماما
                ويحى لم يكن معه كتاب
                وادريس لم يكن معه كتاب
                وشعيب لم يكن معه كتاب
                ويونس لم يكن معه كتاب
                وزكريا لم يكن معه كتاب
                من من الانبياء الذين كان معهم الكتاب ؟
                موسى نبى معه كتاب وهى التوراة
                عيسى نبى معه كتاب وهو الانجيل
                وداود نبى معه الكتاب وهو الزبور
                ونبينا محمد نبى ورسول ومعه الكتاب وهو القرآن
                وهؤلاء جميعهم انبياء وائمة ايضا
                وبعد نبيا ماذا حدث ؟
                قال تعالى :
                " ثم اورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا "
                الآن ستقول اكمل الآية
                وارد عليك كلامنا الآن عن وراثة الكتاب وعن الاصطفاء الإلهى الربانى
                فالله تعالى اورث الكتاب
                والله تعالى اصطفى من اورثهم الكتاب
                والذى اريده منك الآتى :
                ان تقر ان الله تعالى اورث الكتاب لاناس بعد ان اصطفاهم
                فهل اورث الله الكتاب لاناس اصطفاهم بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ؟

                النبوة انتهت والكتاب ورث الى اهله وهم الأئمة الذين اصطفاهم الله تعالى
                فلاشورى ولا يحزنون فى امر الإمامة والولاية
                الكتاب له اهل وله ورثة مصطفون ومورثون الهيا لاشورى بشرية
                واطلب من الاخوان عدم الرد على الزميل ابراهيم الى ان يجيب على السؤال المطلوب منه

                تعليق


                • الأخ العزيز أبراهيم والأخوه والأخوات الأعزاء جميعا

                  8 صفحات و 154 مشاركه
                  ولحد الان لم يعطي أحدا ايات صريحه من القران الكريم تحث على أتباع الأمامه
                  يقول تعالى فى محكم تنزيله :


                  (
                  إِنَّمَا يَخْشَىٱللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ ٱلْعُلَمَاءُ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ)
                  ولم يقل الائمه!!!

                  (
                  لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى ٱللَّهِ حُجَّةٌبَعْدَ ٱلرُّسُلِ وَكَانَ ٱللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً)

                  ولم يقل الائمه !!!

                  ((
                  فَٱسْأَلُواْ أَهْلَ ٱلذِّكْرِ إِن كُنْتُم لاَ تَعْلَمُونَ )
                  ولم يقل الائمه !!
                  ويقول الله سبحانه وتعالى :
                  وأقيموا الصلاة واتوا الزكاه ..الخ الاية الكريمه ومن لا يأمن بها ويجحدها يعاقبه الله : ((( فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُواْ ٱلصَّلاَةَ وَٱتَّبَعُواْ ٱلشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَونَ غَيّاً )))
                  الأمامه ركن رئيسي في المذهب الأثنى عشري مثل الصلاة والزكاة وغيرها .
                  أين الايات التي تحثنا على الأمامه وألأيمان بها وتعاقب منكرها وجاحدها صراحة في القران الكريم مثل الصلاة والزكاة وألأركان الأخرى..
                  والجواب انه لا يوجد ايات صريحه على ذلك
                  السؤال التالي :
                  لماذا اعتبارها ركن أساسيا للمذهب وهي ليست مذكوره صراحة في القران الكريم؟؟
                  وما ذكره الأخوه هي عباره عن استنتاجات فقط ويختلف معهم في هذه الأستنتاجات جميع المذاهب الأسلاميه .

                  هدانا الله واياكم







                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة الاحلام الجميلة
                    انا عجزت
                    أفهم من كلامك أنه لا يوجد في القرآن ما يدل على إمامة الأئمة ؟؟؟ .



                    المشاركة الأصلية بواسطة الاحلام الجميلة
                    والان املأ انت الفراغان :

                    دليل حث وترغيب القرآن بالايمان بالقدر خيره وشره : ( .................................................. ..............)
                    دليل وعيد القرآن لمن جحد وكفر بالقدر خيره وشره : ( .................................................. ................)

                    مازلت انتظر الاخ ابراهيم ومن معه لوضع الاجابة المناسبة في المكان المناسب...........
                    لعلمك بإمكاني أقول لك إفتح موضوع تدعونا فيه للحوار وضع فيه ما تريد .. أما هذا الموضوع فنرجوا ألا تُشتـّته .

                    ولكن لا بأس من مناقشة ذلك مادام أخي الحبيب / عرين الأسد قد بدأ بمناقشة إيمان القضاء والقدر .. فهو يمون على الموضوع وأنا تحت أمره .

                    فأقول :
                    الأخ العزيز / عرين الأسد وفـّى وكفـّـى .. بيّض الله وجهه يوم تبيضّ وجوهٌ وتسودّ وجوه .. فقد ذكر آيات تبيّن قضاء الله وقدره .. وأكبر دليل فيه حث وترغيب بالإيمان هي الآية التي أوردها العزيز / عرين الأسد وهي :
                    قال الله تعالى: {مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ * لِكَيْلا تَأْسَوْا(1) عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا(2) بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ(3) فَخُورٍ}

                    فربنا هنا يخبرنا أن كل ما يحصل لنا في هذه الدنيا .. إنما هو قضاء وقدر .. قد قدره الله علينا قبل أن يخلقنا .

                    أما الحث على الإيمان بالقضاء والقدر في هذه الآية فهو قوله : ( لا تأسوا على ما فاتكم ) .. يبين لنا أن نؤمن أن ما فاتنا إنما هو قضاء وقدر فلا نندم على فواته فقد كتبه ربنا قبل أن يخلقنا .


                    وأما التحذير الإلهي من عدم الإيمان بالقضاء والقدر فهو قوله تعالى :
                    ( وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا إِلا أَنْ يَشَاءَ اللَّه ُ) .

                    يقول الطبرسي في تفسير الآية :
                    تأديباً من الله للعباد و تعليماً لهم أن يعلقوا ما يخبرون به بهذه اللفظة حتى يخرج عن حد القطع فلا يلزمهم كذب أو حنث إذا لم يفعلوا ذلك لمانع .

                    ويقول الطبطبائي في تفسيرها :
                    كل سبب من الأسباب الكونية ليس سبباً من تلقاء نفسه وباقتضاء من ذاته بل بإقداره تعالى على الفعل والتأثير وعدم إرادته خلافه، وإن شئت فقل: بتسهيله تعالى له سبيل الوصول إليه، وإن شئت فقل بإذنه تعالى فالإذن هو الإِقدار ورفع المانع .

                    ويقول الجنابذي في تفسيرها :
                    اى لا تقولنّ لشيءٍ بضمّ شيءٍ ان يشاء الله او فى حالٍ الاّ فى حال ضمّ ان يشاء الله، والمقصود الاّ بتذكّر مشيّة الله، وهذا تأديب له (ص) وتعليمٌ لغيره ان لا يقولوا شيئاً منوطاً بمشيّة الله الاّ ان يستثنوا .



                    بالإضافة إلى الآيات التالية :
                    ( إنا كل شئ خلقناه بقدر ) .
                    وقوله تعالى : ( وكان أمر الله قدرا مقدورا ) .
                    وقوله تعالى : ( وخلق كل شيء فقدره تقديراً ) .


                    ألا يكفي هذا القدر من الآيات الدلات على القدر والإيمان به ؟؟؟ .

                    تعليق


                    • ماشاء الله عليك يا ابراهيم

                      اولا اثبت الاخ الاحلام الجميلة ان عجز عن ان يأتي بدليل على وجوب الايمان بالامامة وهذه حجة عليهم حيث انهم يعتقدون بشيء ويؤمنون به ويلزمون غيرهم به دون دليل من كتاب الله تعالى

                      ثانيا اوردت ادلة من كتاب الله تعالى واوردت تفسيرا لها من كتب الاخوة ولم ـاتي بكتب المخالفين لهم

                      بارك الله فيك ووفقك يا اخي للخير وفتح بقلمك قلوبا غافلة



                      آآآآآآمممييييييييييييييييين يارب

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة العباس 2
                        فأخذ برقبتي ثم قال : " إن هذا أخي ووصيي وخليفتي فيكم فاسمعوا له وأطيعوا "
                        رواه الطبري مسندا في تاريخه وتفسيره ، ورواه أيضا الكثير من حفاظ أهل السنة ومفسريهم.
                        وحتى لو رواه الطبري وغيره .. فهؤلاء المفسرون يذكرون الأقوال التي قيلت في سبب نزول الآيات .. وماذكروه ليس رأياً لهم أو تأييداً على ماذكروا .
                        وخلاصة القول أن هذا الحديث (( حديث موضوع مكذوب )) .
                        الأمر الآخر ياعزيزي الفاضل : نحن قلنا نريد آية وليس رواية .



                        المشاركة الأصلية بواسطة العباس 2
                        ومن الآيات التي تنص على خلافة علي ( عليه السلام ) بعد النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قوله تعالى في سورة هود ( عليه السلام ) : (افمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه )
                        الآية الثالثة : ( إنما أنت منذر ولكل قوم هاد ) .
                        أولاً هذه الآيات ليس فيها حث وترغيب للإيمان بإمامة الأئمة .
                        ثانياً هذه الآيات فيها روايات عديدة بأسباب النزول .. لم يثبت منها شيء .



                        المشاركة الأصلية بواسطة العباس 2
                        سؤالى لك
                        ما هو الدليل لقرانى على خلافة ابو بكر؟
                        هل هو الغار ام هناك ايات اخرى؟
                        مافيه دليل قرآني .
                        هي خلافة .. ليس فيها تنصيب .. وكل الصحابة سواء .. فلو تولاها سيدي أبا الحسن .. فأنعم وأكرم .
                        الزبدة أن الأمر لا يدخل في أصول الإيمان والإعتقاد وأن يصل الأمر أن يقارن هذا الأمر بالنبوة .

                        تعليق


                        • يقول الزميل ابراهيم
                          الأمر الآخر وهو المهمّ أن قول إبراهيم لربه : ( ومن ذريتي ) .
                          المقصود بالذرية هنا هم الأنبياء وليس كما تتوهّمون أنهم ( الأئمة الإثنا عشر ) .. والدليل واضح جداً من الآيات الثلاث التالية فتأملها جيداً بحيادية تامة :
                          الآية الأولى : ( ووهبنا له إسحق ويعقوب وجعلنا في ذريته النبوة والكتب ) .
                          الآية الثانية : ( ووهبنا له إسحاق ويعقوب ..... وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا ) .
                          الآية الثالثة : ( ولقد أرسلنا نوحاً وإبراهيم وجعلنا في ذريتهما النبوة والكتاب .. فمنهم مهتد وكثير منهم فاسقون )
                          ..
                          بعد ان اثبتنا ان ذرية ابراهيم عليه السلام
                          الذين جعلهم الله ائمة وجعل فيهم النبوة والكتاب
                          لم يكن معنى ان جعل فى جميعهم الكتاب
                          نعم هم انبياء لكن ليس كلهم معهم الكتاب
                          بل بعضهم ومع ذلك اصبحوا ائمة بجعل من الله تعالى
                          قوله تعالى وجعل فى ذريته النبوة والكتاب نفهم منه
                          ان بعضا منهم انبياء ومعهم الكتاب
                          وان منهم انبياء ليس معهم الكتاب
                          وان منهم ليسوا بانبياء ولكن ورثهم علم الكتاب
                          وذلك لقوله تعالى :
                          " ثم اورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا "
                          مايدل على انه بختم النبوة وانتهائها بخاتم الانبياء رسولنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم
                          جعل الكتاب من نصيب ورثة الله ورثهم وجعل الكتاب فيهم وهم ورثته بإصطفاء الهى
                          وهم الأئمة اصحاب الولاية " من كنت مولاه فعلي مولاه "
                          وهو قول الرسول صلى الله عليه وسلم بان جعل ولاية علي بن ابى طالب كولايته التى هى من ولاية رب العالمين
                          وهذا الكلام يطابق قوله تعالى :
                          " انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا"
                          وبين الرسول من هم هؤلاء الذين آمنوا عندما قال " من كنت مولاه فعلي مولاه "
                          والإمام علي عليه السلام هو من ورث الكتاب وهو القرآن وان الله من اصطفاه لذلك
                          والا فمن هم ورثة الكتاب الذين اصطفاهم الله تعالى؟

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
                            بعد ان اثبتنا ان ذرية ابراهيم عليه السلام

                            الذين جعلهم الله ائمة وجعل فيهم النبوة والكتاب
                            لم يكن معنى ان جعل فى جميعهم الكتاب
                            نعم هم انبياء لكن ليس كلهم معهم الكتاب
                            بل بعضهم ومع ذلك اصبحوا ائمة بجعل من الله تعالى
                            قوله تعالى وجعل فى ذريته النبوة والكتاب نفهم منه
                            ان بعضا منهم انبياء ومعهم الكتاب
                            وان منهم انبياء ليس معهم الكتاب
                            وان منهم ليسوا بانبياء ولكن ورثهم علم الكتاب
                            وذلك لقوله تعالى :
                            " ثم اورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا "
                            مايدل على انه بختم النبوة وانتهائها بخاتم الانبياء رسولنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم
                            جعل الكتاب من نصيب ورثة الله ورثهم وجعل الكتاب فيهم وهم ورثته بإصطفاء الهى

                            وهم الأئمة اصحاب الولاية " من كنت مولاه فعلي مولاه "


                            المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن


                            عزيزي عبدالمؤمن :
                            أنت تذهب بعيدا جدا عن الموضوع
                            وكل كلامك استنتاجات أخي العزيز
                            هؤلاء الأنبياء أصبحوا أئمه لأن الله سماهم في كتابه وذكرهم بالأسم
                            الايات :
                            قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ
                            وَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الأَخْسَرِينَ
                            وَنَجَّيْنَاهُ وَلُوطًا إِلَى الأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ
                            وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلا جَعَلْنَا صَالِحِينَ
                            وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ .
                            فالله ذكرهم بالأسم ..فأين ذكر حتى الأمامه بالمعنى الذي تبحث عنه في القران الكريم وصراحه.
                            لماذا ذكر أسم سيدنا (زيد رضي الله عنه) في القران ولحكم شرعي للتبني ولم يذكر اسم الأمام لو كان ركن من اركان الدين


                            المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن


                            وهو قول الرسول صلى الله عليه وسلم بان جعل ولاية علي بن ابى طالب كولايته التى هى من ولاية رب العالمين
                            وهذا الكلام يطابق قوله تعالى :
                            " انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا"
                            وبين الرسول من هم هؤلاء الذين آمنوا عندما قال " من كنت مولاه فعلي مولاه "
                            والإمام علي عليه السلام هو من ورث الكتاب وهو القرآن وان الله من اصطفاه لذلك
                            والا فمن هم ورثة الكتاب الذين اصطفاهم الله تعالى؟

                            أخي الكريم :
                            الايات تتحدث عن المؤمنين وتتحدث أيضا عن أولى الأمر
                            وهنا ايات تتكلم غير ذلك اخونا الكريم :

                            يقول الله تعالى (وأطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون) 32 آل عمران
                            الطاعه لله ورسوله فقط

                            وايضا (يسئلونك عن الأنفال قل الأنفال لله والرسول وأصلحوا ذات بينكم وأطيعوا الله ورسوله أن كنتم مؤمنيين) الأنفال 1
                            الله ورسوله فقط ....

                            ويقول جل شأنه (وأطيعوا الله ورسوله ولاتنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم وأصبروا أن الله مع الصابرين) 46 الأنفال
                            الله ورسوله فقط...

                            ويقو جل وعلا (وأقيموا الصلوة وأتو الزكوة واطيعوا الرسول لعلكم ترحمون) 56 النور

                            الله ورسوله فقط ...

                            وايضا (ياأيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول ولاتبطلوا أعملكم) 33 محمد
                            الله ورسوله فقط ...

                            ولماذا ذكر الله ورسوله فقط الذين هم من يتبعون بالايات الوارده ؟؟
                            لأن الأتباع والأقتداء هو فقط لله ورسوله ..فقط


                            النتيجه أخي الكريم ليس هناك نص لا على أسماء ولا على وأمامه الا من ذكرهم الله بأسمائهم وكانوا أنبياء مسبقا .
                            والمؤمنون وأولى الأمر هم أشخاص يتبعون مادامت طاعتهم لله ورسوله
                            فأذا خالفوا هذه الطاعه فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق

                            هدانا الله وأياكم

                            تعليق


                            • ارجو الإجابة على السؤال

                              المشاركة الأصلية بواسطة عرين الأسد


                              النتيجه أخي الكريم ليس هناك نص لا على أسماء ولا على وأمامه الا من ذكرهم الله بأسمائهم وكانوا أنبياء مسبقا .
                              والمؤمنون وأولى الأمر هم أشخاص يتبعون مادامت طاعتهم لله ورسوله
                              فأذا خالفوا هذه الطاعه فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق
                              هدانا الله وأياكم
                              الزميل عرين الاسد المحترم
                              بدلا من المحاضرة الطويلة
                              لو اجبت على سؤالنا الذى طرحناه عليكم
                              قوله تعالى :
                              " وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ إِنَّ اللَّهَ بِعِبَادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ (31) ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ (32) جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ (33) وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ (34) الَّذِي أَحَلَّنَا دَارَ الْمُقَامَةِ مِن فَضْلِهِ لَا يَمَسُّنَا فِيهَا نَصَبٌ وَلَا يَمَسُّنَا فِيهَا لُغُوبٌ " (35) فاطر
                              قلت سابقا :
                              جعل الله تعالى فى ذرية ابراهيم النبوة والكتاب
                              وهذا القول ينطبق على رسولنا محمد صلى الله عليه وآله
                              فهو من ذرية ابراهيم
                              وجعل الله فيه النبوة والكتاب
                              وعندما ختم الله به الدين والنبوة
                              بقى الكتاب
                              اذا لدينا نبوة ولدينا الكتاب
                              النبوة ختمت
                              والكتاب باق
                              وهناك من ورث علم الكتاب
                              ومعنى ورث الكتاب اى اصبح قيما عليه
                              ووراثة الكتاب تعنى الإمامة والولاية
                              سؤالنا البسيط هو:
                              هل اصطفى الله احدا وورثه الكتاب ؟

                              تعليق


                              • اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                                الأخ الكريم : إبراهيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                                سؤالك من الأساس غير صحيح وفيه مثل يُقال حدّث العاقل بما يُعقل وحدّثه بما يليق
                                وأريد أن أكلمك بالعقل
                                أنت تُطالب بآية من القرآن صريحة بأن الإمام علي عليه السلام صاحب الولاية وكأنك بهذا السؤال
                                تفرض محال وكأنك تريد أن تقول سألت الشيعة وعجزوا عن الجواب
                                قولك إعتبرني شيعياً من هذه اللحظة أنت تعلم أنه لاتوجد آية بالقرآن صرحت بإسمه الشريف
                                ومعنى ذلك بأنك لاتدخل المذهب الشيعي حتى يلج الجمل في سم الخياط
                                إن كان هناك آية تصرح بإسمه فالأمر لايتوقف عليك فقط بل على جميع المسلمين ولاتفرقت الأمة
                                وإذا صرح القرآن بالإسم إذن أين هو محل الإبتلاء ؟؟
                                فمادام هناك إختلاف بين طائفتين هذا يعني أن هناك حق وهو النور وأن هناك باطل وهو الظلام
                                فبالله عليك أسألك سؤال:
                                إذا أتاك كافراً يريد أن يسلم على يديك ويقول لك لا أسلم إلا بدليل وأريد آية من القرآن تثبت أن صلاة الصبح ركعتين
                                كيف تتعامل معه وكيف تجيبه ؟؟
                                في هذه الحالة تذهب الى القرآن أم الى السنة؟؟
                                بلا شك يكون جوابك هذا أن القرآن ذكر الصلاة ووضحتها لنا السنة
                                هذا هو واقع الحال بالولاية القرآن الكريم أشار الى الولاية ووضحتها لنا السنة
                                وهناك مئات من الروايات تدل على الولاية
                                وهل يُعقل أن كل هذه الروايات مكذوبة وموضوعة ؟؟!!!
                                وبما أنك تُطالب بآية تدل على الولاية أريد منك تفسير هذه الآية من سورة البقرة آية 208
                                المباركة قال تعالى :
                                ((ياأيها الذين آمنوا إدخلوا في السلم كافة ولاتتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين ))
                                أريد تفسير لكلمة السِلم ماهو تفسيرك لها؟؟
                                إن قلت السِلم بمعنى الإسلام يأتي تفسير الكلمة خطأ لأن الخطاب للمؤمنين
                                نعم إذا كان الخطاب ياأيها الناس ممكن يكون المعنى صحيحاً أن السِلم تُفسر بالإسلام

                                أريد منك تفسير لهذه الكلمة لو تكرمت
                                دمتم بعافية

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                17 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X